الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم نصر الرقعي : حول ابتهاج الاخوان المسلمين بفوز بايدن ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي شر البلية ما يضحك !!(خبر وتعليق) حول تثمين جماعة الاخوان المسلمين فوز بايدن!!؟؟*****************الخبر نقلًا عن قناة الBBC الناطقة العربية وكذلك قناة (الجزيرة القطرية) يقول : "ثمنت جماعة الاخوان المسلمين عاليا فوز (بايدين) في الانتخابات الامريكية ودعت الادارة الامريكية الى اتباع سياسات جديدة مع الديكتاتوريات في العالم العربي"وتعليقي هو أنني ضحكت من هذا الخبر أكثر من ضحكي من ردود فعل ترامب الاولية حول تفوق خصمه عليه في الانتخابات حتى الآن!، وسبب ضحكي هو انني تذكرت ذلك التعلق الكبير الذي بدت عليه جماعة الاخوان بأمريكا أوباما وبالاتحاد الاوروبي حينما قام السيسي بكنسهم من السلطة والشوارع على مرأى العالم دون ان يحرك العالم ساكنًا، فلقد كان تعلق الجماعة يومها، وهم عاكفون في ميدان رابعة في انتظار نجدة أمريكا أوباما واملهم في ان يتدخل لافشال الانقلاب عليهم، يبدو كما لو انه أكبر ألف مليون مرة من التعلق القلبي الحقيقي بالله تعالى وحده والأمل في عدله وحكمته!، حيث وقفوا يومها في الشوارع يستصرخون اوباما ويستنجدون بالغرب لكن صرخاتهم ذهبت أدراج الريح!!.... وما يضحكني هنا هو هذا الترحيب الكبير من قبل الاخوان بفوز (جو بايدن)!، هذا الترحيب الابتهاجي الغامر الذي يبدو كما لو أنه ناتج عن حالة من انتعاش الأمل الكذوب والوهم الكبير مرة اخرى!، فلا يمكن لعاقل يفهم (ألف باء سياسة) يمكن أن يصدق أن امريكا ستضحي بعلاقتها الوثيقة الخاصة جدا بالقيادة السعودية أو الاماراتية أو المصرية من اجل عيون الاخوان المسلمين!!، هذا وهم صبياني كبير وغرير يعكس العقلية والنفسية الهوائية الصبيانية التي تسيطر على جماعات الاسلام السياسي وعلى راسها جماعة الاخوان!!، وأفضل تعليق أعجبني على نتيجة انتخابات امريكا هو تعليق رئيس جمهورية ايران الاسلامية الذي قال بكل اختصار: ((رحيل ترامب وفوز بايدن لا يغير أي شيء!، فأمريكا ستستمر في الانحدار!!" ، فبالرغم من موقفي من ((دولة الملالي الشيعية المتنمرة)) المعادية للعرب التي تعمل حالها حال الاسلام السياسي على تقويض الاستقرار ونشر الفوضى في العالم العربي الا أن هذا التعليق الصريح والمختصر هو ما يعبر بالفعل عن الحقيقة الواقعية الفاقعة التي يجب علينا استيعابها!!، فأمريكا ستظل هي امريكا سواء برئاسة اوباما او ترامب أو بايدن ، بإدارة الجمهوريين او الديموقراطيين، ستظل هي هي في موقفها الاستراتيجي العميق من دولة الصهاينة او موقفها من دول الخليج ومصر أو موقفها من تقديم مصالحها القومية الخارجية في الشرق الأوسط على مسألة حقوق الانسان، أو موقفها الثابت من تقديم مطلب (الاستقرار) في العالم العربي على مطلب (الديموقراطية) خصوصًا بعد أن رأت بأم عينها نتيجة تجربة الربيع العربي خصوصًا في سوريا واليمن وليبيا!، ذلك الربيع الشعبي العفوي المغدور الذي تحول، بفضل بركات الاسلام السياسي، الى خريف دموي مخيف وصلت نار لهيبه الى أصابع الدول الغربية في عقر دارها من خلال استفحال شدة الارهاب واستفحال مشكلة الهجرة غير الشرعية المنطلقة من جحيم دول الربيع العربي المزعوم الى وهم النعيم الأرضي الموعود في العالم الغربي!!. ......
