إبراهيم اليوسف : جمهورية الكلب.. رواية تقارب قضايا اللجوء السوري بأسلوب مختلف
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف علاء جمعة- المهاجر نيوزتتمحور حبكة رواية "جمهورية الكلب" حول التقاء لاجئ سوري مصادفة بأرملة ألمانية تعتني بكلبها، لتجلس إلى جواره على مقعد خشبي في حديقة مخصصة للكلاب بعد ممارسته رياضة المشي. تقوم علاقة معقدة بينهما لا تخلو من الصراع والخلاف.تتحدث رواية "جمهورية الكلب" عن لاجئ سوري يلتقي بالصدفة في حديقة مخصصة للكلاب بأرملة تجلس إلى جواره على المقعد الخشبي وهو يستريح أثناء ممارسته رياضته المفضلة المشي. ولتنشأ بعدها علاقة معقدة وطيدة بينهما، لكن لا تخلو من صراع وخلاف بينهم. فلهذه المرأة خطوطها الرئيسية في الحياة التي لا تود أن تحيد عنها، وهو ما قد يبين طبيعة الألمان، واللاجئ العصيّ على الاندماج. وتبلغ الحكاية الذروة عندما يكتشف البطل أن صديقته هي حفيدة لأحد المقربين من هتلر، ما يجعله يتخوف منها.ولعل طرافة الموضوع وأصالته جعلتا الكلاب هي المنفذ للصراع الذي قد يدور في ذهن كل لاجئ يتغرب عن بلده، ويبدأ ذهنه في المقارنة بين ما يشاهد من عناية ورعاية للكلاب وبين حياته السابقة، ففي أحد المقاطع يقول بطل الرواية: "ذات مرة قالت لي صديقتي الألمانية كلابكم دربتموها على المذلة أما كلابنا فدربناها على الكبرياء".كان كلامها صاعقًا فقلت لها "في الشرق كانت أوائل البيوت التابعة للأوقاف والجمعيات للعناية بالكلاب، كان هناك عسكر وطباخون يطبخون للكلاب" كما قال مستشرق فرنسي هو جيراردي نيرفا". قالت: "أنتم استثمرتم الكلاب، جعلتموها درعا لكم، فخختموها. ملايين الكلاب قتلت في حروبكم، كلابنا متعاونة، الكلب الجائع لا يقدم صيده لصاحبه إلا إذا كان شبعانا".ويعتقد الكاتب إبراهيم اليوسف في حوار مع مهاجر نيوز أن هذا الكتاب ما كان ليخرج بهذه الصورة، دون تأثره بالحياة الألمانية، ومعايشته لواقع اللجوء فيها. فاليوسف القادم مع عائلته إلى ألمانيا منذ عام 2014 كان شاهدا على بداية أحداث اللجوء السوري، وموجاته التي بلغت ذروتها في عامي 2015 و2016.ويرى الكاتب أن الرواية تستفيد في جزء قليل منها من المذكرة والسيرة الشخصية. ولكن ضمن لعبة فنية ومعادلة مرسومة، تطرح قضية مهمة لم يتم تناولها في السابق، وهي المفارقة بين الشرق والغرب من خلال استحضار العلاقة مع عالم الكلاب الذي لم يطرح من قبل. ولعل الملاحظة الأولى التي عايشها كانت "أهمية الكلاب في هذا البلد، والعناية الفائقة التي تحصل عليها، وحب الناس لها، وتخصيص الدولة حدائق لها" وليبدأ بمقارنة "حال الكلاب في ألمانيا وبين حالها في بلده". استغراب الكاتب ازداد بعدها، حين اكتشف أن حب الكلب وملاعبته قد يكونا مفتاح اندماجه في هذا البلد أو البقاء غريبا عن عادات السكان وطباعهم!الكاتب إبراهيم اليوسف: أرغب أن أعود وقد تغيرت الأوضاع هناك، وخطت سوريا طريقها الفعلي نحو الديمقراطية واحترام كافة مكوناتهاالكاتب إبراهيم اليوسف: أرغب أن أعود وقد تغيرت الأوضاع هناك، وخطت سوريا طريقها الفعلي نحو الديمقراطية واحترام كافة مكوناتهاصعوبات الاندماج كبيرةويرى الكاتب أن اللغة قد تكون واحدة من شروط الاندماج الجيدة، وهو ما يؤكده في حواره مع مهاجر نيوز، لكنه يرى أن جيل الأبناء بات أكثر قدرة على الاندماج مع الواقع الجديد، بعكس جيل الآباء الذي ما زال حنين العودة يراوده. ويقول إن الأكبر سنا غير قادرين على اتقان لغة جديدة مثل الأصغر سنا، ما يجعلهم أكثر بعدا عن الواقع الجديد والعالم الذي يحيط بهم. ويطرح الكاتب هذه المشكلة على لسان بطل القصة عندما يطالب الألمان أيضا بتعلم العربية من أجل تواصل أفضل بين المواطنين واللاجئين وتعل ......
#جمهورية
#الكلب..
#رواية
#تقارب
#قضايا
#اللجوء
#السوري
#بأسلوب
#مختلف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716166
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف علاء جمعة- المهاجر نيوزتتمحور حبكة رواية "جمهورية الكلب" حول التقاء لاجئ سوري مصادفة بأرملة ألمانية تعتني بكلبها، لتجلس إلى جواره على مقعد خشبي في حديقة مخصصة للكلاب بعد ممارسته رياضة المشي. تقوم علاقة معقدة بينهما لا تخلو من الصراع والخلاف.تتحدث رواية "جمهورية الكلب" عن لاجئ سوري يلتقي بالصدفة في حديقة مخصصة للكلاب بأرملة تجلس إلى جواره على المقعد الخشبي وهو يستريح أثناء ممارسته رياضته المفضلة المشي. ولتنشأ بعدها علاقة معقدة وطيدة بينهما، لكن لا تخلو من صراع وخلاف بينهم. فلهذه المرأة خطوطها الرئيسية في الحياة التي لا تود أن تحيد عنها، وهو ما قد يبين طبيعة الألمان، واللاجئ العصيّ على الاندماج. وتبلغ الحكاية الذروة عندما يكتشف البطل أن صديقته هي حفيدة لأحد المقربين من هتلر، ما يجعله يتخوف منها.ولعل طرافة الموضوع وأصالته جعلتا الكلاب هي المنفذ للصراع الذي قد يدور في ذهن كل لاجئ يتغرب عن بلده، ويبدأ ذهنه في المقارنة بين ما يشاهد من عناية ورعاية للكلاب وبين حياته السابقة، ففي أحد المقاطع يقول بطل الرواية: "ذات مرة قالت لي صديقتي الألمانية كلابكم دربتموها على المذلة أما كلابنا فدربناها على الكبرياء".كان كلامها صاعقًا فقلت لها "في الشرق كانت أوائل البيوت التابعة للأوقاف والجمعيات للعناية بالكلاب، كان هناك عسكر وطباخون يطبخون للكلاب" كما قال مستشرق فرنسي هو جيراردي نيرفا". قالت: "أنتم استثمرتم الكلاب، جعلتموها درعا لكم، فخختموها. ملايين الكلاب قتلت في حروبكم، كلابنا متعاونة، الكلب الجائع لا يقدم صيده لصاحبه إلا إذا كان شبعانا".ويعتقد الكاتب إبراهيم اليوسف في حوار مع مهاجر نيوز أن هذا الكتاب ما كان ليخرج بهذه الصورة، دون تأثره بالحياة الألمانية، ومعايشته لواقع اللجوء فيها. فاليوسف القادم مع عائلته إلى ألمانيا منذ عام 2014 كان شاهدا على بداية أحداث اللجوء السوري، وموجاته التي بلغت ذروتها في عامي 2015 و2016.ويرى الكاتب أن الرواية تستفيد في جزء قليل منها من المذكرة والسيرة الشخصية. ولكن ضمن لعبة فنية ومعادلة مرسومة، تطرح قضية مهمة لم يتم تناولها في السابق، وهي المفارقة بين الشرق والغرب من خلال استحضار العلاقة مع عالم الكلاب الذي لم يطرح من قبل. ولعل الملاحظة الأولى التي عايشها كانت "أهمية الكلاب في هذا البلد، والعناية الفائقة التي تحصل عليها، وحب الناس لها، وتخصيص الدولة حدائق لها" وليبدأ بمقارنة "حال الكلاب في ألمانيا وبين حالها في بلده". استغراب الكاتب ازداد بعدها، حين اكتشف أن حب الكلب وملاعبته قد يكونا مفتاح اندماجه في هذا البلد أو البقاء غريبا عن عادات السكان وطباعهم!الكاتب إبراهيم اليوسف: أرغب أن أعود وقد تغيرت الأوضاع هناك، وخطت سوريا طريقها الفعلي نحو الديمقراطية واحترام كافة مكوناتهاالكاتب إبراهيم اليوسف: أرغب أن أعود وقد تغيرت الأوضاع هناك، وخطت سوريا طريقها الفعلي نحو الديمقراطية واحترام كافة مكوناتهاصعوبات الاندماج كبيرةويرى الكاتب أن اللغة قد تكون واحدة من شروط الاندماج الجيدة، وهو ما يؤكده في حواره مع مهاجر نيوز، لكنه يرى أن جيل الأبناء بات أكثر قدرة على الاندماج مع الواقع الجديد، بعكس جيل الآباء الذي ما زال حنين العودة يراوده. ويقول إن الأكبر سنا غير قادرين على اتقان لغة جديدة مثل الأصغر سنا، ما يجعلهم أكثر بعدا عن الواقع الجديد والعالم الذي يحيط بهم. ويطرح الكاتب هذه المشكلة على لسان بطل القصة عندما يطالب الألمان أيضا بتعلم العربية من أجل تواصل أفضل بين المواطنين واللاجئين وتعل ......
#جمهورية
#الكلب..
#رواية
#تقارب
#قضايا
#اللجوء
#السوري
#بأسلوب
#مختلف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716166
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - جمهورية الكلب.. رواية تقارب قضايا اللجوء السوري بأسلوب مختلف!
إبراهيم اليوسف : صورة الكردي بين التشويه ومحاولات الاستئصال و استهداف سفينة السلم الأهلي للخلاص «1 2»
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف إلى هايس الجريانسعى النظام السوري، وعبر عقود مسيرته المدعَّمة بالحديد والنار، إلى تأجيج الصراع بين المكونات السورية، في المناطق الكردية، من ضمن أدواته التي لجأ إليها للتشبث بالسلطة، عبر استبعاثها، وتحويل البلاد إلى ثكنة عسكرية، ليكون النموذج التأسيدي، تأبيدياً، من خلال ترسيخ الشعار الذي ألزم طوابير تلاميذ المدارس والطلاب والعساكر على ترديده: أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة- قائدنا إلى الأبد الرئيس حافظ الأسد، وهو من أخبث أنظمة الشرق الأوسط، وأكاد أقول: العالم، ولدي ما يؤيد هذا الرأي، إذ إنه ركز على فئتي: الطلاب/ الشباب "التربية والتعليم" والجيش مانعاً أي حزب سياسي من العمل في هذين القطاعين، كما جاء في مشروع ماسمي بالجبهة الوطنية "1972" الذي كان عبارة عن طاحونة حاولت الإجهاز على كل ماهو سياسي لا يؤيد فكرالنظام، بل قبل ذلك رأس النظام الذي عومل وأسندت إليه المرتبة الأولى حتى قبل عفنه البعثي!وما دمنا قد استهللنا هذا المقال بالحديث عن مطحنة - الجبهة- التي جاءت أولاً وأخيراً، كإحدى أدوات تأبيد سلطة الرئيس الأسد الأب، وأسرته من بعده، وتزيين وزخرفة صورته وإظهاره كأنموذج سوبرماني للنقاء، وهو ما يتم الآن، مع الأسيد الابن، من قبل بعض الحريصين على أعطيات النظام: مراتب ورواتب وتربيتات، وهو الطاغية الأكثر غباء في العالم، والذي تدارأمور مكتبه وبيته من قبل - حراس مقر سكناه- من الجنسيات الروسية والإيرانية، عن قرب أو عن بعد، بالإضافة إلى بعض مقربيه، فإن رأس النظام واصل ترجمة ما خطط له أساطين الفكرالعنصري، ليس تقديساً لهذا الفكرالعفن الذي لم يكن إلا مطية لأبيه ومن ثم له، قبل أن يتخفف الوريث من هذه التبعات، أو يتنصل، نهائياً، آخذاً - ما يخدمه منه فحسب- ومن يراقب خطاب الدكتاتور الأب، في عشرالسنوات الأخيرة من حكمه الذي استغرق من العام1970- 2000" ير أن صورة الحزب- القائد للدولة والمجتمع- لم تكن لديه إلا مجرَّد مطية أو مسرحية هزلية متقنة الأدوار من قبله وبقية مهرجيه، لتكون القيادة المركزية للحزب وفروعه في المحافظات وشعبه وما يتبعها مجرد أدوات تنويم، ومفارز يتحكم بها عنصر مخابراتي علني أو خفي، يتم تعيين رؤوسهم أو تزكيتهم وتطويبهم وعزلهم من خلال تقارير هؤلاء، ما جعل هؤلاء غير قادرين على التقدم التنظيمي مجرَّد خطوة، إلا بعد أن يتفرغوا من قيمهم، ويتحولوا إلى مجرد ببغاوات مسبحين باسم الطاغية، ومن ثم نجله الصوري، ولذلك فإن الأسد- الأب الذي طرح إلى عقود قضايا أكبر منه، أطلقها كمفرقعات وبالونات سرعان ماتمَّ افتضاح أمرها، من خلال شعارات "جبهة الصمود والتصدي" إذ إن إسرائيل انتعشت في ظل عهده، وغدت أكثر أماناً، ولذلك فقد راح يلهي المنطقة بتصدير أزماته و إدارة ارتكاب أعمال إرهابية، واحتضان الإرهابيين وحشر أنفه في كل صغيرة وكبيرة، لتسيد المنطقة والعالم، من دون أن ينسى تنشئة ثقافة - العدو الداخلي- وإسرائيل الداخل "الصغرى" التي تلقاها، وتلقنها عنه وريثه القزم الذي لم يفتأ يشير إلى الكرد كمهددين لأمن البلاد، كما قرأت ذلك في حوار عبر- نشرة كلنا شركاء- في العام 2003 إن لم تخني الذاكرة الزمنية، وماهو مؤلم أن الكردي الذي لم تخل سجون البلاد، على امتداد عقود سلطته من حضوره، صار يومأ إليه " لقد تحسنت نظرة النظام إلى الكرد" وهذه النقطة تحتاج إلى شروحات كثيرة تدحض ذلك لأن كل المشاريع التي أسس لها غلاة عنصريي الناصرية والبعث إنما طبقت في عهد الأسد الابن، ولم يرفع عنهم مجرَّد قيد واحد، كما الإحصاء مثلاً، أو حق التعلم بلغتهم، أو تمثيلهم في الإدارات المحلية والبرلمانات والوزارات ......
