حيدر مكي الكناني : أبجديات راء ال...راء
#الحوار_المتمدن
#حيدر_مكي_الكناني قصائد الومضة : مجموعتي احتمالات**** **** **** ****راءُ الحربِ ستكبرُ وتتناسلفيولَدُ راءٌ في (دمــــار)ليكبرَ راءٌ في ( خــــراب)سيزني راءٌ في ( الجـــــدار)لنصوتَ جميعا على راءِ السُلْطَةِ في (حِمَـــار) ......
#أبجديات
#ال...راء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686823
#الحوار_المتمدن
#حيدر_مكي_الكناني قصائد الومضة : مجموعتي احتمالات**** **** **** ****راءُ الحربِ ستكبرُ وتتناسلفيولَدُ راءٌ في (دمــــار)ليكبرَ راءٌ في ( خــــراب)سيزني راءٌ في ( الجـــــدار)لنصوتَ جميعا على راءِ السُلْطَةِ في (حِمَـــار) ......
#أبجديات
#ال...راء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686823
الحوار المتمدن
حيدر مكي الكناني - أبجديات راء ( ال...راء )
محسن الطوخي : أبجديات القراءة لمشروع أحمد بوقراعة أنموذج - قصة: هيفاء البكر..للأديب التونسي أحمد بوقراعة.. للناقد المغربي المطفى بلعوام
#الحوار_المتمدن
#محسن_الطوخي ١متفرد في أسلوبية لغته القصصية، بديع في تركيبتها النصية حيث كل لفظ له معنى وكل معنى له مبنى؛ ومبنى كل معنى يستقيه من تاريخ لغة الضاد كما معنى كل مبنى يجترحه من هموم العباد. إنه مايسترو فكر اللغة ولغة الفكر التي يحتفل بجمال روحها ويعري درر جواهرها في القص: الأستاذ أحمد بوقراعة. هو أستاذ من نصوصه، تشهد عليه وبصمته في إبداعه. مامعنى ذلك؟ المعنى في المبنى ومبناه في المشروع الذي يسكن، إن لم نقل يحرق الأستاذ الباحث عن تأصيل لغة القص من تاريخ فكر لغة الضاد وهَم فكر مضاد في عالم الارتداد. الشيء الذي يقتضي بمقتضى الحال احتياطات منهجية معرفية على أوجه متعددة في مناولة أي نص من نصوصه:- أولا: بما أن نصوص الأستاذ تخضع بطريقة أو بأخرى إلى مشروعه في الكتابة القصصية التي تقوم على ركيزتي تثوير فنية لغة القصة من تاريخ لغة الضاد وما اعتراها من تبدلات في أشكال أسلوبية التعبير، معجميا وتركيبيا وبلاغة؛ وعلى سبر أغوار"ذات"، أي تلك التي تسكنها كما تُكَون وجودها بأسئلتها المقلقة والقلقة حول معنى وجودها؛ بما أن الأمر هو ما عليه، ينصه مشروع الأستاذ في نصوصه، فإننا لا يمكن مقاربتها إلا بالبحث فيما تُقدم من نوعية إبداعية في مسار تحولات الحركة الأدبية عامة. ولا يمكن قراءة نص له، وجعله مطية لتداعيات لغوية تَرْكب على همه دون الانشغال بمشروعه الأدبي الناظم لمنتجاته القصصية، والذي يمتح منه كل منتوج فيها، شرعيته ومشروعيته.- ثانيا: وبناء عليه، يملي مشروعه الأدبي من حيث المنهاج أن نقرأ كتابته القصصية دون وصاية مرجعية في لوازم فن القصة القصيرة ومستلزماتها. نقلب شرطي المعادلة لتتحولالصيغة من علاقة متبوع لتابع (تطبيق لوازم فن القصة القصيرة في تنظيرها الغربي) إلى علاقة إبداع يتبع ذاته حيث هو تابع ومتبوع فيما يبدعه ومن داخل ما أبدعته ثقافة لغته العربية.- ثالثا: لا يمكن قراءته إلا داخل إشكاليته هو من منظور مصطلح القص وتجسيد سردياته في الموروث الأدبي العربي وبالتالي، تذييله في إشكالية علاقته بالمتلقي: ما محل الأخير من مشروع قصصي ينبني على موروث أدبي في لغته وبرموزه، أدبيا وفكريا؟