يوسف حمك : السياسة و الدين وجهان للعملة ذاتها .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك حينما يجثم القدر على رقبة الأحلام حتى تفارق الحياة ، و تترجل الأمنيات عن صهوة عرش التمني ، و تنطفئ الوعود بارتطامها على صخرة الواقع كانطفاء فقاعات الماء ، و تغيب الأصوات الحرة وسط قراع سيوف الطائفية ، و يُمنع الهواء للوصول إلى رئتي كل طالبٍ للحياة الكريمة من قبل موروث الجاهلين و نعيق زمرة الفاشلين .... حينها تشل حركة الإبداع بفعل صراع الأحقية بالجلوس على كرسي السلطة . المنافذ تُسد لعدم استقبال الجديد ، و إسباغ صفة التبجيل الربوبيِّ على النصوص العتيقة ، و إقفال الذهن المتوقد للقبول برفع شأن الرموز عالياً و الانحناء لهم . التمهيد لبلورة نمطٍ وحيدٍ من الفكر و هيمنته على العقل ، بتقديم أحد الرموز على أنه الزعيم الأوحد ، و رؤيته هي المرجعية العليا لفرض الطاعة و الامتثال له بلا ترددٍ . إرثٌ غيبيٌّ بهويةٍ طائفيةٍ ، يُنفخ فيه إلى حد الاعتقاد بمقدرته الفائقة ، و جعله شرياناً فريداً ، يغذي العقل بالأفكار البدائية المتشددة ، و تضييق سعة الإدراك لكبح تقدم المجتمع . طقوسٌ مبنيةٌ على أنقاض الجهل الجليل ، و تلقين ميراثٍ خرافيٍّ مضادٍ للفكر المستنير ، ليكون مصدر لعنةٍ رخيصةٍ على المخالفين و الرافضين لنظام القطيع الممنهج ، ترسيخاً لمكانة رواد الموت ، و تمجيداً لرموز العبودية ، فشموخاً لمنزلة تماثيل العار ...( طغيانٌ .. كراهيةٌ .. نفاقٌ .. استبدادٌ .. عنفٌ .. ارتزاقٌ .. لصوصيةٌ.. تراتبيةٌ .. تلقينٌ .. ذبحٌ .. ظلامٌ .. جهلٌ .. فاقةٌ .. فسادٌ .. قهرٌ .. سبيٌ .. دمارٌ .. غطرسةٌ .. خيبةٌ .. إقصاءٌ .. جمودٌ .. جشعٌ .. خوفٌ .. كوارثٌ .. مجازرٌ .. ابتزازٌ .. غدرٌ .. خيانةٌ .. خرافةٌ ...... ) منظومةٌ متكاملةٌ ممزوجةٌ بالعبودية منبثقةٌ من عمق الكهوف المظلمة ، قائمةٌ على الخداع و التناقض ، تصب في قالب الموت و الفناء . تبناها القادمون من القفقاس ، و أخذوا المبادرة من أصحابها ، للسير على خطاهم في الغزو و التوسع و بسط النفوذ ، بتطبيق قانون البداوة الهمجيِّ الذي لا يواكب العصر بالمطلق . تفشي حمى الجهل ، و انتشار طاعون الغفلة بتفجير براكين أساطير الأولين ، و غناءٌ خارج نطاق الحياة ، و دعوةٌ صريحةٌ لهلاكٍ محتمٍ . قيمٌ مضللةٌ كالسراب مشحونةٌ بالقدسية للعقل ملازمٌ ، يسدل الستار عن التفكير الوهَّاج ، لاختصار مسافة قطع الهواء عن الأنفاس المتمردة ، و اغتيال كل الأرواح العنيدة . كي يحتضر الجمال ، و يلقي الفرح حتفه ، و تتوه المواهب في دوامة اللؤم المساهمة في ضمور النبوغ و الكياسة ، لاتساع رقعة البلاهة و الجهل ، فينازع الإبداع موته الأبديَّ .لتسيير الأمور حسب وجهتها السليمة يجب تغيير النصوص ، و تبديل الثوابت ، برفع غطاء شرعية الكتب المقدسة عن رؤوس الحكام الذين يحكمون بموجبها . فالطغاة كلهم يقتلون و يدمرون برفع الكتب المقدسة ( القرآن و الإنجيل و التوراة ) عالياً ، لخداع الناس و إيهامهم بأن الله معهم ، و يأذن لهم في ارتكاب المجازر ، و اجهاض ثقافة النهوض ، و إطفاء شعلة الحياة للأبد . ......
