خالد العاني : وباء وابتلاء العراقيين - الايجارات مثلا
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني مما لاخلاف عليه ان وباء فايروس كورونا 19 اخترق اكثر المجتمعات المتحضرة وكانت ردود افعال الحكومات كل حسب امكانياته المادية والثقافة الاجتماعية لتلك المجتمعات فمنهم من دعم المواطنين ماديا ووفر وسائل الوقاية والعلاج ومنهم من يتخبط في اجرائاته وحسب امكانيته ولكن معاناة العراق تختلف عن كل شعوب الارض هذا البلد الذي حباه الله بكل خيرات الارض التي وجد عليها ولكن هذا الوطن والشعب ابتلى بزمرة من اللصوص والدجالين والخونة المارقين والقتلة المؤجورين والمزورين والانتهازيين .. ومما لا شك فيه ان اي مجتمع لا يخلوا من امثال هذه الزمر التي في بلادنا ولكن بشكل مختصر وحتى الذي اسؤهم مثل رئيس المافيا الايطالية صرح في هذه الازمة ( انه سيدفع كل ما يملك من اجل ان لا تركع ايطاليا ) اما هنا في بلادنا فلا زال الصلف والحقارة والنذالة والخيانة والخباثة تقطر من جباه هؤلاء السفلة الذين خانوا العراق وخربوا كل شيء فيه وكان اخر المتسلطين عادل زوية الذي ذر بقرونه اخر ما تبقى في جعبة الحكومة العراقية ودخل الكاظمي ومعه كم جم من المشاكل والمصائب ولا داعي للاستطراد لان كل العراقيين على علم بما عليه البلاد من مشاكل وبلاوي عصية على الحل الفوري وتتطلب جهود وخطط قصيرة ومتوسطة وطويلة الاجل لحل مشاكل هذه البلاد ... في ضل هذه الجائحة ابتلى قسم كبير من الشعب العراقي ببلاولي كثيرة منها تعطل اعمال نسبة كبيرة من المجتمع ممن يعتمدون على الجهد اليومي واصحاب المحلات وسواق الاجرة والباعة المتجولين ومهن كثيرة تعتمد على الايراد اليومي لسد نفقات الحياة .. هؤلاء اصابهم الضرر من جوانب عديدة اضافة الى انقطاع مصادر الرزق والاكثرية الساحقة منهم مؤجر للسكن والعمل وملزم بدفع الايجار لملاك الشقق والمساكن ومحلات العمل , وطبيعي مثل هذه المنشأت تعود الى مستثمرين ذوو امكانية جيدة هؤلاء غير مستعدين للتنازل عن اي مبلغ من قيمة الايجار والحكومة في موقع المتفرج ان هذه الفئة في الوقت التي تبخس حق الدولة في الضريبة التي يجب ان تدفع للدولة بالتنسيق مع الموظفين الفاسدين في دوائر الضريبة تطالب هؤلاء المغلوبين على امرهم بدفع المستحقات كاملة دون مراعاة للظرف الحاصل الا ما رحم ربي منهم الذين تنازلوا عن الشهر نيسان الماضي ....ولكنهم غير مستعدين للقادم لذا مطلوب من الحكومة انصاف هؤلاء والزام الملاك بتخفيض الايجار الى النصف 50 % من الايجار الحالي لحين اجتياز هذه المحنة كما مطلوب تخفيض قيمة الامبير للمولدات الاهلية عسى ان يجد هذا الموضوع صدى لمن يدير شؤون البلاد ......
