حسن حاتم المذكور : تموز في تشرين عاد..
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور تموز في تشرين عاد تموزنا نشكوا إليك ـــ زمن ألتطرف وألفسادمذاهب ألشيطان تزني ـــ وتنتهك عرض ألبلادترملت بغداد وانكفأت ـــ ثم ارتدت ثوب الحدادأيتامها نحن ألذين ـــ نجوع في أرض ألسوادفأنتفض ألغضب ألجميل ـــ تموز في تشرين عاد1 ـــ كم بكيناك تموزنا وانتظرناك, سحابة سمراء كوجه العراق, في حضنها قافلة قمر, تنصب خيامها على كامل جغرافية الوطن, ومن ساحات التحرير تهتف مع الأبناء والأحفاد, ثم تعيد للعراق بهجته, أنسيت يا إبن تموز ان ضريحك, تنطق به الحياة في زلال دجلة الخير, الأمهات العراقيات شربن روحك, ومن مراضعهن شربتك الأجيال وعي وكفاءة ونزاهة وبسالة, فأنجزت دمائهم الساخنة, ثورة عراقية "تريد وطن" على يقين انك تتذكر, من في (اذاعة الصالحيه) افرغوا رصاص غدرهم في صدرك, حينها كنت شجاعاً وسيماً, مكتملاً في ذاتك ممتلأً بأيمانك, اغمضت جفنيك على العراق, حتى لا تنال منه رصاصة غدر طائشة, العراقيون اوفياء دائماً, فزرعوا ارحام الأمهات بأسمك "عبد الكريم" يستوحون روحك ثورة, جيل بعد جيل.2 ـــ قال لنا الأباء والأجداد, يوم كنا اولاداً واحفاداً, انهم شاهدوا (صورتك) على وجه القمر, والبعض قال "التقيناه في الأهوار وجبال حمرين", وذهب البعض بعيداً فسمعوك, في اصوات الهاتفين وعازفي النشيد الوطني, في ساحات التحرير, وشاهدوا الدم لم يتخثر على صدرك, تزأر بوجه القتلة, "حاول اجدادكم قتلي, فماتوا كالذباب, وها انا اهتف واحفادي, طفولة ثورة في ساحات التحرير, ولن يموت الشهداء ما دام العراق حياً", تلك الروايات يتداولها فقراء العراق, انهم يعبرون عن صدق محبتهم ووفائهم لمن ينصفهم, عشت سيدي شهيداً وقُتلت شهيداً, وعبرتك تجهش شعب ووطن, لم يكتمل مشوارك بما اردته لهما, انت دائماً عبد الكريم, الزعيم الذي لا يتكرر.3 ـــ الذين افرغوا رصاص غدرهم, في صدر اول مؤسس جمهورية, للعدل والأمن والمساواة, هم ذاتهم من يفرغون الآن رصاص باطلهم, في صدور ثوار الأول من تشرين 2019, الهاتفين للحق والسلم والتعايش في ساحات التحرير, هم ذات البيوتات المؤتلفة الآن, في مستنقع فساد وارهاب المنطقة الخضراء, شيعية سنية كردية, جميعهم ذات التاريخ لذات النكبة الوطنية, هم ذاتهم ادوات الذين اخترقوا السيادة الوطنية بالقطار الأمريكي, وهم ذاتهم من دخلوا بعد الأحتلال عام 2003, بوسائل نقل متطورة, بعد ان اضافوا لطبخة الأحتلال, توابل الأجتياح الأيراني الكريهة.4 ـــ الرابع عشر من تموز 1958, أوعدتنا كما انتظرناك وتأخر اللقاء, هل لم يبقى في زمن الأنتكاسة, ضابط يتنفس برئة الأحرار القدماء؟؟, اشك بذلك, وهل حقاً ان مليشيات المذاهب, ولدوا من ارحام العراقيات؟؟, اشك بذلك, ان لم يكونوا قد تناسلوا عورات, من ارحام مذاهب الوسطاء, ليمارسوا جرائم الخطف والقنص والأغتيال, يقيناً انهم احفاد الذين, خطفوا وغيبوا ثورة الرابع عشر من تموز الوطنية, واغتالوا إمام فقراء العراق, زعيم يصهل الآن مشروعه الوطني, في حناجر ثوار الأول من تشرين "نريد وطن", رغيف الخبز فيه, مغموس بالعافية والكرامة والأمان.12 / 07 / 2020 ......