#صورة
#الكردي
#التشويه
#ومحاولات
#الاستئصال
#استهداف
#سفينة
#السلم
#الأهلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716590
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف إلى هايس الجريانسعى النظام السوري، وعبر عقود مسيرته المدعَّمة بالحديد والنار، إلى تأجيج الصراع بين المكونات السورية، في المناطق الكردية، من ضمن أدواته التي لجأ إليها للتشبث بالسلطة، عبر استبعاثها، وتحويل البلاد إلى ثكنة عسكرية، ليكون النموذج التأسيدي، تأبيدياً، من خلال ترسيخ الشعار الذي ألزم طوابير تلاميذ المدارس والطلاب والعساكر على ترديده: أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة- قائدنا إلى الأبد الرئيس حافظ الأسد، وهو من أخبث أنظمة الشرق الأوسط، وأكاد أقول: العالم، ولدي ما يؤيد هذا الرأي، إذ إنه ركز على فئتي: الطلاب/ الشباب "التربية والتعليم" والجيش مانعاً أي حزب سياسي من العمل في هذين القطاعين، كما جاء في مشروع ماسمي بالجبهة الوطنية "1972" الذي كان عبارة عن طاحونة حاولت الإجهاز على كل ماهو سياسي لا يؤيد فكرالنظام، بل قبل ذلك رأس النظام الذي عومل وأسندت إليه المرتبة الأولى حتى قبل عفنه البعثي!وما دمنا قد استهللنا هذا المقال بالحديث عن مطحنة - الجبهة- التي جاءت أولاً وأخيراً، كإحدى أدوات تأبيد سلطة الرئيس الأسد الأب، وأسرته من بعده، وتزيين وزخرفة صورته وإظهاره كأنموذج سوبرماني للنقاء، وهو ما يتم الآن، مع الأسيد الابن، من قبل بعض الحريصين على أعطيات النظام: مراتب ورواتب وتربيتات، وهو الطاغية الأكثر غباء في العالم، والذي تدارأمور مكتبه وبيته من قبل - حراس مقر سكناه- من الجنسيات الروسية والإيرانية، عن قرب أو عن بعد، بالإضافة إلى بعض مقربيه، فإن رأس النظام واصل ترجمة ما خطط له أساطين الفكرالعنصري، ليس تقديساً لهذا الفكرالعفن الذي لم يكن إلا مطية لأبيه ومن ثم له، قبل أن يتخفف الوريث من هذه التبعات، أو يتنصل، نهائياً، آخذاً - ما يخدمه منه فحسب- ومن يراقب خطاب الدكتاتور الأب، في عشرالسنوات الأخيرة من حكمه الذي استغرق من العام1970- 2000" ير أن صورة الحزب- القائد للدولة والمجتمع- لم تكن لديه إلا مجرَّد مطية أو مسرحية هزلية متقنة الأدوار من قبله وبقية مهرجيه، لتكون القيادة المركزية للحزب وفروعه في المحافظات وشعبه وما يتبعها مجرد أدوات تنويم، ومفارز يتحكم بها عنصر مخابراتي علني أو خفي، يتم تعيين رؤوسهم أو تزكيتهم وتطويبهم وعزلهم من خلال تقارير هؤلاء، ما جعل هؤلاء غير قادرين على التقدم التنظيمي مجرَّد خطوة، إلا بعد أن يتفرغوا من قيمهم، ويتحولوا إلى مجرد ببغاوات مسبحين باسم الطاغية، ومن ثم نجله الصوري، ولذلك فإن الأسد- الأب الذي طرح إلى عقود قضايا أكبر منه، أطلقها كمفرقعات وبالونات سرعان ماتمَّ افتضاح أمرها، من خلال شعارات "جبهة الصمود والتصدي" إذ إن إسرائيل انتعشت في ظل عهده، وغدت أكثر أماناً، ولذلك فقد راح يلهي المنطقة بتصدير أزماته و إدارة ارتكاب أعمال إرهابية، واحتضان الإرهابيين وحشر أنفه في كل صغيرة وكبيرة، لتسيد المنطقة والعالم، من دون أن ينسى تنشئة ثقافة - العدو الداخلي- وإسرائيل الداخل "الصغرى" التي تلقاها، وتلقنها عنه وريثه القزم الذي لم يفتأ يشير إلى الكرد كمهددين لأمن البلاد، كما قرأت ذلك في حوار عبر- نشرة كلنا شركاء- في العام 2003 إن لم تخني الذاكرة الزمنية، وماهو مؤلم أن الكردي الذي لم تخل سجون البلاد، على امتداد عقود سلطته من حضوره، صار يومأ إليه " لقد تحسنت نظرة النظام إلى الكرد" وهذه النقطة تحتاج إلى شروحات كثيرة تدحض ذلك لأن كل المشاريع التي أسس لها غلاة عنصريي الناصرية والبعث إنما طبقت في عهد الأسد الابن، ولم يرفع عنهم مجرَّد قيد واحد، كما الإحصاء مثلاً، أو حق التعلم بلغتهم، أو تمثيلهم في الإدارات المحلية والبرلمانات والوزارات ......
#صورة
#الكردي
#التشويه
#ومحاولات
#الاستئصال
#استهداف
#سفينة
#السلم
#الأهلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716590
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - صورة الكردي بين التشويه ومحاولات الاستئصال و استهداف سفينة السلم الأهلي للخلاص! «1/2»
إبراهيم اليوسف : صورة الكردي بين التشويه ومحاولات الاستئصال و استهداف سفينة السلم الأهلي للخلاص «2 2»
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف يسجل لمدينة - قامشلي- أنها كانت على امتداد عقود حياتها التي تصل- قرناً كاملاً- برغم اجتهادات تأريخات بعضهم غيرالدقيقة لسنة ولادتها أو بنائها- على أمل أن نحتفل بمئويتها عما قريب وهي في أمن وأمان وسلام وفي أحسن وأبهى حال- أنها استطاعت أن تكون مدينة فسيفسائية،بجدارة، وامتياز، كما قلت في الحديث عنها، ربما في أول استطلاع من نوعه نشر في صحيفة - خبات- الصادرة في إقليم كردستان والتي كنت مراسلاً لها، وقد جاء النشر المتأخرللريبورتاج فيها بعدما كتب - أصلاً- لمجلة العربي الكويتية، إلا بسبب ظروف احتلال الكويت التي أحالت دون نشره فيها، بالرغم من أنه كان هناك ثمة كتاب سابق عن هذه المدينة نشره داود إسكندر بعنوان: الجزيرة السورية بين الحاضر والماضي، ولا أتذكر سنة طباعته- وفي المناسبة- هناك أكثر من كتاب، قد كتب عن عامودا أحدها: "عامودا كاليفورنيا الشرق"، وكان الكتابان من عداد مراجع الاستطلاع الذي أجريته واستعنت بصور فوتوغرافية للصديق المصور أكرم درويش، مرفقة بمشروع استطلاع مجلة العربي المذكور. الآن، وبعد أن أستعرض صورة هذه المدينة التي كان أهلوها يتعايشون إلى جانب بعضهم بعضاً، بالرغم من السعي الدؤوب من قبل الأنظمة القومجية الدكتاتورية لبناء الجدران والسدود بين المكونات، وتأليبها على بعضها بعضاً، إذ إنه لم ينج أحد من هذ المخطط، لاسيما بعد وصول البعث إلى سدة السلطة: الكردي المتهم بالبرزانية، ناهيك عما تم لاحقاً بحق المسيحي المتهم بالكتائبية والعربي المتهم بالصدامية، وإن كان للحقيقة، ثمة من استغرق اتهامه مدة زمانية طويلة تكاد تكون عمر و وصول وهيمنة الفكر العنصري على البلاد، وأعني الكرد ممن كانوا ولايزالون في رأس قائمة دافعي الضريبة، كما يخيل إلي، إلا أن كل هذه الشروخ المجتمعية المشتغل عليها، من قبل آلة النظام العنصري البغيض: ناصرياً أو عفلقياً، أو خليطاً من هذا وذاك- هذا في فترة عقود حكم النظام البعثي، بيد أنه ومنذ بداية الثورة السورية تسللت مثل هذه الأصوات إلى المعارضة، ليكون لكثير ممن هم في واجهاتها مواقفهم ذاتها من الكردي، لترتقي ثقافة الموقف من الآخر إلى مستوى آخر، وبائي، كارثي، عضوي، يمكن استقراؤه، على ضوء ثقافة تم الاشتغال عليها طويلاً!أتحدَّث، هنا، عن موقف السلطة السياسية من الكردي، تحديداً- ولا أحد من المكونات خارج استبداد الدكتاتورية- لأرى أنه يستوي هنا: النظام وطابوره مع المعارضة، ممثلة بالكثيرين من رموزها ومثقفيها وإعلامييها ومرتزقتها الذين رهنوا قرارهم للممول: أية كانت هويته، وكانت تركيا في طليعة من خططوا للفتك بالكرد، وبالعلاقات بين الكرد وسواهم من أخوتهم. أبناء المكان، وشركائهم، في منطقة الجزيرة عامة، وإن كانت إيران قد خططت لمثل هذا التوغل منذ بدايات العقد الأول من الألفية الثالثة، في أقل تقدير، على نحو عياني، عبر محاولة نشر "الحسينيات" الدخيلة، وسواها، لتفتك بالجسد المجتمعي وتنخره، مستفيدة من سياسات إفقار الناس من قبل نظام دمشق وهي متبعة منذ عقود بعيدة، ولابدَّ من الاعتراف أن سياسات الإفقار كانت ذات طابع شامل، ولعل الريف العربي - كما في تل حميس مثلاً- كان من عداد دافعي الضريبة الباهظة هنا بسبب اعتماد أبنائه على الزراعة غيرالمستقرة ومعاناتهم كما سواهم من انعدام المشاريع في المنطقة: صناعية كانت أم زراعية، بالرغم من أن منطقة الجزيرة هي نبع الإنتاج: زراعياً وحيوانياً ونفطياً، ناهيك عن أن أيديها العاملة كانت ترفد المحافظات السورية كاملة، بالإضافة إلى لبنان والأردن وغيرهما، وتمت بسبب ذلك هجرات كثيرة داخلياً وخارجياً، ضمن مخطط مرسوم، لطالما ......
