سمير دويكات : هذا الطفل البيتاوي يمثلني
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات 1 يمثلني ذلك الطفلالبيتاويالفلسطينيالثائرالمقيم فوق الجبليصارعيقارعمستوطني الارهابزعران التلاليهاجم الغزاةيزعجهمويقلق منامهم وسكون احتلالهموليلهمفيرعب فيهمقلوبهم وعيونهميداعب الشجروتراب الارضوصخور الجبليصنع ثورتهويزرع القمحفتخرج سنابلتخرج مشاعللا يابه الرصاص الحيلا يخاف القنابليموه الغاز القاتلفتحرك الرياح لاجلهوتحميه عتمة الليلويعلنها ثورة حتى النصر2 يمثلني بدمه وشجاعتهوعيونهولباسه الثوريوغيوم دخانهواجراسهوطبولهموموائد طعامهيمثلني في حجرهفي مقلاعهفي مطارداته للشمسلتخوم الليلولطائرات اعدائهيمثلني شهيداجريحا اسيرابلا منصببلا رتبويمثلنيبنساءهواخوانهورفاقهانه من يمثلني في صندوق الاختياروفي وطن الغاروفي حدودلم يعرفهاالا ان ذكرت فلسطينوتسمى القدسهو من يمثلني بيتاوي المكانبيتاوي الشعور والانتماءوغيره لا والف لا ......
#الطفل
#البيتاوي
#يمثلني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723678
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات 1 يمثلني ذلك الطفلالبيتاويالفلسطينيالثائرالمقيم فوق الجبليصارعيقارعمستوطني الارهابزعران التلاليهاجم الغزاةيزعجهمويقلق منامهم وسكون احتلالهموليلهمفيرعب فيهمقلوبهم وعيونهميداعب الشجروتراب الارضوصخور الجبليصنع ثورتهويزرع القمحفتخرج سنابلتخرج مشاعللا يابه الرصاص الحيلا يخاف القنابليموه الغاز القاتلفتحرك الرياح لاجلهوتحميه عتمة الليلويعلنها ثورة حتى النصر2 يمثلني بدمه وشجاعتهوعيونهولباسه الثوريوغيوم دخانهواجراسهوطبولهموموائد طعامهيمثلني في حجرهفي مقلاعهفي مطارداته للشمسلتخوم الليلولطائرات اعدائهيمثلني شهيداجريحا اسيرابلا منصببلا رتبويمثلنيبنساءهواخوانهورفاقهانه من يمثلني في صندوق الاختياروفي وطن الغاروفي حدودلم يعرفهاالا ان ذكرت فلسطينوتسمى القدسهو من يمثلني بيتاوي المكانبيتاوي الشعور والانتماءوغيره لا والف لا ......
#الطفل
#البيتاوي
#يمثلني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723678
الحوار المتمدن
سمير دويكات - هذا الطفل البيتاوي يمثلني
رائد الحواري : رواية الحب المحرم محمد عبدالله البيتاوي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الرواية يقدمها ثلاثة شخصيات، تحسين العكاكوي، مصطفى الجابر والشيخ عطا، وكلهم تأثروا بالمرأة، الأول "تحسين العكاكوي" كان شهواني (زير نساء) يسعى للإيقاع بهن، رغم أنه متزوج: "لا أنكر بأنني عبدا شهوتي للنساء" ص8، وهذا يشير إلى أنه شخصية ضعيفة، لا يستطيع التحكم بغريزته، وعلى أنه لا يعطي احتراما للآخرين، ويتعامل معهم كأدوات لأخذ ما يحتاجهم منهم.