#تموز
#تشرين
#عاد..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684608
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور تموز في تشرين عاد تموزنا نشكوا إليك ـــ زمن ألتطرف وألفسادمذاهب ألشيطان تزني ـــ وتنتهك عرض ألبلادترملت بغداد وانكفأت ـــ ثم ارتدت ثوب الحدادأيتامها نحن ألذين ـــ نجوع في أرض ألسوادفأنتفض ألغضب ألجميل ـــ تموز في تشرين عاد1 ـــ كم بكيناك تموزنا وانتظرناك, سحابة سمراء كوجه العراق, في حضنها قافلة قمر, تنصب خيامها على كامل جغرافية الوطن, ومن ساحات التحرير تهتف مع الأبناء والأحفاد, ثم تعيد للعراق بهجته, أنسيت يا إبن تموز ان ضريحك, تنطق به الحياة في زلال دجلة الخير, الأمهات العراقيات شربن روحك, ومن مراضعهن شربتك الأجيال وعي وكفاءة ونزاهة وبسالة, فأنجزت دمائهم الساخنة, ثورة عراقية "تريد وطن" على يقين انك تتذكر, من في (اذاعة الصالحيه) افرغوا رصاص غدرهم في صدرك, حينها كنت شجاعاً وسيماً, مكتملاً في ذاتك ممتلأً بأيمانك, اغمضت جفنيك على العراق, حتى لا تنال منه رصاصة غدر طائشة, العراقيون اوفياء دائماً, فزرعوا ارحام الأمهات بأسمك "عبد الكريم" يستوحون روحك ثورة, جيل بعد جيل.2 ـــ قال لنا الأباء والأجداد, يوم كنا اولاداً واحفاداً, انهم شاهدوا (صورتك) على وجه القمر, والبعض قال "التقيناه في الأهوار وجبال حمرين", وذهب البعض بعيداً فسمعوك, في اصوات الهاتفين وعازفي النشيد الوطني, في ساحات التحرير, وشاهدوا الدم لم يتخثر على صدرك, تزأر بوجه القتلة, "حاول اجدادكم قتلي, فماتوا كالذباب, وها انا اهتف واحفادي, طفولة ثورة في ساحات التحرير, ولن يموت الشهداء ما دام العراق حياً", تلك الروايات يتداولها فقراء العراق, انهم يعبرون عن صدق محبتهم ووفائهم لمن ينصفهم, عشت سيدي شهيداً وقُتلت شهيداً, وعبرتك تجهش شعب ووطن, لم يكتمل مشوارك بما اردته لهما, انت دائماً عبد الكريم, الزعيم الذي لا يتكرر.3 ـــ الذين افرغوا رصاص غدرهم, في صدر اول مؤسس جمهورية, للعدل والأمن والمساواة, هم ذاتهم من يفرغون الآن رصاص باطلهم, في صدور ثوار الأول من تشرين 2019, الهاتفين للحق والسلم والتعايش في ساحات التحرير, هم ذات البيوتات المؤتلفة الآن, في مستنقع فساد وارهاب المنطقة الخضراء, شيعية سنية كردية, جميعهم ذات التاريخ لذات النكبة الوطنية, هم ذاتهم ادوات الذين اخترقوا السيادة الوطنية بالقطار الأمريكي, وهم ذاتهم من دخلوا بعد الأحتلال عام 2003, بوسائل نقل متطورة, بعد ان اضافوا لطبخة الأحتلال, توابل الأجتياح الأيراني الكريهة.4 ـــ الرابع عشر من تموز 1958, أوعدتنا كما انتظرناك وتأخر اللقاء, هل لم يبقى في زمن الأنتكاسة, ضابط يتنفس برئة الأحرار القدماء؟؟, اشك بذلك, وهل حقاً ان مليشيات المذاهب, ولدوا من ارحام العراقيات؟؟, اشك بذلك, ان لم يكونوا قد تناسلوا عورات, من ارحام مذاهب الوسطاء, ليمارسوا جرائم الخطف والقنص والأغتيال, يقيناً انهم احفاد الذين, خطفوا وغيبوا ثورة الرابع عشر من تموز الوطنية, واغتالوا إمام فقراء العراق, زعيم يصهل الآن مشروعه الوطني, في حناجر ثوار الأول من تشرين "نريد وطن", رغيف الخبز فيه, مغموس بالعافية والكرامة والأمان.12 / 07 / 2020 ......
