الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حيدر حسين سويري : لولا فتوى المرجعية ما تحررت الأراضي العراقية
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري &#1740-;-ُراد بالفتوى كلّ موقف شرعي تجاه القضايا المختلفة . وأما الواجب الكفائي فهو قسم من أقسام الواجبات الدينية المطلوب فيه القيام بالفعل من أي مكلف كان، بحيث لو صدر عن بعضهم سقط عن البعض الآخر ، وفي حالة أداء الواجب الكفائي يسقط الوجوب عن الآخرين ويحصل من أشترك بهذا الواجب على الثواب، وإذا لم يقم أي شخص بهذا الواجب سوف يكون الجميع مستحقين العقاب . يبني السيد السيستاني نظريتهُ في رؤية بزوغ هلال أول الشهر على تعدد الأفق، والظاهر أنهُ يبني نظريتهُ في الجهاد كذلك " بعد إصدار الفتوى بأيام قلائل، أعلن السيد مرتضي الكشميري ممثل السيد السيستاني في بريطانيا أن ما نُقل عن المرجع السيستاني خلال الأيام الأخيرة هو الوجوب الكفائي في الدفاع عن الوطن تحت إشراف الحكومة والمؤسسات الرسمية وإنه خاطب فقط أبناء الشعب العراقي القاطنين في البلد وليس المسلمين الشيعة أو العراقيين في خارج البلاد" "لقد تجند عدد كبير من الميليشيات الشيعية رداً على فتوى أية الله العظمى السيد السيستاني التي دعت جميع العراقيين اللائقين صحياّ إلى الدفاع عن بلادهم حينما انهار الجيش العراقي وسقطت الموصل في قبضة تنظيم داعش في يونيو 2014. تجاوباً مع ّ ذلك، تأسس تنظيم ُ ميليشياوي عرف باسم قوات الحشد الشعبي تنظيماً يعمل بإذن من الدولة ويأتمر بأمر الحكومة الاتحادية" بعد القضاء على داعش كتنظيم ممنهج، وتحرير المناطق التي كانت تحت سيطرتها، بدأت أطراف سياسية وحكومية عراقية تتحدث عن احتمال حل الحشد الشعبي، ولكن جدد المرجع الديني السيد علي السيستاني فتوى الجهاد الكفائي، حيث اعتبر أن هذه الفتوى لقتال تنظيم داعش ما تزال نافذة، مبررا في بيان تجديد الفتوى باستمرار موجبها. وقال: "قد أفتينا بوجوب الالتحاق بالقوات المسلحة وجوبا كفائياً للدفاع عن الشعب العراقي وأرضه ومقدساته، وهذه الفتوى ما تزال نافذة لاستمرار موجبها، على الرغم من بعض التقدم الذي أحرزه المقاتلون الأبطال في دحر الإرهابيين" وكان هذا الإعلان على لسان السيد أحمد الصافي وكيل السيد السيستاني في كربلاء من خلال خطبة صلاة الجمعة وفي الذكرى الخامسة لصدور الفتوى.تداعيات الفتوى والتحرير: نورد هنا فقرات مهمة لبيان المرجعية الدينية العليا بمناسبة ذكرى صدور فتوى الجهاد الكفائي، الذي تلاه ممثل المرجعية السيد أحمد الصافي خلال خطبة صلاة الجمعة في الصحن الحسيني الشريف وسوف نعلق على بعضٍ منها: في مثل يوم أمس الثالث عشر من حزيران من عام 2014_أي قبل خمسة أعوام_ انطلق من هذا المكان المقدس، نداء المرجعية الدينية العليا وفتواها الشهيرة بوجوب الدفاع الكفائي، حيث دعت العراقيين القادرين على حمل السلاح للانخراط في القوات الأمنية، للدفاع عن العراق وشعبه ومقدساته، أمام هجمة الارهابيين الدواعش، الذين كانوا قد اجتاحوا مساحات شاسعة في عدد من المحافظات، وباتوا يهددون العاصمة بغداد ومحافظات أخرى أيضاً، فهبّ رجال العراق الابطال شيباً وشباناً ومن مختلف الشرائح الاجتماعية، واندفعوا الى ساحات القتال بحماس منقطع النظير، وهمّة لا توصف، وخاضوا لأزيد من ثلاثة اعوام عشرات المعارك الضارية بكفاءة عالية، تجلّت فيها البطولة بأروع صورها وأسمى معانيها، وقد قدّموا في هذا الطريق عشرات الآلاف من الشهداء وأضعاف ذلك من الجرحى والمصابين، انقاذاً للوطن الغالي وفداءً للحرمات والمقدسات، حتى منّ الله عليهم بالنصر المؤزر، وتمكنوا من دحر الارهابيين وتخليص الاراضي المغتصبة من رجس المعتدين والقضاء على دولتهم المزعومة.ولم يكن ليتحقق هذا الانجاز التاريخي العظيم ل ......
