علجية عيش : هو الأفلان المُعْتَدَى عليه
#الحوار_المتمدن
#علجية_عيش هو عنوان مقتبسٌ من كتاب الدكتور محمد العربي الزبيري "جبهة التحرير الوطني المعتدى عليها" صدر له في 2014 عن دار الحكمة للنشر، دعا فيه إلى وجوب المقارنة بين جبهة التحرير الوطني و حزب جبهة التحرير الوطني، كما جاء في الصفحة 181، و قال ان الفرق بينما يكمن من جهة في منظومة الأفكار المعتمدة لبناء المجتمع الجزائري و في طريقة تجسيدها على أرض الواقع من جهة ثانية، و قد يكون كتابه ردا شافيا على من يطعنون اليوم في جبهة التحرير الوطني، و ينادون بوضعها في المتحف، بسبب الصراعات بين قياداتها حول السلطة، منذ المؤتمر التاسع لم تجد جبهة التحرير الوطني من يحمل على كتفيه هذا الإرث التاريخي بعد رحيل كبار رموزه من المجاهدين النزهاء، الذي ناضلوا بإخلاص من أجل بناء الدولة الجزائرية و بعثها من جديد في شكل جمهورية ديمقراطية اجتماعية في إطار المبادئ الإسلامية، و إعادة توحيد شمال افريقيا، بعد مخاض عسير عاشته أيام الثورة و في العشرية السوداء، و كل ما تمّ كان مجرد "ترقيعات"، فتعيين أبو الفضل بعجي على رأس الأفلان أو "حزب الثورة" إن صح تسميته خلفاً لمحمد جميعي، الموجود في سجن "الحراش" منذ سبتمبر الماضي على خلفية قضايا فساد، أثار الكثير من الجدل، خاصة و أن اسمه لم يكن مألوفا لدى القاعدة النضالية و لا حتى في المكتب السياسي أو اللجنة المركزية، و هو ما سمّوه بتكريس الإنحراف من جديد و الذي راحت الجبهة ضحيته، لأن الأيادي الخفية كانت لها بالمرصاد. كانت النتيجة طبعا أن حدث الإنفصال بين القيادة و القاعدة، قبل الحراك الشعبي و بعده و زاد الوضع تأزما ظهور الوباء، و إن كان هذا التعيين من شأنه أن يضع حدا لهذه الصراعات، و إعادة وضع قطار الأفلان في السكة الصحيحة و انطلاقه، إلا أنه لقي ردود فعل كثيرة و طرح عدة تساؤلات كثيرة، أولا لأن الظرف الصحي لا يسمح بعقد هكذا دورات و اتخاذ قرارات في قضايا حساسة و مصيرية لها ارتباط وثيق بمستقبل البلاد، لاسيما و حزب جبهة التحرير الوطني كان القاطرة التي تقود البلاد ، منذ الإستقلال إلى غاية التعددية التي قبلها مرغما، و بحكم أنه صاحب الأغلبية البرلمانية، فهو يرى ( أي الأفلان) أنه من الصعب التنازل عن حق اكتسبه و منحه صفة الشرعية، و الأمر الثاني أن المعارضة داخل الحزب لم تكن راضية رغم أن الأمين العام الجديد محسوبا عليها، لا لشيئ إلا لأن العملية تمت بالتزكية و ليس عن طريق الصندوق (الإنتخاب)، و هذا إن دل على شيئ فإنما يدلّ على أن الدورة الإستثنائية كان مخطط لها من قبل، و هو ما تم فعلا من خلال إبعاد منافسه جمال بن حمودة، و هو الرجل المعروف على مستوى القواعد النضالية، و يشهد له نضاله و حبه للحزب و للوطن ، و هو ما أثار استياء البعض الذين ربطوا مسألة التعيين بقضايا أخرى تتعلق بعلاقة الجزائر بالمغرب وما يشوبها من خصومة و عداء، كون المعنى حسب تعبيرهم له علاقة مصاهرة مع المغاربة، و لا يستبعد أن يكون مغربي المولد و المنشأ. و قد لقيت عملية التزكية ردود فعل المتتبعين للشأن السياسي في الجزائر و علقوا بالقول: المراركة يتحكمون فينا؟ ، كل شيئ ممكن طبعا في الجزائر، بلد عاش الصراعات و الإنقلابات منذ الرئيس أحمد بن بلة التي كانت له علاقة وطيدة بالملك المغربي الحسن الثاني، و الذي يراجع مذكرات هذا الأخير و التي كانت بعنوان : "انبعاث أمة" في جزئها الثامن، يقف على العديد من الحقائق المثيرة و الإتفاق الذي تم بينه و بين أحمد بن بلة بخصوص قضية الصحراء الغربية و مطلب الحسن الثاني بضم تندوف إليه، هو الصراع يتجدد، صراع المناصب، و ليته كان صراع أفكار، في السياسة تتغلب القوة الج ......
