عبدالجواد سيد : التحالف الفرنسى المصرى وأمن المتوسط الكبير
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد التحالف الفرنسى المصرى، وأمن المتوسط الكبير أثارت التدريبات البحرية الفرنسية المصرية المفاجئة، التى جرت فى 25 يوليو الماضى هذا ، التساؤل، وربما الحيرة أيضاً ، لدى المتابعين للشأن المصرى، ورئيسه الديكتاتور الغامض المحير ، عبدالفتاح السيسى، الذى لايعلم إلا الله ماذا يدور فى عقله ، وإلى أى معسكر ينتمى فعلاً ، كيف هكذا أصبحت فرنسا فجأة حليفاً إستراتيجياً لمصر، أليست روسيا، حليفة حفتر وحليفة السيسى فى نفس الوقت، موجودة أيضاً فى شرق ليبيا، فلماذا لايجرى التدريبات معها، وهى القوى العسكرية الأكبر، والطرف المؤثر فى سياسات البحر المتوسط فى اللحظة الحالية ، هل أدرك اخيراً عبث هذا التصور، وأدرك ، وكما يردد البعض ، أن روسيا فى الواقع هى حليف أردوغان ، وليست حليف حفتر، وأن إختياره لفرنسا، أو قبوله بعرضها للتعاون العسكرى المشترك ، كان إتباعاً لمنطق الجودة بالموجودة ، وليس بمنطق الخيار الإستراتيجى الأصلح، بمعنى ، أن فرنسا وحدها من كل دول الإتحاد الأوربى هى الطرف الوحيد المستعد للمواجهة فعلاً مع العدوان التركى فى المتوسط، ومن ثم برزت فجأة كحليف إستراتيجى تفرضه اللحظة، وليس خياراً إستراتيجياً لنظام الديكتاتور المحير، أسئلة كثيرة طرحتها تلك التدريبات المشتركة المفاجئة عن نيات عبدالفتاح السيسى، ولكن ورغم تشعب الإجابات المحتملة، أو نيات الديكتاتور الذى تتجاوز أهمية الحدث شخصه ، فإن تلك الخطوة ، هى خطوة صحيحة مائة بالمائة. تعود العلاقات المصرية الفرنسية إلى قرون طويلة فى الماضى، وبالتحديد إالى القرون الوسطى، عندما كانت فرنسا الوليدة آنذاك ، المنفصلة عن الإمبراطورية الرومانية المقدسة ، هى المساهم الأكبر فى الحروب الصليبية ، حتى أطلق مؤرخو المسلمون تسمية فرنجة على كافة الصليبين القادمين من غرب أوربا ، نسبة إلى الفرنسيين ، تلك الحملات الشهيرة التى إنتهت بالحملة السابعة والأخيرة، التى قادها الملك الفرنسى لويس التاسع سنة 1248-1249م ، وأنتهت بهزيمته وأسره فى المنصورة سنة 1250م ، ثم فدائه ورحيله على أثر ذلك إلى بلاده بلا عودة ، بإستثناء حملته الأخيرة على تونس 1270م والتى مات أثنائها . لم تنتهى علاقة مصر بفرنسا منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم ، إذ إستمرت فى صعود مع الزمن ، لم يتوقف ، حتى وإن تراوحت أطوارها بين مد وجزر ، فقد ورث المماليك الحكم من أسيادهم الأيوبيين بعد حملة لويس مباشرة ، ودخلوا فى علاقات تجارية قوية مع غرب أوربا ، من خلال المدن التجارية الصاعدة فى إيطاليا ، لذلك فقد غلب الوجود الإيطالى من تجار ورحالة على عصر دولة المماليك ، التى كونوا فيها ثرواتهم الضخمة ، من خلال سيطرتهم على طرق التجارة الآسيوية عبر البحر الأحمر، ونقلها إلى أوربا بالتعاون مع تجار المدن الإيطالية ، كجنوة وبيزا والبندقية، ولكن وبعد سقوط دولة المماليك على يد العثمانيين فى أوائل القرن السادس عشر، وإحتلال الإنجليز للهند وتأسيسهم شركة الهند الشرقية فى بدايات القرن السابع عشر ، ونتيجة لإهتمام إنجلتر بتجارتها الهندية الجديدة ، وطرقها عبر البحر الأحمر، وأيضاً نتيجة للعلاقات المتميزة التى تمتعت بها فرنسا مع الدولة العثمانية ، فقد غلب الوجود الإنجليزى الفرنسى ، من تجار ورحالة، على مصر العثمانية، وذلك رغم ضعف مركزها التجارى، بعد إكتشاف البرتغاليين لطريق رأس الرجاء الصالح فى أخريات القرن الخامس عشر ، مما ترتب ......
