فرح تركي : من يدعي الحرية ، هو من بتر أجنحتي حوار مع الكاتبة ملاك المياحي
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي الكاتبة المبدعة فاطمة حامد.. رسمت ملامح موهبتك بفطنة وسلاسة جئتِ من زمن الشغف والعمق متخطية التحضر واقتحام العالم التكنولوجيا لتثبتي بان الكتابة وهج وان القراءة حياة لجمهورك من القراء.. نطلب منك تعريف عنك وعن سبب إيقاد هذا الشغف _اولاً شكراً لحضرتك ست فرح على استضافتي بحوار رائع مثل روعة قلبك وكتاباتك اسمي فاطمة حامد المياحي اسمي الأدبي ملاك المياحيمن مواليد 16 من شهر اغسطس 1992 ام لثلاث اطفالمن البصرة الحبيبة بداياتي كانت تقريباً من ٢٠١٢/٢٠١٣ حيث كنت اكتب كل ما يزعجني على الورق وأخبئه لم أكن اعرف ان تلك الخربشات ممكن أن تكون هي سبب نجاحي ألان بالتأكيد بعد تطور كبير في كتاباتي هذا ما أراه إنا . _ كيف كانت البداية... ومن كان أو ما السبب الذي شجعك لتشرق حروفك مضيئة بعد إن كنتِ تخبئينها في مذكراتك قبل ٨ سنوات ...أول من شجعني هو زوجي وأول من قرأ لي هو زوجي لا أنسى أبدا تلك اللحظة عندما اكتشف إني خبئت تلك الكتابات وأكيد لا أنسى أهلي وبعض من المقربين والأصدقاء كان لهم بصمة رائعة بتشجيعي بكل خطوة أخطيها بخصوص كتاباتي وأول من جعل كتاباتي ترى النور هو الأستاذ والدكتور سيف النجار إنا لا أنكر جميل من كانوا سبب فرحتي أبدا حتى لو كانوا في حياتي لبضعة أيام فقط _كتابك نون.. كان بصمة وجدانية عميقة في الأدب.. ورؤيا للإحساس من أوسع أبوابه... حدثينا عن تجربتك في كتابته وإصداره كتابي نون هو كان أول عمل أدبي يشرق للعالم صدر نهاية سنة ٢٠١٦كونه كتاب الكتروني فوصل لجميع إنحاء العالم وكان هذا هدفي أن أوصل كتاباتي للجميع كانت تجربة جميلة جداً بالنسبة لي أما بالنسبة لمحتواه كان يضم مجموعة نصوص وخواطر كتبتها فيما مضى وقمت بجمعها في ذلك الكتاب - -ما هو النص الأقرب إلى قلبك؟؟؟... _جميع النصوص الأدبية الحزينة تجذبني لا اعلم ما هذا السر أو هذا الشعور الذي يتربص بداخلي لكني أبدع بكتابة النصوص الحزينة (من يدعي الحرية ، هو من بتر أجنحتي) هذا النص كتبته اعتقد يعبر عن حياة العراقيين جميعاً _ ما الذي يمكنك بأن تعبري عنه بوجود الكتابة في حياتك وأثرها وما دور القراءة في أفكارك وكتاباتك _بالكتابة إنا أتكلم بصمت احكي عن قلب أم فقدت ابنها وعن زوجة تتغزل بزوجها وعن زوج يريد مصالحة زوجته وعن طفل هائم لم يعد له بيت في أرضه ربما أن قلت لكم إنا من اللذين أولئك الذين لا يقرأن كثيراً تندهشوا 6_ كونك أم... هل كان دافعا كبيراً وبالأخص انك لم تنقطعي عن الإبداع... _ كوني أم فانا دائماً أحارب من اجل الأشياء التي تجعل أطفالي يفتخرون باسم والدتهم وهذا شيء يفرحني جداً عندما أرى الكتب التي شاركت بها بين أيدي أطفالي والأجمل من هذا كله عندما تأتي ابنتي وتخبرني عن احد أحلامها بأنها ستكون كاتبة مثل آمها فهذه الأشياء كلها كانت دافع لي بأن استمر 7_ما هو الدور الذي سلكته في الصحافة والتحرير وأين برزت أعمالك ونصوصك في النشر_كان لي نصيب أن اعمل كمحررة صحفية كعمل تطوعي في بعض المجلات الالكترونية وان يختاروني بأحد مشاريع الكتابة لأكون احد أعضاء لجنة التقييم والرقابة إما بالنسبة لنصوصي قد نشرت بالكثير من الصحف والمجلات الورقية والالكترونية وفي بعض المواقع الأدبية وأيضا قد شاركت بعض الكتب الورقية ما هو القادم... في مسيرتك الأدبية... 8_ هل هناك وليد ي ......
