الحوار المتمدن
3.2K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم زورو : وحدة الأراضي السورية المدونة السورية نموذجاَ
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو في دراسة أولية للمشاريع السورية، التي طرحت والتي ستطرح يقيناً لو فيها فائدة نظرية أو سياسية أو معرفية واحدة لكان الشعب السوري غنياً بفكره وابتعد عن كل ما هو مسيء بحق نفسه وبحق الاخرين أيضاً، والقاسم المشترك بين تلك المشاريع جملة واحدة متكررة كسورة "يس" في القرآن مازال المسلم الواحد يردده مذ كان طفلاً حتى بلغ الثمانين، ولم يطبقها أبداً، تلك الجملة هي: وحدة الأراضي السورية! والسوريين الاشاوس لا يعرفون أن ذلك الشعار محفوظ عن ظهر قلب في كل البلدان العربية، منها لبنان والاردن والسعودية والبحرين! والقائمة تطول. فمن هذه المشاريع هي: المدونة السورية التي تقر في بندها الأول: وحدة الأراضي السورية. السؤال الذي يطرح هنا، هل بذلتم جهداً في سبيل تحقيق هذا الشعار لجهة عدم تحقيقه! من حيث أحقاق حقوق الآخرين، فإذا كنتم لا تعترفون بذلك وهذا شأنكم، فلماذا هذا الشعار إذاً؟ كل السوريين يعرفون: المرضى منهم كما الاصحاء، المجانين منهم كما العقلاء، الأمي منهم كما المتعلمين، الرعاة منهم والرؤوساء، بأن هذا الشعار موجه فقط لمكون واحد هم الكورد حصراً دون الأرمن والسريان!، وبقية البنود متفق عليها حصراً. وفي البند التاسع يقول جماعية تراث السوري، والملفت للنظر كل البنود لا تنتهي بالنقطة على السطر. تراث المعني به هم الذين مروا على أرض سورية منذ فجر التاريخ وحتى الآن، ويفهم من هذا الأمر نقطتين رئيستين وهما، أولاً، هي لا تتفق مع شعار وحدة الأراضي السورية، ثانياً ستكون هناك تناقض واضح في شعار هذه المدونة! طالما هناك وحدة الأراضي السورية فهناك تراث شعبي واحد، وهو تراث عربي. والبند الثاني الذي يقول لا أحد مذنب، وهذا أحدى الإدلة الدامغة بأن الأمية مستفحلة بوجهة نظرهم تماماً وبالنسبة لهم كأنهم ابدعوا في أمر ما، وهذا يعادي العلم والثقافة وكل النظريات الإنسانية التي تعترف بأن الخطأ هو صفة إنسانية، وهناك خير من افتى بهذا الأمر هو لينين الذي قال الأثنان لا يخطآن الوليد ببطن أمه والانسان الميت! فهل المدونة هي الوليد ببطن أم سورية التي لم تلد بعد! أو هي ميته! فمن قال لهم بأن السوريين هم بريئين لما اذاقوه من مرارة الحروب وما إلى ذلك! أن البراءة فقط تصلح أن تكون صفة للأطفال والسذج، ومعنى قولهم هذا أن هناك البعض بريء أو ليس له يد بهذا الشكل أو ذاك في الوضع السوري! وبكل الاحوال هذا القول أو البند لا معنى له أبداً كونه لا يبنى عليه أي موقف! حتى أنهم ليسوا مخطئين بخطأ قد يشفع لهم أو من الممكن الدفاع عنهم في يوم ما، وأن الساذج وحده لا يرى الأنفصال والشيزوفرينا التي أصابت السوريين في العمق!. ويعلم كل من يعمل في السياسة ومهما كان بسيطاً في تفكيره بأن الائتلاف السوري يعادي الكورد كمكون رئيسي وعليه يقع المسؤولية وحدة الأراضي السورية! فهل بات هذا الجسم الغريب يمثل السوريين وتطلعاتهم كلها؟ وهو يلتف ويدافع عن القتلة والمجرمين كجيش الوطني السورية المدعوم تركياً ومتبني ائتلافياً؟ السكوت عن احتلال عفرين جريمة ليست أقل من جريمة تاج الدين الحسيني الذي اعطى لواء اسكندرون للتركيا كونها تنعم بنعيم الاسلامي! خيراً ان تكون محتلة من قبل فرنسا الكافرة! ويظهر الآن جلياً أن الكل في المعارضة السورية هم مقيمين في الدولة الكافرة! وحيث أن مبدأ المساواة لا يمكن تحقيقها بأي حال من الاحوال إلا لدى ساذج التفكير، لو افترضنا جدلاً أن الله هو العادل والحكيم، إليس هو الذي قال يهدي من يشاء! معنى ذلك أن الله لا يمكن أن يعدل بين مخلوقاته، فكيف برجل سوري أمي تافه يقر بأن اخوه أو ابناء عمومته مثله مثل أي سوري! ويقر بأن الكورد شعباً مختل ......