#التحالف
#الفرنسى
#المصرى
#وأمن
#المتوسط
#الكبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687246
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد التحالف الفرنسى المصرى، وأمن المتوسط الكبير أثارت التدريبات البحرية الفرنسية المصرية المفاجئة، التى جرت فى 25 يوليو الماضى هذا ، التساؤل، وربما الحيرة أيضاً ، لدى المتابعين للشأن المصرى، ورئيسه الديكتاتور الغامض المحير ، عبدالفتاح السيسى، الذى لايعلم إلا الله ماذا يدور فى عقله ، وإلى أى معسكر ينتمى فعلاً ، كيف هكذا أصبحت فرنسا فجأة حليفاً إستراتيجياً لمصر، أليست روسيا، حليفة حفتر وحليفة السيسى فى نفس الوقت، موجودة أيضاً فى شرق ليبيا، فلماذا لايجرى التدريبات معها، وهى القوى العسكرية الأكبر، والطرف المؤثر فى سياسات البحر المتوسط فى اللحظة الحالية ، هل أدرك اخيراً عبث هذا التصور، وأدرك ، وكما يردد البعض ، أن روسيا فى الواقع هى حليف أردوغان ، وليست حليف حفتر، وأن إختياره لفرنسا، أو قبوله بعرضها للتعاون العسكرى المشترك ، كان إتباعاً لمنطق الجودة بالموجودة ، وليس بمنطق الخيار الإستراتيجى الأصلح، بمعنى ، أن فرنسا وحدها من كل دول الإتحاد الأوربى هى الطرف الوحيد المستعد للمواجهة فعلاً مع العدوان التركى فى المتوسط، ومن ثم برزت فجأة كحليف إستراتيجى تفرضه اللحظة، وليس خياراً إستراتيجياً لنظام الديكتاتور المحير، أسئلة كثيرة طرحتها تلك التدريبات المشتركة المفاجئة عن نيات عبدالفتاح السيسى، ولكن ورغم تشعب الإجابات المحتملة، أو نيات الديكتاتور الذى تتجاوز أهمية الحدث شخصه ، فإن تلك الخطوة ، هى خطوة صحيحة مائة بالمائة. تعود العلاقات المصرية الفرنسية إلى قرون طويلة فى الماضى، وبالتحديد إالى القرون الوسطى، عندما كانت فرنسا الوليدة آنذاك ، المنفصلة عن الإمبراطورية الرومانية المقدسة ، هى المساهم الأكبر فى الحروب الصليبية ، حتى أطلق مؤرخو المسلمون تسمية فرنجة على كافة الصليبين القادمين من غرب أوربا ، نسبة إلى الفرنسيين ، تلك الحملات الشهيرة التى إنتهت بالحملة السابعة والأخيرة، التى قادها الملك الفرنسى لويس التاسع سنة 1248-1249م ، وأنتهت بهزيمته وأسره فى المنصورة سنة 1250م ، ثم فدائه ورحيله على أثر ذلك إلى بلاده بلا عودة ، بإستثناء حملته الأخيرة على تونس 1270م والتى مات أثنائها . لم تنتهى علاقة مصر بفرنسا منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم ، إذ إستمرت فى صعود مع الزمن ، لم يتوقف ، حتى وإن تراوحت أطوارها بين مد وجزر ، فقد ورث المماليك الحكم من أسيادهم الأيوبيين بعد حملة لويس مباشرة ، ودخلوا فى علاقات تجارية قوية مع غرب أوربا ، من خلال المدن التجارية الصاعدة فى إيطاليا ، لذلك فقد غلب الوجود الإيطالى من تجار ورحالة على عصر دولة المماليك ، التى كونوا فيها ثرواتهم الضخمة ، من خلال سيطرتهم على طرق التجارة الآسيوية عبر البحر الأحمر، ونقلها إلى أوربا بالتعاون مع تجار المدن الإيطالية ، كجنوة وبيزا والبندقية، ولكن وبعد سقوط دولة المماليك على يد العثمانيين فى أوائل القرن السادس عشر، وإحتلال الإنجليز للهند وتأسيسهم شركة الهند الشرقية فى بدايات القرن السابع عشر ، ونتيجة لإهتمام إنجلتر بتجارتها الهندية الجديدة ، وطرقها عبر البحر الأحمر، وأيضاً نتيجة للعلاقات المتميزة التى تمتعت بها فرنسا مع الدولة العثمانية ، فقد غلب الوجود الإنجليزى الفرنسى ، من تجار ورحالة، على مصر العثمانية، وذلك رغم ضعف مركزها التجارى، بعد إكتشاف البرتغاليين لطريق رأس الرجاء الصالح فى أخريات القرن الخامس عشر ، مما ترتب ......
