صالح الصحن : عناوين الدراسات العليا : قيمة متقدمة في تطوير ميادين الحياة
#الحوار_المتمدن
#صالح_الصحن عناوين الدراسات العليا.. قيمة متقدمة في تطوير ميادين الحياة … … يعد العنوان المختار لرسائل واطاريح الدراسات العليا، واجهة اختزال مكثف لعمق فكري معرفي علمي واسع، للدلالة على ان هناك ثمة مشكلة بحثية يتطلب الولوج فيها ، برؤى علمية فلسفية شاملة لحقول متعددة، في الكشف والتحليل والتفسير والتأويل وانتاج المعاني والروابط والعلاقات والدلالات والحقائق والابتكارات ، وهو صيغة متفردة غير متكررة، تشهر وتلوح بما هو جديد، نحو الخلق والاكتشاف، وعلينا ان نحسن اختيار العنوان بما يحقق الهدف المطلوب ،وان نحسن الصياغة في تركيب المفردات، وان نتوخى الدقة في القصد والتعبير، وان يحمل العنوان ثقلا معرفيا علميا فلسفيا، ودالا عن قضية هامة جديرة بالبحث والتنقيب والتحقيق والاكتشاف، مع مراعاة عدم الخوض في عناوين ركيكة، ومقحمة بعبارات غير مترابطة، والحذر الشديد من التكرار والاجترار لما تم بحثه ودراسته سابقا، ما عدا رغبة البعض من الباحثين في اختيار عناوين مشابه، لغرض خلق الجديد في زاوية او محور او عنصر معين، يعتقده الباحث انه لم يشار اليه، والباحث الماهر، ذلك الذي يطلع على المصادر، في الداخل والخارج، وعلى الكثير من الدراسات المهمة والتقنيات الحديثة في الكتابة، وطرق مناهج البحث العلمي والتحليل والتحقيق واظهار النتائج ، مع تحديد مستوى التفاعل معها ايجابيا ، وكثير من العناوين والمواضيع المهمة، سجلت في الوقائع العلمية كمصادر ومراجع مهمة في المكتبات العلمية والمعرفية والثقافية والفنية، وبما ينظر اليها بمعان عليا من الاكباروالاهتمام، ولاجل ان يتم استثمار قيمة هذه الدراسات والبحوث المختلفة في الحقول العملية، ،علينا تشريع السياقات الاصولية للتفاعل الحيوي بين الحقلين المعرفي والميداني، وكذلك السعي لتحسين وتحريك المنظومات الفكرية والمعرفية، بالمستوى الذي يعظم قدرات البلد العملية في المجالات كافة، ومواكبة التطورات الحديثة الجارية في مؤسسات دول العالم، َونرى من الضرورة، ان يكون لكل حقل او قطاع مهني و حرفي، مركز ابحاث متخصص، يلعب دورا وسيطا بين القطاع الميداني العملي وبين الجامعات وبكل حسب الاختصاص، مع حسن الانتقاء للمفيد والمميز المتقدم من الدراسات والبحوث، وليس غريبا ان تطلع وزارة (س) مثلا، على النوعية المتقدمة المتميزة من البحوث والدراسات العليا في الجامعات، للاستفادة منها في الميدان الحقلي التطبيقي لمؤسساتها وتفعيل الافكار والتجارب والابتكارات الواردة من الحقل المعرفي ، وهكذا لبقية الاختصاصات والحقول ، ومن السياقات التعليمية السائدة في الاقسام العلمية للدراسات العليا في اغلب الاختصاصات،ان هناك مخططا يتم وضعه مسبقا من قبل لجنة خبراء علمية، تكلف بوضع اتجاهات علمية معرفية محددة، لحاجة القسم العلمي لهكذا نوع من البحوث والدراسات، مع الاخذ بعين الاهتمام رغبة الباحث ومبادرته في اختياره لموضوع ما، قد احبه واعجب به، خصوصا اذا كانت الكتابة بوعي متقدم، مع المام واسع بالمعرفة المتعددة المصادروالمحيطة بموضوع الدراسة او البحث، مع توخي الجرأة في الانتقاء وابداء الرأي وتحديد القناعة بالافكار، مع القدرة على بيان رفض بعض المفاهيم والافكار والتجارب التي لا تتلائم مع فلسفة الدراسة، وبمسوغات علمية دامغه ،وهذا جزء من طموحات القسم العلمي الطامح نحو الارقى، ولكن، احيانا لن تأتي نسب الانجاز متوافقة مع مستوى التخطيط، لهذا نجد ان بعض العناوين المختارة لدراسة الماجستير او الدكتوراة لا تحمل (هما) كبيرا، علميا، بحثيا، معرفيا، بامكانه حل مشكلات عالقة في حقل الميدان التطبيقي الذي يبحث فيه، مما نجد العدي ......
