الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : أردوغان لم يكن صادقاً يوماً
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم يبدو أن ما قيل يومها ب”محادثات السلام” بين تركيا والعمال الكردستاني لم تكن إلا مناورة من أردوغان وحكومته حينذاك وذلك من خلال ما تم تداوله على موقع “الزمان التركية” مؤخراً وهو ينشر تقريراً حول مجزرة روبوسكي وتحت عنوان (حزب أردوغان يرفض التحقيق في مجزرة “روبوسكي” الكردية) حيث جاء في السياق ما يلي: “رفض حزب العدالة والتنمية وحليفه الصغير حزب الحركة القومية، الاقتراح البرلماني الذي تقدم به حزب الشعوب الديمقراطي من أجل البحث والتحقيق بخصوص مجزرة روبوسكي الكردية. المجزرة التي راح ضحيتها 34 مدنيا كرديا في قرية روبوسكي بمقاطعة أولوداره التابعة لمدينة شرناق جنوب شرق البلاد، نفذتها بالخطأ طائرات حربية تابعة للقوات المسلحة التركية في الـ28 من ديسمبر 2011&#8243، وأضاف الموقع أيضاً؛ (يذكر أن رئاسة هيئة الأركان العامة حملت جهاز المخابرات برئاسة هاكان فيدان، مسؤولية الغارة الجوية “الخاطئة” بسبب تقرير أرسله إليها حول استعداد فهمان حسين؛ أحد زعماء العمال الكردستاني، لهجوم إرهابي في المنطقة المذكورة. كما اتهم وزير الداخلية الأسبق إدريس نعيم شاهين جهاز المخابرات ووصف الحادثة بـ”مؤامرة مدبرة من قبل جهاز المخابرات ضد الجيش”، حيث أكد أن “مسؤولاً رفيع المستوى من جهاز المخابرات” أعطى معلومات للقوات المسلحة تفيد بأن باهوز أردال، أحد قياديي العمال الكردستاني البارزين، يعبر الحدود، وبناء على هذه المعلومة قصفت المقاتلات الجوية مجموعة من المهرّبين على أنهم مجموعة إرهابية بينها باهوز أردال تعبر الحدود من أجل الهجوم على أهداف تركية).وبالأخير توضح المقالة المنشورة على موقع الزمان بخصوص المجزرة ما يلي؛ “بعد هذه الحادثة أعلن أردوغان في 29 ديسمبر 2012 أنه أمر بوقف العمليات الأمنية والعسكرية ضد مليشيات العمال الكردستاني المسلحة من جانب، ومن جانب آخر أمر رئيس مخابراته فيدان بالبدء في إجراء مفاوضات مع زعيم العمال الكردستاني في محبسه عبد الله أوجلان بدعوى إقامة السلام الكردي في البلاد”. وهكذا وانطلاقاً مما أورده الموقع بخصوص المجزرة وايقاف العمليات العسكرية والبدء بفتح حوار مع زعيم العمال الكردستاني؛ أوجلان يكشف بأن العملية برمتها لم تكن إلا نوع من التغطية على المجزرة من جهة وانقاذ أحد رجالاته الأقوياء -هاكان فيدان- من المساءلة القانونية من جهة أخرى وبأنه لم يكن صادقاً أبداً في حل القضية وإنهاء صراع تاريخي ما زال يعاني منه الشعبين التركي والكردي وذلك نتيجة السياسات العنصرية للدولة التركية الحديثة والتي قامت أساساً على فكر إلغائي شوفيني مع مؤسسها كمال أتاتورك وجمعية “تركيا الفتاة” التي حاولت دائماً اختصار تلك الجغرافيا السياسية على العنصر التركي؛ “دولة واحدة، علم واحد.. شعب واحد” ولذلك قامت بداية القرن الماضي بمجازر مروعة ضد كل من الأرمن واليونانيين بحيث أنهت وجود الشعبين على جغرافيتهم وهي تحاول منذ ذاك العهد إنهاء الوجود الكردي أيضاً وذلك من خلال عديد السياسات العنصرية؛ حرباً أو تغييراً ديموغرافياً أو إبادات ثقافية لشعبنا وأردوغان وحكومة العدالة والتنمية لم تكن إلا إستمرارية لتلك السياسات العدوانية ولو إنها حاولت في بداية عهدها أن تقدم لنفسها صورة ليبرالية ديمقراطية وتحت مفهوم الإسلام المعتدل، لكن ها هي الأحداث تؤكد بأن؛ أردوغان وحكومته لم يكونوا صادقين يوماً بخصوص الديمقراطية وهو الذي قال؛ بأن “الديمقراطية مثل السيارة نستخدمها حينما تلزمنا وننزل منها حينما نقضي حاجتنا بها”!وهكذا وانطلاقاً مما تقدم نعيد ونقول: بأن ما أشيع من قبل بعض الساسة الكرد؛ بأن “أردوغان أكثر من ي ......
