سلامه ابو زعيتر : الحريات النقابية والنضال المطلبي يؤسس لمجتمع حر
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر يستمد العمل النقابي قوته، من شرعية مطالبه، وامتداده وانتماء أعضاؤه والايمان بالفكرة، والاستعداد للتضحية لتحقيق الهدف، وقد سجل عبر التاريخ النقابي، ملاحم البطولات النقابية والعمالية، والتي تجسدت بنضالات مطلبية ومواجهات كلفت العمال والقيادات النقابية أغلى ما يملكون، فدفعوا فاتورة النضال النقابي من دمائهم وقوت أبنائهم في سبيل تحقيق مطالبهم وحقوقهم وإنصافهم بكرامة وعدالة، هكذا بنى العمال والقيادت النقابية عبر التاريخ قواعد العمل النقابي، وارسوا القيم والمبادئ التي أسست لحرية العمل النقابي، والحق في النضال المطلبي بكل السبل المشروعة والأخلاقية واللاعنفيه وصولا لتحقيق الأهداف والعمل اللائق والكريم والعدالة والانصاف بالتشريعات والقوانين، ما يثير الجدل الحالة التي وصلت لها الحريات النقابية وأشكال النضال النقابي في فلسطين اليوم في ظل المتغيرات والظروف البيئية، وطبيعة الحالة المشوهة التي أصبحت تحكم أي عمل أو نشاط نقابي أو اجتماعي، وهذا يدعو لوقفه، وإعادة دراسة للواقع؟ ومحاولة فهم المستجدات؟ ولماذا تتجه فلسفة العمل النقابي نحو الاستسلام وتقبل الواقع الجديد؟ وتبرير الحالة وتجاهل مصالح الفئات وحجم الضرر الواقع عليهم؟ وضعف الاستجابة لاي تحراك ثوري او نشاط تفعالي لاظهار القضايا والدفاع عنها بقوة وتأثير في ميادين العمل؟اعتقد ان حال التشخيص والتحليل للواقع بات واضحا، فاختلاط الأمور واتساع حالة الاشتباك والانقسام والحصار والاحتلال وسياساته، تؤسس لحالة من الانفصام والتخبط في الشخصية الفلسطينية وخاصة في طبيعة تحديد الأولويات، ومدي التعاطي مع الإشكاليات والقضايا الاجتماعية والاقتصادية، وهذا ما يتناقض مع طبيعة الانسان الفلسطيني الثائر التي تتبلور شخصيته وهويته في بعدها الثوري والوطني التي لا تقبل الخنوع والاستسلام، وهذه الحالة المشوهة والتي سببتها الكثير من العوامل والمؤثرات البيئية والسياسات العصبوية، التي فرغت الانسان من الكثير من القيم والمبادئ والعقائد الثورية التي كانت تطغى على شخصيته في التعامل مع المواقف والحقوق، وحولته لسلبي غير قادر عن التعبير عن مشاكله والدفاع عن مصالحه، ووضعته في حالة من التوتر والانفعال اللارادي المهزوم، هذا خطر جديد يهدد طبيعة الانسان، والتي يصعب علاجه والتدخل لاعادة التوازن للشخصية بطبعها الإنساني والوطني والثوري، فالقاعدة لا تنتظر أن ينتصر الانسان المنكسر لحقوق الاخرين....الخوف والقلق حالة طبيعية في ظل ظروفنا الفلسطينية، وما نواجه من تحديات واشكاليات ومتغيرات سياسية واجتماعية واقتصادية...، لكن؟؟!! الخنوع والاستسلام حالة شاذه وجديدة على شعبنا ونحن نخوض معركة التحرر والبناء الوطني، فكان ومازال الانسان الفلسطيني هو الوقود للثورة ومصدر التغيير والتحدي، وصاحب المبادرة في خطوط المواجهة الأولى دائما بما يملك من قوة وإرادة ثورية وانتماء وإيمان بالقضية وعدالتها، هكذا شعبنا الفلسطيني بما يملك من ثقافة وقيم ومبادئ وعقيدة راسخة بأن الحقوق لا يستهان بها، والتضحية في سبيلها واجبه وحق مشروع، والاصل أن نحافظ على هذه الطبيعة في الانسان الفلسطيني ونعززها ونطورها، لا أن نقهرها بالظلم والتنكر لحقوقه، فالثائر والفدائي يملك ما لا يملكه الانسان العادي من عزيمة، وقوة الشكيمة، والانتماء والمشاعر الصادقة للعطاء والاستعداد للتضحية في سبيل عدالة القضية وحماية الحقوق الوطنية والاجتماعية، وهو ما نحتاجه في الانسان في ظل استمرار معركة التحرر الوطني وبناء المجتمع والانسان الفلسطيني.أن الحالة النقابية والحريات والنضال المطلبي اليوم في أسوء وأضعف حالتها، ارتب ......
