ماهر الشريف : هل يريدون تكريس الاحتلال الإسرائيلي وجعله أمراً واقعاً؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف في مقال له بعنوان: "لن يكون هناك دولة فلسطينية"، نُشر في صحيفة "هآرتس" في 25 تشرين الأول/أكتوبر المنصرم، أشار المحلل السياسي روغيل ألفر إلى أنه بشأن "كل ما له علاقة بالاحتلال ليس مهماً مَن هي الحكومة التي تحكم إسرائيل، إذ هو في جميع الأحوال مستمر؛ استمر مع رابين، ومع بيرس، ومع شامير، ومع نتنياهو، واستمر مع باراك، ويستمر مع بينت - لابيد"، فالاحتلال مستمر "من دون علاقة بهوية الحكومة وناخبيها والمرشحين لرئاستها".ورأى أن تصنيف الحكومة الإسرائيلية الحالية ست منظمات من المجتمع المدني في الضفة الغربية "بأنها منظمات إرهابية يتطابق مع مخططاتها للبناء في [المستوطنات] في الضفة الغربية، وهو ما يؤكد اغتيال خيار الدولتين الذي يُعتبر بحكم الميت تلقائياً، ويتطابق مع إعلان نفتالي بينت أنه لن يُجري مفاوضات مع الفلسطينيين، ولن يكون هناك دولة فلسطينية". ويخلص المحلل نفسه إلى أنه "ليس للجمهور الإسرائيلي، الذي اختار الاحتلال ويحرص على اختيار حكومات تواصل الاحتلال، أي حافز أو مصلحة لإنهاء الاحتلال، لا أيديولوجية، ولا اقتصادية، ولا أخلاقية، ولا عملية"[1].شلل الإدارة الأميركية: الذريعة التخوف من سقوط حكومة بينت-لابيدبتذرعها بذريعة أن قيامها بإحياء "عملية السلام" ودفعها في اتجاه إيجاد تسوية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على قاعدة "حل الدولتين"، سيفضي إلى سقوط حكومة بينت-لابيد، تقوم إدارة الرئيس الأميركي جو بايدنعملياً بتغطية مشروع هذه الحكومة الرامي إلى تكريس الاحتلال الإسرائيلي وجعله واقعاً قائماً لا رجوع عنه. فمنذ وصولها إلى السلطة، لم تتخذ هذه الإدارة أي خطوة عملية من إجل إحياء "عملية السلام" بين الفلسطينيين والإسرائيليين، المتوقفة منذ شهر نيسان/أبريل 2014 إثر فشل مهمة وزير الخارجية السابق جون كيري، ولم ترغب في جعل حل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني أحد أولويات سياستها الخارجية، التي ترمي حالياً إلى التوصل إلى تسوية لملف إيران النووي كي تركّز على التحديات التي يطرحها عليها الصعود المتواصل لقوة الصين الشعبية الاقتصادية والعسكرية، وكذلك التحديات التي تطرحها عليها السياسة التي تنتهجها روسيا الاتحادية في أوروبا الشرقية والوسطى.لقد تبنى جون بايدن، بعد دخوله إلى البيت الأبيض، موقفاً مؤيداً لإسرائيل، لكن من دون الذهاب، كما لاحظ توماس جونو المتخصص في شؤون الشرق الأوسط في جامعة أوتاوا، إلى حد إعطاء "تفويض مطلق" للحكومة الإسرائيلية، كما فعل سلفه دونالد ترامب[2]. من الصحيح أن إدارته تعلن، بين حين وآخر، تمسكها بـ "حل الدولتين"، وجدّدت العلاقات مع السلطة الفلسطينية، وقدمت مساعدات إنسانية للأونروا وللفلسطينيين بلغت نحو 400 مليون دولار، إلا أنها ترى أنه ليس هناك "جدوى سياسية" حالياً من الدفع قدماً بعملية سياسية شاملة، وأن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي غير قابل للحل في المستقبل المنظور، ولكن هناك ضرورة لتحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية وقطاع غزة. وتزعم هذه الإدارة أن الحكومة الإسرائيلية الحالية هي حكومة غير متجانسة، وتضم أطرافاً متباينة كثيراً في مواقفها تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وأن أي خلاف جدي داخلها قد يؤدي إلى الإطاحة بها وعودة حزب الليكود وزعيمه بنيامين نتنياهو إلى الحكم.ويبدو أن السلطة الفلسطينية باتت تشعر بخيبة أمل كبيرة بسبب عدم وفاء الإدارة الأميركية بوعودها لها، ويسود في صفوفها الانطباع بأن كل وعود الرئيس بايدن للفلسطينيين كانت بمثابة "دعاية انتخابية وسراب تبدّد في لحظة دخول الرئيس إلى البيت الأبيض". لكن رئيس السلطة الفل ......
