محمد مصطفى : سعيد يوسف وفلسفة أوجلان ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى سيرًا وراء هدي كانط ,الذي قال يتعين على كل شيء أن يخضع لمحك النقد. وعلى خطى فلاسفة الشك والتوجس؟ نشر الاستاذ سعيد يوسف في موقع ولاتى مه ثالوثه النقدي مقال بعنوان : قراءة نقدية في النسق المفاهيمي لمشروع الأمة الديمقراطية, أي فلسفة أوجلان اعتماداً على كتاب واحد كما يقول وهو المجلد الثالث المعنون " بمانيفستو الحضارة الديمقراطية " سوسيولوجيا الحرية. يدعي الكاتب انه قدم رؤية واضحة عن جذور المشروع وبنيته وأهدافه . إلا أنه في الحقيقة قد تحدث عن القشور, ولم يبلغ الجزور ولم يسبر أغوار العميقة لفلسفة أوجلان أي أن مقاله ليس إلا عبارة عن قراءة سطحية سريعة ,مبتذلة , تفتقر إلى الحيادية ومنهجية البحث التحليلي .النقاش الفكري الفلسفي والأسلوب الرخيص في التناول ,لايجتمعان حتي لو كان صاحب الفكرة عدواً. على أبواب الانشقاقات عادة ما تلجأ الأحزاب الكردية إلى الإشاعة والتضليل والتشويه فتصدر رسائل تشهير ضد خصوم اليوم ورفاق الأمس للإستهلاك الداخلي والمحلي. النقد هي القدرة على التمييز وإصدارالاحكام .على أساس فصل الذات عن الوضوع الذي هو معيار مصداقية أي دراسة نقدية , مناقشة الأفكار,وليس الاشخاص.بدل التحليل والاسطنباط والاستدلال المبني على قواعد التسلسل المنطقي والسببية والحياد والاستقلالية في التفكير,والتوازن في إستخدام العقل والعاطفة, تسرع الكاتب في القفز إلى الإستنتاجات المسبقة وإلى النزعة النصية المحكومة بالميتافيزيقا في التعامل مع الزمن والتاريخ والمسافة والجغرافيا , وبسب الضحالة المعرفية التي لا تمكنه من مقاربة منظومة أوجلان الفكرية أتكأ الكاتب على أدوات مبتذلة غير معرفية مثل هوس المؤامرة, والشخصنة ,والاستهجان ,والقدح, فهو لم يأتي بفكرة مضادة جديده واحدة, تدحض الانساق المعرفية لنظرية الحضارة الديمقراطية. إذ يدعي بأنه من المتعذر أن يكون شخص واحد قد كتب ما زيل بأسم أوجلان , ويلوح إلى جهات ما تكتب له, في حين نرى إن ثلثي الكلمات والعبارات في نص مقال الكاتب سعيد يوسف مأخوذة من كتاب أوجلان. قام هو فقط برصفها وكتب فقط تعليقات مقتضبة وهزيلة, النص الاوجلاني رصين, وكثيف لربما لايفهمه القارئ العادي الغير متخصص وهذا واقع وإن تشكك سعيد يوسف في ذلك . الرجل محكوم بالسجن المؤبد منذ أكثر من عشرين عاماً , وأفكاره طليقة يحق له لغيره من المثقفين الامساك بها ودحضها والحكم عليها ,ووضعها تحت مجهر النقد ,ومقارعة الفكرة بالفكرة والحجة بالحجة وتقديم البراهين, والأدلة على خطأها , بطريقة حضارية على الرغم من إختلافه معه .بدل مناقشة أفكار الكاتب لجأ إلى التناول الشخصي , ومن الواضح إن للكاتب موقف مسبق من أوجلان وفلسفته ويوضحه بجلاء في مقدمة مقاله فهو يضع فرضية ويحاول البرهان عليها ,وهذه عادة دأب عليها معظم الكتاب الكرد, في مخاطبة الاخر المختلف ,فيرون فيه خصماً لدوداً يحاولون إبراز الجوانب السلبية فقط ,دون الإشارة إلى أي بقع ضوء محتملة . يرضخون للسياقات الثقافية الشائعة, يبقون في حجر فكري وسبات دوغماتيكي ,فهم أسرى الثقافة الرائجة وليسوا صناعها .عوض عن القراءة النقدية والمنهجيه الهادفة والجوء إلى التشاركية الفكرية التي تؤدي إلى التغييروالتطوير المعرفي ومحاولة تصحيح الفكر, والمسار,بدل اللجوء الى الوصم بالالقاب الدارجة والمعروفة التي لا تدخل في خانة أي منظومة نقدية أو تيار نقدي الذاكرة السلبية للكاتب الذي يعيش وهما مزدوجا ,مشحون بالانفعال الايديولوجي .يتذكر جيدًا ما قاله أوجلان في القرن الماضي عن أن الاكراد السوريين, ضيوف رحمان في سوريا هاربين من ت ......
#سعيد
#يوسف
#وفلسفة
#أوجلان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718109
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى سيرًا وراء هدي كانط ,الذي قال يتعين على كل شيء أن يخضع لمحك النقد. وعلى خطى فلاسفة الشك والتوجس؟ نشر الاستاذ سعيد يوسف في موقع ولاتى مه ثالوثه النقدي مقال بعنوان : قراءة نقدية في النسق المفاهيمي لمشروع الأمة الديمقراطية, أي فلسفة أوجلان اعتماداً على كتاب واحد كما يقول وهو المجلد الثالث المعنون " بمانيفستو الحضارة الديمقراطية " سوسيولوجيا الحرية. يدعي الكاتب انه قدم رؤية واضحة عن جذور المشروع وبنيته وأهدافه . إلا أنه في الحقيقة قد تحدث عن القشور, ولم يبلغ الجزور ولم يسبر أغوار العميقة لفلسفة أوجلان أي أن مقاله ليس إلا عبارة عن قراءة سطحية سريعة ,مبتذلة , تفتقر إلى الحيادية ومنهجية البحث التحليلي .النقاش الفكري الفلسفي والأسلوب الرخيص في التناول ,لايجتمعان حتي لو كان صاحب الفكرة عدواً. على أبواب الانشقاقات عادة ما تلجأ الأحزاب الكردية إلى الإشاعة والتضليل والتشويه فتصدر رسائل تشهير ضد خصوم اليوم ورفاق الأمس للإستهلاك الداخلي والمحلي. النقد هي القدرة على التمييز وإصدارالاحكام .على أساس فصل الذات عن الوضوع الذي هو معيار مصداقية أي دراسة نقدية , مناقشة الأفكار,وليس الاشخاص.بدل التحليل والاسطنباط والاستدلال المبني على قواعد التسلسل المنطقي والسببية والحياد والاستقلالية في التفكير,والتوازن في إستخدام العقل والعاطفة, تسرع الكاتب في القفز إلى الإستنتاجات المسبقة وإلى النزعة النصية المحكومة بالميتافيزيقا في التعامل مع الزمن والتاريخ والمسافة والجغرافيا , وبسب الضحالة المعرفية التي لا تمكنه من مقاربة منظومة أوجلان الفكرية أتكأ الكاتب على أدوات مبتذلة غير معرفية مثل هوس المؤامرة, والشخصنة ,والاستهجان ,والقدح, فهو لم يأتي بفكرة مضادة جديده واحدة, تدحض الانساق المعرفية لنظرية الحضارة الديمقراطية. إذ يدعي بأنه من المتعذر أن يكون شخص واحد قد كتب ما زيل بأسم أوجلان , ويلوح إلى جهات ما تكتب له, في حين نرى إن ثلثي الكلمات والعبارات في نص مقال الكاتب سعيد يوسف مأخوذة من كتاب أوجلان. قام هو فقط برصفها وكتب فقط تعليقات مقتضبة وهزيلة, النص الاوجلاني رصين, وكثيف لربما لايفهمه القارئ العادي الغير متخصص وهذا واقع وإن تشكك سعيد يوسف في ذلك . الرجل محكوم بالسجن المؤبد منذ أكثر من عشرين عاماً , وأفكاره طليقة يحق له لغيره من المثقفين الامساك بها ودحضها والحكم عليها ,ووضعها تحت مجهر النقد ,ومقارعة الفكرة بالفكرة والحجة بالحجة وتقديم البراهين, والأدلة على خطأها , بطريقة حضارية على الرغم من إختلافه معه .