#الحريات
#النقابية
#والنضال
#المطلبي
#يؤسس
#لمجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701380
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر يستمد العمل النقابي قوته، من شرعية مطالبه، وامتداده وانتماء أعضاؤه والايمان بالفكرة، والاستعداد للتضحية لتحقيق الهدف، وقد سجل عبر التاريخ النقابي، ملاحم البطولات النقابية والعمالية، والتي تجسدت بنضالات مطلبية ومواجهات كلفت العمال والقيادات النقابية أغلى ما يملكون، فدفعوا فاتورة النضال النقابي من دمائهم وقوت أبنائهم في سبيل تحقيق مطالبهم وحقوقهم وإنصافهم بكرامة وعدالة، هكذا بنى العمال والقيادت النقابية عبر التاريخ قواعد العمل النقابي، وارسوا القيم والمبادئ التي أسست لحرية العمل النقابي، والحق في النضال المطلبي بكل السبل المشروعة والأخلاقية واللاعنفيه وصولا لتحقيق الأهداف والعمل اللائق والكريم والعدالة والانصاف بالتشريعات والقوانين، ما يثير الجدل الحالة التي وصلت لها الحريات النقابية وأشكال النضال النقابي في فلسطين اليوم في ظل المتغيرات والظروف البيئية، وطبيعة الحالة المشوهة التي أصبحت تحكم أي عمل أو نشاط نقابي أو اجتماعي، وهذا يدعو لوقفه، وإعادة دراسة للواقع؟ ومحاولة فهم المستجدات؟ ولماذا تتجه فلسفة العمل النقابي نحو الاستسلام وتقبل الواقع الجديد؟ وتبرير الحالة وتجاهل مصالح الفئات وحجم الضرر الواقع عليهم؟ وضعف الاستجابة لاي تحراك ثوري او نشاط تفعالي لاظهار القضايا والدفاع عنها بقوة وتأثير في ميادين العمل؟اعتقد ان حال التشخيص والتحليل للواقع بات واضحا، فاختلاط الأمور واتساع حالة الاشتباك والانقسام والحصار والاحتلال وسياساته، تؤسس لحالة من الانفصام والتخبط في الشخصية الفلسطينية وخاصة في طبيعة تحديد الأولويات، ومدي التعاطي مع الإشكاليات والقضايا الاجتماعية والاقتصادية، وهذا ما يتناقض مع طبيعة الانسان الفلسطيني الثائر التي تتبلور شخصيته وهويته في بعدها الثوري والوطني التي لا تقبل الخنوع والاستسلام، وهذه الحالة المشوهة والتي سببتها الكثير من العوامل والمؤثرات البيئية والسياسات العصبوية، التي فرغت الانسان من الكثير من القيم والمبادئ والعقائد الثورية التي كانت تطغى على شخصيته في التعامل مع المواقف والحقوق، وحولته لسلبي غير قادر عن التعبير عن مشاكله والدفاع عن مصالحه، ووضعته في حالة من التوتر والانفعال اللارادي المهزوم، هذا خطر جديد يهدد طبيعة الانسان، والتي يصعب علاجه والتدخل لاعادة التوازن للشخصية بطبعها الإنساني والوطني والثوري، فالقاعدة لا تنتظر أن ينتصر الانسان المنكسر لحقوق الاخرين....