عادل صالح الزبيدي : جيمي سانتياغو باكا: مهاجرون في ارضنا
#الحوار_المتمدن
#عادل_صالح_الزبيدي ترجمة: عادل صالح الزبيدي ولد الشاعر الأميركي جيمي سنتياغو باكا عام 1952 في مدينة سانتا- فَيْ بولاية نيومكسيكو من أصول هندية مكسيكية. قامت جدته بتربيته ثم أرسلته إلى دار للأيتام . عندما بلغ الثالثة عشرة من العمر هرب من دار الأيتام وعاش حياة تشرد كان يمكن أن تصنع منه مجرما محترفا، إلا إن حياته اتخذت مسارا آخر عندما حكم عليه بالسجن خمس سنوات تحت حراسة مشددة فاستطاع خلال فترة سجنه اكتشاف موهبته الشعرية وقام بشحذها وتطويرها بقراءة شعراء أثروا فيه كثيرا مثل نيرودا و لوركا. أصدر أول مجموعة شعرية بعنوان ((مهاجرون في أرضنا)) عام 1979 وهو العام الذي أطلق فيه سراحه.بعد خروجه من السجن أكمل باكا تعليمه الجامعي فنال شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة نيومكسيكو وقام بتكريس حياته لمساعدة من يحتاجون إلى من يعينهم على التغلب على صعوبات الحياة، فأقام المئات من ورش تعليم الكتابة في السجون والمراكز الاجتماعية والمكتبات والجامعات في أنحاء الولايات المتحدة، وأنشأ عام 2005 مؤسسة تحت اسم ((شجرة السدر)) تعنى بتوفير التعليم المجاني وفرص تطوير الحياة لمن بحاجة إليها فضلا عن توفير فرص الدراسة والمواد الكتابية والكتب وغيرها.تتميز أشعار وكتابات باكا بصلتها الوثيقة بثقافته الأصلية وما تتضمنه من تراث شعبي وأساطير فضلا عن تعلقه بالأرض والتاريخ وتعبيره عن موضوعات أثيرة في الشعر الأميركي عموما مثل موضوعة البحث عن الهوية أو العودة إلى الجذور، وكان لتجاربه الحياتية القاسية أثرها البالغ في شعره. حازت مؤلفاته على جوائز عديدة، ومن بين عناوين مجموعاته الشعرية ((قصائد ميسا السوداء)) 1989 و ((العمل في الظلام)) 1992 و ((أضرم النار بهذا الكتاب)) 1999.مهاجرون في ارضنانولد والأحلام في قلوبنا،نتطلع الى ايام افضل آتية.على البوابات يعطوننا اوراق جديدة،يأخذون ملابسنا القديمة ويعطوننا بدلات مثل التي يلبسها الميكانيكيون.يحقنوننا حقناً ويسألنا الأطباء أسئلة.ثم نتجمع في غرفة اخرىحيث يرشدنا المرشدون نحو ارض جديدةسنعيش فيها الآن. نخضع لاختبارات.بعضنا كانوا حرفيين في العالم القديم،ماهرين باستعمال ايدينا وفخورين بعملنا. وآخرون كانوا بارعين باستعمال عقولهم.كانوا يستعملون المنطق مثلما يستعملالعلماء النظارات والكتب ليفهموا العالم.لكن اكثرنا لم يكمل المدرسة الثانوية.*** كبار السن الذين يعيشون هنا يحدقون بنا،بأعين مضطربة، عابسة، مدحورة .نجتازهم وهم يقفون كسالى حول المكان،يتكئون على المجارف والمعازق او على الجدران.آمالنا كبيرة: في العالم القديم،كانوا يتحدثون عن اعادة التأهيل،عن امكانية اكمال الدراسة،وتعلم حرفة جيدة اخرى.لكننا نرسل مباشرة للعمل غاسلي صحون،للعمل في الحقول مقابل ثلاثة سنتات في الساعة.تقول الادارة ان هذا مؤقتلذلك نقوم بعملنا، السود مع السود،البيض الفقراء مع البيض الفقراء، الشيكانو والهنود لوحدهم.تقول الادارة ان هذا صحيح،لا تمازج ثقافي، ليبقوا منفصلين،مثلما في الأحياء القديمة التي جئنا منها.*** جئنا الى هنا هربا من الوعود الكاذبة،من الطغاة في احيائنا،الذين يلبسون البدلات الزرقاء ويكسرون ابوابنامتى ما ارادوا، يعتقلوننا متى ما رغبوا،يلوحون بالهراوات ويطلقون البنادق متى شاءوا.لكن الحال ليس مختلفا هنا. كلها معسكرات اعتقال. الاطباء لا يكترثون، اجسادنا تتحلل،عقولنا تتدهور، لا نتعلم شيئا ذا قيمة.حياتنا لا ......
