الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد باليزيد : النموذج الأعلى لليبرالية
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد >>وفاة جورج فلوريد يعاد توصيفها ب جريمة قتل وتوجيه الاتهام إلى 4 من الشرطة.>> عن فرانس 24، يوم 03/06/2020لقد حدث مرارا ان قتل اسود على يد الشرطة وحوكم شرطي واحد ب"القتل غير العمد" رغم أن هذا "القتل غير العمد" نادرا، او لم يحدث أن كان من حظ أمريكي ابيض كما أنه كل دورية شرطة يكون فيها 3 او 4 رجال شرطة وليس من المعقول أن يموت مواطن على يد الدورية ويكون الكل، سوى واحد، بعيدا عن أي مسؤولية. حادثة قتل جورج فلوريد وتطوراتها تنسف تماما مقولة الليبرالية الزائفة بان العدالة مستقلة. فتوجيه القتل غير العمد ولشرطي واحد ثم تغيير رأي العدالة بعد أن عمت الاحتجاجات امريكا، كل هذا يعطينا درسا بأن "عدالة كل المواطنين" لم تبن بعد في هذه الدول الليبرالية، على درجات متفاوتة، وأن على الفئات الهامشية، سواء بمعيار اقتصادي أو ثقافي أو غيره أن تستخدم حقها في الضغط، بكل الوسائل المتاحة، على هذه العدالة كي تعرف أنهم لم يموتوا بعد وترجع إلى الاتجاه الصحيح. لقد وصلت الليبرالية حقا أوجها/قمتها في الولايات المتحدة الأمريكية على مستويين:- المستوى التكنولوجي العالي جدا. ومن أوجه هذا المستوى مثلا الأنترنيت بكل جوانبه ومنها وسائل التواصل الاجتماعي.- البنيوي/القانوني/... ومن مظاهر هذا مثلا، لا حصرا، لبرلة الاقتصاد، ليس فقط الداخلي، وإنما العالمي حيث أن الدولار الأمريكي لم يعد أمريكيا فقط كما أن و.م.أ من أهم القوى العالمية التي دفعت كي تحرر التجارة عالميا ويصير العالم "قرية صغيرة" فعليا. لكن يبدو أن هذا البلد الذي تزعم البشرية نحو منجزات الليبرالية هذه هو الذي سيجر العالم للتخلي عنها وإنها لمفارقة أن يصطدم زعيم هذه الدولة مع أكبر منجزات الحضارة البشرية في عهد الليبرالية. فترامب، كأي رجل أمي من العالم الثالث، لم يعد يفهم قوانين النشر في وسائل التواصل الاجتماعي ويتجاوز حدوده إلى درجة أن تويتر وسناب تشات تقرران حذف بعض منشوراته. كما أن إدارة هذا الأخير بدأت تشعر منذ مدة أن التجارة العالمية الحرة، كما نظروا لها، لم تعد صالحة(لم تعد في صالحهم) وبدأوا يشتكون من أن الصين "تستفيد"؟! وإذا امكننا أن نقول بأن هناك ليبرالية غير همجية، فالليبرالية الأمريكية همجية بكل معنى الكلمة، ذلك أنها تضيف إلى وصفة الليبرالية الحقة ، الليبرالية التي تعني أنه لكل مواطن حقوقا بمقدار ما له من مال، [لست مختصا في الاقتصاد لكن اعتقد أن هذه الجملة قريبة من تعريف الليبرالية]، ليبرالية الولايات المتحدة تضيف إلى تلك الوصفة وصفة العنصرية وربما أشياء أخرى. فإذا كان المواطن الأمريكي لا تضمن له مواطنته، أيا من الحقوق الأساسية، التعليم والشغل والسكن والصحة ،(1) فإنه بالإضافة إلى ذلك تعاني الأقليات من حيف أكبر حيث أن لونهم أو ثقافتهم يضيف نقطا سلبية إلى ميزان مؤهلاتهم في سوق الشغل والمناصب والمصالح فيسبقهم البيض إلى ذلك رغم قلة مؤهلاتهم. تقول بعض الإحصائيات مثلا أن معدل الثروة لدى البيض الذين لم يتمموا الدراسة الثانوية يساوي مثيله لدى الملونين الحاصلين على الإجازة(الرابط فيديو للدكتور محمد ربيع ). ليس هناك من شك أن الأمة الأمريكية أمة متحضرة(2)، لكن وصول مثل ترامب، رجل يقيم دعايته الانتخابية على أن أمريكا أهم من كل العالم وأن البيض الأمريكان أهم من السود، وصول مثل هذا الشخص إلى البيت الأبيض يعطينا درسا هاما ويوضح لنا بما لا يدع مجالا للشك بانه حين يتحكم لوبي المال في السياسة تموت السياسة والديمقراطية معا. يعلمنا أنه، حين تنضج الليبرالية نضوجا كاملا، ستؤول الن ......
