الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أسامة هوادف : لماذا نعارض الزواف؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف إننا نعارض الزواف لأننا المدافعون عن حرية الشعب الجزائري ، الزواف هم سبب مأسينا والمستفيدون منها، لقد أستغل الزواف توجد الأستعمار الفرنسي في الجزائر لتكريس هيمنتهم ونفوذهم وأنخرطوا في مساعي الأستعمار البغيض من أجل القضاء على هويتنا العربية ،وكانوا هم السبب الفعلي في عدم تحقيق الأستقلال الكامل وتام في سنة1962، وليس الزواف مصلحة في تطور الجزائر وتقدمها ، الزواف يعيشون على تخلف الجزائر ، في حال أصبح الشعب الجزائري مجتمعا موحدا يملك حرية التصرف في قرارته ويحقق الأكتفاء الذاتي في الغذاء ودواء وصناعات هذا يعني بالنسبة الزواف تحرر الجزائر من هيمنتهم فهم "وكلاء فرنسا" وبالتالي عدم جعل الجزائر سوق للسلع الفرنسية ، فالزواف يملكون الأوراق الرابحة عندما يعيش الناس تحت وطأة العبودية خارجيا وداخليا، وليس عندما يكونوا أحرارا ومنتجين وواثقين بأنفسهم ،الزواف هم من تسببو في مأساتنا في تسعينات وهم من أستثمرو فيها حتى يومنا هذا ذلك السبب الذي يجعلنا نحن النوفمبريون الجدد نعارض الزواف ،لقد تسبب الزواف في تلويث أخلاقنا وتقويض قيمنا وكسر قوتنا،نحن الناجون من المحرقة و أمام أصطفاء الله لنا لهذه الأمة أصطفانا لكي نكون نحن دون سوانا لنكون في الجبهة المضادة لكل صنوف العمالة والخيانة ولكل قوى ظلم وظلام والأستعمار ،يجب علينا أن ندفع ضريبة وأن نتقدم بقربيننا وأن نثبت حتى تأتي اللحظة الحاسمة في معركة صراع بين أبناء باديس وأبناء باريس بين أحفاد الفاتح عقبة بن نافع وبين أحفاد الغادر كسيلة بين أحفاد ملك سيفاكص وبين أحفاد خائن ماسينيسا، علينا بمقاومة زواف لأنه لا خيار لنا، الزواف أن تركناهم لن يتركونا وأن سكتنا عنهم لن يرحمونا وأن تعامينا فلن ترفع سكين عنا وأن تبلدنا فلن ننجو من ذبح. ......
#لماذا
#نعارض
#الزواف؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683037
بشير الحامدي : لماذا نعارض مشروع حكم قيس سعيد الفردي مشروع الدائرة البرجوازية المغلقة؟
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي مشروع قيس سعيد للحكم صار واضحا بعد 25 جويلية وبعد 22 سبتمبر: مشروعا للحكم الفردي مموها بدستور وغرفة تشريعية ستوضع على مقاسه ويقدّم للأغلبية على أنه مشروع التأسيس الجديد.قيس سعيد لن يشرّك معه أحدا ممن ينسبون أنفسهم "للشعب" سيقتصر عمله على توحيد الموقف داخل الدائرة السياسية المغلقة التي يتحرك بها الآن وسيواصل التحرك بها غدا: دائرة مغلقة ولكننا نعرف أطرافها: بيروقراطية الجيش وبيروقراطية البوليس وأصحاب النفوذ المالي الذين لن تهدد سياسته مصالحهم ونفوذهم وهم خليط من برجوازية الأعمال والخدمات التي تكونت في الستين سنة الأخيرة من حكم الديكتاتوريين بورقيبة وبن علي وعائلات النفوذ المالي والاقتصادي التقليدية المتمركزون في البنوك وأصحاب المشاريع الكبرى والمتوسطة في اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية إضافة إلى مسؤولين إداريين كبار ممن اشتغلوا مع بن علي تحديدا وهم مستعدون للعمل تحت التوجيهات حتى وإن كانت من الشيطان ولا يهمهم من الأمر سوى البقاء في مراكزهم وتنفيذ السياسات التي يتدبرها من يحكم.