بدل مناقشة أفكار الكاتب لجأ إلى التناول الشخصي , ومن الواضح إن للكاتب موقف مسبق من أوجلان وفلسفته ويوضحه بجلاء في مقدمة مقاله فهو يضع فرضية ويحاول البرهان عليها ,وهذه عادة دأب عليها معظم الكتاب الكرد, في مخاطبة الاخر المختلف ,فيرون فيه خصماً لدوداً يحاولون إبراز الجوانب السلبية فقط ,دون الإشارة إلى أي بقع ضوء محتملة . يرضخون للسياقات الثقافية الشائعة, يبقون في حجر فكري وسبات دوغماتيكي ,فهم أسرى الثقافة الرائجة وليسوا صناعها .عوض عن القراءة النقدية والمنهجيه الهادفة والجوء إلى التشاركية الفكرية التي تؤدي إلى التغييروالتطوير المعرفي ومحاولة تصحيح الفكر, والمسار,بدل اللجوء الى الوصم بالالقاب الدارجة والمعروفة التي لا تدخل في خانة أي منظومة نقدية أو تيار نقدي الذاكرة السلبية للكاتب الذي يعيش وهما مزدوجا ,مشحون بالانفعال الايديولوجي .يتذكر جيدًا ما قاله أوجلان في القرن الماضي عن أن الاكراد السوريين, ضيوف رحمان في سوريا هاربين من ت ......
#سعيد
#يوسف
#وفلسفة
#أوجلان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718109
الحوار المتمدن
محمد مصطفى - سعيد يوسف وفلسفة أوجلان ؟
أحمد شيخو : أوجلان...فلسفة الحياة الحرة والسلام مقابل المؤامرات الدولية على المنطقة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يمثل يوم 9 أكتوبر/تشرين الأول عام 1998 بداية المؤامرة الدولية بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة ونضال الحرية والديمقراطية في المنطقة التي تجسدت في اعتقال المفكر والقائد عبدالله أوجلان في 15 شباط عام 1999م من العاصمة الكينية نيروبي و نقله للسجن في جزيرة إمرالي في بحر مرمرة في تركيا.من المهم إدراك هذا الإنعطافة في تاريخ المنطقة كون العملية الدولية التي تمت بإشراف وتحضير وتنفيذ مباشر من أمريكا والناتو وإسرائيل بالإضافة إلى مشاركة حوالي 40 دولة من دول المنطقة وبعض التيارات والمنظمات والأحزاب والشخصيات، كانت تهدف لخلق صراع كردي_تركي يستمر لقرن على الأقل اشبه بالصراع الفلسطيني_الإسرائيلي. وهذه العملية والمؤامرة كانت في سلسلة التمهيدات وتهيئة الظروف للتدخل في المنطقة وفق رؤية مرسومة ومددة، لتطبيق مشاريع تؤمن استمرار الهيمنة العالمية وتأهيليها وترميمها عبر الاستمرار في طرح المزيد من الحلول الدولتية والقوموية والسلطوية البعيدة عن ثقافة المنطقة وقيمها ومصالح مجتمعات وشعوبها والخادمة للهيمنة العالمية ولنهبها وكذلك تحجيم أو القضاء إن أمكن على الحركات المجتمعية الديمقراطية لسد الطريق أمام الحلول المجتمعية الديمقراطية للقضايا الوطنية العالقة في المنطقة منذ قرون وأقلها مئة السنة الأخيرة و لعدم تمكنها من تقديم بديلها المجتمعي والديمقراطي عوضاً عن مشاريع الهيمنة الخارجية والرأسمالية العالمية المتوحشة. ولفهم بعض خيوط المؤامرة واستهداف القائد عبدالله أوجلان واعتقاله وسجنه علينا الإشارة إلى عدة نقاط في البداية :1_دور إسرائيل البارز في المؤامرة، لقد تضارب الأهمية الفائقة لعلاقات الصداقة مع سياسة إسرائيل تجاه الكرد. فإسرائيل التي عولت على رعايتها وزعامتها للقضية الكردية، وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية، كانت قد أضحت بالغة الحساسية تجاهها، لدرجة عدم تحملها طرازا ثانياً من الحل فيما يتعلق بالقضية الكردية التي بدأ وقع صداها يتسع طردياً متمثلاً في شخص القائد عبدالله أوجلان وحزب العمال الكردستاني. ذلك أن طراز القائد عبدالله أوجلان في الحل لم يكن يتناسب وحساباتهم اطلاقاً. ويذكر القائد أوجلان في مرافعاته وكتبه من أن الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) دعته بشكل غير مباشر إلى طريقتها في الحل. ولكنه لم يكن مستعداً أو منفتحا لذلك، أخلاقياً كان أم سياسياً.2_لم ترغب الإدارة السورية العربية بتاتاً تجاوز شكل العلاقات التي يغلب عليها الطابع التكتيكي مع قيادة PKK ، علماً أن رئاسة حافظ الأسد تحققت اعتماداً على صراع الهيمنة بين كل من الولايات المتحدة الامريكية و الاتحاد السوفيتي. هذا ولم يكن حافظ الأسد قادراً على الحفاظ على أيه علاقة تكتيكية، في ظل الأجواء الحرجة البارزة إلى الوسط مع انهيار الاتحاد السوفيتي. فعندما كان تحقيق التوازن مع تركيا من خلال القائد أوجلان و حزب العمال الكردستانيPKK، كان يبحث بأحد المعاني عن رد على التهديدات التي تلوح بها الجمهورية التركية ضد سوريا منذ عام 1958 من جهة وعلى انحيازها المتطرف لإسرائيل من جهة ثانية، وباعتبار أن PKK أداة مناسبة في هذا الشأن، فقد أفسح بذلك المجال أمام أمكانية إقامة علاقة تكتيكية معه على المدى الطويل. حيث لم يكن يراد لهذه العلاقة أن تبدو وكأنها تمهد الطريق لسياسة كردية ثانية. وبذلك لم تتمكن مساعي الحكام الاتراك من التأثير في هذا السياق.3_مجيء هيئةٍ يونانيةٍ إلى عند القائد في تلك الأوقات التي سبقت بداية المؤامرة، والاتصالات الهاتفية الكثيفة التي أجرتها ممثلة PKK في أثينا حينذاك (مع أشخاصٍ يعتبرون مسؤولين رفيعي ال ......
