راوند دلعو : اعتذار عن جريمة مرعبة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( اعتذار عن جريمة مرعبة ! )إنها ذكرى حزينة ! و نكسة كبيرة في تاريخ قلمي !! سهم ارتد إلى صدري ... رغم أنني استللته من رحم كنانتي ... ! و لكل حصان كبوة ... !قصيدة كنت قد كتبتها في مدح و تبجيل شخصية محمد ، و ذلك عندما كنت محمدياً لاهثاً وراء ريادة الكهنوت .... !#الحق_الحق_أقول_لكم .... أعتذر إلى كل ضحايا حروب محمد الدينية عبر التاريخ عن كتابتي لهذه القصيدة التي تحتوي على كمية مخيفة من العشق و التهيُّم و الذل و التبعيّة و التقديس لذات المواطن المجرم المكي القرشي و المدعو ب( محمد ) .... لكنني أعترف بأنني عندما كتبتها كنت فريسة سهلة لمُعلِّمي الكاهن الذي غسل دماغي ، و كنت أعتقد إذ ذاك بأن محمداً رمزٌ للكمال البشري و الصفات الإنسانية السامية !!! إذ كنت وقتها من كبار المرقعين و مُلمّعي النص الديني في كلية الشريعة سائراً على درب أستاذي البوطي ... !سقا الله تلك الأيام التي كنا نقرأ فيها نصاً يتحدث عن جريمة اغتصاب مارسها محمد ... فتدمع أعيننا ثم نصلي عليه و نقول : ( لقد شرَّفها فبنى بها و جعلها من أمهات المؤمنين _ فداه أبي و أمي ) !نعم لقد كنا ضحايا لسايكولوجيا الإعلام الخبيث ... تقديم المعلومة بشكل زائف !!سقا الله !( محمد )قلم #راوند_دلعوحـــــبــيــبُ الله بـــــرَّأنــي هـــــواهُيُـلـيـنُ صــخـورَ أعـمـاقـي نــِـداهُفــإن حـلَّـتْ فـنـونُ الـمـدح يـومـاًتــحـل لـــه وتـحـرمُ عـــــن ســواهُرسولٌ رغـــــم أنفــهم الـــــرَّسولُ فــمـن لـلـعصمة الـبـيضا ســواه ؟وإن شــرُفـت دواةُ الـحـبـر يـومـاًفـتـشـرفُ بـالـكـتابة عن عُـلاهُألا يــا نـفس هـيمي ثـــــم هـيميبــــعـشـقٍ لـلــحـبيبِ أبـــي فــــــداهُوطوفي واشخَصي في كلّ سامٍفـلـن تـجـدِي سـمـوَّاً قــــد سـماهُأضـــمُّ الــرّمـلَ ضــمَّ الـعــاشِقيْنَاإذا ظَنَّتْ شـفـاهــــيَ أن وطــاهُمـحـمدُ إن دعــا الأفلاكَ جــاءتْ !ويــزهــو الـفُـلْـكُ إن يــومـاً أتـــاهُحـبـيبي لا أقـول سـوى حـبيبيلــنـــــورٍ ســبَّــحَ الــرّحـــمـنَ فــــاهُفَصَلِّ عَلى رَسُولٍ مِن قُريشٍ مـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُ●-;-●-;-●-;-بقعة ضوء على القصيدة : يتضح من الأبيات مدى تبعية المؤمن و انسحاقيّته بل عدميّته التامة و تلاشيّته إزاء جبروت الأنا و الإيجو المحمدي ! كما نلاحظ من الأبيات التي تفيض بمشاعر التبجيل و التقديس لشخص محمد كيف تؤدي ظاهرة التدين إلى إصابة الضحية بمتلازمة ستوكهولم ( مُقَبّلُ ساقه للرأس جاه ) !!! و هنا يتضح السبب وراء تخلف هذه الأمة و تموضعها في ذيل الأمم ... فهي أمة من المصابين بمتلازمة حب الذل و انعدام الكرامة و عشق الهوان و الافتخار بالتبعية و التبختر بالذيلية و التبجح بالتابعية الانسحاقية لمحمد و أتباعه من قاطعي الطريق ( متلازمة ستوكهولم ) ! أمة من الهوموسابيان الذين سلموا عقولهم لبدوي انقبر منذ ألف و أربعمائة سنة ليقرر عنهم تفاصيل حياتهم و طموحاتهم إلى الأبد !!! أمة لا تقرأ إلا كتاباً واحداً مليئاً بالركاكة و الغباء و التناقض و الأساطير المضحكة ... بل و تقرؤه بشكل ببغائي ساذج !! ... و هم مع ذلك يفتخرون بتقبيلهم لحذاء محمد و تبركهم بنخامه و ......
