أحمد عصيد : هل تعمل أوروبا على تغيير قوانينها بسبب الإسلام الراديكالي ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد في سنة 2008 أشرتُ إلى أن الدول الغربية قد تضطرّ إلى مراجعة ترسانتها القانونية بسبب التطرف الوهابي والإخواني الإسلامي، الذي يعكس مفهوما للتدين مغايرا كليا للتدين كما عرفته هذه الدول الديمقراطية، وكما وضعت على أساسه قوانينها في السابق. وها قد أصبحت جلّ الدول الأوروبية التي اكتوت بنار الإرهاب ـ والتي تتحمل مسؤولية ذلك بسبب سياساتها السابقة ـ أصبحت ساعية بوضوح إلى فتح نقاش من أجل تجديد قوانينها المتعلقة بتواجد المسلمين على أراضيها بعد الأحداث الإرهابية الأخيرة، حيث اقتنعت أكثر بأن قوانينها المتعلقة بالحريات الدينية لم تعُد تطابق وضعية المسلمين، الذين يستغلون هذه القوانين المنفتحة لتشكيل كيتوهات مغلقة ومعاكسة توجهات هذه الدول وقيمها ومرجعياتها. ومن بين التدابير التي تمّ اللجوء إليها التراجع عن تبني بعض مواد الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية ، كما فعلت الدنمارك وبريطانيا وإيرلندا.وفي فرنسا فلم ينطلق النقاش الجدّي بين النخب والطبقة السياسية من أجل مراجعة الدستور الفرنسي وإعادة النظر في قوانين تدبير الشأن الديني إلا بعد مقتل الأستاذ صامويل باتي مؤخرا، ومعلوم أن القوانين الفرنسية بهذا الصدد كانت قائمة على حياد الدولة العلمانية، ما تمّ التأكيد عليه في ما سُمي حاليا بمشروع قانون "النزعات الانفصالية" والداعي إلى مكافحة ما سماه الرئيس الفرنسي "النزعة الإسلاموية المتطرفة". ورغم أن المشروع قد وُضع أساسا بسبب الإسلام الراديكالي إلا أن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان اعتبره موجها لأتباع جميع الديانات ولذلك تمّ تعديل إسمه إلى "مشروع القانون الداعم للعلمانية وأسس الجمهورية." ومن المرتقب تقديمه لمجلس الوزراء بداية ديسمبر القادم ثم مناقشته في البرلمان في بداية عام 2021 . وقد صرح وزير الداخلية الفرنسي بأنه سيتم تطبيق "عقوبات إدارية وجنائية مشدّدة" على كل من لم يلتزم بنص القانون. ويشترط مشروع القانون الجديد على مسؤولي الجمعيات والمؤسسات الثقافية في فرنسا التمتع بسجل جنائي خال من أي اتهام "بالتطرف"، أو "التواطؤ مع الإرهاب أو الترويج له". كما أنه فيما يتعلق بالجمعيات التي تتلقى دعما أو تستفيد من قروض من الدولة، فيفرض عليها القانون الجديد الالتزام بـ "قيم الجمهورية" من لحظة تسلمها أول مقدار مادي.أما في النمسا فقد صادق البرلمان منذ مدة على قانون جديد خاص بالمسلمين أطلق عليه "قانون الإسلام"، كما عمدت الدولة سنة 2018 إلى إغلاق سبعة مساجد وطرد أزيد من ستين إماما إخوانيا تركيا مع أسرهم، وأعلن المستشار النمساوي سباستيان كورتس آنذاك أنه "لا مكان للمجتمعات الموازية وللإسلام السياسي والتطرف في النمسا". ويُلزم القانون المذكور المسلمين بقواعد صارمة ضمانا لتواجدهم في النمسا، حيث شدّد هذا القانون في مادته الثانية على أن المسلمين في النمسا ملزمون بالاعتراف بسُمو قوانين الدولة النمساوية على عقيدتهم، وهو ما لا تتضمنه قوانين الديانات الأخرى، وقد صرّح ريشارد بوتس مدير معهد الفلسفة القانونية وقوانين الأديان والثقافة بجامعة فيينا لجريدة "دوتش فيلي" الألمانية قائلا إنّ هذا القانون :"شدّد على المسلمين دون غيرهم بأن قانون الدولة يعلو على القوانين الدينية، إذ أنه ألزم المسلمين لفظيا بالاعتراف بالدولة والقانون". ومن الواضح أن هذا التمييز السلبي ضدّ المسلمين وصلت إليه النمسا بسبب شعورها باختلاف نمط التدين الإسلامي عن تدين المجموعات الأخرى المسيحية واليهودية وغيرها، حيث أن الفارق الرئيسي هو سعي المسلمين ـ بسبب موجة التطرف الإسلاموي ـ إلى التمكين للش ......
#تعمل
#أوروبا
#تغيير
#قوانينها
#بسبب
#الإسلام
#الراديكالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698601
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد في سنة 2008 أشرتُ إلى أن الدول الغربية قد تضطرّ إلى مراجعة ترسانتها القانونية بسبب التطرف الوهابي والإخواني الإسلامي، الذي يعكس مفهوما للتدين مغايرا كليا للتدين كما عرفته هذه الدول الديمقراطية، وكما وضعت على أساسه قوانينها في السابق. وها قد أصبحت جلّ الدول الأوروبية التي اكتوت بنار الإرهاب ـ والتي تتحمل مسؤولية ذلك بسبب سياساتها السابقة ـ أصبحت ساعية بوضوح إلى فتح نقاش من أجل تجديد قوانينها المتعلقة بتواجد المسلمين على أراضيها بعد الأحداث الإرهابية الأخيرة، حيث اقتنعت أكثر بأن قوانينها المتعلقة بالحريات الدينية لم تعُد تطابق وضعية المسلمين، الذين يستغلون هذه القوانين المنفتحة لتشكيل كيتوهات مغلقة ومعاكسة توجهات هذه الدول وقيمها ومرجعياتها. ومن بين التدابير التي تمّ اللجوء إليها التراجع عن تبني بعض مواد الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية ، كما فعلت الدنمارك وبريطانيا وإيرلندا.وفي فرنسا فلم ينطلق النقاش الجدّي بين النخب والطبقة السياسية من أجل مراجعة الدستور الفرنسي وإعادة النظر في قوانين تدبير الشأن الديني إلا بعد مقتل الأستاذ صامويل باتي مؤخرا، ومعلوم أن القوانين الفرنسية بهذا الصدد كانت قائمة على حياد الدولة العلمانية، ما تمّ التأكيد عليه في ما سُمي حاليا بمشروع قانون "النزعات الانفصالية" والداعي إلى مكافحة ما سماه الرئيس الفرنسي "النزعة الإسلاموية المتطرفة". ورغم أن المشروع قد وُضع أساسا بسبب الإسلام الراديكالي إلا أن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان اعتبره موجها لأتباع جميع الديانات ولذلك تمّ تعديل إسمه إلى "مشروع القانون الداعم للعلمانية وأسس الجمهورية." ومن المرتقب تقديمه لمجلس الوزراء بداية ديسمبر القادم ثم مناقشته في البرلمان في بداية عام 2021 . وقد صرح وزير الداخلية الفرنسي بأنه سيتم تطبيق "عقوبات إدارية وجنائية مشدّدة" على كل من لم يلتزم بنص القانون. ويشترط مشروع القانون الجديد على مسؤولي الجمعيات والمؤسسات الثقافية في فرنسا التمتع بسجل جنائي خال من أي اتهام "بالتطرف"، أو "التواطؤ مع الإرهاب أو الترويج له". كما أنه فيما يتعلق بالجمعيات التي تتلقى دعما أو تستفيد من قروض من الدولة، فيفرض عليها القانون الجديد الالتزام بـ "قيم الجمهورية" من لحظة تسلمها أول مقدار مادي.أما في النمسا فقد صادق البرلمان منذ مدة على قانون جديد خاص بالمسلمين أطلق عليه "قانون الإسلام"، كما عمدت الدولة سنة 2018 إلى إغلاق سبعة مساجد وطرد أزيد من ستين إماما إخوانيا تركيا مع أسرهم، وأعلن المستشار النمساوي سباستيان كورتس آنذاك أنه "لا مكان للمجتمعات الموازية وللإسلام السياسي والتطرف في النمسا". ويُلزم القانون المذكور المسلمين بقواعد صارمة ضمانا لتواجدهم في النمسا، حيث شدّد هذا القانون في مادته الثانية على أن المسلمين في النمسا ملزمون بالاعتراف بسُمو قوانين الدولة النمساوية على عقيدتهم، وهو ما لا تتضمنه قوانين الديانات الأخرى، وقد صرّح ريشارد بوتس مدير معهد الفلسفة القانونية وقوانين الأديان والثقافة بجامعة فيينا لجريدة "دوتش فيلي" الألمانية قائلا إنّ هذا القانون :"شدّد على المسلمين دون غيرهم بأن قانون الدولة يعلو على القوانين الدينية، إذ أنه ألزم المسلمين لفظيا بالاعتراف بالدولة والقانون". ومن الواضح أن هذا التمييز السلبي ضدّ المسلمين وصلت إليه النمسا بسبب شعورها باختلاف نمط التدين الإسلامي عن تدين المجموعات الأخرى المسيحية واليهودية وغيرها، حيث أن الفارق الرئيسي هو سعي المسلمين ـ بسبب موجة التطرف الإسلاموي ـ إلى التمكين للش ......