#أوجلان...فلسفة
#الحياة
#الحرة
#والسلام
#مقابل
#المؤامرات
#الدولية
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733816
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يمثل يوم 9 أكتوبر/تشرين الأول عام 1998 بداية المؤامرة الدولية بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة ونضال الحرية والديمقراطية في المنطقة التي تجسدت في اعتقال المفكر والقائد عبدالله أوجلان في 15 شباط عام 1999م من العاصمة الكينية نيروبي و نقله للسجن في جزيرة إمرالي في بحر مرمرة في تركيا.من المهم إدراك هذا الإنعطافة في تاريخ المنطقة كون العملية الدولية التي تمت بإشراف وتحضير وتنفيذ مباشر من أمريكا والناتو وإسرائيل بالإضافة إلى مشاركة حوالي 40 دولة من دول المنطقة وبعض التيارات والمنظمات والأحزاب والشخصيات، كانت تهدف لخلق صراع كردي_تركي يستمر لقرن على الأقل اشبه بالصراع الفلسطيني_الإسرائيلي. وهذه العملية والمؤامرة كانت في سلسلة التمهيدات وتهيئة الظروف للتدخل في المنطقة وفق رؤية مرسومة ومددة، لتطبيق مشاريع تؤمن استمرار الهيمنة العالمية وتأهيليها وترميمها عبر الاستمرار في طرح المزيد من الحلول الدولتية والقوموية والسلطوية البعيدة عن ثقافة المنطقة وقيمها ومصالح مجتمعات وشعوبها والخادمة للهيمنة العالمية ولنهبها وكذلك تحجيم أو القضاء إن أمكن على الحركات المجتمعية الديمقراطية لسد الطريق أمام الحلول المجتمعية الديمقراطية للقضايا الوطنية العالقة في المنطقة منذ قرون وأقلها مئة السنة الأخيرة و لعدم تمكنها من تقديم بديلها المجتمعي والديمقراطي عوضاً عن مشاريع الهيمنة الخارجية والرأسمالية العالمية المتوحشة. ولفهم بعض خيوط المؤامرة واستهداف القائد عبدالله أوجلان واعتقاله وسجنه علينا الإشارة إلى عدة نقاط في البداية :1_دور إسرائيل البارز في المؤامرة، لقد تضارب الأهمية الفائقة لعلاقات الصداقة مع سياسة إسرائيل تجاه الكرد. فإسرائيل التي عولت على رعايتها وزعامتها للقضية الكردية، وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية، كانت قد أضحت بالغة الحساسية تجاهها، لدرجة عدم تحملها طرازا ثانياً من الحل فيما يتعلق بالقضية الكردية التي بدأ وقع صداها يتسع طردياً متمثلاً في شخص القائد عبدالله أوجلان وحزب العمال الكردستاني. ذلك أن طراز القائد عبدالله أوجلان في الحل لم يكن يتناسب وحساباتهم اطلاقاً. ويذكر القائد أوجلان في مرافعاته وكتبه من أن الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) دعته بشكل غير مباشر إلى طريقتها في الحل. ولكنه لم يكن مستعداً أو منفتحا لذلك، أخلاقياً كان أم سياسياً.2_لم ترغب الإدارة السورية العربية بتاتاً تجاوز شكل العلاقات التي يغلب عليها الطابع التكتيكي مع قيادة PKK ، علماً أن رئاسة حافظ الأسد تحققت اعتماداً على صراع الهيمنة بين كل من الولايات المتحدة الامريكية و الاتحاد السوفيتي. هذا ولم يكن حافظ الأسد قادراً على الحفاظ على أيه علاقة تكتيكية، في ظل الأجواء الحرجة البارزة إلى الوسط مع انهيار الاتحاد السوفيتي. فعندما كان تحقيق التوازن مع تركيا من خلال القائد أوجلان و حزب العمال الكردستانيPKK، كان يبحث بأحد المعاني عن رد على التهديدات التي تلوح بها الجمهورية التركية ضد سوريا منذ عام 1958 من جهة وعلى انحيازها المتطرف لإسرائيل من جهة ثانية، وباعتبار أن PKK أداة مناسبة في هذا الشأن، فقد أفسح بذلك المجال أمام أمكانية إقامة علاقة تكتيكية معه على المدى الطويل. حيث لم يكن يراد لهذه العلاقة أن تبدو وكأنها تمهد الطريق لسياسة كردية ثانية. وبذلك لم تتمكن مساعي الحكام الاتراك من التأثير في هذا السياق.3_مجيء هيئةٍ يونانيةٍ إلى عند القائد في تلك الأوقات التي سبقت بداية المؤامرة، والاتصالات الهاتفية الكثيفة التي أجرتها ممثلة PKK في أثينا حينذاك (مع أشخاصٍ يعتبرون مسؤولين رفيعي ال ......
#أوجلان...فلسفة
#الحياة
#الحرة
#والسلام
#مقابل
#المؤامرات
#الدولية
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733816
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - أوجلان...فلسفة الحياة الحرة والسلام مقابل المؤامرات الدولية على المنطقة
أحمد شيخو : ذكرى 24 لاعتقال أوجلان «رؤيته للقضية العربية و إسرائيل»
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تواجد الشعب الكردي كأحد أقدم شعوب المنطقة منذ حوالي 12 ألف سنة في سلسلة جبال طوروس وزاغروس الممتدة من الخليج العربي وبشكل قوس ماراً بأزربيجان وأرمينيا حتى لواء إسكندرون والبحر الأبيض المتوسط أي من مدن بوير أحمد وكرمنشان وشيراز حتى عفرين وأضنة وأنطاكيا وتركز وجوده في هذه المنطقة التي تم تسميتها تاريخياً بالهلال الخصيب أو بميزوبوتاميا ، حيث تفاعل أسلاف الكرد الهوريين والكوتين وغيرهم التي كانوا في شمال المدنية السومرية مع المحيط، وكان تلاقي ثقافة آل العبيد الهرمية وثقافة المدنية السومرية مع ثقافة جغرافية الكرد(كردستان) أي الآرية والنيولتيتية حلقة الحضارة الإنسانية( حوالي 6000_5500)ق.م، التي مهدت للحياة الحضارية البشرية حتى اليوم، وكانت مدينة حمص السورية منذ حوالي 1650 ق.م تشكل الحد الفاصل بين الأمبرطوريتين الفرعونية المصرية والأمبرطورية الميتانية الكردية التي كانت مركزها (واشو كاني) أو مدينة سري كانيه (رأس العين) السورية الحالية المحتلة من قبل تركيا واللتين تحالفاتا في أول اتفاقية دبلوماسية في التاريخ اتفاقية قادش سنة 1258ق.م .