سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة وطنية لأعتماد برامج المسرح في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد المسرح واجهة حضارية ومصدر من مصادر المعرفة والثقافة التي تقوم عليها المجتمعات الساعية للأرتقاء ، لما يتمتع به من خصائص استطاع من خلالها ان يكون الموجه التربوي على مستوى المراحل العمرية والمختلفة للجمهور.ان المسرح يسهم في تمثيل الواقع ويعكس كل مايحصل به ، وانه يحل الكثير من المشاكل ألأجتماعية التي يعاني منها المجتمع ، ويعالج المشاكل الأقتصادية ايضا. كما انه يعد نوعا من التسلية والترفيه عن النفس وقضاء وقت الفراغ. كما ان العروض المسرحية تنمي المعلومات للشباب وتمنحهم القدرة على التنظيم الفكري والأجتماعي في مختلف مجالات الحياة ، كما ان الكثير من المفاهيم الأساسية والقيم الأخلاقية والدينية والوطنية يمكن ان تتحقق عن طريق المسرح بكل عناصره ، كالنص المسرحي، والعرض بكل حلقاته ومتغيراته ومكوناته.ان اقسام المسرح في الكليات والمعاهد العراقية تهدف الى تخريج الباحث ألأكاديمى والممارس المسرحى فى مجالات النص والعرض بحيث يجمع بين النظرية والتطبيق على أسس أكاديمية ويتم فيها إعداد الطالب من الناحية النظرية حيث يتم تزويده بالمعلومات حول نظرية المسرح وقواعد النقد الفنى المسرحى وعلم كتابة المسرحية والجماليات مع تاريخ الدراما والأسس النظرية للتمثيل والاخراج مع التأكيد على اللغة كأداة مهمة من أدوات العمل المسرحى، وعلى المستوى العملى يتم إعداد الطالب للاشتغال بالعمل المسرحى عمليا على أسس علمية فى كافة المجالات كالتمثيل والاخراج والديكور والمكياج والنقد المسرحى والكتابة والحرفية المسرحية. وعلى المستوى التجريبي يتم فيه عرض لانتاج الطلاب من أعمال فنية فى مجال التمثيل والاخراج والتأليف.وبينت الدراسات العراقية الى ان اقسام المسرح في الجامعات والمعاهد تعاني الكثير من المشكلات منها عدم ألأهتمام بالمسرح كوسيلة ناجعة تنمي قدرات ومواهب الطلبة، عدم وضوح ألأستراتيجيات والأهداف التربوية والتعليمية، ضعف الوعي بأهمية المسرح في تكوين شخصية الطالب وتعليمه من قبل ادارات المدارس ورؤساء الأقسام في الجامعات ، والتأثير السلبي الذي يمارسه المجتمع في بعض المسارح العراقية وتقديم المسرحيات الهابطة فكريا وفنيا عمدا، عدم اعتماد مادة المسرح كدرس ضروري في مجالات المعرفة والثقافة ، وضعف نشاط المسرح الجامعي وعدم الأهتمام بالأنشطة الفنية وتشجيع العروض المسرحية ، وضعف حركة التأليف والترجمة والأعداد المسرحي للطلبة وللهيئة التدريسية، وقلة المسابقات في العروض المسرحية بين الكليات والجامعات، وضعف التعاون والتبادل الثقافي والفني بين كليات الفنون ومؤسسات الدولة الأعلامية، كما ان المسرح لم يسهم في تنمية مبدأ التعاون بين الطلبة ، ولم يساعد الطلبة على تحمل المسؤولية، ولم ينم اتجاهات الطلبة نحو الفن ، فضلا عن عدم وجود العلاقة بين مادة المسرح والمواد الدراسية الأخرى، وعدم الأهتمام بالجانب العملي ( التمثيلي) ، وعدم وجود تعاون بين كليات الفنون الجميلة ومديريات النشاط المدرسي التابعة لوزارة التربية، وعدم توظيف الوسائط المتعددة في دروس قسم المسرح، وعدم ألأهتمام بمهارات الآلقاء ضمن دليل مادة المسرح للطلاب، وعدم التركيز على المهارات اللغوية العامة ومهارات الآلقاء الأبداعي وتحليل هذه المهارات والعمل على تنميتها وغيرها من المشكلات. ان معظم اقسام المسرح في الجامعات العراقية والمعاهد الفنية التابعة لوزارة التربية لم تخضع لعمليات التقويم الذاتي ولم تعمل على تطبيق المعايير الدولية من اجل ضمان الحصول على شهادة الاعتماد الاكاديمي من المنظمات الدولية المختصة، كما انها لم تعمل على تقويم مخرجاته ......
#تأسيس
#لجنة
#وطنية
#لأعتماد
#برامج
#المسرح
#العراق
#المنظور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714219
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد المسرح واجهة حضارية ومصدر من مصادر المعرفة والثقافة التي تقوم عليها المجتمعات الساعية للأرتقاء ، لما يتمتع به من خصائص استطاع من خلالها ان يكون الموجه التربوي على مستوى المراحل العمرية والمختلفة للجمهور.ان المسرح يسهم في تمثيل الواقع ويعكس كل مايحصل به ، وانه يحل الكثير من المشاكل ألأجتماعية التي يعاني منها المجتمع ، ويعالج المشاكل الأقتصادية ايضا. كما انه يعد نوعا من التسلية والترفيه عن النفس وقضاء وقت الفراغ. كما ان العروض المسرحية تنمي المعلومات للشباب وتمنحهم القدرة على التنظيم الفكري والأجتماعي في مختلف مجالات الحياة ، كما ان الكثير من المفاهيم الأساسية والقيم الأخلاقية والدينية والوطنية يمكن ان تتحقق عن طريق المسرح بكل عناصره ، كالنص المسرحي، والعرض بكل حلقاته ومتغيراته ومكوناته.ان اقسام المسرح في الكليات والمعاهد العراقية تهدف الى تخريج الباحث ألأكاديمى والممارس المسرحى فى مجالات النص والعرض بحيث يجمع بين النظرية والتطبيق على أسس أكاديمية ويتم فيها إعداد الطالب من الناحية النظرية حيث يتم تزويده بالمعلومات حول نظرية المسرح وقواعد النقد الفنى المسرحى وعلم كتابة المسرحية والجماليات مع تاريخ الدراما والأسس النظرية للتمثيل والاخراج مع التأكيد على اللغة كأداة مهمة من أدوات العمل المسرحى، وعلى المستوى العملى يتم إعداد الطالب للاشتغال بالعمل المسرحى عمليا على أسس علمية فى كافة المجالات كالتمثيل والاخراج والديكور والمكياج والنقد المسرحى والكتابة والحرفية المسرحية. وعلى المستوى التجريبي يتم فيه عرض لانتاج الطلاب من أعمال فنية فى مجال التمثيل والاخراج والتأليف.وبينت الدراسات العراقية الى ان اقسام المسرح في الجامعات والمعاهد تعاني الكثير من المشكلات منها عدم ألأهتمام بالمسرح كوسيلة ناجعة تنمي قدرات ومواهب الطلبة، عدم وضوح ألأستراتيجيات والأهداف التربوية والتعليمية، ضعف الوعي بأهمية المسرح في تكوين شخصية الطالب وتعليمه من قبل ادارات المدارس ورؤساء الأقسام في الجامعات ، والتأثير السلبي الذي يمارسه المجتمع في بعض المسارح العراقية وتقديم المسرحيات الهابطة فكريا وفنيا عمدا، عدم اعتماد مادة المسرح كدرس ضروري في مجالات المعرفة والثقافة ، وضعف نشاط المسرح الجامعي وعدم الأهتمام بالأنشطة الفنية وتشجيع العروض المسرحية ، وضعف حركة التأليف والترجمة والأعداد المسرحي للطلبة وللهيئة التدريسية، وقلة المسابقات في العروض المسرحية بين الكليات والجامعات، وضعف التعاون والتبادل الثقافي والفني بين كليات الفنون ومؤسسات الدولة الأعلامية، كما ان المسرح لم يسهم في تنمية مبدأ التعاون بين الطلبة ، ولم يساعد الطلبة على تحمل المسؤولية، ولم ينم اتجاهات الطلبة نحو الفن ، فضلا عن عدم وجود العلاقة بين مادة المسرح والمواد الدراسية الأخرى، وعدم الأهتمام بالجانب العملي ( التمثيلي) ، وعدم وجود تعاون بين كليات الفنون الجميلة ومديريات النشاط المدرسي التابعة لوزارة التربية، وعدم توظيف الوسائط المتعددة في دروس قسم المسرح، وعدم ألأهتمام بمهارات الآلقاء ضمن دليل مادة المسرح للطلاب، وعدم التركيز على المهارات اللغوية العامة ومهارات الآلقاء الأبداعي وتحليل هذه المهارات والعمل على تنميتها وغيرها من المشكلات. ان معظم اقسام المسرح في الجامعات العراقية والمعاهد الفنية التابعة لوزارة التربية لم تخضع لعمليات التقويم الذاتي ولم تعمل على تطبيق المعايير الدولية من اجل ضمان الحصول على شهادة الاعتماد الاكاديمي من المنظمات الدولية المختصة، كما انها لم تعمل على تقويم مخرجاته ......