#الأفلان
#المُعْتَدَى
#عليه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679629
#الحوار_المتمدن
#علجية_عيش هو عنوان مقتبسٌ من كتاب الدكتور محمد العربي الزبيري "جبهة التحرير الوطني المعتدى عليها" صدر له في 2014 عن دار الحكمة للنشر، دعا فيه إلى وجوب المقارنة بين جبهة التحرير الوطني و حزب جبهة التحرير الوطني، كما جاء في الصفحة 181، و قال ان الفرق بينما يكمن من جهة في منظومة الأفكار المعتمدة لبناء المجتمع الجزائري و في طريقة تجسيدها على أرض الواقع من جهة ثانية، و قد يكون كتابه ردا شافيا على من يطعنون اليوم في جبهة التحرير الوطني، و ينادون بوضعها في المتحف، بسبب الصراعات بين قياداتها حول السلطة، منذ المؤتمر التاسع لم تجد جبهة التحرير الوطني من يحمل على كتفيه هذا الإرث التاريخي بعد رحيل كبار رموزه من المجاهدين النزهاء، الذي ناضلوا بإخلاص من أجل بناء الدولة الجزائرية و بعثها من جديد في شكل جمهورية ديمقراطية اجتماعية في إطار المبادئ الإسلامية، و إعادة توحيد شمال افريقيا، بعد مخاض عسير عاشته أيام الثورة و في العشرية السوداء، و كل ما تمّ كان مجرد "ترقيعات"، فتعيين أبو الفضل بعجي على رأس الأفلان أو "حزب الثورة" إن صح تسميته خلفاً لمحمد جميعي، الموجود في سجن "الحراش" منذ سبتمبر الماضي على خلفية قضايا فساد، أثار الكثير من الجدل، خاصة و أن اسمه لم يكن مألوفا لدى القاعدة النضالية و لا حتى في المكتب السياسي أو اللجنة المركزية، و هو ما سمّوه بتكريس الإنحراف من جديد و الذي راحت الجبهة ضحيته، لأن الأيادي الخفية كانت لها بالمرصاد. كانت النتيجة طبعا أن حدث الإنفصال بين القيادة و القاعدة، قبل الحراك الشعبي و بعده و زاد الوضع تأزما ظهور الوباء، و إن كان هذا التعيين من شأنه أن يضع حدا لهذه الصراعات، و إعادة وضع قطار الأفلان في السكة الصحيحة و انطلاقه، إلا أنه لقي ردود فعل كثيرة و طرح عدة تساؤلات كثيرة، أولا لأن الظرف الصحي لا يسمح بعقد هكذا دورات و اتخاذ قرارات في قضايا حساسة و مصيرية لها ارتباط وثيق بمستقبل البلاد، لاسيما و حزب جبهة التحرير الوطني كان القاطرة التي تقود البلاد ، منذ الإستقلال إلى غاية التعددية التي قبلها مرغما، و بحكم أنه صاحب الأغلبية البرلمانية، فهو يرى ( أي الأفلان) أنه من الصعب التنازل عن حق اكتسبه و منحه صفة الشرعية، و الأمر الثاني أن المعارضة داخل الحزب لم تكن راضية رغم أن الأمين العام الجديد محسوبا عليها، لا لشيئ إلا لأن العملية تمت بالتزكية و ليس عن طريق الصندوق (الإنتخاب)، و هذا إن دل على شيئ فإنما يدلّ على أن الدورة الإستثنائية كان مخطط لها من قبل، و هو ما تم فعلا من خلال إبعاد منافسه جمال بن حمودة، و هو الرجل المعروف على مستوى القواعد النضالية، و يشهد له نضاله و حبه للحزب و للوطن ، و هو ما أثار استياء البعض الذين ربطوا مسألة التعيين بقضايا أخرى تتعلق بعلاقة الجزائر بالمغرب وما يشوبها من خصومة و عداء، كون المعنى حسب تعبيرهم له علاقة مصاهرة مع المغاربة، و لا يستبعد أن يكون مغربي المولد و المنشأ. و قد لقيت عملية التزكية ردود فعل المتتبعين للشأن السياسي في الجزائر و علقوا بالقول: المراركة يتحكمون فينا؟ ، كل شيئ ممكن طبعا في الجزائر، بلد عاش الصراعات و الإنقلابات منذ الرئيس أحمد بن بلة التي كانت له علاقة وطيدة بالملك المغربي الحسن الثاني، و الذي يراجع مذكرات هذا الأخير و التي كانت بعنوان : "انبعاث أمة" في جزئها الثامن، يقف على العديد من الحقائق المثيرة و الإتفاق الذي تم بينه و بين أحمد بن بلة بخصوص قضية الصحراء الغربية و مطلب الحسن الثاني بضم تندوف إليه، هو الصراع يتجدد، صراع المناصب، و ليته كان صراع أفكار، في السياسة تتغلب القوة الج ......
