الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزام محمد مكي : الحرب البيولوجية والإرهاب_الفصل ألأول
#الحوار_المتمدن
#عزام_محمد_مكي الحرب البيولوجية والإرهابتأليف: فرانسيس بويل (Francis A. Boyle)ترجمة: عزام محمد مكي(لاتشمل هذه الترجمة جميع فصول الكتاب وانما تقتصر على اربعة فصول، ستنشر تباعا. يشمل هذا الجزء على نبذة عن المؤلف مع عرض بسيط للكتاب مع مقدمة يليها الفصل الاول )عن المؤلففرانسيس بويل أستاذ أمريكي بارز وممارس ومدافع عن القانون الدولي. كان مسؤولاً عن صياغة قانون مكافحة الإرهاب للأسلحة البيولوجية لعام 1989 ، وهو التشريع التنفيذي الأمريكي لاتفاقية الأسلحة البيولوجية لعام 1972. ويُدرس القانون الدولي في جامعة إيليونوا ، مدينة شامبين، حاصل على دكتوراه في القانون بامتياز بدرجة الشرف وكذلك دكتوراه في العلوم السياسية، وكلاهما من جامعة هارفارد. عن الكتابفي هذا الكتاب يرسم المؤلف الخطوط العريضة عن بداية قيام حكومة الولايات المتحدة الامريكية بتأسيس صناعة الاسلحة البيولوجية ولماذا استمرت وبوتيرة متصاعدة ببناء ومراكمة هذه الاسلحة البيولوجية الغير قانونية وبشكل كبير.ويلاحظ المؤلف كذلك الرابطة الوثيقة بين قيام حكومة الولايات المتحدة الامريكية بتطوير الاسلحة البيلوجية وهجوم (الجمرة الخبيثة) على الكونغرس الامريكي- الذي مثل الهجوم السياسي الاكثر اهمية على الديمقراطية الدستورية في الولايات المتحدة الامريكية في العصر الحديث- حيث يسلط ضوء جديد على دوافع هذا الهجوم- في الوقت الذي اختارت فيه الصحافة السقوط في ثقب الصمت الاسود- ولماذا قد لا يمكن ان يقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) باعتقال مقترف هذه الجريمة ذات العواقب الوخيمة للقرن الحادي والعشرين.مقدمةبدءًا من أكتوبر من عام 2001، شهد العالم هجمات إرهابية بالجمرة الخبيثة على الحكومة الأمريكية والتي من الواضح أنها كانت تهدف إلى إغلاق الكونجرس الأمريكي في لحظة حرجة للغاية في تاريخ أمريكا كجمهورية، أي بعد هجمات 11 أيلول/سبتمبر الإرهابية مباشرة. خلال هذه اللحظة بالتحديد كان يجب أن يكون الكونغرس منعقدًا، من اجل اتخاذ قرارات حيوية، وممارسة رقابة صارمة على السلطة التنفيذية للحكومة، وبوجه خاص البيت الأبيض في عهد الرئيس جورج دبليو بوش، ووزارة العدل برئاسة المدعي العام جون أشكروفت، وزارة الدفاع في عهد وزير الدفاع دونالد رامسفيلد ووكالة المخابرات المركزية تحت إشراف المدير جورج تينيت. ولكن لم تحدث مثل هذه الرقابة من قبل الكونغرس الأمريكي بسبب هجمات الجمرة الخبيثة الإرهابية. والأسوأ من ذلك ، أن الرئيس بوش والمدعي العام أشكروفت تلاعبوا بشكل خادع بهجمات الجمرة الخبيثة الإرهابية على الكونجرس من أجل خلق الذعر وحالة تدافع للشعب الامريكي والكونغرس الامريكي لاجل سن القانون الوطني الأمريكي الشمولي حتى بدون فعل حقيقي تقريبا من قبل الكونغرس.سيناقش هذا الكتاب بعضًا من الخلفية التاريخية للقانون والسياسة والعلم وراء الأسلحة البيولوجية في الولايات المتحدة: كيف ولماذا أطلقت حكومة الولايات المتحدة ، وواصلت ، ثم وسعت بشكل كبير سباق تسلح بيولوجي غير قانوني يحتمل أن يكون له عواقب كارثية على الجنس البشري والمحيط الحيوي الداعم له على الارض هذا الكوكب الهش.من خلال تحديد سياق البيئة السياسية والقانونية والعلمية التي وقع فيها هذا الهجوم الإرهابي التاريخي الأول من نوعه للحرب البيولوجية ضد حكومة الولايات المتحدة - هجمات الجمرة الخبيثة على الكونغرس في عام 2001 - يسعى هذا الكتاب أيضًا إلى إلقاء ضوء جديد على هذه الأسئلة المقلقة: لماذا يختفي هذا الحادث غير المسبوق وبسرعة كبي ......