#تأسيس
#لجنة
#وطنية
#لأعتماد
#برامج
#المسرح
#العراق
#المنظور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714219
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة وطنية لأعتماد برامج المسرح في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1988 فقد استحدثت دراسة جراحة العظام والكسور ويضم المجلس العلمي حاليا ( 12 ) مركزا تدريبيا .ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الفيزيائي واعادة التأهيل : افتتح اول مركز تخصصي بالتأهيل الطبي والعلاج الطبيعي في العراق عام 1982 ليخدم شريحة واسعة من محافظة بغداد والمحافظات الأخرى . وتشمل هذه الشريحة المرضى المعاقين جسديا وحركيا والمصابين بأمراض الشلل المفاصل والأمراض العصبية ألأخرى فضلا عن الأطفال المصابين بالشلل الدماغي وشلل ألأطفال وامراض الجهاز العصبي الأخرى والتشوهات في الأطراف والعمود الفقري واهم المشاكل التي تم تحديدها هي:ا. على الرغم من صدور الموافقة على تنفيذ مشروع انشاء ردهات الرقود منذ عام 2005 ضمن المركز وبسعة 100 سرير لعدم وجود ردهات لتأهيل المرضى المشمولين بالأصابات العصبية والسكتة الدماغية وامراض المفاصل وغيرها الأ ان المشروع لم ينفذ.ب. يعاني المركز من نقص واضح في اعداد الأطباء ألأختصاص والممارسين والمقيمين الدوريين والكوادر الصحية ألآخرى.ت. عدم وجود احصائية باعداد المرضى المعاقين الذين هم بحاجة الى اطراف صناعية في العراق منذ عام 2010 ولحد الآنث. تذبذب اعداد المراجعين لمركز التأهيل الطبي وامراض المفاصل للأعوام 2010-2014 لأسباب منها بعد المسافة والظروف ألأمنية ونقص الخدمات العلاجية .ج. توقف عمل بعض الوحدات العلاجية ولسنوات طويلة مما ادى الى عدم حصول المريض على كافة الخدمات الطبية الضرورية لحالته ومنها ( العلاج المائي، والعلاج الحرفي ، وتخطيط الأعصاب وغيرها)ح. وجود عدد كبير من المراجعين بلغ عددهم مابين (300-400) مراجع يوميا مع قلة اعداد ألأطباء الأختصاص مما انعكس سلبا على الخدمة المقدمة للمريض من حيث الفحص والتشخيص.خ. قدم بعض لأجهزة الطبية في الوحدات العلاجية والتي يعود اغلبها لسنة 1988 د. وجود بعض المستلزمات الطبية والأجهزة الأشعاعية فائضة عن حاجة المركز تعود لسنوات سابقة ووجود نقص في بعض الأجهزة الطبية الخاصة بالعلاج الطبيعي ذ. قلة الكادر العامل كموظفين في المركزر. تلف الرقائق الشعاعية وعدم مناسبة احجامها مما اثر على دقة التصوير وعدم وجود مخزن لحفظ الأفلام الشعاعية مما ادى الى تلف تلك المواد.ز. قدم بناية المركز وعدم وجود الصيانة الدورية مما ادى الى حدوث التضرر في الأسطح والجدران.س. عدم وجود جهاز التحليل الذاتي ( اوتوانلايزر) الخاص بالفحوصات المختبرية مما ادى الى اجرائها يدويا ثالثا: الفوائد المتوخاة من انشاء اللجنة العلمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج الطب الفيزيائي ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الفيزيائي
#واعادة
#التأهيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714218
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1988 فقد استحدثت دراسة جراحة العظام والكسور ويضم المجلس العلمي حاليا ( 12 ) مركزا تدريبيا .ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الفيزيائي واعادة التأهيل : افتتح اول مركز تخصصي بالتأهيل الطبي والعلاج الطبيعي في العراق عام 1982 ليخدم شريحة واسعة من محافظة بغداد والمحافظات الأخرى . وتشمل هذه الشريحة المرضى المعاقين جسديا وحركيا والمصابين بأمراض الشلل المفاصل والأمراض العصبية ألأخرى فضلا عن الأطفال المصابين بالشلل الدماغي وشلل ألأطفال وامراض الجهاز العصبي الأخرى والتشوهات في الأطراف والعمود الفقري واهم المشاكل التي تم تحديدها هي:ا. على الرغم من صدور الموافقة على تنفيذ مشروع انشاء ردهات الرقود منذ عام 2005 ضمن المركز وبسعة 100 سرير لعدم وجود ردهات لتأهيل المرضى المشمولين بالأصابات العصبية والسكتة الدماغية وامراض المفاصل وغيرها الأ ان المشروع لم ينفذ.ب. يعاني المركز من نقص واضح في اعداد الأطباء ألأختصاص والممارسين والمقيمين الدوريين والكوادر الصحية ألآخرى.ت. عدم وجود احصائية باعداد المرضى المعاقين الذين هم بحاجة الى اطراف صناعية في العراق منذ عام 2010 ولحد الآنث. تذبذب اعداد المراجعين لمركز التأهيل الطبي وامراض المفاصل للأعوام 2010-2014 لأسباب منها بعد المسافة والظروف ألأمنية ونقص الخدمات العلاجية .ج. توقف عمل بعض الوحدات العلاجية ولسنوات طويلة مما ادى الى عدم حصول المريض على كافة الخدمات الطبية الضرورية لحالته ومنها ( العلاج المائي، والعلاج الحرفي ، وتخطيط الأعصاب وغيرها)ح. وجود عدد كبير من المراجعين بلغ عددهم مابين (300-400) مراجع يوميا مع قلة اعداد ألأطباء الأختصاص مما انعكس سلبا على الخدمة المقدمة للمريض من حيث الفحص والتشخيص.خ. قدم بعض لأجهزة الطبية في الوحدات العلاجية والتي يعود اغلبها لسنة 1988 د. وجود بعض المستلزمات الطبية والأجهزة الأشعاعية فائضة عن حاجة المركز تعود لسنوات سابقة ووجود نقص في بعض الأجهزة الطبية الخاصة بالعلاج الطبيعي ذ. قلة الكادر العامل كموظفين في المركزر. تلف الرقائق الشعاعية وعدم مناسبة احجامها مما اثر على دقة التصوير وعدم وجود مخزن لحفظ الأفلام الشعاعية مما ادى الى تلف تلك المواد.ز. قدم بناية المركز وعدم وجود الصيانة الدورية مما ادى الى حدوث التضرر في الأسطح والجدران.س. عدم وجود جهاز التحليل الذاتي ( اوتوانلايزر) الخاص بالفحوصات المختبرية مما ادى الى اجرائها يدويا ثالثا: الفوائد المتوخاة من انشاء اللجنة العلمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج الطب الفيزيائي ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الفيزيائي
#واعادة
#التأهيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714218
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب النفسي في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية.في عام 1989 فقد استحدثت دراسة الطب النفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب النفسي حاليا ( 9 ) مراكز تدريبية ، و(37) من المتدربين ( 13) منهم في السنة النهائية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (28 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب النفسي : المجال الأول : الادارة والتخطيط- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.- لايمتلك المجلس صلاحية اعفاء الطلبة من جزء من متطلبات الدراسة اذا كانوا من ذوي المؤهلات العلمية والتي تقرها جهات اكاديمية معترف بها.- لايمتلك المجلس صلاحية تمديد مدة الدراسة اذا اقتضت المتطلبات ذلك.المجال الثاني : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-المقررات الدراسية والتدريبية :- توفر الكتب والمراجع العلمية للمتدربين بما يسهل لهم الرجوع اليها عند دراسة المقررات الدراسية والتدريب. -طرائق التعليم والتعلم : - عدم استخدام الطلبة المتدربين أسلوب التدريس المصغر في عرض بعض متطلبات المواد الدراسية على زملائهم وباشراف المشرفين والمدربين.-المكتبة :- عدم توفر الآلات التصوير في مكتبة المستشفى - لا توفر المكتبة شبكة الانترنت للطلبة للحصول على الأبحاث والدراسات في مجال التخصص- ضعف تواصل الطلبة مع الاساتذة في الجامعات العربية والاجنبية عبر الايميل او اية وسيلة اخرى. - ضعف قدرة الطلبة على عقد المؤتمرات Conference مع نظرائهم من الطلبة في المجالس العربية والعالمية. -عدم توفر المكتبة الافتراضية على شبكة الانترنت لخدمة الطلبة. -لا تتوفر في مكتبة المستشفى المراجع والكتب والدوريات الحديثة الكافية التي تتفق مع التخصص. -عدم توفر قاعة خاصة لاغراض المحاضرات .-الجانب المالي والمادي :- عدم توفر التخصيصات المالية لتغطية نفقات البحث العلمي ( النقل، المواد، التجارب العلمية ...وغيرها ). - المجلس غير قادر على توفير الموارد المالية للمراكز التدريبية والطلبة لضمان جودة التعليم والتدريب. -عدم توفير الموارد لدعم ابحاث الطلبة.-بيئة التعلم والعمل :- عدم امتلاك المراكز التدريبية برامج تثقيفية للطلبة المتدربين للتعرف على علامات التعب والحرمان من النوم -عدم تامين المستشفيات لغرف النوم الكافية للطلبة المتدربين او توفر لهم النقل الامن لضمان تخفيف علامات التعب والارهاق عليهم.- ان مسؤولي المراكز التدريبية لايشجعون الطلبة المتدربين على اجراء التجارب وانتاج او ابتكار المشاريع ذات العلاقة بالتخصص -لا يكلف مسؤول المركز التدريبي الطلبة بواجبات والتزامات التي تع ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#النفسي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714217
