الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم حجازين : التاجر ترامب يرفض الاعتراف بالهزيمة، ما وراء هذه المناورة؟
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_حجازين تأخرت نتائج الانتخابات عن الاعلان عنها رسميا حتى الآن وكذلك إعلاميا حتى يوم السبت بالتوقيت الأمريكي، وبقي الأمريكان وبقية العالم لمدة ثلاثة ايام يكتمون أنفاسهم امام الشاشات انتظارا للنتائج النهائية، بينما حرصت الشاشات التلفزيونية ان لا تنقل النزاعات في شوارع أمريكا واستغزازات الجمهوريين التي كانت تبدو كأنها مقصودة لإثارة الرعب والخوف، بينما ترامب يعلن نفسه فائزا ويهدد بين الفينة والأخرى بالذهاب إلى القضاء وعدم الاعتراف بفوز بايدن متهما الديمقراطيين بسرقة فوزه، فما وراء الهيزعية الجديدة النادرة هذه؟ فهل هذا العقاري والمحتال والمخادع الذي استطاع أن يكون ثروته ويتملص من العديد من القضايا امام القضاء بل ويكسب بعضها دون وجه حق بتهديد خصومه ويستخدم كافة الطرق ليحقق انتصاراته المالية والضرائبية، هل يمكن انه لا يعرف القوانين حقا فنراه يتصرف كملدوغ لا يسيطر على نفسه لدرجة اللعب بالوقوف على حافة الهاوية.تطورات المشهد السياسي الأمريكي كانت مشوقة ومثيرة لكنها تبعث على الشك، من جهة كانت الناس مشدودة للشاشات، تنتظر تغير الارقام التي بقيت اكثر من المعتاد والمتوقع بحجة البطء في العمل إلى أن أُعلن عن فوز جو بايدن. بينما كانت المفاوضات والمناورات خلال الإنتظار الشعبي تجري على قدم وساق، واحد من مشاهدها رحلة ترامب الممسرحة للعب الغولف كطريقة معروفة للابتزاز عندما يدير المشتري ظهره للبائع للحصول على سعر افضل، في الكواليس كان ترامب لا يطالب فقط بالعغو عنه بل كان يربد موقفا محكما وثابتا لا يقدر بايدن ان يتملص منه لاحقا، فمن المعروف حق الرئيس الجديد ان يصدر عفوا رئاسيا عن الرئيس السابق وكانت مطالب ترامب تتحدد بعفو عنه، وعن أية مخالفات قانونية ارتكبها خلال فترة رئاسته. وهو يستخدم عدم الإقرار بخسارة الانتخابات كوسيلة ضغط، للوصول الى غايته. ويعرض أن يكون ثمن العفو أن يقر بالهزيمة، مقابل أن يغادر البيت الأبيض بشكل اعتيادي، كما حدث في الماضي ممن سبقوه في منصب الرئاسة فقد سبق وأصدر فورد عفوا رئاسيا عن نيكسون بعد استقالته إثر فضيحة وترغيتالجناح الترامبي في الحزب الجمهوري يدعم العفو عن ترامب بقوة حتى يستمر بلعب دوره السياسي بعد الانتخابات، ويبدو ان هذا الجناح قوي ومؤثر خاصة بحصول ترامب على أكثر من 70 مليون صوتا ليبقى لاعبا قويا في الحياة السياسية الأمريكية ضمن مخططات اليمن العنصري والمتطرف لمستقبل أمريكا .. واذا لم يحقق هذا بابتزاز الدينقراطيين، هناك سيناريوهات عديدة اخرى للضغط، بأن يصعب ترامي على بايدن عمله الذي يبدا به يومه الاول ويعرقل تنفيذ اجنداته وها هو ترامب مع المستشارون المحيطين به يبدأ بخطة إصدار عقوبات جديدة على إيران تستمر أسبوعيا حتى اليوم الأخير من إدارته، ويقوم رجاله بالتنسيق مع حكومة نتنياهو وحلفائه في الخليج لوضع الخطة اللازمة واختيار العقوبات ومجالاتها بحيث يصعب على الإدارة الجديدة العودة للاتفاق النووي مع ايران وغيره من قرارات يزمع بايدن التراجع عنها اتخذها ترامب هدمت التوازنات الدولية وعلاقات الولايات المتحدة مع دول العالم، كما ردد الجمهوريين سيناريو انه إذا لم يستطع التوصل الى صفقة للعفو التي يربدها الرئيس المتنهية ولايته مع بايدن، فإن ترامب سيقدم على الاستقالة قبيل انتهاء ايامه في 20/1/2021، ليتولى رئاسة الإدارة نائبه بنس كما ينص الدستور في مثل هذه الحالة ويُصدر هذا بدوره عفوا رئاسيا عن ترامب وعن أفراد عائلته وعن كوشنر، تشمل كل المخالفات التي ارتكبوها ان كان على مستوى السياسات او الإدارة او الانتفاع الشخصي من المواقع التي شغلوها لمصالح شركات ......
