الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوزان العبود : قصة -غربة- مترجمة للفرنسية
#الحوار_المتمدن
#سوزان_العبود Il marchait dans les rues de la ville allemande, une rue criant de sa belle voix, une chanson triste de Muhammad Mounir que son voisin égyptien a entendue le matin dans le "dortoir de l asile".«les mains sont dans mes poches, mon cœur se soulève, et mon cœur vit en exil, mais il n est pas expatrié».Il marche et marche, essayant de trouver le moindre détail qui le ramène aux détails de Damas, mais rien ne ressemble à Damas, ni les lieux, ni les odeurs, ni les gens ... tout est pareil en Occident comme une belle image en un cadreIl était debout dans la rue, perdant la mémoire, surprenant…, le lieu, le temps…, les gens…, et même lui-même.Il marchait et marchait jusqu à ce qu il atteigne l endroit où il trouva une petite intersection avec Damas, «le pigeonnier», du moins il aimait l appeler.Là où les pigeons se rassemblent autour d une fontaine d où coule de l eau fraîche ..., il s approche et lui jette ses miettes de pain, et il se réunit à ses pieds, lâchant son roucoulement qui le réjouit et lui rend la mémoire sur une place de Damas dans laquelle il se promène à travers les troupeaux de pigeons, donc il vole ses ailes dans tous les sens, de sorte que son esprit lui arrache les ailes et se libère malgré les barrières qu elle était tout autour.Essayant de retrouver son sentiment de liberté, il pénétra les troupeaux de pigeons entourant la fontaine, alors les bains volèrent un peu et revinrent se poser près de ses pieds, refusant de s éloigner comme si leurs ailes avaient été attachées.Il a traversé tous les signaux rouges et verts, perdant la capacité de chanter, et du haut du pont a volé vers le bas.&#127799-;-&#127799-;-&#127799-;-* Suzan Al-Abboud: plasticienne, travaille en sculpture, diplômée de la Faculté des Beaux-Arts de Damas. Elle a terminé ses études et obtenu une maîtrise en art. Elle a travaillé comme enseignante au Collège des Beaux-Arts. Elle participe au niveau international à des forums artistiques et sculpturaux. Elle s est classée sixième du colloque international qui se tient aux &#201-;-tats-Unis. Les &#201-;-tats-Unis d Amérique sont l une des écrivaines éminentes à avoir écrit la nouvelle. Son livre "Silence" et une collection de des nouvelles intitulées "Azad" ont été publiées en deux éditions moins d un an après leur parution. Elle a été nominée pour des prix littéraires, et parmi ses œuvres à venir figure son intention de publier son premier roman, en plus d un recueil de nouvelles. En outre à son travail de sculpture, elle vit en Allemagne depuis le début de la crise syrienne.&#127800-;-&#127800-;-&#127800-;-T. Nidal Khalaf"غربة"كان يمشي قاطعاً شوارع المدينة الألمانية شارعاً شارعاً مدندناً بصوته الجميل أغنية حزينة لمحمد منير كان جاره المصري يسمعها في " مهجع اللجوء " صباحاً .."ايديا في جيوبي وقلبي طرب عايش في غربة بس مش مغترب "يمشي ويمشي محاولاً إيجاد أي تفصيل يعيده لتفاصيل دمشق لكن لا شئ يشبه دمشق لا الأماكن ولا الروائح ولا الناس .. كل شئ متشابه في الغرب كصورة جميلة ......