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية.في عام 1989 فقد استحدثت دراسة الطب النفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب النفسي حاليا ( 9 ) مراكز تدريبية ، و(37) من المتدربين ( 13) منهم في السنة النهائية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (28 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب النفسي : المجال الأول : الادارة والتخطيط- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.- لايمتلك المجلس صلاحية اعفاء الطلبة من جزء من متطلبات الدراسة اذا كانوا من ذوي المؤهلات العلمية والتي تقرها جهات اكاديمية معترف بها.- لايمتلك المجلس صلاحية تمديد مدة الدراسة اذا اقتضت المتطلبات ذلك.المجال الثاني : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-المقررات الدراسية والتدريبية :- توفر الكتب والمراجع العلمية للمتدربين بما يسهل لهم الرجوع اليها عند دراسة المقررات الدراسية والتدريب. -طرائق التعليم والتعلم : - عدم استخدام الطلبة المتدربين أسلوب التدريس المصغر في عرض بعض متطلبات المواد الدراسية على زملائهم وباشراف المشرفين والمدربين.-المكتبة :- عدم توفر الآلات التصوير في مكتبة المستشفى - لا توفر المكتبة شبكة الانترنت للطلبة للحصول على الأبحاث والدراسات في مجال التخصص- ضعف تواصل الطلبة مع الاساتذة في الجامعات العربية والاجنبية عبر الايميل او اية وسيلة اخرى. - ضعف قدرة الطلبة على عقد المؤتمرات Conference مع نظرائهم من الطلبة في المجالس العربية والعالمية. -عدم توفر المكتبة الافتراضية على شبكة الانترنت لخدمة الطلبة. -لا تتوفر في مكتبة المستشفى المراجع والكتب والدوريات الحديثة الكافية التي تتفق مع التخصص. -عدم توفر قاعة خاصة لاغراض المحاضرات .-الجانب المالي والمادي :- عدم توفر التخصيصات المالية لتغطية نفقات البحث العلمي ( النقل، المواد، التجارب العلمية ...وغيرها ). - المجلس غير قادر على توفير الموارد المالية للمراكز التدريبية والطلبة لضمان جودة التعليم والتدريب. -عدم توفير الموارد لدعم ابحاث الطلبة.-بيئة التعلم والعمل :- عدم امتلاك المراكز التدريبية برامج تثقيفية للطلبة المتدربين للتعرف على علامات التعب والحرمان من النوم -عدم تامين المستشفيات لغرف النوم الكافية للطلبة المتدربين او توفر لهم النقل الامن لضمان تخفيف علامات التعب والارهاق عليهم.- ان مسؤولي المراكز التدريبية لايشجعون الطلبة المتدربين على اجراء التجارب وانتاج او ابتكار المشاريع ذات العلاقة بالتخصص -لا يكلف مسؤول المركز التدريبي الطلبة بواجبات والتزامات التي تع ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#النفسي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714217
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب النفسي في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الرئوي في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1994 فقد استحدثت دراسة الطب الباطني – الجهاز التنفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب الباطني – الجهاز التنفسي حاليا ( 3 ) مراكز تدريبية ، و(6) طلبة متدربين ( 2) منهم في السنة المنتهية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (4 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الرئوي في العراق : المجال الاول : الرؤية والرسالة والاهداف العامة للمجلس :- لم يتم تصميم خطة تنفيذية لتطبيق رسالة مجلس الهيئة تغطي الاهداف كافة.المجال الثاني : الادارة والتخطيط- لم يحدد المجلس العلمي المسؤولية لاعضاء هيئة التدريس في التدريس والاشراف وتقويم الطلبة وفق اللوائح المكتوبة.-لا يتوفر في المجلس العلمي نظام معلومات يلبي حاجات التخطيط والمتابعة واتخاذ القرارات.-عدم التعاقد مع الاساتذة العرب والاجانب للمساهمة في التدريس والتدريب.-عدم دعوة الاساتذة العرب والاجانب للمشاركة في امتحانات الطلبة.- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.-لم يبرم المجلس العلمي العقود مع والمشرفين والمدربين في جميع المواقع التعليمية.- لم يعقد المجلس العلمي المؤتمرات العلمية والندوات والحلقات النقاشية في مجال التخصص- لم يحرص المجلس العلمي على مشاركة والمشرفين والمدربين في اللجان الوطنية والتعليمية ذات العلاقة بالتخصص- لا يمتلك المجلس العلمي صلاحية تمديد الدراسة عندما تقتضي المتطلبات ذلك.المجال الثالث : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-الاهداف العامة للبرنامج:- ان البرنامج لا يتيح فرص البحث العلمي للوصول الى الإضافات العلمية والتطبيقية المبتكرة والكشف عن الحقائق الجديدة في مجال العلوم الطبية. - ولا يشجع البرنامج الطلبة على مسايرة التقدم السريع للعلم والتقنية ويزيد من دافعيتهم نحو الإبداع والابتكار - ولا ينمي البرنامج القدرة على التواصل بفاعلية مع الآخرين والقدرة على قيادة فرق العمل - لا ينمي البرنامج لدى الطلبة المهارات البحثية المتعمقة في مجالات التخصص المختلفة. - لا يدفع البرنامج الطلبة المتدربين الى الاهتمام بالدراسات السريرية والتجريبية لمواجهة المشكلات الصحية والبيئية-المقررات الدراسية والتدريبية:- لايوجد توصيف واضح وموثق ومعلن للمقررات الدراسية والتدريبية.-لا تتوافق البرامج الدراسية والتدريبية مع التطورات العلمية الحديثة واحتياجات المجتمع.- لا يكون الطلبة المتدربين على علم مسبق بخطة المقرر الدراسي والتدريبي قبل البدء في الدراسة.-طرائق التعليم والتعلم:- لا يتم ربط المقر ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الرئوي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714324
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1994 فقد استحدثت دراسة الطب الباطني – الجهاز التنفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب الباطني – الجهاز التنفسي حاليا ( 3 ) مراكز تدريبية ، و(6) طلبة متدربين ( 2) منهم في السنة المنتهية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (4 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الرئوي في العراق : المجال الاول : الرؤية والرسالة والاهداف العامة للمجلس :- لم يتم تصميم خطة تنفيذية لتطبيق رسالة مجلس الهيئة تغطي الاهداف كافة.المجال الثاني : الادارة والتخطيط- لم يحدد المجلس العلمي المسؤولية لاعضاء هيئة التدريس في التدريس والاشراف وتقويم الطلبة وفق اللوائح المكتوبة.-لا يتوفر في المجلس العلمي نظام معلومات يلبي حاجات التخطيط والمتابعة واتخاذ القرارات.-عدم التعاقد مع الاساتذة العرب والاجانب للمساهمة في التدريس والتدريب.-عدم دعوة الاساتذة العرب والاجانب للمشاركة في امتحانات الطلبة.- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.-لم يبرم المجلس العلمي العقود مع والمشرفين والمدربين في جميع المواقع التعليمية.- لم يعقد المجلس العلمي المؤتمرات العلمية والندوات والحلقات النقاشية في مجال التخصص- لم يحرص المجلس العلمي على مشاركة والمشرفين والمدربين في اللجان الوطنية والتعليمية ذات العلاقة بالتخصص- لا يمتلك المجلس العلمي صلاحية تمديد الدراسة عندما تقتضي المتطلبات ذلك.المجال الثالث : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-الاهداف العامة للبرنامج:- ان البرنامج لا يتيح فرص البحث العلمي للوصول الى الإضافات العلمية والتطبيقية المبتكرة والكشف عن الحقائق الجديدة في مجال العلوم الطبية. - ولا يشجع البرنامج الطلبة على مسايرة التقدم السريع للعلم والتقنية ويزيد من دافعيتهم نحو الإبداع والابتكار - ولا ينمي البرنامج القدرة على التواصل بفاعلية مع الآخرين والقدرة على قيادة فرق العمل - لا ينمي البرنامج لدى الطلبة المهارات البحثية المتعمقة في مجالات التخصص المختلفة. - لا يدفع البرنامج الطلبة المتدربين الى الاهتمام بالدراسات السريرية والتجريبية لمواجهة المشكلات الصحية والبيئية-المقررات الدراسية والتدريبية:- لايوجد توصيف واضح وموثق ومعلن للمقررات الدراسية والتدريبية.-لا تتوافق البرامج الدراسية والتدريبية مع التطورات العلمية الحديثة واحتياجات المجتمع.- لا يكون الطلبة المتدربين على علم مسبق بخطة المقرر الدراسي والتدريبي قبل البدء في الدراسة.-طرائق التعليم والتعلم:- لا يتم ربط المقر ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الرئوي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714324