#جيمي
#سانتياغو
#باكا:
#مهاجرون
#ارضنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734320
#الحوار_المتمدن
#عادل_صالح_الزبيدي ترجمة: عادل صالح الزبيدي ولد الشاعر الأميركي جيمي سنتياغو باكا عام 1952 في مدينة سانتا- فَيْ بولاية نيومكسيكو من أصول هندية مكسيكية. قامت جدته بتربيته ثم أرسلته إلى دار للأيتام . عندما بلغ الثالثة عشرة من العمر هرب من دار الأيتام وعاش حياة تشرد كان يمكن أن تصنع منه مجرما محترفا، إلا إن حياته اتخذت مسارا آخر عندما حكم عليه بالسجن خمس سنوات تحت حراسة مشددة فاستطاع خلال فترة سجنه اكتشاف موهبته الشعرية وقام بشحذها وتطويرها بقراءة شعراء أثروا فيه كثيرا مثل نيرودا و لوركا. أصدر أول مجموعة شعرية بعنوان ((مهاجرون في أرضنا)) عام 1979 وهو العام الذي أطلق فيه سراحه.بعد خروجه من السجن أكمل باكا تعليمه الجامعي فنال شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة نيومكسيكو وقام بتكريس حياته لمساعدة من يحتاجون إلى من يعينهم على التغلب على صعوبات الحياة، فأقام المئات من ورش تعليم الكتابة في السجون والمراكز الاجتماعية والمكتبات والجامعات في أنحاء الولايات المتحدة، وأنشأ عام 2005 مؤسسة تحت اسم ((شجرة السدر)) تعنى بتوفير التعليم المجاني وفرص تطوير الحياة لمن بحاجة إليها فضلا عن توفير فرص الدراسة والمواد الكتابية والكتب وغيرها.تتميز أشعار وكتابات باكا بصلتها الوثيقة بثقافته الأصلية وما تتضمنه من تراث شعبي وأساطير فضلا عن تعلقه بالأرض والتاريخ وتعبيره عن موضوعات أثيرة في الشعر الأميركي عموما مثل موضوعة البحث عن الهوية أو العودة إلى الجذور، وكان لتجاربه الحياتية القاسية أثرها البالغ في شعره. حازت مؤلفاته على جوائز عديدة، ومن بين عناوين مجموعاته الشعرية ((قصائد ميسا السوداء)) 1989 و ((العمل في الظلام)) 1992 و ((أضرم النار بهذا الكتاب)) 1999.مهاجرون في ارضنانولد والأحلام في قلوبنا،نتطلع الى ايام افضل آتية.على البوابات يعطوننا اوراق جديدة،يأخذون ملابسنا القديمة ويعطوننا بدلات مثل التي يلبسها الميكانيكيون.يحقنوننا حقناً ويسألنا الأطباء أسئلة.ثم نتجمع في غرفة اخرىحيث يرشدنا المرشدون نحو ارض جديدةسنعيش فيها الآن. نخضع لاختبارات.بعضنا كانوا حرفيين في العالم القديم،ماهرين باستعمال ايدينا وفخورين بعملنا. وآخرون كانوا بارعين باستعمال عقولهم.كانوا يستعملون المنطق مثلما يستعملالعلماء النظارات والكتب ليفهموا العالم.لكن اكثرنا لم يكمل المدرسة الثانوية.