#وباء
#وابتلاء
#العراقيين
#الايجارات
#مثلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679697
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني مما لاخلاف عليه ان وباء فايروس كورونا 19 اخترق اكثر المجتمعات المتحضرة وكانت ردود افعال الحكومات كل حسب امكانياته المادية والثقافة الاجتماعية لتلك المجتمعات فمنهم من دعم المواطنين ماديا ووفر وسائل الوقاية والعلاج ومنهم من يتخبط في اجرائاته وحسب امكانيته ولكن معاناة العراق تختلف عن كل شعوب الارض هذا البلد الذي حباه الله بكل خيرات الارض التي وجد عليها ولكن هذا الوطن والشعب ابتلى بزمرة من اللصوص والدجالين والخونة المارقين والقتلة المؤجورين والمزورين والانتهازيين .. ومما لا شك فيه ان اي مجتمع لا يخلوا من امثال هذه الزمر التي في بلادنا ولكن بشكل مختصر وحتى الذي اسؤهم مثل رئيس المافيا الايطالية صرح في هذه الازمة ( انه سيدفع كل ما يملك من اجل ان لا تركع ايطاليا ) اما هنا في بلادنا فلا زال الصلف والحقارة والنذالة والخيانة والخباثة تقطر من جباه هؤلاء السفلة الذين خانوا العراق وخربوا كل شيء فيه وكان اخر المتسلطين عادل زوية الذي ذر بقرونه اخر ما تبقى في جعبة الحكومة العراقية ودخل الكاظمي ومعه كم جم من المشاكل والمصائب ولا داعي للاستطراد لان كل العراقيين على علم بما عليه البلاد من مشاكل وبلاوي عصية على الحل الفوري وتتطلب جهود وخطط قصيرة ومتوسطة وطويلة الاجل لحل مشاكل هذه البلاد ... في ضل هذه الجائحة ابتلى قسم كبير من الشعب العراقي ببلاولي كثيرة منها تعطل اعمال نسبة كبيرة من المجتمع ممن يعتمدون على الجهد اليومي واصحاب المحلات وسواق الاجرة والباعة المتجولين ومهن كثيرة تعتمد على الايراد اليومي لسد نفقات الحياة .. هؤلاء اصابهم الضرر من جوانب عديدة اضافة الى انقطاع مصادر الرزق والاكثرية الساحقة منهم مؤجر للسكن والعمل وملزم بدفع الايجار لملاك الشقق والمساكن ومحلات العمل , وطبيعي مثل هذه المنشأت تعود الى مستثمرين ذوو امكانية جيدة هؤلاء غير مستعدين للتنازل عن اي مبلغ من قيمة الايجار والحكومة في موقع المتفرج ان هذه الفئة في الوقت التي تبخس حق الدولة في الضريبة التي يجب ان تدفع للدولة بالتنسيق مع الموظفين الفاسدين في دوائر الضريبة تطالب هؤلاء المغلوبين على امرهم بدفع المستحقات كاملة دون مراعاة للظرف الحاصل الا ما رحم ربي منهم الذين تنازلوا عن الشهر نيسان الماضي ....ولكنهم غير مستعدين للقادم لذا مطلوب من الحكومة انصاف هؤلاء والزام الملاك بتخفيض الايجار الى النصف 50 % من الايجار الحالي لحين اجتياز هذه المحنة كما مطلوب تخفيض قيمة الامبير للمولدات الاهلية عسى ان يجد هذا الموضوع صدى لمن يدير شؤون البلاد ......
#وباء
#وابتلاء
#العراقيين
#الايجارات
#مثلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679697
الحوار المتمدن
خالد العاني - وباء وابتلاء العراقيين - الايجارات مثلا
محمد إنفي : -فيروس كورونا عقاب للظالمين وعبرة للناجين وابتلاء للذين يموتون-
