صبري يوسف : حوار رونيدا أحمد مع الأديب والتَّشكيلي السُّوري صبري يوسف
#الحوار_المتمدن
#صبري_يوسف يستوحي من اللّوحة قصيدةً ومن القصيدةِ لوحةًأديب وتشكيلي مغترب منذ ثلاثة عقود، متمرّد على لهيبِ الحروب، رفع لواء السّلام بيديهِ المغموستين بوهجِ الانبعاثِ الشّعري والفن التّشكيلي والكتابة القصصيّة والرّوائيّة ويستوحي من اللّوحة قصيدةً ومن القصيدةِ لوحةً، وصاحب دار نشر ومجلّة السَّلام الدَّوليّة، إنّه الأديب والتّشكيلي السُّوري المغترب صبري يوسف. 1 . من يحرق الحنطة، يحرق الحياةَ، عنوان: أحد أجزاء أنشودة الحياة - نص مفتوح .. ومنها استشرى العنف في وهاد الشّرقِ!ماذا عن هذه الجملة الشِّعريّة والعنوان؟ وهل برأيك العنف متجذِّر في الشَّرق أم هو آتٍ من الخارج؟! هناك عنف في الشَّرق، وفي الكثير من دول العالم، وهناك عدَّة عوامل خارجية اقليميّة وغربيّة تغذّي وتحرِّض على هذا العنف، وسؤالي لماذا يقبل الشَّرق هذا العنف، أو يتساهل في تفشِّي العنف، ولا يعالج أسباب العنف وتفرّعاته، إلى أن وصلَ إلى حدٍّ غير قابل لضبطه أو الحدّ منه إلَّا بسيلان برك الدّم؟! 2 . كيفَ وُلِدَ ديوانكَ (فيروز صديقة براري الرّوح)، أحد أجزاء أنشودة الحياة؟ هل لهذا الدِّيوان حكاية؟! وُلِدَ ديوان "فيروز صديقة براري الرّوح" من وحي عوالم وفضاءات إبداع فيروز، حيث كانت أغاني فيروز زوّادتي الَّتي أعانتني في غربتي، فلم يكُن معي سوى كاسيتات فيروز، ورحتُ أستمع عبر محطّات غربتي إلى أغاني فيروز، كما كنت أستقبل صوتها في صباحاتي عندما كنتُ في الوطن الأم وفي مسقط رأسي، وتابعت أسمعها إلى تاريخ اليوم، وقرَّرت أن أستمع إلى أغاني فيروز بكلِّ مشاعري وأكتبَ من وحي استماعي إلى أغانيها في ليالي رؤوس السّنة، وابتدأتُ من ليلة رأس السَّنة: 1999، حتّى غاية رأس سنة 2006، حيث كنتُ أستمع في نهاية آخر يوم من رأس السَّنة واحتفل لوحدي مع عوالم فيروز، وبوّبتُ ما كتبته عبر ليالي رؤوس السَّنوات التَّالية: (1999، 2000، 2001، 2002، 2003، 2004، 2005، 2006)، وبعد مراجعات عديدة وصياغات نهائيّة، خرجت بديوان شعري بعنوان: "فيروز صديقة براري الرُّوح" الَّذي انبعث من وحي استماعي إلى أغانيها وأهديتُ الدّيوان: إلى الفنّانة المبدعة السيّدة فيروز! 3. ما قصة أنشودة الحياة المؤلّفة من عشرين جزءاً وكل جزء منها ديوان شعري؟ ولِمَ أبقيتها مفتوحة؟ لهذه القصّة قصّة طريفة، إذ كنتُ في إحدى ليالي ستوكهولم، أبوّب أشعاري على "ديسكيتات" أيَّام زمان، وكنتُ قد خزّنت بحدود 400 صفحة من قصائد متفرّقة، وأغلبها ما كان محفوظاً في ملفّات أخرى أو في "الهورد ديسك"، وفيما كنتُ غائصاً في عوالم أشعاري، دقَّ أحد الأصدقاء على باب منزلي، وفيما كنت أخزّن هذه القصيدة كي أفتح الباب وأستقبل زوّاري، وإذ بي أمسح "الدِّيسكيت" بكلِّ ما فيه