#وحدة
#الأراضي
#السورية
#المدونة
#السورية
#نموذجاَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692919
محمد كريم الساعدي : التاريخ وإشكالية التجربة المدوّنة
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي إنَّ للتاريخ فلسفة تعطيه السياق الفكري الذي يحدد ملامحه على وفق المنظور والأشتغال المعرفي لديه ، فالتاريخ الحاضنة لكل ما هو قادم من الأيام حتى يصبح في عداد الماضي ، والبوابة التي لا مفر منها التي يدخلها كل إنسان ،أو حادثة ،أو ظاهرة ، أو اختراع ، أو غيره من الأمور التي تصبح محل أهتمام ومثار جدل واختلاف ،أو أتفاق عليها . وللتاريخ ملامحه التي من الممكن أن يخوض بها الفكر الفلسفي الحديث ،أو المعاصر في فهم الرؤية التي من الممكن أن تعطينا صيغ فكرية ورؤى أخرى قد يكون الأنسان قد أغفلها في نظرته للتاريخ على الرغم من مدى أتفاق واختلاف الرؤى الفلسفية للتاريخ بين الفلاسفة أنفسهم . وهذا الأختلاف من الممكن أن نجده في هذا الإطار الفكري المخالف للرؤية الميتافيزيقية التي قدمها الفيلسوف الإيطالي( جامباتستا فيكو) في طروحاته للتاريخ ،على أعتبار أن الميتافيزيقيا تقدم من خلال " التاريخ وصفاً لأحداث يمكن استخدامها لغرض عملي ،أو تثقيفي ما ، غير أنها لا تعني شيئاً بالنسبة للمعارف الحاسمة . ينبغي انتظار القرن التاسع عشر لرؤية آراء مناقضة تماما لهذه الميتافزيقيا التي تدعي إمكانية: جعل العالم الواقعي سهل المنال وكذلك ماهية البشر ، من دون اللجوء الى أي نوع من الأبحاث التاريخية الاساسية . غير أن (فيكو) أقر (...) بأن التفكير المنطلق من الفرد – المعتبر مستقلاً- لا يمكن أن يكون إلا محدوداً وسطحياً، ومغلوطاً بالضرورة قبل كل شيء. والمعرفة التي يمكن للناس أن يحصلوا عليها حول أنفسهم لا تتأسس إلا على تحليل للصيرورة التاريخية التي ينشط الناس داخلها"(1). أن هذا التحليل للصيرورة التاريخية يعطي بعداً أخر للنظر الى الغائية التاريخية على وفق الوعي القادر على إبعاد النظرة السابقة للتاريخ التي تعتقد بأن التاريخ فقط صورة من صور التثقيف التي لا تعد من أساسيات الحسم في التجارب الحاضرة ، وتعاكسها رؤية (فيكو) في أن التاريخ عامل حسم من خلال الأشتغال الذي ينشط بداخله المجتمع ، والذي يعد محرك ودافع مهم من دوافع تقدم الحياة من خلال أرتباط الوعي لدى الافراد والجماعات بالتاريخ بوصفه صيرورة يعتمل فيها الناس انفسهم لدعم ما يريدون أيجاده في حاضرهم ، ونظرة (توينبي) عن فكرة التمحيص للتاريخ وتقديم ما هو موضوعي وإبعاد كل الأحكام القبلية التي من