وظهرت القضية الكردية وكذلك الإنسانية بعد تشكل الطبقية والمدنية والدولتية كتغيرات بنيوية في المجتمع البشري بداً من المدنية السومرية إلى اليوم رغم أن ذلك التحول في المجتمعات البشرية في بدايتها كانت تجسد حاجة ملحة لمعالجة القضايا التي ظهرت قبلها. وتشكلت الهيمنة وأنظمتها من رحم الزقورات السومرية التي ولدت الدولة كشبكة نهب وهيمنة بأيد الكهنة ومازالت إلى اليوم منتوج كهني وإن تبدلت التسميات والميتولوجيات والأديان والعلوم والفلسفات المرافقة والمشرعنة لها ، ومن صارغون والأكاديين وحتى النظام الأحادي القطب الأمريكي الهيمنة هي نفسها وإن بدلت جغرافيتها في القرن الثاني والثالث عشر من الشرق الأوسط إلى أوربا الغربية إلى أمريكا بعد الحرب العالمية الأولى والثانية نتيجة تواجد وعي الحقيقة بشكل أكبر في الجغرافيات الجديدة. وفي هذا المسار تكاثفت وتراكمت وتركزت الألوهية و الهيمنة والسيطرة والتحكم والسلطوية وأدواتها وأجهزتها حتى تدخلت في كل الأوعية الشعرية للمجتمعات والشعوب وكذلك في الطبيعة والمرأة وجعلتها تعاني أشد الأزمات والمشاكل والأمراض والتصحر و التلوث وخطر الإنقراض لكثير من المكونات الحية. قاد أسلاف الكرد ومنهم سلالة خودا أول مقاومة تاريخية باسم شعوب المنطقة، وأنهوا أول إمبرطور وديكتاتور في التاريخ وهو سارغون وسحقوا عاصمته أكاد بالأرض قادمين من جبال زاغروس وبالتعاون مع شعوب بابل والمنطقة حينها وكذلك في عام 612ق. م قاد الكرد الميدين شعوب المنطقة وانهوا أكثر إمبراطورية ظلماً وجوراً في التاريخ وهي الأمبراطورية الأشورية وبذلك أنقذوا شعوب المنطقة الممتدة من الهند إلى شمالي أفريقيا وشكلوا الكونفدرالية الميدية التي كانت نموذجاً للحياة المشتركة إلا أن تحالف الفرس واليهود عليها، وربما ما فعله و يفعله الكرد الحاملين لفكر و فلسفة ورؤية المفكر والقائد عبدالله أوجلان من أخوة الشعوب والعيش المشترك والوحدة الديمقراطية اليوم وبالتعاون مع شعوب المنطقة وخاصة العلاقة الكردية-العربية الاستراتيجية في شمال وشرق سوريا التي هزمت داعش وأنقذت المنطقة والعالم هي استمرار وصدى للمسار التاريخي من الأخوة والتشارك والديمقراطية التي كانت سنة الحياة في المنطقة بين المجتمعات والشعوب.ولقد كانت جغرافية الكرد الجبلية وتوفر إمكانيات الحياة الغنية فيها سبباً لعدم بحث الكرد عن طرق وسبل الغزو والحرب والنهب وإقامة الدول والسلطات والأمبرطوريات وإنما كانوا في كل ......
#ذكرى
#لاعتقال
#أوجلان
#«رؤيته
#للقضية
#العربية
#إسرائيل»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746902
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تواجد الشعب الكردي كأحد أقدم شعوب المنطقة منذ حوالي 12 ألف سنة في سلسلة جبال طوروس وزاغروس الممتدة من الخليج العربي وبشكل قوس ماراً بأزربيجان وأرمينيا حتى لواء إسكندرون والبحر الأبيض المتوسط أي من مدن بوير أحمد وكرمنشان وشيراز حتى عفرين وأضنة وأنطاكيا وتركز وجوده في هذه المنطقة التي تم تسميتها تاريخياً بالهلال الخصيب أو بميزوبوتاميا ، حيث تفاعل أسلاف الكرد الهوريين والكوتين وغيرهم التي كانوا في شمال المدنية السومرية مع المحيط، وكان تلاقي ثقافة آل العبيد الهرمية وثقافة المدنية السومرية مع ثقافة جغرافية الكرد(كردستان) أي الآرية والنيولتيتية حلقة الحضارة الإنسانية( حوالي 6000_5500)ق.م، التي مهدت للحياة الحضارية البشرية حتى اليوم، وكانت مدينة حمص السورية منذ حوالي 1650 ق.م تشكل الحد الفاصل بين الأمبرطوريتين الفرعونية المصرية والأمبرطورية الميتانية الكردية التي كانت مركزها (واشو كاني) أو مدينة سري كانيه (رأس العين) السورية الحالية المحتلة من قبل تركيا واللتين تحالفاتا في أول اتفاقية دبلوماسية في التاريخ اتفاقية قادش سنة 1258ق.م .وظهرت القضية الكردية وكذلك الإنسانية بعد تشكل الطبقية والمدنية والدولتية كتغيرات بنيوية في المجتمع البشري بداً من المدنية السومرية إلى اليوم رغم أن ذلك التحول في المجتمعات البشرية في بدايتها كانت تجسد حاجة ملحة لمعالجة القضايا التي ظهرت قبلها. وتشكلت الهيمنة وأنظمتها من رحم الزقورات السومرية التي ولدت الدولة كشبكة نهب وهيمنة بأيد الكهنة ومازالت إلى اليوم منتوج كهني وإن تبدلت التسميات والميتولوجيات والأديان والعلوم والفلسفات المرافقة والمشرعنة لها ، ومن صارغون والأكاديين وحتى النظام الأحادي القطب الأمريكي الهيمنة هي نفسها وإن بدلت جغرافيتها في القرن الثاني والثالث عشر من الشرق الأوسط إلى أوربا الغربية إلى أمريكا بعد الحرب العالمية الأولى والثانية نتيجة تواجد وعي الحقيقة بشكل أكبر في الجغرافيات الجديدة. وفي هذا المسار تكاثفت وتراكمت وتركزت الألوهية و الهيمنة والسيطرة والتحكم والسلطوية وأدواتها وأجهزتها حتى تدخلت في كل الأوعية الشعرية للمجتمعات والشعوب وكذلك في الطبيعة والمرأة وجعلتها تعاني أشد الأزمات والمشاكل والأمراض والتصحر و التلوث وخطر الإنقراض لكثير من المكونات الحية. قاد أسلاف الكرد ومنهم سلالة خودا أول مقاومة تاريخية باسم شعوب المنطقة، وأنهوا أول إمبرطور وديكتاتور في التاريخ وهو سارغون وسحقوا عاصمته أكاد بالأرض قادمين من جبال زاغروس وبالتعاون مع شعوب بابل والمنطقة حينها وكذلك في عام 612ق. م قاد الكرد الميدين شعوب المنطقة وانهوا أكثر إمبراطورية ظلماً وجوراً في التاريخ وهي الأمبراطورية الأشورية وبذلك أنقذوا شعوب المنطقة الممتدة من الهند إلى شمالي أفريقيا وشكلوا الكونفدرالية الميدية التي كانت نموذجاً للحياة المشتركة إلا أن تحالف الفرس واليهود عليها، وربما ما فعله و يفعله الكرد الحاملين لفكر و فلسفة ورؤية المفكر والقائد عبدالله أوجلان من أخوة الشعوب والعيش المشترك والوحدة الديمقراطية اليوم وبالتعاون مع شعوب المنطقة وخاصة العلاقة الكردية-العربية الاستراتيجية في شمال وشرق سوريا التي هزمت داعش وأنقذت المنطقة والعالم هي استمرار وصدى للمسار التاريخي من الأخوة والتشارك والديمقراطية التي كانت سنة الحياة في المنطقة بين المجتمعات والشعوب.ولقد كانت جغرافية الكرد الجبلية وتوفر إمكانيات الحياة الغنية فيها سبباً لعدم بحث الكرد عن طرق وسبل الغزو والحرب والنهب وإقامة الدول والسلطات والأمبرطوريات وإنما كانوا في كل ......
