كمال آيت بن يوبا : هنيئا للدول التي تبرم اتفاقيات سلام مع إسرائيل
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة -- أخوة تناقلت مواقع إعلامية عالمية مثل الواشنطن بوسط الامريكية و تايمز اوف اسرائيل أنباء و مقالات عن إحتمال إبرام إسرائيل إتفاقيات "عدم الإعتداء المتبادل" مع دول أخرى في الشرق الأوسط و شمال إفريقيا منها البحرين والمغرب و سلطنة عمان و ربما قطر على إثر الإعلان عن إتفاقية السلام الأخيرة التي تم الإعلان عنها بين الإمارات العربية المتحدة و إسرائيل . ( أنظر رابط أحد المقالات أسفله). و قالت مصادر أخرى أن الإدارة الأمريكية سترسل مسؤولين كبار على رأسهم وزير الخارجية الأمريكي بومبيو و مستشار الرئيس الامريكي و صهره جاريد كوشنر للمغرب و سلطنة عمان و البحرين و السودان و غير ذلك لتحريك عجلة تطبيع العلاقات مع إسرائيل ..(أنظر رابط مقال عن زيارة كوشنر للشرق الاوسط والمغرب )في حال ما إذا كانت هذه الأنباء صحيحة و أسفرت عن عن الإعلان القريب عن إتفاقيات عدم الإعتداء المتبادل بين إسرائيل و تلك الدول و منها المغرب و أدت لتبادل السفراء و التمثيل الدبلوماسي و التبادل التجاري و غير ذلك خدمة للسلام في المنطقة و طيا لحقبة الكراهية التي طالت كثيرا إحقاقا لحق اليهود في الأراضي التاريخية التي كانوا فيها قبل الغزو العربي القديم لمناطقهم في عهد الخليفة عمر بن الخطاب الذي تدل عليه ما يسمى العهدة العمرية والمثبتة في التاريخ العربي نفسه ، فإنه لا يمكن للمرء إلا أن يهنئ المتفقين على السلام والتعاون والتعايش و نبذ الكراهية و تبادل الخبرات في شتى المجالات الثقافية والتجارية والصناعية والزراعية و العلمية الحديثة و غير ذلك ..و كذلك لا يمكنه سوى دعوة مواطني الدول المعنية لدعم مثل هذه الإتفاقيات و الاهتمام ببناء الدولة القُطرية و تحديثها لتمكينها من الاقلاع الاقتصادي و التقدم العلمي و الاشعاع على الصعيد العالمي مهما كان حجمها ...هذا لا يعني ابدا حرمان الفلسطينيين من حقهم في الوجود و احترام حقوق الانسان فيما يخصهم اذا حصلوا هم على اي اتفاقيات مع اسرائيل كيفما كانت هذه الاتفاقيات التي لا يقرر فيها سوى الفلسطينيون انفسهم و لا يقرر أخرون مكانهم ...فمن المفهوم أنه لا يمكن للمرء العاقل أن يدير ظهره لأي أياد ممدودة تدعو للتعاون والمحبة والاخوة و السلام .رابط مقال في تايمز أوف إسرائيل :https://www.timesofisrael.com/morocco-said-likely-to-be-one-of-the-next-states-to-normalize-ties-with-israel/رابط مقال عن زيارة كوشنر و بومبيو للشرق الاوسط https://apnews.com/b55ee28b079f02e1e2991232ffc64b5c ......
#هنيئا
#للدول
#التي
#تبرم
#اتفاقيات
#سلام
#إسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689502
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة -- أخوة تناقلت مواقع إعلامية عالمية مثل الواشنطن بوسط الامريكية و تايمز اوف اسرائيل أنباء و مقالات عن إحتمال إبرام إسرائيل إتفاقيات "عدم الإعتداء المتبادل" مع دول أخرى في الشرق الأوسط و شمال إفريقيا منها البحرين والمغرب و سلطنة عمان و ربما قطر على إثر الإعلان عن إتفاقية السلام الأخيرة التي تم الإعلان عنها بين الإمارات العربية المتحدة و إسرائيل . ( أنظر رابط أحد المقالات أسفله). و قالت مصادر أخرى أن الإدارة الأمريكية سترسل مسؤولين كبار على رأسهم وزير الخارجية الأمريكي بومبيو و مستشار الرئيس الامريكي و صهره جاريد كوشنر للمغرب و سلطنة عمان و البحرين و السودان و غير ذلك لتحريك عجلة تطبيع العلاقات مع إسرائيل ..(أنظر رابط مقال عن زيارة كوشنر للشرق الاوسط والمغرب )في حال ما إذا كانت هذه الأنباء صحيحة و أسفرت عن عن الإعلان القريب عن إتفاقيات عدم الإعتداء المتبادل بين إسرائيل و تلك الدول و منها المغرب و أدت لتبادل السفراء و التمثيل الدبلوماسي و التبادل التجاري و غير ذلك خدمة للسلام في المنطقة و طيا لحقبة الكراهية التي طالت كثيرا إحقاقا لحق اليهود في الأراضي التاريخية التي كانوا فيها قبل الغزو العربي القديم لمناطقهم في عهد الخليفة عمر بن الخطاب الذي تدل عليه ما يسمى العهدة العمرية والمثبتة في التاريخ العربي نفسه ، فإنه لا يمكن للمرء إلا أن يهنئ المتفقين على السلام والتعاون والتعايش و نبذ الكراهية و تبادل الخبرات في شتى المجالات الثقافية والتجارية والصناعية والزراعية و العلمية الحديثة و غير ذلك ..و كذلك لا يمكنه سوى دعوة مواطني الدول المعنية لدعم مثل هذه الإتفاقيات و الاهتمام ببناء الدولة القُطرية و تحديثها لتمكينها من الاقلاع الاقتصادي و التقدم العلمي و الاشعاع على الصعيد العالمي مهما كان حجمها ...هذا لا يعني ابدا حرمان الفلسطينيين من حقهم في الوجود و احترام حقوق الانسان فيما يخصهم اذا حصلوا هم على اي اتفاقيات مع اسرائيل كيفما كانت هذه الاتفاقيات التي لا يقرر فيها سوى الفلسطينيون انفسهم و لا يقرر أخرون مكانهم ...فمن المفهوم أنه لا يمكن للمرء العاقل أن يدير ظهره لأي أياد ممدودة تدعو للتعاون والمحبة والاخوة و السلام .رابط مقال في تايمز أوف إسرائيل :https://www.timesofisrael.com/morocco-said-likely-to-be-one-of-the-next-states-to-normalize-ties-with-israel/رابط مقال عن زيارة كوشنر و بومبيو للشرق الاوسط https://apnews.com/b55ee28b079f02e1e2991232ffc64b5c ......
#هنيئا
#للدول
#التي
#تبرم
#اتفاقيات
#سلام
#إسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689502