#التحالف
#الفرنسى
#المصرى
#وأمن
#المتوسط
#الكبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687246
الحوار المتمدن
عبدالجواد سيد - التحالف الفرنسى المصرى وأمن المتوسط الكبير
ماهر الشريف : لقاء بينت - بايدن: حضور إيران وأمن إسرائيل وغياب فلسطين
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف بعد أن تأخر يوماً واحداً جراء الانفجارين اللذين وقعا في مطار مدينة كابول، وأوديا بحياة عشرات المدنيين الأفغان وثلاثة عشر جندياً أميركياً، عُقد يوم الجمعة في 27 آب/أغسطس الجاري، في البيت الأبيض في واشنطن، اللقاء الأول المرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت والرئيس الأميركي جو بايدن، الذي استغرق مدة 50 دقيقة.وخلال زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية التي بدأت يوم الثلاثاء في 24 آب/أغسطس –وهي الأولى له إلى الخارج بصفته رئيساً لوزراء إسرائيل- أظهر نفتالي بينت نفسه بصفته "زعيماً" وفياً للمواقف السياسية المتشددة التي كان يتنباها سلفه بنيامين نتنياهو، إذ هو ركّز على التصدي لإيران وبرنامجها النووي، وعلى ضمان أمن إسرائيل، من جهة، وعلى الاستمرار في دعم سياسسة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة والعمل على منع قيام دولة فلسطينية مستقلة، ورفض العودة إلى المفاوضات مع السلطة الفلسطينية، من جهة ثانية. صفحة جديدة في العلاقات الإسرائيلية-الأميركيةلقد أراد نفتالي بينت، بداية، أن يوظف زيارته هذه للعمل على ترميم العلاقات مع الحزب الديمقراطي الأميركي التي ضعفت كثيراً في عهد بنيامين نتنياهو، الذي تحالف علانية مع الجمهوريين ومع الرئيس السابق دونالد ترامب، وحافظ على علاقات متوترة مع الإدارة الديمقراطية السابقة لباراك أوباما، التي كان جو بايدن نائباً لرئيسها، بحيث يعود –أي بينت- إلى تبني الموقف الإسرائيلي التقليدي القائم على نسج علاقات متوازنة مع الحزبين الجمهوري والديمقراطي، إذ قال للصحافيين على مدرج مطار بن غوريون: "هناك إدارة جديدة في الولايات المتحدة وحكومة جديدة في إسرائيل، وأنا أحمل معي روح تعاون جديدة من القدس"، مضيفاً أن جو بايدن "صديق قديم وحقيقي لدولة إسرائيل". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد قد أقر في حزيران/يونيو الفائت، عندما التقى نظيره الأميركي أنطوني بلينكين، بأن "أخطاء ارتكبت في السنوات الأخيرة"، في مجال العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، وأن "موقف إسرائيل من الحزبين [الديمقراطي والجمهوري] قد استُخدم بصورة خاطئة"، داعياً إلى ضرورة "تصحيح هذه الأخطاء".وقدّر دان كورتزر، السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل، أن زيارة بينت ستضفي "طابعاً جديداً على العلاقات الأميركية الإسرائيلية بعد 12 عاماً من عهد نتنياهو"، وأنها "سوف ترسخ أسلوباً جديداً في التعامل حتى في ظل الخلافات". بينما توقع دوف واكسمان، أستاذ العلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا، أن يكون نهج بينت "أكثر هدوءاً من نهج نتنياهو"، بحيث "يعمل خلف الكواليس للتعبير عن مواقف إسرائيل [المخالفة للمواقف الأميركية]، وليس من خلال البروز في الكونغرس، أو على قناة CNN أو Fox News". وعلى الرغم من تنامي دور الجناح اليساري داخل الحزب الديمقراطي، الذي يعارض بعض السياسات الاحتلالية الإسرائيلية، يرى واكسمان "أن أعضاء القيادة الديمقراطية ما زالوا من أشد المؤيدين لدعم الولايات المتحدة الثابت لإسرائيل، ويريدون تجنب إعطاء الانطباع بأن الديمقراطيين يقاتلون ضد إسرائيل" (1). التصدي لبرنامج إيران النوويفي بيان أصدره مكتبه قبيل مغادرته إلى واشنطن، أكد نفتالي بينت أن الأولوية القصوى في حديثه مع جو بايدن ستكون لإيران "وخصوصاً القفزة التي حققتها إيران في برنامجها النووي خلال العامين أو الثلاثة أعوام الماضية"، وأضاف: "سأقول للرئيس بايدن إن الوقت حان لإيقاف الإيرانيين عند حدهم، وعدم إلقاء طوق نجاة لهم من خلال العودة إلى تبني اتفاق حول النوو ......