الثاني "مصطفى الجابر" شخصية قوية، نقية، عمل في الثورة ولم يقبل أن يأخذ (أجرته) كحال الآخرين، ترك فلسطين وذهب إلى لبنان، بعد أن اعتقلته سلطات الاحتلال وعذبته لمدة ستة شهور، بعد أن اعترف عليه "نحسين" تاركا أسرته وحبه ل"سوسن"، ثم انتقل إلى تونس بعد معركة بيروت عام 1982، " وعاد مع العائدين بعد أوسلو، بقيت زوجته مخلصه له، إلى أن علمت من خلال زوجة "تحسين" أنه ينوي الزواج من "سوسن" وهنا تحدث مشادة بينهما، يفقد تحسين على إثرها الوعي، ويذهب إلى المستشفى للعلاج. "الشيخ عطا" من المناضلين الأنقياء، الذين أخلصوا للثورة، يحمل الثقافة الدينية، لهذا وقف بشراسه أمام محاولة "تحسين" النيل من سكرتيرته "بسمة" التي أحبها وطلبها للزواج.إذن هناك شخصية شاذة "تحسين" وشخصيتان إيجابيتان، مصطفى والشيخ عطا" وهناك امرأة "بسمة" يسعى إليها كلا من تحسين والشيخ عطا، الأول يريدها لتفريغ شهوته، والثاني يريدها كزوجة، أم "مصطفى" فيندفع إلى عاطفة/حبه السوسن، فما أن يراها حتى يعود الماضي بكل ما فيه من اندفاع. إذن الاضطرابات والمشاكل التي لازمت شخصيات الرجال كانت بسبب النساء، وهذا يشير إلى حجم تأثير المرأة على الرجل، وعلى دورها وقوة حضورها، فحتى الرجل المتزوج يمكن أن يحتاج إلى امرأة أخرى.تحسين العكاكويسنحاول التوقف قليلا عند شخصيات الرواية ونبدأ من "تحسين" الذي يتحدث عن نفسه قائلا: "لا أنكر بأنني عبدا شهوتي للنساء" ص8، وهذا يشير إلى أنه يعي في قرارة نفسه أنه شخص شاذ، غير سوي، لكن لم يقتصر الأمر على علاقته بالنساء فقط، بل طال انحرافه إلى معنيته في العمل: "ما أكتبه في هذه التقارير معلومات في حق الموظفين أغلبها مفبركة وتفتقر إلى أدني درجات المصداقية... تقارير أحملها كثيرا من المصلحة الخاصة دون مراعاة للمصلحة العامة للعمل، لأنني أريد كل موظف تحت قبضتي" ص 9، إذا ما توقفنا عند ما قاله "تحسين" نجد الانتهازية تجري في دمه، وأيضا يحاول أن يكون ساديا مع الموظفين، هذا ناتج عن شعوره بالضعف أمام "مصطفى الجابر" وأمام زوجته، فهما يسيطران عليه، الأول لأنه هو من وضعه مديرا عاما للدائرة: "..لقد كان له دور الأبرز في حصولي على منصب المدير العام" ص14، وهو من أنقذه في بيروت من الاستمرار في البغاء وخلصه من الأزمة المالية التي وقع فها بعد أن استنفذت العاهرات معظم ما معه من مال: "لهذا يجد نفسه ضعيف/مكشوف أمام ما يعرف أسراره وزلاته: "...كان لدي إحساس دائم بأنه قادر على الولوج في تلافيف دماغي، ليعرف ما أريده منه دون أن أصرح له بشيء" ص24، والثانية لأنها تنتمي لعائلة (عريقة) ذات سطوة منذ أيام الإنجليز وحتى قدوم السلطة: "...لا أخفي خوفي من قدرتها على أن تحشرني في الزاوية فإن لديها قدرة ـ متكئة على قدرة أهلها ـ أن تودي بي في خبر كان" ص11، من هنا يحاول "نحسين" تعويض ضعفه أمامهما من خلال استغلال موقعه ليتحكم في الموظفين، دون أن يراعي المصلحة العامة.مصطفى الجابرالشخصي مثالية في كل شيء، حتى عندما استرجع الماضي تصرف بنبل وحكمة، فلم يرد على زوجته بعد أن طلبت الطلاق منه وارتفع صوتها، بدايات الشهامة عند مصطفى بدأت منذ أن خضع للتحقيق والتعذيب لمدة ستة أ ......