#اعتذار
#جريمة
#مرعبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676351
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( اعتذار عن جريمة مرعبة ! )إنها ذكرى حزينة ! و نكسة كبيرة في تاريخ قلمي !! سهم ارتد إلى صدري ... رغم أنني استللته من رحم كنانتي ... ! و لكل حصان كبوة ... !قصيدة كنت قد كتبتها في مدح و تبجيل شخصية محمد ، و ذلك عندما كنت محمدياً لاهثاً وراء ريادة الكهنوت .... !#الحق_الحق_أقول_لكم .... أعتذر إلى كل ضحايا حروب محمد الدينية عبر التاريخ عن كتابتي لهذه القصيدة التي تحتوي على كمية مخيفة من العشق و التهيُّم و الذل و التبعيّة و التقديس لذات المواطن المجرم المكي القرشي و المدعو ب( محمد ) .... لكنني أعترف بأنني عندما كتبتها كنت فريسة سهلة لمُعلِّمي الكاهن الذي غسل دماغي ، و كنت أعتقد إذ ذاك بأن محمداً رمزٌ للكمال البشري و الصفات الإنسانية السامية !!! إذ كنت وقتها من كبار المرقعين و مُلمّعي النص الديني في كلية الشريعة سائراً على درب أستاذي البوطي ... !سقا الله تلك الأيام التي كنا نقرأ فيها نصاً يتحدث عن جريمة اغتصاب مارسها محمد ... فتدمع أعيننا ثم نصلي عليه و نقول : ( لقد شرَّفها فبنى بها و جعلها من أمهات المؤمنين _ فداه أبي و أمي ) !نعم لقد كنا ضحايا لسايكولوجيا الإعلام الخبيث ... تقديم المعلومة بشكل زائف !!سقا الله !( محمد )قلم #راوند_دلعوحـــــبــيــبُ الله بـــــرَّأنــي هـــــواهُيُـلـيـنُ صــخـورَ أعـمـاقـي نــِـداهُفــإن حـلَّـتْ فـنـونُ الـمـدح يـومـاًتــحـل لـــه وتـحـرمُ عـــــن ســواهُرسولٌ رغـــــم أنفــهم الـــــرَّسولُ فــمـن لـلـعصمة الـبـيضا ســواه ؟وإن شــرُفـت دواةُ الـحـبـر يـومـاًفـتـشـرفُ بـالـكـتابة عن عُـلاهُألا يــا نـفس هـيمي ثـــــم هـيميبــــعـشـقٍ لـلــحـبيبِ أبـــي فــــــداهُوطوفي واشخَصي في كلّ سامٍفـلـن تـجـدِي سـمـوَّاً قــــد سـماهُأضـــمُّ الــرّمـلَ ضــمَّ الـعــاشِقيْنَاإذا ظَنَّتْ شـفـاهــــيَ أن وطــاهُمـحـمدُ إن دعــا الأفلاكَ جــاءتْ !ويــزهــو الـفُـلْـكُ إن يــومـاً أتـــاهُحـبـيبي لا أقـول سـوى حـبيبيلــنـــــورٍ ســبَّــحَ الــرّحـــمـنَ فــــاهُفَصَلِّ عَلى رَسُولٍ مِن قُريشٍ مـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُ●-;-●-;-●-;-بقعة ضوء على القصيدة : يتضح من الأبيات مدى تبعية المؤمن و انسحاقيّته بل عدميّته التامة و تلاشيّته إزاء جبروت الأنا و الإيجو المحمدي ! كما نلاحظ من الأبيات التي تفيض بمشاعر التبجيل و التقديس لشخص محمد كيف تؤدي ظاهرة التدين إلى إصابة الضحية بمتلازمة ستوكهولم ( مُقَبّلُ ساقه للرأس جاه ) !!! و هنا يتضح السبب وراء تخلف هذه الأمة و تموضعها في ذيل الأمم ... فهي أمة من المصابين بمتلازمة حب الذل و انعدام الكرامة و عشق الهوان و الافتخار بالتبعية و التبختر بالذيلية و التبجح بالتابعية الانسحاقية لمحمد و أتباعه من قاطعي الطريق ( متلازمة ستوكهولم ) ! أمة من الهوموسابيان الذين سلموا عقولهم لبدوي انقبر منذ ألف و أربعمائة سنة ليقرر عنهم تفاصيل حياتهم و طموحاتهم إلى الأبد !!! أمة لا تقرأ إلا كتاباً واحداً مليئاً بالركاكة و الغباء و التناقض و الأساطير المضحكة ... بل و تقرؤه بشكل ببغائي ساذج !! ... و هم مع ذلك يفتخرون بتقبيلهم لحذاء محمد و تبركهم بنخامه و ......
#اعتذار
#جريمة
#مرعبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676351
الحوار المتمدن
راوند دلعو - اعتذار عن جريمة مرعبة !