الخوف والقلق حالة طبيعية في ظل ظروفنا الفلسطينية، وما نواجه من تحديات واشكاليات ومتغيرات سياسية واجتماعية واقتصادية...، لكن؟؟!! الخنوع والاستسلام حالة شاذه وجديدة على شعبنا ونحن نخوض معركة التحرر والبناء الوطني، فكان ومازال الانسان الفلسطيني هو الوقود للثورة ومصدر التغيير والتحدي، وصاحب المبادرة في خطوط المواجهة الأولى دائما بما يملك من قوة وإرادة ثورية وانتماء وإيمان بالقضية وعدالتها، هكذا شعبنا الفلسطيني بما يملك من ثقافة وقيم ومبادئ وعقيدة راسخة بأن الحقوق لا يستهان بها، والتضحية في سبيلها واجبه وحق مشروع، والاصل أن نحافظ على هذه الطبيعة في الانسان الفلسطيني ونعززها ونطورها، لا أن نقهرها بالظلم والتنكر لحقوقه، فالثائر والفدائي يملك ما لا يملكه الانسان العادي من عزيمة، وقوة الشكيمة، والانتماء والمشاعر الصادقة للعطاء والاستعداد للتضحية في سبيل عدالة القضية وحماية الحقوق الوطنية والاجتماعية، وهو ما نحتاجه في الانسان في ظل استمرار معركة التحرر الوطني وبناء المجتمع والانسان الفلسطيني.أن الحالة النقابية والحريات والنضال المطلبي اليوم في أسوء وأضعف حالتها، ارتب ......
#الحريات
#النقابية
#والنضال
#المطلبي
#يؤسس
#لمجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701380
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - الحريات النقابية والنضال المطلبي يؤسس لمجتمع حر
رزاق آل لطس : نحو ثقافه مروريه أفضل لمجتمع أكثر سلامه
#الحوار_المتمدن
#رزاق_آل_لطس برغم الجهود الكبيرة المبذولة من الأجهزة التشريعية والشرطية والقضائية في سن تشريعات وتغليظ العقوبات على مخالفي قواعد المرور ومحاولة تطبيق هذه العقوبات إلا أنه يمكن القول بأننا نعيش حالة من عدم الإلتزام بقواعد المرور لأغلب قادة المركبات تتمثل في عدة سلوكيات سلبية منها: السرعة الزائدة ومحاولة الهروب من الكاميرات وعدم الالتزام بالحارة المرورية وعدم الالتزام بمسافة كافية بين المركبات التي أمامك وغيرها من السلوكيات السلبية. وقد تؤدي هذه السلوكيات السلبية للعديد من قادة المركبات يوميا إلى مئات وقد تصل إلى آلاف الحوادث المرورية بما تحمله من إصابات بشرية ووفيات وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة؛ بما قد يؤكد عدم كفاية هذه الجهود التشريعية والشرطية والقضائية بمفردها-برغم أهميتها الشديدة- لتؤتي الثمار المنشودة، مع ضرورة التأكيد على رفع عمر الذي يسمح فيه للفرد بقيادة المركبة إلى 21 عاما وهو سن الرشد؛ حيث ليس من المنطقي أن يكون هذا هو السن الذي يتم فيه رفع الوصاية عن الفرد ليسمح له بإدارة أمواله، بينما ينخفض السن الذي يسمح فيه لقائد المركبة بقيادة حياته وحياة الآخرين عن سن الرشد.