- رابعا: وهنا مربط المعضلة المرتبطة أساسا بالمصطلح النقدي وأسئلته على ذاته، بعيدا عن مشاكسة جدلية علاقته بموضوعه، أكان أدبيا أم لا أدبيا. فكثيرا ما نلحظ أن المقاربة النصية لأية مادة أدبية تتم وفق علاقة العبد بالسيد، بالتعبير الهيغلي للتوضيح. هو دوما - أي النص الأدبي- في حالة استجابة لما قد يستوجبه المصطلح النقدي من أسئلة تهمه أكثر ما تهم النص وتتضمن بالنهاية إجاباتها من قبيل تحصيل حاصل لما يريد أن يحصل عليه هو من النص، وليس ما قد يحصل عليه النص منه. فقد نستدعي كل العلوم/النسبية في علميتها آي في تصورها وفبركتها لنظرية مرتبطة بموضوعها ووفق مسلماتها الأولية، لكن قد لا نبالغ إذا قلنا إن هذا الاستدعاء لا يهم آي علم فيه غير ما يهم موضوعه. ينظر إلى النص من خلال ما يهم موضوع المعرفة التي تهمه هو في حقله المعرفي، وليس الذي يهم النص في ذاته. الشيء الذي يعني، وبكل بساطة مربكة استحالة وجود حقيقة مطلقة في "نقد"أي نص؛ لكل "ناقد" حقيقته ولكل حقيقة مضاداتها أي حقيقة أخرى…والشيء نفسه يمكن قوله حول مفهوم "النقد" الذي لم يعد يحمل إلا اسمه الفارغ من كل "هوية إبيستيمية" يمكن الاعتماد عليها في مقاربة النص الأدبي. إذ كل شيء أضحى بالنسبة له ذريعة لشريعة جديدة تقوم على قول ما لم يقله النص فتُقوله مادام يحمل رمزا من هنا وهناك - على سبيل المثال- وكأن هذا الرمز لا حدود له فيما يرمز؛ تجاوزا إذا كان بالفعل يرمز لشيء ......
#أبجديات
#القراءة
#لمشروع
#أحمد
#بوقراعة
#أنموذج
#قصة:
#هيفاء
#البكر..للأديب
#التونسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727027
#الحوار_المتمدن
#محسن_الطوخي ١متفرد في أسلوبية لغته القصصية، بديع في تركيبتها النصية حيث كل لفظ له معنى وكل معنى له مبنى؛ ومبنى كل معنى يستقيه من تاريخ لغة الضاد كما معنى كل مبنى يجترحه من هموم العباد. إنه مايسترو فكر اللغة ولغة الفكر التي يحتفل بجمال روحها ويعري درر جواهرها في القص: الأستاذ أحمد بوقراعة. هو أستاذ من نصوصه، تشهد عليه وبصمته في إبداعه. مامعنى ذلك؟ المعنى في المبنى ومبناه في المشروع الذي يسكن، إن لم نقل يحرق الأستاذ الباحث عن تأصيل لغة القص من تاريخ فكر لغة الضاد وهَم فكر مضاد في عالم الارتداد. الشيء الذي يقتضي بمقتضى الحال احتياطات منهجية معرفية على أوجه متعددة في مناولة أي نص من نصوصه:- أولا: بما أن نصوص الأستاذ تخضع بطريقة أو بأخرى إلى مشروعه في الكتابة القصصية التي تقوم على ركيزتي تثوير فنية لغة القصة من تاريخ لغة الضاد وما اعتراها من تبدلات في أشكال أسلوبية التعبير، معجميا وتركيبيا وبلاغة؛ وعلى سبر أغوار"ذات"، أي تلك التي تسكنها كما تُكَون وجودها بأسئلتها المقلقة والقلقة حول معنى وجودها؛ بما أن الأمر هو ما عليه، ينصه مشروع الأستاذ في نصوصه، فإننا لا يمكن مقاربتها إلا بالبحث فيما تُقدم من نوعية إبداعية في مسار تحولات الحركة الأدبية عامة. ولا يمكن قراءة نص له، وجعله مطية لتداعيات لغوية تَرْكب على همه دون الانشغال بمشروعه الأدبي الناظم لمنتجاته القصصية، والذي يمتح منه كل منتوج فيها، شرعيته ومشروعيته.