راوند دلعو : اعتذار عن جريمة مرعبة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( اعتذار عن جريمة مرعبة ! )إنها ذكرى حزينة ! و نكسة كبيرة في تاريخ قلمي !! سهم ارتد إلى صدري ... رغم أنني استللته من رحم كنانتي ... ! و لكل حصان كبوة ... !قصيدة كنت قد كتبتها في مدح و تبجيل شخصية محمد ، و ذلك عندما كنت محمدياً لاهثاً وراء ريادة الكهنوت .... !#الحق_الحق_أقول_لكم .... أعتذر إلى كل ضحايا حروب محمد الدينية عبر التاريخ عن كتابتي لهذه القصيدة التي تحتوي على كمية مخيفة من العشق و التهيُّم و الذل و التبعيّة و التقديس لذات المواطن المجرم المكي القرشي و المدعو ب( محمد ) .... لكنني أعترف بأنني عندما كتبتها كنت فريسة سهلة لمُعلِّمي الكاهن الذي غسل دماغي ، و كنت أعتقد إذ ذاك بأن محمداً رمزٌ للكمال البشري و الصفات الإنسانية السامية !!! إذ كنت وقتها من كبار المرقعين و مُلمّعي النص الديني في كلية الشريعة سائراً على درب أستاذي البوطي ... !سقا الله تلك الأيام التي كنا نقرأ فيها نصاً يتحدث عن جريمة اغتصاب مارسها محمد ... فتدمع أعيننا ثم نصلي عليه و نقول : ( لقد شرَّفها فبنى بها و جعلها من أمهات المؤمنين _ فداه أبي و أمي ) !نعم لقد كنا ضحايا لسايكولوجيا تزييف النص ... و تأطيره بمؤثرات تعمية زائفة للتشويش على المضمون و تغيير معناه !!سقا الله !( محمد )قلم #راوند_دلعوحـــــبــيــبُ الله بـــــرَّأنــي هـــــواهُيُـلـيـنُ صــخـورَ أعـمـاقـي نــِـداهُفــإن حـلَّـتْ فـنـونُ الـمـدح يـومـاًتــحـل لـــه وتـحـرمُ عـــــن ســواهُرسولٌ رغـــــم أنفــهم الـــــرَّسولُ فــمـن لـلـعصمة الـبـيضا ســواه ؟وإن شــرُفـت دواةُ الـحـبـر يـومـاًفـتـشـرفُ بـالـكـتابة عن عُـلاهُألا يــا نـفس هـيمي ثـــــم هـيميبــــعـشـقٍ لـلــحـبيبِ أبـــي فــــــداهُوطوفي واشخَصي في كلّ سامٍفـلـن تـجـدِي سـمـوَّاً قــــد سـماهُأضـــمُّ الــرّمـلَ ضــمَّ الـعــاشِقيْنَاإذا ظَنَّتْ شـفـاهــــيَ أن وطــاهُمـحـمدُ إن دعــا الأفلاكَ جــاءتْ !ويــزهــو الـفُـلْـكُ إن يــومـاً أتـــاهُحـبـيبي لا أقـول سـوى حـبيبيلــنـــــورٍ ســبَّــحَ الــرّحـــمـنَ فــــاهُفَصَلِّ عَلى رَسُولٍ مِن قُريشٍ مـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُ●-;-●-;-●-;-بقعة ضوء على القصيدة : يتضح من الأبيات مدى تبعية المؤمن و انسحاقيّته بل عدميّته التامة و تلاشيّته إزاء جبروت الأنا و الإيجو المحمدي ! كما نلاحظ من الأبيات التي تفيض بمشاعر التبجيل و التقديس لشخص محمد كيف تؤدي ظاهرة التدين إلى إصابة الضحية بمتلازمة ستوكهولم ( مُقَبّلُ ساقه للرأس جاه ) !!! و هنا يتضح السبب وراء تخلف هذه الأمة و تموضعها في ذيل الأمم ... فهي أمة من المصابين بمتلازمة حب الذل و انعدام الكرامة و عشق الهوان و الافتخار بالتبعية و التبختر بالذيلية و التبجح بالتابعية الانسحاقية لمحمد و أتباعه من قاطعي الطريق ( متلازمة ستوكهولم ) ! أمة من الهوموسابيان الذين سلموا عقولهم لبدوي انقبر منذ ألف و أربعمائة سنة ليقرر عنهم تفاصيل حياتهم و طموحاتهم إلى الأبد !!! أمة لا تقرأ إلا كتاباً واحداً مليئاً بالركاكة و الغباء و التناقض و الأساطير المضحكة ... بل و تقرؤه بشكل ببغائي ساذج !! ... و هم مع ذلك يفتخرون بتق ......