من قصائد، وحاولت أن أتأكَّد من وجود الأشعار في "الدّيسكيت" لكنِّه كان فارغاً تماماً، وما كان لدي في حينها أي اطِّلاع على تقنيات الكومبيوتر وما كنتُ أعلم أنّه من الممكن استرجاع المحذوفات من سلّة المهملات بكبسة زر، فخسرت كل ما كتبته على مدى سنين. فتحتُ الباب للزوَّار وإذ بهم يبتسمون لي، وأنا في قمّة انزعاجي على ما تمّ حذفه خطأً، وحاولوا تخفيف حزني، وبعد دردشة قصيرة، قلتُ لهم: ولا يهمّكم ابتداءً من اليوم، أي قبل عشرين عاماً تقريباً، سأبدأ بكتابة نص مفتوح على شهقات السّماء، بعنوان أنشودة الحياة، وبدأت أكتبُ نصّاً مفتوحاً واستمرّيتُ حتّى تاريخه. تصبُّ فضاءاته في تجربتي الشِّعريّة، وكانت كتاباتي تعويضاً لما خسرته، وفعلاً كان فقداني لما فقدته في "الديسكيت" الصّغير أكبر حافز لي كي أعوِّض ما لا يمكن تعويضه، فقد كتبت ......
#حوار
#رونيدا
#أحمد
#الأديب
#والتَّشكيلي
#السُّوري
#صبري
#يوسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710810
#الحوار_المتمدن
#صبري_يوسف يستوحي من اللّوحة قصيدةً ومن القصيدةِ لوحةًأديب وتشكيلي مغترب منذ ثلاثة عقود، متمرّد على لهيبِ الحروب، رفع لواء السّلام بيديهِ المغموستين بوهجِ الانبعاثِ الشّعري والفن التّشكيلي والكتابة القصصيّة والرّوائيّة ويستوحي من اللّوحة قصيدةً ومن القصيدةِ لوحةً، وصاحب دار نشر ومجلّة السَّلام الدَّوليّة، إنّه الأديب والتّشكيلي السُّوري المغترب صبري يوسف. 1 . من يحرق الحنطة، يحرق الحياةَ، عنوان: أحد أجزاء أنشودة الحياة - نص مفتوح .. ومنها استشرى العنف في وهاد الشّرقِ!ماذا عن هذه الجملة الشِّعريّة والعنوان؟ وهل برأيك العنف متجذِّر في الشَّرق أم هو آتٍ من الخارج؟! هناك عنف في الشَّرق، وفي الكثير من دول العالم، وهناك عدَّة عوامل خارجية اقليميّة وغربيّة تغذّي وتحرِّض على هذا العنف، وسؤالي لماذا يقبل الشَّرق هذا العنف، أو يتساهل في تفشِّي العنف، ولا يعالج أسباب العنف وتفرّعاته، إلى أن وصلَ إلى حدٍّ غير قابل لضبطه أو الحدّ منه إلَّا بسيلان برك الدّم؟! 2 . كيفَ وُلِدَ ديوانكَ (فيروز صديقة براري الرّوح)، أحد أجزاء أنشودة الحياة؟ هل لهذا الدِّيوان حكاية؟! وُلِدَ ديوان "فيروز صديقة براري الرّوح" من وحي عوالم وفضاءات إبداع فيروز، حيث كانت أغاني فيروز زوّادتي الَّتي أعانتني في غربتي، فلم يكُن معي سوى كاسيتات فيروز، ورحتُ أستمع عبر محطّات غربتي إلى أغاني فيروز، كما كنت أستقبل صوتها في صباحاتي عندما كنتُ في الوطن الأم وفي مسقط رأسي، وتابعت أسمعها إلى تاريخ اليوم، وقرَّرت أن أستمع إلى أغاني فيروز بكلِّ مشاعري وأكتبَ من وحي استماعي إلى أغانيها في ليالي رؤوس السّنة، وابتدأتُ من ليلة رأس السَّنة: 1999، حتّى غاية رأس سنة 2006، حيث كنتُ أستمع في نهاية آخر يوم من رأس السَّنة واحتفل لوحدي مع عوالم فيروز، وبوّبتُ ما كتبته عبر ليالي رؤوس السَّنوات التَّالية: (1999، 2000، 2001، 2002، 2003، 2004، 2005، 2006)، وبعد مراجعات عديدة وصياغات نهائيّة، خرجت بديوان شعري بعنوان: "فيروز صديقة براري الرُّوح" الَّذي انبعث من وحي استماعي إلى أغانيها وأهديتُ الدّيوان: إلى الفنّانة المبدعة السيّدة فيروز! 