#تموز
#تشرين
#عاد..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684608
الحوار المتمدن
حسن حاتم المذكور - تموز في تشرين عاد..
يحيى علوان : أَما عادَ في الناسِ مَنْ يَعقِلُ هذا الأَدرَصْ ؟
#الحوار_المتمدن
#يحيى_علوان أحقاً " خُلِيَتْ " ؟! أما عادَ في الناسِ مَنْ يَعقِلُ هـــذا الأَدْرَصْ ؟!لا يَشيبُ البعيرُ إنْ تقدَّمَتْ بـه السنون وهَرِمَ ، يُقـالُ لـه عَوْدٌ ... وإذا غـدا عَوْدَاً ، فَقَـدَ أَسنانَهُ تِباعاً ، فلا يعودُ يَقوَى على الرَعْي وأكلِ الكلأ .. عندها يُقالُ لـه أَدْرَصْ ، وليس أَدْرَدْ ( للأنسان ) ! وفـي حـالٍ كهـذه يُصـابُ البعيــر، إيـاه ، بـ" سُعارٍ" وخَبَـلٍ - والعياذُ بالله - فيروحُ يرغي ، يرفِسُ ويركلُ ويحطِّـمُ كـلَّ ما يقـعُ فـي طريقـه .. فلا يَبقـى أمـام أهلـه إلاّ أَحـدَ أمـريْن : إمـا أَنْ يذبحـوه ليفيدوا من لحمه وجلده وَوَبره - براغماتياً ، بلغةِ " العصر"! - ،أو، إذا كانـوا كُـرَماء ، أَنْ يَعقِلـوه (من عِقال !) إِتقـاءاً مـن أذىً قـدْ يُلحِقُه بهـم فـي هَيَجانِه ، فيُقدّمـون لـه ما يقتاتُ عليـه ، " تكريماً !" لخـدماته السَابقة !* * * هو "صاحبُنا" الذي أَفزَعَ العبادَ ، ولمّا يزَلْ .. هو .. هو ، هو"الأبَدُ الذي لا رادَّ له"!هو إبنُ الظُلمَةِ .. يَئدُ أحلامَ الناسِ ، لا فرقَ عنده بين صغير أو كبير .. إمراةً أو رجُلاً ، مُعافىً أو مريضاً .. يُقَهقِه ساخراً مِنّا ..هو أعتى مُستبدٍّ في الكونْ ..أتراه ، يمارسُ " لعبته " الأثيرة ، منذ أبَدِ الآبدين ، كي يكسرَ دورة الحياة ؟ أم تُراه بــ"لعبته" يخلقُ الفرصَ لتجديدها ؟! * * *قُلتُ له : أعترفُ أَنَّكَ أكبر وأقدم دكتاتور مستبدٍّ على وجه البسيطة .. فإنْ كنتَ نبيلاً ، كما تَروي الأساطيرُ عنك ، كنْ فارساً حقاً ..! إنسَ أحقادك عليَّ إذ هَزَمتُكَ وسَخَرتُ منك غير مرة وفي أكثر من موقعٍ وبلَدْ . مَكَرتُكَ إذ أنتحلتُ أسماءً وبطاقاتِ هوية وجوازات سفرٍ متنوعة ..!!إخبرني قَبلَ أنْ تأتي ، ستجدني جاهزاً ، باسماً مَرفوعَ الجبهةِ ، كما كنتُ في هذه الحياة .. سأكونُ قد تَحمّمْتُ ، حَلَقتُ ذقني ، لَبِستُ خيرَ ما عندي .. وتعطَّرتُ بعِطريَ الأثيرِ ، فأني لا أهابكَ .. قد عشتُ حياتي بما إستطعتُ ، وما توفَّرَ لي .. ولستُ في مَعرِضِ النَدَم ..! لَنْ أشرَبَ عصيرَ القُنوط .. ولنْ أُعيدَ بناءَ خرابي !لنْ أقيسَ العمرَ بحساباتِ الخاسرِ بحثاً عن " الزمن الأَمثل "!أتدري لماذا لا أخافُك ؟!لأنني أنا المُتحوِّلُ ، سأنتقِلُ إلى كينونةٍ أُخرى ، تَجهلُها أنتَ .. مَملَكةُ الحرية المطلقة !حيثُ أكون مُتحرّراً من أيّ إستبدادٍ أو إملاءٍ حكومي كانَ ، أمْ مؤسساتي .. إداريٍّ أو حزبيٍّ دينيٍّ أو قومي وغيرها من التشكيلات والكيانات ..!مملكةٌ لا تعرِفُ الخيانَةَ والتدليسَ ، وسواهما مما لا أَحفَظُ من مرادفاتٍ ..مملكةٌ خالية من الطمَعِ ، والتزلُّفِ والغَدرِ .. من الكذب والنفاقِ والتنطُّع .. لا وجودَ فيها للغش والنهب أوالنميمة السوداء ، أو التدافعَ بالمناكب من أجلِ السرقة ونيل "الحضوة".. إلخمملكةٌ لا أفكرُ فيها بمدخولٍ مالي ، ولا أحارُ بدفع الإيجار في نهايةِ كُلِّ شهر أو الإقتراض لتمشية أمور عيشٍ كفيف ..!مملكةٌ تعيشُ وتتطوّر حسب حاجاتِها هي ، بتناغُمٍ تام ، دون حروبٍ أو إِملاء وإكراهٍ ،مملكةٌ لا تعرفُ الحِقدَ ولا التشفّي ،مملكةٌ لا سطوةَ لكَ عليها .. هناك سأنساكَ تماماً !! كُنْ مُطمئناً ، سأتحرَّرُ من مشاعر البشر .. لا عواطفَ ، لا حقدَ ، ول ......