#يريدون
#تكريس
#الاحتلال
#الإسرائيلي
#وجعله
#أمراً
#واقعاً؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740518
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف في مقال له بعنوان: "لن يكون هناك دولة فلسطينية"، نُشر في صحيفة "هآرتس" في 25 تشرين الأول/أكتوبر المنصرم، أشار المحلل السياسي روغيل ألفر إلى أنه بشأن "كل ما له علاقة بالاحتلال ليس مهماً مَن هي الحكومة التي تحكم إسرائيل، إذ هو في جميع الأحوال مستمر؛ استمر مع رابين، ومع بيرس، ومع شامير، ومع نتنياهو، واستمر مع باراك، ويستمر مع بينت - لابيد"، فالاحتلال مستمر "من دون علاقة بهوية الحكومة وناخبيها والمرشحين لرئاستها".ورأى أن تصنيف الحكومة الإسرائيلية الحالية ست منظمات من المجتمع المدني في الضفة الغربية "بأنها منظمات إرهابية يتطابق مع مخططاتها للبناء في [المستوطنات] في الضفة الغربية، وهو ما يؤكد اغتيال خيار الدولتين الذي يُعتبر بحكم الميت تلقائياً، ويتطابق مع إعلان نفتالي بينت أنه لن يُجري مفاوضات مع الفلسطينيين، ولن يكون هناك دولة فلسطينية". ويخلص المحلل نفسه إلى أنه "ليس للجمهور الإسرائيلي، الذي اختار الاحتلال ويحرص على اختيار حكومات تواصل الاحتلال، أي حافز أو مصلحة لإنهاء الاحتلال، لا أيديولوجية، ولا اقتصادية، ولا أخلاقية، ولا عملية"[1].شلل الإدارة الأميركية: الذريعة التخوف من سقوط حكومة بينت-لابيدبتذرعها بذريعة أن قيامها بإحياء "عملية السلام" ودفعها في اتجاه إيجاد تسوية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على قاعدة "حل الدولتين"، سيفضي إلى سقوط حكومة بينت-لابيد، تقوم إدارة الرئيس الأميركي جو بايدنعملياً بتغطية مشروع هذه الحكومة الرامي إلى تكريس الاحتلال الإسرائيلي وجعله واقعاً قائماً لا رجوع عنه. فمنذ وصولها إلى السلطة، لم تتخذ هذه الإدارة أي خطوة عملية من إجل إحياء "عملية السلام" بين الفلسطينيين والإسرائيليين، المتوقفة منذ شهر نيسان/أبريل 2014 إثر فشل مهمة وزير الخارجية السابق جون كيري، ولم ترغب في جعل حل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني أحد أولويات سياستها الخارجية، التي ترمي حالياً إلى التوصل إلى تسوية لملف إيران النووي كي تركّز على التحديات التي يطرحها عليها الصعود المتواصل لقوة الصين الشعبية الاقتصادية والعسكرية، وكذلك التحديات التي تطرحها عليها السياسة التي تنتهجها روسيا الاتحادية في أوروبا الشرقية والوسطى.لقد تبنى جون بايدن، بعد دخوله إلى البيت الأبيض، موقفاً مؤيداً لإسرائيل، لكن من دون الذهاب، كما لاحظ توماس جونو المتخصص في شؤون الشرق الأوسط في جامعة أوتاوا، إلى حد إعطاء "تفويض مطلق" للحكومة الإسرائيلية، كما فعل سلفه دونالد ترامب[2]. من الصحيح أن إدارته تعلن، بين حين وآخر، تمسكها بـ "حل الدولتين"، وجدّدت العلاقات مع السلطة الفلسطينية، وقدمت مساعدات إنسانية للأونروا وللفلسطينيين بلغت نحو 400 مليون دولار، إلا أنها ترى أنه ليس هناك "جدوى سياسية" حالياً من الدفع قدماً بعملية سياسية شاملة، وأن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي غير قابل للحل في المستقبل المنظور، ولكن هناك ضرورة لتحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية وقطاع غزة. وتزعم هذه الإدارة أن الحكومة الإسرائيلية الحالية هي حكومة غير متجانسة، وتضم أطرافاً متباينة كثيراً في مواقفها تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وأن أي خلاف جدي داخلها قد يؤدي إلى الإطاحة بها وعودة حزب الليكود وزعيمه بنيامين نتنياهو إلى الحكم.ويبدو أن السلطة الفلسطينية باتت تشعر بخيبة أمل كبيرة بسبب عدم وفاء الإدارة الأميركية بوعودها لها، ويسود في صفوفها الانطباع بأن كل وعود الرئيس بايدن للفلسطينيين كانت بمثابة "دعاية انتخابية وسراب تبدّد في لحظة دخول الرئيس إلى البيت الأبيض". لكن رئيس السلطة الفل ......