#تعمل
#أوروبا
#تغيير
#قوانينها
#بسبب
#الإسلام
#الراديكالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698601
الحوار المتمدن
أحمد عصيد - هل تعمل أوروبا على تغيير قوانينها بسبب الإسلام الراديكالي ؟
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه قوانينها | 1
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري في الغرب حالياً هناك يقظة روحية تقوم على فهم حقيقة الإنسان الروحانية وقدرته المطلقة على تحقيق ما يريد، وأن منبع ذلك ينطلق من كونه صورة إلهية متصلة بالكون كله، ولذلك يطلقون على الله لفظة "الكون" قاصدين بها المخلوقات جميعاً وعلى رأسها الإنسان. ويطلقون عليه أيضاً لفظة "الوعي “consciousness وأحياناً يسمونه النفس الكلية (التي يتقاسمها ويشترك فيها نفوس البشر الجزئية جميعاً).وتعتبر صيحة "قانون الجذب Law of attraction" صدى من أصداء هذه الحركة.من نجوم تلك اليقظة الروحية : إيكارت تولي Eckhart Tolle : (ولد في ألمانيا دورتموند عام 16 فبراير 1948) وهو متحدث وكاتب ألماني المولد كندي الموطن، هو مؤلف كتاب The Power of Now أو قوة الآن وكتاب A New Earth أو أرض جديدة (1).وين داير Wayne Dyer : (مواليد 10 مايو 1940 في دترويت في ميشغان) هو مؤلف أمريكي ومحاضر مشهور. من مؤلفاته : قوة العزيمة. مواطن الضعف لديك. سوف تراه عندما تؤمن به. النقلة. رغبات محققة (2)ديباك شوبرا Deepak Chopra : من مواليد 22 أكتوبر، 1946) طبيب وكاتب أمريكي، هندي الأصل والمولد، ألّف العديد من الكتب. مؤسس مركز شوبرا للصحة في كاليفورنيا، عام 1995. ألّف شوبرا أكثر من 65 كتاب، حصل 15 كتاب منهم على الأعلى مبيعاً في رصد صحيفة نيويورك تايمز للأعلى مبيعاً.إستر هيكس Esther Hicks : هي كاتبة للأطفال وكاتِبة أمريكية، ولدت في 5 مارس 1948 في كولفيل في الولايات المتحدة. وهي عميد قانون الجذب في االعالم بلا منازع (3).دافيد هوكنز David R. Hawkinsنيل دونالد والش Neale Donald Walsch هو رجل دين وعالم روحاني وهو مؤلف أفضل الكتب مبيعاً وهي سلسلة من ثلاث كتب بعنوان حوار مع الله (conversation with god) والتي حطمت كل الارقام القياسية حسب قائمة أفضل المبيعات لنيويورك تايمز .و قد تمت طباعة أكثر من 22 كتابا لنيل بالإضافة إلى البرامج المرئية والمسموعة ويبقى مسافرا حول العالم حاملاً رسالته الروحانية (4).ما هو السر في ازدياد معدلات الإنتحار يوماً بعد يوم ؟ولماذا يغلب على الإنسان المعاصر الشقاء والألم - على خلاف أجدادنا الراضون السعداء ؟أعتقد أن السبب أنهم كانوا أقرب للعثور على أنفسهم، بينما نحن تائهون ضالون عنها، ولكن هل يمكن أن يضل الإنسان عن نفسه ولا يجدها ؟ بالتأكيد، قال تعالى: (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم) ينسون ظهور الله فيهم، فينفصلون ويرتمون في بئر العدميّة والسوداوية وعدم تحقيق الذات، إذ يظنون أنهم غير قادرين على شيء، وأن الحياة أكبر منهم، بينما الله الأكبر من كل شيء ظاهر فيهم!لقد أجهد الإنسان نفسه في التعرف على كل شيء في هذا العالم – لكي يوفر لنفسه الكثير من الضروريات والكماليات – اللهم إلا شيء واحد أعتقد أنه الأهم من كل شيء آخر، وهو: نفسه. عظمته المجهولة، قدراته الكامنة، قواه الخفية، كمال صفاته، تمكنه من خلق ما يريده وتحقيق ما يتمناه في سؤدد وعظمة، بدلاً من صراع على ما يظنه نادراً، فيفني عمره في جمع ماسيزول، بدلاً من تسخير ذلك في معرفة نفسه ومعرفة ربه الظاهر فيها. وما أصدق كلمة السيد المسيح حين قال : فبماذا يتنفع الإنسان لو ربح العالم وخسر نفسه.حسناً، فماذا إذا كان الإنسان يريد التواصل مع ذاته العليا ويتلقى منها التوجيهات بشكل مباشرهل يمكن أن تتحدث مع الله ويجيبك ؟نعم بكل تأكيد! بل هذا هو الأصل المفترض، وأسوق لك دليلان على هذا، أحدهما عقلي والآخر نقلي:الدليل العقلي : إذا كان الله خلقنا ليظهر فينا، فكيف لا يتواصل مع مظاهره ؟ وإذ ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704234
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري في الغرب حالياً هناك يقظة روحية تقوم على فهم حقيقة الإنسان الروحانية وقدرته المطلقة على تحقيق ما يريد، وأن منبع ذلك ينطلق من كونه صورة إلهية متصلة بالكون كله، ولذلك يطلقون على الله لفظة "الكون" قاصدين بها المخلوقات جميعاً وعلى رأسها الإنسان. ويطلقون عليه أيضاً لفظة "الوعي “consciousness وأحياناً يسمونه النفس الكلية (التي يتقاسمها ويشترك فيها نفوس البشر الجزئية جميعاً).وتعتبر صيحة "قانون الجذب Law of attraction" صدى من أصداء هذه الحركة.من نجوم تلك اليقظة الروحية : إيكارت تولي Eckhart Tolle : (ولد في ألمانيا دورتموند عام 16 فبراير 1948) وهو متحدث وكاتب ألماني المولد كندي الموطن، هو مؤلف كتاب The Power of Now أو قوة الآن وكتاب A New Earth أو أرض جديدة (1).وين داير Wayne Dyer : (مواليد 10 مايو 1940 في دترويت في ميشغان) هو مؤلف أمريكي ومحاضر مشهور. من مؤلفاته : قوة العزيمة. مواطن الضعف لديك. سوف تراه عندما تؤمن به. النقلة. رغبات محققة (2)ديباك شوبرا Deepak Chopra : من مواليد 22 أكتوبر، 1946) طبيب وكاتب أمريكي، هندي الأصل والمولد، ألّف العديد من الكتب. مؤسس مركز شوبرا للصحة في كاليفورنيا، عام 1995. ألّف شوبرا أكثر من 65 كتاب، حصل 15 كتاب منهم على الأعلى مبيعاً في رصد صحيفة نيويورك تايمز للأعلى مبيعاً.إستر هيكس Esther Hicks : هي كاتبة للأطفال وكاتِبة أمريكية، ولدت في 5 مارس 1948 في كولفيل في الولايات المتحدة. وهي عميد قانون الجذب في االعالم بلا منازع (3).دافيد هوكنز David R. Hawkinsنيل دونالد والش Neale Donald Walsch هو رجل دين وعالم روحاني وهو مؤلف أفضل الكتب مبيعاً وهي سلسلة من ثلاث كتب بعنوان حوار مع الله (conversation with god) والتي حطمت كل الارقام القياسية حسب قائمة أفضل المبيعات لنيويورك تايمز .و قد تمت طباعة أكثر من 22 كتابا لنيل بالإضافة إلى البرامج المرئية والمسموعة ويبقى مسافرا حول العالم حاملاً رسالته الروحانية (4).ما هو السر في ازدياد معدلات الإنتحار يوماً بعد يوم ؟ولماذا يغلب على الإنسان المعاصر الشقاء والألم - على خلاف أجدادنا الراضون السعداء ؟أعتقد أن السبب أنهم كانوا أقرب للعثور على أنفسهم، بينما نحن تائهون ضالون عنها، ولكن هل يمكن أن يضل الإنسان عن نفسه ولا يجدها ؟ بالتأكيد، قال تعالى: (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم) ينسون ظهور الله فيهم، فينفصلون ويرتمون في بئر العدميّة والسوداوية وعدم تحقيق الذات، إذ يظنون أنهم غير قادرين على شيء، وأن الحياة أكبر منهم، بينما الله الأكبر من كل شيء ظاهر فيهم!لقد أجهد الإنسان نفسه في التعرف على كل شيء في هذا العالم – لكي يوفر لنفسه الكثير من الضروريات والكماليات – اللهم إلا شيء واحد أعتقد أنه الأهم من كل شيء آخر، وهو: نفسه. عظمته المجهولة، قدراته الكامنة، قواه الخفية، كمال صفاته، تمكنه من خلق ما يريده وتحقيق ما يتمناه في سؤدد وعظمة، بدلاً من صراع على ما يظنه نادراً، فيفني عمره في جمع ماسيزول، بدلاً من تسخير ذلك في معرفة نفسه ومعرفة ربه الظاهر فيها. وما أصدق كلمة السيد المسيح حين قال : فبماذا يتنفع الإنسان لو ربح العالم وخسر نفسه.حسناً، فماذا إذا كان الإنسان يريد التواصل مع ذاته العليا ويتلقى منها التوجيهات بشكل مباشرهل يمكن أن تتحدث مع الله ويجيبك ؟نعم بكل تأكيد! بل هذا هو الأصل المفترض، وأسوق لك دليلان على هذا، أحدهما عقلي والآخر نقلي:الدليل العقلي : إذا كان الله خلقنا ليظهر فينا، فكيف لا يتواصل مع مظاهره ؟ وإذ ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704234
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه قوانينها | 1
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه قوانينها | 2
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري يقول (نيل دونالد والش) في كتابه (حوارات مع الله Conversations with God) :في ربيع عام 1992 - كان عيد الفصح حسبما أذكر - حدثت ظاهرة غير عادية في حياتي. بدأ الله يتحدث معك من خلالي. دعني أوضح. كنت حزينًا جدًا خلال تلك الفترة، شخصيًا ومهنيًا وعاطفيًا، وكنت أشعر بالفشل في حياتي على جميع المستويات. نظرًا لأنني كنت معتادًا منذ سنوات على كتابة أفكاري في رسائل (والتي لم أقم بتسليمها أبدًا)، التقطتُ لوحتي القانونية الصفراء الموثوق بها وبدأت في التعبير عن مشاعري. هذه المرة، بدلاً من إرسال رسالة أخرى إلى شخص آخر تخيلت أن يكون ضحية لي، اعتقدت أنني سأذهب مباشرة إلى المصدر، مباشرة إلى أكبر ضحية لهم جميعًا. قررت أن أكتب رسالة إلى الله. لقد كانت رسالة حاقدة وعاطفية مليئة بالإرباكات والإلتواءات والإدانات، وكومة من الأسئلة الغاضبة. لماذا لم تكن حياتي تعمل؟ ما الذي يتطلبه الأمر لجعلها تعمل؟ لماذا لا أجد السعادة في العلاقات؟ هل سيراوغني هاجس المال الكافي إلى الأبد؟ أخيرًا - والأكثر تأكيدًا - ماذا فعلت لأستحق حياة من هذا الصراع المستمر؟ لدهشتي، بينما كنت أخربش آخر أسئلتي المُرة غير القابلة للإجابة، واستعديت لإلقاء قلمي جانبًا، بقيت يدي متوازنة فوق الورقة، كما لو كانت ممسكة ببعض القوة الخفية، فجأة، بدأ القلم يتحرك من تلقاء نفسه. لم يكن لدي أي فكرة عما كنت على وشك كتابته، ولكن بدا لي أن هناك فكرة قادمة، لذلك قررت أن أتدفق معها. ثم طلعت: = هل تريد حقًا إجابة على كل هذه الأسئلة، أم أنك تُنَفّس عن نفسك فقط؟ تراجعت... ثم خطرت ببالي رد، كتبته أيضًا: كلاهما، أنا أنفس عن نفسي، بالتأكيد، ولكن إذا كان لهذه الأسئلة إجابات، فسأحب بالتأكيد سماعها!