المجموعات الشبابية التي تكونت هنا وهناك قبل وبعد 25 جويلية وبعض مجموعات اليسار التي أعلنت دعمها لمشروع قيس سعيد أو التي ترى انها الأب الشرعي لمشروعه وبقية مناصريه من المتسلقين أومن المستقلين أو من غير المنظمين سيقتصر دورهم في هذه المرحلة وحتى فيما بعد على أن يكونوا كتلة ضغط جماهيرية لتثبيت حكمه وتمرير سياسات الحلقة المغلقة التي ستتولى كل الأمور. سوف لن يختلف لا الحاكم ولا المناصرون عما جرت به العادة دائما في الأنظمة الديكتاتورية وفي الأنظمة التي يعتليها فرد يضع بين يديه كل السلطات باسم "الشعب".قد يتوهم كثيرون أن المطلوب هو فقط إسقاط حركة النهضة وإبعادها عن الحكم وقد يجادلك البعض أن قيس سعيد يطبق خطة تدريجية في التغيير وأن مسائل التغيير تتطلب التقدم خطوة خطوة... نعم إن إسقاط حكم النهضة أمر إيجابي ولكن الأغلبية مطالبها أكبر من مجرد إبعاد النهضة عن الحكم. إن مطالبها تستهدف المنظومة كلها بما فيها الدائرة المغلقة التي أحاطها قيس سعيد به وسيحكم باسمها.إن الأغلبية وخصوصا في السنتين الأخيرتين بدأت تتقدم نحو الاستقلال عن كامل منظومة الانتقال الديمقراطي وترفع شعارات اسقاط الانتقال الديمقراطي وشعار حل البرلمان و إسقاط دستور الانقلاب على 17 ديسمبر لم يكن يعني بالنسبة لها وضع كل السلطات بيد قيس سعيد وتفويضه لتدبير كل شؤونها بمعزل عنها وفي غياب انتظاماتها هي المستقلة وتنفيذ مطالبها هي التي لا تتوقف عند مجرد تغيير النظام السياسي وقوانين الاقتراع بل تتعداهما إلى حل المسألة الاجتماعية الاقتصادية عبر القطع مع المديونية واسترجاع السيادة على الثروات وحل مسألة تشغيل مليون معطل ومحاسبة الفاسدين في العهود الديكتاتورية الثلاثة.إنه من هذا المنطلق نعارض قيس سعيد ونعارض انفراده بالحكم ونعارض دستوره الصغير الذي به ألغى كل إمكانية للأغلبية في تدبير شؤونها بنفسها.إننا لا نعارضه للإبقاء على دستور الانقلاب ولا للإبقاء على ديمقراطية الانقلاب التي مكنت النهضة من النفوذ. إننا نعارضه لأننا نؤمن بأن الحكم يجب أن يكون للأغلبية عبر تنظيماتها المستقلة. إننا نعارضه لأننا نؤمن بأن حكم الأغلبية يجب أن يكون تشاركيا ديمقراطيا فيما بين فئاتها الطبقية: الخدامة المعطلين الشباب في المعاهد والكليات ربات البيوت في الأحياء وفي القرى في المدن الكبرى وفي مدن الجهات العمال الفلاحين والفلاحين الفقراء في كل جهات البلاد. إننا نعارضه لأننا لا نرى تغييرا حقيقيا دون مباشرة كل هؤلاء لسي ......