#أَما
#عادَ
#الناسِ
#مَنْ
#يَعقِلُ
#الأَدرَصْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701595
#الحوار_المتمدن
#يحيى_علوان أحقاً " خُلِيَتْ " ؟! أما عادَ في الناسِ مَنْ يَعقِلُ هـــذا الأَدْرَصْ ؟!لا يَشيبُ البعيرُ إنْ تقدَّمَتْ بـه السنون وهَرِمَ ، يُقـالُ لـه عَوْدٌ ... وإذا غـدا عَوْدَاً ، فَقَـدَ أَسنانَهُ تِباعاً ، فلا يعودُ يَقوَى على الرَعْي وأكلِ الكلأ .. عندها يُقالُ لـه أَدْرَصْ ، وليس أَدْرَدْ ( للأنسان ) ! وفـي حـالٍ كهـذه يُصـابُ البعيــر، إيـاه ، بـ" سُعارٍ" وخَبَـلٍ - والعياذُ بالله - فيروحُ يرغي ، يرفِسُ ويركلُ ويحطِّـمُ كـلَّ ما يقـعُ فـي طريقـه .. فلا يَبقـى أمـام أهلـه إلاّ أَحـدَ أمـريْن : إمـا أَنْ يذبحـوه ليفيدوا من لحمه وجلده وَوَبره - براغماتياً ، بلغةِ " العصر"! - ،أو، إذا كانـوا كُـرَماء ، أَنْ يَعقِلـوه (من عِقال !) إِتقـاءاً مـن أذىً قـدْ يُلحِقُه بهـم فـي هَيَجانِه ، فيُقدّمـون لـه ما يقتاتُ عليـه ، " تكريماً !" لخـدماته السَابقة !* * * هو "صاحبُنا" الذي أَفزَعَ العبادَ ، ولمّا يزَلْ .. هو .. هو ، هو"الأبَدُ الذي لا رادَّ له"!هو إبنُ الظُلمَةِ .. يَئدُ أحلامَ الناسِ ، لا فرقَ عنده بين صغير أو كبير .. إمراةً أو رجُلاً ، مُعافىً أو مريضاً .. يُقَهقِه ساخراً مِنّا ..هو أعتى مُستبدٍّ في الكونْ ..أتراه ، يمارسُ " لعبته " الأثيرة ، منذ أبَدِ الآبدين ، كي يكسرَ دورة الحياة ؟ أم تُراه بــ"لعبته" يخلقُ الفرصَ لتجديدها ؟! * * *قُلتُ له : أعترفُ أَنَّكَ أكبر وأقدم دكتاتور مستبدٍّ على وجه البسيطة .. فإنْ كنتَ نبيلاً ، كما تَروي الأساطيرُ عنك ، كنْ فارساً حقاً ..! إنسَ أحقادك عليَّ إذ هَزَمتُكَ وسَخَرتُ منك غير مرة وفي أكثر من موقعٍ وبلَدْ . مَكَرتُكَ إذ أنتحلتُ أسماءً وبطاقاتِ هوية وجوازات سفرٍ متنوعة ..!!إخبرني قَبلَ أنْ تأتي ، ستجدني جاهزاً ، باسماً مَرفوعَ الجبهةِ ، كما كنتُ في هذه الحياة .. سأكونُ قد تَحمّمْتُ ، حَلَقتُ ذقني ، لَبِستُ خيرَ ما عندي .. وتعطَّرتُ بعِطريَ الأثيرِ ، فأني لا أهابكَ .. قد عشتُ حياتي بما إستطعتُ ، وما توفَّرَ لي .. ولستُ في مَعرِضِ النَدَم ..! لَنْ أشرَبَ عصيرَ القُنوط .. ولنْ أُعيدَ بناءَ خرابي !لنْ أقيسَ العمرَ بحساباتِ الخاسرِ بحثاً عن " الزمن الأَمثل "!أتدري لماذا لا أخافُك ؟!لأنني أنا المُتحوِّلُ ، سأنتقِلُ إلى كينونةٍ أُخرى ، تَجهلُها أنتَ .. مَملَكةُ الحرية المطلقة !حيثُ أكون مُتحرّراً من أيّ إستبدادٍ أو إملاءٍ حكومي كانَ ، أمْ مؤسساتي .. إداريٍّ أو حزبيٍّ دينيٍّ أو قومي وغيرها من التشكيلات والكيانات ..!مملكةٌ لا تعرِفُ الخيانَةَ والتدليسَ ، وسواهما مما لا أَحفَظُ من مرادفاتٍ ..مملكةٌ خالية من الطمَعِ ، والتزلُّفِ والغَدرِ .. من الكذب والنفاقِ والتنطُّع .. لا وجودَ فيها للغش والنهب أوالنميمة السوداء ، أو التدافعَ بالمناكب من أجلِ السرقة ونيل "الحضوة".. إلخمملكةٌ لا أفكرُ فيها بمدخولٍ مالي ، ولا أحارُ بدفع الإيجار في نهايةِ كُلِّ شهر أو الإقتراض لتمشية أمور عيشٍ كفيف ..!مملكةٌ تعيشُ وتتطوّر حسب حاجاتِها هي ، بتناغُمٍ تام ، دون حروبٍ أو إِملاء وإكراهٍ ،مملكةٌ لا تعرفُ الحِقدَ ولا التشفّي ،مملكةٌ لا سطوةَ لكَ عليها .. هناك سأنساكَ تماماً !! كُنْ مُطمئناً ، سأتحرَّرُ من مشاعر البشر .. لا عواطفَ ، لا حقدَ ، ول ......