#أردوغان
#صادقاً
#يوماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703530
فاضل عباس البدراوي : محسن الشيخ راضي لم يكن صادقا في مذكراته
#الحوار_المتمدن
#فاضل_عباس_البدراوي الجزء الأولبعد أن أكملت قراءة مذكرات القيادي السابق في حزب البعث محسن الشيخ راضي، خرجت بأنطباع مفاده بأنها تفتقد إلى الصدقية، محشوَة بكثير من المغالطات والادعاءت البعيدة عن الحقيقة وتزييف للحقائق التاريخية وتزوير فاضح للوقائع. انطلاقا من واجبي الوطني والمبدأي وتبيانا للحقائق التاريخية لمرحلة حساسة من تاريخ العراق السياسي الحديث، وجدت نفسي ملزما بالرد على معظم ما جاء في تلك المذكرات، حيث انني أبن تلك المرحلة، أحمد الله الذي مدّ في عمري لحد الان لأكون شاهدا على احداثها، لقد أصبحت عضوا في الحزب الشيوعي العراقي منذ اواسط عام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1638-;- بالرغم من صغر سني، ثم أصبحت بعد الثورة بثلاثة أعوام كادرا عماليا وسطيا فيه حتى انقلاب شباط الأسود. سوف أتناول المواضيع التي جاءت في متون هذه المذكرات بكل أمانة وصدق دونما انحياز سوى للحقيقة. ليطمئن الشيخ راضي أنني لست شيوعيا مأزوما كما وصف بعض الشيوعيين الذين يحملونه ومجموعته القيادية في حزب البعث، مسؤولية الجرائم والانتهاكات التي اقترفوها بحق الشيوعيين وسائر الديمقراطيين وانصار الزعيم بعد انقلاب شباط الأسود، التي كانت تتنافى مع أبسط القيم الأخلاقية والانسانية، اذ يعتقد بأنه كان على هؤلاء الشيوعيين (المأزومين) السكوت وعدم الكشف عن تلك الجرائم التي لا تسقط الحقوق المعنوية والقانونية لضحاياها بتقادم الزمن. أقول لمحسن اطمئن أنني خارج تنظيم الحزب الشيوعي العراقي بارادتي الشخصية منذ زمن بعيد لكنني ما زلت ديمقراطيا يساريا مستقلا، لكن هذا لا يمنعني من كشف الأحداث والوقائع التي جرت بعد ثورة &#1633-;-&#1636-;- تموز حتى يوم اغتيالها في &#1640-;- شباط الاسود وما بعدها، على يد البعث الفاشي وحلفائه من الرجعيين والناصريين بدعم من مخابرات الدول الإمبريالية والأنظمة الرجعية مثلما أكدها هو من خلال سرده للأحداث التي وقعت في تلك الحقبة الزمنية من تاريخ العراق الحديث، إضافة للهوامش التي دونها معد ومحرر مذكراته الدكتور طارق العقيلي التي تضمنت بالاسماء والتواريخ علاقات قادة البعث بدوائر المخابرات الاجنبية وعملائها من الانظمة الرجعية في المنطقة فهذا الاتهام ليس مني.