والسؤال الذي قد يطرح نفسه: لماذا الجهود التشريعية والشرطية والقضائية برغم أهميتها الشديدة غير كافية بمفردها للقضاء على ظاهرة عدم التزام أغلب قادة المركبات بقواعد المرور؟ ويمكن أن تكون الإجابة المنطقية: أننا بحاجة إلى تعديل سلوكيات قادة المركبات والمارة، ويتطلب تعديل السلوك تغيير في ثقافة الأفراد والعنصر الوراثي DNA لهذه الثقافة؛ وبالتالي هذا التغيير الثقافي يحتاج إلى وسائل أخرى بجانب الوسائل القانونية والشرطية من وسائل تعليمية وتثقيفية وإعلامية ودينية؛ وهو ما قد يقودنا إلى نتيجة مهمة مفادها أننا بحاجة إلى أجهزة أخرى في الدولة تمتلك هذا الوسائل لتتكامل الصورة نحو ثقافة مرورية جديدة يمكن أن تترسخ في أذهان الأفراد. والسؤال الآخر الذي قد يطرح نفسه هو: ما هي هذه الثقافة المرورية الجديدة؟ الإجابة قد تكون في ضرورة ترسيخ قيم ومعتقدات في عقلية وضمير الأفراد بشأن العديد من المسلمات والقواعد المرورية التي تتابع في تسلسل منطقي، على النحو التالي:وهكذا تظهر أهمية تكاتف أجهزة الدولة الأخرى مع الأجهزة التشريعية والشرطية والقضائية للقضاء على ظاهرة عدم إلتزام أغلب قادة المركبات بقواعد المرور على النحو الآتي:* من المهم بمكان تدريس مادة الأخلاق في مختلف المراحل التعليمية وأن تتضمن قواعد وآداب المرور.* من الضروري أن تشجع الأفلام والمسرحيات والمسلسلات من خلال مشهد واحد على الأقل على خطورة عدم الالتزام بقواعد وآداب المرور، مع إمكانية وجود فاصل إعلاني صغير عن الآثار الكارثية لعدم الالتزام بقواعد وآداب المرور.* من الأهمية بمكان، أن تتضمن المواعظ الدينية الأسبوعية في المساجد والكنائس حرمة مخالفة قواعد وآداب المرور.* من المهم وجود بعض قواعد وآداب المرور بعبارات مقتضبة جدا وجذابة مكتوبة في أي مكان بارز في مختلف الصحف والمجلات، والكتب الدراسية والعامة والكراسات.* من الضروري وجود لافتات في الشوارع في عبارات مقتضبة جذابة عن خطورة عدم الالتزام بقواعد وآداب المرور. وأخيرا يجب أن تتضافر جهود كافة أجهزة الدولة من تعليمية وتثقيفية ودينية وإعلامية وإدارة محلية مع أجهزة الدولة التشريعية والشرطية والقضائية للقضاء على عدم التزام أغلب قادة المركبات بقواعد المرور وبما يحمله من عواقب كارثية، وذلك عبر إنشاء مركز وطني لسلامة المر ......