#لولا
#فتوى
#المرجعية
#تحررت
#الأراضي
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680832
محمد نضال دروزه : تحررت من خوفي الذاتي والاجتماعي ... هل تغيرت؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه تحررت من خوفي الذاتي والاجتماعي...هل تغيرت؟تحررت من خوفي الذاتي والاجتماعي... هل تغيرت؟أنا امرأة شرقية تربيتعلى الخوف وألأذعانوالجهل المقدسفي معسكرات الكبت والحرمانوتدجين البشروعندما بدأت أعي حياتيأخذت ابحث عن أنسانيتيعن حريتي ودروب سعادتيتمردت على قيود خوفيالذاتي والاجتماعيتمردت فهل تغيّرتُ؟ ربما لم أتغيّرْ؟ ولكن تخطيتُ خوفي تخلصتُ من عقدتي للأبدْأطلقتُ روحي من الخوف ومن كل قيد أطلقتُها كالحماماتِ مزهوّةً في سماء البلدْ وأحببتُ نفسي ودلّلتها قدرَ ما كنتُ أقسو عليها بسياط الخوف والعيب والحراموالجهل المقدس ودموع الذل والحرمانفتحرجُني بالجَلَدْ!نعم تغيرتُعندما غادرت خوفيوملكت نفسي وأرادتيقهرت ضعفيتخلصت من عزابياسترجعت قوتي وجرأتيوثقتي بنفسيوجدت حريتيودروب سعادتيأنا رائدة الحريةبين النساء المقهورات أنا رائدة وأنا سائدةوانا منيرة وأنا ثائرة وأنا ... وأنا ..وأنا... قد تغيرنا جميعا ألى ألأبد. ......
#تحررت
#خوفي
#الذاتي
#والاجتماعي
#تغيرت؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698744
حميد زناز : في المنفى تحرّرت من الجاذبية الثقافية المحلية
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز لما غادرت ذات خريف من سنة 1993 نحو فرنسا كانت الجزائر قد بدأت مسيرتها الجهنمية نحو العشرية الحمراء، عشرية الإرهاب الأصولي. كنت أودّ الاستراحة قليلا ثم العودة لمواصلة الكتابة على أرض الوطن ولكنّ استفحال العنف حال دون ذلك. وجدت نفسي منفيا في فرنسا والبلد يحترق على الضفة الأخرى. كانت الضربة شبه قاضية إذ انقطعت تقريبا عن النشر والكتابة في الصحف قرابة عشر سنوات كاملة كما لم أعد إلى الجزائر طيلة 20 سنة متواصلة. وفي الحقيقة لم أشعر بالغربة في أول الأمر بسبب معرفتي باللغة الفرنسية وتعوّدي على زيارة بلاد فولتير سابقا.كان كل اهتمامي الفكري منصبّا على ما كان يحدث في الجزائر من دمار جراء العنف الإسلاموي وقد دوّنت ذلك في كتابي الأول وكان باللغة الفرنسية والصادر سنة 2009 والذي كان تحت عنوان “المأزق الإسلامي/حينما يتحول الدين إلى عدو للحياة”. وقدم له الفيلسوف الفرنسي ميشال أونفري وتبعته خمس إصدارات أخرى في نفس الموضوع وبنفس اللغة. ومع ذلك لم أشعر أبدا أنني أصبحت كاتبا فرنسيا بل أشعر دائما بأنني كاتب جزائري يكتب باللغة الفرنسية عن هموم وطنه وليقول للفرنسيين بلغتهم بأنه ليس فرنسيا.