في صبيحة يوم 14 تموز من عام 1958 وقع حدث تاريخي كبير في العراق، أحدث انعطافة في مسار نظام الحكم فيه، عندما اعلنت الثورة وتمت الاطاحة بالنظام الملكي السعيدي، واذيع بيانها الاول الذي جاء في ديباجته، تحرير العراق من هيمنة الاستعمار واحلافه العدوانية وتشكلت حكومة وطنية من شخصيات وطنية معروفة.اول طرف سياسي من اطراف جبهة الاتحاد الوطني خرق ميثاق الجبهة التي تشكلت من أحزاب، الشيوعي والبعث والوطني الديمقراطي والاستقلال في اذار من عام 1957، كان ذلك الطرف هو حزب البعث عندما أعاق عقد أي اجتماع للجنة العليا للجبهة بعد الثورة وافشل مساعي الحزبان الشيوعي والوطني الديمقراطي بضرورة عقدها الا ان اجابة البعث كانت بانتفاء الحاجة للجبهة بعد سقوط النظام وقيام الجمهورية بينما كان من الضروري جدا استمرار الجبهة وقيامها برسم سياسة جديدة على ضوء مستجدات الوضع السياسي الجديد في العراق بعد قيام النظام الجمهوري وتحديد مهام حكومة الثورة ووضع أسس انتقال السلطة لنظام مدني ديمقراطي برلماني، الا ان كل تلك المحاولات التي بذلت كانت تجابه بالصدود من جانب البعث، اكثر من ذلك قفز البعث على بنود ميثاق الجبهة عندما رفع شعار الوحدة الفورية مع العربية المتحدة بقيادة جمال عبد الناصر، لقد نظم البعثيون والقوميون عدة تضاهرات في بغداد ومدن اخرى رافعين فيها صور عبد الناصر مطالبين بالوحدة الفورية مع ال ......
#محسن
#الشيخ
#راضي
#صادقا
#مذكراته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722700
فاضل عباس البدراوي : محسن الشيخ راضي لم يكن صادقا في مذكراته الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#فاضل_عباس_البدراوي الجزء الثانياتسعت دائرة ألاغتيالات والاعتداءات وتهجير عوائل الشيوعيين والديمقراطيين، بعد النصف الثاني من عام 1959، ففي بغداد مارس البعثيون سياسة المناطق المغلقة، حيث أضطرت العشرات من عوائل الشيوعيين والديمقراطيين من ترك منازلهم تحت تهديد السلاح في منطقة الاعظمية ومناطق التكارتة وسوق حمادة وسوق الجديد في الكرخ، سخّر البعثيون عددا من الشقاوات من شذاذ الافاق وسقط المتاع، أمثال علي ماما وخالد دونكي وفؤاد أبو شفه وعلوكة وغيرهم للقيام بتلك الاعتداءات والتهديدات لتنفيذ مقاصدهم في أخلاء تلك المناطق من اية عوائل ابناؤها من الشيوعيين واصدقائهم، كان من بين هؤلاء المهجرين اصدقاء ورفاق لنا في نقابة عمال المطابع.