3. ما قصة أنشودة الحياة المؤلّفة من عشرين جزءاً وكل جزء منها ديوان شعري؟ ولِمَ أبقيتها مفتوحة؟ لهذه القصّة قصّة طريفة، إذ كنتُ في إحدى ليالي ستوكهولم، أبوّب أشعاري على "ديسكيتات" أيَّام زمان، وكنتُ قد خزّنت بحدود 400 صفحة من قصائد متفرّقة، وأغلبها ما كان محفوظاً في ملفّات أخرى أو في "الهورد ديسك"، وفيما كنتُ غائصاً في عوالم أشعاري، دقَّ أحد الأصدقاء على باب منزلي، وفيما كنت أخزّن هذه القصيدة كي أفتح الباب وأستقبل زوّاري، وإذ بي أمسح "الدِّيسكيت" بكلِّ ما فيه من قصائد، وحاولت أن أتأكَّد من وجود الأشعار في "الدّيسكيت" لكنِّه كان فارغاً تماماً، وما كان لدي في حينها أي اطِّلاع على تقنيات الكومبيوتر وما كنتُ أعلم أنّه من الممكن استرجاع المحذوفات من سلّة المهملات بكبسة زر، فخسرت كل ما كتبته على مدى سنين. فتحتُ الباب للزوَّار وإذ بهم يبتسمون لي، وأنا في قمّة انزعاجي على ما تمّ حذفه خطأً، وحاولوا تخفيف حزني، وبعد دردشة قصيرة، قلتُ لهم: ولا يهمّكم ابتداءً من اليوم، أي قبل عشرين عاماً تقريباً، سأبدأ بكتابة نص مفتوح على شهقات السّماء، بعنوان أنشودة الحياة، وبدأت أكتبُ نصّاً مفتوحاً واستمرّيتُ حتّى تاريخه. تصبُّ فضاءاته في تجربتي الشِّعريّة، وكانت كتاباتي تعويضاً لما خسرته، وفعلاً كان فقداني لما فقدته في "الديسكيت" الصّغير أكبر حافز لي كي أعوِّض ما لا يمكن تعويضه، فقد كتبت ......
#حوار
#رونيدا
#أحمد
#الأديب
#والتَّشكيلي
#السُّوري
#صبري
#يوسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710810
الحوار المتمدن
صبري يوسف - حوار رونيدا أحمد مع الأديب والتَّشكيلي السُّوري صبري يوسف
محمد جواد فارس : الرمز والتشكيلي في شعر حميد سعيد
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس الكتاب للكاتب د. قيس كاظم الجنابي صدر الكتاب في هذا العام 2021 في عمان دار دجلة ، و الكتاب يتضمن ثلاث أبواب ، الباب الأول ( الرموز الشعرية )في الفصل الأول :البحث عن شواطئ الطفولة ، والفصل الثاني :لذة الاختلاف . اما الباب الثاني ( الشعري و التشكيلي ) في الفصل الأول : تشكيلات الكتابة و الفراغ ، الفصل الثاني : القصيدة واللون ..مقاربات حسية ، اما الفصل الثالث : خارج اللوحة .. داخل الموضوع . في الباب الثالث ( الرمز من الحذف إلى التأويل ) الفصل الأول : المثبت و المحذوف في قصائد "ما تأخر من القول " . الفصل الثاني :السردية الرمزية في قصائد "أولئك أصحابي ".