#أَما
#عادَ
#الناسِ
#مَنْ
#يَعقِلُ
#الأَدرَصْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701595
الحوار المتمدن
يحيى علوان - أَما عادَ في الناسِ مَنْ يَعقِلُ هذا الأَدرَصْ ؟!
عبد الفتاح المطلبي : عادَ قلبي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_المطلبي عادَ يشكو مـن مديـدِ العذابِوهوَ يسعى للظما والسَــرابِليس يدري مالذي قـد تداعىكجدارٍ آيـــــــلٍ للخـــرابِيا فؤاداً تحتَ ضلعي سجيناًدونهُ قد أغلقَتْ ألـــفُ بابِكم أباهي فيهِ حيــنَ التباهيوجزائي منهُ أمسى عقابيكم تعالى فيه صوت الرزاياوتمادى وهو يُحصي حسابيكم أتاني من جوىً مستغيثاًوتلظّــــت نارُهُ فــي عتابيهل أراهُ في خيــــالٍ تجلىزائراً في حلم ليـــلٍ ببابيمثلَ نهرٍ في ضمير الفيافيجاء يجري دافقاُ في يبابيفدعاني وفــــــؤادي ظميٌّليسَ يخلو من بقايا ارتيابِعلّهُ قد جاءَ يمحــــو ذنوباًأثقلتها ماضيــــات الشبابِفتغاضى عن عذابي فؤاديحيثً أمسى بين ضرسٍ ونابِفي فيافي الوجدِ يمضي وحيداظامئاً يرجو هطولَ السحابِوهو يدري أنّه غيـــــرُ مُجدٍبعدَ كسرِ الغصنِ أيُّ انسكابِقد يراهُ يومَـــها محضَ ظلٍّأو حُطاماً فوقَ هــذا الترابِكمْ تداعى صاغِرا مضمحِلاًّفي زمان حــــافلٍ بالضبابِباتَ رجعاً للصدى من بعيدٍأو عِثاراً في طريقِ الإيابِأين يمضي والمنايا جيوشٌبوجوهٍ باســــراتٍ غِضــابِأنت أدرى بالّذي كان يُحكىعن أمانٍ من قبيلِ السرابِوفَرَاشٍ مُولَـــــــــعٍ بالمناياقد تهاوى حولَ شمعٍ مذابِوفؤادٍ وامِـــــقٍ ظلّ يهوىواشتياقٍ فيهِ طبـــعُ الذئابِكلما قد ذادَ منـــــها قطيعاًنَبَحتْ في صدرهِ كالكلابِومساءٍ يســــمعُ الروحُ فيهِبوحَ حزنٍ في غناء الربابِكنســـــيمٍ عــــابقٍ بالأمانيأو حمامٍ رفَّ فـوقَ القِبـابِكادَ ينسى غافـلاً ثمّ أصغىلهُتافٍ وهو قيـــــدَ الذهابِعلّ يُسقى رشفةً من شنيبٍأو غياثاً من لذيذ الرضابِفتناسى عامـــداً مـــا عراهُمن حبيبٍ ســـادرٍ بالغيابِوتدلّى من حبـــــالِ النوايامثل طيرٍ مستغيثٍ مُصابِليسَ في مأمــولهِ أن يُغنّيفي زمـانٍ ناعبٍ كالغرابِوهلالٍ طالعٍ فــــــوق أفقٍمن مشيبٍ لائذٍ بالخضابِداخلٍ بابَ الهوى لا يباليكلُّ أمرٍ يبتدي بالصعابِ ......