*** كبار السن الذين يعيشون هنا يحدقون بنا،بأعين مضطربة، عابسة، مدحورة .نجتازهم وهم يقفون كسالى حول المكان،يتكئون على المجارف والمعازق او على الجدران.آمالنا كبيرة: في العالم القديم،كانوا يتحدثون عن اعادة التأهيل،عن امكانية اكمال الدراسة،وتعلم حرفة جيدة اخرى.لكننا نرسل مباشرة للعمل غاسلي صحون،للعمل في الحقول مقابل ثلاثة سنتات في الساعة.تقول الادارة ان هذا مؤقتلذلك نقوم بعملنا، السود مع السود،البيض الفقراء مع البيض الفقراء، الشيكانو والهنود لوحدهم.تقول الادارة ان هذا صحيح،لا تمازج ثقافي، ليبقوا منفصلين،مثلما في الأحياء القديمة التي جئنا منها.*** جئنا الى هنا هربا من الوعود الكاذبة،من الطغاة في احيائنا،الذين يلبسون البدلات الزرقاء ويكسرون ابوابنامتى ما ارادوا، يعتقلوننا متى ما رغبوا،يلوحون بالهراوات ويطلقون البنادق متى شاءوا.لكن الحال ليس مختلفا هنا. كلها معسكرات اعتقال. الاطباء لا يكترثون، اجسادنا تتحلل،عقولنا تتدهور، لا نتعلم شيئا ذا قيمة.حياتنا لا ......
#جيمي
#سانتياغو
#باكا:
#مهاجرون
#ارضنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734320
الحوار المتمدن
عادل صالح الزبيدي - جيمي سانتياغو باكا: مهاجرون في ارضنا
علي فرحات : مِن سانتياغو إلى بوغوتا... معالم فجْر لاتيني
#الحوار_المتمدن
#علي_فرحات تنتظر واشنطن أيّامٌ صعبة في أميركا الجنوبية، حيث بدأت حصد ما زرعته هناك من استعمار متوحّش قتَل أحلام اللاتينيين على مرّ عقود. ومع تسارع التوقّعات بأن تشهد كلّ من البرازيل وكولومبيا، الدولتَين الشديدتَي الأهمية والخطورة على مصالح الإمبراطورية، تحوّلات كبرى في العام الجاري عنوانها عودة اليسار تحت راية لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وغوستافو بيترو، تتزايد الآمال بأن تكون 2022 سنة طرد الأميركيين من الإدارات ومراكز النفوذ، وقلْع شركاتهم الناهبة للثروات الطبيعية، إيذاناً بنشوء الجبهة المتّحدة من أقاصي سانتياغو إلى شواطئ بوغوتا.استخدمت الولايات المتحدة، على مرّ عقود، كلّ أدوات نفوذها لفرض هيمنتها على دول أميركا الجنوبية، مغدِقةً الدعم على الشخصيات الموالية لها على حساب نهضة بلادها وأمنها الاجتماعي والاقتصادي. لم تكترث واشنطن لجوع الفقراء وطوابير المرضى أمام المستشفيات البالية، كما لم تهتمّ لأرقام المعوزين المرتفعة وللاقتصادات المتهاوية على وقْع سياسات الانتفاع مقابل فتْح الأبواب أمام الشركات الأجنبية لامتصاص ثروات الشعوب. كذلك، لم تُعِر أيّ احترام