#التاجر
#ترامب
#يرفض
#الاعتراف
#بالهزيمة،
#وراء
#المناورة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698414
سامي البدري : بيت السكن المهدد بالهزيمة
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري أثمة قطيعة بين الإنسان والعالم من حوله؟ هل الإنسان كائن حالم منح نفسه مساحة أكبر مما مقدر له أو أكبر مما يستحق؟ هل نحن مخلوقات حالمة ومسرفة في الحلم، وإلى حد تصورنا أننا نستحق أكثر وأكبر مما بين أيدينا: الولادة، الحياة على علاتها، النضوج الذي يجعلنا نُخرج أعناقنا من السقف والتلويح برؤوسنا وتدويرها، بحثاً عن وجهات جديدة، ثم الهرم الهادئ الذي يسبق الموت والاندثار؟ وبصياغة أكثر دقة، وتقترب من طريقة طرح الرومانسيين: أيكون العالم (الحياة) هكذا أو هذا منتهى طاقته، غير مخلوق لتلبية حاجات ومتطلبات حياة الإنسان وآفاق تطلعاته وطموحاته؟ أيكون الإنسان متطلعاً أكثر مما يستحق وأكثر مما قررت له الطبيعة؟تكاد تتفق جميع الأديان وكهنتها على هذا المنطق طبعاً؛ وهي تنظر بعين الشفقة والسخرية معاً، لجميع محاولات الفلاسفة والشعراء في التمرد على هذا المنطق/ الحقيقة، مدعومين بجدار دحضهم الصلد و(القويم) وهو الموت، الذي مازال متربعاً وقامعاً لجميع تمردات الإنسان، بإحالته إلى جثة في خبطة واحدة، وتحويله إلى جيفة منفرة خلال اسبوع واحد فقط بعد دفنه.وبتبسيط، قد يبدو مُخلا،ً لكهنة المعابد وأركان الاتفاق البورجوازي (وهما القوتان الأكثر ضيقاً بالفلسفة واعتراضاً عليها، باعتبارها عامل هدم وتشويه لفطرة الإنسان، التي خلقها الرب على مثاله) نقول، إن الفلسفة وجدت لتعترض وترفض هذا المنطق الساذج، والأهم لتدحضه وتثبت خطأه؛ وإلا ما قيمة كل هذا التعب الذي سنتكبده في ممارسة حياة السلاحف والدجاج والثعالب وخنافس الروث؟ ما قيمة العقل واللغة، اللذان ميزانا عن هذه المخلوقات ومنحانا دافع ورغبة الخروج والتحرر من جلد الأفعى، الذي ضاق على بصائرنا وصار يكبل نزعة التحرر التي تملأ أرواحنا؟كلنا، فلاسفة وبشر عاديون، مقتنعون أن اللغة والعقل (ميزة الادراك والتفكير) هما ميزتان استثنائيتان، منحناهما لنحقق بهما ما عجزت عن تحقيقه باقي موجودات وكائنات كوكب الأرض الحية؛ ونظرة بسيطة على منجز الثورة الصناعية وما تبعها من تطور علمي وتكنلوجي، يؤكد هذا ويمنحنا المزيد من الثقة لنعول على هاتين الميزتين في تحقيق المزيد من خطوات خلاصنا، المادية والروحية، رغم أن جميع الخطوات الارتدادية التي واجهناها، ومازلنا نواجهها، وخاصة على الصعيد الروحي، تقول شيئاً آخر، أو على الأقل تشكك في هذه الثقة، لأننا واجهنا، ومنذ نهاية الحرب الكونية الثانية، المزيد من إحساس الإفلاس الروحي وتفاهة الحياة، وأيضاً شعور اللاجدوى والمضاضة التي تعيدنا إلى خط الشروع الأول بسؤاله الخانق: ما كل هذا العبث الذي نواجهه...؟ كيف لنا أن نواصل ونعيش هذه الحياة بخسائر أقل من أرواحنا، أي بإدراك أننا لسنا مجرد تروس صغيرة وتافهة في ماكنة كبيرة، يحين خرابها وموتها في أي لحظة، دون أن يلتفت إليها أحد؟ أنحن تافهون إلى حد الموت على قارعة الطرق والدفن في الأطراف والزوايا البعيدة تلافياً لنتانتنا؟ لماذا كنا هنا إذا، وماذا كنا نفعل بكل تلك الثقة والإيمان بالذات وقدراتها وإدراكها العقلي وتلك اللغة الكبيرة التي كنا نعبر من خلالها ونقول الكثير، مما كنا نعتبره في مصاف المعجزات؟ولكن، ولكي نحدد أو نرسم وجهاً لشكل وصيّغ أدوات الفلسفة البديلة للأدوات القديمة، والتي حكمنا عليها بالفشل، دعونا نجرب مدخلاً بديلاً للقضية، ومن الجذر الأكثر عمقاً ومساساً بالنسغ الصاعد: هل يعي الموتى، في لحظات ما قبل الموت أو بعده، أنهم أن يكونوا أحياءً أفضل من أن يكونوا في وضع الموت، ومهما كان شكل حياتهم وصيغتها، أو وحتى وإن لم تكن سعيدة وسارة وتمثل أمراً مهماً في دورة الحياة والوجود؟نعم، ......