= أنت "متأكد من أن الكثير من هذه الأشياء كأنها جهنم"، ولكن أليس من الجيد أن تكون "على يقين أنها كالجنة" ؟ (1)وكتبت: ماهذا الذي يحدث! ما الذي يفترض أن يعني هذا ؟!!وقبل أن أعرف الإجابة، بدأت محادثة... ولم أكن أكتب بقدر ما أتلقى الإملاء. استمر هذا الإملاء لمدة ثلاث سنوات، وفي ذلك الوقت، لم يكن لدي أي فكرة إلى أين يتجه، لم تكن الإجابات على الأسئلة التي كنت أضعها على الورق تأتي إلا بعد كتابة السؤال بالكامل وأنحي أفكاري بعيدًا، لكن في كثير من الأحيان كانت الإجابات تأتي أسرع مما أستطيع الكتابة، ووجدت نفسي أكتب لمواكبة ذلك. وعندما كنت أشعر بالتشويش أو أفقد الإحساس بأن الكلمات قادمة من مكان آخر، كنت أضع القلم جانبًا وأبتعد عن الحوار حتى أشعر مرة أخرى بالإلهام.هذه المحادثات لا تزال مستمرة وأنا أكتب هذا حتى الآن. والكثير منها موجود في الصفحات التي تلي... الصفحات التي تحتوي على حوار مذهل لم أصدقه في البداية، ثم افترضت أنه ذا قيمة شخصية، لكنني الآن أفهم أن المقصود به أكثر من مجرد أنا. إنه كان مخصصاً لك ولكل شخص آخر أتى إلى هذه المادة. لأن أسئلتي هي أسئلتك. أريدك أن تدخل في هذا الحوار بأسرع ما يمكن، لأن المهم هنا ليس قصتي، بل قصتك. إنها قصة حياتك التي أوصلتك إلى هنا. إنها تجربتك الشخصية التي لها صلة بهذه المواد. وإلا فلن تكون هنا، معها الآن. دعنا نبدأ الحوار بسؤال كنت أطرحه منذ وقت طويل جدًا: كيف يتكلم الله ولمن؟ عندما طرحت هذا السؤال، كانت هذه الإجابة التي تلقيتها: = أتحدث مع الجميع. طوال الوقت. السؤال ليس لمن أتحدث، بل لمن يستمع؟ مفتونًا، طلبت من الله أن يتوسع في هذا الموضوع. هذا ما قاله الله:= أولا، دعنا نستبدل كلمة (حديث) بكلمة (تواصل) إنها كلمة أفضل بكثي ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704318
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري يقول (نيل دونالد والش) في كتابه (حوارات مع الله Conversations with God) :في ربيع عام 1992 - كان عيد الفصح حسبما أذكر - حدثت ظاهرة غير عادية في حياتي. بدأ الله يتحدث معك من خلالي. دعني أوضح. كنت حزينًا جدًا خلال تلك الفترة، شخصيًا ومهنيًا وعاطفيًا، وكنت أشعر بالفشل في حياتي على جميع المستويات. نظرًا لأنني كنت معتادًا منذ سنوات على كتابة أفكاري في رسائل (والتي لم أقم بتسليمها أبدًا)، التقطتُ لوحتي القانونية الصفراء الموثوق بها وبدأت في التعبير عن مشاعري. هذه المرة، بدلاً من إرسال رسالة أخرى إلى شخص آخر تخيلت أن يكون ضحية لي، اعتقدت أنني سأذهب مباشرة إلى المصدر، مباشرة إلى أكبر ضحية لهم جميعًا. قررت أن أكتب رسالة إلى الله. لقد كانت رسالة حاقدة وعاطفية مليئة بالإرباكات والإلتواءات والإدانات، وكومة من الأسئلة الغاضبة. لماذا لم تكن حياتي تعمل؟ ما الذي يتطلبه الأمر لجعلها تعمل؟ لماذا لا أجد السعادة في العلاقات؟ هل سيراوغني هاجس المال الكافي إلى الأبد؟ أخيرًا - والأكثر تأكيدًا - ماذا فعلت لأستحق حياة من هذا الصراع المستمر؟ لدهشتي، بينما كنت أخربش آخر أسئلتي المُرة غير القابلة للإجابة، واستعديت لإلقاء قلمي جانبًا، بقيت يدي متوازنة فوق الورقة، كما لو كانت ممسكة ببعض القوة الخفية، فجأة، بدأ القلم يتحرك من تلقاء نفسه. لم يكن لدي أي فكرة عما كنت على وشك كتابته، ولكن بدا لي أن هناك فكرة قادمة، لذلك قررت أن أتدفق معها. ثم طلعت: = هل تريد حقًا إجابة على كل هذه الأسئلة، أم أنك تُنَفّس عن نفسك فقط؟ تراجعت... ثم خطرت ببالي رد، كتبته أيضًا: كلاهما، أنا أنفس عن نفسي، بالتأكيد، ولكن إذا كان لهذه الأسئلة إجابات، فسأحب بالتأكيد سماعها!= أنت "متأكد من أن الكثير من هذه الأشياء كأنها جهنم"، ولكن أليس من الجيد أن تكون "على يقين أنها كالجنة" ؟ (1)وكتبت: ماهذا الذي يحدث! ما الذي يفترض أن يعني هذا ؟!!وقبل أن أعرف الإجابة، بدأت محادثة... ولم أكن أكتب بقدر ما أتلقى الإملاء. استمر هذا الإملاء لمدة ثلاث سنوات، وفي ذلك الوقت، لم يكن لدي أي فكرة إلى أين يتجه، لم تكن الإجابات على الأسئلة التي كنت أضعها على الورق تأتي إلا بعد كتابة السؤال بالكامل وأنحي أفكاري بعيدًا، لكن في كثير من الأحيان كانت الإجابات تأتي أسرع مما أستطيع الكتابة، ووجدت نفسي أكتب لمواكبة ذلك. وعندما كنت أشعر بالتشويش أو أفقد الإحساس بأن الكلمات قادمة من مكان آخر، كنت أضع القلم جانبًا وأبتعد عن الحوار حتى أشعر مرة أخرى بالإلهام.هذه المحادثات لا تزال مستمرة وأنا أكتب هذا حتى الآن. والكثير منها موجود في الصفحات التي تلي... الصفحات التي تحتوي على حوار مذهل لم أصدقه في البداية، ثم افترضت أنه ذا قيمة شخصية، لكنني الآن أفهم أن المقصود به أكثر من مجرد أنا. إنه كان مخصصاً لك ولكل شخص آخر أتى إلى هذه المادة. لأن أسئلتي هي أسئلتك. أريدك أن تدخل في هذا الحوار بأسرع ما يمكن، لأن المهم هنا ليس قصتي، بل قصتك. إنها قصة حياتك التي أوصلتك إلى هنا. إنها تجربتك الشخصية التي لها صلة بهذه المواد. وإلا فلن تكون هنا، معها الآن. دعنا نبدأ الحوار بسؤال كنت أطرحه منذ وقت طويل جدًا: كيف يتكلم الله ولمن؟ عندما طرحت هذا السؤال، كانت هذه الإجابة التي تلقيتها: = أتحدث مع الجميع. طوال الوقت. السؤال ليس لمن أتحدث، بل لمن يستمع؟ مفتونًا، طلبت من الله أن يتوسع في هذا الموضوع. هذا ما قاله الله:= أولا، دعنا نستبدل كلمة (حديث) بكلمة (تواصل) إنها كلمة أفضل بكثي ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704318
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه قوانينها | 2
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه قوانينها | 3
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري مع من يتواصل الله؟ هل يوجد أشخاص مميزون؟ هل هناك أوقات خاصة؟ = كل الناس مميزون، وكل اللحظات من ذهب. لا يوجد شخص أو وقت مميز أكثر من الآخر. يختار الكثير من الناس أن يؤمنوا بأن الله يتواصل بطرق خاصة ومع أشخاص مميزين فقط. وهذا يؤدي إلى إبعاد الناس عن مسؤولية سماع رسالتي، ناهيك عن تلقيها (وهي مسألة أخرى)، ويسمح لهم بأخذ كلمة شخص آخر في كل شيء، فأنت لست مضطرًا للاستماع إلي، لأنك قررت بالفعل أن الآخرين قد سمعوا مني في كل موضوع، وعليك الاستماع إليهم. من خلال الاستماع إلى ما يعتقد الآخرون أنهم سمعوه مني، فأنت لن تكون مضطرًا للتفكير على الإطلاق. هذا هو السبب الأكبر وراء تحول معظم الأشخاص عن رسائلي على المستوى الشخصي. إذا كنت تقر بأنك تتلقى رسائلي مباشرة، فأنت مسؤول عن تفسيرها. إن قبول تفسير الآخرين (حتى أولئك الذين عاشوا قبل 2000 عام) أكثر أمانًا وأسهل بكثير من السعي لتفسير الرسالة التي قد تتلقاها في هذه اللحظة الآن. لكني أدعوك إلى شكل جديد من التواصل مع الله. اتصال ثنائي الإتجاه. في الحقيقة، أنت من دعوتني. لأني أتيت إليك بهذا الشكل الآن ردًا على مكالمتك. لماذا يتقبل بعض الناس المسيح، على سبيل المثال، ليستمعوا من خلال اتصالك به أكثر من غيره؟ = لأن بعض الناس على استعداد للاستماع بالفعل. إنهم على استعداد للاستماع، وهم على استعداد للبقاء منفتحين على التواصل حتى عندما يبدو مخيفًا أو مجنونًا أو خاطئًا تمامًا. هل يجب أن نصغي إلى الله حتى عندما يبدو ما يقال خطأ؟= خاصة عندما يبدو خطأ. إذا كنت تعتقد أنك محق في كل شيء، فمن هذا الذي يحتاج أن يتحدث مع الله؟ انطلق واعمل كل ما تعرفه. لكن لاحظ أنك تفعل ذلك منذ أن بدأ الخليقة. وانظر إلى شكل العالم. من الواضح أنه قد فاتك شيء. من الواضح أن هناك شيئًا لا تفهمه. ما تفهمه يجب أن يبدو صحيحًا بالنسبة لك، لأن "الصواب" مصطلح تستخدمه لتعيين شيء توافق عليه. وبالتالي، فإن ما فاتك سيظهر في البداية على أنه "خطأ".الطريق الوحيد للمضي قدمًا في هذا الأمر هو أن تسأل نفسك: "ماذا سيحدث إذا كان كل ما اعتقدت أنه خطأ هو في الواقع صحيح" ؟ كل عالم عظيم يعرف هذا. عندما لا يعمل ما يفعله العالم، فإنه يطرح جانبًا كل الفرضيات ويبدأ من جديد. لقد تم إجراء جميع الاكتشافات العظيمة من خلال الرغبة والقدرة على ألا تكون على صواب. وهذا هو المطلوب هنا. لا يمكنك معرفة الله حتى تتوقف عن إخبار نفسك أنك تعرف الله بالفعل. لا يمكنك أن تسمع الله حتى تتوقف عن التفكير في أنك سمعت الله بالفعل. أنا لا أستطيع أن أخبرك بحقيقتي حتى تتوقف أنت عن أن تخبرني بحقيقتك (1). لكن الحقيقة عن الله تأتي منك. = من قال ذلك؟ الآخرون. = من الآخرين؟ المعلمين. القديسين. الكهنة. الكتاب المقدس بحق السماء! = هذه ليست مصادر موثوقة. ليسوا كذلك؟ = لافما هي إذاً ؟ = استمع لمشاعرك. استمع إلى أسمى أفكارك. استمع إلى تجربتك. عندما تختلف أي من هذه عما قيل لك من قبل معلميك، أو ما قرأت في كتبك، انس الكلمات. الكلمات هي أقل مُوَرّدي الحقيقة موثوقية. أريد أن أقول لك الكثير، أريد أن أطلب الكثير. لا أعرف من أين أبدأ. على سبيل المثال، لماذا لا تكشف عن نفسك؟ إذا كان هناك إله حقًا، وأنت كذلك، فلماذا لا تكشف عن نفسك بطريقة نفهمها جميعًا؟ = لقد فعلت ذلك مرارا وتكرارا. أنا أفعل ذلك مرة أخرى الآن. لا، أقصد بطريقة الوحي التي لا جدال فيها ولا يمكن إنكارها. = مثل ماذا ؟ مثل ا ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704349