#ذكرى
#لاعتقال
#أوجلان
#«رؤيته
#للقضية
#العربية
#إسرائيل»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746902
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - ذكرى 24 لاعتقال أوجلان «رؤيته للقضية العربية و إسرائيل»
بير رستم : إعتقال أوجلان؛ هل كانت مؤامرة ضده أم ضد الكرد؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم عندما أعتقل أوجلان جاء أخي حسن -وهو أستاذ رياضيات ويصغرني بعامين- ليخبرني بالخبر، فكان ردي بشكل عفوي ومباشر: “تخلصنا من مستبد!”، طبعاً كان ذاك رأي وقناعتي بشخصية أوجلان من خلال متابعتي له ولسلوكه مع الآخرين وأعتقد بأنه كان يحاول الاقتداء بكل من ستالين وصدام والذي كان هو نفسه -أي صدام- معجباً بشخصية ستالين ويقلده في كل تصرفاته حتى اللباس والهندام والشوارب، ناهيكم عن الفكر الأيديولوجي والانضباط الثوري العسكريتاري، وقد أشرت لهذه القضية من قبل في عدد من البوستات والمقالات وأكدت في إحداها؛ بأن لو حظي أوجلان مثل ستالين وصدام بحكومة وكيان سياسي لأعاد تجربة كل من الرجلين في مسألة الاستبداد والديكتاتورية وقمع الحريات؛ يعني كيان سياسي أقرب لجمهوريات الرعب التي أنشأها أولئك الطغاة المستبدين، لكن ما أنقذ الرجل -أي أوجلان- هو أمران؛ أولاً سنوات السجن الطويلة خلف قضبان زنازين عتاة ومستبدين آخرين، ألا وهي الحكومات التركية المتعاقبة بحيث بات أحد أكثر القادة الذين يقضون سنوات في السجن. وتالياً أو الأمر الآخر والذي أنقذه من ذاك المصير المحتوم هو نتاجه الفكري السياسي داخل سجنه وزنزانته بحيث نقلته من زعيم أوحد أقرب لشخصية “الأنبياء والقديسين”، بل لآلهة أمون حيث السجود له إلى شخصية روحية ثقافية فكرية مؤسسة لفكر سياسي جديد نتجت عنها مدرسة فكرية لأول مرة يكون الكرد قادتها؛ ألا وهي التي تسمى ب”الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب” ورداً على الأمتين الإسلامية والإشتراكية.إنني حاولت في المقدمة السابقة إيجاز قراءتي لشخصية أوجلان وسلوكه الشخصي والسياسي مع الأتباع والآخرين عموماً رغم أن تلك المقدمة لا تكفي الإيفاء بحق الرجل، بل ربما يحتاج أحدنا لأبحاث ودراسات مطولة ومفصلة بهذا الشأن، لكن فقط كان ذلك نوع من التعريف السريع به وبموقفي منه وللتأكيد بأنني لست ممن يقدمون السجود لأحد حيث لا مقدسات وزعامات وآلهة وأنبياء لدي، بل أنظر لمختلف القضايا والأمور وكذلك الشخصيات نظرة نسبية حيث لكل منها جانبها المضيء كما لها جانبها المظلم وأوجلان لن يكون الاستثناء حيث للرجل محاسنه ومساوئه مثله مثل أي زعيم وقيادي سياسي آخر والاختلاف هي بالدرجة بين هذا وذاك.. المهم وبعد أكثر من عقدين من اعتقال أوجلان هل كنت محقاً في قولي السابق بخصوص اعتقاله؟ أعتقد حينذاك ربما نعم ولكن وبعد كل هذه السنوات وبقناعتي كان من الأفضل لنا، كشعب وقضية كردية، لو بقي خارج السجن ليس ضمن جغرافية الشرق -خاصةً بعد إخراجه من سوريا- ولا حتى في جبال كردستان وقنديل، بل لاجئاً في دولة أوربية حيث لو بقي في إحدى دول الشرق من جمهوريات الرعب والاستبداد أو حتى لجأ إلى جبال كردستان والالتحاق بقنديل، لربما دخلنا في نفق أكثر ظلاماً والعديد من الحروب الداخلية والمزيد من تكريس شخصية الزعيم الأوحد المستبد الطاغي، لكن لو تحصن في إحدى الدول الأوربية وأمتنع عن الخروج منها -وهو الذي وصل للعديد منها مثل ألمانيا، إيطاليا وهولندا ولا أعلم لما تركها وخاصةً قوانين هذه الدول لا تستطيع اعتقاله سياسياً- لكان أفضل لشعبنا ولقضيتنا حيث كانت حينها القضية الكردية أخذت بعداً دولياً ديمقراطياً، بدل الأيديولوجيا الثورية التي كانت تسير فيها المنظومة العمالية الكردستانية حينها وذلك قبل النقلة الجديدة صوب مشروع الأمة الديمقراطية.بكل الأحوال فإن ما يحز في النفس أكثر، هو أن وبعد حوالي ربع قرن من اعتقال أوجلان (15 فبراير 1999) وقبله وضع حزب العمال الكردستاني على لائحة الإرهاب الدولي عام 1988 وذلك بعد عامين من مقتل رئيس الوزراء السويدي؛ “أولوف بالمه” عام 19 ......