#الأفلان
#المُعْتَدَى
#عليه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679629
الحوار المتمدن
علجية عيش - هو الأفلان المُعْتَدَى عليه
موسى فرج : خسارة الغانمي وزير الداخلية أكبر من خسارة الصبي المعتدى عليه...
#الحوار_المتمدن
#موسى_فرج 1.وزير الداخلية ورغم كونه عسكري محترف لكنه ارتكب خطأً كبيراً في التعامل مع هذه الحادثة عندما توجه إلى التبرير واستحضار حيثيات تتعلق بصدور امر قبض أو ما شاكل بحق المعتدى عليه الحدث من جراء اتهامه بسرقة دراجة...وهذا إقحام لا مبرر له فلا أحد استنكر قيام القضاء بواجباته في محاسبة الصبي ولا أحد استنكر قيام الشرطة بواجباتها الأصولية في تنفيذ القانون ...وإنما نحن أمام سلوك مشين ولا أخلاقي ولا مهني قامت به عناصر الشرطة وكان على الغانمي وزير الداخلية حصر الأمر بهذا الجانب فقط ...لينطلق منه لتحقيق غرضين: الثأر لكرامته الشخصية هو لأن إساءة معيته تنعكس عليه مباشرة ولاجتثاث هذه الممارسات من سلوك الأجهزة الأمنية... 2.وزير الداخلية هذه المرة لا هو دمج ولا هو نكره إنما رئيس أركان الجيش ولو كنت مكانه أما أن يضيف منصب وزير الداخلية لتاريخي "ساف" أو لا أتقرب من ذلك المنصب وأبقى محافظاً على سجلي وتاريخي كرئيس أركان جيش سابق...فالمناصب ليست دائما تضفي بريقاً على شاغلها...3.والغانمي استبشرنا به لأنه عسكري محترف يحمل رتبه عسكريه حقيقية ولم يحصل عليها بنفس الطريقة التي حصل عليها علي حسن المجيد وأشباهه في العهد الجديد ثم أن الرجل بدأ عهده بالداخلية باجتماع ظهر فيه يزأر مزمجراً في وجوه ضباط الداخلية فإن تبتلعه كلاوات الداخلية وهو المديد القامة ... فعلاً خساره.4.كرامة العراقي منتهكة في العهدين معاً... وقبل عام 2003 لم تكن بأفضل من حالها بعد عام 2003 والانتهاكات التي كانت تتعرض لها كرامة العراقي أبشع بكثير مما ورد في الفيديو مدار الحديث، فقد كان تهديد العناصر الأمنية باستجلاب أخت أو زوجة أو بنت المتهم وخصوصاً اذا كانت التهمة سياسية والعبث بها والاعتداء على شرفها أمام أنظاره حالة قائمة وشائعة ولم يسلم منها حتى كبار ضباط الجيش العراقي والمسؤولين في الدولة وشهادات أفراد كان بعضهم يشغل منصب وزير أو ضابط كبير في حقبة صدام عن تلك الحقبة موثقة ومتلفزة وفي متناول اليد ... وانتهاك كرامة العراقي في حقبة صدام كان سلوك مقنن وممنهج ويتفوق على سلوك عناصر داعش باستثناء قضية بيع وتداول ما يعتبره الدواعش جواري وملك اليمين لأن ذلك لم يرد في التقرير السياسي للمؤتمر القطري الثامن الذي كان يعتمد كدستور لسلوك القوم في تلك الحقبة. 5.هذا الاستنكار والتنديد بالفعل الشائن من قبل الأوساط الشعبية مفرح حقيقة ولا يشير إلى تنامي ثقافة رفض ومقاومة الاعتداء على كرامة الإنسان فقط وهي حالة لم يكن المجتمع يفتقر إليها قبل عام 2003 إنما إمكانية التعبير عنها علانية كانت معدومة ، ولكن لأن الحال تغير ليس لأن ثقافة امتهان كرامة الإنسان قد اجتُثت من جذورها في سلوك وممارسات الأجهزة الأمنية ولكن لأن الشعب باتت شكيمته أقوى ولأن السلطة باتت أضعف، نعم بلغ عدد شهداء الاحتجاجات بحسب الحكومة 562 شهيد وعشرات الآلاف من الجرحى والمعوقين والعشرات ممن تم اغتيالهم أو تغييبهم ويوجد العديد من عناصر الأجهزة الأمنية لا يقلون خسة عن هذه الزمرة التي ظهرت في الفيديو المسرب هذا موجود لكنه يفترض أن يشكل الاستثناء وليس القاعدة...6.