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري مع من يتواصل الله؟ هل يوجد أشخاص مميزون؟ هل هناك أوقات خاصة؟ = كل الناس مميزون، وكل اللحظات من ذهب. لا يوجد شخص أو وقت مميز أكثر من الآخر. يختار الكثير من الناس أن يؤمنوا بأن الله يتواصل بطرق خاصة ومع أشخاص مميزين فقط. وهذا يؤدي إلى إبعاد الناس عن مسؤولية سماع رسالتي، ناهيك عن تلقيها (وهي مسألة أخرى)، ويسمح لهم بأخذ كلمة شخص آخر في كل شيء، فأنت لست مضطرًا للاستماع إلي، لأنك قررت بالفعل أن الآخرين قد سمعوا مني في كل موضوع، وعليك الاستماع إليهم. من خلال الاستماع إلى ما يعتقد الآخرون أنهم سمعوه مني، فأنت لن تكون مضطرًا للتفكير على الإطلاق. هذا هو السبب الأكبر وراء تحول معظم الأشخاص عن رسائلي على المستوى الشخصي. إذا كنت تقر بأنك تتلقى رسائلي مباشرة، فأنت مسؤول عن تفسيرها. إن قبول تفسير الآخرين (حتى أولئك الذين عاشوا قبل 2000 عام) أكثر أمانًا وأسهل بكثير من السعي لتفسير الرسالة التي قد تتلقاها في هذه اللحظة الآن. لكني أدعوك إلى شكل جديد من التواصل مع الله. اتصال ثنائي الإتجاه. في الحقيقة، أنت من دعوتني. لأني أتيت إليك بهذا الشكل الآن ردًا على مكالمتك. لماذا يتقبل بعض الناس المسيح، على سبيل المثال، ليستمعوا من خلال اتصالك به أكثر من غيره؟ = لأن بعض الناس على استعداد للاستماع بالفعل. إنهم على استعداد للاستماع، وهم على استعداد للبقاء منفتحين على التواصل حتى عندما يبدو مخيفًا أو مجنونًا أو خاطئًا تمامًا. هل يجب أن نصغي إلى الله حتى عندما يبدو ما يقال خطأ؟= خاصة عندما يبدو خطأ. إذا كنت تعتقد أنك محق في كل شيء، فمن هذا الذي يحتاج أن يتحدث مع الله؟ انطلق واعمل كل ما تعرفه. لكن لاحظ أنك تفعل ذلك منذ أن بدأ الخليقة. وانظر إلى شكل العالم. من الواضح أنه قد فاتك شيء. من الواضح أن هناك شيئًا لا تفهمه. ما تفهمه يجب أن يبدو صحيحًا بالنسبة لك، لأن "الصواب" مصطلح تستخدمه لتعيين شيء توافق عليه. وبالتالي، فإن ما فاتك سيظهر في البداية على أنه "خطأ".الطريق الوحيد للمضي قدمًا في هذا الأمر هو أن تسأل نفسك: "ماذا سيحدث إذا كان كل ما اعتقدت أنه خطأ هو في الواقع صحيح" ؟ كل عالم عظيم يعرف هذا. عندما لا يعمل ما يفعله العالم، فإنه يطرح جانبًا كل الفرضيات ويبدأ من جديد. لقد تم إجراء جميع الاكتشافات العظيمة من خلال الرغبة والقدرة على ألا تكون على صواب. وهذا هو المطلوب هنا. لا يمكنك معرفة الله حتى تتوقف عن إخبار نفسك أنك تعرف الله بالفعل. لا يمكنك أن تسمع الله حتى تتوقف عن التفكير في أنك سمعت الله بالفعل. أنا لا أستطيع أن أخبرك بحقيقتي حتى تتوقف أنت عن أن تخبرني بحقيقتك (1). لكن الحقيقة عن الله تأتي منك. = من قال ذلك؟ الآخرون. = من الآخرين؟ المعلمين. القديسين. الكهنة. الكتاب المقدس بحق السماء! = هذه ليست مصادر موثوقة. ليسوا كذلك؟ = لافما هي إذاً ؟ = استمع لمشاعرك. استمع إلى أسمى أفكارك. استمع إلى تجربتك. عندما تختلف أي من هذه عما قيل لك من قبل معلميك، أو ما قرأت في كتبك، انس الكلمات. الكلمات هي أقل مُوَرّدي الحقيقة موثوقية. أريد أن أقول لك الكثير، أريد أن أطلب الكثير. لا أعرف من أين أبدأ. على سبيل المثال، لماذا لا تكشف عن نفسك؟ إذا كان هناك إله حقًا، وأنت كذلك، فلماذا لا تكشف عن نفسك بطريقة نفهمها جميعًا؟ = لقد فعلت ذلك مرارا وتكرارا. أنا أفعل ذلك مرة أخرى الآن. لا، أقصد بطريقة الوحي التي لا جدال فيها ولا يمكن إنكارها. = مثل ماذا ؟ مثل ا ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704349
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه قوانينها | 3
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 4
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري ا"إذا طُُُلب الشعور الداخلي، فلا يمكن الحصول عليه، لأن فعل الطلب هو بيان بأنه غير موجود، وأنه لا شيء من الله يُعلن الآن. مثل هذا الطلب ينتج هذه التجربة. لأن كلامك وتفكيرك في شيء ما يثمران، وتفكيرك وكلامك معًا فعالان بشكل رائع في ولادة واقعك".هل هذا يعني أنه لا يمكنني طلب أي شيء أريده؟ هل تقول أن الدعاء من أجل طلب أي شيء يبعده عنا؟ = هذا سؤال تم طرحه عبر العصور - وقد تمت الإجابة عليه كلما طُرح عليه. لكنك لم تسمع الجواب، أو لن تصدقه.الآن السؤال تتم الإجابة عليه مرة أخرى، بمصطلحات اليوم، ولغة اليوم، وبالتالي:لن يكون لديك ما تطلبه، ولا يمكنك الحصول على أي شيء تريده. لأن طلبك له هو حالة فقد للشيء المطلوب، وقولك أنك تريد شيئًا ما يعمل فقط على إنتاج ذلك الشعور الدقيق - الرغبة - في واقعك. لذلك، فإن الصلاة الصحيحة ليست للطلب، بل هي صلاة امتنان.عندما تشكر الله مقدمًا على ما تختار وجوده في واقعك، فإنك في الواقع تقر بأنه موجود في الواقع. لذلك فإن الشكر هو أقوى بيان لله. وتأكيد أنني قد أجبتك حتى قبل أن تسأل. لذلك لا تتوسل أبدا. فقط اشكر. ولكن ماذا لو كنت ممتنًا لله مقدمًا على شيء ما ولم يظهر أبدًا؟ قد يؤدي ذلك إلى خيبة الأمل والمرارة. = لا يمكن استخدام الامتنان كأداة للتلاعب بالله، أو وسيلة يمكن بواسطتها خداع الكون. أنت لا يمكنك الكذب على نفسك. عقلك الكلي يعرف حقيقة أفكارك. إذا كنت تقول "شكرًا لك، يا الله، على كذا وكذا"، مع شعورك بوضوح بأنه ليس موجودًا في واقعك الحالي، فلا يمكنك أن تتوقع أن يكون الله أقل وضوحًا منك، وبالتالي أعطاه لك. الله يعلم ما تعرفه، وما تعرفه هو ما يظهر على أنه واقعك. ولكن كيف يمكنني إذن أن أكون ممتنًا حقًا لشيء أعرف أنه غير موجود؟ = الإيمان. إذا كان لديك إيمان كحبة خردل، فسوف تحرك الجبال. أنت تعرف أنه موجود لأنني قلت إنه موجود، لأنني قلت: سأجيب قبل أن تسأل، لأنني قلت لك بكل طريقة يمكن تصورها، من خلال كل معلم يمكنك تسميته، أيًا كان ما تختاره، فاختره باسمي، يجب أن يكون كذلك. ومع ذلك، يقول الكثير من الناس أن دعواتهم لم يتم إجابتها. = لا يوجد دعاء غير مجاب. والدعاء ليس أكثر من بيان قوي بما هو كائن. كل دعاء، كل فكرة، كل عبارة، كل شعور - هو خلاق من العدم. وبقدر ما يتم اعتباره حقيقة، سوف يتجلى في تجربتك. عندما يقال أن الدعاء لم يُجب، فإن ما يحدث في الواقع هو أن الفكرة أو الكلمة أو المشاعر الأكثر حماسة هي التي تصبح فعالة. ومع ذلك، ما يجب أن تعرفه - وإليك السر - هو أنه دائمًا ما تكون الفكرة وراتها فكرة - يمكن تسميتها بالفكرة الممولة - وهي الفكرة المتحكمة. إذا كنت تتوسل وتتضرع، يبدو أن هناك فرصة أقل بكثير لنيل ما تعتقد أنك اخترته، لأن الفكرة المتحكمة وراء كل دعاء هو أنه ليس لديك الآن ما تريد. هذه الفكرة المتحكمة تصبح واقعك. الفكر المتحكم الوحيد الذي يمكن أن يطغى على هذه الفكرة هو الفكر الراسخ في الإيمان بأن الله سيمنح كل ما يُطلب دون تردد. بعض الناس لديهم مثل هذا الإيمان، لكن قلة قليلة منهم. تصبح عملية الصلاة أسهل بكثير عندما تستبدل الاضطرار إلى الاعتقاد بأن الله سيقول دائمًا "نعم" لكل طلب، بأن تفهم بشكل بديهي أن الطلب نفسه ليس ضروريًا. فالصلاة هي صلاة شكر. إنها ليست طلبًا على الإطلاق ولكنها بيان امتنان لما هو كائن بالفعل. عندما تقول أن الصلاة هي بيان لما هو كذلك، هل تقول أن الله لا يفعل شيئًا ؟ وأن كل ما يحدث بعد الصلاة هو نتيجة الصلاة ؟ = إذا ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704365
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري ا"إذا طُُُلب الشعور الداخلي، فلا يمكن الحصول عليه، لأن فعل الطلب هو بيان بأنه غير موجود، وأنه لا شيء من الله يُعلن الآن. مثل هذا الطلب ينتج هذه التجربة. لأن كلامك وتفكيرك في شيء ما يثمران، وتفكيرك وكلامك معًا فعالان بشكل رائع في ولادة واقعك".هل هذا يعني أنه لا يمكنني طلب أي شيء أريده؟ هل تقول أن الدعاء من أجل طلب أي شيء يبعده عنا؟ = هذا سؤال تم طرحه عبر العصور - وقد تمت الإجابة عليه كلما طُرح عليه. لكنك لم تسمع الجواب، أو لن تصدقه.الآن السؤال تتم الإجابة عليه مرة أخرى، بمصطلحات اليوم، ولغة اليوم، وبالتالي:لن يكون لديك ما تطلبه، ولا يمكنك الحصول على أي شيء تريده. لأن طلبك له هو حالة فقد للشيء المطلوب، وقولك أنك تريد شيئًا ما يعمل فقط على إنتاج ذلك الشعور الدقيق - الرغبة - في واقعك. لذلك، فإن الصلاة الصحيحة ليست للطلب، بل هي صلاة امتنان.عندما تشكر الله مقدمًا على ما تختار وجوده في واقعك، فإنك في الواقع تقر بأنه موجود في الواقع. لذلك فإن الشكر هو أقوى بيان لله. وتأكيد أنني قد أجبتك حتى قبل أن تسأل. لذلك لا تتوسل أبدا. فقط اشكر. ولكن ماذا لو كنت ممتنًا لله مقدمًا على شيء ما ولم يظهر أبدًا؟ قد يؤدي ذلك إلى خيبة الأمل والمرارة. = لا يمكن استخدام الامتنان كأداة للتلاعب بالله، أو وسيلة يمكن بواسطتها خداع الكون. أنت لا يمكنك الكذب على نفسك. عقلك الكلي يعرف حقيقة أفكارك. إذا كنت تقول "شكرًا لك، يا الله، على كذا وكذا"، مع شعورك بوضوح بأنه ليس موجودًا في واقعك الحالي، فلا يمكنك أن تتوقع أن يكون الله أقل وضوحًا منك، وبالتالي أعطاه لك. الله يعلم ما تعرفه، وما تعرفه هو ما يظهر على أنه واقعك. ولكن كيف يمكنني إذن أن أكون ممتنًا حقًا لشيء أعرف أنه غير موجود؟ = الإيمان. إذا كان لديك إيمان كحبة خردل، فسوف تحرك الجبال. أنت تعرف أنه موجود لأنني قلت إنه موجود، لأنني قلت: سأجيب قبل أن تسأل، لأنني قلت لك بكل طريقة يمكن تصورها، من خلال كل معلم يمكنك تسميته، أيًا كان ما تختاره، فاختره باسمي، يجب أن يكون كذلك. ومع ذلك، يقول الكثير من الناس أن دعواتهم لم يتم إجابتها. = لا يوجد دعاء غير مجاب. والدعاء ليس أكثر من بيان قوي بما هو كائن. كل دعاء، كل فكرة، كل عبارة، كل شعور - هو خلاق من العدم. وبقدر ما يتم اعتباره حقيقة، سوف يتجلى في تجربتك. عندما يقال أن الدعاء لم يُجب، فإن ما يحدث في الواقع هو أن الفكرة أو الكلمة أو المشاعر الأكثر حماسة هي التي تصبح فعالة. ومع ذلك، ما يجب أن تعرفه - وإليك السر - هو أنه دائمًا ما تكون الفكرة وراتها فكرة - يمكن تسميتها بالفكرة الممولة - وهي الفكرة المتحكمة. إذا كنت تتوسل وتتضرع، يبدو أن هناك فرصة أقل بكثير لنيل ما تعتقد أنك اخترته، لأن الفكرة المتحكمة وراء كل دعاء هو أنه ليس لديك الآن ما تريد. هذه الفكرة المتحكمة تصبح واقعك. الفكر المتحكم الوحيد الذي يمكن أن يطغى على هذه الفكرة هو الفكر الراسخ في الإيمان بأن الله سيمنح كل ما يُطلب دون تردد. بعض الناس لديهم مثل هذا الإيمان، لكن قلة قليلة منهم. تصبح عملية الصلاة أسهل بكثير عندما تستبدل الاضطرار إلى الاعتقاد بأن الله سيقول دائمًا "نعم" لكل طلب، بأن تفهم بشكل بديهي أن الطلب نفسه ليس ضروريًا. فالصلاة هي صلاة شكر. إنها ليست طلبًا على الإطلاق ولكنها بيان امتنان لما هو كائن بالفعل. عندما تقول أن الصلاة هي بيان لما هو كذلك، هل تقول أن الله لا يفعل شيئًا ؟ وأن كل ما يحدث بعد الصلاة هو نتيجة الصلاة ؟ = إذا ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704365