#صورة
#الكردي
#التشويه
#ومحاولات
#الاستئصال
#استهداف
#سفينة
#السلم
#الأهلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716684
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف يسجل لمدينة - قامشلي- أنها كانت على امتداد عقود حياتها التي تصل- قرناً كاملاً- برغم اجتهادات تأريخات بعضهم غيرالدقيقة لسنة ولادتها أو بنائها- على أمل أن نحتفل بمئويتها عما قريب وهي في أمن وأمان وسلام وفي أحسن وأبهى حال- أنها استطاعت أن تكون مدينة فسيفسائية،بجدارة، وامتياز، كما قلت في الحديث عنها، ربما في أول استطلاع من نوعه نشر في صحيفة - خبات- الصادرة في إقليم كردستان والتي كنت مراسلاً لها، وقد جاء النشر المتأخرللريبورتاج فيها بعدما كتب - أصلاً- لمجلة العربي الكويتية، إلا بسبب ظروف احتلال الكويت التي أحالت دون نشره فيها، بالرغم من أنه كان هناك ثمة كتاب سابق عن هذه المدينة نشره داود إسكندر بعنوان: الجزيرة السورية بين الحاضر والماضي، ولا أتذكر سنة طباعته- وفي المناسبة- هناك أكثر من كتاب، قد كتب عن عامودا أحدها: "عامودا كاليفورنيا الشرق"، وكان الكتابان من عداد مراجع الاستطلاع الذي أجريته واستعنت بصور فوتوغرافية للصديق المصور أكرم درويش، مرفقة بمشروع استطلاع مجلة العربي المذكور. الآن، وبعد أن أستعرض صورة هذه المدينة التي كان أهلوها يتعايشون إلى جانب بعضهم بعضاً، بالرغم من السعي الدؤوب من قبل الأنظمة القومجية الدكتاتورية لبناء الجدران والسدود بين المكونات، وتأليبها على بعضها بعضاً، إذ إنه لم ينج أحد من هذ المخطط، لاسيما بعد وصول البعث إلى سدة السلطة: الكردي المتهم بالبرزانية، ناهيك عما تم لاحقاً بحق المسيحي المتهم بالكتائبية والعربي المتهم بالصدامية، وإن كان للحقيقة، ثمة من استغرق اتهامه مدة زمانية طويلة تكاد تكون عمر و وصول وهيمنة الفكر العنصري على البلاد، وأعني الكرد ممن كانوا ولايزالون في رأس قائمة دافعي الضريبة، كما يخيل إلي، إلا أن كل هذه الشروخ المجتمعية المشتغل عليها، من قبل آلة النظام العنصري البغيض: ناصرياً أو عفلقياً، أو خليطاً من هذا وذاك- هذا في فترة عقود حكم النظام البعثي، بيد أنه ومنذ بداية الثورة السورية تسللت مثل هذه الأصوات إلى المعارضة، ليكون لكثير ممن هم في واجهاتها مواقفهم ذاتها من الكردي، لترتقي ثقافة الموقف من الآخر إلى مستوى آخر، وبائي، كارثي، عضوي، يمكن استقراؤه، على ضوء ثقافة تم الاشتغال عليها طويلاً!أتحدَّث، هنا، عن موقف السلطة السياسية من الكردي، تحديداً- ولا أحد من المكونات خارج استبداد الدكتاتورية- لأرى أنه يستوي هنا: النظام وطابوره مع المعارضة، ممثلة بالكثيرين من رموزها ومثقفيها وإعلامييها ومرتزقتها الذين رهنوا قرارهم للممول: أية كانت هويته، وكانت تركيا في طليعة من خططوا للفتك بالكرد، وبالعلاقات بين الكرد وسواهم من أخوتهم. أبناء المكان، وشركائهم، في منطقة الجزيرة عامة، وإن كانت إيران قد خططت لمثل هذا التوغل منذ بدايات العقد الأول من الألفية الثالثة، في أقل تقدير، على نحو عياني، عبر محاولة نشر "الحسينيات" الدخيلة، وسواها، لتفتك بالجسد المجتمعي وتنخره، مستفيدة من سياسات إفقار الناس من قبل نظام دمشق وهي متبعة منذ عقود بعيدة، ولابدَّ من الاعتراف أن سياسات الإفقار كانت ذات طابع شامل، ولعل الريف العربي - كما في تل حميس مثلاً- كان من عداد دافعي الضريبة الباهظة هنا بسبب اعتماد أبنائه على الزراعة غيرالمستقرة ومعاناتهم كما سواهم من انعدام المشاريع في المنطقة: صناعية كانت أم زراعية، بالرغم من أن منطقة الجزيرة هي نبع الإنتاج: زراعياً وحيوانياً ونفطياً، ناهيك عن أن أيديها العاملة كانت ترفد المحافظات السورية كاملة، بالإضافة إلى لبنان والأردن وغيرهما، وتمت بسبب ذلك هجرات كثيرة داخلياً وخارجياً، ضمن مخطط مرسوم، لطالما ......
#صورة
#الكردي
#التشويه
#ومحاولات
#الاستئصال
#استهداف
#سفينة
#السلم
#الأهلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716684
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - صورة الكردي بين التشويه ومحاولات الاستئصال و استهداف سفينة السلم الأهلي للخلاص! «2/2»
إبراهيم اليوسف : أمام معادلة النار: لماذا تباطأ كثيرون عن اتخاذ الموقف بصدد ماجري في قامشلي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف أضرم كثيرون، من موظفي ومتطوعي وببغاويي ورش إسكات الآخرين، النار، عبر أدوات ووسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما عبر أكثرها انتشاراً "الفيسبوك" وما يشتقُّ عنه من برامج، مشكلين حالة رهاب إعلامي قامع، لئلا يداني كثيرون ما يجري في قامشلي، عشية، وخلال إشعال فتيل فتنة / مخطط- قامشلي- ووجدنا من يصب الزيت على النار ويحول المشكلة إلى كردية عربية، أو العكس- بينما ربانها النظام ومن هو في ركبه، و العكس، كما أن هناك من لم يستطع مقاربة الحدث - لاسيما من الجهات السياسية- وقد كانت القضية جد واضحة، ويمكن التحرك خارج حدود الألغام ومرمى القصف الناري: أهل المدينة جميعاً هم أهلنا، ونحن أهل كل مكونات المكان، في ظلِّ التفكير الصحيح، والموقف الصحيح، كما أن من يرهن نفسه ليكون أداة بأيدي النظام، وإيران، أو تركيا، لاستهداف استقرار المنطقة فلهم شأن آخر، وكانت هناك تفاصيل كثيرة تم تجنبها من قبل كل من نظر إلى اللوحة بمجملها، لأنه في ظل ثقافة الحرب، لا أحد يستمع إلى الحقائق، ومن ترى: بدأ بالاعتداء، وهي نقطة مهمة، أخلاقياً، وقانونياً، وقد كان واضحاً منذ البداية أن مسمار جحا النظام، لا بد وأن يجلب قبعات وأحزمة بنادق القتلة ليعلقوها عليها، كبؤرة مشتغل عليها، بخبث ودهاء، و أنه بالرغم من رفض واحد مثلي لآلة - ب ك ك- في مكاننا، ولا أقبل أن أستظل بها، يوماً ما، في هذا المكان تحديداً، في الوقت الذي أقف معها في نضالها في كردستان باكور - مهادها- ومسرحها الفعلي الذي أدارت له الظهر، إلا أن الإدارة الذاتية - كما خيل إلي- قد تعاملت بمنتهى الحذر مع الأهالي وأتحدث هنا عن حالة كما تراءت لي - بالرغم من جام نقدي الدائم لها ولهيكليتها ووجودها تحت هيمنة الحزب الواحد- أقول هذا في ظل عدم وجود المزيد من الضحايا، بحسب المعلن، وأنا ممن يحزنون - في هذه المناسبة ودائماً- لأية نقطة دم تسيل من إصبع طفل أو أي مدني بريء في هذا الحي، أو غيره من أحياء المدينة، وأية بقعة، في الوطن، أو خارجه، وحقيقة، فقد خسر أصحاب خطابات التحريض العشائري ضد الكرد،عامة، والعكس، وهؤلاء لا يختلفون البتة عمن زرعوا فصائل النظام أو إيران في المنطقة. أقول هذا وأنا من الذين دعوا، في ظل الفوضى التي رافقت بدايات - الثورة السورية- إلى تشكيل قوة من أبناء المكان، كلهم، وبعيداً عن سيطرة حزب ما، لتدافع عن إنساننا ومكاننا، لأنني ممن يرون في أي أرمني. أي آشوري. أي سرياني. أي عربي. أي كردي "والإيزيديون من صميم الكرد" أهلاً لي، ويهمني أمر كل هؤلاء. تلك هي بوصلتي، وإن كنت في قرارتي، أؤمن بوجود خريطة كردستان المقسَّمة، وأرافع عنها، إلا أن شركائي في المكان هم أهل بيتي.وإذا كانت هذه رؤيتي، التي لا أفتأ أعلنها، وأترجمها، إلا إن موضوعة السلم الأهلي، في رأس اهتماماتي، وقد ركزت عليها في حواراتي وكتاباتي ومواقفي، وأرى أن أي عبث بمعادلتها من قبل: الكردي أو العربي أو السرياني أو الآشوري أو الأرمني إنما هو بمثابة جريمة كبرى ولابد من فضح من يقوم باختراق هذه الحدود، وهذا ماسأظل أقوله، أنى كانت الظروف، فلا خوف لدي من تكتيكات سواي. أذكر، أنني تناقشت مع أصدقاء كثيرين، وساسة عديدين، حول ضرورة اتخاذ موقف جريء وواضح، لأن كل الوقائع: واضحة! فكانت الردود متباينة: مشكِّكة بالجاري، وهو ما يجانب الواقع و الموضوعية، أو أنها كانت منتظرة للنتائج، أو قبلها: لمواقف القوى الكبرى ذات الحضور في هذا المكان: روسيا-أمريكا إلخ، وانتظار ثمار الموقف الجاهزة، إلى جانب من لا يريد إزعاج أحد، ولذلك فإن من كان يكتب، ولو على صفحات التواصل الاجتماعي بروح الحرص على المدنيين، بل وبر ......
#أمام
#معادلة
#النار:
#لماذا
#تباطأ
#كثيرون
#اتخاذ
#الموقف
#بصدد
#ماجري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716877
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف أضرم كثيرون، من موظفي ومتطوعي وببغاويي ورش إسكات الآخرين، النار، عبر أدوات ووسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما عبر أكثرها انتشاراً "الفيسبوك" وما يشتقُّ عنه من برامج، مشكلين حالة رهاب إعلامي قامع، لئلا يداني كثيرون ما يجري في قامشلي، عشية، وخلال إشعال فتيل فتنة / مخطط- قامشلي- ووجدنا من يصب الزيت على النار ويحول المشكلة إلى كردية عربية، أو العكس- بينما ربانها النظام ومن هو في ركبه، و العكس، كما أن هناك من لم يستطع مقاربة الحدث - لاسيما من الجهات السياسية- وقد كانت القضية جد واضحة، ويمكن التحرك خارج حدود الألغام ومرمى القصف الناري: أهل المدينة جميعاً هم أهلنا، ونحن أهل كل مكونات المكان، في ظلِّ التفكير الصحيح، والموقف الصحيح، كما أن من يرهن نفسه ليكون أداة بأيدي النظام، وإيران، أو تركيا، لاستهداف استقرار المنطقة فلهم شأن آخر، وكانت هناك تفاصيل كثيرة تم تجنبها من قبل كل من نظر إلى اللوحة بمجملها، لأنه في ظل ثقافة الحرب، لا أحد يستمع إلى الحقائق، ومن ترى: بدأ بالاعتداء، وهي نقطة مهمة، أخلاقياً، وقانونياً، وقد كان واضحاً منذ البداية أن مسمار جحا النظام، لا بد وأن يجلب قبعات وأحزمة بنادق القتلة ليعلقوها عليها، كبؤرة مشتغل عليها، بخبث ودهاء، و أنه بالرغم من رفض واحد مثلي لآلة - ب ك ك- في مكاننا، ولا أقبل أن أستظل بها، يوماً ما، في هذا المكان تحديداً، في الوقت الذي أقف معها في نضالها في كردستان باكور - مهادها- ومسرحها الفعلي الذي أدارت له الظهر، إلا أن الإدارة الذاتية - كما خيل إلي- قد تعاملت بمنتهى الحذر مع الأهالي وأتحدث هنا عن حالة كما تراءت لي - بالرغم من جام نقدي الدائم لها ولهيكليتها ووجودها تحت هيمنة الحزب الواحد- أقول هذا في ظل عدم وجود المزيد من الضحايا، بحسب المعلن، وأنا ممن يحزنون - في هذه المناسبة ودائماً- لأية نقطة دم تسيل من إصبع طفل أو أي مدني بريء في هذا الحي، أو غيره من أحياء المدينة، وأية بقعة، في الوطن، أو خارجه، وحقيقة، فقد خسر أصحاب خطابات التحريض العشائري ضد الكرد،عامة، والعكس، وهؤلاء لا يختلفون البتة عمن زرعوا فصائل النظام أو إيران في المنطقة. أقول هذا وأنا من الذين دعوا، في ظل الفوضى التي رافقت بدايات - الثورة السورية- إلى تشكيل قوة من أبناء المكان، كلهم، وبعيداً عن سيطرة حزب ما، لتدافع عن إنساننا ومكاننا، لأنني ممن يرون في أي أرمني. أي آشوري. أي سرياني. أي عربي. أي كردي "والإيزيديون من صميم الكرد" أهلاً لي، ويهمني أمر كل هؤلاء. تلك هي بوصلتي، وإن كنت في قرارتي، أؤمن بوجود خريطة كردستان المقسَّمة، وأرافع عنها، إلا أن شركائي في المكان هم أهل بيتي.وإذا كانت هذه رؤيتي، التي لا أفتأ أعلنها، وأترجمها، إلا إن موضوعة السلم الأهلي، في رأس اهتماماتي، وقد ركزت عليها في حواراتي وكتاباتي ومواقفي، وأرى أن أي عبث بمعادلتها من قبل: الكردي أو العربي أو السرياني أو الآشوري أو الأرمني إنما هو بمثابة جريمة كبرى ولابد من فضح من يقوم باختراق هذه الحدود، وهذا ماسأظل أقوله، أنى كانت الظروف، فلا خوف لدي من تكتيكات سواي. أذكر، أنني تناقشت مع أصدقاء كثيرين، وساسة عديدين، حول ضرورة اتخاذ موقف جريء وواضح، لأن كل الوقائع: واضحة! فكانت الردود متباينة: مشكِّكة بالجاري، وهو ما يجانب الواقع و الموضوعية، أو أنها كانت منتظرة للنتائج، أو قبلها: لمواقف القوى الكبرى ذات الحضور في هذا المكان: روسيا-أمريكا إلخ، وانتظار ثمار الموقف الجاهزة، إلى جانب من لا يريد إزعاج أحد، ولذلك فإن من كان يكتب، ولو على صفحات التواصل الاجتماعي بروح الحرص على المدنيين، بل وبر ......