الممكن أن تؤثر على فهمنا له ،تأتي في سياق هذه الصيرورة التي تشكل الوعي بالحقائق التاريخية وفهمها في أطارها السليم . وفي نظرة أخرى للتاريخ وعلاقته بالسرد واقترانه بالفهم التاريخي للموضوعة التي تشكل صورة القصة التاريخية وكيفية صياغتها وإعادة أسسها على وفق ما تقدمه من مبررات لوجودها في السياق الخاص بالأحداث التي وقعت في حينها ، يرى (W.B.Gallie ) "إنَّ الفهم التاريخي هو ممارسة القدرة على متابعة قصة ما ، حيث يكون معروفاً أن القصة مبنية على أساس الأدلة ، وتقدم بوصفها جهداً مخلصاً للحصول على القصة "(2) ذاتها . إنَّ المتابعة التي تنطلق من الفهم التاريخي تعد ممارسة واعية في تشكيل المعنى المرجو من إيجاد القصة الخاصة بالحادثة التاريخية وإعادة صياغتها وهذه الإعادة التي تنطلق من الحيثيات الخاصة في إيجاد جهداً لا يمكنه الخروج من الواقع الذي انطلقت منه الحادثة في بناء مساراتها . والفهم التاريخي الذي ينطلق من صياغات واعية يعطي للقصة التاريخية دلالاتها الواضحة دون أن تبعد المتتبع لها عن قصديتها وفائدتها المرجوة في السياق الدلالي الخاص بها ومدى تأثيراتها على الوعي في أطار الفهم التاريخي لهذه الممارسة القائمة على صياغات قصصية متشابهة مع ما وقع من أحداث شكل صورة الحادثة التاريخ ......
#التاريخ
#وإشكالية
#التجربة
#المدوّنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721109
سامي البدري : المدونة الفلسفية كأساس للذاكرة الثقافية
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري رغم ازدحام الذاكرة الثقافية العربية بالمهيمنات والكوابح، تبقى مهيمنة الماضوية هي الأنصع أثراً على طول تأريخنا الحديث، عصر ما بعد ثورة التنوير التي بدأت مع بداية انقشاع الاحتلال العثماني عن الأراضي العربية.ولعل أنصع صور تلك المهيمنات الماضوية، التي كان لها أفدح الأثر في ذاكرتنا وتكويننا الثقافيين، كان الموقف المتصلب، بل والعنيف الرافض للفلسفة، والتصدي لها عبر كافة المنابر المتاحة، وأولها الكتب التي ألفها الفقهاء في نبذها وتهافت أصحابها… بل وحتى تحريمها. لسنا هنا بصدد استعراض تأريخي لمراحل بناء هذه المهيمنة، بل نحن بصدد استعراض حجم أثرها في بناء وتكوين المدونة والذاكرة الثقافية العربية، بمردوداتها الزجرية والتحجيمية للرؤية والتفاعل وبناء الفعل الثقافي، وبالتالي الفكر والفعل الحضاريين.