#النموذج
#الأعلى
#لليبرالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680066
محمد باليزيد : عقاب الروبوتات
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد قال أحد الفلاسفة ما معناه أن البشر لا يستطيعون أن يتصوروا آلهتهم سوى على شاكلتهم، ولذك نجد الجبروت والكرم و الحِلم والمكر.......وحتى الندم من صفات بعض الآلهة. أعتقد أن القائل هو جبرا إبراهيم جبرا في كتابه "ما قبل الفلسفة" (1) كان طفلا ككل الأطفال، رغم أنه لم يكن يتذكر أن له أقرانا أو أصدقاء يلهو ويكبر معهم.كان ككل الأطفال يتميز بغريزة حب اللعب. يشكل أشكالا كثيرة، دونما أسماء، فهو لم يفكر بعد في أن يعطيها اسماء. كان يجد متعة في صيرورة تشكيل هذه الأشكال ثم في النظر إليها بعد أن تتشكل، لكن سرعان ما يملها ويجد نفسه في حاجة إلى تشكيل أشكال أخرى علها تكون أكثر جمالا وأجلب للمتعة إبان تشكيلها وبعده. ويمر الزمن، وهو لم يكن يهتم بعد بأن هناك زمنا ولا أن هذا الأخير يمر، أو على الأصح لم يكن يع شيئا بهذا المعنى. كذا لم يكن ليع كم من شكْل شكلَ ولا كم أعجبه منها وكم منها لم يتمم حتى تشكيله وهدمه تهديما قبل أن يتم. لم يكن لدى الطفل السعيد هذا مفهوم العدد. المهم أنه، وذاته، يفكر في ما يريد [إذا سلمنا أن التفكير يأتي عن إرادة] أو على الأصح يفعل ما يخطر على باله، من غير أن يفكر أو يتردد، دون أي عائق مهما كان. كثرة التكرار للعبة هذه للمرة الألف أو المليون أو....، حتى دون وجود وعي لا بالزمن ولا بالعدد، كثرة التكرار جعلت إحساسا غريبا يطفو على عقله: اللعبة صارت مملة!! فجأة التفت حواليه، "آلاف"،.... "ملايين" ….. الأشياء والأشكال حوله لكنها لم تعد مسلية. بدأ ينظر إلى هذا الكم الهائل ويتساءل هل هو فعلا من شكل كل هذا؟ كان إلى حدود قبيل تلك اللحظة يشكل ويلهو ثم يرم خلفه ويبدأ لعبة/تجربة أخرى وكأنه لم يفعل شيئا قبلها. والآن وهو يتفاجأ بهذا الكم الهائل من الأشياء صدم، أو لنقل فوجئ، هل من المعقول أن يكون هو من فعل كل هذا؟ بدأ يجول ببصره في كل هذه الفوضى، في كل الاتجاهات، وفجأة بزغت لديه فكرة أن "يعد"، رغم عدم وضوح المفهوم لديه، يعد كل هذه الأشكال. لقد بدأ مفهوم العد يتبلور لديه. أمضى وقتا قليلا في التفكير في "مسألة العد" ومحاولة تعداد ما صنع ثم ما لبث، حين لم يتضح له كفاية ما يريد، ما لبث أن عاد إلى التفكير في اللعب وكيف يصنع ما يمتعه وكيف سيكون ذلك ممتعا ما دامت كل هذه الأشياء لم تمتعه. جال ببصره حول كل هذه الأشياء وفجأة لاحظ أن كل