#السياسة
#الدين
#وجهان
#للعملة
#ذاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685188
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك حينما يجثم القدر على رقبة الأحلام حتى تفارق الحياة ، و تترجل الأمنيات عن صهوة عرش التمني ، و تنطفئ الوعود بارتطامها على صخرة الواقع كانطفاء فقاعات الماء ، و تغيب الأصوات الحرة وسط قراع سيوف الطائفية ، و يُمنع الهواء للوصول إلى رئتي كل طالبٍ للحياة الكريمة من قبل موروث الجاهلين و نعيق زمرة الفاشلين .... حينها تشل حركة الإبداع بفعل صراع الأحقية بالجلوس على كرسي السلطة . المنافذ تُسد لعدم استقبال الجديد ، و إسباغ صفة التبجيل الربوبيِّ على النصوص العتيقة ، و إقفال الذهن المتوقد للقبول برفع شأن الرموز عالياً و الانحناء لهم . التمهيد لبلورة نمطٍ وحيدٍ من الفكر و هيمنته على العقل ، بتقديم أحد الرموز على أنه الزعيم الأوحد ، و رؤيته هي المرجعية العليا لفرض الطاعة و الامتثال له بلا ترددٍ . إرثٌ غيبيٌّ بهويةٍ طائفيةٍ ، يُنفخ فيه إلى حد الاعتقاد بمقدرته الفائقة ، و جعله شرياناً فريداً ، يغذي العقل بالأفكار البدائية المتشددة ، و تضييق سعة الإدراك لكبح تقدم المجتمع . طقوسٌ مبنيةٌ على أنقاض الجهل الجليل ، و تلقين ميراثٍ خرافيٍّ مضادٍ للفكر المستنير ، ليكون مصدر لعنةٍ رخيصةٍ على المخالفين و الرافضين لنظام القطيع الممنهج ، ترسيخاً لمكانة رواد الموت ، و تمجيداً لرموز العبودية ، فشموخاً لمنزلة تماثيل العار ...( طغيانٌ .. كراهيةٌ .. نفاقٌ .. استبدادٌ .. عنفٌ .. ارتزاقٌ .. لصوصيةٌ.. تراتبيةٌ .. تلقينٌ .. ذبحٌ .. ظلامٌ .. جهلٌ .. فاقةٌ .. فسادٌ .. قهرٌ .. سبيٌ .. دمارٌ .. غطرسةٌ .. خيبةٌ .. إقصاءٌ .. جمودٌ .. جشعٌ .. خوفٌ .. كوارثٌ .. مجازرٌ .. ابتزازٌ .. غدرٌ .. خيانةٌ .. خرافةٌ ...... ) منظومةٌ متكاملةٌ ممزوجةٌ بالعبودية منبثقةٌ من عمق الكهوف المظلمة ، قائمةٌ على الخداع و التناقض ، تصب في قالب الموت و الفناء . تبناها القادمون من القفقاس ، و أخذوا المبادرة من أصحابها ، للسير على خطاهم في الغزو و التوسع و بسط النفوذ ، بتطبيق قانون البداوة الهمجيِّ الذي لا يواكب العصر بالمطلق . تفشي حمى الجهل ، و انتشار طاعون الغفلة بتفجير براكين أساطير الأولين ، و غناءٌ خارج نطاق الحياة ، و دعوةٌ صريحةٌ لهلاكٍ محتمٍ . قيمٌ مضللةٌ كالسراب مشحونةٌ بالقدسية للعقل ملازمٌ ، يسدل الستار عن التفكير الوهَّاج ، لاختصار مسافة قطع الهواء عن الأنفاس المتمردة ، و اغتيال كل الأرواح العنيدة . كي يحتضر الجمال ، و يلقي الفرح حتفه ، و تتوه المواهب في دوامة اللؤم المساهمة في ضمور النبوغ و الكياسة ، لاتساع رقعة البلاهة و الجهل ، فينازع الإبداع موته الأبديَّ .لتسيير الأمور حسب وجهتها السليمة يجب تغيير النصوص ، و تبديل الثوابت ، برفع غطاء شرعية الكتب المقدسة عن رؤوس الحكام الذين يحكمون بموجبها . فالطغاة كلهم يقتلون و يدمرون برفع الكتب المقدسة ( القرآن و الإنجيل و التوراة ) عالياً ، لخداع الناس و إيهامهم بأن الله معهم ، و يأذن لهم في ارتكاب المجازر ، و اجهاض ثقافة النهوض ، و إطفاء شعلة الحياة للأبد . ......