#يريدون
#تكريس
#الاحتلال
#الإسرائيلي
#وجعله
#أمراً
#واقعاً؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740518
الحوار المتمدن
ماهر الشريف - هل يريدون تكريس الاحتلال الإسرائيلي وجعله أمراً واقعاً؟
إبراهيم ابراش : هل أصبح الشرق الأوسط الجديد أمرا واقعا؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش الإعلان عن زيارة مرتقبة للرئيس بايدن للمنطقة في شهر يوليو الجاري أحدث حراكا سياسيا بل حالة من الارباك بين قادة دول المنطقة وقام بعضهم في زيارات لدول كانت إلى وقت قريب في خصومة معها أو مصنفة كعدو مثل جولة ولي العهد السعودي لعديد الدول ومنها تركيا والعراق وزيارة أمير قطر لمصر، مع الإعلان عن قمة مرتقبة تجمع تسع دول عربية- دول الخليج ومصر والعراق والأردن- مع الرئيس الأمريكي، وحديث عن حلف عسكري وأمني يضم إسرائيل هدفه كما هو معلن مواجهة الخطر الإيراني وخطر الجماعات الإسلامية المتطرفة وتداعيات حرب أوكرانيا.التخطيط الغربي والأمريكي لانضواء دول المنطقة في أحلاف موالية للغرب وإحلال مصطلح الشرق الأوسط محل العالم العربي مع توسعة جغرافية لاستيعاب دول أخرى خصوصا إسرائيل تعود لبدايات القرن العشرين وكان حلف بغداد في بداية الخمسينات محاولة في هذا السياق، وعاد الحديث مجددا عن الموضوع مع رئيس وزراء إسرائيل الأسبق شمعون بيرس عام 1994 عندما طرح فكرة الشرق الأوسط الجديد في كتابه الذي يحمل نفس الاسم، ثم تكرر الحديث عنه في عهد الرئيس أوباما وأسهبت في شرحه كونداليزا رايس مرة باسم الشرق الأوسط الجديد ومرة الكبير وما يتضمنه من سياسة (الفوضى الخلاقة) التي شُرع بتنفيذها عملياً فيما يسمى الربيع العربي.كل الأحداث التي مرت على المنطقة منذ أن جددت الإدارة الأمريكية مشروع الشرق الأوسط الجديد والكبير ما بين عامي 2004-2006 كانت تمهد لما يجري اليوم، حيث جرفت فوضى ما يسمى الربيع العربي آخر حصون الممانعة للمشروع، فالنظام الإقليمي العربي انهار بالكامل من جامعة الدول العربية التي باتت عاجزة ومشلولة إلى الاتحادات العربية الإقليمية وآخرها دول مجلس التعاون الخليجي، والفكر القومي الوحدوي العربي اندثر ولم يعد له أدوات تنفيذية فاعلة من أحزاب ودول بل لم نعد نسمع في الخطاب السياسي الرسمي وحتى الشعبي مصطلحات مثل: الأمة العربية، العالم العربي، الأمن القومي العربي، المصير العربي المشترك الخ ، وحلت محله النزعات الطائفية والعرقية، والقواعد الأمريكية انتشرت في غالبية الدول العربية ومن ليس بها قاعدة تربطها بأمريكا اتفاقية أمنية، كما تزايدت وتيرة التطبيع مع إسرائيل، وتزايد تغلغل دول الجوار في المنطقة العربية لدرجة احتلال مناطق فيها... لم يغب الاهتمام الأمريكي بالمنطقة سواء من خلال التدخل العسكري المباشر أو من خلال التدخل عن طريق الوكلاء من أنظمة وجماعات إسلامية متطرفة كما جرى خلال فوضى الربيع العربي، ودوماً كان الهدف الاستراتيجي من الاهتمام والتدخل ليس فقط لموقعها الاستراتيجي وثرواتها من الغاز والنفط. بل في سعي منها لإحداث تغيير في جيوبولتيك المنطقة تثبت إسرائيل كمكون رئيس في المنطقة، ونجحت إسرائيل بمساندة واشنطن في تغيير طبيعة الصراع وأطرافه في الشرق الأوسط وتحولتا من عدو وخصم إلى حليف استراتيجي خصوصاً بالنسبة لدول (الاتفاقات الإبراهيمية) وقد يمتد الحلف إلى دول أخرى.