#عادَ
#قلبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717775
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_المطلبي عادَ يشكو مـن مديـدِ العذابِوهوَ يسعى للظما والسَــرابِليس يدري مالذي قـد تداعىكجدارٍ آيـــــــلٍ للخـــرابِيا فؤاداً تحتَ ضلعي سجيناًدونهُ قد أغلقَتْ ألـــفُ بابِكم أباهي فيهِ حيــنَ التباهيوجزائي منهُ أمسى عقابيكم تعالى فيه صوت الرزاياوتمادى وهو يُحصي حسابيكم أتاني من جوىً مستغيثاًوتلظّــــت نارُهُ فــي عتابيهل أراهُ في خيــــالٍ تجلىزائراً في حلم ليـــلٍ ببابيمثلَ نهرٍ في ضمير الفيافيجاء يجري دافقاُ في يبابيفدعاني وفــــــؤادي ظميٌّليسَ يخلو من بقايا ارتيابِعلّهُ قد جاءَ يمحــــو ذنوباًأثقلتها ماضيــــات الشبابِفتغاضى عن عذابي فؤاديحيثً أمسى بين ضرسٍ ونابِفي فيافي الوجدِ يمضي وحيداظامئاً يرجو هطولَ السحابِوهو يدري أنّه غيـــــرُ مُجدٍبعدَ كسرِ الغصنِ أيُّ انسكابِقد يراهُ يومَـــها محضَ ظلٍّأو حُطاماً فوقَ هــذا الترابِكمْ تداعى صاغِرا مضمحِلاًّفي زمان حــــافلٍ بالضبابِباتَ رجعاً للصدى من بعيدٍأو عِثاراً في طريقِ الإيابِأين يمضي والمنايا جيوشٌبوجوهٍ باســــراتٍ غِضــابِأنت أدرى بالّذي كان يُحكىعن أمانٍ من قبيلِ السرابِوفَرَاشٍ مُولَـــــــــعٍ بالمناياقد تهاوى حولَ شمعٍ مذابِوفؤادٍ وامِـــــقٍ ظلّ يهوىواشتياقٍ فيهِ طبـــعُ الذئابِكلما قد ذادَ منـــــها قطيعاًنَبَحتْ في صدرهِ كالكلابِومساءٍ يســــمعُ الروحُ فيهِبوحَ حزنٍ في غناء الربابِكنســـــيمٍ عــــابقٍ بالأمانيأو حمامٍ رفَّ فـوقَ القِبـابِكادَ ينسى غافـلاً ثمّ أصغىلهُتافٍ وهو قيـــــدَ الذهابِعلّ يُسقى رشفةً من شنيبٍأو غياثاً من لذيذ الرضابِفتناسى عامـــداً مـــا عراهُمن حبيبٍ ســـادرٍ بالغيابِوتدلّى من حبـــــالِ النوايامثل طيرٍ مستغيثٍ مُصابِليسَ في مأمــولهِ أن يُغنّيفي زمـانٍ ناعبٍ كالغرابِوهلالٍ طالعٍ فــــــوق أفقٍمن مشيبٍ لائذٍ بالخضابِداخلٍ بابَ الهوى لا يباليكلُّ أمرٍ يبتدي بالصعابِ ......
#عادَ
#قلبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717775
الحوار المتمدن
عبد الفتاح المطلبي - عادَ قلبي