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الرئوي في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد البحث العلمي الواجهة الأيجابية لمستوى وطبيعة التطور الحاصل لأي دولة ، وانه الضرورة الملحة لتحقيق التنمية المستدامة ، وحل العديد من المشاكل الأقتصادية والصحية والأجتماعية، والتربوية والتعليمية وغيرها وفق اسس علمية صحيحة. ان البحث العلمي يعد مطلبا اساسيا للتميز في اي حقل من حقول الدراسة المتخصصة في مجالات العلوم الطبيعية والتطبيقية والأنسانية . وانه اصبح احد معايير تقييم الجامعات وتصنيفها على المستوى العالمي . ان المراكز والوحدات البحثية في العراق تعاني من :ا. افتقاد عمليات التقييم للربط الواضح بين المؤسسة البحثية والجهات التي تحقق اهدافها وهي ( صناع السياسات، والجهات الأكاديمية، وخدمة المجتمع).ب. افتقاد معايير ترتبط بالشمولية سواء من حيث تعدد المجالات والتخصصات التي تغطيها المؤسسة البحثية او تعدد النشاطات او العمل في اطر محلية واقليمية ودولية.ت. افتقاد معايير ترتبط بالقدرة على ايصال الأفكار والأنتشار والتأثير في الجمهور العام من خلال تقنيات ألأتصال والتواصل الأجتماعي.ث. افتقاد معايير ترتبط بأستغلال ميزات ألأنفتاح نحو العالم كعمل اتفاقيات التعاون مع المؤسسات البحثية الأخرى محليا وأقليميا ودوليا والمرونة في تحقيق ألأهداف بالأتفاق مع خبراء من خارج عمل الباحثين الدائميين في المؤسسات البحثية.كما ان جميع المراكز والوحدات البحثية في العراق والبلغ عددها ( 101) مركزا منها ( 17) للتخصصات الطبية، و(14) للتخصصات ألهندسية، و(10) للعلوم الصرفة، و(10) للعلوم الزراعية والبيطرية، و(25) للعلوم ألأنسانية، و(25) للعلوم المتداخلة ، فضلا عن المراكز البحثية التابعة لوزارات الدولة المختلفة ، لم تحصل على شهادة ألأعتماد الأكاديمي التي تثبت فيه استيفائها للشروط المطلوبة .وتعاني المراكز البحثية في العراق من العديد من المشكلات منها: عدم وجود استراتيجية واضحة للبحث العلمي ، قلة التخصيصات المالية للمراكز البحثية، صعوبات ايجاد جهات ممولة للبحث العلمي ، ضعف قدرة الباحثين على متابعة التطورات العالمية والمحلية، نقص الوسائل الضرورية لعملية البحث العلمي وخاصة المختبرات والتجهيزات والمكتبات والمراجع العلمية ومصادر المعلومات، النقص الواضح في اعداد الباحثين من حملة الدرجات العلمية والألقاب العلمية العليا، قلة فرص التدريب للباحثين، صعوبة اقامة العلاقات والروابط مع الجامعات ومراكز البحث العلمي في الخارج، نقص الأيدي العاملة المساعدة كالفنيين ، هجرة العقول ، قلة الحوافز ،كثرة البحوث المطلوبة من الباحثين، عدم التعاون الفاعل بين رئاسة الجامعة والمراكز البحثية، البيروقراطية الأجراءات الأدارية المعقدة وصعوبة التنقلات، ضعف مخرجات البحوث، غياب دعم القطاع الخاص للمؤسسات البحثية ، عدم ربط نتائج البحث العلمي بالتنمية ، انعدام الدعم اللازم لحضور المؤتمرات الأقليمية والدولية ، عدم الحماية للملكية الفكرية، صعوبة اجراء النشر ، عدم التمكن من اللغة ألأنكليزية وغيرها. ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء المراكز والوحدات البحثية في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء المراكز والوحدات البحثية الحكومية والأهلية وفق تخصصاتها المتنوعة .3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة اداء المراكز والوحدات البحثية.4. الاشراف على تقويم جودة اداء المراكز والوحدات البحثية وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمت ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#المراكز
#والوحدات
#البحثية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714316
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد البحث العلمي الواجهة الأيجابية لمستوى وطبيعة التطور الحاصل لأي دولة ، وانه الضرورة الملحة لتحقيق التنمية المستدامة ، وحل العديد من المشاكل الأقتصادية والصحية والأجتماعية، والتربوية والتعليمية وغيرها وفق اسس علمية صحيحة. ان البحث العلمي يعد مطلبا اساسيا للتميز في اي حقل من حقول الدراسة المتخصصة في مجالات العلوم الطبيعية والتطبيقية والأنسانية . وانه اصبح احد معايير تقييم الجامعات وتصنيفها على المستوى العالمي . ان المراكز والوحدات البحثية في العراق تعاني من :ا. افتقاد عمليات التقييم للربط الواضح بين المؤسسة البحثية والجهات التي تحقق اهدافها وهي ( صناع السياسات، والجهات الأكاديمية، وخدمة المجتمع).ب. افتقاد معايير ترتبط بالشمولية سواء من حيث تعدد المجالات والتخصصات التي تغطيها المؤسسة البحثية او تعدد النشاطات او العمل في اطر محلية واقليمية ودولية.ت. افتقاد معايير ترتبط بالقدرة على ايصال الأفكار والأنتشار والتأثير في الجمهور العام من خلال تقنيات ألأتصال والتواصل الأجتماعي.ث. افتقاد معايير ترتبط بأستغلال ميزات ألأنفتاح نحو العالم كعمل اتفاقيات التعاون مع المؤسسات البحثية الأخرى محليا وأقليميا ودوليا والمرونة في تحقيق ألأهداف بالأتفاق مع خبراء من خارج عمل الباحثين الدائميين في المؤسسات البحثية.كما ان جميع المراكز والوحدات البحثية في العراق والبلغ عددها ( 101) مركزا منها ( 17) للتخصصات الطبية، و(14) للتخصصات ألهندسية، و(10) للعلوم الصرفة، و(10) للعلوم الزراعية والبيطرية، و(25) للعلوم ألأنسانية، و(25) للعلوم المتداخلة ، فضلا عن المراكز البحثية التابعة لوزارات الدولة المختلفة ، لم تحصل على شهادة ألأعتماد الأكاديمي التي تثبت فيه استيفائها للشروط المطلوبة .وتعاني المراكز البحثية في العراق من العديد من المشكلات منها: عدم وجود استراتيجية واضحة للبحث العلمي ، قلة التخصيصات المالية للمراكز البحثية، صعوبات ايجاد جهات ممولة للبحث العلمي ، ضعف قدرة الباحثين على متابعة التطورات العالمية والمحلية، نقص الوسائل الضرورية لعملية البحث العلمي وخاصة المختبرات والتجهيزات والمكتبات والمراجع العلمية ومصادر المعلومات، النقص الواضح في اعداد الباحثين من حملة الدرجات العلمية والألقاب العلمية العليا، قلة فرص التدريب للباحثين، صعوبة اقامة العلاقات والروابط مع الجامعات ومراكز البحث العلمي في الخارج، نقص الأيدي العاملة المساعدة كالفنيين ، هجرة العقول ، قلة الحوافز ،كثرة البحوث المطلوبة من الباحثين، عدم التعاون الفاعل بين رئاسة الجامعة والمراكز البحثية، البيروقراطية الأجراءات الأدارية المعقدة وصعوبة التنقلات، ضعف مخرجات البحوث، غياب دعم القطاع الخاص للمؤسسات البحثية ، عدم ربط نتائج البحث العلمي بالتنمية ، انعدام الدعم اللازم لحضور المؤتمرات الأقليمية والدولية ، عدم الحماية للملكية الفكرية، صعوبة اجراء النشر ، عدم التمكن من اللغة ألأنكليزية وغيرها. ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء المراكز والوحدات البحثية في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء المراكز والوحدات البحثية الحكومية والأهلية وفق تخصصاتها المتنوعة .3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة اداء المراكز والوحدات البحثية.4. الاشراف على تقويم جودة اداء المراكز والوحدات البحثية وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمت ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#المراكز
#والوحدات
#البحثية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714316
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج علم الأجتماع في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد علم الأجتماع من العلوم الأجتماعية المهمة التي يدرس سلوك الكائنات الأنسانية ، والطرق التي تتكون من خلالها المجتمعات والأساليب التي يتصرف بها الأفراد في اطار البنى ألأجتماعية المختلفة . ويهتم بدراسة التفاعل الأنساني الذي يتجلى في التأثير المتبادل الذي يمارسه الافراد في علاقاتهم المتبادلة والتاثير في المشاعر والاتجاهات والافعال . كما انه يدرس بما يحدث بين الناس والعلاقات والروابط وتغيرها وحلها ، ويؤكد على الاسرة والجماعات والمجموعات والقطاعات الدينية والعصابات والتنظيمات في المصانع والجامعات وغيرهاولذلك يعد علم الاجتماع منبعا لعلوم اجتماعية اخرى كالأنثربولوجيا الأجتماعية، والأجتماع الأقتصادي، والسياسي، والتربوي، والقانوني، والأخلاقي، والديني، والسكاني ،والجمالي وغيرها.ان علم الأجتماع يدرس في العراق في كليات ألأداب والتربية والشريعة واللغة العربية واقسام الخدمة ألأجتماعية والطب وبعض الكليات العسكرية وغيرها. ويوجد حاليا في العراق بما يقارب ( 13 ) قسما منتشرة في عموم العراق، وتخرج ألأقسام المئات من الخريجين سنويا الا ان هؤلاء الخريجين لاتتوفر لهم فرص العمل ولم تستثمر امكانياتهم وطاقاتهم العلمية في توظيف مادرسوه من اجل احداث التغيير في المجالات التي يسهم فيها علم الأجتماعان العراق بعد عام 2003 انتشرت فيه الكثير من المشكلات الأجتماعية وبرزت العديد من الظواهر والأمراض الأجتماعية الخطيرة ومنها ( الفقر والمرض والأمية والجهل، وانتشار العشوائيات، والعصابات المنظمة، وجرائم القتل والخطف وألأتجار بالأطفال والأعضاء البشرية ، وتناول المخدرات، والكحول والآركيلة، والأنتحار، والتسول، واطفال الشوارع، وعمالة الأطفال، والبغاء، وزواج القاصرات، وتعدد الزوجات، والزواج خارج المحاكم، وزواج الأكراه والفصلية، والعشائرية، وزيادة ألأرامل والمطلقات، والتفكك الأسري، والعنف ألأسري ضد النساء والأطفال، والبطالة ، وهجرة الشباب، والمشاكل الأسرية والعاطفية ، والصراع في القيم بين الأجيال، والزيادة السكانية، والتمييز العرقي والطائفي والمذهبي والجندري، وزيادة جرائم ألأحداث ، ومشاكل المعوقين والمسنين وألأطفال والمحرومين وغيرها.ان جميع هذه المشاكل بحاجة الى الحلول ووضع الأستراتيجيات الوطنية للحد منها من خلال انشاء مراكز للبحوث ألأجتماعية والجنائية في جميع محافظات العراق وتعيين الباحثين الأجتماعيين فيها للقيام بدورهم في مساعدة المجتمع للحد من هذه الظواهر.ان اقسام علم ألأجتماع وبرامجها الأخرى بحاجة الى ألأصلاح والتطوير من خلال تطبيق المؤشرات العالمية لضمان الجودة والأعتماد الأكاديمي، واجراء دراسات التقييم الذاتي لأداء هذه ألأقسام للأرتقاء بواقعها الى المعايير الدولية، كما انها بحاجة الى تقييم مخرجاتها التعليمية وتوافقها مع سوق العمل .ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد برامج علم الأجتماع في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج علم الأجتماع في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء برامج علم الأجتماع في الكليات الأهلية والحكومية.3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة برامج علم الأجتماع 4. الاشراف على تقويم جودة اداء برامج علم الأجتماع وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمتطورة في التقويم ونشر مايراه مناسبا.5. الاشراف على تقويم جودة برامج علم الأجتماع من حيث كفاءة المناهج والمقررات الدراسية ونتائج التعليم والتعلم المتحققة لدى الخريجين ومدى رضا المست ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#الأجتماع