وبالعودة للتحرك الأمريكي والعربي وزيارة بايدن المرتقبة واحتمال تشكيل تحالف جديد نبدي الملاحظات التالية مع الأخذ بعين الاعتبار أن ما هو خفي من اتفاقات وتفاهمات قد يكون أكثر أهمية وخطورة مما هو معلن، فالدول وخصوصا الكبرى لا تفصح عن كامل مخططاتها الاستراتيجية وخصوصا وقت الازمات والحروب كما أن الأنظمة العربية المعنية ليست على درجة من الديمقراطية لتصارح شعوبها بما يجري:1- كان الحديث قي السابق عن مشروع الشرق الأوسط مصاحباً بإغراءات مالية لدول المنطقة مع حديث عن دمقرطة دول المنطقة وحماية حقوق الانسان، أما الآن فأمريكا هي ال ......
#أصبح
#الشرق
#الأوسط
#الجديد
#أمرا
#واقعا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761751
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش الإعلان عن زيارة مرتقبة للرئيس بايدن للمنطقة في شهر يوليو الجاري أحدث حراكا سياسيا بل حالة من الارباك بين قادة دول المنطقة وقام بعضهم في زيارات لدول كانت إلى وقت قريب في خصومة معها أو مصنفة كعدو مثل جولة ولي العهد السعودي لعديد الدول ومنها تركيا والعراق وزيارة أمير قطر لمصر، مع الإعلان عن قمة مرتقبة تجمع تسع دول عربية- دول الخليج ومصر والعراق والأردن- مع الرئيس الأمريكي، وحديث عن حلف عسكري وأمني يضم إسرائيل هدفه كما هو معلن مواجهة الخطر الإيراني وخطر الجماعات الإسلامية المتطرفة وتداعيات حرب أوكرانيا.التخطيط الغربي والأمريكي لانضواء دول المنطقة في أحلاف موالية للغرب وإحلال مصطلح الشرق الأوسط محل العالم العربي مع توسعة جغرافية لاستيعاب دول أخرى خصوصا إسرائيل تعود لبدايات القرن العشرين وكان حلف بغداد في بداية الخمسينات محاولة في هذا السياق، وعاد الحديث مجددا عن الموضوع مع رئيس وزراء إسرائيل الأسبق شمعون بيرس عام 1994 عندما طرح فكرة الشرق الأوسط الجديد في كتابه الذي يحمل نفس الاسم، ثم تكرر الحديث عنه في عهد الرئيس أوباما وأسهبت في شرحه كونداليزا رايس مرة باسم الشرق الأوسط الجديد ومرة الكبير وما يتضمنه من سياسة (الفوضى الخلاقة) التي شُرع بتنفيذها عملياً فيما يسمى الربيع العربي.كل الأحداث التي مرت على المنطقة منذ أن جددت الإدارة الأمريكية مشروع الشرق الأوسط الجديد والكبير ما بين عامي 2004-2006 كانت تمهد لما يجري اليوم، حيث جرفت فوضى ما يسمى الربيع العربي آخر حصون الممانعة للمشروع، فالنظام الإقليمي العربي انهار بالكامل من جامعة الدول العربية التي باتت عاجزة ومشلولة إلى الاتحادات العربية الإقليمية وآخرها دول مجلس التعاون الخليجي، والفكر القومي الوحدوي العربي اندثر ولم يعد له أدوات تنفيذية فاعلة من أحزاب ودول بل لم نعد نسمع في الخطاب السياسي الرسمي وحتى الشعبي مصطلحات مثل: الأمة العربية، العالم العربي، الأمن القومي العربي، المصير العربي المشترك الخ ، وحلت محله النزعات الطائفية والعرقية، والقواعد الأمريكية انتشرت في غالبية الدول العربية ومن ليس بها قاعدة تربطها بأمريكا اتفاقية أمنية، كما تزايدت وتيرة التطبيع مع إسرائيل، وتزايد تغلغل دول الجوار في