#السياسة
#الدين
#وجهان
#للعملة
#ذاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685188
الحوار المتمدن
يوسف حمك - السياسة و الدين وجهان للعملة ذاتها .
سالم عاقل : الوَجه الآخَر لِلعُملَة ما بَينَ الشَيطان والرَحمن
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل منذ الطفولة يسمع الطفل المسلم عن الديان الرحمن الرحيم، وعن الوجه الآخر للديان المتمثل في الشيطان ، فيجعلوه يراه ويتصوره لعينا شريرا، ويعلموه أن طعامهم لن يكون مباركا إلا اذا لعنوه كل لحظة وحين، ويصورون له إن ذِكرَ الرحمن كاف لطرد ابليس، وعليه ان يقوم بالبسملة والحوقلة كل لحظة وحين وهو يطارد ويحارب ابليس اللعين، المخلوق الذي ورثوه عن خيال جدودهم ساكني وادي عبقر، وعندما يكبر هذا الطفل يكون رأسه نظيفا جدا من ادران وميكروب العقل، فيمضي وراء الوهم حينا، وأحيانا يطارد دونكيشوتات صغيرة طواحين الهواء، تدعى الشياطين والجان، هكذا علمه الأب والإمام وتعلم عنه آباءه ليرشدوا الصبي لتيه يدعى الإسلام، وان البركة تحل حين يرحل ذلك اللعين الشرير، وبينما كنت أحاول ان أرى ثنائية الخير والشر، البناء والهدم في ثنائية الرحمن والشيطان في كتاب سجع الكهان، وجدت ان صفاتهما تكاد تتطابق أحيانا كثيرة ما بين البناء والهدم، فكلاهما يساعد من يتبعه، وكلاهما ينتقم من الخصم، فلا الشيطان شر مطلق، ولا الرحمن خير مطلق، فرحمة الرحمن الرحيم محصورة في جزء من الناس (اتباعه) وليس كل الناس، كما ان كلاهما يحمل في ذاته الخير والشر، كلاهما عكس وجه الاخر، المظلم او المنير، أي اذا غاب احدهما ظهر الاخر (غاب القط العب يا فأر)، ولو راجعت الإسلام من خلال الاحاديث والقران بتأني، لأدركت أمرا واحدا وهو وحدة الشيطان والديان الرحمن، فكلاهما الوجه الدال على الآخر، لان هناك الكثير جدا من الصفات المشتركة بين الله اكبر (الخير) والشيطان (الشر)، ولو اردنا معرفة الخير والشر، يجب البدء من تعريف الخير والشر في الإسلام، فنجد ان تعريف أحدهما يغني عن تعريف الاخر، وينطبق عليهما قانون نيوتن الثالث:{أن لكل فعل (الخير) رد فعل (الشر) مساوياً له في المقدار ومعاكساً له في الاتجاه، ويعملان على الخط نفسه (الانسان)}، وهذا القانون ينطبق حرفيا على الله اكبر (هبل) ورديفه الشيطان، لان هناك الكثير جدا من الصفات المشتركة بين الله اكبر (الخير) والشيطان (الشر)، وطبعا مصدر المشابهة من القران حصرا، ليس فقط تشابه بل تعاون استراتيجي{أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} (مريم 83)،{وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ، إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (ابراهيم22) {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ}(الحشر16) ،{قَالَ (الله) فَاخْرُجْ مِنْهَا (الشيطان) فَإِنَّكَ رَجِيمٌ وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ … قَالَ (الشيطان) رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ، قَالَ (الله) هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ}، فيا سادة انه حوار وعهد بين الله أكبر والشيطان، والشيطان يقول لله اكبر بما انك أغويتني سأضل أبناء أدم وأغويهم، والله اكبر يؤكد بأن هذا هو صراطه المستقيم، فيا لبراءة الشيطان، فالمسكين ينفذ صراط الله اكبر المستقيم ليس الا، والأغرب من هذا ان كلاهما كلي الوجود، أي يتواجدان في كل مكان وزمان، فالله اكبر في ك ......