#أمام
#معادلة
#النار:
#لماذا
#تباطأ
#كثيرون
#اتخاذ
#الموقف
#بصدد
#ماجري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716877
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - أمام معادلة النار: لماذا تباطأ كثيرون عن اتخاذ الموقف بصدد ماجري في قامشلي!
إبراهيم اليوسف : العدوان الإلكتروني ما بعد الحداثي وخطورة توأمة الثأرية والجهل وفوضى الإعلام.. إعلام الديجيتال الكردي أنموذجاً -1-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف "إن أخطر ما يمكن للمعلوماتية مابعد الحداثية أن تقوم به سهولة استخدامها لدواع ثأرية في ظل الجهل والغباء و غياب الرادع القانوني"إ. يانتبهت، منذ بدايات دخول خدمة الإنترنت في حيز الاستفادة من قبل إنساننا، إلى أمرين مهمين، أولهما: أننا أصبحنا في أول الطريق لتأسيس إعلام كردي، وقد تمت الاستفادة من هذا الإعلام منذ أول لحظة من ظهور المواقع الإلكترونية الكردية التي أدت دوراً شجاعاً، وإن تطفلت إلى جانبها مواقع أخرى هدفها التشويش، وثانيهما أن سوء استخدام هذه التقانة من قبل بعض المرضى أو المغرضين أو حتى من قبل من تدسهم الأنظمة الغاصبة لكردستان أمر جد متوقع، ولذلك فلا بد من وجود ميثاق إنترنيتي كردي*، وكتبت في هذا المجال أكثر من مقال، لاسيما بعد تجربتي الشخصية وإدراكي الدواعي الشخصية، أو التوظيفية لظاهرة خفافيش الإنترنت - الذباب الإلكتروني- الذباب الأزرق- الجيش الإلكتروني، لاسيما إن النظام السوري وكما كتبت في مقال قبل حوالي خمس عشرة سنة لم يقدم على استخدام الإنترنت إلا بعد أن أمن له درعاً أولياً لاختراق خصوصيات من تتم مراقبتهم، ويدرك صديقنا عبدالله دقوري أن مهندساً - سريانياً- في بريد قامشلي قال له في يوم ما: سأترك العمل لأنهم يطلبون مني مراقبة خصوصيات فلان وفلان، وكنت من بينهم، وكان لنا أن نتحايل - ما استطعنا- على الرقابة، عبر إمكانات عدد من شبابنا الجديد الذي استخدم- آيبيات متحركة على مدار الدقيقة- وغير ذلك، ناهيك عن طرائق أخرى، بفضل حنكتهم، وكانوا من الأوائل الذين أطلقوا في البلاد مواقع إلكترونية مموَّهة على أن مقرها الخارج، بالتعاون مع أصدقاء خارج الوطن، أنى احتاجوا إليهم!وإذا كان بعضهم قد دأب على إخراج قيئه وقيحه وعفنه وشتم الناس، عبر برنامج يمنح الجبان إمكان العملقة، والكتابة باسم وهمي، فإنه وبعد سقوط آلة الخوف ثمة من بات يخرج وجهه من جحره، متوارياً وراء ما تيسر من قناع سخامي، ليسيء إلى هذه القامة العالية أو تلك، أو هذه الجهة أو تلك، وغدا الإنترنت - كردياً- أحد الأدوات التي تكبح الإمكانات، وتشوه صور المناضلين، من قبل المسيئين، وهو ما أفاد الأنظمة الحاكمة، عندما ظهر من بين الكرد من يصفي حسابه مع الآخر، ضمن إطارالصحافة الصفراء، أو حرية الرأي، أو نقد من هم - شخصيات عامة- من دون أن يرتفع الناقد إلى مستوى فهم عالم النقد، وشروطه، وقيمه، وأخلاقياته، ما دفع كثيرين ليتواروا ونخسر طاقات كبيرة، كان من الممكن الاستفادة من عطاءاتها في عالم الكتابة والإعلام وحتى الحراك!قبل كل شيء، أسارع لأقول: النقد جد ضروري، بالنسبة إلينا، وهو يأتي في الخط الأول من ضمن عدة وعتاد - السلطة الرابعة- التي باتت تغير مواقعها، لتكون حقاً، مع طليعة عواصف وأعاصير الثورة المعلوماتية، ما بعد الحداثية، إلا أن هذا النقد ينبغي أن يستخدم ضمن إطاره، لينصرف إلى نقد الأفكار.المواقف. الأفعال، بعيداً عن محاولة الطعن بأحد، أو تأثيمه، أو تخوينه، إلا أن هذه الثقافة لم تكرس لدينا، بعد عشرين سنة ونيف، من حضور العالم الافتراضي، والإبحار فيه، إلى الدرجة التي لم يكد يبقى عنوان مدينة، أو حي، أو شارع، في العالم، إلا وقد غدا ضمن هذه الخريطة! وإذا كان النظام يسلط عتاة زبانيته ضد كل صاحب موقف، ويحاول تشويهه، وتسفيهه، وبات بعضهم يتطوع لفعل ذلك تحت تأثير أمرين: يجب تلويت اسم كل شخص يظهر في مجال ما، لاسيما من قبل أولئك المحبطين، الموشكين على الانتحار، أو المنتحرين داخلياً، والملغمين، جاهزي الفتك بالآخرين، وهذا مايتم تحت سطوة متلازمة: اللؤم والحسد، بالإضافة إلى الجهل، أحياناً، في أحط درجا ......
#العدوان
#الإلكتروني
#الحداثي
#وخطورة
#توأمة
#الثأرية
#والجهل
#وفوضى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717984
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف "إن أخطر ما يمكن للمعلوماتية مابعد الحداثية أن تقوم به سهولة استخدامها لدواع ثأرية في ظل الجهل والغباء و غياب الرادع القانوني"إ. يانتبهت، منذ بدايات دخول خدمة الإنترنت في حيز الاستفادة من قبل إنساننا، إلى أمرين مهمين، أولهما: أننا أصبحنا في أول الطريق لتأسيس إعلام كردي، وقد تمت الاستفادة من هذا الإعلام منذ أول لحظة من ظهور المواقع الإلكترونية الكردية التي أدت دوراً شجاعاً، وإن تطفلت إلى جانبها مواقع أخرى هدفها التشويش، وثانيهما أن سوء استخدام هذه التقانة من قبل بعض المرضى أو المغرضين أو حتى من قبل من تدسهم الأنظمة الغاصبة لكردستان أمر جد متوقع، ولذلك فلا بد من وجود ميثاق إنترنيتي كردي*، وكتبت في هذا المجال أكثر من مقال، لاسيما بعد تجربتي الشخصية وإدراكي الدواعي الشخصية، أو التوظيفية لظاهرة خفافيش الإنترنت - الذباب الإلكتروني- الذباب الأزرق- الجيش الإلكتروني، لاسيما إن النظام السوري وكما كتبت في مقال قبل حوالي خمس عشرة سنة لم يقدم على استخدام الإنترنت إلا بعد أن أمن له درعاً أولياً لاختراق خصوصيات من تتم مراقبتهم، ويدرك صديقنا عبدالله دقوري أن مهندساً - سريانياً- في بريد قامشلي قال له في يوم ما: سأترك العمل لأنهم يطلبون مني مراقبة خصوصيات فلان وفلان، وكنت من بينهم، وكان لنا أن نتحايل - ما استطعنا- على الرقابة، عبر إمكانات عدد من شبابنا الجديد الذي استخدم- آيبيات متحركة على مدار الدقيقة- وغير ذلك، ناهيك عن طرائق أخرى، بفضل حنكتهم، وكانوا من الأوائل الذين أطلقوا في البلاد مواقع إلكترونية مموَّهة على أن مقرها الخارج، بالتعاون مع أصدقاء خارج الوطن، أنى احتاجوا إليهم!وإذا كان بعضهم قد دأب على إخراج قيئه وقيحه وعفنه وشتم الناس، عبر برنامج يمنح الجبان إمكان العملقة، والكتابة باسم وهمي، فإنه وبعد سقوط آلة الخوف ثمة من بات يخرج وجهه من جحره، متوارياً وراء ما تيسر من قناع سخامي، ليسيء إلى هذه القامة العالية أو تلك، أو هذه الجهة أو تلك، وغدا الإنترنت - كردياً- أحد الأدوات التي تكبح الإمكانات، وتشوه صور المناضلين، من قبل المسيئين، وهو ما أفاد الأنظمة الحاكمة، عندما ظهر من بين الكرد من يصفي حسابه مع الآخر، ضمن إطارالصحافة الصفراء، أو حرية الرأي، أو نقد من هم - شخصيات عامة- من دون أن يرتفع الناقد إلى مستوى فهم عالم النقد، وشروطه، وقيمه، وأخلاقياته، ما دفع كثيرين ليتواروا ونخسر طاقات كبيرة، كان من الممكن الاستفادة من عطاءاتها في عالم الكتابة والإعلام وحتى الحراك!قبل كل شيء، أسارع لأقول: النقد جد ضروري، بالنسبة إلينا، وهو يأتي في الخط الأول من ضمن عدة وعتاد - السلطة الرابعة- التي باتت تغير مواقعها، لتكون حقاً، مع طليعة عواصف وأعاصير الثورة المعلوماتية، ما بعد الحداثية، إلا أن هذا النقد ينبغي أن يستخدم ضمن إطاره، لينصرف إلى نقد الأفكار.المواقف. الأفعال، بعيداً عن محاولة الطعن بأحد، أو تأثيمه، أو تخوينه، إلا أن هذه الثقافة لم تكرس لدينا، بعد عشرين سنة ونيف، من حضور العالم الافتراضي، والإبحار فيه، إلى الدرجة التي لم يكد يبقى عنوان مدينة، أو حي، أو شارع، في العالم، إلا وقد غدا ضمن هذه الخريطة! وإذا كان النظام يسلط عتاة زبانيته ضد كل صاحب موقف، ويحاول تشويهه، وتسفيهه، وبات بعضهم يتطوع لفعل ذلك تحت تأثير أمرين: يجب تلويت اسم كل شخص يظهر في مجال ما، لاسيما من قبل أولئك المحبطين، الموشكين على الانتحار، أو المنتحرين داخلياً، والملغمين، جاهزي الفتك بالآخرين، وهذا مايتم تحت سطوة متلازمة: اللؤم والحسد، بالإضافة إلى الجهل، أحياناً، في أحط درجا ......