#ابتهاج
#الاخوان
#المسلمين
#بفوز
#بايدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698435
جعفر المظفر : مقالتان لي الأولى تنبأت بفوز ترامب والثانية بغزوة الكونغرس
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر من حقك أن تضحك حينما تفوز بالرئاسة لكن ليس من حقك أن تُكشِّرحينما تخسرها. ركنا الديمقراطية الأساسيين هما بهذا المعنى : أن تبتسم حينما تفوز, وأن تقر بالخسارة حينما تحدث. ومشكلة ترامب كما بات معروفا أنه لم يكن مستعدا للقبول بركن الديمقراطية الثاني : القبول بالخسارة, مما نبّه إلى حقيقة أن الرجل يعيش حالة نكران (وهذه الحالة غالبا ما تشير إلى وجود خلل ما على صعيد البنية العقلية أو على صعيد طريقة التفكير). على الجهة الثانية, الإعتقاد بأن الديمقراطية الأمريكية هي خالصة من كل شائبة, وأنها بريئة مما فعله ترامب, قد يؤدي إلى شخصنة الخلل كثيرا. ثم أن محاولة توصيف المجاميع التي هاجمت مقر الكونغرس على اساس أنها مجاميع من الرعاع الخارجين على القانون والمتمردين على النظام الديمقراطي سيحرمنا من فرصة التعرف على طبيعة الأزمات الإجتماعية العميقة التي تواجه أمريكا والتي أنتجت متمردين وخارجين على القانون بهذا المستوى.قبل أكثر من عقد من الزمن, وبالضبط في سبتمبر من عام 2010 وتحت عنوان (حضروا أقداحكم حزب الشاي قادم إليكم بقوارير لا سكر فيها)* وكخاتمة للمقالة نشرت النص التالي :(وبإمكانكم أن تطلعوا اليوم على أفكار (حركة أو حزب الشاي) الذي نشأ بفعل الأزمة الاقتصادية الأخيرة, وذلك لمعرفة الأخطار التي تهدد المنظومة القيمية الأمريكية الحالية, وإن بإمكاني أن أقتطع ثلاثة قرارات من البيان الختامي لأول مؤتمر عقد له في ناشفيل أخيرا لمعرفة طلائع تلك الردة :ـ إعادة الاعتبار السياسي والاجتماعي للإنسان الأبيض الأنجلوسكسوني البروتستاني الذي شكل العمود الفقري لأمريكا في الخمسينات والستينات.ـ مواجهة سياسة التساهل مع الهجرة، ومطالبة المهاجرين الجدد باحترام الثقافة الأمريكية الأصيلة المتمثلة في الثقافة الانجليكانية.ـ تأييد مطلق لإسرائيل والتحفظ على سياسة أوباما التصالحية مع العالم الإسلامي، فجزء من هذه الحركة وخاصة أحد ابرز وجوهها غلين بك تعتبر أوباما مسلما مدسوسا في البيت الأبيض لتقويض أسس البلاد.ولكم أن تعلموا إن الإحصائيات الأخيرة كانت أشارت إلى تأييد الأمريكيين لهذا الحزب باكثرية إثني وخمسين بالمائة.فيا أيها الناس خارج أمريكا.. ويا أيها المهاجرون إليها.حضروا أقداحكم.. إن حزب الشاي قادم إليكم بقوارير لا سكر فيها.أما حزب الشاي فهو حزب أو تجمع أمريكي برز قبل أقل من عام ويضم مستقلين وجمهوريين إلى يمين الحزب. وكانت مقالتي تلك, الوارد نص ختامها في أعلاه, بمثابة نبوءة بفوز السيد دونالد ترامب بمنصب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية, وذلك قبل ستة أعوام من حصولها, ومن الأكيد أن تلك النبوءة لم تكن قد أتت من فراغ وإنما هي قد تأسست على معرفة لا بأس بها بتحولات المجتمع الأمريكي والعوامل الأساسية التي تضبط سلوك شارعه السياسي وتحدد سير إرادته.وأعترف للصديقين العزيزين الدكتور طاهر البكاء وزير التعليم العالي الأسبق والدكتور "الناصر ثابت" أستاذ العلوم السياسية في جامعة السليمانية اللذان ذهبا بعد مفاجأة إنتخاب ترامب عام 2016 إلى أصل المقالة المنشورة على صفحات الحوار قبل ست سنوات من تلك المفاجأة ليؤكدا تقديرهما لهذه الشهادة أو "النبوءة" المبكرة حيث كتب الدكتور البكاء ما يلي (حقاً انها رؤية متقدمة صائبة ، وانها رصداً وتوصيفاً للظواهر المتعددة, إقتصاديا وإجتماعيا, والتي تداخلت وتفاعلت وركبت الشكل الفكري والسياسي للظاهرة الرئيسة المٌنتَجَة "ترامب والترامبية), وفي الوقت عينه كتب الدكتور الناصر (الصديق جعفر المظفر سبقنا جميعا بتوقع مجئ ترامب منذ 2010).<br ......
#مقالتان
#الأولى
#تنبأت
#بفوز
#ترامب
#والثانية
#بغزوة
#الكونغرس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705205