#إعتقال
#أوجلان؛
#كانت
#مؤامرة
#الكرد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747205
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم عندما أعتقل أوجلان جاء أخي حسن -وهو أستاذ رياضيات ويصغرني بعامين- ليخبرني بالخبر، فكان ردي بشكل عفوي ومباشر: “تخلصنا من مستبد!”، طبعاً كان ذاك رأي وقناعتي بشخصية أوجلان من خلال متابعتي له ولسلوكه مع الآخرين وأعتقد بأنه كان يحاول الاقتداء بكل من ستالين وصدام والذي كان هو نفسه -أي صدام- معجباً بشخصية ستالين ويقلده في كل تصرفاته حتى اللباس والهندام والشوارب، ناهيكم عن الفكر الأيديولوجي والانضباط الثوري العسكريتاري، وقد أشرت لهذه القضية من قبل في عدد من البوستات والمقالات وأكدت في إحداها؛ بأن لو حظي أوجلان مثل ستالين وصدام بحكومة وكيان سياسي لأعاد تجربة كل من الرجلين في مسألة الاستبداد والديكتاتورية وقمع الحريات؛ يعني كيان سياسي أقرب لجمهوريات الرعب التي أنشأها أولئك الطغاة المستبدين، لكن ما أنقذ الرجل -أي أوجلان- هو أمران؛ أولاً سنوات السجن الطويلة خلف قضبان زنازين عتاة ومستبدين آخرين، ألا وهي الحكومات التركية المتعاقبة بحيث بات أحد أكثر القادة الذين يقضون سنوات في السجن. وتالياً أو الأمر الآخر والذي أنقذه من ذاك المصير المحتوم هو نتاجه الفكري السياسي داخل سجنه وزنزانته بحيث نقلته من زعيم أوحد أقرب لشخصية “الأنبياء والقديسين”، بل لآلهة أمون حيث السجود له إلى شخصية روحية ثقافية فكرية مؤسسة لفكر سياسي جديد نتجت عنها مدرسة فكرية لأول مرة يكون الكرد قادتها؛ ألا وهي التي تسمى ب”الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب” ورداً على الأمتين الإسلامية والإشتراكية.إنني حاولت في المقدمة السابقة إيجاز قراءتي لشخصية أوجلان وسلوكه الشخصي والسياسي مع الأتباع والآخرين عموماً رغم أن تلك المقدمة لا تكفي الإيفاء بحق الرجل، بل ربما يحتاج أحدنا لأبحاث ودراسات مطولة ومفصلة بهذا الشأن، لكن فقط كان ذلك نوع من التعريف السريع به وبموقفي منه وللتأكيد بأنني لست ممن يقدمون السجود لأحد حيث لا مقدسات وزعامات وآلهة وأنبياء لدي، بل أنظر لمختلف القضايا والأمور وكذلك الشخصيات نظرة نسبية حيث لكل منها جانبها المضيء كما لها جانبها المظلم وأوجلان لن يكون الاستثناء حيث للرجل محاسنه ومساوئه مثله مثل أي زعيم وقيادي سياسي آخر والاختلاف هي بالدرجة بين هذا وذاك.. المهم وبعد أكثر من عقدين من اعتقال أوجلان هل كنت محقاً في قولي السابق بخصوص اعتقاله؟ أعتقد حينذاك ربما نعم ولكن وبعد كل هذه السنوات وبقناعتي كان من الأفضل لنا، كشعب وقضية كردية، لو بقي خارج السجن ليس ضمن جغرافية الشرق -خاصةً بعد إخراجه من سوريا- ولا حتى في جبال كردستان وقنديل، بل لاجئاً في دولة أوربية حيث لو بقي في إحدى دول الشرق من جمهوريات الرعب والاستبداد أو حتى لجأ إلى جبال كردستان والالتحاق بقنديل، لربما دخلنا في نفق أكثر ظلاماً والعديد من الحروب الداخلية والمزيد من تكريس شخصية الزعيم الأوحد المستبد الطاغي، لكن لو تحصن في إحدى الدول الأوربية وأمتنع عن الخروج منها -وهو الذي وصل للعديد منها مثل ألمانيا، إيطاليا وهولندا ولا أعلم لما تركها وخاصةً قوانين هذه الدول لا تستطيع اعتقاله سياسياً- لكان أفضل لشعبنا ولقضيتنا حيث كانت حينها القضية الكردية أخذت بعداً دولياً ديمقراطياً، بدل الأيديولوجيا الثورية التي كانت تسير فيها المنظومة العمالية الكردستانية حينها وذلك قبل النقلة الجديدة صوب مشروع الأمة الديمقراطية.بكل الأحوال فإن ما يحز في النفس أكثر، هو أن وبعد حوالي ربع قرن من اعتقال أوجلان (15 فبراير 1999) وقبله وضع حزب العمال الكردستاني على لائحة الإرهاب الدولي عام 1988 وذلك بعد عامين من مقتل رئيس الوزراء السويدي؛ “أولوف بالمه” عام 19 ......
#إعتقال
#أوجلان؛
#كانت
#مؤامرة
#الكرد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747205
الحوار المتمدن
بير رستم - إعتقال أوجلان؛ هل كانت مؤامرة ضده أم ضد الكرد؟!
شكري شيخاني : أوجلان ... فرصة الكورد الذهبية
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني بالامس كتبت منشورا" عاديا" جدا". حول استمرار سجن المناضل اوجلان لمدة 23 سنة. وبما أنني كنت معتقلا" ربع هذه المدة تقريبا" .ولكنني وجدت نفسي متضامنا" متأثرا" ..لأنني أعرف تماما" الاهوال والعذابات التي يتعرض لها المعتقل السياسي , فتم حظري لمدة 24 ساعة .بدعوى ان اوجلان ذلك المناضل ارهابي. مع ان الجميع يعرف ويعلم علم اليقين , ان هناك ارهابا" حقيقيا" يلف العالم... دولي واقليمي وحكومي ومنظمات وأفراد. ومعروف من يمول ويخطط وينفذ ويدرب . ومع ذلك .. تتم ممارسة هذا الاعمال الاجرامية يوميا" وبكل أنواع الإرهاب والادلة كثيرة ,وخاصة عندنا في سورية. وبما انه لم يتم الى الان , تعريف الارهاب بشكل صحيح, كما انه لم يتم تعريف الخيانة والوطنية والرمادية . لان لغة المصالح هي التي تتحكم بالقرار. ولان القرار دولي وتمسك به عواصم كبرى.. فهذا يعني اننا امام عصابة دولية تخطط وتنفذ وتبيع وتشتري بنا.ونحن على الاقل منطقة الشرق الاوسط لازلنا على نوايانا العادية والبسيطة جدا". والتي لا تتعدى ذكاء طفل اوروبي صغير.. وليس امامنا الا الرضا بهذا الواقع, كوننا متعددي المرجعية وأغلبنا من محبي الرئاسة والسلطة والتسلط. وفي ذات الوقت , فاننا لا نستطيع ان نعلق كل أخطائنا ومشاكلنا . على شماعات الغير ونتهمهم على الطالع والنازل بأنهم سبب تخلفنا وزيادة جهلنا وبقاؤنا الى الابد.. في أواخر كل القوائم . الاخلاقية والانسانية , والاجتماعية.. والسياسية طبعا" بلا منازع.. وسنبقى جهلاء بفنون العمل الدبلوماسي وأساليبه وألاعيبه... وفي كل مرة نذكر أنفسنا بمقولة حق لابد من ذكرها وقولها . ان الاستعمار كان مستعجلا" عندما غادرنا... ولازلنا نرضخ لقرارات أممية وعلى فكرة لأحد في العالم كله ينفذ قرارات الامم المتحدة مثلنا نحن شعوب هذه المنطقة. بل ونتمسك بها بأسناننا وأظافرنا... ليس إمتثالا" فقط وانما , كوننا ضعفاء... وصدق المثل الشعبي المصري(( يلي مالوش ضهر بينضرب على بطنه )) فهم اي العصابة الدولية تقول ان فلانا" ارهابيا" فتجدنا نحن أهله وناسه وأصدقاءه نتمسك فورا بهذا القول... مع انه غير ذلك تماما".. وفي الجانب الاخر تقول عن فلان او منظمة او دولة بكاملها انها ليست ارهابية وتعطيها صك البراءة الملائكية.. فتجدنا اول من يصادق ويطابق على هذا الكلام... لاننا ضعفاء.. فالارهابي الحقيقي لايزال طليقا" حرا" متسلطا".. والرجل المفكر والفيلسوف والمناضل والذي طالب فقط بحرية شعبه وضرورة الحصول على الحقوق المهضومة عشرات السنين . والذي وصل عمره الى 74 عاما" وهو لازال في زنازين سجن إيمرلي الانفرادية...... نعم انها عصابة دولية بلامنازع.. وبناء على ماتقدم لم يبقى أمام الكورد قاطبة .. وخاصة في سورية ... لم يبقى الا التمسك بأفكار ومبادىء هذا الرجل العظيم والسير بهدي قراءاته وكلماته لتوصل شعوب المنطقة الى بر الامان .. ولن ترى هذه المنطقة الامن والامان والاستقرار مالم يتم ايجاد حلول عادلة للقضية الكوردية.. بفروعها الاربع.. ويكون الحل جذريا".. وليس من العدل مطلقا" ان تكون في الامم المتحدة مزارع صغيرة تسمى نفسها دولا". ولها حضور اممي وعدد سكانها لايتجاوز عدد سكان ثلاث حارات من اصغر مدينة ولا حتى مساحتها في شمال وشرق سورية... بينما الكورد وصل عددهم الى 43 مليون نسمة ويعيشون على مساحات شاسعة وواسعة...... فالى متى ؟؟ ......