#العدوان
#الإلكتروني
#الحداثي
#وخطورة
#توأمة
#الثأرية
#والجهل
#وفوضى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717984
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - العدوان الإلكتروني ما بعد الحداثي! وخطورة توأمة الثأرية والجهل وفوضى الإعلام.. إعلام الديجيتال الكردي أنموذجاً…
إبراهيم اليوسف : يجيتاليون-2
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف مالاشك فيه، أن خاصية البث الافتراضي، الديجيتال، عبرالإنترنت، وما يسمى البث، عبر منصات شبكات التواصل الاجتماعي- الفيس بوك- جاءت لكسرمركزية الإعلام المتسلط المتحكم به من قبل الحكومات والجهات المقتدرة مالياً، أو المدعومة تمويلياً، في زمن نفاق الممول: وتجار شنطة الإعلام، وكانت وسائل الإعلام ا الحداثية/لتقليدية، والجهات التي تديرها، في خدمة الأنظمة، كما كان الإعلام في كل مرحلة ،إلى أن جاء هذا المنجز العظيم ليوفر لكل مواطن عالمي إمكان أن تكون له محطته التلفزيونية- أقولها تجاوزاً وأنا أدرك العلامات الفارقة لكل حالة- إلا أنها نسخة طبق الأصل عن ال" تي في". إنها نسخة افتراضية، عما هو افتراضي- أصلاً- فما ال" تي في " ذاته إلا افتراض، في مواجهة ما هو فيزيائي، وقد بات الإعلام الرسمي الذي كان يصنع الرأي العام أمام تحد كبير، بل إنه غدا في مواجهة مراقبة عليه، ويمكن هنا أن نقارن بين صاحب بث فردي له جمهوره المليوني، عبرالعالم، مقابل فضائية عربية من أمات الفضائيات تمويلاً وحضوراً وتأثيراً" الجزيرة"، فنجد كيف أن البعبع الكرتوني في الإعلام المهيمن وهو يرضخ أمام إعلامي بأدوات متواضعة، من حيث الإمكانات الذاتية، وستكون المفاجأة أعظم عندما نعلم أن تكلفة برنامج البث الافتراضي هي من دون"فلس" أو"قرش" أو حتى" قشة"، مقابل مليارات الدولارات التي تصرف على هذه الفضائية أو غيرها، ما جعل الإعلام الرسمي في مأزق كبير، إذ إنه- الآن- أمام مرحلة جديدة يضطرخلالها للتخفف من أكاذيبه، وتبني الخطاب الأقرب إلى الموضوعية، فيما إذا كان يمتلك نقطة أو ذرة من- ماءالحياء- في وجهه- إن لم يكن وجهه قد تصحرأو سقط في أحط درجات المستنقع الكريه،فيما إذا كان من ذلك النموذج الإعلامي الذي يخفي ويقزِّم أو يشوه ما يريد ويظهر ويضخم ويعملق ما يشاء، وما أكثرالنماذج هنا!وما إن بدأ البث عبر الفيس بوك، حتى بادر عدد من المتمكنين، المهرة، للاستفادة من هذه الخاصية، إلا أن غيرالمتمكنين، الأدعياء، والذين لاتتوافر لديهم أبسط وادنى الإمكانات- حتى الأميون منهم- هرولوا إلى هذا العالم، كمحللين سياسيين. والتحليل غدا المجال الأكثر استسهالاً لطالما هناك من يمتلك"اللسان" حتى وإن لاتتوافرفيه صفة من صفات الحكواتي، واستطاع قسم من بيننا إثبات ذاته وتطوير نفسه، واللحاق بالركب، وشد الانتباه، وتقديم خطاب متوازن، يستحق الثناء، إلا أن بعضهم الآخر، سقط في الهاوية، أو: الحاوية....، ليس فقط لجهله المعرفي، أو المهني، فحسب، وإنما لافتقاره للضوابط المطلوبة، إذ غدا نسخة فوتوكوبية عن إعلام الأنظمة، بل ثمة من راح يبزُّ إعلام الأنظمة من خلال التنصُّل من القيم الأخلاقية والضوابط، وذلك في اللحظة التي بات فيها القانون- حتى في أوربا- يقف مكتوف الأيدي أمام تمادي بعض المنفلتين الذين يعملون على جبهتين:الكذب على المختلف معهم وتشكيل رأي عام مضاداستخدام المفردات والعبارات البذيئة التي تقشعرُّلها الأبدان: شتم المختلف معهم واستهداف كرامته وعظام موتاه وحتى مقدساته!ولايمكن الإقدام على هكذا بذاءات إلا من خلال من يعتبر ذاته مسنوداً إلى- ما يشبه المافيا- من القوة والجبروت والعنف، وهوما يبدو من لغة التحدي والعنترة لدى بعضهم، وهم من الأقزام حقاً، لاسيما و إنه يدور الحديث حالياً عن- تمويل- بعض منهم، وشراء ما يلزم لهم من أدوات وتقنيات لتطوير" أدوات التواصل" وصناعة" الجمهور" أو" تصنيعه"، من قبل دوائرهم، والالتفاف حولهم من خلال تأمين صبيان معلقين، يتصرفون بعيون وضمائر مغمضة، ينفذون مايملى عليهم، أو أنهم باتوا يتصرفون- تلقائياً- بعد أن تم تدجينهم، من خ ......
#يجيتاليون-2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718136
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف مالاشك فيه، أن خاصية البث الافتراضي، الديجيتال، عبرالإنترنت، وما يسمى البث، عبر منصات شبكات التواصل الاجتماعي- الفيس بوك- جاءت لكسرمركزية الإعلام المتسلط المتحكم به من قبل الحكومات والجهات المقتدرة مالياً، أو المدعومة تمويلياً، في زمن نفاق الممول: وتجار شنطة الإعلام، وكانت وسائل الإعلام ا الحداثية/لتقليدية، والجهات التي تديرها، في خدمة الأنظمة، كما كان الإعلام في كل مرحلة ،إلى أن جاء هذا المنجز العظيم ليوفر لكل مواطن عالمي إمكان أن تكون له محطته التلفزيونية- أقولها تجاوزاً وأنا أدرك العلامات الفارقة لكل حالة- إلا أنها نسخة طبق الأصل عن ال" تي في". إنها نسخة افتراضية، عما هو افتراضي- أصلاً- فما ال" تي في " ذاته إلا افتراض، في مواجهة ما هو فيزيائي، وقد بات الإعلام الرسمي الذي كان يصنع الرأي العام أمام تحد كبير، بل إنه غدا في مواجهة مراقبة عليه، ويمكن هنا أن نقارن بين صاحب بث فردي له جمهوره المليوني، عبرالعالم، مقابل فضائية عربية من أمات الفضائيات تمويلاً وحضوراً وتأثيراً" الجزيرة"، فنجد كيف أن البعبع الكرتوني في الإعلام المهيمن وهو يرضخ أمام إعلامي بأدوات متواضعة، من حيث الإمكانات الذاتية، وستكون المفاجأة أعظم عندما نعلم أن تكلفة برنامج البث الافتراضي هي من دون"فلس" أو"قرش" أو حتى" قشة"، مقابل مليارات الدولارات التي تصرف على هذه الفضائية أو غيرها، ما جعل الإعلام الرسمي في مأزق كبير، إذ إنه- الآن- أمام مرحلة جديدة يضطرخلالها للتخفف من أكاذيبه، وتبني الخطاب الأقرب إلى الموضوعية، فيما إذا كان يمتلك نقطة أو ذرة من- ماءالحياء- في وجهه- إن لم يكن وجهه قد تصحرأو سقط في أحط درجات المستنقع الكريه،فيما إذا كان من ذلك النموذج الإعلامي الذي يخفي ويقزِّم أو يشوه ما يريد ويظهر ويضخم ويعملق ما يشاء، وما أكثرالنماذج هنا!وما إن بدأ البث عبر الفيس بوك، حتى بادر عدد من المتمكنين، المهرة، للاستفادة من هذه الخاصية، إلا أن غيرالمتمكنين، الأدعياء، والذين لاتتوافر لديهم أبسط وادنى الإمكانات- حتى الأميون منهم- هرولوا إلى هذا العالم، كمحللين سياسيين. والتحليل غدا المجال الأكثر استسهالاً لطالما هناك من يمتلك"اللسان" حتى وإن لاتتوافرفيه صفة من صفات الحكواتي، واستطاع قسم من بيننا إثبات ذاته وتطوير نفسه، واللحاق بالركب، وشد الانتباه، وتقديم خطاب متوازن، يستحق الثناء، إلا أن بعضهم الآخر، سقط في الهاوية، أو: الحاوية....، ليس فقط لجهله المعرفي، أو المهني، فحسب، وإنما لافتقاره للضوابط المطلوبة، إذ غدا نسخة فوتوكوبية عن إعلام الأنظمة، بل ثمة من راح يبزُّ إعلام الأنظمة من خلال التنصُّل من القيم الأخلاقية والضوابط، وذلك في اللحظة التي بات فيها القانون- حتى في أوربا- يقف مكتوف الأيدي أمام تمادي بعض المنفلتين الذين يعملون على جبهتين:الكذب على المختلف معهم وتشكيل رأي عام مضاداستخدام المفردات والعبارات البذيئة التي تقشعرُّلها الأبدان: شتم المختلف معهم واستهداف كرامته وعظام موتاه وحتى مقدساته!ولايمكن الإقدام على هكذا بذاءات إلا من خلال من يعتبر ذاته مسنوداً إلى- ما يشبه المافيا- من القوة والجبروت والعنف، وهوما يبدو من لغة التحدي والعنترة لدى بعضهم، وهم من الأقزام حقاً، لاسيما و إنه يدور الحديث حالياً عن- تمويل- بعض منهم، وشراء ما يلزم لهم من أدوات وتقنيات لتطوير" أدوات التواصل" وصناعة" الجمهور" أو" تصنيعه"، من قبل دوائرهم، والالتفاف حولهم من خلال تأمين صبيان معلقين، يتصرفون بعيون وضمائر مغمضة، ينفذون مايملى عليهم، أو أنهم باتوا يتصرفون- تلقائياً- بعد أن تم تدجينهم، من خ ......
#يجيتاليون-2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718136
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - يجيتاليون-2
إبراهيم اليوسف : «الديجيتالي» في خريطة طريقه: إشارات مرور غير اضطرارية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف وإذا كان الإعلام، في لحظته ما بعد الحداثية، قد أسقط سطوة ومركزية الإعلام الرسمي، ليكون هناك إعلام: المغلوبين على أمورهم، أفراداً وشعوباً، وفي موقع الطليعة في المنطقة بل العالم: الكرد، أحد أكبر الأمم المظلومة عبر التاريخ. أمة مسلوبة وفق مؤامرات مخطط لها معروفة، من قبل القريب قبل الغريب، الصديق قبل الأجنبي، لاسيما من قبل من ساهم، بل صنع الكرد تاريخهم، في لحظات زمنية ما، فإنه - أمام كل هذا- فقد جاء هذا الإعلام الذي حقق للفرد أعظم منبر عبرالتاريخ ليكون له صوته، وحضوره، وليكون لكل مواطن كوني: وزارة إعلام كاملة، بل وأكثر إلى حد اللانهاية، إن شاء، بعد أن تم التعتيم على وجوده، والتكتيم بحق صوته، إلا إذا كان هذا الصوت بإحدى نبرات لغات سواه، لالغته المرهونة للزوال، والآيلة للاحتضار، والمقدمة إلى مساحة النطع، برغم جبروته، وجلده، وصموده في مواجهة عوامل الحتِّ والمحو، بما يقدمه لموقع صناعة المعجزة، فيما إذا تناولت دراسات منصفة معمقة واقع ديمومته، ونهوضه من تحت الرماد، بعد كل عملية إحراق تتم ضده: مكاناً وكائناً!الإعلام جد مهم، لشعوب وأمم العالم عامة، وهو يبدو أكثرأهمية لتلك الشعوب والأمم التي تعاني من وطأة الاحتلال والتقسيم، بل محاولات محو الهوية والتذويب، والاقتلاع من الوجود، من قبل العقل السفاح، من لدن بعض شركائهم، ولهذا فإن الكرد لهم في أمس الحاجة إلى منابر إعلامية، ليكون الإعلام دعامة للهوية، وجبهة في الخط الأول للدفاع عن قضايانا، باعتبارنا الأحوج إليه. فمنه-أي الإعلام- مايساهم في مرافقة تأسيس نواة الوطن، وفيه صدى وانعكاس ملامح الهوية، و معقل الرجاء للحض على استعادة صفحات التاريخ التي أحرقت، وأجهز على مدونتها، ودواتها وأدواتها، ودوراتها- وذلك بالتعاون مع سواه من مجامع التدوين- ما جعل الكردي يتنطع لكتابة تاريخ سواه مأخوذاً بصدق تفاعله مع - العقد الجامع- مع الملل والنحل التي انضوت ضمن إطار هذه الرابطة الجامعة، ليخذله كل شركائه، وينشغلوا بالعودة إلى هوياتهم: سواء أكانت واقعية أم مصطنعة مزورة، ولتكون خريطته ضحية خرائط هؤلاء، وليواجهه بعض غلاة عنصريي تلك الأمم بمدوناتهم الطارئة، المستحدثة، من دون اكتراث بمدونته، وإرثه، وحضوره التاريخي!لكل هذا، فإن أي إعلامي كردي، من اللزام عليه أن يترفع عن دعم الحدود التي ترسم بين الكرد أنفسهم، ومن دون أن يستغرق في أية تمحورات طارئة، لا أن يذكيها، ويكون مصدر فتنة، وإن كان هذا لا يعفيه من الوقوف في وجه أية أخطاء تتم، شريطة أن يكون منصفاً، غيرمتخندق، ولايمكن لهذا أن يتحقق من دون اتفاق الإعلاميين - كما الكتاب- على كلمة سواء، تاركين مسافة أمان بينهم والسياسي، وهذا جد صعب، في واقع يمنح فيه السياسي أجر عمل كل من حوله، شريطة أن ينفذوا رؤاه، وهذا - تحديداً- ما صنع هذه الهوَّات بين إعلاميينا.وإذا كنت أتحدث - الآن- عن الإعلامي مكتمل الأدوات والقدرات، وهو إما من كان إعلاميا قبل العام 2011، أو من تخرج نتيجة ظروف وحالة الحرب- على بلادنا، وبات له حضوره، إذ إننا بتنا نجد آلاف الإعلاميين، ومنهم المئات، الذين أثبتوا حضورهم، وقدموا ما لم نتمكن من تقديمه، نتيجة تخلصهم من الكثير من - الخطوط الحمراء- التي كانت تواجهنا، ولطالما كنا نتحايل عليها هنا، أو نخترقها هناك، غير آبهين، لندفع ثمن ذلك، من خلال تهميشنا، وغير ذلك، من دون أن أتناسى أن هؤلاء الإعلاميين الجدد هم أيضاً أمام تحديات مستحدثة. أمام سياستي: الجذب والنَّبذ، وثمة خطوط حمراء لطالما وجدناها في السنوات الماضية، بل ثمة ما لاحظناه أثناء أزمة - حي الطي- حيث سمح لبعض المقربي ......