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 4
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 5
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري = لقد أسقطت دور "الوالدين" على الله، وبالتالي توصلت إلى إله يدين ويكافئ أو يعاقب، بناءً على مدى شعوره بالرضا عما كنت تنوي القيام به. لكن هذه نظرة مبسطة عن الله، بناءً على أساطيرك. لكن لا علاقة لها بمن أكون أنا. بعد أن خلقت نظامًا فكريًا كاملاً عن الله قائمًا على الخبرة البشرية بدلاً من الحقائق الروحية، خلقت بعد ذلك حقيقة كاملة حول الحب. إنها حقيقة قائمة على الخوف، متجذرة في فكرة وجود إله مخيف ومنتقم. إن الفكرة الممولة خاطئة، لكن إنكار هذه الفكرة سيعطل اعتقادك عني بالكامل. ورغم أن الإعتقاد الجديد الذي سيحل محله سيكون حقًا خلاصك، إلا أنه لا يمكنك قبوله، إن فكرة وجود إله لا يُخاف منه، ولن يدين، وليس لديه سبب للمعاقبة هي ببساطة فكرة رائعة جدًا، لأنها تتعانق مع أعظم فكرة لديك عن: من هو الله. هذا الحب القائم على الخوف يهيمن على تجربتك مع الحب. في الواقع يخلقها بالفعل. لأنك لا ترى نفسك تتلقى الحب المشروط فحسب، بل تشاهد نفسك تمنحه أيضًا بنفس الطريقة. وحتى عندما تحجب وتتراجع وتضبط ظروفك، فإن جانبًا منك يعرف أن هذا ليس هو الحب حقًا. ومع ذلك، يبدو أنك عاجز عن تغيير الطريقة التي تستغني بها عن فكرة أنك تعلمت الحب بالطريقة الصعبة، كما تقول لنفسك، وستكون ملعونًا إذا كنت ستترك نفسك عرضة للخطر مرة أخرى. لكن الحقيقة هي أنك ستكون ملعونًا إذا لم تفعل ذلك. [بأفكارك (الخاطئة) عن الحب، لا تستمر في لعن نفسك لتعرفه تمامًا ولتعرفني كما أنا عليه حقًا. وحين تفعل: لن تكون قادرًا على إنكاري إلى الأبد، وستأتي لحظة تصالحنا.] كل عمل يقوم به البشر يقوم على الحب أو الخوف، وليس فقط أولئك الذين يتعاملون مع العلاقات. القرارات التي تؤثر على الأعمال التجارية، والصناعة، والسياسة، والدين، وتعليم صغاركم، والأجندة الاجتماعية لأممكم، والأهداف الاقتصادية لمجتمعكم، والخيارات التي تنطوي على الحرب والسلام، والهجوم والدفاع، والعدوان والخضوع، العزم على الطمع أو التخلي، الادخار أو المشاركة، أو التوحد أو الإنقسام.. ينشأ كل خيار حر تتخذه في أي وقت من أحد الفكرتين الوحيدتين المحتملتين: فكرة الحب أو فكرة الخوف. الخوف هو الطاقة التي تنقبض، تنغلق، تسحب، تهرب، تخبئ، تكدس، تضر. الحب هو الطاقة التي تتوسع، تنفتح، ترسل، تبقى، تكشف، تعطي، تشفي. الخوف يلف أجسادنا بالملابس، الحب يسمح لنا بالوقوف عراة. الخوف يتشبث بكل ما لدينا ويمسك به، والحب يمنح الآخرين كل ما لدينا. الخوف يبقينا منعلقين، الحب يبقينا محبوبين. الخوف يقبض، الحب يجعلنا نتحرك، الخوف يزعج، الحب يهدئ. الخوف يهاجم، الحب يعوض.كل فكرة أو كلمة أو فعل بشري يقوم على عاطفة من هاتين أو الأخرى. ليس لديك خيار في هذا، لأنه لا يوجد شيء آخر غيرهما يمكنك اختياره، ولكن لك حرية الاختيار بشأن أي منهما. أنت تجعل الأمر يبدو سهلاً للغاية، ومع ذلك في لحظة اتخاذ القرار، ينتصر الخوف في كثير من الأحيان. لماذا هذا؟ = لقد تعلمت أن تعيش في خوف! لقد أخبروك عن بقاء الأصلح وانتصار الأقوى ونجاح الأذكى، والقليل النفيس عن قصص مجد المحبين. ولذا فإنك تسعى جاهداً لتكون الأصلح والأقوى والأذكى - بطريقة أو بأخرى - وإذا كنت ترى نفسك شيئًا أقل من هذا في أي موقف، فأنت تخشى الخسارة، لأنه قيل لك: أن تكون أقل يعني أن تخسر. وبالطبع تختارون الأفعال التي يمولها الخوف، هذا هو ما تعلمته. ومع ذلك، فأنا أعلمك هذا: عندما تختار الأفعال التي يمولها ويدعمها الحب، فحينئذٍ ستحصل على ما هو أكثر من البقاء على قيد الحياة، وأكثر من الفوز، وأكثر من النجاح. بعد ذلك ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704433
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري = لقد أسقطت دور "الوالدين" على الله، وبالتالي توصلت إلى إله يدين ويكافئ أو يعاقب، بناءً على مدى شعوره بالرضا عما كنت تنوي القيام به. لكن هذه نظرة مبسطة عن الله، بناءً على أساطيرك. لكن لا علاقة لها بمن أكون أنا. بعد أن خلقت نظامًا فكريًا كاملاً عن الله قائمًا على الخبرة البشرية بدلاً من الحقائق الروحية، خلقت بعد ذلك حقيقة كاملة حول الحب. إنها حقيقة قائمة على الخوف، متجذرة في فكرة وجود إله مخيف ومنتقم. إن الفكرة الممولة خاطئة، لكن إنكار هذه الفكرة سيعطل اعتقادك عني بالكامل. ورغم أن الإعتقاد الجديد الذي سيحل محله سيكون حقًا خلاصك، إلا أنه لا يمكنك قبوله، إن فكرة وجود إله لا يُخاف منه، ولن يدين، وليس لديه سبب للمعاقبة هي ببساطة فكرة رائعة جدًا، لأنها تتعانق مع أعظم فكرة لديك عن: من هو الله. هذا الحب القائم على الخوف يهيمن على تجربتك مع الحب. في الواقع يخلقها بالفعل. لأنك لا ترى نفسك تتلقى الحب المشروط فحسب، بل تشاهد نفسك تمنحه أيضًا بنفس الطريقة. وحتى عندما تحجب وتتراجع وتضبط ظروفك، فإن جانبًا منك يعرف أن هذا ليس هو الحب حقًا. ومع ذلك، يبدو أنك عاجز عن تغيير الطريقة التي تستغني بها عن فكرة أنك تعلمت الحب بالطريقة الصعبة، كما تقول لنفسك، وستكون ملعونًا إذا كنت ستترك نفسك عرضة للخطر مرة أخرى. لكن الحقيقة هي أنك ستكون ملعونًا إذا لم تفعل ذلك. [بأفكارك (الخاطئة) عن الحب، لا تستمر في لعن نفسك لتعرفه تمامًا ولتعرفني كما أنا عليه حقًا. وحين تفعل: لن تكون قادرًا على إنكاري إلى الأبد، وستأتي لحظة تصالحنا.] كل عمل يقوم به البشر يقوم على الحب أو الخوف، وليس فقط أولئك الذين يتعاملون مع العلاقات. القرارات التي تؤثر على الأعمال التجارية، والصناعة، والسياسة، والدين، وتعليم صغاركم، والأجندة الاجتماعية لأممكم، والأهداف الاقتصادية لمجتمعكم، والخيارات التي تنطوي على الحرب والسلام، والهجوم والدفاع، والعدوان والخضوع، العزم على الطمع أو التخلي، الادخار أو المشاركة، أو التوحد أو الإنقسام.. ينشأ كل خيار حر تتخذه في أي وقت من أحد الفكرتين الوحيدتين المحتملتين: فكرة الحب أو فكرة الخوف. الخوف هو الطاقة التي تنقبض، تنغلق، تسحب، تهرب، تخبئ، تكدس، تضر. الحب هو الطاقة التي تتوسع، تنفتح، ترسل، تبقى، تكشف، تعطي، تشفي. الخوف يلف أجسادنا بالملابس، الحب يسمح لنا بالوقوف عراة. الخوف يتشبث بكل ما لدينا ويمسك به، والحب يمنح الآخرين كل ما لدينا. الخوف يبقينا منعلقين، الحب يبقينا محبوبين. الخوف يقبض، الحب يجعلنا نتحرك، الخوف يزعج، الحب يهدئ. الخوف يهاجم، الحب يعوض.كل فكرة أو كلمة أو فعل بشري يقوم على عاطفة من هاتين أو الأخرى. ليس لديك خيار في هذا، لأنه لا يوجد شيء آخر غيرهما يمكنك اختياره، ولكن لك حرية الاختيار بشأن أي منهما. أنت تجعل الأمر يبدو سهلاً للغاية، ومع ذلك في لحظة اتخاذ القرار، ينتصر الخوف في كثير من الأحيان. لماذا هذا؟ = لقد تعلمت أن تعيش في خوف! لقد أخبروك عن بقاء الأصلح وانتصار الأقوى ونجاح الأذكى، والقليل النفيس عن قصص مجد المحبين. ولذا فإنك تسعى جاهداً لتكون الأصلح والأقوى والأذكى - بطريقة أو بأخرى - وإذا كنت ترى نفسك شيئًا أقل من هذا في أي موقف، فأنت تخشى الخسارة، لأنه قيل لك: أن تكون أقل يعني أن تخسر. وبالطبع تختارون الأفعال التي يمولها الخوف، هذا هو ما تعلمته. ومع ذلك، فأنا أعلمك هذا: عندما تختار الأفعال التي يمولها ويدعمها الحب، فحينئذٍ ستحصل على ما هو أكثر من البقاء على قيد الحياة، وأكثر من الفوز، وأكثر من النجاح. بعد ذلك ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704433
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 5
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 6