أما في الموصل الحدباء، شنت قوى الردة بقيادة البعثيين حملة أغتيالات واسعة شملت أكثر من 400مواطن من الشيوعيين والديمقراطيين والكرد والمسيحيين في نفس تلك الفترة، من بينهم على سبيل المثال لا الحصر (كمال القصاب، سنحاريب، المدرس فيصل الجبوري، عضو الهيئة الادارية لفرع الحزب الوطني الديمقراطي المحامي عبدالله ليون، رجل الدين المتنور الشيخ صالح المتيوتي) واخرين، وقبل ذلك بأشهر واثناء تمرد الشواف وسيطرته على الموصل ليومين أو ثلاثة أيام جرى تصفية عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية على يد المتمردين منهم (الشخصية الوطنية الديمقراطية والقانوني البارز الشهيد كامل قزنجي دونما أي مسوغ، والمقدم عبدالله الشاوي أمر كتيبة الهندسة في الحامية وثلاثة من المراتب بسسب عدم تأييدهم للتمرد، قتلت الشابة غنية القصاب شقيقة المناضلة الموصلية رهبية القصاب) كانت كل تلك ألاغتيالات تتم على مرئى ومسمع السلطات المحلية وبعلم من الزعيم مع ألاسف، اذ ان الحزب الشيوعي كان قد قدم اليه العديد من المذكرات تتضمن تفاصيل تلك الجرائم لكنه كان يغض الطرف عنها، كما هجرت مئات العوائل الموصلية من مدينتهم ومسقط رأسهم ورأس أبائهم وأجدادهم تحت تهديد السلاح. يتباهى الشيخ راضي بتوسيع قاعدتهم الحزبية أبتداء من عام 1960، الجواب على هذا الادعاء لن يكون مني، انما أحيله الى رفيقه البعثي القديم أياد علاوي، الذي أستضافته الفضائية العراقية قبل أيام في برنامج خطى الذي يقدمه ألاعلامي علاء الحطاب، حيث قال بالحرف الواحد، أنا وعادل عبد المهدي انتمينا لحزب البعث ونحن لا نعرف شيئاعن برامجه أنما كرها بعبدالكريم قاسم والشيوعيين لأن والد عادل كان وزيرا في العهد الملكي وأعمامي ألاثنان كانا وزيرين أيضا. كم من أمثال هؤلاء الذين تضررت مصالح عوائلهم من الثورة، وجدوا ضالتهم في حزب البعث الذي ناصب الثورة وقائدها والقوى الديمقراطية العداء؟ ثم يقول بأننا اخترقنا جهاز ألأمن وكسبنا عددا من ضباطه ومنتسبيه، في الحقيقة أن جهاز ألامن العام كان موروثا من العهد البائد، اذ كان سيفا مسلطا على رقاب الشيوعيين والقوى الوطنية والديمقراطية بشتى اتجاهاتهم، يمارس ألاعتقالات والتعذيب ضدهم، فمن الطبيعي أن يتجهوا نحو البعث الذي كان يشاطرهم نفس العداء. بالرغم من المناشدات العديدة للزعيم بتطهير ذلك الجهاز لكنه ابقاه على حاله واكتفى بأقالة ثلاثة من رؤسائه فقط وحل محلهم عناصر أخرى لا تقل عدائهم للقوى الديمقراطية عن سابقيهم، هذا أيضا ليس فخرا يدعيه محسن الشيخ راضي بقدر ما هو وصمة عار في تاريخ البعثيين في أن يجمع في صفوفه كل الرجعيين وأيتام العهد البائد تمهيدا للانقضاض على الثورة وحكومتها الوطنية.ثم يستمر الشيخ راضي في سرد ألاكاذيب وتشويه الحقائق التي تتحضها الوقائع، عندما يدعي بأن حزبه تمكن من الفوز في انتخابات معظم النقابات العمالية ونقابة المعلمين في تل ......