#«الديجيتالي»
#خريطة
#طريقه:
#إشارات
#مرور
#اضطرارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718135
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف وإذا كان الإعلام، في لحظته ما بعد الحداثية، قد أسقط سطوة ومركزية الإعلام الرسمي، ليكون هناك إعلام: المغلوبين على أمورهم، أفراداً وشعوباً، وفي موقع الطليعة في المنطقة بل العالم: الكرد، أحد أكبر الأمم المظلومة عبر التاريخ. أمة مسلوبة وفق مؤامرات مخطط لها معروفة، من قبل القريب قبل الغريب، الصديق قبل الأجنبي، لاسيما من قبل من ساهم، بل صنع الكرد تاريخهم، في لحظات زمنية ما، فإنه - أمام كل هذا- فقد جاء هذا الإعلام الذي حقق للفرد أعظم منبر عبرالتاريخ ليكون له صوته، وحضوره، وليكون لكل مواطن كوني: وزارة إعلام كاملة، بل وأكثر إلى حد اللانهاية، إن شاء، بعد أن تم التعتيم على وجوده، والتكتيم بحق صوته، إلا إذا كان هذا الصوت بإحدى نبرات لغات سواه، لالغته المرهونة للزوال، والآيلة للاحتضار، والمقدمة إلى مساحة النطع، برغم جبروته، وجلده، وصموده في مواجهة عوامل الحتِّ والمحو، بما يقدمه لموقع صناعة المعجزة، فيما إذا تناولت دراسات منصفة معمقة واقع ديمومته، ونهوضه من تحت الرماد، بعد كل عملية إحراق تتم ضده: مكاناً وكائناً!الإعلام جد مهم، لشعوب وأمم العالم عامة، وهو يبدو أكثرأهمية لتلك الشعوب والأمم التي تعاني من وطأة الاحتلال والتقسيم، بل محاولات محو الهوية والتذويب، والاقتلاع من الوجود، من قبل العقل السفاح، من لدن بعض شركائهم، ولهذا فإن الكرد لهم في أمس الحاجة إلى منابر إعلامية، ليكون الإعلام دعامة للهوية، وجبهة في الخط الأول للدفاع عن قضايانا، باعتبارنا الأحوج إليه. فمنه-أي الإعلام- مايساهم في مرافقة تأسيس نواة الوطن، وفيه صدى وانعكاس ملامح الهوية، و معقل الرجاء للحض على استعادة صفحات التاريخ التي أحرقت، وأجهز على مدونتها، ودواتها وأدواتها، ودوراتها- وذلك بالتعاون مع سواه من مجامع التدوين- ما جعل الكردي يتنطع لكتابة تاريخ سواه مأخوذاً بصدق تفاعله مع - العقد الجامع- مع الملل والنحل التي انضوت ضمن إطار هذه الرابطة الجامعة، ليخذله كل شركائه، وينشغلوا بالعودة إلى هوياتهم: سواء أكانت واقعية أم مصطنعة مزورة، ولتكون خريطته ضحية خرائط هؤلاء، وليواجهه بعض غلاة عنصريي تلك الأمم بمدوناتهم الطارئة، المستحدثة، من دون اكتراث بمدونته، وإرثه، وحضوره التاريخي!لكل هذا، فإن أي إعلامي كردي، من اللزام عليه أن يترفع عن دعم الحدود التي ترسم بين الكرد أنفسهم، ومن دون أن يستغرق في أية تمحورات طارئة، لا أن يذكيها، ويكون مصدر فتنة، وإن كان هذا لا يعفيه من الوقوف في وجه أية أخطاء تتم، شريطة أن يكون منصفاً، غيرمتخندق، ولايمكن لهذا أن يتحقق من دون اتفاق الإعلاميين - كما الكتاب- على كلمة سواء، تاركين مسافة أمان بينهم والسياسي، وهذا جد صعب، في واقع يمنح فيه السياسي أجر عمل كل من حوله، شريطة أن ينفذوا رؤاه، وهذا - تحديداً- ما صنع هذه الهوَّات بين إعلاميينا.وإذا كنت أتحدث - الآن- عن الإعلامي مكتمل الأدوات والقدرات، وهو إما من كان إعلاميا قبل العام 2011، أو من تخرج نتيجة ظروف وحالة الحرب- على بلادنا، وبات له حضوره، إذ إننا بتنا نجد آلاف الإعلاميين، ومنهم المئات، الذين أثبتوا حضورهم، وقدموا ما لم نتمكن من تقديمه، نتيجة تخلصهم من الكثير من - الخطوط الحمراء- التي كانت تواجهنا، ولطالما كنا نتحايل عليها هنا، أو نخترقها هناك، غير آبهين، لندفع ثمن ذلك، من خلال تهميشنا، وغير ذلك، من دون أن أتناسى أن هؤلاء الإعلاميين الجدد هم أيضاً أمام تحديات مستحدثة. أمام سياستي: الجذب والنَّبذ، وثمة خطوط حمراء لطالما وجدناها في السنوات الماضية، بل ثمة ما لاحظناه أثناء أزمة - حي الطي- حيث سمح لبعض المقربي ......
#«الديجيتالي»
#خريطة
#طريقه:
#إشارات
#مرور
#اضطرارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718135
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - «الديجيتالي» في خريطة طريقه: إشارات مرور غير اضطرارية
إبراهيم اليوسف : إعلام ما بعد حداثي.. وافتراءات عصر مستحاثي-4
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف يحار المتابع، أحياناً، في كيفية تعامله مع بعض المستجدات ذات الخصوصية، عندما يتابعها، ويكون جوهرها - في الأصل- مبنياً على الخداع والدجل والتلفيق وتزويرالحقائق، لاسيما في مرحلة الإعلام مابعد الحداثي الذي يتطلب عقلاً موازياً وانفتاحاً على الآخر، وتعالياً على الإساءات، وقطيعة، بل نبذاً لثقافة الكراهية، التي يتم الحض عليها على مستويات عدة، من قبل بعض جهَّال الإعلام، والجهالة - هنا- لا تعني الأمية، أو عدم حمل شهادة أكاديمية عليا، بل أمية الخبرة بفن الإعلام الذي يتطلب الكثير من المهارات والمتابعات، ليشكل نقلة ممسوخة عن مستوى - مضافة المختار البسيط- والتي كانت رغم الكثير الذي يسجل عليها ذات إيجابيات كثيرة، على أكثر من صعيد، ومنها: سلبياتها من الناحية الطبقية، باعتبارها تنتمي إلى مرحلة عقل محدد، لأننا - وبكل أسف وألم- نجد مضافات بعض هؤلاء الذين عششوا وأسسوا في الفيسبوك أوكاراً تبث السموم وإيذاء الآخرين، على مدار الأربع والعشرين ساعة من اليوم، والأسبوع، والشهر، والسنة،في هذا الزمن الذي يجذب فيه باثٌّ فيسبوكي يعرض قيئه وقيحه وفضلاته آلاف المتابعات، بينما ينحسر جمهور أية جهة إعلامية أو ثقافية معتدلة جادة، وذلك لأن عقلية متابعة - المبارزة وإلى حد ما المباراة المحتدمة- من قبل جمهور عريض، لا تزال قائمة، ومؤثرة، ولدى كل منا الكثيرمن الأمثلة التي تؤكد شساعة دائرة الشتَّامين، الغامزين، الحاضين على العنف، والأذى، مقابل انحسار دائرة من يضع أصبعه على الجرح ويسمي الأشياء كما هي، وإن كان بعض - حكواتيي الفيس بوك- يأخذون عنوانات مثيرة، أو نقاط ارتكاز مثيرة تسجل على هذا الطرف أو ذاك، لبثِّ سمومهم في جسدنا الذي تداعى، بفعل مؤامرات عدة، يساهم أبعاضهم النفخ في أوَّار الفتنة سواء أكان ذلك نتاج عقد ذاتية، أو لإرضاء جمهور معين، أو لدواع انتقامي، لاسيما من قبل من سقط في كل امتحان!وكثيراً، ما رحت، كما سواي، لأسأل: لم هذه الحملات على هذا الشخص أو ذاك، بما يمسُّ خصوصياته. بيته. كرامته. موتاه، وليس الأفكار التي يقدمها وقد تستحق - الدحض والرفض حقاً- إلا إنه لابد أن نفرق بين الشخص ورأيه، فكانت الردود تردني تترى من قبل من يمارس مثل هذه الطعنات بحق المختلف معهم - ومنهم من يفعل ذلك ببغاوياً بفعل سطوة الإعلام الشعبوي العابر- فأجدني أمام إجابة ممجوجة، لا يعرف لائكوها، وماجوها، إلى حدِّ الغثيان الحدود المطلوبة بين الرأي وصاحبه، أو أخلاقيات الإعلام- ولسان حال أحدهم- لطالما هو صاحب لسان لا محرمات ولا حدود وموانع تلزمه التجنب:إنه شخصية عامة!ولعلَّ بعض الذين يسيئون إلى هذه الشخصية العامة أو تلك يمارسون في سلوكهم الداخلي أو العلني عهراً أخلاقياً، مقدمين ذواتهم في إهاب الملائكة والوعاظ والمناضلين، وإن كان مايسوقونه عن هذه الشخصية العامة ملفقاً، كاذباً، من صنع العدو ذاته، بما جعلنا الآن نفقد أية حرمة، أو أية هيبة، أو حتى: مقدس مشروط ببناء وصون الذات كائناً وكياناً، ناهيك عن ضرب آخر من بيننا هاجسُهم التقاط مآخذ هذه الشخصية أو تلك - إن وجدت- وإن كانت كاذبة، افترائية، بعد أن يضخموها تحت مجاهر مخيلاتهم الموبوءة. المريضة، المستعرة غلاً وغيظاً وحقداً وثأرية من المجتمع، بينما يغضون النظر عن آلاف المواقف المشرفة - إن وجدت لدى هذا الشخص أو غيره- وعندما سألني بعض من مستهم تلك التلفيقات:بم تنصحنا؟لاسيما من قبل من هم في أوربا أو حتى في الوطن كنت أجيبهم بلاتردد:عليكم باللجوء إلى القضاء!وإن كانت، هكذا دعاوى، للأسف، حتى الآن، ومن خلال متابعاتي، في حكم - اللامنظو ......