#الوَجه
#الآخَر
#لِلعُملَة
#بَينَ
#الشَيطان
#والرَحمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734282
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل منذ الطفولة يسمع الطفل المسلم عن الديان الرحمن الرحيم، وعن الوجه الآخر للديان المتمثل في الشيطان ، فيجعلوه يراه ويتصوره لعينا شريرا، ويعلموه أن طعامهم لن يكون مباركا إلا اذا لعنوه كل لحظة وحين، ويصورون له إن ذِكرَ الرحمن كاف لطرد ابليس، وعليه ان يقوم بالبسملة والحوقلة كل لحظة وحين وهو يطارد ويحارب ابليس اللعين، المخلوق الذي ورثوه عن خيال جدودهم ساكني وادي عبقر، وعندما يكبر هذا الطفل يكون رأسه نظيفا جدا من ادران وميكروب العقل، فيمضي وراء الوهم حينا، وأحيانا يطارد دونكيشوتات صغيرة طواحين الهواء، تدعى الشياطين والجان، هكذا علمه الأب والإمام وتعلم عنه آباءه ليرشدوا الصبي لتيه يدعى الإسلام، وان البركة تحل حين يرحل ذلك اللعين الشرير، وبينما كنت أحاول ان أرى ثنائية الخير والشر، البناء والهدم في ثنائية الرحمن والشيطان في كتاب سجع الكهان، وجدت ان صفاتهما تكاد تتطابق أحيانا كثيرة ما بين البناء والهدم، فكلاهما يساعد من يتبعه، وكلاهما ينتقم من الخصم، فلا الشيطان شر مطلق، ولا الرحمن خير مطلق، فرحمة الرحمن الرحيم محصورة في جزء من الناس (اتباعه) وليس كل الناس، كما ان كلاهما يحمل في ذاته الخير والشر، كلاهما عكس وجه الاخر، المظلم او المنير، أي اذا غاب احدهما ظهر الاخر (غاب القط العب يا فأر)، ولو راجعت الإسلام من خلال الاحاديث والقران بتأني، لأدركت أمرا واحدا وهو وحدة الشيطان والديان الرحمن، فكلاهما الوجه الدال على الآخر، لان هناك الكثير جدا من الصفات المشتركة بين الله اكبر (الخير) والشيطان (الشر)، ولو اردنا معرفة الخير والشر، يجب البدء من تعريف الخير والشر في الإسلام، فنجد ان تعريف أحدهما يغني عن تعريف الاخر، وينطبق عليهما قانون نيوتن الثالث:{أن لكل فعل (الخير) رد فعل (الشر) مساوياً له في المقدار ومعاكساً له في الاتجاه، ويعملان على الخط نفسه (الانسان)}، وهذا القانون ينطبق حرفيا على الله اكبر (هبل) ورديفه الشيطان، لان هناك الكثير جدا من الصفات المشتركة بين الله اكبر (الخير) والشيطان (الشر)، وطبعا مصدر المشابهة من القران حصرا، ليس فقط تشابه بل تعاون استراتيجي{أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} (مريم 83)،{وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ، إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (ابراهيم22) {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ}(الحشر16) ،{قَالَ (الله) فَاخْرُجْ مِنْهَا (الشيطان) فَإِنَّكَ رَجِيمٌ وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ … قَالَ (الشيطان) رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ، قَالَ (الله) هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ}، فيا سادة انه حوار وعهد بين الله أكبر والشيطان، والشيطان يقول لله اكبر بما انك أغويتني سأضل أبناء أدم وأغويهم، والله اكبر يؤكد بأن هذا هو صراطه المستقيم، فيا لبراءة الشيطان، فالمسكين ينفذ صراط الله اكبر المستقيم ليس الا، والأغرب من هذا ان كلاهما كلي الوجود، أي يتواجدان في كل مكان وزمان، فالله اكبر في ك ......
#الوَجه
#الآخَر
#لِلعُملَة
#بَينَ
#الشَيطان
#والرَحمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734282
الحوار المتمدن
سالم عاقل - الوَجه الآخَر لِلعُملَة ما بَينَ الشَيطان والرَحمن