للديموقراطية الشعبية وحرية اختيار الشعوب اللاتينية لقادتها السياسيين، بل عكفت على إدارة الانقلابات الدستورية والعسكرية الدامية، وتنصيب مَن عاثوا في البلاد فساداً وتدميراً. حصيلة الحرب الأميركية غير المعلَنة على ما تسمّيها واشنطن «حديقتها الخلفية»، جاءت كارثية على دول أميركا اللاتينية التي كانت تتحضّر للخروج من دائرة «جمهوريات الموز»، في اتّجاه النموّ المستدام وإنشاء بنية تحتية تنقل البلاد إلى مصافي الدول المتقدّمة، وهو ما حقّقته البرازيل قبل مرحلة الانقلاب الدستوري عام 2015 حيث أضحت سادس اقتصاد عالمي، وأنجزته بوليفيا قبل الانقلاب العسكري الدامي عام 2019 بتسجيلها أعلى نسبة نموّ اقتصادي في منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي، وأيضاً الأرجنتين قبل وصول ماوريسيو ماكري عام 2015 إلى الحُكم بتجاوُزها مرحلة الإفلاس نحو إعادة بناء الاقتصاد. لكنّ الكارثة الكبرى حلّت على الولايات المتحدة من خلال خسارات بالجملة تكبّدتها العام الماضي، فيما تتحضّر لخسارة إضافية هذا العام الذي سيشكّل انعطافة مفصلية في تاريخ أميركا الجنوبية، ولعلّه سيكون عام طرد أجهزة واشنطن السياسية والأمنية من كبرى الدول اللاتينية التي تتهيّأ للمواجهة المصيرية.البرازيلأبرز التحدّيات الأميركية لهذه السنة، يتمثّل في دولتَين شديدتَي الأهمية والخطورة على مصالح واشنطن، وهما البرازيل وكولومبيا. فالأولى باتت على أعتاب العودة إلى حُكم «حزب العمال» بعد انكشاف كلّ التدخّلات الأميركية التي جيّرت القضاء والسياسة للإطاحة بالديموقراطية البرازيلية، وتنصيب اليمين المتطرّف الذي فشل في إدارة الدولة، وأنتج دماراً هائلاً في بُنية البرازيل الاقتصادية وعلاقاتها الخارجية، فضلاً عن السياسات الصحّية الكارثية التي انتهجها وأودت بحياة 630 ألف ضحية خلال تفشّي وباء «كورونا». وفي محاولة لتطويق عودة الزعيم «العمالي»، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، حشدت الولايات المتحدة كلّ طاقاتها لتعويم ترشيح القاضي السابق، سيرجيو مورو، الذي سقط بالضربة القاضية بعد افتضاح تلقّيه رشاوى من شركة «مرسيل وألفاريز» مقابل إقفال شركات منافِسة للأخيرة، أثناء قيادته حملة لمكافحة الفساد في البلاد. واعترف مورو بتلقّيه ثلاثة ملايين ونصف ميلون ريال برازيلي (550 ألف دولار أميركي) كبدل عن استشارات قانونية أثناء ممارسته مهنة القضاء، وهو ما يُعتبر انتهاكاً فاضحاً للقانون البرازيلي.فضيحة وزير ا ......
#سانتياغو
#بوغوتا...