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي الكلام الوارد في العنوان أعلاه، لم يصدر عن إمام مسجد أو واعظ أو درويش أو شخص غير متعلم أو شبه متعلم...؛ بل صدر عن الدكتور زغلول النجار، رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر؛ وبهذه الصفة يجوب هذا الرجل العالم العربي طولا وعرضا للحديث عن هذا الإعجاز، كلما ظهر اكتشاف علمي جديد في الغرب، ليس للتعريف بهذا الاكتشاف من أجل أن تحصل الفائدة والاستفادة منه؛ بل ليعلن بأن القرآن الكريم سبقهم إلى ذلك منذ أربعة عشر قرنا، ويهلل، بالمناسبة، بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم. لكن هذا الأمر لا يعنينا الآن؛ فما يهمنا، هو ما ورد من كلامه في العنوان أعلاه؛ لذلك، أكتفي بالإحالة على مقال لي حول الإعجاز بعنوان "تنبؤات القرآن والسنة: إعجاز أم عجز؟" ("أزيلال أون لاين" بتاريخ 15 يوليوز 2020).الكلام الصادر عن زغلول النجار في لقاء مع "المسائية" على شاشة الجزيرة مباشر خلال أحد أيام الآحاد، يستحق أن نقف عنده ونحاول فهمه من أجيل تجْلية وتوضيح معانيه؛ فهو ليس صادرا عن إنسان عادي؛ بل عن شخص له مكانة متميزة في بلده وفي العالم العربي كله، وربما في العالم الإسلامي أجمع. فمكانة الرجل "العلمية" تجعل كلامه ذا قيمة كبيرة، وذا أهمية فكرية وثقافية ودينية مؤكدة، وذا تأثير كبير على الشباب والعامة بالخصوص؛ وهو ما يجعل صاحبه محط الاهتمام والاحترام والتقدير والانتقاد أيضا. لنحاول فهم ما قاله عن كورونا رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، ولنبدأ، منهجيا، بتجزيء كلامه إلى ثلاثة مقاطع، قاسمها المشارك "فيروس كورونا" الذي هو "عقاب للظالمين" و"عبرة للناجين" و"ابتلاء للذين يموتون". فحسب منطوق المقطع الأول (عقاب للظالمين)، فكل المصابين بالفيروس ظالمون بغض النظر عن دياناتهم وثقافاتهم وأخلاقهم ووضعياتهم؛ وما إصابتهم بالفيروس إلا عقابا لهم. وشخصيا، أُصبت بالفيروس اللعين، وشافاني الله منه وعافاني. وبحسب "منطق" زغلول النجار، فأنا من الظالمين؛ لذلك، نلت العقاب. فماذا لو أصيب به هو أيضا؟ فهل سيعتبر نفسه من الظالمين أم سيبحث لنفسحه عن مخرج، كأن يفسر ذلك بالابتلاء لعله يظفر بالأجر والثواب؟ لن أستغرب منه ذلك. كما لن أستبعد، إذا ما أصيب هو أو أحد أقربائه أو أحد أصدقائه، أن يغير القولة والحكم فيصبح الفيروس عقابا للكافر وابتلاء للمؤمن (أو المسلم). أما المقطع الثاني (عبرة للناجين)، المعطوف على المقطع الأول (عقاب للظالمين)، فيطرح بعض التساؤلات، من قبيل من هم الناجون الذين عليهم أن يعتبروا، أي أن يأخذوا العبرة من الفيروس؟ فهل المقصود بهم الذين لم يصابوا بهذا الفيروس، أم الذين أُصيبوا به ثم تعافوا بعد العلاج، أم هؤلاء وأولئك؟بالنسبة للمقطع الثالث والأخير (ابتلاء للذين يموتون) المعطوف على المقطعين السابقين، فإنه يطرح إشكالا لغويا واصطلاحيا. فهل يجهل زغلول النجار معنى الابتلاء حتى يختلط عليه الأمر إلى هذا الحد فيجعل الذين يموتون مبتلين؟ الابتلاء لغة واصطلاحا يعني الاختبار والامتحان؛ وهو امتحان في الصبر على المرض مثلا، أو على المكاره والمصائب، أو على الفقر بعد الغنى أو غير ذلك؛ في حين أن الابتلاء بالموت لا معنى له بالسبة للميت؛ فهو لا يُختبر ولا يُمتحن بموته (فهذا سيكون في الآخرة بالنسبة إليه)، بل أهله وذويه هم من يُبتلون، أي يُمتحنون في صبرهم على مصيبة الموت، سواء تعلق الأمر بالولد أو بالإخوة أو بالوادين أو بغيرهم من الأحبة. وبمعنى آخر، فالابتلاء بالموت يكون في فقد الأحبة.وبالتالي، يكون ما سما ......