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714354
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد علم الأجتماع من العلوم الأجتماعية المهمة التي يدرس سلوك الكائنات الأنسانية ، والطرق التي تتكون من خلالها المجتمعات والأساليب التي يتصرف بها الأفراد في اطار البنى ألأجتماعية المختلفة . ويهتم بدراسة التفاعل الأنساني الذي يتجلى في التأثير المتبادل الذي يمارسه الافراد في علاقاتهم المتبادلة والتاثير في المشاعر والاتجاهات والافعال . كما انه يدرس بما يحدث بين الناس والعلاقات والروابط وتغيرها وحلها ، ويؤكد على الاسرة والجماعات والمجموعات والقطاعات الدينية والعصابات والتنظيمات في المصانع والجامعات وغيرهاولذلك يعد علم الاجتماع منبعا لعلوم اجتماعية اخرى كالأنثربولوجيا الأجتماعية، والأجتماع الأقتصادي، والسياسي، والتربوي، والقانوني، والأخلاقي، والديني، والسكاني ،والجمالي وغيرها.ان علم الأجتماع يدرس في العراق في كليات ألأداب والتربية والشريعة واللغة العربية واقسام الخدمة ألأجتماعية والطب وبعض الكليات العسكرية وغيرها. ويوجد حاليا في العراق بما يقارب ( 13 ) قسما منتشرة في عموم العراق، وتخرج ألأقسام المئات من الخريجين سنويا الا ان هؤلاء الخريجين لاتتوفر لهم فرص العمل ولم تستثمر امكانياتهم وطاقاتهم العلمية في توظيف مادرسوه من اجل احداث التغيير في المجالات التي يسهم فيها علم الأجتماعان العراق بعد عام 2003 انتشرت فيه الكثير من المشكلات الأجتماعية وبرزت العديد من الظواهر والأمراض الأجتماعية الخطيرة ومنها ( الفقر والمرض والأمية والجهل، وانتشار العشوائيات، والعصابات المنظمة، وجرائم القتل والخطف وألأتجار بالأطفال والأعضاء البشرية ، وتناول المخدرات، والكحول والآركيلة، والأنتحار، والتسول، واطفال الشوارع، وعمالة الأطفال، والبغاء، وزواج القاصرات، وتعدد الزوجات، والزواج خارج المحاكم، وزواج الأكراه والفصلية، والعشائرية، وزيادة ألأرامل والمطلقات، والتفكك الأسري، والعنف ألأسري ضد النساء والأطفال، والبطالة ، وهجرة الشباب، والمشاكل الأسرية والعاطفية ، والصراع في القيم بين الأجيال، والزيادة السكانية، والتمييز العرقي والطائفي والمذهبي والجندري، وزيادة جرائم ألأحداث ، ومشاكل المعوقين والمسنين وألأطفال والمحرومين وغيرها.ان جميع هذه المشاكل بحاجة الى الحلول ووضع الأستراتيجيات الوطنية للحد منها من خلال انشاء مراكز للبحوث ألأجتماعية والجنائية في جميع محافظات العراق وتعيين الباحثين الأجتماعيين فيها للقيام بدورهم في مساعدة المجتمع للحد من هذه الظواهر.ان اقسام علم ألأجتماع وبرامجها الأخرى بحاجة الى ألأصلاح والتطوير من خلال تطبيق المؤشرات العالمية لضمان الجودة والأعتماد الأكاديمي، واجراء دراسات التقييم الذاتي لأداء هذه ألأقسام للأرتقاء بواقعها الى المعايير الدولية، كما انها بحاجة الى تقييم مخرجاتها التعليمية وتوافقها مع سوق العمل .ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد برامج علم الأجتماع في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج علم الأجتماع في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء برامج علم الأجتماع في الكليات الأهلية والحكومية.3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة برامج علم الأجتماع 4. الاشراف على تقويم جودة اداء برامج علم الأجتماع وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمتطورة في التقويم ونشر مايراه مناسبا.5. الاشراف على تقويم جودة برامج علم الأجتماع من حيث كفاءة المناهج والمقررات الدراسية ونتائج التعليم والتعلم المتحققة لدى الخريجين ومدى رضا المست ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#الأجتماع
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714354
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج علم الأجتماع في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج الكيمياء في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:تعد الكيمياء من المواضيع المهمة التي تسهل حياة الإنسان من خلال الكم الهائل واللانهائي من المركبات والصناعات المختلفة؛ كصناعة المنظفات، ومواد الزينة والتجميل، والطلاء، والأصباغ، والصناعات البتروكيميائية، والمواد البلاستيكية والزجاجية، ... إلخ. والكيمياء ساعدت الإنسان على الاستفادة من المواد الخام الموجودة في الطبيعة وتحويلها إلى منتج يستطيع استخدامه كتحويل النفط إلى أشكال مختلفة من الوقود ومنتجات بتروكيميائية متعددة. والكيمياء تعطي الحلول أيضا لإعادة الاستفادة من منتجاتها مرة أخرى عن طريق عمليات التدوير كتدوير البلاستيك، والورق، ... إلخ. وساعدت الكيمياء قطاع الزراعة بتوفير الأسمدة الكيميائية بدلا من الطبيعية التي كانت تحتاج إلى وقت وجهد كبيرين، ووفرت اكتشاف المبيدات الحشرية التي حمت المحاصيل الزراعية من الآفات الزراعية. وبتطور علم الكيمياء تطورت صناعة المنسوجات والألبسة، فاخترعت العديد من المنسوجات الصناعية كالنايلون والداكرون، ... إلخ. وكذلك هناك علاقة وثيقة بين الكيمياء والصيدلة فالدواء هو الناتج من عمليات التفاعل الكيميائي بين عنصرين أو مركبين أو أكثر، والمحصلة كم هائل من العقاقير الطبية. وساهمت الكيمياء في مجال الأطعمة في إيجاد الطرق لحفظ الأطعمة وتعليبها وتخزينها لمدة طويلة، بالإضافة إلى إيجاد أنواع مختلفة من المكملات الغذائية كالفيتامينات والهرمونات وغيرها.وسعت الجامعات العراقية من خلال اقسام الكيمياء التابعة لكليات العلوم والتربية الى تزويد الطلاب بالمعارف العلمية والمهارات العملية الضرورية للعمل في مجال الكيمياء او المجالات ذات الصلة ، مع تقديم برنامج دراسي للطلاب الجامعيين في العلوم الكيميائية وتوظيف ماتوصلت اليه التقنيات الحديثة. وتزويد الطلبة بالنظريات الحديثة وتطوير مهارات وتقنيات جديدة في الكيمياء ، واعداد الطلاب للدراسات العليا والبحث العلمي في مجال الكيمياء والمجالات ذات الصلة ، وتقديم برامج تدريبية ومحاضرات علمية وتنظيم المؤتمرات لأفراد المجتمع من القطاعين العام والخاص ، وتقديم الأستشارات والخدمات المهنية في مجال الكيمياء والتحليل الكيميائي.وتوجد حاليا في العراق العديد من اقسام الكيمياء التابعة لكليات العلوم ، واقسام طرائق تدريس الكيمياء التابعة لكليات التربية ، الأ ان هذه الأقسام لم تعمل لحد الآن على اجراء التقويم الذاتي لأدائها والتعرف على جوانب القوة والضعف فيها، ولم تتمكن من تقييم مستوى مخرجاتها التعليمية ومدى استفادة سوق العمل منهم، فضلا عن عدم حصول اي قسم للكيمياء على شهادة ألأعتماد الأكاديمي من المنظمات الدولية.ثانيا: مشكلات برامج الكيمياء في العراق:اجرى الباحثون في عدد من الجامعات العراقية بعض الدراسات والبحوث في مجال تقويم الأستفادة من الدراسة في اقسام الكيمياء وتلخص الباحثة اهم ماجاء فيها:اسم الباحث الجامعة عنوان البحث اهم النتائجعدنان حكمت، محمد خليل المستنصرية الصعوبات التي تواجه مدرسي الكيمياء في المرحلة المتوسطة اختار الباحثان (50) مدرسا ومدرسة لمادة الكيمياء من محافظة بغداد / الرصافة الأولى وتوصلوا الى النتائج التالية: تأكيد المدرسين على حفظ المعلومات بدلا من فهمها، ضعف ألأعداد المهني لمدرسي الكيمياء، عدم توفر دليل يعين المدرسين على كيفية تدريس الكيمياء، طرائق التدريس لاتثير رغبة التلاميذ في تعلم مادة الكيمياء، اغلب المدرسين يجهلون اهداف تدريس مادة الكيمياء، دافعية الطلاب ضعيفة نحو مادة الكيمياء، حفظ الطلاب لمادة الكيمياء دون فهمها، مدرسو الكيمياء لايقدمون امثلة ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#الكيمياء
#العراق
#المنظور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714431