و الفصل الأخير تضمن المصادر والمراجع . حميد سعيد شاعر من جيل الستينيات من القرن الماضي ، كتب الشعر الحر من المدارس الأولى لشعراء عراقيين من أمثال بدر شاكر السياب ، ونازك الملائكة وعبد الوهاب البياتي ، وسعدي يوسف . حميد سعيد و هو كما معروف من مدينة الحلة "بابل " هذه المدينة التي انجبت شعراء وعلماء من أمثال صفي الدين الحلي ، وطه باقر وعلي جواد الطاهر ، وأحمد سوسة ، والشيخ يوسف كركوش ، ومحمد البصير ، وحيدر الحلي و صالح الكواز و الملا محمد علي القصاب . وشاعرنا هو من مواليد الحلة عام 1941 ، صدر له أكثر من عشرين كتابا بينهما 13 مجموعة شعرية ،الشعر بصنفيه العمودي والحر يلعب دورا هما في المجتمعات الإنسانية ما له دور في السياسة و الاقتصاد و الفلسفة ، و كما يقال ان الشعر ديوان العرب ،حتى ان الشعر في غابر العصور كان هو لغة التخاطب في المجتمع ، وكان الشعر موضع التسابق بين الشعراء حتى ان القصائد التي اشتهر فيها ناظميها كانت تعلق على جدران الكعبة وكتبت بماء الذهب وسميت بالمعلقات ومن اشهرها قصائد أمرؤ القيس الكندي وطرفة بن العبد والنابغة الذبياني و عنتر ابن شداد و زهير ابن ابي سلمى و اخرين ،و هناك شعراء في اوطان أخرى خلدهم التاريخ من أمثال بوشكين و مايكوفسكي و نيرودا و الشاعر الإنكليزي تي إس إليوت و ما اجمل ما كتبه الأرض اليباب ومن الشعراء العرب مثل البردوني والجواهري و السياب و نازك الملائكة و عبد الوهاب البياتي ، ومظفر النواب و عبد الأمير الحصيري و اخرون . جاء بكتاب الدكتور قيس كاظم الجنابي الموسوم (الرمزي و التشكيلي في شعر حميد سعيد ) .حول الرمز والتشكيل في قصائد الشاعر يكتب المؤلف د. قيس كاظم الجنابي :افردت لحميد سعيد فصلا بعنوان (البحث عن شواطئ الطفولة )ثم ساهمت في الحلقات الدراسية الأربعة التي خصصت عن الشاعر في مدينة الحلة. يتكون الكتاب من ثلاثة أبواب هي الباب الأول و عنوانه الرمز الشعري و يتكون من فصلين هما (البحث عن شواطئ الطفولة ) و (لذة الاختلاف ) أما الباب الثاني المعنون ( الشعر التشكيلي ) فيتكون من ثلاثة فصول . هي ( تشكيلات الكتابة و الفراغ ) و القصيدة واللون مقاربات حسية و خارج اللوحة .. داخل الموضوع . أما الباب الثالث المعنون ( رمز من الحذف و التأويل ) فيه مكون من فصلين هما المثبت و المحذوف في قصائد ( ما تأخر من القول ) و السردية الرمزية في قصائد (آولئك أصدقائي ) ، في الرمزية الشعرية يتحدث في تشكيل الطفولة جذرا متميزا للتواصل بين الماضي و الحاضر ... فالشعر طعم الحياة و سحرها و آلم المعاناة فهو ينهل من الماضي فيربطه بالحاضر و يرنو الى المستقبل بعين جامحة و بنظرات دافئة عفة بالتأمل و الخيال فيخرج الإيحاء بالإشارة و تنصهر صولة التراث بالا بداع اليوم وهذا ما يمكن ملاحظته على رحلة الشا ......