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري "لفترة طويلة كنت أتوقع ما أعرفه من نفسي وأريد أن أظهر. فترة طويلة أطول مما يمكن أن نتذكره أنت وأنا، أطول من عمر هذا الكون مرات. والآن أنت ترى إذن كم هي فتية وجديدة تجربة ظهوري لنفسي!"لقد فقدتني مرة أخرى. تجربة ظهورك لنفسك؟= نعم. دعني أشرح لك الأمر بهذه الطريقة:في البداية، كل ماهو موجود كان هناك، ولم يكن معه شيء آخر (1)هذا هو الشيء العظيم الذي أشار إليه المتصوفون منذ بداية الزمان.الآن الكل المعروف كان موجودًا، لكن لم يكن هذا كافيًا، لأنه كان بإمكانه فقط معرفة روعته المطلقة من الناحية المفاهيمية، وليس من خلال التجربة. ومع ذلك، فإن التجربة التي بها يرى نفسه هي التي يتوق إليها، لأنه أراد أن يعرف كيف يشعر أنه رائع للغاية. ومع ذلك، كان هذا مستحيلًا، لأنه لا يمكن أن يعرف ما هو شعور رائع ما لم يظهر.هل تفهم هذا؟اعتقد ذلك، استمر.= حسنًا، الشيء الوحيد الذي يعرفه الكل أنه لم يكن هناك شيء آخر. وهو لا يمكنه أن يعرف نفسه أبدًا من نقطة مرجعية خارج نفسه. مثل هذه النقطة لم تكن موجودة. توجد نقطة مرجعية واحدة فقط، وهو المكان الوحيد داخله. "الموجود/غير الموجود" أنا/ليس أنا. ومع ذلك، اختار (الكل شيء) أن يرى نفسه بشكل تجريبي عملي.هذه الطاقة النقية، غير المرئية، غير المسموعة، غير المرصودة، وبالتالي غير المعروفة من قبل أي شخص آخر - اختارت أن ترى روعتها مطلقة. من أجل القيام بذلك، أدركت أنه سيتعين عليها استخدام نقطة مرجعية في الداخل.لقد استنتجت، بشكل صحيح تمامًا، أن أي جزء من نفسه يجب أن يكون بالضرورة أقل من الكل، وأنه إذا قسم نفسه إلى أجزاء، يمكن لكل جزء - أقل من الكل - أن ينظر إلى الباقي ويرى روعته!وهكذا فإن كل ما ينقسم على نفسه - يصبح، في لحظة واحدة مجيدة: هذا وذاك. لأول مرة، كان هذا وذاك منفصلين تمامًا عن بعضهما البعض. ولا يزال كلاهما موجودًا في وقت واحد. بينما النفس الكلية التي هي الكل، كانت: لا هذا ولا ذاك.وهكذا ظهرت فجأة ثلاثة عناصر: ما هو موجود هنا، ما هو موجود هناك، وما هو ليس هنا ولا هناك، ولكن يجب أن يوجد هنا وهناك ليكون موجودًا.إنه اللاشيء الذي يظهر في كل شيء. إنه اللامكان الذي يشغل المكان. إنه الكل الذي يستغرق الأجزاء (2).هل يمكنك فهم هذا؟هل تتابع هذا؟أعتقد أنني كذلك.. في الواقع - صدق أو لا تصدق – لكنك استخدمت قدراً من التصوير والتوضيح بالقدر الذي أعتقد أنه جعلني أفهم بالفعل.= سأذهب أبعد من ذلك. الآن هذا اللا شيء الذي يشغل كل شيء هو ما يسميه البعض بـ الله. ومع ذلك، فإن هذا ليس دقيقًا أيضًا، لأنه يشير إلى أن هناك شيئًا ليس هو الله، أو أن كل شيء ليس هو "اللاشيء". لكن أنا كل الأشياء - المرئية وغير المرئية - لذا فإن هذا الوصف لي على أنه الغيب العظيم اللامرئي، اللاشيء، أو الفراغ فحسب - وهو تعريف صوفي شرقي لله - ليس أكثر دقة من الوصف العملي الغربي لله: أنه كل شئ مرئي. أولئك الذين يؤمنون بأن الله هو كل ما هو موجود وكل ما هو ليس كذلك، هؤلاء الذين أصابوا الفهم (3).وهكذا وبخلق ما هو "هنا" وما هو "هناك"، أمكن لله أن يظهر ويعرف نفسه. في لحظة هذا الانفجار العظيم من الداخل، خلق الله النسبية.. أعظم هدية قدمها الله لنفسه على الإطلاق. وبالتالي، فإن العلاقة هي أعظم هدية يمنحك الله إياها على الإطلاق، وهي نقطة يجب مناقشتها بالتفصيل لاحقًا.من اللا شيء ظهر كل شيء.. حدث روحاني متناغم تمامًا، عرَضاً، أو ما يسميه علماؤكم نظرية الانفجار العظيم. وبينما كانت كل العناصر تتسابق، تم خلق الزمن، لأن ال ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704479
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري "لفترة طويلة كنت أتوقع ما أعرفه من نفسي وأريد أن أظهر. فترة طويلة أطول مما يمكن أن نتذكره أنت وأنا، أطول من عمر هذا الكون مرات. والآن أنت ترى إذن كم هي فتية وجديدة تجربة ظهوري لنفسي!"لقد فقدتني مرة أخرى. تجربة ظهورك لنفسك؟= نعم. دعني أشرح لك الأمر بهذه الطريقة:في البداية، كل ماهو موجود كان هناك، ولم يكن معه شيء آخر (1)هذا هو الشيء العظيم الذي أشار إليه المتصوفون منذ بداية الزمان.الآن الكل المعروف كان موجودًا، لكن لم يكن هذا كافيًا، لأنه كان بإمكانه فقط معرفة روعته المطلقة من الناحية المفاهيمية، وليس من خلال التجربة. ومع ذلك، فإن التجربة التي بها يرى نفسه هي التي يتوق إليها، لأنه أراد أن يعرف كيف يشعر أنه رائع للغاية. ومع ذلك، كان هذا مستحيلًا، لأنه لا يمكن أن يعرف ما هو شعور رائع ما لم يظهر.هل تفهم هذا؟اعتقد ذلك، استمر.= حسنًا، الشيء الوحيد الذي يعرفه الكل أنه لم يكن هناك شيء آخر. وهو لا يمكنه أن يعرف نفسه أبدًا من نقطة مرجعية خارج نفسه. مثل هذه النقطة لم تكن موجودة. توجد نقطة مرجعية واحدة فقط، وهو المكان الوحيد داخله. "الموجود/غير الموجود" أنا/ليس أنا. ومع ذلك، اختار (الكل شيء) أن يرى نفسه بشكل تجريبي عملي.هذه الطاقة النقية، غير المرئية، غير المسموعة، غير المرصودة، وبالتالي غير المعروفة من قبل أي شخص آخر - اختارت أن ترى روعتها مطلقة. من أجل القيام بذلك، أدركت أنه سيتعين عليها استخدام نقطة مرجعية في الداخل.لقد استنتجت، بشكل صحيح تمامًا، أن أي جزء من نفسه يجب أن يكون بالضرورة أقل من الكل، وأنه إذا قسم نفسه إلى أجزاء، يمكن لكل جزء - أقل من الكل - أن ينظر إلى الباقي ويرى روعته!وهكذا فإن كل ما ينقسم على نفسه - يصبح، في لحظة واحدة مجيدة: هذا وذاك. لأول مرة، كان هذا وذاك منفصلين تمامًا عن بعضهما البعض. ولا يزال كلاهما موجودًا في وقت واحد. بينما النفس الكلية التي هي الكل، كانت: لا هذا ولا ذاك.وهكذا ظهرت فجأة ثلاثة عناصر: ما هو موجود هنا، ما هو موجود هناك، وما هو ليس هنا ولا هناك، ولكن يجب أن يوجد هنا وهناك ليكون موجودًا.إنه اللاشيء الذي يظهر في كل شيء. إنه اللامكان الذي يشغل المكان. إنه الكل الذي يستغرق الأجزاء (2).هل يمكنك فهم هذا؟هل تتابع هذا؟أعتقد أنني كذلك.. في الواقع - صدق أو لا تصدق – لكنك استخدمت قدراً من التصوير والتوضيح بالقدر الذي أعتقد أنه جعلني أفهم بالفعل.= سأذهب أبعد من ذلك. الآن هذا اللا شيء الذي يشغل كل شيء هو ما يسميه البعض بـ الله. ومع ذلك، فإن هذا ليس دقيقًا أيضًا، لأنه يشير إلى أن هناك شيئًا ليس هو الله، أو أن كل شيء ليس هو "اللاشيء". لكن أنا كل الأشياء - المرئية وغير المرئية - لذا فإن هذا الوصف لي على أنه الغيب العظيم اللامرئي، اللاشيء، أو الفراغ فحسب - وهو تعريف صوفي شرقي لله - ليس أكثر دقة من الوصف العملي الغربي لله: أنه كل شئ مرئي. أولئك الذين يؤمنون بأن الله هو كل ما هو موجود وكل ما هو ليس كذلك، هؤلاء الذين أصابوا الفهم (3).وهكذا وبخلق ما هو "هنا" وما هو "هناك"، أمكن لله أن يظهر ويعرف نفسه. في لحظة هذا الانفجار العظيم من الداخل، خلق الله النسبية.. أعظم هدية قدمها الله لنفسه على الإطلاق. وبالتالي، فإن العلاقة هي أعظم هدية يمنحك الله إياها على الإطلاق، وهي نقطة يجب مناقشتها بالتفصيل لاحقًا.من اللا شيء ظهر كل شيء.. حدث روحاني متناغم تمامًا، عرَضاً، أو ما يسميه علماؤكم نظرية الانفجار العظيم. وبينما كانت كل العناصر تتسابق، تم خلق الزمن، لأن ال ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704479
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 6
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 7
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري = هدفي من خلقكم - ذريتي الروحية - كان أن أعي نفسي من خلالكم كإله. لم لدي طريقة أخرى للوصول لذلك إلا من خلالكم. وهكذا يمكن أن يقال (وقد قيل مراراً) أن هدفي بالنسبة لك هو أن تعرف نفسك أنك أنا.يبدو هذا بسيطًا بشكل مثير للدهشة، لكنه يصبح معقدًا للغاية - لأنه لا يوجد سوى طريقة واحدة لتعرف نفسك أنك أنا، وهي أن تدرك أولاً أنك لست أنا (1).حاول الآن متابعة هذا - لأنخ سيصبح دقيقًا للغاية هنا. هل أنت جاهز؟اعتقد ذلك.= جيد.. تذكر، لقد طلبت هذا الشرح. لقد انتظرت ذلك لسنوات. لقد طلبت ذلك بعبارات الشخص العادي، وليس العقائد اللاهوتية أو النظريات العلمية.نعم، أعرف ما سألت.= وكما سألت فهكذا تأخذ.الآن، لتبسيط الأمور، سأستخدم نموذجكم الأسطوري أبناء الله كأساس للمناقشة، لأنه نموذج مألوف لكم، ومن نواحٍ عديدة، ليس بعيدًا جدًا عن الحقيقة.لذا دعنا نعود إلى: كيف يجب أن تجري عملية إدراك الذات.هناك طريقة واحدة كان من الممكن أن أجعل بها جميع أطفالي الروحيين يعرفون أنفسهم كأجزاء مني - وكان ذلك ببساطة أن أخبرهم بهذا، وهذا ما فعلته. لكن كما ترى، لم يكن كافياً للروح أن تعرف ببساطة أنها الله، أو جزءًا من الله، أو أبناء الله، أو ورثة الملكوت (أو أي أسطورة تريد استخدامها).وكما شرحت بالفعل، فإن معرفة شيء ما وتجربته هما شيئان مختلفان. الروح تشتاق أن تعرف نفسها بشكل تجريبي (تمامًا كما فعلت أنا!). لم يكن الوعي النظري كافياً بالنسبة لكم. ولذلك وضعت خطة. وكانت الفكرة الأكثر استثنائية في كل الكون، وكانت أروع تعاون. أقول تعاونًا لأنكم جميعًا معي.بموجب الخطة، ستدخل أنت كروح نقية إلى الكون المادي الذي تم إنشاؤه للتو. هذا لأن الجسدية هي الطريقة الوحيدة لترى وتجرب بشكل عملي ما كنت تعرفه بشكل نظري. إنه، في الواقع، السبب في أنني خلقت الكون المادي لتبدأ به - ونظام النسبية الذي يحكمه، وكل الخليقة.أي أبنائي الروحيين.. بمجرد دخولكم إلى الكون المادي، يمكنكم أن تدركوا ما تعرفونه عن أنفسكم، لكن عليكم أولاً أن تعرفوا العكس. لشرح ذلك بطريقة مبسطة، لا يمكنك أن تعرف أنك طويل القامة ما لم تعِ وحتى تعي القِصَر. لا يمكنك أن تعرف الجزء الذي تسميه سمينًا فيك إلا إذا تعرفت أيضًا على النحافة.إذا أخذنا في الاعتبار المنطق النهائي، لا يمكنك الشعور بنفسك كما أنت حتى تواجه ما لا تعرفه. هذا هو الغرض من نظرية النسبية، وكل الحياة المادية. أنه من خلال ما لا تكون أنت تعرف من تكون.الآن في حالة المعرفة المطلقة - في حالة معرفة نفسك على أنك الخالق - لا يمكنك إدراك ذاتك كمبدع ما لم تبتكر. ولا يمكنك أن تصنع نفسك حتى تتخلص من نفسك. بمعنى ما، عليك أولاً "ألا تكون" لكي تكون. هل تفهمني ؟أعتقد…= ابق معي.بالطبع، لا توجد طريقة لك لكي لا تكون من أنت وما أنت عليه - فأنت ببساطة (روح نقية وخلاقة)، كانت دائمًا وستظل كذلك. لهذا، فأنت قد فعلت أفضل شيء: لقد نسيت من أنت في الحقيقة.عند دخولك الكون المادي، تخليت عن ذاكرتك عن نفسك. هذا يسمح لك باختيار من تكون، بدلاً من مجرد الاستيقاظ في القلعة، إذا جاز التعبير.ومن خلال اختيار أن تكون، بدلاً من مجرد إخبارك بأنك جزء من الله، فإنك تعرف نفسك باختيار كامل، الذي هو بحكم التعريف، يكون الله. كيف يمكنك أن تختار شيئًا لا خيار فيه؟ أنت لا يمكنك أن تكون من ذريتي مهما حاولت - ولكن يمكنك أن تنسى.لقد كنت دائمًا وستظل دائمًا جزءًا إلهيًا من الكل الإلهي، عضوًا في الجسد. ولهذا فإن فعل الانضمام إلى الكل، والعودة إلى الله، يسمى ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704572