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:تعد الكيمياء من المواضيع المهمة التي تسهل حياة الإنسان من خلال الكم الهائل واللانهائي من المركبات والصناعات المختلفة؛ كصناعة المنظفات، ومواد الزينة والتجميل، والطلاء، والأصباغ، والصناعات البتروكيميائية، والمواد البلاستيكية والزجاجية، ... إلخ. والكيمياء ساعدت الإنسان على الاستفادة من المواد الخام الموجودة في الطبيعة وتحويلها إلى منتج يستطيع استخدامه كتحويل النفط إلى أشكال مختلفة من الوقود ومنتجات بتروكيميائية متعددة. والكيمياء تعطي الحلول أيضا لإعادة الاستفادة من منتجاتها مرة أخرى عن طريق عمليات التدوير كتدوير البلاستيك، والورق، ... إلخ. وساعدت الكيمياء قطاع الزراعة بتوفير الأسمدة الكيميائية بدلا من الطبيعية التي كانت تحتاج إلى وقت وجهد كبيرين، ووفرت اكتشاف المبيدات الحشرية التي حمت المحاصيل الزراعية من الآفات الزراعية. وبتطور علم الكيمياء تطورت صناعة المنسوجات والألبسة، فاخترعت العديد من المنسوجات الصناعية كالنايلون والداكرون، ... إلخ. وكذلك هناك علاقة وثيقة بين الكيمياء والصيدلة فالدواء هو الناتج من عمليات التفاعل الكيميائي بين عنصرين أو مركبين أو أكثر، والمحصلة كم هائل من العقاقير الطبية. وساهمت الكيمياء في مجال الأطعمة في إيجاد الطرق لحفظ الأطعمة وتعليبها وتخزينها لمدة طويلة، بالإضافة إلى إيجاد أنواع مختلفة من المكملات الغذائية كالفيتامينات والهرمونات وغيرها.وسعت الجامعات العراقية من خلال اقسام الكيمياء التابعة لكليات العلوم والتربية الى تزويد الطلاب بالمعارف العلمية والمهارات العملية الضرورية للعمل في مجال الكيمياء او المجالات ذات الصلة ، مع تقديم برنامج دراسي للطلاب الجامعيين في العلوم الكيميائية وتوظيف ماتوصلت اليه التقنيات الحديثة. وتزويد الطلبة بالنظريات الحديثة وتطوير مهارات وتقنيات جديدة في الكيمياء ، واعداد الطلاب للدراسات العليا والبحث العلمي في مجال الكيمياء والمجالات ذات الصلة ، وتقديم برامج تدريبية ومحاضرات علمية وتنظيم المؤتمرات لأفراد المجتمع من القطاعين العام والخاص ، وتقديم الأستشارات والخدمات المهنية في مجال الكيمياء والتحليل الكيميائي.وتوجد حاليا في العراق العديد من اقسام الكيمياء التابعة لكليات العلوم ، واقسام طرائق تدريس الكيمياء التابعة لكليات التربية ، الأ ان هذه الأقسام لم تعمل لحد الآن على اجراء التقويم الذاتي لأدائها والتعرف على جوانب القوة والضعف فيها، ولم تتمكن من تقييم مستوى مخرجاتها التعليمية ومدى استفادة سوق العمل منهم، فضلا عن عدم حصول اي قسم للكيمياء على شهادة ألأعتماد الأكاديمي من المنظمات الدولية.ثانيا: مشكلات برامج الكيمياء في العراق:اجرى الباحثون في عدد من الجامعات العراقية بعض الدراسات والبحوث في مجال تقويم الأستفادة من الدراسة في اقسام الكيمياء وتلخص الباحثة اهم ماجاء فيها:اسم الباحث الجامعة عنوان البحث اهم النتائجعدنان حكمت، محمد خليل المستنصرية الصعوبات التي تواجه مدرسي الكيمياء في المرحلة المتوسطة اختار الباحثان (50) مدرسا ومدرسة لمادة الكيمياء من محافظة بغداد / الرصافة الأولى وتوصلوا الى النتائج التالية: تأكيد المدرسين على حفظ المعلومات بدلا من فهمها، ضعف ألأعداد المهني لمدرسي الكيمياء، عدم توفر دليل يعين المدرسين على كيفية تدريس الكيمياء، طرائق التدريس لاتثير رغبة التلاميذ في تعلم مادة الكيمياء، اغلب المدرسين يجهلون اهداف تدريس مادة الكيمياء، دافعية الطلاب ضعيفة نحو مادة الكيمياء، حفظ الطلاب لمادة الكيمياء دون فهمها، مدرسو الكيمياء لايقدمون امثلة ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#الكيمياء
#العراق
#المنظور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714431
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج الكيمياء في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج الدراسات العليا في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: تعد الدراسات العليا مؤشرا مهما وواضحا على التقدم المعرفي والثقافي والعلمي والحضاري لأي مجتمع يعتمد على كوادره العلمية في التخصصات العلمية والأنسانية ، وان الدول المتقدمة تعمل على تسهيل مهمة الباحثين وتوفير سبل التطوير من اجل خلق الطاقات الخلاقة والمبدعة. ان الجامعات بشكل عام تتحمل عبء التنمية واعداد العناصر القيادية في المجتمع ، وان الدراسات العليا تسهم في حل مشكلات المجتمع الأقتصادية، والأجتماعية، والتربوية، والأدارية، والصحية ، والتنموية، وألأمنية وغيرها ، وان على الجامعات ان تعمل على تشجيع البحوث التي تتصف بالأبداع والأبتكار وتوفير مستلزمات البحث العلمي من تقنيات ومراجع ومختبرات وتجهيزات ودعم وتشجيع وتمويل لبحوث الدراسات العليا ، وربط خطط الدراسات العليا في الجامعات والبحوث التطبيقية للطلبة بخطط التنمية ألأقتصادية والأجتماعية واحتياجات المجتمع ، وتبادل الخبرات مع الدول ألأخرى في مجال البحث العلمي ، وتحديث وتطوير المناهج الدراسية واجراء التقييم الدوري للدراسات العليا.ان الجامعات العراقية تضم الكثير من برامج الدراسات العليا ( الماجستير والدكتوراه) ، وتخرج المئات من الباحثين سنويا ، الأ ان معظم هذه البرامج لم تخضع لعملية التقويم الذاتي ولم تعمل على تطبيق معايير ألأعتماد الأكاديمي الدولية ، ولم يحصل اي برنامج منها على شهادة دولية لضمان الجودة وألأعتماد الأكاديمي، فضلا عن عدم اجراء عملية التقويم للمخرجات التعليمية ومعرفة مدى مواءمتها لسوق العمل.ان الدراسات العليا في العراق تواجه العديد من المشكلات والتي تؤثر على مستوى الطلبة الدراسي وتأخرهم في انجاز المشاريع والأطاريح البحثية منها : ضعف الدعم المالي لطلاب الدراسات العليا ، قلة القاعات الدراسية ، صعوبة الحصول على المصادر العلمية والبحثية، قلة عدد الأساتذة المشرفين على برامج الدراسات العليا، تعيين مشرفين اكاديمين للطلبة من خارج ألأختصاص، الأخذ بنظر الأعتبارات الشخصية كأحد معايير قبول الطلبة، عدم توفير الفرص للقبول في البعثات خارج القطر ، عدم توفر نظام للأرشاد ألأكاديمي لمساعدة الطلاب في القبول، وطرق التدريس لاتنمي لدى الطلاب القدرة على المناقشة واستقبال المعلومات والتفكير الناقد والأبداعي ، عدم وجود برنامج زمني لأنجاز الرسالة او الأطروحة، عدم توفر أستراتيجية للبحث العلمي تساعد الطلبة في اختيار ابحاثهم ، تحيز ألأساتذة في المعاملة مع الطلبة، والضعف في توصيف سياسات العمل والقبول في برامج الدراسات العليا، عدم وجود ادلة اجرائية لتطبيق سياسات العمل، قدم برامج الدراسات العليا وعدم تحديثها، عدم ملائمة مبنى القاعات الدراسية لطلبة الدراسات العليا بسبب عدم وجود فتحات التهوية وعدم توفير الأضاءة الطبيعية وعدم توفر شروط السلامة والآمان وغيرها.ثانيا: مشاكل الدراسات العليا في العراق:بينت بعض نتائج الدراسات والبحوث التي اجرتها الجامعات العراقية في مجال الدراسات العليا الى ان هناك مشاكل كثيرة في هذا المجال منها:اسم الباحث الجامعة عنوان البحث اهم النتائجمحمود كاظم المستنصرية المعوقات وسبل التطوير من وجهة نظر طلبة الدراسات العليا اختار الباحث 50 طالبا وطالبة من الدراسات العليا وتوصل الى المعوقات التالية: عدم توفر المصادر الحديثة في المكتبة، ضعف الدعم المالي لطالب الدراسات العليا، قلة الكتب والمصادر مما يستوجب استنساخها من قبل الطالب، قلة القاعات الدراسية المخصصة لطلاب الدراسات العليا.حسين جدوع، كريم بلاسم القادسية تقويم برامج الدراسات العليا في جامعة القادسية من وجهة نظ ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#الدراسات
#العليا
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714430
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: تعد الدراسات العليا مؤشرا مهما وواضحا على التقدم المعرفي والثقافي والعلمي والحضاري لأي مجتمع يعتمد على كوادره العلمية في التخصصات العلمية والأنسانية ، وان الدول المتقدمة تعمل على تسهيل مهمة الباحثين وتوفير سبل التطوير من اجل خلق الطاقات الخلاقة والمبدعة. ان الجامعات بشكل عام تتحمل عبء التنمية واعداد العناصر القيادية في المجتمع ، وان الدراسات العليا تسهم في حل مشكلات المجتمع الأقتصادية، والأجتماعية، والتربوية، والأدارية، والصحية ، والتنموية، وألأمنية وغيرها ، وان على الجامعات ان تعمل على تشجيع البحوث التي تتصف بالأبداع والأبتكار وتوفير مستلزمات البحث العلمي من تقنيات ومراجع ومختبرات وتجهيزات ودعم وتشجيع وتمويل لبحوث الدراسات العليا ، وربط خطط الدراسات العليا في الجامعات والبحوث التطبيقية للطلبة بخطط التنمية ألأقتصادية والأجتماعية واحتياجات المجتمع ، وتبادل الخبرات مع الدول ألأخرى في مجال البحث العلمي ، وتحديث وتطوير المناهج الدراسية واجراء التقييم الدوري للدراسات العليا.ان الجامعات العراقية تضم الكثير من برامج الدراسات العليا ( الماجستير والدكتوراه) ، وتخرج المئات من الباحثين سنويا ، الأ ان معظم هذه البرامج لم تخضع لعملية التقويم الذاتي ولم تعمل على تطبيق معايير ألأعتماد الأكاديمي الدولية ، ولم يحصل اي برنامج منها على شهادة دولية لضمان الجودة وألأعتماد الأكاديمي، فضلا عن عدم اجراء عملية التقويم للمخرجات التعليمية ومعرفة مدى مواءمتها لسوق العمل.