#أوجلان
#فرصة
#الكورد
#الذهبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747214
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني بالامس كتبت منشورا" عاديا" جدا". حول استمرار سجن المناضل اوجلان لمدة 23 سنة. وبما أنني كنت معتقلا" ربع هذه المدة تقريبا" .ولكنني وجدت نفسي متضامنا" متأثرا" ..لأنني أعرف تماما" الاهوال والعذابات التي يتعرض لها المعتقل السياسي , فتم حظري لمدة 24 ساعة .بدعوى ان اوجلان ذلك المناضل ارهابي. مع ان الجميع يعرف ويعلم علم اليقين , ان هناك ارهابا" حقيقيا" يلف العالم... دولي واقليمي وحكومي ومنظمات وأفراد. ومعروف من يمول ويخطط وينفذ ويدرب . ومع ذلك .. تتم ممارسة هذا الاعمال الاجرامية يوميا" وبكل أنواع الإرهاب والادلة كثيرة ,وخاصة عندنا في سورية. وبما انه لم يتم الى الان , تعريف الارهاب بشكل صحيح, كما انه لم يتم تعريف الخيانة والوطنية والرمادية . لان لغة المصالح هي التي تتحكم بالقرار. ولان القرار دولي وتمسك به عواصم كبرى.. فهذا يعني اننا امام عصابة دولية تخطط وتنفذ وتبيع وتشتري بنا.ونحن على الاقل منطقة الشرق الاوسط لازلنا على نوايانا العادية والبسيطة جدا". والتي لا تتعدى ذكاء طفل اوروبي صغير.. وليس امامنا الا الرضا بهذا الواقع, كوننا متعددي المرجعية وأغلبنا من محبي الرئاسة والسلطة والتسلط. وفي ذات الوقت , فاننا لا نستطيع ان نعلق كل أخطائنا ومشاكلنا . على شماعات الغير ونتهمهم على الطالع والنازل بأنهم سبب تخلفنا وزيادة جهلنا وبقاؤنا الى الابد.. في أواخر كل القوائم . الاخلاقية والانسانية , والاجتماعية.. والسياسية طبعا" بلا منازع.. وسنبقى جهلاء بفنون العمل الدبلوماسي وأساليبه وألاعيبه... وفي كل مرة نذكر أنفسنا بمقولة حق لابد من ذكرها وقولها . ان الاستعمار كان مستعجلا" عندما غادرنا... ولازلنا نرضخ لقرارات أممية وعلى فكرة لأحد في العالم كله ينفذ قرارات الامم المتحدة مثلنا نحن شعوب هذه المنطقة. بل ونتمسك بها بأسناننا وأظافرنا... ليس إمتثالا" فقط وانما , كوننا ضعفاء... وصدق المثل الشعبي المصري(( يلي مالوش ضهر بينضرب على بطنه )) فهم اي العصابة الدولية تقول ان فلانا" ارهابيا" فتجدنا نحن أهله وناسه وأصدقاءه نتمسك فورا بهذا القول... مع انه غير ذلك تماما".. وفي الجانب الاخر تقول عن فلان او منظمة او دولة بكاملها انها ليست ارهابية وتعطيها صك البراءة الملائكية.. فتجدنا اول من يصادق ويطابق على هذا الكلام... لاننا ضعفاء.. فالارهابي الحقيقي لايزال طليقا" حرا" متسلطا".. والرجل المفكر والفيلسوف والمناضل والذي طالب فقط بحرية شعبه وضرورة الحصول على الحقوق المهضومة عشرات السنين . والذي وصل عمره الى 74 عاما" وهو لازال في زنازين سجن إيمرلي الانفرادية...... نعم انها عصابة دولية بلامنازع.. وبناء على ماتقدم لم يبقى أمام الكورد قاطبة .. وخاصة في سورية ... لم يبقى الا التمسك بأفكار ومبادىء هذا الرجل العظيم والسير بهدي قراءاته وكلماته لتوصل شعوب المنطقة الى بر الامان .. ولن ترى هذه المنطقة الامن والامان والاستقرار مالم يتم ايجاد حلول عادلة للقضية الكوردية.. بفروعها الاربع.. ويكون الحل جذريا".. وليس من العدل مطلقا" ان تكون في الامم المتحدة مزارع صغيرة تسمى نفسها دولا". ولها حضور اممي وعدد سكانها لايتجاوز عدد سكان ثلاث حارات من اصغر مدينة ولا حتى مساحتها في شمال وشرق سورية... بينما الكورد وصل عددهم الى 43 مليون نسمة ويعيشون على مساحات شاسعة وواسعة...... فالى متى ؟؟ ......
#أوجلان
#فرصة
#الكورد
#الذهبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747214
الحوار المتمدن
شكري شيخاني - أوجلان ... فرصة الكورد الذهبية
أحمد شيخو : التجريد والحرب على القائد أوجلان والشعب الكردي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تقوم الدولة القومية التركية وبحدودها الحالية، كأحد أهم أدوات الهيمنة العالمية الرأسمالية الاحتكارية في المنطقة منذ 1925 وحتى اليوم بممارسة إبادة جماعية فريدة بحق الشعب الكردي للقضاء عليه وتصفيته وإنهاء وقتل كل ما يمت للكردياتية بصلة، بعد أن قام بذلك وطبقتها على الشعوب الأخرى قبلاً في الأناضول وميزوبوتاميا. وهنا من المهم الإشارة إلى الذهنية و العقلية الدولتية القومية الفاشية والسلوكيات والإجراءات الأحادية مضافةً لها المقاربات السلطوية-الدولتية تجاه المجتمعات والشعوب والتكوينات المجتمعية، هذه الذهنيات والسلوكيات التي تم إيجادها واصطناعها وتطبيقها في الشرق الأوسط و المنطقة بعيداً عن ثقافة وقيم المنطقة ومقدساتها التي تحترم وتصون التنوع والتعدد الإثني والديني والمذهبي فيها. يمكننا القول بشكل عام إن هذه المنظومة المتواطئة لخدمة نظام الهيمنة العالمية ومصالحها في الهيمنة والنهب والتي تشكلت تحت تأثيرالأفكار الاستشراقية الأوربية أو الهيمنة الفكرية للمدنية الأوربية والوضعية المادية لها، دون البعد الاجتماعي والروحي للإنسان والمجتمع والحياة، إن سياق الإبادة الجماعية الفريدة من الذهنيات والسلوكيات المرافقة والمتجسدة في أشكال وهيئة حكومات ودول وتيارات وأحزاب قومية فاشية وعلمانوية وإسلاموية سياسية وليبرالية إنتهازية وذكورية مقية، هي الأرضية المحلية والأساس الحاضن والمسبب الرئيسي والمبرر لحالة الإبادة الجماعية الفريدة المطبقة بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة وكذلك لوضع الضياع والفوضى والتقسيم وانتشار الأزمات و تعدد القضايا الوطنية المعلقة والتبعية للخارج دون وجود الألوية لصالح مجتمعات وشعوب المنطقة.