وبعيداً عن البنى والتصنيفات المرحلية، وكذلك بعيداً عن البنى المفهومية والاصطلاحية، نقول إن الهجمة ـ هجمة النبذ والتحريم ـ التي وجهت إلى الفلسفة من قبل فقهاء عصر ازدهار الإمبراطورية الإسلامية ومن تلاهم، قد عمل على حصر تأسيس الذاكرة الثقافية العربية ضمن الإطار الفقهي وحرمها ـ ترهيباً ـ من أهم قواعد بنائها، ألا وهي الفلسفة، التي تمثل المنطلق والركيزة الأساسيتين في التأسيس الثقافي، فعلاً ومدونة وذاكرة. ولا يختلف اثنان اليوم على أن ما نعانيه من تخلف ثقافي مرده عدم وجود القاعدة الفلسفية الراسخة في بنيتنا الثقافية، التي هي أساس توجه ونضوج كل مشروع ثقافي وطريق صيرورته وصيرورة جهده الفكري وصيغة بناء إنسانه ومشروعه الحضاري.الذاكرة الثقافية العربية، ورغم كل ما يحاول البعض تلميع واجهتها، إلا أنها فعلاً لا تحكمها غير المهيمنات الترهيبية من فعل التفلسف والرؤية الحصرية لمقتضياته وأهدافه؛ ولهذا، وبعد مضي ما يقرب من ثمانية قرون على سقوط بغداد على يد هولاكو، وبعد خمسة قرون من الهيمنة الثقافية العثمانية، نجد أنفسنا بلا مرجعية فلسفية تسندنا ونعود إليها من أجل تأسيس مشروع ثقافي نعيد استنهاض أنفسنا من خلاله، ونعاود وقوفنا، على ساحة الوجود الثقافي والحضاري، ويعبر عن أصالة فكرنا وتجذره الواقعي في خريطة الفكر والتحضر الإنسانيين.صورة فعل التفلسف مفزعة في الذاكرة الثقافية العربية، وهي، ورغم كل محاولات التشخيص والمداواة لها، خلال القرن العشرين، من قبل نثار كتابات المثقفين والمدونة والدرس الأكاديمي العربي، إلا أنها مازالت تقف أو تنزوي داخل ذلك الإطار العتيق الصلد من كوابح النبذ والهجر، ولهذا ظل فعل التفلسف وعملية تأسيس رؤى ومناهج ومدارس فلسفية عربية خالصة، مطلباً بعيد المنال، إن لم نقل يعجز العقل العربي عن الإتيان به وإنضاجه، كأساس ومرجعية فكرية وثقافية.. وربما لهذا السبب، بالدرجة الأولى، نجدنا أمام حالة نكوص (كي لا أقول فراغ) ثقافي، وبالتالي حالة التخلف الحضاري التي نعيشها الآن، والتي تفصلنا بقرون، علمية وتكنولوجية وحضارية، عن باقي دول العالم، في شماله وجنوبه. ولعل مثال النهضة الأوروبية، بعد تخلف القرون المظلمة التي مرت بها أوروبا، والتي قامت ـ النهضة ـ على جذر الفلسفة اليونانية، خير مثال على ما نقول . ولننظر بالمقابل إلى ما جوبهت به ترجمات مسلميّ عصر ازدهار الدولة الإسلامية لكتب الفلسفة اليونانية من هجمة (أغلب المترجمين كانوا من المسلمين غير العرب، وكذلك من تصدوا لشرح كتب الفلسفة وأول محاولات التفلسف وإرساء قواعدها المعرفية والمنهجية والرؤيوية في الحياة الثقافية للمجتمع المسلم) من قبل بعض الفقهاء، الذين سعوا لتحصين اعتراضاتهم وهجماتهم باجتهادات تحريمية وترهيبية، من أجل قط ......