#الحرب
#البيولوجية
#والإرهاب_الفصل
#ألأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765475
عزام محمد مكي : الحرب البيولوجية والإرهاب_الفصل الثاني
#الحوار_المتمدن
#عزام_محمد_مكي الحرب البيولوجية والإرهابتأليف: فرانسيس بويل (Francis A. Boyle)ترجمة: عزام محمد مكيالفصل الثانيصنع الأسلحة البيولوجيةمراحل عملية صنع الأسلحة البيولوجيةمن أجل تطوير سلاح بيولوجي ، تحتاج الحكومة إلى ثلاث وحدات أساسية:(1) عامل بيولوجي ضار.(2) لقاح لتلقيح قواتها وسكانها المدنيين من أجل حمايتهم من "ارتداد" العامل البيولوجي الذي طوره "علماء الحياة".(3) وسيلة توصيل فعالة وآلية لنشرالعامل البيولوجي.وتشمل العملية ما يلي: عن طريق الهندسة الوراثية للحامض النووي، يقوم ما يدعون زعما ب "علماء الحياة" عاملًا بيولوجيًا هجوميًا جديدًا. بعد ذلك، وباستخدام نفس التقنية الحيوية للربط الجيني الدقيق، فإن هؤلاء "علماء الحياة" يطورون اللقاح. إنهم يتوجون عملهم بتحويل العامل البيولوجي الى هباء جوي ثم اختباره على الكائنات الحية لإثبات أنه يمكن توصيله إلى الهدف المقصود مع احداث الآثار الضارة المخطط لها. أخيرًا ، يقوم "علماء الحياة" هؤلاء بتسليم هذه الوحدات المكونة الثلاثة لسلاحهم البيولوجي الجديد والمُختبَر إلى حكومتهم لإنتاجها وتخزينها ونشرها واستخدامها في النهاية. لاحظ أنه في هذه المرحلة، تحول "علماء الحياة" هؤلاء في عملهم من مما يمكن القول انه مجرد "بحث" مستثنى الى "تطوير" "الاسلحة البيولوجية" المحظور في انتهاك واضح للمادة الاولى من اتفاقية الاسلحة البيولوجية.وكقاعدة عامة، فإن إحدى الاشارات الواضحة تدل بأن العقد الحكومي الخاص بالحرب البيولوجية مخصص لأغراض غير قانونية ومحظورة وهجومية هو أنه يتطلب على وجه التحديد التحويل الناجح للعامل البيولوجي الى هَبَاب جوي الذي هو موضوع العقد. هذا أمر بالغ الأهمية لنجاح سلاح الحرب البيولوجية الجديد لأن معظم عوامل الحرب البيولوجية المضادة للإنسان يتم توجيهها إلى الضحايا المقصودين عن طريق الجو.وتحت سيطرة حكومة عديمة الضمير، يتم التمكن بسهولة من التلاعب بالهندسة الوراثية للحامض النووي وإساءة استخدامها من أجل التحايل على اتفاقية الأسلحة البيولوجية وإبطالها وإبطال مفعولها وجعلها مما عفا عليها الزمن، تحت ستار إجراء "بحث" تم استثنائه بسبب تعريفه ومن جانب واحد على انه "دفاعي".هذا هو بالضبط ما شرع المحافظون الجدد الريغانيون في فعله. حيث شرع ريغانيوا البنتاغون في التعاقد مع باحثين في جامعات مرموقة في جميع أنحاء الولايات المتحدة من أجل إجراء مثل هذه المشاريع ذات الاستخدام المزدوج، حيث يكون "هجومي-دفاعي" في نفس الوقت، للحامض النووي لكل مرض غريب يمكن الحصول عليه من الطبيعة في ظل الاسم الاستبدادي الشمولي (الاوريللي)، اسم "برنامج أبحاث الدفاع البيولوجي (BDRP)". و يقوم المحافظون الجدد تحت ادارة بوش الابن بالشيء نفسه بالضبط اليوم تحت عنوان ما يسمى ببرنامج الدفاع الكيميائي والبيولوجي التابع للبنتاغون (CBDP)، وهو الخلف المباشر لبرنامج BDRP.يتبعالفصل الخامس الحرب البيولوجية الأمريكية ذات الصلة بانتهاكات القانون الدولي ......