#عناوين
#الدراسات
#العليا
#قيمة
#متقدمة
#تطوير
#ميادين
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692720
#الحوار_المتمدن
#صالح_الصحن عناوين الدراسات العليا.. قيمة متقدمة في تطوير ميادين الحياة … … يعد العنوان المختار لرسائل واطاريح الدراسات العليا، واجهة اختزال مكثف لعمق فكري معرفي علمي واسع، للدلالة على ان هناك ثمة مشكلة بحثية يتطلب الولوج فيها ، برؤى علمية فلسفية شاملة لحقول متعددة، في الكشف والتحليل والتفسير والتأويل وانتاج المعاني والروابط والعلاقات والدلالات والحقائق والابتكارات ، وهو صيغة متفردة غير متكررة، تشهر وتلوح بما هو جديد، نحو الخلق والاكتشاف، وعلينا ان نحسن اختيار العنوان بما يحقق الهدف المطلوب ،وان نحسن الصياغة في تركيب المفردات، وان نتوخى الدقة في القصد والتعبير، وان يحمل العنوان ثقلا معرفيا علميا فلسفيا، ودالا عن قضية هامة جديرة بالبحث والتنقيب والتحقيق والاكتشاف، مع مراعاة عدم الخوض في عناوين ركيكة، ومقحمة بعبارات غير مترابطة، والحذر الشديد من التكرار والاجترار لما تم بحثه ودراسته سابقا، ما عدا رغبة البعض من الباحثين في اختيار عناوين مشابه، لغرض خلق الجديد في زاوية او محور او عنصر معين، يعتقده الباحث انه لم يشار اليه، والباحث الماهر، ذلك الذي يطلع على المصادر، في الداخل والخارج، وعلى الكثير من الدراسات المهمة والتقنيات الحديثة في الكتابة، وطرق مناهج البحث العلمي والتحليل والتحقيق واظهار النتائج ، مع تحديد مستوى التفاعل معها ايجابيا ، وكثير من العناوين والمواضيع المهمة، سجلت في الوقائع العلمية كمصادر ومراجع مهمة في المكتبات العلمية والمعرفية والثقافية والفنية، وبما ينظر اليها بمعان عليا من الاكباروالاهتمام، ولاجل ان يتم استثمار قيمة هذه الدراسات والبحوث المختلفة في الحقول العملية، ،علينا تشريع السياقات الاصولية للتفاعل الحيوي بين الحقلين المعرفي والميداني، وكذلك السعي لتحسين وتحريك المنظومات الفكرية والمعرفية، بالمستوى الذي يعظم قدرات البلد العملية في المجالات كافة، ومواكبة التطورات الحديثة الجارية في مؤسسات دول العالم، َونرى من الضرورة، ان يكون لكل حقل او قطاع مهني و حرفي، مركز ابحاث متخصص، يلعب دورا وسيطا بين القطاع الميداني العملي وبين الجامعات وبكل حسب الاختصاص، مع حسن الانتقاء للمفيد والمميز المتقدم من الدراسات والبحوث، وليس غريبا ان تطلع وزارة (س) مثلا، على النوعية المتقدمة المتميزة من البحوث والدراسات العليا في الجامعات، للاستفادة منها في الميدان الحقلي التطبيقي لمؤسساتها وتفعيل الافكار والتجارب والابتكارات الواردة من الحقل المعرفي ، وهكذا لبقية الاختصاصات والحقول ، ومن السياقات التعليمية السائدة في الاقسام العلمية للدراسات العليا في اغلب الاختصاصات،ان هناك مخططا يتم وضعه مسبقا من قبل لجنة خبراء علمية، تكلف بوضع اتجاهات علمية معرفية محددة، لحاجة القسم العلمي لهكذا نوع من البحوث والدراسات، مع الاخذ بعين الاهتمام رغبة الباحث ومبادرته في اختياره لموضوع ما، قد احبه واعجب به، خصوصا اذا كانت الكتابة بوعي متقدم، مع المام واسع بالمعرفة المتعددة المصادروالمحيطة بموضوع الدراسة او البحث، مع توخي الجرأة في الانتقاء وابداء الرأي وتحديد القناعة بالافكار، مع القدرة على بيان رفض بعض المفاهيم والافكار والتجارب التي لا تتلائم مع فلسفة الدراسة، وبمسوغات علمية دامغه ،وهذا جزء من طموحات القسم العلمي الطامح نحو الارقى، ولكن، احيانا لن تأتي نسب الانجاز متوافقة مع مستوى التخطيط، لهذا نجد ان بعض العناوين المختارة لدراسة الماجستير او الدكتوراة لا تحمل (هما) كبيرا، علميا، بحثيا، معرفيا، بامكانه حل مشكلات عالقة في حقل الميدان التطبيقي الذي يبحث فيه، مما نجد العدي ......
#عناوين
#الدراسات
#العليا
#قيمة
#متقدمة
#تطوير
#ميادين
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692720
الحوار المتمدن
صالح الصحن - عناوين الدراسات العليا : قيمة متقدمة في تطوير ميادين الحياة