#الرمز
#والتشكيلي
#حميد
#سعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732225
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس الكتاب للكاتب د. قيس كاظم الجنابي صدر الكتاب في هذا العام 2021 في عمان دار دجلة ، و الكتاب يتضمن ثلاث أبواب ، الباب الأول ( الرموز الشعرية )في الفصل الأول :البحث عن شواطئ الطفولة ، والفصل الثاني :لذة الاختلاف . اما الباب الثاني ( الشعري و التشكيلي ) في الفصل الأول : تشكيلات الكتابة و الفراغ ، الفصل الثاني : القصيدة واللون ..مقاربات حسية ، اما الفصل الثالث : خارج اللوحة .. داخل الموضوع . في الباب الثالث ( الرمز من الحذف إلى التأويل ) الفصل الأول : المثبت و المحذوف في قصائد "ما تأخر من القول " . الفصل الثاني :السردية الرمزية في قصائد "أولئك أصحابي ".و الفصل الأخير تضمن المصادر والمراجع . حميد سعيد شاعر من جيل الستينيات من القرن الماضي ، كتب الشعر الحر من المدارس الأولى لشعراء عراقيين من أمثال بدر شاكر السياب ، ونازك الملائكة وعبد الوهاب البياتي ، وسعدي يوسف . حميد سعيد و هو كما معروف من مدينة الحلة "بابل " هذه المدينة التي انجبت شعراء وعلماء من أمثال صفي الدين الحلي ، وطه باقر وعلي جواد الطاهر ، وأحمد سوسة ، والشيخ يوسف كركوش ، ومحمد البصير ، وحيدر الحلي و صالح الكواز و الملا محمد علي القصاب . وشاعرنا هو من مواليد الحلة عام 1941 ، صدر له أكثر من عشرين كتابا بينهما 13 مجموعة شعرية ،الشعر بصنفيه العمودي والحر يلعب دورا هما في المجتمعات الإنسانية ما له دور في السياسة و الاقتصاد و الفلسفة ، و كما يقال ان الشعر ديوان العرب ،حتى ان الشعر في غابر العصور كان هو لغة التخاطب في المجتمع ، وكان الشعر موضع التسابق بين الشعراء حتى ان القصائد التي اشتهر فيها ناظميها كانت تعلق على جدران الكعبة وكتبت بماء الذهب وسميت بالمعلقات ومن اشهرها قصائد أمرؤ القيس الكندي وطرفة بن العبد والنابغة الذبياني و عنتر ابن شداد و زهير ابن ابي سلمى و اخرين ،و هناك شعراء في اوطان أخرى خلدهم التاريخ من أمثال بوشكين و مايكوفسكي و نيرودا و الشاعر الإنكليزي تي إس إليوت و ما اجمل ما كتبه الأرض اليباب ومن الشعراء العرب مثل البردوني والجواهري و السياب و نازك الملائكة و عبد الوهاب البياتي ، ومظفر النواب و عبد الأمير الحصيري و اخرون . جاء بكتاب الدكتور قيس كاظم الجنابي الموسوم (الرمزي و التشكيلي في شعر حميد سعيد ) .حول الرمز والتشكيل في قصائد الشاعر يكتب المؤلف د. قيس كاظم الجنابي :افردت لحميد سعيد فصلا بعنوان (البحث عن شواطئ الطفولة )ثم ساهمت في الحلقات الدراسية الأربعة التي خصصت عن الشاعر في مدينة الحلة. يتكون الكتاب من ثلاثة أبواب هي الباب الأول و عنوانه الرمز الشعري و يتكون من فصلين هما (البحث عن شواطئ الطفولة ) و (لذة الاختلاف ) أما الباب الثاني المعنون ( الشعر التشكيلي ) فيتكون من ثلاثة فصول . هي ( تشكيلات الكتابة و الفراغ ) و القصيدة واللون مقاربات حسية و خارج اللوحة .. داخل الموضوع . أما الباب الثالث المعنون ( رمز من الحذف و التأويل ) فيه مكون من فصلين هما المثبت و المحذوف في قصائد ( ما تأخر من القول ) و السردية الرمزية في قصائد (آولئك أصدقائي ) ، في الرمزية الشعرية يتحدث في تشكيل الطفولة جذرا متميزا للتواصل بين الماضي و الحاضر ... فالشعر طعم الحياة و سحرها و آلم المعاناة فهو ينهل من الماضي فيربطه بالحاضر و يرنو الى المستقبل بعين جامحة و بنظرات دافئة عفة بالتأمل و الخيال فيخرج الإيحاء بالإشارة و تنصهر صولة التراث بالا بداع اليوم وهذا ما يمكن ملاحظته على رحلة الشا ......
#الرمز
#والتشكيلي
#حميد
#سعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732225
الحوار المتمدن
محمد جواد فارس - الرمز والتشكيلي في شعر حميد سعيد