ان الدراسات العليا في العراق تواجه العديد من المشكلات والتي تؤثر على مستوى الطلبة الدراسي وتأخرهم في انجاز المشاريع والأطاريح البحثية منها : ضعف الدعم المالي لطلاب الدراسات العليا ، قلة القاعات الدراسية ، صعوبة الحصول على المصادر العلمية والبحثية، قلة عدد الأساتذة المشرفين على برامج الدراسات العليا، تعيين مشرفين اكاديمين للطلبة من خارج ألأختصاص، الأخذ بنظر الأعتبارات الشخصية كأحد معايير قبول الطلبة، عدم توفير الفرص للقبول في البعثات خارج القطر ، عدم توفر نظام للأرشاد ألأكاديمي لمساعدة الطلاب في القبول، وطرق التدريس لاتنمي لدى الطلاب القدرة على المناقشة واستقبال المعلومات والتفكير الناقد والأبداعي ، عدم وجود برنامج زمني لأنجاز الرسالة او الأطروحة، عدم توفر أستراتيجية للبحث العلمي تساعد الطلبة في اختيار ابحاثهم ، تحيز ألأساتذة في المعاملة مع الطلبة، والضعف في توصيف سياسات العمل والقبول في برامج الدراسات العليا، عدم وجود ادلة اجرائية لتطبيق سياسات العمل، قدم برامج الدراسات العليا وعدم تحديثها، عدم ملائمة مبنى القاعات الدراسية لطلبة الدراسات العليا بسبب عدم وجود فتحات التهوية وعدم توفير الأضاءة الطبيعية وعدم توفر شروط السلامة والآمان وغيرها.ثانيا: مشاكل الدراسات العليا في العراق:بينت بعض نتائج الدراسات والبحوث التي اجرتها الجامعات العراقية في مجال الدراسات العليا الى ان هناك مشاكل كثيرة في هذا المجال منها:اسم الباحث الجامعة عنوان البحث اهم النتائجمحمود كاظم المستنصرية المعوقات وسبل التطوير من وجهة نظر طلبة الدراسات العليا اختار الباحث 50 طالبا وطالبة من الدراسات العليا وتوصل الى المعوقات التالية: عدم توفر المصادر الحديثة في المكتبة، ضعف الدعم المالي لطالب الدراسات العليا، قلة الكتب والمصادر مما يستوجب استنساخها من قبل الطالب، قلة القاعات الدراسية المخصصة لطلاب الدراسات العليا.حسين جدوع، كريم بلاسم القادسية تقويم برامج الدراسات العليا في جامعة القادسية من وجهة نظ ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#الدراسات
#العليا
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714430
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج الدراسات العليا في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج اللغة الأنكليزية في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:تعد اللغة الأنكليزية من اللغات المهمة التي تساعد على مواصلة التعليم والعمل والشعور بالمتعة في دراستها وبذل الجهود لأستيعابها واتقانها والرغبة في ألأستفادة منها والتعمق فيها عن طريق القراءات الخارجية وماتنشره وسائل ألأعلام والأتصال المقروءة والمسموعة والمرئية، واستخدامها في مختلف جوانب الحياة اليومية والقيام بالأنشطة التعليمية التي تتطلبها واقتناء الكتب ذات العلاقة واعتبارها مصدرا اضافيا لكل جديد في العلوم والفنون والأداب والتكنولوجيا خاصة وان مثل هذه ألأدوات اصبحت متاحة مع وجود وسائل ألأتصال ذات الأهمية الكبرى.ان برامج تعليم وتعلم اللغة الأنكليزية بكل تخصصاتها تعد اليوم مهمة كونها المسؤولة عن تخريج المتعلم المتمكن من اللغة ألأنكليزية وآدابها وفهم اوجه الخلاف بين ألأدب واللغة العربية وألأنكليزية، وتدريب الطلبة على ألأستماع والنطق السليم للغة لزيادة كفاءة الطالب اللغوية، وتنمية مهارات النقد والتحليل لدى الطلبة الأمر الذي يضمن له تحقيق النجاح في الحياة العلمية والتوافق مع متطلبات العصر وتحقيق النجاح في الوظائف المختلفة، فضلا عن الألمام بجوانب الحضارة الأنكليزية واعلامها وثقافاتها ، والمعرفة الجيدة بفروع الأدب من شعر وقصة ودراما، والتعرف على ألأدب العالمي وغيرها. توجد في العراق حاليا عشرات الأقسام والمعاهد المتخصصة باللغة الأنكليزية والترجمة ويتخرج منها سنويا مئات الطلبة ، ألأ ان معظمها لم تخضع لعملية التقييم الذاتي ولم تنهض بمستواها الحالي من اجل الوصول الى ألأعتمادية الدولية. ولذلك فأن واقع تعليم وتعلم اللغة الأنكليزية في العراق يواجه العديد من المشكلات اذ يلاحظ ان هناك تدني واضح في مستوى الطلبة لتعلم مادة اللغة ألأنكليزية ولأسباب عديدة منها: ضعف المناهج الدراسية المتبعة لتدريس اللغة الأنكليزية، عدم توفر مختبرات لتعلم اللغة، والتركيز في تدريس اللغة على القواعد والنصوص دون التأكيد على مهارات ألأتصال، وضعف الطلبة في كتابة التعبير باللغة ألأنكليزية لأفتقار الطلبة الى المفردات الكافية، والضعف في صياغة التراكيب اللغوية، وتركيز الطلبة على حفظ قواعد اللغة الأنكليزية على حساب المهارات ألأخرى مع اهمال جانب التطبيق العملي لقواعد اللغة، وميل الطلبة للتحدث باللغة العربية اثناء الحصة الدراسية بدلا من اللغة الأنكليزية، وعدم وجود الحوافز التشجيعية للطلبة المبدعين في اللغة، وعزوف الطلبة عن استخدام المعاجم اللغوية عن معاني المفردات، وخوف الطلبة في التعبير عن انفسهم باللغة الأنكليزية، وضعف اهتمام المقررات الدراسية بمهارات ألأتصال، وقلة الوقت المخصص للطلبة للتعبير باللغة ألأنكليزية، وعزوف المعلم عن ألألتحاق بالدورات التدريبية ، وضعف المعلم في طرائق التدريس وغيرها من المشكلات وفيما يلي ملخصا لبعض نتائج الدراسات والبحوث التي اجرتها الجامعات العراقية في مجال اللغة ألأنكليزية:ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد برامج اللغة ألأنكليزية في العراق من وجهة نظر الباحثة1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج اللغة الأنكليزية في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء برامج اللغة الأنكليزية الحكومية والأهلية.3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة برامج اللغة الأنكليزية.4. الاشراف على تقويم جودة اداء برامج اللغة الأنكليزية وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمتطورة في التقويم ونشر مايراه مناسبا.5. الاشراف على تقويم جودة برامج برامج اللغة الأنكليزية من حيث كفاءة المناهج والمق ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#اللغة
#الأنكليزية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714558
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:تعد اللغة الأنكليزية من اللغات المهمة التي تساعد على مواصلة التعليم والعمل والشعور بالمتعة في دراستها وبذل الجهود لأستيعابها واتقانها والرغبة في ألأستفادة منها والتعمق فيها عن طريق القراءات الخارجية وماتنشره وسائل ألأعلام والأتصال المقروءة والمسموعة والمرئية، واستخدامها في مختلف جوانب الحياة اليومية والقيام بالأنشطة التعليمية التي تتطلبها واقتناء الكتب ذات العلاقة واعتبارها مصدرا اضافيا لكل جديد في العلوم والفنون والأداب والتكنولوجيا خاصة وان مثل هذه ألأدوات اصبحت متاحة مع وجود وسائل ألأتصال ذات الأهمية الكبرى.ان برامج تعليم وتعلم اللغة الأنكليزية بكل تخصصاتها تعد اليوم مهمة كونها المسؤولة عن تخريج المتعلم المتمكن من اللغة ألأنكليزية وآدابها وفهم اوجه الخلاف بين ألأدب واللغة العربية وألأنكليزية، وتدريب الطلبة على ألأستماع والنطق السليم للغة لزيادة كفاءة الطالب اللغوية، وتنمية مهارات النقد والتحليل لدى الطلبة الأمر الذي يضمن له تحقيق النجاح في الحياة العلمية والتوافق مع متطلبات العصر وتحقيق النجاح في الوظائف المختلفة، فضلا عن الألمام بجوانب الحضارة الأنكليزية واعلامها وثقافاتها ، والمعرفة الجيدة بفروع الأدب من شعر وقصة ودراما، والتعرف على ألأدب العالمي وغيرها. توجد في العراق حاليا عشرات الأقسام والمعاهد المتخصصة باللغة الأنكليزية والترجمة ويتخرج منها سنويا مئات الطلبة ، ألأ ان معظمها لم تخضع لعملية التقييم الذاتي ولم تنهض بمستواها الحالي من اجل الوصول الى ألأعتمادية الدولية. ولذلك فأن واقع تعليم وتعلم اللغة الأنكليزية في العراق يواجه العديد من المشكلات اذ يلاحظ ان هناك تدني واضح في مستوى الطلبة لتعلم مادة اللغة ألأنكليزية ولأسباب عديدة منها: ضعف المناهج الدراسية المتبعة لتدريس اللغة الأنكليزية، عدم توفر مختبرات لتعلم اللغة، والتركيز في تدريس اللغة على القواعد والنصوص دون التأكيد على مهارات ألأتصال، وضعف الطلبة في كتابة التعبير باللغة ألأنكليزية لأفتقار الطلبة الى المفردات الكافية، والضعف في صياغة التراكيب اللغوية، وتركيز الطلبة على حفظ قواعد اللغة الأنكليزية على حساب المهارات ألأخرى مع اهمال جانب التطبيق العملي لقواعد اللغة، وميل الطلبة للتحدث باللغة العربية اثناء الحصة الدراسية بدلا من اللغة الأنكليزية، وعدم وجود الحوافز التشجيعية للطلبة المبدعين في اللغة، وعزوف الطلبة عن استخدام المعاجم اللغوية عن معاني المفردات، وخوف الطلبة في التعبير عن انفسهم باللغة الأنكليزية، وضعف اهتمام المقررات الدراسية بمهارات ألأتصال، وقلة الوقت المخصص للطلبة للتعبير باللغة ألأنكليزية، وعزوف المعلم عن ألألتحاق بالدورات التدريبية ، وضعف المعلم في طرائق التدريس وغيرها من المشكلات وفيما يلي ملخصا لبعض نتائج الدراسات والبحوث التي اجرتها الجامعات العراقية في مجال اللغة ألأنكليزية:ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد برامج اللغة ألأنكليزية في العراق من وجهة نظر الباحثة1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج اللغة الأنكليزية في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء برامج اللغة الأنكليزية الحكومية والأهلية.3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة برامج اللغة الأنكليزية.4. الاشراف على تقويم جودة اداء برامج اللغة الأنكليزية وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمتطورة في التقويم ونشر مايراه مناسبا.5. الاشراف على تقويم جودة برامج برامج اللغة الأنكليزية من حيث كفاءة المناهج والمق ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#برامج