#لماذا
#نعارض
#مشروع
#سعيد
#الفردي
#مشروع
#الدائرة
#البرجوازية
#المغلقة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732712
حمه الهمامي : لِماذا نُعَارِضُ الاسْتفتاء وندعو إلى مقاطعته؟
#الحوار_المتمدن
#حمه_الهمامي لِماذا نُعَارِضُ الاسْتفتاءوندعو إلى مقاطعته؟بقلم: حمّه الهمامي"إنّ الطّريق إلى جهنّم مفروش بالنّوايا الحسنة..."مثل أنجليزيلا حديث اليوم، في الأوساط المتابعة للشأن العام، إلّا عن استفتاء قيس سعيد المبرمج ليوم 25 جويلية القادم المناسب للذكرى الأولى لانقلابه على الدستور وعلى المسار الثوري عامة. وإذا كان من البديهي أن يصفّق أنصار قيس سعيد لهذا الاستفتاء المهزلة ويدعون إلى المشاركة فيه لمبايعة "سيّدهم" و"صنمهم" "الملهم"، فإن القوى العارضة له، سياسية ومدنية، لم تحزم أمرها نهائيّا في خصوص الموقف العملي المطلوب من هذا الاستفتاء إذْ يوجد تردّد بين الدعوة إلى المقاطعة وبين الدعوة إلى المشاركة والتصويت بـ"لا" وهو ما من شأنه أن يخلق نوعا من الاضطراب لدى الرّأي العام سيكون المستفيد منه قيس سعيّد المهموم أولا وقبل كل شيء، بعد مهزلة "الاستشارة الوطنية"، بنسبة المشاركة لأنّ ما تبقّى، أي التصويت بالإيجاب أو السلب، يتحكّم فيه من خلال تحكّمه في هيئة الانتخابات وفي الإدارة. وفي هذا السياق يتنزّل هذا المقال الذي سعينا فيه إلى توضيح الموقف من هذه المسألة. الاستفتاءات ديمقراطية أو لا تكون... من نافل القول إننا لسنا ضدّ الاستفتاءات كآليّة ديمقراطية تمكّن الشعب من التعبير مباشرة عن إرادته بخصوص هذه المسألة أو تلك من المسائل التي تهمّه. ولكن هذه الآلية لا تحقق هدفها إلّا إذا توفّرت فيها الشروط لتي تجعل منها آلية ديمقراطية بحقّ. فإذا لم تتوفّر هذه الشروط القانونية (تقرير الاستفتاء وفق شروط دستورية، وجود هيئة انتخابية مستقلة، إدارة محايدة، الشفافية، النزاهة...) والسياسية (مناخ حرّ يمكن مختلف الأطراف من الدعاية الحرّة) يصبح الاستفتاء عملية شكلية، أو بالأحرى مبايعة. وقد عرفت بلادنا مثلها مثل العديد من البلدان العربية وغيرها نماذج من الاستفتاءات الشكلية (استفتاء بن علي على تحوير الدستور عام 2002) معروفة النتائج مسبقا بهدف "شَرْعَنَةِ" الدكتاتورية.إن قيس سعيد نفسه الذي يدعو اليوم إلى استفتاء يوم 25 جويلية القادم كان له قبل الصعود إلى دفة الرئاسة موقف مغاير من الاستفتاءات، خاصّة في البلدان العربية، إذ اعتبرها بصريح العبارة "أداة من أدوات الدكتاتورية المتنكّرة...تتنكّر تحت عباءة الاستفتاء". ولكن من الواضح اليوم أن قيس سعيّد يستخفّ بذكاء الناس ويغيّر مواقفه دون حرج ولا حياء من أجل تمرير مشروعه الاستبدادي، الدكتاتوري، المتخلّف، وهو "متنكّر" تحت "عباءة استفتاء" شكلي، زائف، لا تتوفر فيه أدنى الشروط الديمقراطية. فهذا الاستفتاء قرّره سعيد المنقلب بمفرده، وهو يمثل حلقة من حلقات المسار الانقلابي الذي انطلق يوم 25 جويلية 2021 والذي رفضناه بالكامل منذ اليوم الأول. وعلى هذا الأساس لا يمكن لمن رفض الانقلاب منذ البداية كما رفض مختلف حلقاته الموالية، أن يقبل حلقة الاستفتاء الحالية التي نعرف مسبقا أنها حلقة شكلية، مغشوشة مثلها مثل بقية الحلقات السابقة، ولا هدف منها غير "شرعنة" الانقلاب وتركيز مؤسساته الاستبدادية. إن الجميع يعلم أن استفتاء سعيد الذي قرّره بمفرده، قائم على نتائج استشارة وطنية فاشلة ومزورة لا تعبّر عن إرادة الشعب التونسي إذ أن عدد المشاركين فيها، رغم استعمال إمكانيات الدولة، لا يتجاوز الـ530 ألف مواطن/مواطنة من جملة حوالي 12 مليون ساكن. لقد اعتمد قيس سعيد هذه الاستشارة التي أشرك فيها حتى من هم دون سن الانتخاب (النزول بالمشاركة إلى حدّ سنّ السادسة عشرة) ليخلص إلى أن أكثر من 86 في المائة من الشعب التونسي يختارون النظام الرئاسي وضمّن ذل ......
ِماذا
ُعَارِضُ
#الاسْتفتاء
#وندعو
#مقاطعته؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760145