- ثانيا: وبناء عليه، يملي مشروعه الأدبي من حيث المنهاج أن نقرأ كتابته القصصية دون وصاية مرجعية في لوازم فن القصة القصيرة ومستلزماتها. نقلب شرطي المعادلة لتتحولالصيغة من علاقة متبوع لتابع (تطبيق لوازم فن القصة القصيرة في تنظيرها الغربي) إلى علاقة إبداع يتبع ذاته حيث هو تابع ومتبوع فيما يبدعه ومن داخل ما أبدعته ثقافة لغته العربية.- ثالثا: لا يمكن قراءته إلا داخل إشكاليته هو من منظور مصطلح القص وتجسيد سردياته في الموروث الأدبي العربي وبالتالي، تذييله في إشكالية علاقته بالمتلقي: ما محل الأخير من مشروع قصصي ينبني على موروث أدبي في لغته وبرموزه، أدبيا وفكريا؟- رابعا: وهنا مربط المعضلة المرتبطة أساسا بالمصطلح النقدي وأسئلته على ذاته، بعيدا عن مشاكسة جدلية علاقته بموضوعه، أكان أدبيا أم لا أدبيا. فكثيرا ما نلحظ أن المقاربة النصية لأية مادة أدبية تتم وفق علاقة العبد بالسيد، بالتعبير الهيغلي للتوضيح. هو دوما - أي النص الأدبي- في حالة استجابة لما قد يستوجبه المصطلح النقدي من أسئلة تهمه أكثر ما تهم النص وتتضمن بالنهاية إجاباتها من قبيل تحصيل حاصل لما يريد أن يحصل عليه هو من النص، وليس ما قد يحصل عليه النص منه. فقد نستدعي كل العلوم/النسبية في علميتها آي في تصورها وفبركتها لنظرية مرتبطة بموضوعها ووفق مسلماتها الأولية، لكن قد لا نبالغ إذا قلنا إن هذا الاستدعاء لا يهم آي علم فيه غير ما يهم موضوعه. ينظر إلى النص من خلال ما يهم موضوع المعرفة التي تهمه هو في حقله المعرفي، وليس الذي يهم النص في ذاته. الشيء الذي يعني، وبكل بساطة مربكة استحالة وجود حقيقة مطلقة في "نقد"أي نص؛ لكل "ناقد" حقيقته ولكل حقيقة مضاداتها أي حقيقة أخرى…والشيء نفسه يمكن قوله حول مفهوم "النقد" الذي لم يعد يحمل إلا اسمه الفارغ من كل "هوية إبيستيمية" يمكن الاعتماد عليها في مقاربة النص الأدبي. إذ كل شيء أضحى بالنسبة له ذريعة لشريعة جديدة تقوم على قول ما لم يقله النص فتُقوله مادام يحمل رمزا من هنا وهناك - على سبيل المثال- وكأن هذا الرمز لا حدود له فيما يرمز؛ تجاوزا إذا كان بالفعل يرمز لشيء ......
#أبجديات
#القراءة
#لمشروع
#أحمد
#بوقراعة
#أنموذج
#قصة:
#هيفاء
#البكر..للأديب
#التونسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727027
الحوار المتمدن
محسن الطوخي - أبجديات القراءة لمشروع أحمد بوقراعة أنموذج - قصة: هيفاء البكر..للأديب التونسي/ أحمد بوقراعة.. للناقد المغربي/ المطفى…
عصام الياسري : الغموض والتأويل والتسويف إحدى أبجديات اللغة السياسية للاحزاب العراقية
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري مراجعة اصل الكلام الذي يستعمله السياسيون العراقيون وكشف عوراته، ضروري للحالة الماساوية التي يمر بها العراق منذ ستة عقود، افتقد المجتمع خلالها استخدام السياسيين لغة واضحة خالية من الغموض والكذب والنفاق والتأويل. اذ طرأت على المشهد السياسي العراقي احداث خطيرة، كان على الاحزاب والساسة التصدي لها بطريقة سياسية “قيمية” متناغمة اخلاقيا مع مبدأ الصراحة والمسؤولية الوطنية