#اللغة
#الأنكليزية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714558
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد برامج اللغة الأنكليزية في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد كليات الأعلام والصحافة والأتصال الجماهيري في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد تعليم الاعلام والصحافة والاتصال الجماهيري في العصر الحديث من العلوم المهمة التي تطالب بأعداد وتخريج نوعية متميزة من الخريجين في مجالات الأعلام والصحافة والأتصال لجماهيري الذين تتوافر فيهم القدرة على التعلم والتدريب مدى الحياة ، والقدرة على التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والاتصال ، والألتزام بأخلاقيات مهنة الاعلام ، والقدرة على المنافسة على المستوى الاقليمي والدولي، واجراء البحوث العلمية المرتبطة بأولويات المجتمع والمساهمة في تطوير المؤسسات الاعلامية بتقديم الاستشارات والبرامج التدريبية.اما اليوم فنجد ان هناك فجوة بين كليات الاعلام وبرامجها المتنوعة والمؤسسات الاعلامية المختلفة وذلك لعدم وجود آليات تحكم التعاون بين جميع الاطراف المشاركة في العمل الاعلامي . ان عملية التكامل مابين كليات الأعلام والمؤسسات الأعلامية لاتتحقق الا في ظل توافر نظام اكاديمي تتوافر فيه متطلبات الجودة والاعتماد المهني ، واعادة النظر في منظومة التعليم الأعلامي بكافة مجالاته ومضامينه ووسائله واشكاله وادواته، وفق التطورات التكنولوجية والتقنية المتسارعة في ظل ثورة المعلومات ووسائل الاعلام والاتصال .ان كليات الأعلام وبرامجها المتنوعة مطالبة بمواكبة حاجة السوق الاعلامي في مجال التقنيات والمعلومات الاتصالية والتدريبية وان مناهجها وبرامجها وتطبيقاتها ينبغي ان تلبي حاجات السوق بما يجعلها اكثر مرونة لمواكبة المتغيرات المتسارعة في مجال الاعلام.يتخرج من الجامعات العراقية الآلآف من الطلبة من الكليات الأعلامية الحكومية والخاصة ولكن القائمين على المؤسسات الإعلامية سواء الصحافة أو الإذاعة او التلفزيون دائمي الشكوى عند تعيين الخريجين الجدد، من ان هؤلاء الخريجين يحتاجون الى فترة تأهيل طويلة تمتد أحيانا إلى عام كامل، حتى يصبح احدهم قادرا على الاعتماد على نفسه في أداء مسؤولياته. ولو نظرنا الى واقع احدى المؤسسات الأعلامية وهي ( القنوات التلفزيونية) نجد ان العراق يعيش اليوم بحالة من الفوضى الأعلامية وخاصة بعد انتشار واسع للمحطات التلفزيونية التي يعمل بها آلالآف من الإعلاميين والفنيين والإداريين في إعلام الدولة الحكومي أو القطاع الخاص، اذ ان معظم هذه القنوات الأعلامية لم تحقق الأهداف المرجوة ولم تحصد جوائز عالمية عن إنتاجها لأفلام وثائقية قصيرة أو برامج تلخص المعاناة اليومية للشعب العراقي بسبب ضعف القدرة الأبداعية لدى الكتاب في اصدار ألأعمال الرصينة المؤثرة في الجمهور.كما انها لم تستفد من التطورات المتلاحقة في مجال تكنولوجيا الاتصال الفضائي الذي تعدى دور القنوات الفضائية من مجرد نقل الأحداث والصراعات العالمية إلى المشاركة في هذه الأحداث من خلال خلق رأي عام مؤيد أو معارض للقضايا المطروحة.وان القنوات التلفزيونية العراقية اصبحت غير متفاعلة مع نبض الشارع إذ خلت من البرامج التي تقوم بتوعية الجماهير بمخاطر التحديات، ومنها الطائفية والتقسيم والشائعات والفساد..إلخ التي تؤثر في أمن واستقرار المجتمع، بل اصبحت بعض القنوات هي التي تحرض على العنف والقتل والطائفية .كما ان أغلب وسائل الإعلام الحالية تفتقد للمهنية والحيادية في نقل الأخبار والأحداث واصبحت تهرول وراء مصالح ممولي ومالكي القنوات الخاصة. ولازالت بعض القنوات تعتمد على التقليد بدلا من الإبداع والمنافسة، ولم تحدث اي تغييرات جذرية في المؤسسات الرسمية، باستثناء تغيير بعض الوجوه والبقاء على نفس المضمون.وركزت بعض القنوات الخاصة على الصراع الدائر بين الأحزاب السياسية أو الطوائف والقوميات أكثر من محاولات ا ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#كليات
#الأعلام
#والصحافة
#والأتصال
#الجماهيري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714557
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد تعليم الاعلام والصحافة والاتصال الجماهيري في العصر الحديث من العلوم المهمة التي تطالب بأعداد وتخريج نوعية متميزة من الخريجين في مجالات الأعلام والصحافة والأتصال لجماهيري الذين تتوافر فيهم القدرة على التعلم والتدريب مدى الحياة ، والقدرة على التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والاتصال ، والألتزام بأخلاقيات مهنة الاعلام ، والقدرة على المنافسة على المستوى الاقليمي والدولي، واجراء البحوث العلمية المرتبطة بأولويات المجتمع والمساهمة في تطوير المؤسسات الاعلامية بتقديم الاستشارات والبرامج التدريبية.اما اليوم فنجد ان هناك فجوة بين كليات الاعلام وبرامجها المتنوعة والمؤسسات الاعلامية المختلفة وذلك لعدم وجود آليات تحكم التعاون بين جميع الاطراف المشاركة في العمل الاعلامي . ان عملية التكامل مابين كليات الأعلام والمؤسسات الأعلامية لاتتحقق الا في ظل توافر نظام اكاديمي تتوافر فيه متطلبات الجودة والاعتماد المهني ، واعادة النظر في منظومة التعليم الأعلامي بكافة مجالاته ومضامينه ووسائله واشكاله وادواته، وفق التطورات التكنولوجية والتقنية المتسارعة في ظل ثورة المعلومات ووسائل الاعلام والاتصال .ان كليات الأعلام وبرامجها المتنوعة مطالبة بمواكبة حاجة السوق الاعلامي في مجال التقنيات والمعلومات الاتصالية والتدريبية وان مناهجها وبرامجها وتطبيقاتها ينبغي ان تلبي حاجات السوق بما يجعلها اكثر مرونة لمواكبة المتغيرات المتسارعة في مجال الاعلام.يتخرج من الجامعات العراقية الآلآف من الطلبة من الكليات الأعلامية الحكومية والخاصة ولكن القائمين على المؤسسات الإعلامية سواء الصحافة أو الإذاعة او التلفزيون دائمي الشكوى عند تعيين الخريجين الجدد، من ان هؤلاء الخريجين يحتاجون الى فترة تأهيل طويلة تمتد أحيانا إلى عام كامل، حتى يصبح احدهم قادرا على الاعتماد على نفسه في أداء مسؤولياته. ولو نظرنا الى واقع احدى المؤسسات الأعلامية وهي ( القنوات التلفزيونية) نجد ان العراق يعيش اليوم بحالة من الفوضى الأعلامية وخاصة بعد انتشار واسع للمحطات التلفزيونية التي يعمل بها آلالآف من الإعلاميين والفنيين والإداريين في إعلام الدولة الحكومي أو القطاع الخاص، اذ ان معظم هذه القنوات الأعلامية لم تحقق الأهداف المرجوة ولم تحصد جوائز عالمية عن إنتاجها لأفلام وثائقية قصيرة أو برامج تلخص المعاناة اليومية للشعب العراقي بسبب ضعف القدرة الأبداعية لدى الكتاب في اصدار ألأعمال الرصينة المؤثرة في الجمهور.كما انها لم تستفد من التطورات المتلاحقة في مجال تكنولوجيا الاتصال الفضائي الذي تعدى دور القنوات الفضائية من مجرد نقل الأحداث والصراعات العالمية إلى المشاركة في هذه الأحداث من خلال خلق رأي عام مؤيد أو معارض للقضايا المطروحة.وان القنوات التلفزيونية العراقية اصبحت غير متفاعلة مع نبض الشارع إذ خلت من البرامج التي تقوم بتوعية الجماهير بمخاطر التحديات، ومنها الطائفية والتقسيم والشائعات والفساد..إلخ التي تؤثر في أمن واستقرار المجتمع، بل اصبحت بعض القنوات هي التي تحرض على العنف والقتل والطائفية .كما ان أغلب وسائل الإعلام الحالية تفتقد للمهنية والحيادية في نقل الأخبار والأحداث واصبحت تهرول وراء مصالح ممولي ومالكي القنوات الخاصة. ولازالت بعض القنوات تعتمد على التقليد بدلا من الإبداع والمنافسة، ولم تحدث اي تغييرات جذرية في المؤسسات الرسمية، باستثناء تغيير بعض الوجوه والبقاء على نفس المضمون.وركزت بعض القنوات الخاصة على الصراع الدائر بين الأحزاب السياسية أو الطوائف والقوميات أكثر من محاولات ا ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#كليات
#الأعلام
#والصحافة
#والأتصال
#الجماهيري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714557
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد كليات الأعلام والصحافة والأتصال الجماهيري في العراق وفق المنظور الدولي