محمد بوعلام عصامي : التيارات العنصرية ذات العقلية الإمبريالية الفاشستية وراء تماطل الإدارة الفرنسية عن الاعتذار للجزائر وإفريقيا عن جرائم ضد الإنسانية إبان الحقبة الاستعمارية الإمبريالية
#الحوار_المتمدن
#محمد_بوعلام_عصامي ماهي أسباب وخلفيات تماطل فرنسا عن الاعتذار على جرائم ضد الإنسانية ارتكبتها إبان الحقبة الإمبريالية الاستعمارية في الجزائر وإفريقيا جنوب الصحراء، والتي مازالت بعض آثارها البشعة مستمرة إلى اليوم. يمكن تلخيص ذلك في عدة أسباب أهمها:الاعتذار ستنجم عنه عدة مطالب منها الرفع والإفراج عن عدة وثائق ومعطيات والمطالب باستجواب جينرالات وعسكريين مازالو على قيد الحياة ملزمون بالبقاء في حالة صمت وعدم الخروج الإعلامي والاستجواب في تحقيقات متعلقة بجرائم ضد الإنسانية ارتكبت بشكل بشع تركزت خصوصا في الجزائر وإفريقيا جنوب الصحراء وحروب الهند الصينية التي جلبت إليها فرنسا مرتزقة من مستعمراتها السابقة ارتكبوا بدورهم جرائم بشعة تحت القيادة واللواء الفرنسي.استمرار العجرفة والنظرة الفاشستية الدونية للعقلية الإستعمارية الإمبريالية إزاء شعوب دول الجنوب في الجزائر وللمنطقة المغاربية وإفريقيا جنوب الصحراء.. هذه النظرة النازية العنصرية الإمبريالية تمنع بعض التيارات من ولوج باب الاعتذار والاعتراف بالجرائم والتصالح مع ذاتها ومع شعوب دول إفريقيا من باب الشفافية والمنطق وسيادة القانون... وهذا سيفتح أيضا مزيدا من الضغوطات على دول أخرى تنهج سياسة العجرفة والعنف المعنوي ضد ضحايا الماضي كجرائم تركيا ضد الأرمن وجرائم بلجيكا في الكونغو وكيف حوّلتها آنذاك إلى أرض الأيادي المقطوعة.. تعتقد فرنسا أن الاعتذار سيضر بها وهي تريد دائما أن تقدم نفسها بصورة الدولة الديمقراطية الراعية لحقوق الإنسان والسلام العالمي .. بينما في حقيقة الأمر الاعتذار لن يضر بفرنسا بل سيخدمها ثقافيا وسياسيا كما سيخدم حقوق الإنسان وقيم العدالة في العالم.التماطل والتأجيل لن يزيد الأمور إلا تعقيدا مع إبقاء ملفات حقوقية شائكة في طي الانتظار ولكن لن تذهب إلى طي النسيان أبدا.. مهما بلغ ضعف الضحايا ومهما بلغت عجرفة بعض التيارات المتطرفة والعنصرية في فرنسا..#جرائم_فرنسا_في_الحزائر#جرائم_فرنسا_في_إفريقيا#إفريقيا#حقوق_الإنسان ......
#التيارات
#العنصرية
#العقلية
#الإمبريالية
#الفاشستية
#وراء
#تماطل
#الإدارة
#الفرنسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706674
#الحوار_المتمدن
#محمد_بوعلام_عصامي ماهي أسباب وخلفيات تماطل فرنسا عن الاعتذار على جرائم ضد الإنسانية ارتكبتها إبان الحقبة الإمبريالية الاستعمارية في الجزائر وإفريقيا جنوب الصحراء، والتي مازالت بعض آثارها البشعة مستمرة إلى اليوم. يمكن تلخيص ذلك في عدة أسباب أهمها:الاعتذار ستنجم عنه عدة مطالب منها الرفع والإفراج عن عدة وثائق ومعطيات والمطالب باستجواب جينرالات وعسكريين مازالو على قيد الحياة ملزمون بالبقاء في حالة صمت وعدم الخروج الإعلامي والاستجواب في تحقيقات متعلقة بجرائم ضد الإنسانية ارتكبت بشكل بشع تركزت خصوصا في الجزائر وإفريقيا جنوب الصحراء وحروب الهند الصينية التي جلبت إليها فرنسا مرتزقة من مستعمراتها السابقة ارتكبوا بدورهم جرائم بشعة تحت القيادة واللواء الفرنسي.استمرار العجرفة والنظرة الفاشستية الدونية للعقلية الإستعمارية الإمبريالية إزاء شعوب دول الجنوب في الجزائر وللمنطقة المغاربية وإفريقيا جنوب الصحراء.. هذه النظرة النازية العنصرية الإمبريالية تمنع بعض التيارات من ولوج باب الاعتذار والاعتراف بالجرائم والتصالح مع ذاتها ومع شعوب دول إفريقيا من باب الشفافية والمنطق وسيادة القانون... وهذا سيفتح أيضا مزيدا من الضغوطات على دول أخرى تنهج سياسة العجرفة والعنف المعنوي ضد ضحايا الماضي كجرائم تركيا ضد الأرمن وجرائم بلجيكا في الكونغو وكيف حوّلتها آنذاك إلى أرض الأيادي المقطوعة.. تعتقد فرنسا أن الاعتذار سيضر بها وهي تريد دائما أن تقدم نفسها بصورة الدولة الديمقراطية الراعية لحقوق الإنسان والسلام العالمي .. بينما في حقيقة الأمر الاعتذار لن يضر بفرنسا بل سيخدمها ثقافيا وسياسيا كما سيخدم حقوق الإنسان وقيم العدالة في العالم.التماطل والتأجيل لن يزيد الأمور إلا تعقيدا مع إبقاء ملفات حقوقية شائكة في طي الانتظار ولكن لن تذهب إلى طي النسيان أبدا.. مهما بلغ ضعف الضحايا ومهما بلغت عجرفة بعض التيارات المتطرفة والعنصرية في فرنسا..#جرائم_فرنسا_في_الحزائر#جرائم_فرنسا_في_إفريقيا#إفريقيا#حقوق_الإنسان ......
#التيارات
#العنصرية
#العقلية
#الإمبريالية
#الفاشستية
#وراء
#تماطل
#الإدارة
#الفرنسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706674
الحوار المتمدن
محمد بوعلام عصامي - التيارات العنصرية ذات العقلية الإمبريالية الفاشستية وراء تماطل الإدارة الفرنسية عن الاعتذار للجزائر وإفريقيا…