هذه الأشياء مجرد "جماد" لا حركة فيها. فكر أنه يمكن أن يصنع أشياء غير جامدة، تتحرك.... بدأ بتشكيل أجسام مختلفة الأشكال والأحجام وكل منها، ما إن يتم تشكيله مباشرة حتى يبدأ يدب حوله وفي جميع الاتجاهات دون نظام. وما أن صنع عددا لا بأس به من هذه الأشياء حتى لاحظ أن النتيجة تكاد تكون أشبه مما كان سابقا. ففي السابق كانت أشياؤه رغم جمودها في مكانها تمثل بعض الجمال والتنوع، لكن الآن، فوضى حركية هذه الأشياء تكاد تتعب العقل بدل أن تمتعه إن هو حاول تتبعها. وما هي إلا لحظات ظل خلالها يتمعن هذه الفوضى حتى اقتنع أنه لا بد من "نظام" لهذه الفوضى الغير ذات معنى، قال مع نفسه، أو بالأحرى خمن. لكن أي نظام؟ بدا له أنه يمكنه رسم خط/مسار لكل جسم يصنع. وهكذا، كلما أتم تشكيل جسم ما رسم له خطا فيبدأ الجسم بالحركة متتبعا ذلك الخط. في البداية كان يرسم خطوطا مفتوحة منتهية، فيتحرك الجسم منذ تمام صنعه، لكن حين يصل نهاية الخط يتوقف، فيضطر الطفل، حين يراه متوقفا، يضطر لأن يضيف للخط مسافة أخرى وهكذا. ثم، لا يدري كيف وجد نفسه يرسم خطوطا مغلقة فلاحظ أن الجسم الذي يوضع على مثل هذه الخطوط يستمر في الحركة دون الحاجة كل مرة إلى الزيادة في طول خطه. فأعطاه هذا، مؤقتا على ......
#عقاب
#الروبوتات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686012
محمد باليزيد : أردوكان وماكرون، بطلا الديماغوجيا
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد "الرئاسة الفرنسية تلاحظ غياب التعازي التركية بعد مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي" عن "F24" يوم 24/10/2020.عشية اغتيال الأستاذ المذكور، كتبت على صفحتي في الفيس التدوينة التالية: " يصنعون الارهاب كي يحاربوه:استاذ التاريخ يطلب من التلاميذ المسلمين الخروج من الحجرة كي يعرض رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد.... النتيجة: مسلم يذبح الاستاذ وتنهض كل "فرنسا الحرة" لتندد بالإرهاب وتحاربه.نتساءل هنا: ما علاقة تلك الرسوم بدرس التاريخ؟ حتى لو كان الدرس عن تاريخ الاسلام، ما علاقة تلك الرسوم به؟ هل ابتُكرت منهجية جديدة في تدريس التاريخ تعتمد على السخرية والتهكم؟حتى لو كانت الحصة حصة فلسفة فالنقاش حول الدين، اي دين، كل الاديان، لن يكون بالرسوم الكاريكاتورية لشخص ما، وانما بأفكار وافعال هذا الدين واصحابه.ما من الانسانية والتحضر في شيء ان نتهكم على البقرة مثلا امام اناس يعبدونها؟