#الحرب
#البيولوجية
#والإرهاب_الفصل
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766046
عزام محمد مكي : الحرب البيولوجية والإرهاب-الفصل الخامس
#الحوار_المتمدن
#عزام_محمد_مكي الحرب البيولوجية والإرهابتأليف: فرانسيس بويل (Francis A. Boyle)ترجمة: عزام محمد مكيالفصل الخامس الحرب البيولوجية الأمريكية ذات الصلة بانتهاكات القانون الدوليالعراق: قانون نورمبرغ للتجارب الطبيةدعونا نعيد التحليل إلى العوامل البيولوجية الخاصة بالتسليح والتي شُحنت إلى صدام حسين بواسطة (American Type Culture Collection) والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بناءً على طلب إدارة ريغان والمحافظين الجدد ، والذين يعمل العديد منهم الآن تحت إدارة بوش الابن، التي، كما ذُكر أعلاه، انتهكت بالفعل بنود اتفاقية الأسلحة البيولوجية. في أواخر خريف عام 1990، عندما كانت إدارة بوش الأب تسارع إلى الحرب ضد العراق، أمر وزير "الدفاع" آنذاك ريتشارد تشيني (نائب رئيس بوش الابن الآن وفي نظر الكثيرين ، الرئيس الفعلي لـ الولايات المتحدة الأمريكية) بان يتم تلقيح جميع القوات المسلحة الأمريكية المنتشرة في منطقة الأعمال العدائية باللقاحات الطبية التجريبية للجمرة الخبيثة وسم البوتولين*، ليس فقط قبل موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على اللقاح ، ولكن دون موافقتهم المسبقة وبالتالي في انتهاك واضح لقانون نورمبرغ**. في ذلك الوقت لم تكن لدينا أي فكرة لماذا كانت اللقاحات ضرورية. وأصبح السبب واضحًا في وقت لاحق، عندما اتضح أن إدارة ريغان قد شحنت خلسة هذه العوامل البيولوجية الخاصة بالأسلحة إلى العراق، وكان هناك شعور بأن صدام حسين قام بتجهيز الاسلحة بالجمرة الخبيثة وسم البوتولين. كانت إدارة بوش الأب تعلم جيدًا أن القوات المسلحة الأمريكية التي ستهاجم العراق ستكون عرضة لعوامل الحرب البيولوجية التي قدمها المحافظون الجدد الريغانيون لصدام حسين لغرض صريح يتمثل في تسليح هذه العوامل البيولوجية واستخدامها ضد إيران. "انتكاسة" بالتأكيد. كما هو الحال دائمًا ، فإن الزلة الأولى غير القانونية تستلزم الثانية، والتي كانت إجرامية. وعلى هذا فما كان آنذاك لقاحات طبية تجريبية فقط، تم استخدامها في تطعيم 500000 من افراد القوات المسلحة الأمريكية والتي تم نشرها في حرب الخليج الأولى من قبل إدارة بوش الأب، وشمل هذا التطعيم كذلك افراد القوات البريطانية المصنفة بالمثل مما أدى إلى تحويل المشروع بأكمله إلى تجربة حية ضخمة ، لم يتمكن مجتمع البحث العلمي ولا البنتاغون من التصدي لنتائجها –بسبب مخالفتها ووبالتأكيد لعدم شرعيتها- نظرًا لعدم الاحتفاظ بسجلات تأثيرات اللقاحات بشكل منهجي – وهذا راجع اما لعدم اتاحة الفرصة لعامة الناس وكذلك الجنود من معرفة ذلك مما يسهل إعادة بناء الطبيعة التجريبية للقاحات والتي يتم إعطاؤها بالقوة، أو في الواقع، لحظر تجميع النتائج السلبية لاستخدامها ضد المسؤولين في إدارة بوش الأب. حتى اليوم، مات أكثر من 11000 جندي أمريكي – ولم يكن هذا كنتيجة مباشرة للقتال - ويعاني معظم الباقون على قيد الحياة من اعراض متلازمة حرب الخليج (GWS). بالطبع، كانت ذخائر اليورانيوم المستنفد (DU) ولا تزال عاملاً مسببًا آخر وراء متلازمة حرب الخليج (GWS). ويواصل البنتاغون إنكار وجود مثل هذه الظاهرة الطبية المصنفة على أنها متلازمة حرب الخليج - حتى أبعد من الحد التي يعرف فيها الجميع أن الإنكار هو مجرد دعاية وتضليل. لن يلتزم البنتاغون وبالتالي لن يتحمل أبدًا العواقب القانونية والاقتصادية والتعسفية والسياسية والجنائية للاعتراف بوجود متلازمة حرب الخليج (GWS). لذا فإن المحاربين القدامى في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة الذين شاركوا في حرب الخليج الأولى وكذلك أطفالهم بعد ال ......