#لقاء
#بينت
#بايدن:
#حضور
#إيران
#وأمن
#إسرائيل
#وغياب
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730300
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف بعد أن تأخر يوماً واحداً جراء الانفجارين اللذين وقعا في مطار مدينة كابول، وأوديا بحياة عشرات المدنيين الأفغان وثلاثة عشر جندياً أميركياً، عُقد يوم الجمعة في 27 آب/أغسطس الجاري، في البيت الأبيض في واشنطن، اللقاء الأول المرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت والرئيس الأميركي جو بايدن، الذي استغرق مدة 50 دقيقة.وخلال زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية التي بدأت يوم الثلاثاء في 24 آب/أغسطس –وهي الأولى له إلى الخارج بصفته رئيساً لوزراء إسرائيل- أظهر نفتالي بينت نفسه بصفته "زعيماً" وفياً للمواقف السياسية المتشددة التي كان يتنباها سلفه بنيامين نتنياهو، إذ هو ركّز على التصدي لإيران وبرنامجها النووي، وعلى ضمان أمن إسرائيل، من جهة، وعلى الاستمرار في دعم سياسسة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة والعمل على منع قيام دولة فلسطينية مستقلة، ورفض العودة إلى المفاوضات مع السلطة الفلسطينية، من جهة ثانية. صفحة جديدة في العلاقات الإسرائيلية-الأميركيةلقد أراد نفتالي بينت، بداية، أن يوظف زيارته هذه للعمل على ترميم العلاقات مع الحزب الديمقراطي الأميركي التي ضعفت كثيراً في عهد بنيامين نتنياهو، الذي تحالف علانية مع الجمهوريين ومع الرئيس السابق دونالد ترامب، وحافظ على علاقات متوترة مع الإدارة الديمقراطية السابقة لباراك أوباما، التي كان جو بايدن نائباً لرئيسها، بحيث يعود –أي بينت- إلى تبني الموقف الإسرائيلي التقليدي القائم على نسج علاقات متوازنة مع الحزبين الجمهوري والديمقراطي، إذ قال للصحافيين على مدرج مطار بن غوريون: "هناك إدارة جديدة في الولايات المتحدة وحكومة جديدة في إسرائيل، وأنا أحمل معي روح تعاون جديدة من القدس"، مضيفاً أن جو بايدن "صديق قديم وحقيقي لدولة إسرائيل". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد قد أقر في حزيران/يونيو الفائت، عندما التقى نظيره الأميركي أنطوني بلينكين، بأن "أخطاء ارتكبت في السنوات الأخيرة"، في مجال العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، وأن "موقف إسرائيل من الحزبين [الديمقراطي والجمهوري] قد استُخدم بصورة خاطئة"، داعياً إلى ضرورة "تصحيح هذه الأخطاء".وقدّر دان كورتزر، السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل، أن زيارة بينت ستضفي "طابعاً جديداً على العلاقات الأميركية الإسرائيلية بعد 12 عاماً من عهد نتنياهو"، وأنها "سوف ترسخ أسلوباً جديداً في التعامل حتى في ظل الخلافات". بينما توقع دوف واكسمان، أستاذ العلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا، أن يكون نهج بينت "أكثر هدوءاً من نهج نتنياهو"، بحيث "يعمل خلف الكواليس للتعبير عن مواقف إسرائيل [المخالفة للمواقف الأميركية]، وليس من خلال البروز في الكونغرس، أو على قناة CNN أو Fox News". وعلى الرغم من تنامي دور الجناح اليساري داخل الحزب الديمقراطي، الذي يعارض بعض السياسات الاحتلالية الإسرائيلية، يرى واكسمان "أن أعضاء القيادة الديمقراطية ما زالوا من أشد المؤيدين لدعم الولايات المتحدة الثابت لإسرائيل، ويريدون تجنب إعطاء الانطباع بأن الديمقراطيين يقاتلون ضد إسرائيل" (1). التصدي لبرنامج إيران النوويفي بيان أصدره مكتبه قبيل مغادرته إلى واشنطن، أكد نفتالي بينت أن الأولوية القصوى في حديثه مع جو بايدن ستكون لإيران "وخصوصاً القفزة التي حققتها إيران في برنامجها النووي خلال العامين أو الثلاثة أعوام الماضية"، وأضاف: "سأقول للرئيس بايدن إن الوقت حان لإيقاف الإيرانيين عند حدهم، وعدم إلقاء طوق نجاة لهم من خلال العودة إلى تبني اتفاق حول النوو ......
#لقاء
#بينت
#بايدن:
#حضور
#إيران
#وأمن
#إسرائيل
#وغياب
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730300
الحوار المتمدن
ماهر الشريف - لقاء بينت - بايدن: حضور إيران وأمن إسرائيل وغياب فلسطين