#-فيروس
#كورونا
#عقاب
#للظالمين
#وعبرة
#للناجين
#وابتلاء
#للذين
#يموتون-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709734
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي الكلام الوارد في العنوان أعلاه، لم يصدر عن إمام مسجد أو واعظ أو درويش أو شخص غير متعلم أو شبه متعلم...؛ بل صدر عن الدكتور زغلول النجار، رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر؛ وبهذه الصفة يجوب هذا الرجل العالم العربي طولا وعرضا للحديث عن هذا الإعجاز، كلما ظهر اكتشاف علمي جديد في الغرب، ليس للتعريف بهذا الاكتشاف من أجل أن تحصل الفائدة والاستفادة منه؛ بل ليعلن بأن القرآن الكريم سبقهم إلى ذلك منذ أربعة عشر قرنا، ويهلل، بالمناسبة، بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم. لكن هذا الأمر لا يعنينا الآن؛ فما يهمنا، هو ما ورد من كلامه في العنوان أعلاه؛ لذلك، أكتفي بالإحالة على مقال لي حول الإعجاز بعنوان "تنبؤات القرآن والسنة: إعجاز أم عجز؟" ("أزيلال أون لاين" بتاريخ 15 يوليوز 2020).الكلام الصادر عن زغلول النجار في لقاء مع "المسائية" على شاشة الجزيرة مباشر خلال أحد أيام الآحاد، يستحق أن نقف عنده ونحاول فهمه من أجيل تجْلية وتوضيح معانيه؛ فهو ليس صادرا عن إنسان عادي؛ بل عن شخص له مكانة متميزة في بلده وفي العالم العربي كله، وربما في العالم الإسلامي أجمع. فمكانة الرجل "العلمية" تجعل كلامه ذا قيمة كبيرة، وذا أهمية فكرية وثقافية ودينية مؤكدة، وذا تأثير كبير على الشباب والعامة بالخصوص؛ وهو ما يجعل صاحبه محط الاهتمام والاحترام والتقدير والانتقاد أيضا. لنحاول فهم ما قاله عن كورونا رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، ولنبدأ، منهجيا، بتجزيء كلامه إلى ثلاثة مقاطع، قاسمها المشارك "فيروس كورونا" الذي هو "عقاب للظالمين" و"عبرة للناجين" و"ابتلاء للذين يموتون". فحسب منطوق المقطع الأول (عقاب للظالمين)، فكل المصابين بالفيروس ظالمون بغض النظر عن دياناتهم وثقافاتهم وأخلاقهم ووضعياتهم؛ وما إصابتهم بالفيروس إلا عقابا لهم. وشخصيا، أُصبت بالفيروس اللعين، وشافاني الله منه وعافاني. وبحسب "منطق" زغلول النجار، فأنا من الظالمين؛ لذلك، نلت العقاب. فماذا لو أصيب به هو أيضا؟ فهل سيعتبر نفسه من الظالمين أم سيبحث لنفسحه عن مخرج، كأن يفسر ذلك بالابتلاء لعله يظفر بالأجر والثواب؟ لن أستغرب منه ذلك. كما لن أستبعد، إذا ما أصيب هو أو أحد أقربائه أو أحد أصدقائه، أن يغير القولة والحكم فيصبح الفيروس عقابا للكافر وابتلاء للمؤمن (أو المسلم). أما المقطع الثاني (عبرة للناجين)، المعطوف على المقطع الأول (عقاب للظالمين)، فيطرح بعض التساؤلات، من قبيل من هم الناجون الذين عليهم أن يعتبروا، أي أن يأخذوا العبرة من الفيروس؟ فهل المقصود بهم الذين لم يصابوا بهذا الفيروس، أم الذين أُصيبوا به ثم تعافوا بعد العلاج، أم هؤلاء وأولئك؟بالنسبة للمقطع الثالث والأخير (ابتلاء للذين يموتون) المعطوف على المقطعين السابقين، فإنه يطرح إشكالا لغويا واصطلاحيا. فهل يجهل زغلول النجار معنى الابتلاء حتى يختلط عليه الأمر إلى هذا الحد فيجعل الذين يموتون مبتلين؟ الابتلاء لغة واصطلاحا يعني الاختبار والامتحان؛ وهو امتحان في الصبر على المرض مثلا، أو على المكاره والمصائب، أو على الفقر بعد الغنى أو غير ذلك؛ في حين أن الابتلاء بالموت لا معنى له بالسبة للميت؛ فهو لا يُختبر ولا يُمتحن بموته (فهذا سيكون في الآخرة بالنسبة إليه)، بل أهله وذويه هم من يُبتلون، أي يُمتحنون في صبرهم على مصيبة الموت، سواء تعلق الأمر بالولد أو بالإخوة أو بالوادين أو بغيرهم من الأحبة. وبمعنى آخر، فالابتلاء بالموت يكون في فقد الأحبة.وبالتالي، يكون ما سما ......
#-فيروس
#كورونا
#عقاب
#للظالمين
#وعبرة
#للناجين
#وابتلاء
#للذين
#يموتون-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709734
الحوار المتمدن
محمد إنفي - -فيروس كورونا عقاب للظالمين وعبرة للناجين وابتلاء للذين يموتون-