#محسن
#الشيخ
#راضي
#صادقا
#مذكراته
#الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723097
فاضل عباس البدراوي : محسن الشيخ راضي لم يكن صادقا في مذكراته الجزء الاخير
#الحوار_المتمدن
#فاضل_عباس_البدراوي عبثا يحاول محسن الشيخ راضي، التنصل عن مسؤوليته ومسؤولية بقية أعضاء قيادة حزبه وأمين سرهم علي صالح السعدي، عن جرائم التعذيب السادي الوحشي الذي تعرض له قادة الحزب الشيوعي وكوادره، في قدمتهم سكرتير اللجنة المركزية الشهيد الخالد سلام عادل، في قصر النهاية ومحكمة الشعب والنادي ألاولمبي وبقية مراكز الاعتقال والتعذيب في سائر ارجاء العراق، يجهد الشيخ راضي نفسه في القاء اللوم على الجناح العسكري لحزبه وبقية ضباط الانقلاب ويحملهم مسؤولية تلك الجرائم، لكنه يناقض نفسه عندما يقول بأنه زار قصر النهاية مرة واحدة فقط وشاهد سلام عادل وهو في حالة يرثى لها من شدة التعذيب وان عضو القيادة وامين سرها بعد ذلك حازم جواد يقوم بالتحقيق معه، لا ادري هل ان جواد كان قاضيا ليقوم بالتحقيق؟ بينما ينقل عن بعض المعتقلين الذين بقوا على قيد الحياة، ان الشيخ راضي كان يزور قصر النهاية باستمرار وعند وبعد زيارته يشتد التعذيب بحق المعتقلين، ما هو دوره شخصيا في ايقاف التعذيب وهو عضو القيادتين القطرية والقومية وعضو مجلس قيادة الثورة لو لم يكن راضيا عن تلك الممارسات الهمجية بحق المعتقلين كما يدعي أو حتى يقوم هو شخصيا بالايعاز بممارسته ؟ من جهة أخرى يبرر التعذيب البشع الذي تعرض له سلام عادل بالقول انه كان راديكاليا ومتطرفا تجاه البعثيين، يا لها من تهمة خطيرة يوردها الشيخ راضي!! ماذا عن بقية اعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية والكوادر الحزبية اللذين استشهدوا تحت التعذيب الوحشي وبنفس الطريقة؟، منهم جمال الحيدري، محمد صالح العبلي، محمد حسين أبو العيس، عبد الرحيم شريف العاني، نافع يونس، حمزة سلمان، ومن الكوادر، الشهداء الخالدين، حسن عوينة، القائدين العماليين، الياس حنا كوهاري وطالب عبد الجبار في الموصل، وعبد الجبار وهبي، محمد موسى في النجف، والقائد النقابي عباس نعمة في البصرة، ممهيب الحيدري، والصبي نظمي الصفار نجل المناضلة نرجس الصفار، وعشرات غيرهم من الذين ذهبوا ضحية همجية وفاشية عصابة البعث. ماذا عن جريمة ألاعدام الجماعي الذي نفذ بحق 18 مناضلا شيوعيا بعد تعرضهم لتعذيب وحشي، ودفنهم في قبر جماعي تسربت أخباره من قبل بعض عناصرهم ولم يكتشف مكانه لحد ألان، وهو يلقي باللوم على الضابط البعثي المجرم محمد حسين المهداوي ويتهمه بأنه هو الذي أخذ هؤلاء من قصر النهاية، من بين هؤلاء الشهداء المغدورين، عبد الستار مهدي، ابراهيم الحكاك، عدنان البراك، لطيف الحاج، صاحب ميرزا، الرائد خزعل السعدي، صبيح سباهي، داخل حمود، أدمون يعقوب، سميع جاني، والكادرين الطلابيين، فيصل الحجاج ومحمد الوردي، واخرين لا تحضرني أسمائهم، والاعدامات الجماعية لعدد من الضباط الشيوعيين والديمقراطيين والقاسميين بدون أجراء أية محاكمات أصولية، فعلى سبيل المثال لا الحصر، تم جلب العميد الركن المتقاعد الشهيد داوود سلمان الجنابي من داره ونفذ به حكم الاعدام به بدون أي مسوغ، فالشهيد الجنابي كان قائدا للفرقة الثانية في كركوك واحاله الزعيم على التقاعد أواسط حزيران من عام 1959 لأتهامه بالميل للشيوعيين وانه يحمل افكارا يسارية، ولم يشغل أي منصب حكومي طيلة تلك الفترة. هكذا تمت ألاعدامات العشوائية بحق المدنيين والعسكريين دون وازع من ضمير.في اليوم ألاول من انقلابهم المشؤوم في 8 شباط عام 63 تم الاعلان عن تشكيل ميليشيا الحرس القومي، وقد تم تعيين النقيب الطيار المجرم منذر النداوي عضو المكتب العسكري لحزب البعث قائدا له، وتعيين عدد من القياديين المدنيين في فرع بغداد لحزبهم اعضاء في قيادة الحرس. فقد عين نجاد الصافي مساعدا للقائد وأبو طالب الهاشمي وعطا محي ال ......
#محسن
#الشيخ
#راضي
#صادقا
#مذكراته
#الجزء
#الاخير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723383