المنطقة العربية لدرجة احتلال مناطق فيها... لم يغب الاهتمام الأمريكي بالمنطقة سواء من خلال التدخل العسكري المباشر أو من خلال التدخل عن طريق الوكلاء من أنظمة وجماعات إسلامية متطرفة كما جرى خلال فوضى الربيع العربي، ودوماً كان الهدف الاستراتيجي من الاهتمام والتدخل ليس فقط لموقعها الاستراتيجي وثرواتها من الغاز والنفط. بل في سعي منها لإحداث تغيير في جيوبولتيك المنطقة تثبت إسرائيل كمكون رئيس في المنطقة، ونجحت إسرائيل بمساندة واشنطن في تغيير طبيعة الصراع وأطرافه في الشرق الأوسط وتحولتا من عدو وخصم إلى حليف استراتيجي خصوصاً بالنسبة لدول (الاتفاقات الإبراهيمية) وقد يمتد الحلف إلى دول أخرى.وبالعودة للتحرك الأمريكي والعربي وزيارة بايدن المرتقبة واحتمال تشكيل تحالف جديد نبدي الملاحظات التالية مع الأخذ بعين الاعتبار أن ما هو خفي من اتفاقات وتفاهمات قد يكون أكثر أهمية وخطورة مما هو معلن، فالدول وخصوصا الكبرى لا تفصح عن كامل مخططاتها الاستراتيجية وخصوصا وقت الازمات والحروب كما أن الأنظمة العربية المعنية ليست على درجة من الديمقراطية لتصارح شعوبها بما يجري:1- كان الحديث قي السابق عن مشروع الشرق الأوسط مصاحباً بإغراءات مالية لدول المنطقة مع حديث عن دمقرطة دول المنطقة وحماية حقوق الانسان، أما الآن فأمريكا هي ال ......
#أصبح
#الشرق
#الأوسط
#الجديد
#أمرا
#واقعا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761751
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - هل أصبح الشرق الأوسط الجديد أمرا واقعا؟
الشرقي لبريز : حلم يعرى واقعا
#الحوار_المتمدن
#الشرقي_لبريز ذات ليلة، من ليالي الصيف الحارة، وانا غارق في النوم اذ بجدتي، تلك المرأة الامازيغية الجميلة التي لم تنسلخ عن جلدها، قاومت وقاتلة لتربي أبناءها بعرق جبينها حين ترملت وهي في عز شبابها، لا عرق افخادها، تزورني في المنام، قمت قبلتها قبلتي المعهودة.نظرت الي بشفقة زائدة، وهي تقول: "كم اشفق عليكم انتم جيل الفيسبوك، اختزلتم عالم...".ثم اردفت قائلة: "لي يده في النار ما شي بحال لي يده في الكلافي " الراقنة"".ودعتني وهي تقول:"انتم جيل الانكسارات والهزيمة تسكنكم، ولن تورثوا ابناءكم غير الخنوع...، كم تمنيت لو كنتم مخصيين لينقطع نسلكم...".ق ق ......
#يعرى
#واقعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764152
#الحوار_المتمدن
#الشرقي_لبريز ذات ليلة، من ليالي الصيف الحارة، وانا غارق في النوم اذ بجدتي، تلك المرأة الامازيغية الجميلة التي لم تنسلخ عن جلدها، قاومت وقاتلة لتربي أبناءها بعرق جبينها حين ترملت وهي في عز شبابها، لا عرق افخادها، تزورني في المنام، قمت قبلتها قبلتي المعهودة.نظرت الي بشفقة زائدة، وهي تقول: "كم اشفق عليكم انتم جيل الفيسبوك، اختزلتم عالم...".ثم اردفت قائلة: "لي يده في النار ما شي بحال لي يده في الكلافي " الراقنة"".ودعتني وهي تقول:"انتم جيل الانكسارات والهزيمة تسكنكم، ولن تورثوا ابناءكم غير الخنوع...، كم تمنيت لو كنتم مخصيين لينقطع نسلكم...".ق ق ......
#يعرى
#واقعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764152
الحوار المتمدن
الشرقي لبريز - حلم يعرى واقعا