#رواية
#الحب
#المحرم
#محمد
#عبدالله
#البيتاوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758615
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الرواية يقدمها ثلاثة شخصيات، تحسين العكاكوي، مصطفى الجابر والشيخ عطا، وكلهم تأثروا بالمرأة، الأول "تحسين العكاكوي" كان شهواني (زير نساء) يسعى للإيقاع بهن، رغم أنه متزوج: "لا أنكر بأنني عبدا شهوتي للنساء" ص8، وهذا يشير إلى أنه شخصية ضعيفة، لا يستطيع التحكم بغريزته، وعلى أنه لا يعطي احتراما للآخرين، ويتعامل معهم كأدوات لأخذ ما يحتاجهم منهم.الثاني "مصطفى الجابر" شخصية قوية، نقية، عمل في الثورة ولم يقبل أن يأخذ (أجرته) كحال الآخرين، ترك فلسطين وذهب إلى لبنان، بعد أن اعتقلته سلطات الاحتلال وعذبته لمدة ستة شهور، بعد أن اعترف عليه "نحسين" تاركا أسرته وحبه ل"سوسن"، ثم انتقل إلى تونس بعد معركة بيروت عام 1982، " وعاد مع العائدين بعد أوسلو، بقيت زوجته مخلصه له، إلى أن علمت من خلال زوجة "تحسين" أنه ينوي الزواج من "سوسن" وهنا تحدث مشادة بينهما، يفقد تحسين على إثرها الوعي، ويذهب إلى المستشفى للعلاج. "الشيخ عطا" من المناضلين الأنقياء، الذين أخلصوا للثورة، يحمل الثقافة الدينية، لهذا وقف بشراسه أمام محاولة "تحسين" النيل من سكرتيرته "بسمة" التي أحبها وطلبها للزواج.إذن هناك شخصية شاذة "تحسين" وشخصيتان إيجابيتان، مصطفى والشيخ عطا" وهناك امرأة "بسمة" يسعى إليها كلا من تحسين والشيخ عطا، الأول يريدها لتفريغ شهوته، والثاني يريدها كزوجة، أم "مصطفى" فيندفع إلى عاطفة/حبه السوسن، فما أن يراها حتى يعود الماضي بكل ما فيه من اندفاع. إذن الاضطرابات والمشاكل التي لازمت شخصيات الرجال كانت بسبب النساء، وهذا يشير إلى حجم تأثير المرأة على الرجل، وعلى دورها وقوة حضورها، فحتى الرجل المتزوج يمكن أن يحتاج إلى امرأة أخرى.تحسين العكاكويسنحاول التوقف قليلا عند شخصيات الرواية ونبدأ من "تحسين" الذي يتحدث عن نفسه قائلا: "لا أنكر بأنني عبدا شهوتي للنساء" ص8، وهذا يشير إلى أنه يعي في قرارة نفسه أنه شخص شاذ، غير سوي، لكن لم يقتصر الأمر على علاقته بالنساء فقط، بل طال انحرافه إلى معنيته في العمل: "ما أكتبه في هذه التقارير معلومات في حق الموظفين أغلبها مفبركة وتفتقر إلى أدني درجات المصداقية... تقارير أحملها كثيرا من المصلحة الخاصة دون مراعاة للمصلحة العامة للعمل، لأنني أريد كل موظف تحت قبضتي" ص 9، إذا ما توقفنا عند ما قاله "تحسين" نجد الانتهازية تجري في دمه، وأيضا يحاول أن يكون ساديا مع الموظفين، هذا ناتج عن شعوره بالضعف أمام "مصطفى الجابر" وأمام زوجته، فهما يسيطران عليه، الأول لأنه هو من وضعه مديرا عاما للدائرة: "..لقد كان له دور الأبرز في حصولي على منصب المدير العام" ص14، وهو من أنقذه في بيروت من الاستمرار في البغاء وخلصه من الأزمة المالية التي وقع فها بعد أن استنفذت العاهرات معظم ما معه من مال: "لهذا يجد نفسه ضعيف/مكشوف أمام ما يعرف أسراره وزلاته: "...كان لدي إحساس دائم بأنه قادر على الولوج في تلافيف دماغي، ليعرف ما أريده منه دون أن أصرح له بشيء" ص24، والثانية لأنها تنتمي لعائلة (عريقة) ذات سطوة منذ أيام الإنجليز وحتى قدوم السلطة: "...لا أخفي خوفي من قدرتها على أن تحشرني في الزاوية فإن لديها قدرة ـ متكئة على قدرة أهلها ـ أن تودي بي في خبر كان" ص11، من هنا يحاول "نحسين" تعويض ضعفه أمامهما من خلال استغلال موقعه ليتحكم في الموظفين، دون أن يراعي المصلحة العامة.مصطفى الجابرالشخصي مثالية في كل شيء، حتى عندما استرجع الماضي تصرف بنبل وحكمة، فلم يرد على زوجته بعد أن طلبت الطلاق منه وارتفع صوتها، بدايات الشهامة عند مصطفى بدأت منذ أن خضع للتحقيق والتعذيب لمدة ستة أ ......
#رواية
#الحب
#المحرم
#محمد
#عبدالله
#البيتاوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758615
الحوار المتمدن
رائد الحواري - رواية الحب المحرم محمد عبدالله البيتاوي