على "الحضارة الغربية" ان تفهم ان ادماج الاخر ضمنها، او حتى التعايش معه على كوكب واحد لن يكون بالتهكم على ثقافته. انهم يزرعون الارهاب ويسقوه كي يحاربوه" مثل هذا الموقف عبرت عنه في حال تونس(1) كتبت تلك التدوينة قبل أن أرى أن المرحوم باتي ستفعل فرنسا من أجله كل ما فعلت، جنازة/تأبين في أعلى المستويات وتوشيح بأوسمة من الدرجة العليا. …. ثم لوم دولة أخرى على أنها لم تعز في البطل! الإرهاب ظاهرة و"وباء" لا يستطيع أن يكون معه سوى إرهابيٌ. كل البشر مهما كانت وجهاتهم الدينية أو السياسية لا يمكنهم سوى أن يكرهوا ويحاربوا (وليس فقط ينددوا ب) الإرهاب. و المجتمعات التي أدت وتؤدي الثمن غاليا مع الإرهاب هي المجتمعات الإسلامية، هذه المجتمعات التي لم تفهم بعد من هو الجلاد ومن هي الضحية في هذه القضية.(2)لكن لنتساءل: كم من إنسان مات بسبب الإرهاب قبل أستاذ التاريخ هذا ؟؟ العشرات.... الآلاف دون مبالغة. ومنهم الفنان والصفي والطبيب والمفكر... ناجي العلي كذلك اغتيل لأنه رسام كاريكاتير. والغرب يعلم الجهات المسؤولة عن اغتياله في لندن فلماذا صمت الغرب عن ذلك الإرهاب؟. بعد القاعدة ابتيل العالم بداعش. القاعدة صنعت على الأراضي الأفغانية بماكينات أمريكية أما داعش فقد أزهرت بها أشجار الربيع العربي بتلقيح من شركة متعددة الجنسية على الأراضي السورية العراقية. الملاين التي قتلت وشردت بسبب داعش، ليست ذات قيمة، في نظر الغرب، مثل أستاذ "يحاول تنوير العالم بالسخرية على محمد". إن قضية لافارج مع داعش ليست سوى دليلا واحدا من مبين عشرات الأدلة على أن الغرب، من أجل مصالحه في العالم الثالث كالشرق الأوسط أو افريقيا، لا يتورع في خلق الدمار والخراب وتشريد الشعوب(3). لماذا تحاول الدولة الفرنسية اليوم بالذات أن تجعل من أستاذ التاريخ هذا بطل كل "العالم الحر" لتظهر أن الجانب الآخر، العالم الإسلامي، عالم غير حر؟ تأبين صمويل استُهل بأغنية لمغني فرنسي تقول: "كلنا واحد لكننا مختلفون." جميل لكن، ألا يفهم رسام الكاريكاتير الساخر من محمد وأستاذ التاريخ الذي يعرضها ببلادة وماكرون الذي يحاول أدلجتنا بكل مكر، ألا يفهم كل هؤلاء أن من يقدسون محمد يجب أن يدخلوا ضمن هذا "الواحد" ويكون لهم "ضمنه" حق الاختلاف؟ وأن يُقَيَموا هم ويحاسبوا داخل المجتمع الحديث، لا بأقوال نبيهم وسلوكاته، بل بأقوالهم هم وسلوكاتهم. علق أحد الأصدقاء على تدوينتي المذكورة في الفيس بما يلي: "les caricatures est un art et l’art n’a pas de frontières". أجبته:"احترام الآخر يا أخي هو الحدود." رد علي: "من ينزعج من الفن مهما كان م ......