#-غربة-
#مترجمة
#للفرنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719622
نبيل بكاني : نعم للانكليزية لا للفرنسية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_بكاني توضيحا لكل لبس بشأن الحملة الشعبية الوطنية التي ساهم وشارك فيها مئات الآلاف من المغاربة والداعية إلى استبدال الفرنسية بالانكليزية، فإن ما ذهبت إليه بعض الأصوات التي حذرت من الخروج من هيمنة لغوية فرنسية إلى هيمنة إنكليزية، نوضح أن المبدأ الأساس الذي قامت عليه الحملة هو التحرر من الخضوع اللغوي والارتهان إلى لغة أجنبية وجعلها لغة إدارة وتخاطب مع شعب معظمه لا يتقنها، وفرضها في التلفزيون والحياة العامة على مواطنين لا تمت لتاريخهم ولا لهويتهم بأي صلة، وكل ذلك من خارج الدستور الذي ألزم باستعمال اللغة العربية في جميع المجالات، ولم يستثني منها لا تعليم ولا إعلام.بالمختصر هدف الحملة هو التخلي عن الفرنسية بشكل كلي لصالح اللغة الإنكليزية، بحيث يتعلم المتمدرس هذه اللغة في مرحلة الإبتدائي (مع وجوب العودة إلى تدريس اللغة الأجنبية من المستوى الثالث من الإبتدائي)، وأن تكون الإنكليزية هي اللغة الثانية في الإدارة، فتكتب بها أسماء الإدارات وعناوينها وتجعلها في مواقعها الإلكترونية وعلى صفحاتها في وسائط التواصل الاجتماعي وفي الوثائق خصوصا تلك التي يُعنى بها أيضا المقيمون من الأجانب، وذلك بدل اللغة الفرنسية، مع التأكيد على ضرورة التفعيل السليم والحرفي لمنصوص الفصل الخامس من الدستور الذي حدد استعمال اللغات، إضافة إلى ضرورة إصدار قانون يعزز حضور اللغة العربية ويفرض هيمنتها، حتى لا يكون لها منافس من اللغات الأجنبية.وهنا، لسنا في حاجة لإعادة توضيح حتمية وضرورات التحول نحو اللغة الإنكليزية، لأن تلك الأسباب أصبحت معروفة ويكفي ما ينشر من مقالات وتدوينات وتعليقات، وقد تحدث شخصيا باستفاضة في إحدى القنوات الإخبارية عن تفاصيل الحملة، ولكن، كل ما يمكنني قوله هنا، هو أن التحول من الفرنسية إلى الإنكليزية تفرضه إرادة شعبية عبر عنها حوالي ستة ملايين مواطن مغربي تفاعلوا بالإيجاب مع الحملة، ويفرضه الصوت الشعبي الموحد الذي عبر لأول مرة في تاريخ البلاد عن قراره حسم قضية اللغة والتخلي عن لغة مهزومة دوليا لصالح أقوى لغة في هذا العالم، وهذا الصوت المعبر عنه لا يقل عن الصوت الشعبي المعبر عنه في الانتخابات الفارطة، وطالما أن رئيس الحكومة المكلف قد أفصح عن رغبته في الإنصات للشعب، بعد عشر سنوات عجاف من استبعاد الشعب رغم الدستور الجديد، ولأن على عاتق الحكومة المرتقبة تنفيذ تقرير النموذج التنموي الجديد، الذي أكد من جهة على إشراك الجميع، كما أكد على أهمية اللغة الإنكليزية، فإن المطلوب هو: إدراج اللغة الإنكليزية في مرحلة الابتدائي وتقويتها في باقي المراحل التعليمية.إلغاء اللغة الفرنسية في القنوات الحكومية، والإعلام الرسمي الممول من أموال المغاربة، مقابل تخصيص نشرات إخبارية واقتصادية باللغة الإنكليزية.تعزيز حضور الإنكليزية في المجال السياحي، مثل المواقع الأثرية ووسط المدن الكبرى، على أن تكون لغة ثانوية بعد اللغة الوطنية.استعمالها بعد العربية في مكبرات الصوت داخل القطارات وفي الشاشات الرقمية.لغة ثانوية في الإدارة، في بعض الوثائق التي يكون الأجانب المقيمين معنيين أيضا بها، وإضافتها تحت العربية في يافطات الشوارع واللوحات التشويرية وعلى الطرق السيارة وعلى مداخل الإدارات.مدير مركز حماية الحقوق الإجتماعية والإستراتيجيات الإنمائية ......
#للانكليزية
#للفرنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732555