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري = هدفي من خلقكم - ذريتي الروحية - كان أن أعي نفسي من خلالكم كإله. لم لدي طريقة أخرى للوصول لذلك إلا من خلالكم. وهكذا يمكن أن يقال (وقد قيل مراراً) أن هدفي بالنسبة لك هو أن تعرف نفسك أنك أنا.يبدو هذا بسيطًا بشكل مثير للدهشة، لكنه يصبح معقدًا للغاية - لأنه لا يوجد سوى طريقة واحدة لتعرف نفسك أنك أنا، وهي أن تدرك أولاً أنك لست أنا (1).حاول الآن متابعة هذا - لأنخ سيصبح دقيقًا للغاية هنا. هل أنت جاهز؟اعتقد ذلك.= جيد.. تذكر، لقد طلبت هذا الشرح. لقد انتظرت ذلك لسنوات. لقد طلبت ذلك بعبارات الشخص العادي، وليس العقائد اللاهوتية أو النظريات العلمية.نعم، أعرف ما سألت.= وكما سألت فهكذا تأخذ.الآن، لتبسيط الأمور، سأستخدم نموذجكم الأسطوري أبناء الله كأساس للمناقشة، لأنه نموذج مألوف لكم، ومن نواحٍ عديدة، ليس بعيدًا جدًا عن الحقيقة.لذا دعنا نعود إلى: كيف يجب أن تجري عملية إدراك الذات.هناك طريقة واحدة كان من الممكن أن أجعل بها جميع أطفالي الروحيين يعرفون أنفسهم كأجزاء مني - وكان ذلك ببساطة أن أخبرهم بهذا، وهذا ما فعلته. لكن كما ترى، لم يكن كافياً للروح أن تعرف ببساطة أنها الله، أو جزءًا من الله، أو أبناء الله، أو ورثة الملكوت (أو أي أسطورة تريد استخدامها).وكما شرحت بالفعل، فإن معرفة شيء ما وتجربته هما شيئان مختلفان. الروح تشتاق أن تعرف نفسها بشكل تجريبي (تمامًا كما فعلت أنا!). لم يكن الوعي النظري كافياً بالنسبة لكم. ولذلك وضعت خطة. وكانت الفكرة الأكثر استثنائية في كل الكون، وكانت أروع تعاون. أقول تعاونًا لأنكم جميعًا معي.بموجب الخطة، ستدخل أنت كروح نقية إلى الكون المادي الذي تم إنشاؤه للتو. هذا لأن الجسدية هي الطريقة الوحيدة لترى وتجرب بشكل عملي ما كنت تعرفه بشكل نظري. إنه، في الواقع، السبب في أنني خلقت الكون المادي لتبدأ به - ونظام النسبية الذي يحكمه، وكل الخليقة.أي أبنائي الروحيين.. بمجرد دخولكم إلى الكون المادي، يمكنكم أن تدركوا ما تعرفونه عن أنفسكم، لكن عليكم أولاً أن تعرفوا العكس. لشرح ذلك بطريقة مبسطة، لا يمكنك أن تعرف أنك طويل القامة ما لم تعِ وحتى تعي القِصَر. لا يمكنك أن تعرف الجزء الذي تسميه سمينًا فيك إلا إذا تعرفت أيضًا على النحافة.إذا أخذنا في الاعتبار المنطق النهائي، لا يمكنك الشعور بنفسك كما أنت حتى تواجه ما لا تعرفه. هذا هو الغرض من نظرية النسبية، وكل الحياة المادية. أنه من خلال ما لا تكون أنت تعرف من تكون.الآن في حالة المعرفة المطلقة - في حالة معرفة نفسك على أنك الخالق - لا يمكنك إدراك ذاتك كمبدع ما لم تبتكر. ولا يمكنك أن تصنع نفسك حتى تتخلص من نفسك. بمعنى ما، عليك أولاً "ألا تكون" لكي تكون. هل تفهمني ؟أعتقد…= ابق معي.بالطبع، لا توجد طريقة لك لكي لا تكون من أنت وما أنت عليه - فأنت ببساطة (روح نقية وخلاقة)، كانت دائمًا وستظل كذلك. لهذا، فأنت قد فعلت أفضل شيء: لقد نسيت من أنت في الحقيقة.عند دخولك الكون المادي، تخليت عن ذاكرتك عن نفسك. هذا يسمح لك باختيار من تكون، بدلاً من مجرد الاستيقاظ في القلعة، إذا جاز التعبير.ومن خلال اختيار أن تكون، بدلاً من مجرد إخبارك بأنك جزء من الله، فإنك تعرف نفسك باختيار كامل، الذي هو بحكم التعريف، يكون الله. كيف يمكنك أن تختار شيئًا لا خيار فيه؟ أنت لا يمكنك أن تكون من ذريتي مهما حاولت - ولكن يمكنك أن تنسى.لقد كنت دائمًا وستظل دائمًا جزءًا إلهيًا من الكل الإلهي، عضوًا في الجسد. ولهذا فإن فعل الانضمام إلى الكل، والعودة إلى الله، يسمى ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704572
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 7
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 8
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري هل تقول أن كل الأشياء السيئة التي تحدث لنا هي أشياء نختارها بأنفسنا؟ هل تقصد أنه حتى مصائب العالم وكوارثه، على مستوى ما، هي من صنعنا حتى نتمكن من "تجربة نقيض من نكون"؟ وإذا كان الأمر كذلك، ألا توجد طريقة أقل إيلامًا - لنا وللآخرين - لخلق فرص لنا لتجربة أنفسنا؟= لقد طرحت عدة أسئلة، وكلها جيدة. دعنا نأخذها واحدًا تلو الآخر.لا، ليست كل الأشياء التي تسميها سيئة والتي تحدث لك من اختيارك. ليست كلها من صنعك بالمعنى الحرفي الذي تعنيه.أنت دائمًا تقوم بعملية خلق وإبداع مستمر. كل لحظة. كل دقيقة. كل يوم. كيف يمكنك الخلق ؟ سوف نبحث هذا في وقت لاحق. أما الآن، فقط خذ كلمتي هذه : أنت آلة خلق كبيرة، وأنت تظهر بمظهر جديدًا حرفيًا بأسرع ما يمكن أن تفكر أو تتخيل.الأحداث، الوقائع، الظروف، كلها تُخلق خلقاً من الوعي. الوعي الفردي قوي بما فيه الكفاية. لك أن تتخيل نوع الطاقة الإبداعية التي يتم إطلاقها عندما يتم جمع اثنين أو أكثر باسمي. قما بالك بالوعي الجماعي؟ إنه قوي لدرجة أنه يمكن أن يخلق أحداثًا وظروفًا من الأحداث العالمية والنتائج الكوكبية.لن يكون دقيقًا أن تقول - بالطريقة التي تقصدها - أنك تختار هذه العواقب. أنت لم تعد تختارهم أكثر مما أختارهم أنا. أنت تراقبهم مثلي وتقرر من أنت تجاههم.ومع ذلك، لا يوجد ضحايا في العالم ولا أشرار. كما أنك لست ضحية اختيارات الآخرين. فعلى مستوى ما، أنتم خلقتم جميعًا ما تقول إنكم تكرهونه - وبعد أن خلقتموه، تكونوا قد اخترتموه.هذا مستوى متقدم من التفكير، وهو المستوى الذي يصل إليه جميع المعلمين عاجلاً أم آجلاً. لأنهم فقط عندما يستطيعون تحمل المسؤولية عن كل ذلك يمكنهم تحقيق القدرة على تغيير جزء منه.طالما أنك تفكر في فكرة أن هناك شيئًا ما أو شخصًا آخر "يفعل ذلك" لك، فإنك تحرم نفسك من فعل أي شيء حيال ذلك. فقط عندما تقول "لقد فعلت أنا هذا" يمكنك حينئذ أن تجد القوة لتغييره.إن تغيير ما تفعله أسهل بكثير من تغيير ما يفعله الآخرون.الخطوة الأولى في تغيير أي شيء هي أن تعرف وتقبل أنك قد اخترته على ما هو عليه. إذا كنت لا تستطيع قبول هذا على المستوى الشخصي، فوافق عليه من خلال فهمك لذلك. كلنا واحد. ابحث إذن عن التغيير ليس بسبب خطأ ما، ولكن لأنه لم يعد يقدم بيانًا دقيقًا عن هويتك.هناك سبب واحد لفعل أي شيء، وعو : حقيقتك، والبيان الذي توجهه للكون – الذي هو أنت – حولها، حول "من أنت". بهذه الطريقة تصبح الحياة مبدعة تلقائياً. سوف تستخدم الحياة لخلق ذاتك كما أنت عليه في الحقيقة، وكما تريد دائمًا أن تكون. وهناك أيضًا سبب واحد فقط لعدم تحقيق أي شيء: ألا يكون هذا الشيء موصلاً لما تريد أن تكون. إنه لا يعكسك. لا يمثلك. (أي أنه لا يعيد تقديمك...)إذا كنت ترغب في إعادة تقديمك بدقة، يجب أن تعمل على تغيير أي شيء في حياتك لا يتناسب مع صورتك التي ترغب في عرضها في الخلود.بالمعنى الأكبر، كل الأشياء "السيئة" التي تحدث هي من اختيارك. الخطأ ليس في اختيارها، ولكن في وصفها بالسيئة. لأنك حين تصفها بالسوء، فإنك تطلق على نفسك وصف السيء منذ خلقتها.هذه التسمية لا يمكنك قبولها، لذا بدلاً من تسمية نفسك بالسيء، فإنك تتبرأ من إبداعاتك الخاصة. إن هذا الخداع الفكري والروحي هو الذي يسمح لك بقبول عالم تكون فيه الظروف كما هي. إذا كان عليك القبول، أو حتى شعرت بإحساس داخلي عميق بالمسؤولية الشخصية تجاه العالم، فسيكون الأمر مختلفًا تمامًا. سيكون هذا بالتأكيد صحيحًا إذا شعر الجميع بالمسؤولية. هذا الوضوح التام هو ما يجعل الأمر مؤلمًا للغا ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704696
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري هل تقول أن كل الأشياء السيئة التي تحدث لنا هي أشياء نختارها بأنفسنا؟ هل تقصد أنه حتى مصائب العالم وكوارثه، على مستوى ما، هي من صنعنا حتى نتمكن من "تجربة نقيض من نكون"؟ وإذا كان الأمر كذلك، ألا توجد طريقة أقل إيلامًا - لنا وللآخرين - لخلق فرص لنا لتجربة أنفسنا؟= لقد طرحت عدة أسئلة، وكلها جيدة. دعنا نأخذها واحدًا تلو الآخر.لا، ليست كل الأشياء التي تسميها سيئة والتي تحدث لك من اختيارك. ليست كلها من صنعك بالمعنى الحرفي الذي تعنيه.أنت دائمًا تقوم بعملية خلق وإبداع مستمر. كل لحظة. كل دقيقة. كل يوم. كيف يمكنك الخلق ؟ سوف نبحث هذا في وقت لاحق. أما الآن، فقط خذ كلمتي هذه : أنت آلة خلق كبيرة، وأنت تظهر بمظهر جديدًا حرفيًا بأسرع ما يمكن أن تفكر أو تتخيل.الأحداث، الوقائع، الظروف، كلها تُخلق خلقاً من الوعي. الوعي الفردي قوي بما فيه الكفاية. لك أن تتخيل نوع الطاقة الإبداعية التي يتم إطلاقها عندما يتم جمع اثنين أو أكثر باسمي. قما بالك بالوعي الجماعي؟ إنه قوي لدرجة أنه يمكن أن يخلق أحداثًا وظروفًا من الأحداث العالمية والنتائج الكوكبية.لن يكون دقيقًا أن تقول - بالطريقة التي تقصدها - أنك تختار هذه العواقب. أنت لم تعد تختارهم أكثر مما أختارهم أنا. أنت تراقبهم مثلي وتقرر من أنت تجاههم.ومع ذلك، لا يوجد ضحايا في العالم ولا أشرار. كما أنك لست ضحية اختيارات الآخرين. فعلى مستوى ما، أنتم خلقتم جميعًا ما تقول إنكم تكرهونه - وبعد أن خلقتموه، تكونوا قد اخترتموه.