على عكس الشاعر الجزائري الكبير مالك حداد الذي كان يقول بأنه كان منفيا في اللغة الفرنسية لجهله للغة العربية التي لم يتعلمها بسبب الاستعمار، فأنا لم أكن منفيا في سجن اللغة الفرنسية مثل مالك حداد لأنني لم أكن أجهل اللغة العربية لكوني من جيل الاستقلال ولأنني واصلت الكتابة والنشر باللغة العربية وأنا أعيش وأكتب في المهجر. وقد أصدرت ببيروت كتابا باللغة العربية في نفس السنة التي صدر فيها كتابي المذكور سابقا بدار الساقي تحت عنوان “فصل الكلام في مواجهة أهل الظلام”. وتبعته أربع كتب باللغة العربية نشرت في الجزائر كما أصدرت كتابا فلسفيا باللغة الفرنسية في الجزائر ذاتها كما صدر لي كتاب بالشارقة وآخر بألمانيا. وربما هذا الانتقال من الفرنسية إلى العربية والنشر في الوطن العربي وفرنسا وإيطاليا في آن معا واحتفاظي بجنسيتي الجزائرية دون طلب للجنسية الفرنسية هو الذي جعلني لا أشعر بالانقطاع عن ثقافتي وجزائريتي وظل ما أكتبه مرتبطا بإشكاليات بلدي والعالم العربي ككل مع توفر حرية التعبير والنقد والنشر والمسافة الضرورية. وابتداء من المرحلة التي انتهى فيها الاقتتال والحرب ضد الإرهاب في الجزائر وهدأت الأمور نسبيا في حدود 2007، تحوّلت من منفي إلى مهاجر بمحض إرادتي إذ كنت متيقنا بأنه لم يكن في وسعي إكمال ما بدأت في فرنسا في الجزائر نظرا للتضييق الذي كان سائدا على حرية التعبير جراء قانون الوئام الوطني الذي جاء به الرئيس المخلوع عبدالعزيز بوتفليقة والذي يمنع ويجرّم نقد الأصوليين المجرمين الذين نزلوا من الجبال عقب هذا القانون الانتحاري الذي حوّل هزيمتهم العسكرية إلى انتصار ثقافي للأصولية. وبغض النظر عن حالتي المزدوجة ككاتب بلغة البلد المضيف ولغة البلد الأصلي في آن معا، فالغربة الأدبية لم تعد كما كانت سابقا حتى بالنسبة إلى الذين يكتبون بالعربية فقط وهم يعيشون في الغرب نظرا لوسائل الاتصال الحديثة ابتداء من الفضائيات ووصولا إلى وسائل التواصل الاجتماعي التي وفرتها الإنترنت. ومع ذلك فالتجربة الكتابية تختلف بين ما ينشر داخل الوطن وما ينشر في الغرب. ليس بسبب حرية التعبير المتوفرة خارج الديار فحسب بل بسبب تدخل دور النشر أحيانا في قولبة النصوص، إذ النشر هنا صناعة مرتبطة بسوق محكومة بتنافسية شرسة. بعبارة أخرى إذا لم ينجح كتابك الأول فلا يمكن أن تتاح لك فرصة أخرى لنشر كتاب ثان مثلا. لا يمكن أن أخفي أنه لولا ......
#المنفى
#تحرّرت
#الجاذبية
#الثقافية
#المحلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699091