وفي هذه الحالة فإن السبب الأساس في استمرار تلك السلوكيات مرده إلى تسيب القادة والمشرفين من الضباط وفسادهم وانعدام الضبط والانضباط ويعالج بثلاث خطوات لكن ذلك يتطلب استمرار الشجب والاستنكار الشعبي:1.غربلة الضباط والآمرين فإن الكثيرون منهم مشبعين بثقافة حقبة صدام ...2.تنشيط الجانب الاستخباري في متابعة سلوك الضباط والآمرين...3.إنزال أق ......
#خسارة
#الغانمي
#وزير
#الداخلية
#أكبر
#خسارة
#الصبي
#المعتدى
#عليه...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687139
#الحوار_المتمدن
#موسى_فرج 1.وزير الداخلية ورغم كونه عسكري محترف لكنه ارتكب خطأً كبيراً في التعامل مع هذه الحادثة عندما توجه إلى التبرير واستحضار حيثيات تتعلق بصدور امر قبض أو ما شاكل بحق المعتدى عليه الحدث من جراء اتهامه بسرقة دراجة...وهذا إقحام لا مبرر له فلا أحد استنكر قيام القضاء بواجباته في محاسبة الصبي ولا أحد استنكر قيام الشرطة بواجباتها الأصولية في تنفيذ القانون ...وإنما نحن أمام سلوك مشين ولا أخلاقي ولا مهني قامت به عناصر الشرطة وكان على الغانمي وزير الداخلية حصر الأمر بهذا الجانب فقط ...لينطلق منه لتحقيق غرضين: الثأر لكرامته الشخصية هو لأن إساءة معيته تنعكس عليه مباشرة ولاجتثاث هذه الممارسات من سلوك الأجهزة الأمنية... 2.وزير الداخلية هذه المرة لا هو دمج ولا هو نكره إنما رئيس أركان الجيش ولو كنت مكانه أما أن يضيف منصب وزير الداخلية لتاريخي "ساف" أو لا أتقرب من ذلك المنصب وأبقى محافظاً على سجلي وتاريخي كرئيس أركان جيش سابق...فالمناصب ليست دائما تضفي بريقاً على شاغلها...3.والغانمي استبشرنا به لأنه عسكري محترف يحمل رتبه عسكريه حقيقية ولم يحصل عليها بنفس الطريقة التي حصل عليها علي حسن المجيد وأشباهه في العهد الجديد ثم أن الرجل بدأ عهده بالداخلية باجتماع ظهر فيه يزأر مزمجراً في وجوه ضباط الداخلية فإن تبتلعه كلاوات الداخلية وهو المديد القامة ... فعلاً خساره.4.كرامة العراقي منتهكة في العهدين معاً... وقبل عام 2003 لم تكن بأفضل من حالها بعد عام 2003 والانتهاكات التي كانت تتعرض لها كرامة العراقي أبشع بكثير مما ورد في الفيديو مدار الحديث، فقد كان تهديد العناصر الأمنية باستجلاب أخت أو زوجة أو بنت المتهم وخصوصاً اذا كانت التهمة سياسية والعبث بها والاعتداء على شرفها أمام أنظاره حالة قائمة وشائعة ولم يسلم منها حتى كبار ضباط الجيش العراقي والمسؤولين في الدولة وشهادات أفراد كان بعضهم يشغل منصب وزير أو ضابط كبير في حقبة صدام عن تلك الحقبة موثقة ومتلفزة وفي متناول اليد ... وانتهاك كرامة العراقي في حقبة صدام كان سلوك مقنن وممنهج ويتفوق على سلوك عناصر داعش باستثناء قضية بيع وتداول ما يعتبره الدواعش جواري وملك اليمين لأن ذلك لم يرد في التقرير السياسي للمؤتمر القطري الثامن الذي كان يعتمد كدستور لسلوك القوم في تلك الحقبة. 