#معالم
#فجْر
#لاتيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747793
#الحوار_المتمدن
#علي_فرحات تنتظر واشنطن أيّامٌ صعبة في أميركا الجنوبية، حيث بدأت حصد ما زرعته هناك من استعمار متوحّش قتَل أحلام اللاتينيين على مرّ عقود. ومع تسارع التوقّعات بأن تشهد كلّ من البرازيل وكولومبيا، الدولتَين الشديدتَي الأهمية والخطورة على مصالح الإمبراطورية، تحوّلات كبرى في العام الجاري عنوانها عودة اليسار تحت راية لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وغوستافو بيترو، تتزايد الآمال بأن تكون 2022 سنة طرد الأميركيين من الإدارات ومراكز النفوذ، وقلْع شركاتهم الناهبة للثروات الطبيعية، إيذاناً بنشوء الجبهة المتّحدة من أقاصي سانتياغو إلى شواطئ بوغوتا.استخدمت الولايات المتحدة، على مرّ عقود، كلّ أدوات نفوذها لفرض هيمنتها على دول أميركا الجنوبية، مغدِقةً الدعم على الشخصيات الموالية لها على حساب نهضة بلادها وأمنها الاجتماعي والاقتصادي. لم تكترث واشنطن لجوع الفقراء وطوابير المرضى أمام المستشفيات البالية، كما لم تهتمّ لأرقام المعوزين المرتفعة وللاقتصادات المتهاوية على وقْع سياسات الانتفاع مقابل فتْح الأبواب أمام الشركات الأجنبية لامتصاص ثروات الشعوب. كذلك، لم تُعِر أيّ احترام للديموقراطية الشعبية وحرية اختيار الشعوب اللاتينية لقادتها السياسيين، بل عكفت على إدارة الانقلابات الدستورية والعسكرية الدامية، وتنصيب مَن عاثوا في البلاد فساداً وتدميراً. حصيلة الحرب الأميركية غير المعلَنة على ما تسمّيها واشنطن «حديقتها الخلفية»، جاءت كارثية على دول أميركا اللاتينية التي كانت تتحضّر للخروج من دائرة «جمهوريات الموز»، في اتّجاه النموّ المستدام وإنشاء بنية تحتية تنقل البلاد إلى مصافي الدول المتقدّمة، وهو ما حقّقته البرازيل قبل مرحلة الانقلاب الدستوري عام 2015 حيث أضحت سادس اقتصاد عالمي، وأنجزته بوليفيا قبل الانقلاب العسكري الدامي عام 2019 بتسجيلها أعلى نسبة نموّ اقتصادي في منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي، وأيضاً الأرجنتين قبل وصول ماوريسيو ماكري عام 2015 إلى الحُكم بتجاوُزها مرحلة الإفلاس نحو إعادة بناء الاقتصاد. لكنّ الكارثة الكبرى حلّت على الولايات المتحدة من خلال خسارات بالجملة تكبّدتها العام الماضي، فيما تتحضّر لخسارة إضافية هذا العام الذي سيشكّل انعطافة مفصلية في تاريخ أميركا الجنوبية، ولعلّه سيكون عام طرد أجهزة واشنطن السياسية والأمنية من كبرى الدول اللاتينية التي تتهيّأ للمواجهة المصيرية.البرازيلأبرز التحدّيات الأميركية لهذه السنة، يتمثّل في دولتَين شديدتَي الأهمية والخطورة على مصالح واشنطن، وهما البرازيل وكولومبيا. فالأولى باتت على أعتاب العودة إلى حُكم «حزب العمال» بعد انكشاف كلّ التدخّلات الأميركية التي جيّرت القضاء والسياسة للإطاحة بالديموقراطية البرازيلية، وتنصيب اليمين المتطرّف الذي فشل في إدارة الدولة، وأنتج دماراً هائلاً في بُنية البرازيل الاقتصادية وعلاقاتها الخارجية، فضلاً عن السياسات الصحّية الكارثية التي انتهجها وأودت بحياة 630 ألف ضحية خلال تفشّي وباء «كورونا». وفي محاولة لتطويق عودة الزعيم «العمالي»، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، حشدت الولايات المتحدة كلّ طاقاتها لتعويم ترشيح القاضي السابق، سيرجيو مورو، الذي سقط بالضربة القاضية بعد افتضاح تلقّيه رشاوى من شركة «مرسيل وألفاريز» مقابل إقفال شركات منافِسة للأخيرة، أثناء قيادته حملة لمكافحة الفساد في البلاد. واعترف مورو بتلقّيه ثلاثة ملايين ونصف ميلون ريال برازيلي (550 ألف دولار أميركي) كبدل عن استشارات قانونية أثناء ممارسته مهنة القضاء، وهو ما يُعتبر انتهاكاً فاضحاً للقانون البرازيلي.فضيحة وزير ا ......
#سانتياغو
#بوغوتا...
#معالم
#فجْر
#لاتيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747793
الحوار المتمدن
علي فرحات - مِن سانتياغو إلى بوغوتا... معالم فجْر لاتيني