في جانبيها الاداري والمجتمعي. بمعنى آخر ان تكون منسجمة مع المباديء المختبرية المتعلقة بالمسألة “الوطنية” وبناء الدولة المدنية الحديثة، وليس “تغليب” مصلحة الحزب على المصالح الوطنية كما هو دارج لدى مجمل الاحزاب داخل السلطة وخارجها. يقودنا ذلك الى التساؤل: كيف يحصل التقارب الموضوعي بين المجتمع والطبقة السياسية اذا لم تستطع هذه الطبقة “الحزبية” الجمع بين مفردات “لغتها السياسية” بشكل واضح وصريح لصالح الوطن ومجتمعاته؟ وماذا يميّز كل هذه الاحزاب عن بعضها، عقائديا وتنظيميا، وهي جميعها غير صادقة امام المجتمع ولا تدين بالولاء الا للحزب وللطائفة والعشيرة وليس للوطن كما تعزو اليه وقائع اهدافها الاستراتيجية العملية والتثقيفية ؟.يشير “علم السيميائيات” الى ان اسلوب اللغة “الكلام ـ السردي” في الحياة السياسية العامة، قدرة لاذكاء الغموض والتأويل والتسويف لغايات سياسية تتيح للاحزاب الآيديولوجية ـ العقائدية سحب البساط من تحت اقدام المجتمع وتضليله باشكال نمطية مباشرة او غير مباشرة. وهي اساليب تتقنها وتتميّز بها الاحزاب السياسية العراقية ومنتسبوها داخل المحيط الحزبي وخارجه، على قاعدة ما علينا الاستفادة منه لصالح الحزب، ليس بالضرورة كشف دلالاته للعلن. ويبدو كما تشير الوقائع والاحداث المتعلقة بالحياة العامة على المستويين الوطني والمجتمعي وما يحيطهما من مشهد سياسي واداري واقتصادي وقانوني وامني مرتبك لاكثر من ثمانية عشر عاما عجاف، ان العديد من الاحزاب وقياداتها الفاعلة على الساحة العراقية، داخل السلطة وخارجها، لم تتعلم ان لم نقل، لم تتقن مهنة فن السياسة او قادرة لان تتصالح مع ابجديات “اللغة السياسية” موضوعيا وواقعيا بالقدر الكافي من الصراحة والمصداقية والوضوح. فالممارسة السياسية في اطاريها النظري والعملي في الشأن العراقي مليئة بالتناقضات والتبريرات الساذجة.. فعلى سبيل المثال لا الحصر، انتشرت في الآونة الأخيرة على لسان بعض الساسة المتنفذين حزبيا وسلطويا، تصريحات وادعاءات، استهجنها المجتمع وتعرض لها الاعلام بشكل واسع. كشفت عن عورة الاحزاب الآيديولوجية ونفاقها العقائدي فيما يتعلق بموقفها من ” الدولة والمصالح الوطنية”، القضيتين المركزيتين اللتين سعى السياسيون لاغراض حزبية مقايضتهما بـ “السلطة ومصالح الحزب” رديفا لـ “الدولة ومصالحها”، بمعنى آخر الاستحواذ على “السلطة” لصالح “الحزب” على حساب “الدولة” الوطنية. فالاحزاب دون استثناء تتحدث بانها الى جانب الدولة وحفظ امنها “الجيوديموغرافي”، لكنها من الناحية العقائدية، لا تدين الا بالولاء للحزب ومصالحه.مصالح الدولةانه لمن المؤكد اذا ما انسلخ الحزب وقادته لاسباب آيديولوجية، عن احترام مصالح الدولة والمجتمع ومقايضتها بمصالح الحزب، فسيخسر القاعدة الجماهيرية ولم تعد له مكانة مؤثرة بين الاوساط السياسية والشعبية، كما ويفقد ثقة المجتمع به وعجزه عن انتاج الاساسيات الخاصة بتطوير الحياة السياسية وتفاصيلها المجتمعية في كل مناحي الحياة في العراق.يفترض من الناحية الموضوعية والمبدئية، ان يمارس، الحزب، اي حزب، “لغة حكيمة”، واضحة وصادقة تجتمع على اساسها كل اعت ......