#المدونة
#الفلسفية
#كأساس
#للذاكرة
#الثقافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748676
محمد خريف : الكذب والسرقة في المدوّنة العلاماتيّة العربيّة
#الحوار_المتمدن
#محمد_خريف االكذب كالسّرقة شأنه شأن الباطل والزّائف و سائر الأراجيف وأشكال الاختلاس المادّي والمعنويّ وغيرها من المترادفات الدّاخلة في الحقل العلاماتيّ العربيّ ،وهما علاماتان ثابتان بوهم اليقين الاعتقادي في منظومة التوقيف متحوّلتان باللايقين في منظومة الشياع في المدوّنة العلاماتيّة العربيّة المعروفة اعتباطا بالتراث الثقافي الشفويّ ومنه الشعر الهارب بقليله المنسوب إلى فترة ماقبل الإسلام والموسوم إيديولوجيّا بالجاهليّ ومنه معلقات يعتبرها البعض سبعا ويعتبرها البعض الآخر عشرا هي معلّقات "جاهليّة حكيمة" وهي مدوّنة متبقّية لم تسلم بدورها من تُهم السّرقة والكذب،والتحريف فالانتحال جعلتها عُرضة للشك* لما فيها من قيم غير بعيدة ولا هي غريبة عن "قيم النصّ القرءانيّ" فكانت قريبة منه وكأنها منه أو كان منها ؟*طه حسين : الشك في الشعر الجاهليولعلّ الاِعتقاد الواهم في كون العلامة اللّغوية شاهد صدق على فترة مّا لا شاهدَ زور أو زيف راجع إلى عدم وجود وعي لسانيّ جاء متأخرا يبشّر بوجود علاقة اعتباطيّة بين الدال والمدلول**ولعلّ ثقافة التصديق في هيمنتها على ثقافة الظنّ جعلتهم يعتقدون جازمين أن العلامة ولاسيّما المنزّلة حامل معنى قائمة مقام النسخة المطابقة للأصل وصار عدم الإيمان بتلك الحقيقة ضربا من الشرك بل إثما جزاؤه جزاء الكافرين وشتّان عندهم بين علامة تنسب إلى بشر وأخرى تنسب إلى الله خالق البشر، ومن هنا جاء الإيمان بفكرة تقديس العلامة الدينية في النصوص الثلاثة "العظمى" ومحاولة النأي بها عن نصوص البشرالمُدنّسة بالشك والشك كالظنّ بعضه إثم ،وهو من الكفروالجحود فاعله بل صانعه الخناس الوسواس ، فصارت العلامة علامتين : علامة صدق وعلامة كذب ، ومن علامات الصدق ما يوضع في خانة الخيروالعمل الصالح وتنسب إلى الله ومن آمن به وبرسله وعلمائه ومن العلامات المصفاة قسرا "أسماء الله الحسنى " وهي ضديد علامات أخرى توضع في خانة الشر والعمل الطالح وجلها علامات تنسب إلى البشر، لكن، وبالرغم من أنّ العلامة بحكم كونها قابلة لحمل المحمود والمنبوذ في نفس الوقت ، فان التصنيف الاعتباطيّ للعلامات في المرحلة الميتافيزيقية جعل المؤمنين يقولون بصدق الكلمة المقدّسة دون المدنّسة ينسون أو يغفلون عن كونهم يشتغلون على الكلمة دون غيرها من العلامات المتجسّدة في الأصنام والآثار والصور- والكلمة في ثقافة القول علامة لسانيّة بشريّة فارغة يملؤها الإنسان بمادتها اللفظية وبما يعتقده فيها من تقديس يجعلها خارجة عن الزمان والمكان فهي المنزّلة حسب اعتقادهم من السماء وليست حصيلة تفاعل حطام علاماتيّ إنساني لقيط ينتقل بالعدوى في غير المعنى الأخلاقي الدينيّ،لذلككانت مفاهيم رسائل الأنبياء الدّاعية إلى الإيمان بعلامات "البيان" ومنها علامة "الفرقان" في المنظومة الدينيّة الإسلاميّة مبشّرة بيقين الآية دون أراجيف القصيدة "والشعراء يتبعهم الغاوون"، فظل همّ المشتغلين بالعلوم اللغوية مقترنا بخدمة نصّ اليقين خوفا عليه من آفات اللحن والتحريف فكان "الكتاب" في النحو لسيبويه وغيره من فقهاء اللغة الذين أفنوا العمر في جهاد البرهان على أعجاز القرءان، واستمر في المقابل الصراع على أشدّه لكسر شوكة الفقه اللغويّ بما تسمح به طبعة العلامة اللسانية من عدول أو خرق يعصف بمقولة العلامة اليقينية التّوقيفيّة ،اذ لايقين ولاثبات للعلامة باعتبارها كائنا بيولوجيا ناميا ، و العلامة متحوّلة زمانا ومكانا يصنعها الإنسان مع الإنسان وصناعتها اجتماعيّة تختلف عن صناعة المعادن والفخار والبلاستيك. هذا،و في غفلة اللغويين العرب الم ......
#الكذب
#والسرقة
#المدوّنة
#العلاماتيّة
#العربيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755290