#إعلام
#حداثي..
#وافتراءات
#مستحاثي-4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718202
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف يحار المتابع، أحياناً، في كيفية تعامله مع بعض المستجدات ذات الخصوصية، عندما يتابعها، ويكون جوهرها - في الأصل- مبنياً على الخداع والدجل والتلفيق وتزويرالحقائق، لاسيما في مرحلة الإعلام مابعد الحداثي الذي يتطلب عقلاً موازياً وانفتاحاً على الآخر، وتعالياً على الإساءات، وقطيعة، بل نبذاً لثقافة الكراهية، التي يتم الحض عليها على مستويات عدة، من قبل بعض جهَّال الإعلام، والجهالة - هنا- لا تعني الأمية، أو عدم حمل شهادة أكاديمية عليا، بل أمية الخبرة بفن الإعلام الذي يتطلب الكثير من المهارات والمتابعات، ليشكل نقلة ممسوخة عن مستوى - مضافة المختار البسيط- والتي كانت رغم الكثير الذي يسجل عليها ذات إيجابيات كثيرة، على أكثر من صعيد، ومنها: سلبياتها من الناحية الطبقية، باعتبارها تنتمي إلى مرحلة عقل محدد، لأننا - وبكل أسف وألم- نجد مضافات بعض هؤلاء الذين عششوا وأسسوا في الفيسبوك أوكاراً تبث السموم وإيذاء الآخرين، على مدار الأربع والعشرين ساعة من اليوم، والأسبوع، والشهر، والسنة،في هذا الزمن الذي يجذب فيه باثٌّ فيسبوكي يعرض قيئه وقيحه وفضلاته آلاف المتابعات، بينما ينحسر جمهور أية جهة إعلامية أو ثقافية معتدلة جادة، وذلك لأن عقلية متابعة - المبارزة وإلى حد ما المباراة المحتدمة- من قبل جمهور عريض، لا تزال قائمة، ومؤثرة، ولدى كل منا الكثيرمن الأمثلة التي تؤكد شساعة دائرة الشتَّامين، الغامزين، الحاضين على العنف، والأذى، مقابل انحسار دائرة من يضع أصبعه على الجرح ويسمي الأشياء كما هي، وإن كان بعض - حكواتيي الفيس بوك- يأخذون عنوانات مثيرة، أو نقاط ارتكاز مثيرة تسجل على هذا الطرف أو ذاك، لبثِّ سمومهم في جسدنا الذي تداعى، بفعل مؤامرات عدة، يساهم أبعاضهم النفخ في أوَّار الفتنة سواء أكان ذلك نتاج عقد ذاتية، أو لإرضاء جمهور معين، أو لدواع انتقامي، لاسيما من قبل من سقط في كل امتحان!وكثيراً، ما رحت، كما سواي، لأسأل: لم هذه الحملات على هذا الشخص أو ذاك، بما يمسُّ خصوصياته. بيته. كرامته. موتاه، وليس الأفكار التي يقدمها وقد تستحق - الدحض والرفض حقاً- إلا إنه لابد أن نفرق بين الشخص ورأيه، فكانت الردود تردني تترى من قبل من يمارس مثل هذه الطعنات بحق المختلف معهم - ومنهم من يفعل ذلك ببغاوياً بفعل سطوة الإعلام الشعبوي العابر- فأجدني أمام إجابة ممجوجة، لا يعرف لائكوها، وماجوها، إلى حدِّ الغثيان الحدود المطلوبة بين الرأي وصاحبه، أو أخلاقيات الإعلام- ولسان حال أحدهم- لطالما هو صاحب لسان لا محرمات ولا حدود وموانع تلزمه التجنب:إنه شخصية عامة!ولعلَّ بعض الذين يسيئون إلى هذه الشخصية العامة أو تلك يمارسون في سلوكهم الداخلي أو العلني عهراً أخلاقياً، مقدمين ذواتهم في إهاب الملائكة والوعاظ والمناضلين، وإن كان مايسوقونه عن هذه الشخصية العامة ملفقاً، كاذباً، من صنع العدو ذاته، بما جعلنا الآن نفقد أية حرمة، أو أية هيبة، أو حتى: مقدس مشروط ببناء وصون الذات كائناً وكياناً، ناهيك عن ضرب آخر من بيننا هاجسُهم التقاط مآخذ هذه الشخصية أو تلك - إن وجدت- وإن كانت كاذبة، افترائية، بعد أن يضخموها تحت مجاهر مخيلاتهم الموبوءة. المريضة، المستعرة غلاً وغيظاً وحقداً وثأرية من المجتمع، بينما يغضون النظر عن آلاف المواقف المشرفة - إن وجدت لدى هذا الشخص أو غيره- وعندما سألني بعض من مستهم تلك التلفيقات:بم تنصحنا؟لاسيما من قبل من هم في أوربا أو حتى في الوطن كنت أجيبهم بلاتردد:عليكم باللجوء إلى القضاء!وإن كانت، هكذا دعاوى، للأسف، حتى الآن، ومن خلال متابعاتي، في حكم - اللامنظو ......
#إعلام
#حداثي..
#وافتراءات
#مستحاثي-4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718202
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - إعلام ما بعد حداثي.. وافتراءات عصر مستحاثي-4
إبراهيم اليوسف : بهلوانيات- كسيحة-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف عرض علي أحد الأصدقاء في إحدى منظمات المجتمع المدني التوقيع على بيان موجه للمجلس الوطني الكردي للانسحاب من الائتلاف، فما كان مني إلا أن عرضته على الزملاء في قيادة منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، وجاء الرد من قبل زملائنا: البيان سياسي، بامتياز- لأن للبيانات الحقوقية لغتها الخاصة- ومضمونه ليس من شأن منظمات المجتمع المدني، ولن نوقِّع عليه- وهو معيارنا دائماً- وتفهم الزميل ومن معه في منظمة مقدَّرة من قبلنا، من دون أن نقترح عليهم عدم إصداره فهو شأن خاص بهم، وقد تفاجأنا بإقدام أحد الأشخاص الذين طردوا من منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف/ ألمانيا، بالتوقيع باسمنا، ما دعانا لإصدار بيان توضيحي، بصدد تجاوزاته المتكرِّرة، كما نفعل قبل ظهور هذه المنظمة الصديقة مشيرين إلى أن الشخص المذكور لاعلاقة له بمنظمة ماف، إلا من قبيل اغتصاب اسمها، وقد حسمت الجهات الرسمية المعنية في سويسرا- مؤخراً- الأمر وتم إبلاغه رسمياً، من قبل رئاسة المنظمة، بضرورة إعادة - الخاتم- البطاقة البنكية إلخ...- إلى المنظمة- في موعد أقصاه اليوم 10-5-2021 باعتبار أنه لم تعد له رسمياً أية علاقة بهذه المنظمة، إلا أن هناك من حاول استغلال البيان وتبيان مايلي عبر "حلقة "ديجيتال" تابعة لأحد صفحات "البث" الفيسبوكي:1- الإشارة إلى اسمي شخصياً، مع أن البيان التوضيحي صادر عن منظمة حقوق الإنسان، وليس عن شخصي، وإن كنت رئيساً للمنظمة!2- أننا أصدرنا البيان لأننا ائتلافيون"!!!" ومفعلنا ذلك لأننا ميالون للمجلس الوطني الكردي- الذي كنا من عداد مؤسسيه، في بداياته، بصفة: مراقبين! 3- الزعم بأننا أننا مع احتلال عفرين "وثمة روابط سيجدها القارىء عن مواقفنا من الاحتلال وعن موقفي الشخصي بهذا الصدد لا كما يدعي مقدِّم البرنامج وضيفه في مسرحية تهريجية ملفقة"ما حدث، حول هذه الحلقة التي ادَّعي مقدمها أنه بانتظاري وقد أحضر؟، أنه اتصل بي أحد الأصدقاء من سويسرا ، طالباً مني أن أدخل في" مناظرة" مع شخص مطرود من منظمة ماف- فاعترت، بلباقة، ولن أقول أسبابي".." هنا في رفضي لأن أكون" مقابله"، فاقتنع ذلك الشاب، واعتذر مني!عرض علي شخص آخر "هو مقدم الحلقة" في القناة البثية ذاتها، وهوالذي طالما حاول تمرير اسمي بالإساءة إلي، ومن دون سبب" كأن يقول بعد احتلال عفرين bera serê ibrahîm yûsiv saxbe" وكأنه أحد أبطال عفرين وأنا من بعتها أو وكأنه قد وقف إلى جانب عفرين أكثر من سواه و مني، أو أنه أكثرغيرة مني على عفرين وشعبي وكل مظلوم، وكان ذاته قد ذكراسمي و د. عبدالباسط سيدا وآخرين في أحد الحوارات عندما سأل محاوره عن تشكيل الكتلة الكردية، والحراك الشبابي في المجلس الوطني السوري، قائلاً: هؤلاء المجتمعون على مزبلة أردوغان - هكذا- و تدخل إثر ذلك، بعض زملائه، ومن باب الحرص على العلاقة بيننا، لنلتقي في اجتماع خجلت أن أحرجه وأواجهه خلاله بكلمة، بعد تنصله، وزعمه البراءة، لأعفو عنه، لطالما مزاعمه ليست إلا - فرية- مفضوحة، تبين مستوى وعيه، ومدى حقده الداخلي، إلا إنه عاد وحاول الإساءة إلي، بعد ذلك اللقاء، وتنطع للإساءة إلي بعد مصالحتنا، تلك، حتى سألني في المرة الأخيرة، وفي مخطط ساذج منه: هل أقبل أن آتي وأناظر في مواجهة".." ساطٍ على رخصة منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، فاعتذرت وتفهم الأمر وغاب، ويبدو أمام شكل الضغط الداخلي، أو الخارجي، عليه، لا أدري، قرَّر من جديد: إقامة الحلقة التي اعتذر عن تقديمها، ودخل بوابة الدردشة الماسنجرية بيننا، على حين غرة، بعد رفضي السابق له، مرسلاً إلي دعوة جاهزة، أي - بطاقة دعوة- رفع العتب، لنسج كذبة ......
#بهلوانيات-
#كسيحة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718482
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف عرض علي أحد الأصدقاء في إحدى منظمات المجتمع المدني التوقيع على بيان موجه للمجلس الوطني الكردي للانسحاب من الائتلاف، فما كان مني إلا أن عرضته على الزملاء في قيادة منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، وجاء الرد من قبل زملائنا: البيان سياسي، بامتياز- لأن للبيانات الحقوقية لغتها الخاصة- ومضمونه ليس من شأن منظمات المجتمع المدني، ولن نوقِّع عليه- وهو معيارنا دائماً- وتفهم الزميل ومن معه في منظمة مقدَّرة من قبلنا، من دون أن نقترح عليهم عدم إصداره فهو شأن خاص بهم، وقد تفاجأنا بإقدام أحد الأشخاص الذين طردوا من منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف/ ألمانيا، بالتوقيع باسمنا، ما دعانا لإصدار بيان توضيحي، بصدد تجاوزاته المتكرِّرة، كما نفعل قبل ظهور هذه المنظمة الصديقة مشيرين إلى أن الشخص المذكور لاعلاقة له بمنظمة ماف، إلا من قبيل اغتصاب اسمها، وقد حسمت الجهات الرسمية المعنية في سويسرا- مؤخراً- الأمر وتم إبلاغه رسمياً، من قبل رئاسة المنظمة، بضرورة إعادة - الخاتم- البطاقة البنكية إلخ...- إلى المنظمة- في موعد أقصاه اليوم 10-5-2021 باعتبار أنه لم تعد له رسمياً أية علاقة بهذه المنظمة، إلا أن هناك من حاول استغلال البيان وتبيان مايلي عبر "حلقة "ديجيتال" تابعة لأحد صفحات "البث" الفيسبوكي:1- الإشارة إلى اسمي شخصياً، مع أن البيان التوضيحي صادر عن منظمة حقوق الإنسان، وليس عن شخصي، وإن كنت رئيساً للمنظمة!2- أننا أصدرنا البيان لأننا ائتلافيون"!!!" ومفعلنا ذلك لأننا ميالون للمجلس الوطني الكردي- الذي كنا من عداد مؤسسيه، في بداياته، بصفة: مراقبين! 3- الزعم بأننا أننا مع احتلال عفرين "وثمة روابط سيجدها القارىء عن مواقفنا من الاحتلال وعن موقفي الشخصي بهذا الصدد لا كما يدعي مقدِّم البرنامج وضيفه في مسرحية تهريجية ملفقة"ما حدث، حول هذه الحلقة التي ادَّعي مقدمها أنه بانتظاري وقد أحضر؟، أنه اتصل بي أحد الأصدقاء من سويسرا ، طالباً مني أن أدخل في" مناظرة" مع شخص مطرود من منظمة ماف- فاعترت، بلباقة، ولن أقول أسبابي".." هنا في رفضي لأن أكون" مقابله"، فاقتنع ذلك الشاب، واعتذر مني!عرض علي شخص آخر "هو مقدم الحلقة" في القناة البثية ذاتها، وهوالذي طالما حاول تمرير اسمي بالإساءة إلي، ومن دون سبب" كأن يقول بعد احتلال عفرين bera serê ibrahîm yûsiv saxbe" وكأنه أحد أبطال عفرين وأنا من بعتها أو وكأنه قد وقف إلى جانب عفرين أكثر من سواه و مني، أو أنه أكثرغيرة مني على عفرين وشعبي وكل مظلوم، وكان ذاته قد ذكراسمي و د. عبدالباسط سيدا وآخرين في أحد الحوارات عندما سأل محاوره عن تشكيل الكتلة الكردية، والحراك الشبابي في المجلس الوطني السوري، قائلاً: هؤلاء المجتمعون على مزبلة أردوغان - هكذا- و تدخل إثر ذلك، بعض زملائه، ومن باب الحرص على العلاقة بيننا، لنلتقي في اجتماع خجلت أن أحرجه وأواجهه خلاله بكلمة، بعد تنصله، وزعمه البراءة، لأعفو عنه، لطالما مزاعمه ليست إلا - فرية- مفضوحة، تبين مستوى وعيه، ومدى حقده الداخلي، إلا إنه عاد وحاول الإساءة إلي، بعد ذلك اللقاء، وتنطع للإساءة إلي بعد مصالحتنا، تلك، حتى سألني في المرة الأخيرة، وفي مخطط ساذج منه: هل أقبل أن آتي وأناظر في مواجهة".." ساطٍ على رخصة منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، فاعتذرت وتفهم الأمر وغاب، ويبدو أمام شكل الضغط الداخلي، أو الخارجي، عليه، لا أدري، قرَّر من جديد: إقامة الحلقة التي اعتذر عن تقديمها، ودخل بوابة الدردشة الماسنجرية بيننا، على حين غرة، بعد رفضي السابق له، مرسلاً إلي دعوة جاهزة، أي - بطاقة دعوة- رفع العتب، لنسج كذبة ......