#اعتذار
#جريمة
#مرعبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676397
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( اعتذار عن جريمة مرعبة ! )إنها ذكرى حزينة ! و نكسة كبيرة في تاريخ قلمي !! سهم ارتد إلى صدري ... رغم أنني استللته من رحم كنانتي ... ! و لكل حصان كبوة ... !قصيدة كنت قد كتبتها في مدح و تبجيل شخصية محمد ، و ذلك عندما كنت محمدياً لاهثاً وراء ريادة الكهنوت .... !#الحق_الحق_أقول_لكم .... أعتذر إلى كل ضحايا حروب محمد الدينية عبر التاريخ عن كتابتي لهذه القصيدة التي تحتوي على كمية مخيفة من العشق و التهيُّم و الذل و التبعيّة و التقديس لذات المواطن المجرم المكي القرشي و المدعو ب( محمد ) .... لكنني أعترف بأنني عندما كتبتها كنت فريسة سهلة لمُعلِّمي الكاهن الذي غسل دماغي ، و كنت أعتقد إذ ذاك بأن محمداً رمزٌ للكمال البشري و الصفات الإنسانية السامية !!! إذ كنت وقتها من كبار المرقعين و مُلمّعي النص الديني في كلية الشريعة سائراً على درب أستاذي البوطي ... !سقا الله تلك الأيام التي كنا نقرأ فيها نصاً يتحدث عن جريمة اغتصاب مارسها محمد ... فتدمع أعيننا ثم نصلي عليه و نقول : ( لقد شرَّفها فبنى بها و جعلها من أمهات المؤمنين _ فداه أبي و أمي ) !نعم لقد كنا ضحايا لسايكولوجيا تزييف النص ... و تأطيره بمؤثرات تعمية زائفة للتشويش على المضمون و تغيير معناه !!سقا الله !( محمد )قلم #راوند_دلعوحـــــبــيــبُ الله بـــــرَّأنــي هـــــواهُيُـلـيـنُ صــخـورَ أعـمـاقـي نــِـداهُفــإن حـلَّـتْ فـنـونُ الـمـدح يـومـاًتــحـل لـــه وتـحـرمُ عـــــن ســواهُرسولٌ رغـــــم أنفــهم الـــــرَّسولُ فــمـن لـلـعصمة الـبـيضا ســواه ؟وإن شــرُفـت دواةُ الـحـبـر يـومـاًفـتـشـرفُ بـالـكـتابة عن عُـلاهُألا يــا نـفس هـيمي ثـــــم هـيميبــــعـشـقٍ لـلــحـبيبِ أبـــي فــــــداهُوطوفي واشخَصي في كلّ سامٍفـلـن تـجـدِي سـمـوَّاً قــــد سـماهُأضـــمُّ الــرّمـلَ ضــمَّ الـعــاشِقيْنَاإذا ظَنَّتْ شـفـاهــــيَ أن وطــاهُمـحـمدُ إن دعــا الأفلاكَ جــاءتْ !ويــزهــو الـفُـلْـكُ إن يــومـاً أتـــاهُحـبـيبي لا أقـول سـوى حـبيبيلــنـــــورٍ ســبَّــحَ الــرّحـــمـنَ فــــاهُفَصَلِّ عَلى رَسُولٍ مِن قُريشٍ مـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُمـُـقَـبَّـلُ ســاقـِـــــهِ لــلـرَّأسِ جـــاهُ●-;-●-;-●-;-بقعة ضوء على القصيدة : يتضح من الأبيات مدى تبعية المؤمن و انسحاقيّته بل عدميّته التامة و تلاشيّته إزاء جبروت الأنا و الإيجو المحمدي ! كما نلاحظ من الأبيات التي تفيض بمشاعر التبجيل و التقديس لشخص محمد كيف تؤدي ظاهرة التدين إلى إصابة الضحية بمتلازمة ستوكهولم ( مُقَبّلُ ساقه للرأس جاه ) !!! و هنا يتضح السبب وراء تخلف هذه الأمة و تموضعها في ذيل الأمم ... فهي أمة من المصابين بمتلازمة حب الذل و انعدام الكرامة و عشق الهوان و الافتخار بالتبعية و التبختر بالذيلية و التبجح بالتابعية الانسحاقية لمحمد و أتباعه من قاطعي الطريق ( متلازمة ستوكهولم ) ! أمة من الهوموسابيان الذين سلموا عقولهم لبدوي انقبر منذ ألف و أربعمائة سنة ليقرر عنهم تفاصيل حياتهم و طموحاتهم إلى الأبد !!! أمة لا تقرأ إلا كتاباً واحداً مليئاً بالركاكة و الغباء و التناقض و الأساطير المضحكة ... بل و تقرؤه بشكل ببغائي ساذج !! ... و هم مع ذلك يفتخرون بتق ......
#اعتذار
#جريمة
#مرعبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676397
الحوار المتمدن
راوند دلعو - اعتذار عن جريمة مرعبة !!!