#أردوكان
#وماكرون،
#بطلا
#الديماغوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696944
محمد باليزيد : تنفيذ الاعدام وتفاهة الاعلام
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد لا يحتاج المرء اية درجة من الذكاء كي يفهم ان الاعلام، اعلام اية حضارة، اية دولة، اي حزب... هو اعلام يخدم بالضرورة وجهة معينة من الثقافة والوعي. تختلف المسالة فقط في درجة "المباشرة/التستر". فالاعلام التابع للجهات المتخلفة او الضعيفة لا يجد حرجا في الذهاب بوضوح ومباشرة الى ما يسعى اليه، بينما الاعلام الخادم للاطراف القوية الواثقة من نفسها يتمتع بقدر كبير من الاستقلالية ويخدم وجهة نظره محاولا ما امكن اظهار الحيادية والعلمية والنزاهة. وهذا ما كنت اعتقده في F24.في حلقة من برنامج "قالوا لكم"، كان الموضوع هو "تنفيذ حكم الاعدام". خلاصة الحلقة كانت هي:قالوا لكم ان تنفيذ حكم الاعدام في المحكوم عليهم به يؤدي الى تقلص ذلك النوع من الجراءم والحقيقة ان ذلك يؤدي، عكس ما قالوا، الى زيادة تلك الجراءم."اول ملاحظة، في نظري، هي ان الموضوع اكبر بكثير من هذا النوع من البرامج، على الاقل لان الوقت المخصص للحلقة قصير جدا.الصحفية/البرنامج وضعت نصب اعينها اقناع الجمهور بمسايرة "موضى حقوق الانسان" والدعوة الى عدم تنفيذ حكم الاعدام. وهذه الموضى او الفكرة لا عيب فيها ذاتيا ويمكن او حتى يجب مناقشتها. الا ان هزالة/تفاهة الحلقة تتمثل في الحجج التي دعمت بها الصحفية وجهة نظرها.اهم حجة اوردتها الصحفية هي ما يلي:"في ولايتين من الولايات المتحدة اجريت دراسة وبعدها كانت النتيجة ان الولاية التي ينفذ فيها حكم الاعدام لم تنقص الجراءم فيها، بل ازدادت." فهمت انا ان الحجة التي قدمتها الصحفية هي حجة تناسب الجمهور العربي/الاسلامي تماما. لنتذكر ان كثيرا ما نسمع مثل ما يلي: "عالم امريكي توصل بعد الدراسة والتجارب الى الفكرة كذا، التي اشار اليها القران الكريم. مما يدل على صحة القران." عقدة النقص التي لدينا تجعلنا انه حتى للبرهنة على صحة ديننا، نحتاج الى عقلية عدونا وعدو ديننا!!!؟؟؟قلت ان الصحفية/البرنامج استغل بالذات نفس الميكانيزم ليقنع، وليس ليبرهن او ليفهم، ليقنع/يوهم الجمهور العربي بالفكرة الهدف. فالحقيقة ان اقصى ما يمكن ان تصل اليه تلك "التجربة" ان انجزت فعلا هو عدم نقصان الجريمة في الولاية المذكورة وليس ازديادها. لانه، بكل بساطة، ربط ازدياد الجريمة بتطبيق حكم الاعدام لا يعني سوى "اقبال" الناس على الجريمة حيث راوا الاعدام ينفذ. اذا كانت فعلا تلك التجربة قد اقيمت فقد قام بها فريق بحث من البلداء. لماذا؟اذا اردنا ان ندرس ظاهرة ما ونجرب عليها يجب اولا ان نحدد كل العوامل المحتمل تاثيرها. في حالتنا هذه هناك عوامل مثل (وقد اخطىء في عامل ما): نسبة البطالة، نسبة التمدرس ومستوياته، التعاطي للكحول، بنية وصلابة مؤسسة الاسرة.... كل هذه العوامل يستحسن عزلها/تحييدها كي نقوم بالتجربة. ولانه، في المجتمع، يصعب او يستحيال عزل عامل ما وتحييده، يبقى علينا ان نعرف من من العوامل كان له التحكم في النتيجة التي ظهرت. ففي حالة التجربة المزعومة لا بد ان البطالة مثلا قد ارتفعت او غير ذلك. لنرجع الان الى جوهر الموضوع: مسالة تطبيق حكم الاعدام، هل تتعارض مع "حقوق الانسان"؟ هنا ساحاول فقط ان اعطي رايي دون الكلام عن نصوص قانونية ومواثيق ليست لي اهلية مناقشتها:اولا، جريمة القتل، في عصرنا، ليست جريمة واحدة. فهي مستويات. _ الجريمة الاولى هي قتل شخص لاخر بسبب صراع بينهما، على مال، على ارث على علاقة جنسية، ... وقد يصاحب هذا النية المسبقة او التمثيل بالجثة او.. او. كل هذا يدخل في المستوى الاول._مستوى اخر، شخص، واحيانا جماعة، قتل وهو مستعد لقتل المزيد من الناس لا ......
#تنفيذ
#الاعدام
#وتفاهة
#الاعلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754270