هذا مستوى متقدم من التفكير، وهو المستوى الذي يصل إليه جميع المعلمين عاجلاً أم آجلاً. لأنهم فقط عندما يستطيعون تحمل المسؤولية عن كل ذلك يمكنهم تحقيق القدرة على تغيير جزء منه.طالما أنك تفكر في فكرة أن هناك شيئًا ما أو شخصًا آخر "يفعل ذلك" لك، فإنك تحرم نفسك من فعل أي شيء حيال ذلك. فقط عندما تقول "لقد فعلت أنا هذا" يمكنك حينئذ أن تجد القوة لتغييره.إن تغيير ما تفعله أسهل بكثير من تغيير ما يفعله الآخرون.الخطوة الأولى في تغيير أي شيء هي أن تعرف وتقبل أنك قد اخترته على ما هو عليه. إذا كنت لا تستطيع قبول هذا على المستوى الشخصي، فوافق عليه من خلال فهمك لذلك. كلنا واحد. ابحث إذن عن التغيير ليس بسبب خطأ ما، ولكن لأنه لم يعد يقدم بيانًا دقيقًا عن هويتك.هناك سبب واحد لفعل أي شيء، وعو : حقيقتك، والبيان الذي توجهه للكون – الذي هو أنت – حولها، حول "من أنت". بهذه الطريقة تصبح الحياة مبدعة تلقائياً. سوف تستخدم الحياة لخلق ذاتك كما أنت عليه في الحقيقة، وكما تريد دائمًا أن تكون. وهناك أيضًا سبب واحد فقط لعدم تحقيق أي شيء: ألا يكون هذا الشيء موصلاً لما تريد أن تكون. إنه لا يعكسك. لا يمثلك. (أي أنه لا يعيد تقديمك...)إذا كنت ترغب في إعادة تقديمك بدقة، يجب أن تعمل على تغيير أي شيء في حياتك لا يتناسب مع صورتك التي ترغب في عرضها في الخلود.بالمعنى الأكبر، كل الأشياء "السيئة" التي تحدث هي من اختيارك. الخطأ ليس في اختيارها، ولكن في وصفها بالسيئة. لأنك حين تصفها بالسوء، فإنك تطلق على نفسك وصف السيء منذ خلقتها.هذه التسمية لا يمكنك قبولها، لذا بدلاً من تسمية نفسك بالسيء، فإنك تتبرأ من إبداعاتك الخاصة. إن هذا الخداع الفكري والروحي هو الذي يسمح لك بقبول عالم تكون فيه الظروف كما هي. إذا كان عليك القبول، أو حتى شعرت بإحساس داخلي عميق بالمسؤولية الشخصية تجاه العالم، فسيكون الأمر مختلفًا تمامًا. سيكون هذا بالتأكيد صحيحًا إذا شعر الجميع بالمسؤولية. هذا الوضوح التام هو ما يجعل الأمر مؤلمًا للغا ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704696
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 8
إسلام بحيري : الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 9
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري = قوانين الكون أنا وضعتها. إنها قوانين كاملة، تخلق وظيفة كاملة للعالم المادي.هل سبق لك أن رأيت شيئًا أفضل من بلورة الثلج؟ تعقيدها وتصميمها وتناسقها وتوافقها مع نفسها وأصالتها عن أي شيء آخر - كلها لغز. أنت تندهش من معجزة هذه الظاهرة الطبيعية. فإذا كان بإمكاني القيام بذلك باستخدام بلورة ثلجية واحدة، فما الذي تعتقد أنه يمكنني القيام به مع الكون؟لو رأيت تناسقه، كمال تصميمه - من أكبر جسم إلى أصغر جسيم - فلن تكون قادرًا على الاحتفاظ بحقيقة ذلك في واقعك. حتى الآن، عندما تحصل على لمحات عنه، لا يمكنك حتى الآن تخيل أو فهم آثاره. ومع ذلك، يمكنك أن تعرف أن هناك آثارًا - أكثر تعقيدًا وأكثر استثنائية بكثير مما يمكن أن يحيط به استيعابك الحالي.لقد قالها شكسبيركم بشكل رائع: هناك أشياء في السماء والأرض يا هوراتيو، أكثر مما تحلم به فلسفتك.إذن كيف لي أن أعرف هذه القوانين؟ كيف يمكنني تعلمها؟= إنها ليست مسألة تعلم، بل تتعلق بالتذكر.كيف يمكنني تذكرها؟= ابدأ بكونك ساكنًا. قم بتهدئة العالم الخارجي، حتى يجلب لك العالم الداخلي المشاهدة. (1) هذا في الأفق هو ما تبحث عنه، ومع ذلك لا يمكنك الحصول عليه بينما أنت مهتم بشدة بواقعك الخارجي. لذا، اسعَ إلى الدخول قدر الإمكان. وعندما لا تذهب للداخل، تعال منه، كما تتعامل مع العالم الخارجي. تذكر هذه البديهية: إذا لم تذهب للداخل، سترحل بدونه.ضعها في صيغة المتكلم كما كررتها، لجعلها أكثر خصوصية:إذا لماذهب للداخلسأرحل بدونه (2)لقد كنتَ منفصلاً كل حياتك. ومع ذلك، لا إجبار عليك في فعل أي شيء.لا يوجد شيء لا يمكنك أن تكونه، لا يوجد شيء لا يمكنك فعله. لا يوجد شيء لا يمكنك الحصول عليه.هذا يبدو وكأنه وعد في السماء.= ما نوع الوعد الآخر الذي تريد أن يقطعه الله؟ هل تصدقني إذا وعدتك أقل؟لآلاف السنين لم يصدق الناس وعود الله لسبب غير عادي: لقد كانت جيدة جدًا لدرجة يصعب تصديقها. لذلك اخترتم وعدًا أقل وحبًا أقل. إن أسمى وعود الله ينبع من أسمى محبة. ومع ذلك، فأنتم لا يمكنكم أن تتصوروا الحب الكامل، وبالتالي فإن الوعد الكامل لا يمكن تصوره أيضًا، كالإنسان المثالي. لذلك لا يمكنكم حتى أن تؤمنوا حتى بأنفسكم.عدم الإيمان بأي من هذا يعني عدم الإيمان بالله. لأن الإيمان بالله ينتج الإيمان بأعظم هبة من الله - الحب غير المشروط، وعد الله الأعظم، عطايا ممكنة غير محدودة.هل يمكنني مقاطعتك هنا؟ أكره مقاطعة الله عندما يكون في حالة تأهب... لكنني سمعت هذا الحديث عن إمكانات غير محدودة من قبل، ولا يتوافق مع التجربة البشرية. دعك من الصعوبات التي يواجهها الشخص العادي، لكن ماذا عن التحديات التي يواجهها المولودين بإعاقة عقلية أو جسدية؟ هل إمكاناتهم غير محدودة؟= هل تعتقد أنهم مقيدون كما تقول، وأن هذا ليس من اختيارهم؟ هل تتخيل أن النفس البشرية تواجه تحديات الحياة - مهما كانت - بالصدفة؟ هل هذا هو خيالك؟هل تقصد أن الروح تختار نوع الحياة التي ستعيشها في وقت مبكر؟= لا، هذا من شأنه أن يهزم الغرض من اللقاء. والغرض من ذلك هو إنشاء تجربتك - وبالتالي إنشاء ذاتك - في اللحظة المجيدة التي هي الآن. لذلك أنتم لا تختارون الحياة التي ستختبرونها مسبقًا.ومع ذلك، يمكنك تحديد الأشخاص والأماكن والأحداث، الظروف والتحديات والعقبات، والفرص والخيارات، التي يمكنك من خلالها إنشاء تجربتك. يمكنك اختيار ألوان لوحتك وآلات متجرك. وما تخلقه باستخدامها هو عملك. هذه هي مهمة الحياة.إن إمكانياتك غير محدودة في ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704796
#الحوار_المتمدن
#إسلام_بحيري = قوانين الكون أنا وضعتها. إنها قوانين كاملة، تخلق وظيفة كاملة للعالم المادي.هل سبق لك أن رأيت شيئًا أفضل من بلورة الثلج؟ تعقيدها وتصميمها وتناسقها وتوافقها مع نفسها وأصالتها عن أي شيء آخر - كلها لغز. أنت تندهش من معجزة هذه الظاهرة الطبيعية. فإذا كان بإمكاني القيام بذلك باستخدام بلورة ثلجية واحدة، فما الذي تعتقد أنه يمكنني القيام به مع الكون؟لو رأيت تناسقه، كمال تصميمه - من أكبر جسم إلى أصغر جسيم - فلن تكون قادرًا على الاحتفاظ بحقيقة ذلك في واقعك. حتى الآن، عندما تحصل على لمحات عنه، لا يمكنك حتى الآن تخيل أو فهم آثاره. ومع ذلك، يمكنك أن تعرف أن هناك آثارًا - أكثر تعقيدًا وأكثر استثنائية بكثير مما يمكن أن يحيط به استيعابك الحالي.لقد قالها شكسبيركم بشكل رائع: هناك أشياء في السماء والأرض يا هوراتيو، أكثر مما تحلم به فلسفتك.إذن كيف لي أن أعرف هذه القوانين؟ كيف يمكنني تعلمها؟= إنها ليست مسألة تعلم، بل تتعلق بالتذكر.كيف يمكنني تذكرها؟= ابدأ بكونك ساكنًا. قم بتهدئة العالم الخارجي، حتى يجلب لك العالم الداخلي المشاهدة. (1) هذا في الأفق هو ما تبحث عنه، ومع ذلك لا يمكنك الحصول عليه بينما أنت مهتم بشدة بواقعك الخارجي. لذا، اسعَ إلى الدخول قدر الإمكان. وعندما لا تذهب للداخل، تعال منه، كما تتعامل مع العالم الخارجي. تذكر هذه البديهية: إذا لم تذهب للداخل، سترحل بدونه.ضعها في صيغة المتكلم كما كررتها، لجعلها أكثر خصوصية:إذا لماذهب للداخلسأرحل بدونه (2)لقد كنتَ منفصلاً كل حياتك. ومع ذلك، لا إجبار عليك في فعل أي شيء.لا يوجد شيء لا يمكنك أن تكونه، لا يوجد شيء لا يمكنك فعله. لا يوجد شيء لا يمكنك الحصول عليه.هذا يبدو وكأنه وعد في السماء.= ما نوع الوعد الآخر الذي تريد أن يقطعه الله؟ هل تصدقني إذا وعدتك أقل؟لآلاف السنين لم يصدق الناس وعود الله لسبب غير عادي: لقد كانت جيدة جدًا لدرجة يصعب تصديقها. لذلك اخترتم وعدًا أقل وحبًا أقل. إن أسمى وعود الله ينبع من أسمى محبة. ومع ذلك، فأنتم لا يمكنكم أن تتصوروا الحب الكامل، وبالتالي فإن الوعد الكامل لا يمكن تصوره أيضًا، كالإنسان المثالي. لذلك لا يمكنكم حتى أن تؤمنوا حتى بأنفسكم.عدم الإيمان بأي من هذا يعني عدم الإيمان بالله. لأن الإيمان بالله ينتج الإيمان بأعظم هبة من الله - الحب غير المشروط، وعد الله الأعظم، عطايا ممكنة غير محدودة.هل يمكنني مقاطعتك هنا؟ أكره مقاطعة الله عندما يكون في حالة تأهب... لكنني سمعت هذا الحديث عن إمكانات غير محدودة من قبل، ولا يتوافق مع التجربة البشرية. دعك من الصعوبات التي يواجهها الشخص العادي، لكن ماذا عن التحديات التي يواجهها المولودين بإعاقة عقلية أو جسدية؟ هل إمكاناتهم غير محدودة؟= هل تعتقد أنهم مقيدون كما تقول، وأن هذا ليس من اختيارهم؟ هل تتخيل أن النفس البشرية تواجه تحديات الحياة - مهما كانت - بالصدفة؟ هل هذا هو خيالك؟هل تقصد أن الروح تختار نوع الحياة التي ستعيشها في وقت مبكر؟= لا، هذا من شأنه أن يهزم الغرض من اللقاء. والغرض من ذلك هو إنشاء تجربتك - وبالتالي إنشاء ذاتك - في اللحظة المجيدة التي هي الآن. لذلك أنتم لا تختارون الحياة التي ستختبرونها مسبقًا.ومع ذلك، يمكنك تحديد الأشخاص والأماكن والأحداث، الظروف والتحديات والعقبات، والفرص والخيارات، التي يمكنك من خلالها إنشاء تجربتك. يمكنك اختيار ألوان لوحتك وآلات متجرك. وما تخلقه باستخدامها هو عملك. هذه هي مهمة الحياة.إن إمكانياتك غير محدودة في ......
#الحياة
#لعبة
#وهذه
#قوانينها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704796
الحوار المتمدن
إسلام بحيري - الحياة لعبة وهذه هي قوانينها | 9