#الحرب
#البيولوجية
#والإرهاب-الفصل
#الخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766337
عزام محمد مكي : الحرب البيولوجية والإرهاب-الفصل السادس
#الحوار_المتمدن
#عزام_محمد_مكي الحرب البيولوجية والإرهابتأليف: فرانسيس بويل (Francis A. Boyle)ترجمة: عزام محمد مكيالفصل السادسالإرهاب المحلي: هجمات الجمرة الخبيثة على الكونغرس الأمريكياتخذ تاريخ البحوث في الحرب البيولوجية في الولايات المتحدة تطورًا كبيرًا بعد 11 ايلول/سبتمبر 2001، مع هجمات الجمرة الخبيثة الإرهابية على كونغرس الولايات المتحدة. لم يكن لدي في الأصل صورة واضحة عن الذي كان يحدث- ليس قبل ان تتحدث صحيفة نيويورك تايمز عن التكنولوجيا الحيوية المستخدمة في رسالة (Daschle)( وهي الرسالة المحتوية على جراثيم الجمرة الخبيثة التي تم ارسالها الى عضو الكونغرس Daschle). لقد كانت جراثيم الجمرة الخبيثة في رسالة Daschle متطورة للغاية: حيث تمت معالجة جراثيم الجمرة الخبيثة بطريقة مصممة للتخلص من الشحنات الكهروستاتيكية حتى يمكن أن تطفو في الهواء، مما جعلها من فئة الأسلحة الفائقة التطور. العلماء الوحيدون الذين كانت لديهم القدرة على تصنيع مثل هذا النوع من السلاح هم الأفراد الذين تم توظيفهم حاليًا أو تم توظيفهم في برنامج الحرب البيولوجية التابع للحكومة الأمريكية. يمكن القول إنهم يعملون حاليًا ، حيث يفترض وجود امكانية لديهم للوصول إلى أحد مختبرات الحرب البيولوجية عالية التحصين التابعة للحكومة الأمريكية المخصصة من أجل معالجة وتجميع أسلحة الإرهاب البيولوجي هذه ؛ وربما يتعين عليهم ارتداء واحدة من البدلات الواقية مما يسمى "بدلات رواد الفضاء- moonsuits" من أجل القيام بذلك بأمان. هذه المعايير الدقيقة قلصت قائمة الجناة المحتملين إلى حفنة يمكن التعامل معها. فور قراءة المقال في صحيفة نيويورك تايمز ، أجريت مكالمتين هاتفيتين لماريون " Spike" بومان - الذي سأعود إليه فيما يلي- وهو مسؤول كبير في مكتب التحقيقات الفيدرالي يتولى شؤون الإرهاب ومكافحة الإرهاب وكان على علم بالعمل الذي قمت به في مجال الحرب البيولوجية، وذلك من أجل مناقشة هذا الأمر معه. أخبرته أن هناك عددًا قليلاً جدًا من الأشخاص الذين لديهم هذه القدرة التكنولوجية وامكانية الوصول المادي إلى المرافق المعنية، وأنه يمكنني توفير بعض الخطوات له من خلال تقديم قائمة بهؤلاء الاشخاص من الذين عملوا في إطار برنامج (الريغانيين) لأبحاث الدفاع البيولوجي (BDRP). ثم انتقلت إلى قائمة الأسماء والمختبرات الخاصة بـ "علماء الحياة" الأمريكيين الذين عملوا على الجمرة الخبيثة في برنامج (الريغانيين) لأبحاث الدفاع البيولوجي (BDRP). وأخبرته أيضًا بامكانية ان يحصل على القوائم الحديثة لـ «علماء الحياة» الأمريكيين الذين يعملون الآن على الجمرة الخبيثة في البنتاغون ووكالة المخابرات المركزية منذ أن عززت إدارة كلينتون برنامج الحكومة الأمريكية للحرب البيولوجية. واجابني بالقول إن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان ينسق تحقيقه مع Fort Detrick(كانت فورت ديتريك مركز برنامج الأسلحة البيولوجية الأمريكي من عام 1943 إلى عام 1969. ومنذ إيقاف هذا البرنامج ، استضافت معظم عناصر برنامج الدفاع البيولوجي للولايات المتحدة). فأخبرته بصراحة أن Fort Detrick يمكن أن تكون المشكلة هنا: حيث يمكن أن يكون هذا موقفًا من نوع Timothy McVeigh(كان إرهابيًا أمريكيًا محليًا مسؤولاً عن تفجير أوكلاهوما سيتي عام 1995 الذي أسفر عن مقتل 168 شخصًا) حيث يكون الشخص الذي كان في السابق في الحجز الآن خارج الحجز. لقد أوضحت له أن مكتب التحقيقات الفيدرالي لا يمكن أن يثق في الناس في Fort Detrick.وكانت اجابته بأنه سيمرر معلوماتي إلى موظفي مكتب التحقيقات الفيدرالي الذين يتولون ......
#الحرب
#البيولوجية
#والإرهاب-الفصل
#السادس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766427