كأحد أقدم شعوب المنطقة وأحد أهمهم وأكثرهم صدارة في مشهد الأزمة الحالية في المنطقة ووجود احتمالية كبيرة في أن يكون له الدور الكبير في تبلور معادلات إقليمية جديدة في المنطقة و ربما على مستوى العالم، كفاعل مؤثر وقوي هو الشعب الكردي وسياقه المجتمعي بذهنيته وعقليته الديمقراطية وسلوكه وإرادته الحرة، وذلك لعدة أسباب منها :1- الإرادة الكردية الصلبة و الحرة والديمقراطية والتي صمدت أمام عدد كبير من المؤامرات و الاستهدافات الإقليمية والدولية لوجوده الراسخ في الأصالة والقدم وكيانيته المجتمعية وثقافته الغنية وطبيعة موطنه والجغرافية التي تحتضنه، وهذا ما خلق لديه نفسية وشخصية حرة و صبورة وعنيدة بالإضافة إلى ثقافته الديمقراطية المجتمعية والتي لم تعرف التشكل وفق الماهية والكيانية والعقلية السلطوية-الدولتية، بل تطور كخط طبيعي للحياة المستقرة الحرة المجتمعية ووفق قيم التعاون والتشارك والأخوة والتكامل وليس ضمن أجهزة الدولة والتشكيلات السلطوية وأنفاقها المظلمة و التي تركز وتبني في الإنسان العقلية الإنكارية والسلوك الاستعلائي والعداء تجاه الأخرين المخالفين أو تجاه عامة الناس والمجتمع.2- المجتمع المنظم والديمقراطي والمشروع الديمقراطي الوطني الذي يحمله الغالبية من ابناء وبنات الشعب الكردي والذي أوجده وبناه القائد والمفكر عبدالله أوجلان وحزب العمال الكردستاني ومنظومة المجتمع الكردستاني، كأهم وأكبر قوة كردية، وبل تجاوزت البعد القومي والوطني الكردي إلى الشرق أوسطي والإنساني في أجزاء كردستان الأربعة في تركيا وإيران والعراق وسوريا وخارجها وفي كل أماكن تواجد الكرد والشعوب المظلومة حول العالم كمنبع ومصدر وسياق للديمقراطية والتحول الديمقراطي في دول المنطقة والعالم.3- انفتاح الشعب الكردي وبمشروعهم (الأمة الديمقراطية نظرياً والإدارة الذاتية جسداً والكونفدرالية الديمقراطية تكاملاً) ......
#التجريد
#والحرب
#القائد
#أوجلان
#والشعب
#الكردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768702
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تقوم الدولة القومية التركية وبحدودها الحالية، كأحد أهم أدوات الهيمنة العالمية الرأسمالية الاحتكارية في المنطقة منذ 1925 وحتى اليوم بممارسة إبادة جماعية فريدة بحق الشعب الكردي للقضاء عليه وتصفيته وإنهاء وقتل كل ما يمت للكردياتية بصلة، بعد أن قام بذلك وطبقتها على الشعوب الأخرى قبلاً في الأناضول وميزوبوتاميا. وهنا من المهم الإشارة إلى الذهنية و العقلية الدولتية القومية الفاشية والسلوكيات والإجراءات الأحادية مضافةً لها المقاربات السلطوية-الدولتية تجاه المجتمعات والشعوب والتكوينات المجتمعية، هذه الذهنيات والسلوكيات التي تم إيجادها واصطناعها وتطبيقها في الشرق الأوسط و المنطقة بعيداً عن ثقافة وقيم المنطقة ومقدساتها التي تحترم وتصون التنوع والتعدد الإثني والديني والمذهبي فيها. يمكننا القول بشكل عام إن هذه المنظومة المتواطئة لخدمة نظام الهيمنة العالمية ومصالحها في الهيمنة والنهب والتي تشكلت تحت تأثيرالأفكار الاستشراقية الأوربية أو الهيمنة الفكرية للمدنية الأوربية والوضعية المادية لها، دون البعد الاجتماعي والروحي للإنسان والمجتمع والحياة، إن سياق الإبادة الجماعية الفريدة من الذهنيات والسلوكيات المرافقة والمتجسدة في أشكال وهيئة حكومات ودول وتيارات وأحزاب قومية فاشية وعلمانوية وإسلاموية سياسية وليبرالية إنتهازية وذكورية مقية، هي الأرضية المحلية والأساس الحاضن والمسبب الرئيسي والمبرر لحالة الإبادة الجماعية الفريدة المطبقة بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة وكذلك لوضع الضياع والفوضى والتقسيم وانتشار الأزمات و تعدد القضايا الوطنية المعلقة والتبعية للخارج دون وجود الألوية لصالح مجتمعات وشعوب المنطقة.كأحد أقدم شعوب المنطقة وأحد أهمهم وأكثرهم صدارة في مشهد الأزمة الحالية في المنطقة ووجود احتمالية كبيرة في أن يكون له الدور الكبير في تبلور معادلات إقليمية جديدة في المنطقة و ربما على مستوى العالم، كفاعل مؤثر وقوي هو الشعب الكردي وسياقه المجتمعي بذهنيته وعقليته الديمقراطية وسلوكه وإرادته الحرة، وذلك لعدة أسباب منها :1- الإرادة الكردية الصلبة و الحرة والديمقراطية والتي صمدت أمام عدد كبير من المؤامرات و الاستهدافات الإقليمية والدولية لوجوده الراسخ في الأصالة والقدم وكيانيته المجتمعية وثقافته الغنية وطبيعة موطنه والجغرافية التي تحتضنه، وهذا ما خلق لديه نفسية وشخصية حرة و صبورة وعنيدة بالإضافة إلى ثقافته الديمقراطية المجتمعية والتي لم تعرف التشكل وفق الماهية والكيانية والعقلية السلطوية-الدولتية، بل تطور كخط طبيعي للحياة المستقرة الحرة المجتمعية ووفق قيم التعاون والتشارك والأخوة والتكامل وليس ضمن أجهزة الدولة والتشكيلات السلطوية وأنفاقها المظلمة و التي تركز وتبني في الإنسان العقلية الإنكارية والسلوك الاستعلائي والعداء تجاه الأخرين المخالفين أو تجاه عامة الناس والمجتمع.2- المجتمع المنظم والديمقراطي والمشروع الديمقراطي الوطني الذي يحمله الغالبية من ابناء وبنات الشعب الكردي والذي أوجده وبناه القائد والمفكر عبدالله أوجلان وحزب العمال الكردستاني ومنظومة المجتمع الكردستاني، كأهم وأكبر قوة كردية، وبل تجاوزت البعد القومي والوطني الكردي إلى الشرق أوسطي والإنساني في أجزاء كردستان الأربعة في تركيا وإيران والعراق وسوريا وخارجها وفي كل أماكن تواجد الكرد والشعوب المظلومة حول العالم كمنبع ومصدر وسياق للديمقراطية والتحول الديمقراطي في دول المنطقة والعالم.3- انفتاح الشعب الكردي وبمشروعهم (الأمة الديمقراطية نظرياً والإدارة الذاتية جسداً والكونفدرالية الديمقراطية تكاملاً) ......
#التجريد
#والحرب
#القائد
#أوجلان
#والشعب
#الكردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768702
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - التجريد والحرب على القائد أوجلان والشعب الكردي