#يدعي
#الحرية
#أجنحتي
#حوار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737132
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي الكاتبة المبدعة فاطمة حامد.. رسمت ملامح موهبتك بفطنة وسلاسة جئتِ من زمن الشغف والعمق متخطية التحضر واقتحام العالم التكنولوجيا لتثبتي بان الكتابة وهج وان القراءة حياة لجمهورك من القراء.. نطلب منك تعريف عنك وعن سبب إيقاد هذا الشغف _اولاً شكراً لحضرتك ست فرح على استضافتي بحوار رائع مثل روعة قلبك وكتاباتك اسمي فاطمة حامد المياحي اسمي الأدبي ملاك المياحيمن مواليد 16 من شهر اغسطس 1992 ام لثلاث اطفالمن البصرة الحبيبة بداياتي كانت تقريباً من ٢٠١٢/٢٠١٣ حيث كنت اكتب كل ما يزعجني على الورق وأخبئه لم أكن اعرف ان تلك الخربشات ممكن أن تكون هي سبب نجاحي ألان بالتأكيد بعد تطور كبير في كتاباتي هذا ما أراه إنا . _ كيف كانت البداية... ومن كان أو ما السبب الذي شجعك لتشرق حروفك مضيئة بعد إن كنتِ تخبئينها في مذكراتك قبل ٨ سنوات ...أول من شجعني هو زوجي وأول من قرأ لي هو زوجي لا أنسى أبدا تلك اللحظة عندما اكتشف إني خبئت تلك الكتابات وأكيد لا أنسى أهلي وبعض من المقربين والأصدقاء كان لهم بصمة رائعة بتشجيعي بكل خطوة أخطيها بخصوص كتاباتي وأول من جعل كتاباتي ترى النور هو الأستاذ والدكتور سيف النجار إنا لا أنكر جميل من كانوا سبب فرحتي أبدا حتى لو كانوا في حياتي لبضعة أيام فقط _كتابك نون.. كان بصمة وجدانية عميقة في الأدب.. ورؤيا للإحساس من أوسع أبوابه... حدثينا عن تجربتك في كتابته وإصداره كتابي نون هو كان أول عمل أدبي يشرق للعالم صدر نهاية سنة ٢٠١٦كونه كتاب الكتروني فوصل لجميع إنحاء العالم وكان هذا هدفي أن أوصل كتاباتي للجميع كانت تجربة جميلة جداً بالنسبة لي أما بالنسبة لمحتواه كان يضم مجموعة نصوص وخواطر كتبتها فيما مضى وقمت بجمعها في ذلك الكتاب - -ما هو النص الأقرب إلى قلبك؟؟؟... _جميع النصوص الأدبية الحزينة تجذبني لا اعلم ما هذا السر أو هذا الشعور الذي يتربص بداخلي لكني أبدع بكتابة النصوص الحزينة (من يدعي الحرية ، هو من بتر أجنحتي) هذا النص كتبته اعتقد يعبر عن حياة العراقيين جميعاً _ ما الذي يمكنك بأن تعبري عنه بوجود الكتابة في حياتك وأثرها وما دور القراءة في أفكارك وكتاباتك _بالكتابة إنا أتكلم بصمت احكي عن قلب أم فقدت ابنها وعن زوجة تتغزل بزوجها وعن زوج يريد مصالحة زوجته وعن طفل هائم لم يعد له بيت في أرضه ربما أن قلت لكم إنا من اللذين أولئك الذين لا يقرأن كثيراً تندهشوا 6_ كونك أم... هل كان دافعا كبيراً وبالأخص انك لم تنقطعي عن الإبداع... _ كوني أم فانا دائماً أحارب من اجل الأشياء التي تجعل أطفالي يفتخرون باسم والدتهم وهذا شيء يفرحني جداً عندما أرى الكتب التي شاركت بها بين أيدي أطفالي والأجمل من هذا كله عندما تأتي ابنتي وتخبرني عن احد أحلامها بأنها ستكون كاتبة مثل آمها فهذه الأشياء كلها كانت دافع لي بأن استمر 7_ما هو الدور الذي سلكته في الصحافة والتحرير وأين برزت أعمالك ونصوصك في النشر_كان لي نصيب أن اعمل كمحررة صحفية كعمل تطوعي في بعض المجلات الالكترونية وان يختاروني بأحد مشاريع الكتابة لأكون احد أعضاء لجنة التقييم والرقابة إما بالنسبة لنصوصي قد نشرت بالكثير من الصحف والمجلات الورقية والالكترونية وفي بعض المواقع الأدبية وأيضا قد شاركت بعض الكتب الورقية ما هو القادم... في مسيرتك الأدبية... 8_ هل هناك وليد ي ......
#يدعي
#الحرية
#أجنحتي
#حوار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737132
الحوار المتمدن
فرح تركي - (من يدعي الحرية ، هو من بتر أجنحتي) حوار مع الكاتبة ملاك المياحي