#الغموض
#والتأويل
#والتسويف
#إحدى
#أبجديات
#اللغة
#السياسية
#للاحزاب
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737983
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري مراجعة اصل الكلام الذي يستعمله السياسيون العراقيون وكشف عوراته، ضروري للحالة الماساوية التي يمر بها العراق منذ ستة عقود، افتقد المجتمع خلالها استخدام السياسيين لغة واضحة خالية من الغموض والكذب والنفاق والتأويل. اذ طرأت على المشهد السياسي العراقي احداث خطيرة، كان على الاحزاب والساسة التصدي لها بطريقة سياسية “قيمية” متناغمة اخلاقيا مع مبدأ الصراحة والمسؤولية الوطنية في جانبيها الاداري والمجتمعي. بمعنى آخر ان تكون منسجمة مع المباديء المختبرية المتعلقة بالمسألة “الوطنية” وبناء الدولة المدنية الحديثة، وليس “تغليب” مصلحة الحزب على المصالح الوطنية كما هو دارج لدى مجمل الاحزاب داخل السلطة وخارجها. يقودنا ذلك الى التساؤل: كيف يحصل التقارب الموضوعي بين المجتمع والطبقة السياسية اذا لم تستطع هذه الطبقة “الحزبية” الجمع بين مفردات “لغتها السياسية” بشكل واضح وصريح لصالح الوطن ومجتمعاته؟ وماذا يميّز كل هذه الاحزاب عن بعضها، عقائديا وتنظيميا، وهي جميعها غير صادقة امام المجتمع ولا تدين بالولاء الا للحزب وللطائفة والعشيرة وليس للوطن كما تعزو اليه وقائع اهدافها الاستراتيجية العملية والتثقيفية ؟.يشير “علم السيميائيات” الى ان اسلوب اللغة “الكلام ـ السردي” في الحياة السياسية العامة، قدرة لاذكاء الغموض والتأويل والتسويف لغايات سياسية تتيح للاحزاب الآيديولوجية ـ العقائدية سحب البساط من تحت اقدام المجتمع وتضليله باشكال نمطية مباشرة او غير مباشرة. وهي اساليب تتقنها وتتميّز بها الاحزاب السياسية العراقية ومنتسبوها داخل المحيط الحزبي وخارجه، على قاعدة ما علينا الاستفادة منه لصالح الحزب، ليس بالضرورة كشف دلالاته للعلن. ويبدو كما تشير الوقائع والاحداث المتعلقة بالحياة العامة على المستويين الوطني والمجتمعي وما يحيطهما من مشهد سياسي واداري واقتصادي وقانوني وامني مرتبك لاكثر من ثمانية عشر عاما عجاف، ان العديد من الاحزاب وقياداتها الفاعلة على الساحة العراقية، داخل السلطة وخارجها، لم تتعلم ان لم نقل، لم تتقن مهنة فن السياسة او قادرة لان تتصالح مع ابجديات “اللغة السياسية” موضوعيا وواقعيا بالقدر الكافي من الصراحة والمصداقية والوضوح. فالممارسة السياسية في اطاريها النظري والعملي في الشأن العراقي مليئة بالتناقضات والتبريرات الساذجة.. فعلى سبيل المثال لا الحصر، انتشرت في الآونة الأخيرة على لسان بعض الساسة المتنفذين حزبيا وسلطويا، تصريحات وادعاءات، استهجنها المجتمع وتعرض لها الاعلام بشكل واسع. كشفت عن عورة الاحزاب الآيديولوجية ونفاقها العقائدي فيما يتعلق بموقفها من ” الدولة والمصالح الوطنية”، القضيتين المركزيتين اللتين سعى السياسيون لاغراض حزبية مقايضتهما بـ “السلطة ومصالح الحزب” رديفا لـ “الدولة ومصالحها”، بمعنى آخر الاستحواذ على “السلطة” لصالح “الحزب” على حساب “الدولة” الوطنية. فالاحزاب دون استثناء تتحدث بانها الى جانب الدولة وحفظ امنها “الجيوديموغرافي”، لكنها من الناحية العقائدية، لا تدين الا بالولاء للحزب ومصالحه.مصالح الدولةانه لمن المؤكد اذا ما انسلخ الحزب وقادته لاسباب آيديولوجية، عن احترام مصالح الدولة والمجتمع ومقايضتها بمصالح الحزب، فسيخسر القاعدة الجماهيرية ولم تعد له مكانة مؤثرة بين الاوساط السياسية والشعبية، كما ويفقد ثقة المجتمع به وعجزه عن انتاج الاساسيات الخاصة بتطوير الحياة السياسية وتفاصيلها المجتمعية في كل مناحي الحياة في العراق.يفترض من الناحية الموضوعية والمبدئية، ان يمارس، الحزب، اي حزب، “لغة حكيمة”، واضحة وصادقة تجتمع على اساسها كل اعت ......
#الغموض
#والتأويل
#والتسويف
#إحدى
#أبجديات
#اللغة
#السياسية
#للاحزاب
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737983
الحوار المتمدن
عصام الياسري - الغموض والتأويل والتسويف إحدى أبجديات اللغة السياسية للاحزاب العراقية