#ثقافه
#مروريه
#أفضل
#لمجتمع
#أكثر
#سلامه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744689
#الحوار_المتمدن
#رزاق_آل_لطس برغم الجهود الكبيرة المبذولة من الأجهزة التشريعية والشرطية والقضائية في سن تشريعات وتغليظ العقوبات على مخالفي قواعد المرور ومحاولة تطبيق هذه العقوبات إلا أنه يمكن القول بأننا نعيش حالة من عدم الإلتزام بقواعد المرور لأغلب قادة المركبات تتمثل في عدة سلوكيات سلبية منها: السرعة الزائدة ومحاولة الهروب من الكاميرات وعدم الالتزام بالحارة المرورية وعدم الالتزام بمسافة كافية بين المركبات التي أمامك وغيرها من السلوكيات السلبية. وقد تؤدي هذه السلوكيات السلبية للعديد من قادة المركبات يوميا إلى مئات وقد تصل إلى آلاف الحوادث المرورية بما تحمله من إصابات بشرية ووفيات وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة؛ بما قد يؤكد عدم كفاية هذه الجهود التشريعية والشرطية والقضائية بمفردها-برغم أهميتها الشديدة- لتؤتي الثمار المنشودة، مع ضرورة التأكيد على رفع عمر الذي يسمح فيه للفرد بقيادة المركبة إلى 21 عاما وهو سن الرشد؛ حيث ليس من المنطقي أن يكون هذا هو السن الذي يتم فيه رفع الوصاية عن الفرد ليسمح له بإدارة أمواله، بينما ينخفض السن الذي يسمح فيه لقائد المركبة بقيادة حياته وحياة الآخرين عن سن الرشد.والسؤال الذي قد يطرح نفسه: لماذا الجهود التشريعية والشرطية والقضائية برغم أهميتها الشديدة غير كافية بمفردها للقضاء على ظاهرة عدم التزام أغلب قادة المركبات بقواعد المرور؟ ويمكن أن تكون الإجابة المنطقية: أننا بحاجة إلى تعديل سلوكيات قادة المركبات والمارة، ويتطلب تعديل السلوك تغيير في ثقافة الأفراد والعنصر الوراثي DNA لهذه الثقافة؛ وبالتالي هذا التغيير الثقافي يحتاج إلى وسائل أخرى بجانب الوسائل القانونية والشرطية من وسائل تعليمية وتثقيفية وإعلامية ودينية؛ وهو ما قد يقودنا إلى نتيجة مهمة مفادها أننا بحاجة إلى أجهزة أخرى في الدولة تمتلك هذا الوسائل لتتكامل الصورة نحو ثقافة مرورية جديدة يمكن أن تترسخ في أذهان الأفراد. والسؤال الآخر الذي قد يطرح نفسه هو: ما هي هذه الثقافة المرورية الجديدة؟ الإجابة قد تكون في ضرورة ترسيخ قيم ومعتقدات في عقلية وضمير الأفراد بشأن العديد من المسلمات والقواعد المرورية التي تتابع في تسلسل منطقي، على النحو التالي:وهكذا تظهر أهمية تكاتف أجهزة الدولة الأخرى مع الأجهزة التشريعية والشرطية والقضائية للقضاء على ظاهرة عدم إلتزام أغلب قادة المركبات بقواعد المرور على النحو الآتي:* من المهم بمكان تدريس مادة الأخلاق في مختلف المراحل التعليمية وأن تتضمن قواعد وآداب المرور.* من الضروري أن تشجع الأفلام والمسرحيات والمسلسلات من خلال مشهد واحد على الأقل على خطورة عدم الالتزام بقواعد وآداب المرور، مع إمكانية وجود فاصل إعلاني صغير عن الآثار الكارثية لعدم الالتزام بقواعد وآداب المرور.* من الأهمية بمكان، أن تتضمن المواعظ الدينية الأسبوعية في المساجد والكنائس حرمة مخالفة قواعد وآداب المرور.* من المهم وجود بعض قواعد وآداب المرور بعبارات مقتضبة جدا وجذابة مكتوبة في أي مكان بارز في مختلف الصحف والمجلات، والكتب الدراسية والعامة والكراسات.* من الضروري وجود لافتات في الشوارع في عبارات مقتضبة جذابة عن خطورة عدم الالتزام بقواعد وآداب المرور. وأخيرا يجب أن تتضافر جهود كافة أجهزة الدولة من تعليمية وتثقيفية ودينية وإعلامية وإدارة محلية مع أجهزة الدولة التشريعية والشرطية والقضائية للقضاء على عدم التزام أغلب قادة المركبات بقواعد المرور وبما يحمله من عواقب كارثية، وذلك عبر إنشاء مركز وطني لسلامة المر ......
#ثقافه
#مروريه
#أفضل
#لمجتمع
#أكثر
#سلامه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744689
الحوار المتمدن
رزاق آل لطس - نحو ثقافه مروريه أفضل لمجتمع أكثر سلامه