#بهلوانيات-
#كسيحة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718482
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - بهلوانيات- كسيحة-
إبراهيم اليوسف : الإعلام ما بعد الحداثي إعداماً: محطات، واقع، و وقائع
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف بدهي، أن وسائل الإعلام استطاعت إلى حد كبير، إفادة جوهرالإعلام، ورسالته، وتسهيل مهمة الإعلامي، وتوسيع دائرة محيطه، ضمن مجتمعه، وخارجه، بالوتيرة ذاتها، مع تطور أدوات ووسائل الإعلام، ولنا، هنا، خير مثال، في دور الإعلامي في المجتمعات البدائية، خلال مراحل ما قبل الصحيفة، عندما كان محدود التأثير، إذا ما ترفع عن المزاوجة مابين: الطبال والحكواتي، في آن واحد، أو في شخص واحد، و في خدمة: السلطة القائمة، أنى كانت طبيعتها، وهنا أفرق ما بين خدمة: العوام من الناس. خدمة الوطن. خدمة القيم العليا، إذ إن هذه الخيارات كلها موجودة، وهي بعمومها تتراوح بين حدين:السلطة- الشعبويمكننا، على ضوء مثل هذا التصنيف معرفة دافع الإعلامي: أهو يتصرف من أجل ذاته، أم من أجل سواه، لأن من يعمل من أجل من حوله إنما يغامر بمنافعه، ويجازف حتى بحياته، من أجل رسالته، وإن كان ضمن هذا التصنيف الأخير ذاته: عناوين فرعية جمَّة، ومن بينها لرب من يغامر بذاته من أجل فكرة "خاطئة"، أو من يغامر حتى بحياته، من أجل معاداة جماعته. شعبه، لقاء منافع بائسة!مع اختراع االطباعة الآلية، استطاع الإعلامي أن يثبت حضوره، وهو يقدم أوراق اعتماده، وهويته، وموقعه، في خدمة جماهيره، أو خدمة مقام السلطوي، وبات تطور أدوات الاستبداد والرقابة، مع هذه التحولات الجديدة بعد ظهورالمطبعة، يوسع دائرة هؤلاء الصحافيين الذين تهاووا في محرقة السلطة، إذ راحوا يدورون في فلكها، إما عبرالسقوط العلني، أو المقنع، إذ إن الحالة الأولى غرق في مستنقعها أولئك الذين غدوا مجرد مبوِّقين، مدَّاحين للسلطوي، مسوغين لانتهاكاته، يتلقون مايملى عليهم من قبل الرقيب، وهو عادة شخص قميء مجرد من القيم والأخلاق، وكانت النتيجة أن افتقد هذا الصنف من الصحفيين لخصوصيتهم، وكرامتهم، بعد تحول أحدهم إلى مجرد -برغي- في ماكنة إعلام النظام!أما الحالة الثانية، فلم يتمكن من الوصول إلى قممها إلا هؤلاء الصحافيون الذين حافظوا على- ماء وجوههم- وكرامتهم، وقيمهم، ودفعوا ثمن ذلك، من خلال إقصائهم، وتهميشهم، وتهديدهم، والتضييق عليهم، بل لطالما تعرضوا للتهكم منهم، والإساء من قبل أقرانهم الذين باتوا يغوصون في دبق هاويتهم، ناهيك عمن يتم تسليطهم عليهم:أتذكر، أن شرطياً وقف مع أحد أزلام الأمن الذين حاول ضرب أحد أطفالي، وواجهته، قال لرئيس المخفر، وهو يقدم شهادة ضدي: سيدي إنه صحفي مع وقف التنفيذ، مغضوب عليه!- كتبت عن حادث الاعتداء وبالتفاصيل في كتابي ممحاة المسافة 2016"!*وقد وجدنا أنه في زمن تطور الإعلام، أو الحداثة، كيف أن- الإذاعة أو التلفزيون- غدوا بوقي الأنظمة، وكان الإعلامي الحر مكبلاً هاجسه اليومي: كيف يحافظ على ذاته من السقوط؟ بينما إعلاميو النظام كانوا يسرحون ويمرحون، ولهم اليد الطولى في حدود دائرتهم، ولطالما إنهم خنعوا وقبلوا بأن يأكلوا جبنهم بجبنهم- على حدِّ قول المفكر الراحل هادي العلوي- بل إن منهم من تمددت يده خارج الإعلام، إلى تخوم أخرى، لست في إطار توصيفها، إلا إن الفرز بات واضحاً بين المتهافت. الساقط من جهة، وبين المحافظ على نقاء صوته، من جهة أخرى، وإن كان هناك، من يحاول - من بين السقطة- التملص من ماضيه وارتداء ثياب أصحاب الموقف، مزاحماً إياهم، بل مزيحاً لهم، صانعاً مجداً ملفقاً، وقد بات من يصدق كذبة هؤلاء، كما في أكثر من مجالات الموقف والحياة، حيث بات الإعلام أداة تزوير: ترفع من شأن من يشاء وقد تسيء إلى من يشاء، وهنا فإنه لابدَّ على أصحاب الموقف رفع أصواتهم، إنصافاً للحقيقة والتاريخ!ومع تطور الإعلام، إلى مرحلة مابعد الحداثة "معتبر ......
#الإعلام
#الحداثي
#إعداماً:
#محطات،
#واقع،
#وقائع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719061
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف بدهي، أن وسائل الإعلام استطاعت إلى حد كبير، إفادة جوهرالإعلام، ورسالته، وتسهيل مهمة الإعلامي، وتوسيع دائرة محيطه، ضمن مجتمعه، وخارجه، بالوتيرة ذاتها، مع تطور أدوات ووسائل الإعلام، ولنا، هنا، خير مثال، في دور الإعلامي في المجتمعات البدائية، خلال مراحل ما قبل الصحيفة، عندما كان محدود التأثير، إذا ما ترفع عن المزاوجة مابين: الطبال والحكواتي، في آن واحد، أو في شخص واحد، و في خدمة: السلطة القائمة، أنى كانت طبيعتها، وهنا أفرق ما بين خدمة: العوام من الناس. خدمة الوطن. خدمة القيم العليا، إذ إن هذه الخيارات كلها موجودة، وهي بعمومها تتراوح بين حدين:السلطة- الشعبويمكننا، على ضوء مثل هذا التصنيف معرفة دافع الإعلامي: أهو يتصرف من أجل ذاته، أم من أجل سواه، لأن من يعمل من أجل من حوله إنما يغامر بمنافعه، ويجازف حتى بحياته، من أجل رسالته، وإن كان ضمن هذا التصنيف الأخير ذاته: عناوين فرعية جمَّة، ومن بينها لرب من يغامر بذاته من أجل فكرة "خاطئة"، أو من يغامر حتى بحياته، من أجل معاداة جماعته. شعبه، لقاء منافع بائسة!مع اختراع االطباعة الآلية، استطاع الإعلامي أن يثبت حضوره، وهو يقدم أوراق اعتماده، وهويته، وموقعه، في خدمة جماهيره، أو خدمة مقام السلطوي، وبات تطور أدوات الاستبداد والرقابة، مع هذه التحولات الجديدة بعد ظهورالمطبعة، يوسع دائرة هؤلاء الصحافيين الذين تهاووا في محرقة السلطة، إذ راحوا يدورون في فلكها، إما عبرالسقوط العلني، أو المقنع، إذ إن الحالة الأولى غرق في مستنقعها أولئك الذين غدوا مجرد مبوِّقين، مدَّاحين للسلطوي، مسوغين لانتهاكاته، يتلقون مايملى عليهم من قبل الرقيب، وهو عادة شخص قميء مجرد من القيم والأخلاق، وكانت النتيجة أن افتقد هذا الصنف من الصحفيين لخصوصيتهم، وكرامتهم، بعد تحول أحدهم إلى مجرد -برغي- في ماكنة إعلام النظام!أما الحالة الثانية، فلم يتمكن من الوصول إلى قممها إلا هؤلاء الصحافيون الذين حافظوا على- ماء وجوههم- وكرامتهم، وقيمهم، ودفعوا ثمن ذلك، من خلال إقصائهم، وتهميشهم، وتهديدهم، والتضييق عليهم، بل لطالما تعرضوا للتهكم منهم، والإساء من قبل أقرانهم الذين باتوا يغوصون في دبق هاويتهم، ناهيك عمن يتم تسليطهم عليهم:أتذكر، أن شرطياً وقف مع أحد أزلام الأمن الذين حاول ضرب أحد أطفالي، وواجهته، قال لرئيس المخفر، وهو يقدم شهادة ضدي: سيدي إنه صحفي مع وقف التنفيذ، مغضوب عليه!- كتبت عن حادث الاعتداء وبالتفاصيل في كتابي ممحاة المسافة 2016"!*وقد وجدنا أنه في زمن تطور الإعلام، أو الحداثة، كيف أن- الإذاعة أو التلفزيون- غدوا بوقي الأنظمة، وكان الإعلامي الحر مكبلاً هاجسه اليومي: كيف يحافظ على ذاته من السقوط؟ بينما إعلاميو النظام كانوا يسرحون ويمرحون، ولهم اليد الطولى في حدود دائرتهم، ولطالما إنهم خنعوا وقبلوا بأن يأكلوا جبنهم بجبنهم- على حدِّ قول المفكر الراحل هادي العلوي- بل إن منهم من تمددت يده خارج الإعلام، إلى تخوم أخرى، لست في إطار توصيفها، إلا إن الفرز بات واضحاً بين المتهافت. الساقط من جهة، وبين المحافظ على نقاء صوته، من جهة أخرى، وإن كان هناك، من يحاول - من بين السقطة- التملص من ماضيه وارتداء ثياب أصحاب الموقف، مزاحماً إياهم، بل مزيحاً لهم، صانعاً مجداً ملفقاً، وقد بات من يصدق كذبة هؤلاء، كما في أكثر من مجالات الموقف والحياة، حيث بات الإعلام أداة تزوير: ترفع من شأن من يشاء وقد تسيء إلى من يشاء، وهنا فإنه لابدَّ على أصحاب الموقف رفع أصواتهم، إنصافاً للحقيقة والتاريخ!ومع تطور الإعلام، إلى مرحلة مابعد الحداثة "معتبر ......
#الإعلام
#الحداثي
#إعداماً:
#محطات،
#واقع،
#وقائع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719061
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - الإعلام ما بعد الحداثي/ إعداماً: محطات، واقع، و وقائع!