#السكن
#المهدد
#بالهزيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748352
رياض بدر : هل اعترف ماكرون بالهزيمة امام روسيا
#الحوار_المتمدن
#رياض_بدر بدأ ما تبقى من رؤساء الحكومات والدول الاوروبية بتهيئة شعوبهم للسيناريو السيء والذي كان قبل قرابة شهرين مجرد احتمال حسب خططهم السياسية الفذة وتصريحاتهم الاعلامية الانتخابية الكاذبة والمكابرة الفارغة والانفة المضحكة, فقد افتتح اليوم الرئيس الفرنسي ماكرون سيناريو الكارثة التي تاكدت بقوله :"يجب على الأوروبيين الاستعداد لسيناريو يتعين عليهم فيه الاستغناء عن الغاز الروسي كلياً"ويقصد الاستغناء لا يعني ان الاتحاد الاوروبي سيستغني عن الغاز الروسي فقد فشل في هذا الصدد انما هو قرار روسيا الذي بدأ سريان مفعوله منذ امس ردا على الرعونات الاوروبية والتي اسموها عقوبات فتحول الكابوس الى حقيقة. (موضوع الصيانة الدورية استهلته روسيا باعلانها انها قد لن تضخ الغاز مجددا بعد الصيانة الا للدول التي تدفع بالروبل وفق اسعار السوق وليس الاسعار التفضيلية).لناخذ على سبيل المثال فرنسا وهي تقريبا اصغر مستورد للغاز الطبيعي من روسيا ويشكل الغاز قرابة 25% من الاستهلاك المحلي الكلي وطبعا ليس المشكلة في الـ 25% فحسب بل ان هذه النسبة هي تخفض الكلفة فالغاز الروسي يباع لاوروبا باسعار تفضيلية تاريخية ولت الان ولن تعود وعليه فان الاوروبيين سيشترون الغاز هذا ان وجدوا الغاز الكافي اصلا, سيشرتونه من السوق السوداء نعم السوداء وليس البيضاء حيث ان سوق الغاز كذلك النفط ليس فيها فائض وهذه نقطة تتحاشى ابواق الناتو التطرق اليها وسيضطرون لدفع اضعاف سعر السوق حتى للبقاء ولو على قيد الحياة.لقد ذكرت في مقالة سابقة من على موقعي الرسمي بان الكلفة سترتفع بشكل غير مسبوق في تاريخ اوروبا وحتى في الولايات المتخبطة الامريكية وسيفقدها المنافسة تماما بل يشلها ويظيف عبئ التضخم عليها لدرجة ستضرب اقتصادهم في مقتل بل ان الاقتصاد سيكون اقتصاد مشلول بالكاد يقف على قدميه لاطعام الملايين من الاوروبيين بل حتى هذا الامر قد لن يكون سهلا.فاليورو يترنح تحت ضربات الدولار الذي حلق عاليا وهذا امر لا يسر الامريكيين ايضا فدولار غالٍ يعني تصدير اقل يعني تكلفة انتاج اعلى يعني كارثة محدقة بل اكيدة (تم الاستغناء عن 30 مليون موظف في الولايات المتخبطة خلال اقل من 6 اشهر).المستفيد هنا من تحليق الدولار هي الصين والصين فقط لانها اكبر دائن للخزينة الامريكية وتمتلك سندات امريكية تفوق ال 2 ترليون دولار وبفوائد اصبحت الان عالية جدا بفضل تخبطات الاحتياطي الفدرالي الامريكي الذي رفعها مرغما ( يدل هذا على مستوى تفكير الاقتصاديين الغربيين والامريكيين بالاخص وغبائهم التاريخي الذي اوصل الاقتصاد الى الحظيظ بلا ادنى تاويل فلم يصدر اي احد منهم اي تحذير بل كانوا يدفعون بالامور لتصل هذا الحال).واضاف ماكرون في مقابلة اجراها اليوم بمناسبة عيد الثورة او يوم الباستيل كما يسمونه في فرنسا "الصيف وبداية الخريف المقبل سيكونان صعبين جداً على الأرجح". عفوا سيادة الرئيس ماذا تقصد صعبين ! صعبيين عندما تترجم من الفرنسية تعني بلا شك ان كارثة ستحل خلال ايام فتيارات شعبية صرحت بانها ستخرج في مسيرة تاريخية الى باريس وهي مسيرة تتابط شرا لا خيرا.بهذه الكلمات يهنئ ماكرون شعبه والاوروبيين في يوم ثورة تعتبر عروس ثورات العالم بل وصل اشعاعها يومها الى موسكو لكن جيل خريجي البنوك والشركات الاستعمارية جيل بلا غيرة وبلا اخلاقيات والوطنية لديه مسالة ثانوية إن كانت اصلا مسالة لها وجود في تفكيرهم فهدموا اوطانهم لحساباتهم الشخصية مثل صفقة شركة تكسي فاسدة جعلها ماكرون تنهب مقدرات فرنسا فقط كي تساعده ليصل الى كرسي الاليزية. ......
#اعترف
#ماكرون
#بالهزيمة
#امام
#روسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762271