أحمد صبحى منصور : القاموس القرآنى : ثواب ، أثاب ، مثوبة..
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور أولا : ( ثواب ) يأتي في الجزاء الحسن فقط : 1 ـ في الدنيا والآخرة. ( أعظم الثواب ما كان في الدنيا والآخرة معا ) 1 / 1 : قال جل وعلا : ( وَلِيُمَحِّصَ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-١-;-﴾-;- أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٢-;-﴾-;- وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ﴿-;-١-;-٤-;-٣-;-﴾-;- وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ-;- أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ-;- أَعْقَابِكُمْ ۚ-;- وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ-;- عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّـهَ شَيْئًا ۗ-;- وَسَيَجْزِي اللَّـهُ الشَّاكِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٤-;-﴾-;- وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ-;- ) . بعدها قال جل وعلا عن من يريد ثواب الدنيا وثواب الآخرة : ( وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴿-;-آل عمران: ١-;-٤-;-٥-;-﴾-;-1 / 2 : في سياق الوعظ للصحابة في موقعة ( أُحُد ) قال جل وعلا عن بعض الأنبياء السابقين المقاتلين في سبيل الله جل وعلا : ( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ-;- وَاللَّـهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٦-;-﴾-;- وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٧-;-﴾-;- ) ثم قال جل وعلا عن ثوابهم في الدنيا والآخرة : ( فَآتَاهُمُ اللَّـهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّـهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿-;-آل عمران: ١-;-٤-;-٨-;-﴾-;-1 / 3 : وثواب الدنيا والآخرة مُتاح للجميع ، من آمن وعمل صالحا وإتّقى . قال جل وعلا : ( مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّـهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴿-;-النساء: ) ١-;-٣-;-٤-;-﴾-;-2 ـ في الآخرة. : جاء هذا في سورة الكهف . قال جل وعلا : 2 / 1 : ( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ-;- فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ-;- إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ-;- وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ-;- بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ﴿-;-٢-;-٩-;-﴾-;- الكهف ) بعدها قال جل وعلا عن ثواب المتقين : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴿-;-٣-;-٠-;-﴾-;- أُولَـٰ-;-ئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّو ......
#القاموس
#القرآنى
#ثواب
#أثاب
#مثوبة..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691633
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور أولا : ( ثواب ) يأتي في الجزاء الحسن فقط : 1 ـ في الدنيا والآخرة. ( أعظم الثواب ما كان في الدنيا والآخرة معا ) 1 / 1 : قال جل وعلا : ( وَلِيُمَحِّصَ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-١-;-﴾-;- أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٢-;-﴾-;- وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ﴿-;-١-;-٤-;-٣-;-﴾-;- وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ-;- أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ-;- أَعْقَابِكُمْ ۚ-;- وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ-;- عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّـهَ شَيْئًا ۗ-;- وَسَيَجْزِي اللَّـهُ الشَّاكِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٤-;-﴾-;- وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ-;- ) . بعدها قال جل وعلا عن من يريد ثواب الدنيا وثواب الآخرة : ( وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴿-;-آل عمران: ١-;-٤-;-٥-;-﴾-;-1 / 2 : في سياق الوعظ للصحابة في موقعة ( أُحُد ) قال جل وعلا عن بعض الأنبياء السابقين المقاتلين في سبيل الله جل وعلا : ( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ-;- وَاللَّـهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٦-;-﴾-;- وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿-;-١-;-٤-;-٧-;-﴾-;- ) ثم قال جل وعلا عن ثوابهم في الدنيا والآخرة : ( فَآتَاهُمُ اللَّـهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّـهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿-;-آل عمران: ١-;-٤-;-٨-;-﴾-;-1 / 3 : وثواب الدنيا والآخرة مُتاح للجميع ، من آمن وعمل صالحا وإتّقى . قال جل وعلا : ( مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّـهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴿-;-النساء: ) ١-;-٣-;-٤-;-﴾-;-2 ـ في الآخرة. : جاء هذا في سورة الكهف . قال جل وعلا : 2 / 1 : ( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ-;- فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ-;- إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ-;- وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ-;- بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ﴿-;-٢-;-٩-;-﴾-;- الكهف ) بعدها قال جل وعلا عن ثواب المتقين : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴿-;-٣-;-٠-;-﴾-;- أُولَـٰ-;-ئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّو ......
#القاموس
#القرآنى
#ثواب
#أثاب
#مثوبة..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691633
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - القاموس القرآنى : ثواب ، أثاب ، مثوبة..