5.هذا الاستنكار والتنديد بالفعل الشائن من قبل الأوساط الشعبية مفرح حقيقة ولا يشير إلى تنامي ثقافة رفض ومقاومة الاعتداء على كرامة الإنسان فقط وهي حالة لم يكن المجتمع يفتقر إليها قبل عام 2003 إنما إمكانية التعبير عنها علانية كانت معدومة ، ولكن لأن الحال تغير ليس لأن ثقافة امتهان كرامة الإنسان قد اجتُثت من جذورها في سلوك وممارسات الأجهزة الأمنية ولكن لأن الشعب باتت شكيمته أقوى ولأن السلطة باتت أضعف، نعم بلغ عدد شهداء الاحتجاجات بحسب الحكومة 562 شهيد وعشرات الآلاف من الجرحى والمعوقين والعشرات ممن تم اغتيالهم أو تغييبهم ويوجد العديد من عناصر الأجهزة الأمنية لا يقلون خسة عن هذه الزمرة التي ظهرت في الفيديو المسرب هذا موجود لكنه يفترض أن يشكل الاستثناء وليس القاعدة...6.وفي هذه الحالة فإن السبب الأساس في استمرار تلك السلوكيات مرده إلى تسيب القادة والمشرفين من الضباط وفسادهم وانعدام الضبط والانضباط ويعالج بثلاث خطوات لكن ذلك يتطلب استمرار الشجب والاستنكار الشعبي:1.غربلة الضباط والآمرين فإن الكثيرون منهم مشبعين بثقافة حقبة صدام ...2.تنشيط الجانب الاستخباري في متابعة سلوك الضباط والآمرين...3.إنزال أق ......
#خسارة
#الغانمي
#وزير
#الداخلية
#أكبر
#خسارة
#الصبي
#المعتدى
#عليه...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687139
الحوار المتمدن
موسى فرج - خسارة الغانمي وزير الداخلية أكبر من خسارة الصبي المعتدى عليه...
خليل قانصوه : الصاروخ من المعتدى عليهم إلى المعتدين عليهم
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه تتناقل وسائل الإعلام ، هذه الأيام ، أخبارا تفيد عن انفجار صاروخ في جنوب فلسطين غير بعيد عن مفاعل نووي عسكري بناه الإسرائيليون و بعض الدول الغربية في سنوات 1960 لجعل الرؤوس النووية المحور الأساس لإستراتيجية عسكرية إسرائيلية قائمة على مبدأ خلاصته أن إسرائيل تَضْرب و لا تُضْرَب ْ. أو بكلام أوضح الهادفة إلى نزع سلاح جيوش الدول المجاورة لفلسطين انسجاما مع المشروع الإستعماري الأصلي الذي تولّدت عنه دولة أسرائيل نفسها . من البديهي أننا الآن ، أمام معطى جديد في موضوع صراع الشعوب المنكوبة ضد الإستعمار الغربي ممثلا بالإستعمار الإستيطاني الإسرائيلي . بتعبير آخر ، أغلب الظن ان الترسانة العسكرية الملأى بالرؤوس النووية لم تعد كافية لضمان تمادي اسرائيل في تشريد الناس في البلدان المجاورة و في تهديم عمرانها . فانفجار صاروخ بالقرب من المركز العصبي النووي الأسرائيلي هو برهان على أن إعطابه ممكن ، و بالتالي ما يزال اختيار اسقاط الهيكل " علي و على أعدائي " من الخيارات المتاحة امام المعذبين في الأرض المتضررين من المشروع الاستعماري الإستيطاني الإسرائيلي. و لا شك في أن هذه المسألة تحديدا ، تبطن دلالة على متغيرات جذرية على مستوى القيادة التي أرسلت التحذير بإن " اسقاط الهيكل " على رؤوس الجميع ، و من ضمنهم المستعمرين ، إحتمالية واردة ، إذا " كان لا بد من الموت بد " . الأمر الذي يعني أن حروب التدمير و التقتيل التي تشنها الدول الغربية الكبرى إلى جانب إسرائيل منذ خمسين سنة تقريبا ، على دول المنطقة ، و لّدت في نهاية المطاف عقلية قيادية جديدة ، بدل تلك التي اعتمدت بعد حرب 1973 ، على سياسة الإنتظار و الصبر و المساومة و تقديم التنازلات وصولا إلى توظيف الوكلاء و العملاء و المفسدين و المنحطين أخلاقيا ، لعل إظهار الضعف يحد من الغلواء و الجشع و من التوحش لدى المستعمرين في الغرب ، الذين يبدو أنهم في " حالة نقص " لحروب الإبادة و الإقصاء بين الفينة و الفينة ، و لكن هذا كله كان دون جدوى ، بل على العكس زاد القيادة الصهيونية شراسة. أعتقد أن التحول في عقلية قيادة الشعوب المقهورة و المستهدفة كان متوقعا في المدى المنظور ، و لكن السؤال هو عما تفهمه القيادة الاسرائيلية من التهديد بتدمير المفاعل النووي العسكري ، و ما هي الحلول التي سوف يتفتق عنها ذهنها ؟ من البديهي أن اسرائيل ، و ما تمثل في المشروع الإستعماري الغربي ، تستطيع أن تنقل المفاعل النووي العسكري أو تخبئه في مكان غير ظاهر ، و لكن الإشكال في هذه المسألة ليس في المفاعل و مكانه و أنما هوفي المتغيرات و الخيارات التي صارت متوفرة لدى المعتدى عليهم . والأهم في هذا الأمر هو أن هذه الخيارات ،بعد حروب سنوات الخمسين الماضية ، تثبت بان الإبادة الجماعية والتطهير العرقي يشكلان في هذا الزمان ، أخطارا وجودية على الجميع ، و بأن شروط حل القضية الفلسطينية باتت معروفة ! ......
#الصاروخ
#المعتدى
#عليهم
#المعتدين
#عليهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716420
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه تتناقل وسائل الإعلام ، هذه الأيام ، أخبارا تفيد عن انفجار صاروخ في جنوب فلسطين غير بعيد عن مفاعل نووي عسكري بناه الإسرائيليون و بعض الدول الغربية في سنوات 1960 لجعل الرؤوس النووية المحور الأساس لإستراتيجية عسكرية إسرائيلية قائمة على مبدأ خلاصته أن إسرائيل تَضْرب و لا تُضْرَب ْ. أو بكلام أوضح الهادفة إلى نزع سلاح جيوش الدول المجاورة لفلسطين انسجاما مع المشروع الإستعماري الأصلي الذي تولّدت عنه دولة أسرائيل نفسها . من البديهي أننا الآن ، أمام معطى جديد في موضوع صراع الشعوب المنكوبة ضد الإستعمار الغربي ممثلا بالإستعمار الإستيطاني الإسرائيلي . بتعبير آخر ، أغلب الظن ان الترسانة العسكرية الملأى بالرؤوس النووية لم تعد كافية لضمان تمادي اسرائيل في تشريد الناس في البلدان المجاورة و في تهديم عمرانها . فانفجار صاروخ بالقرب من المركز العصبي النووي الأسرائيلي هو برهان على أن إعطابه ممكن ، و بالتالي ما يزال اختيار اسقاط الهيكل " علي و على أعدائي " من الخيارات المتاحة امام المعذبين في الأرض المتضررين من المشروع الاستعماري الإستيطاني الإسرائيلي. و لا شك في أن هذه المسألة تحديدا ، تبطن دلالة على متغيرات جذرية على مستوى القيادة التي أرسلت التحذير بإن " اسقاط الهيكل " على رؤوس الجميع ، و من ضمنهم المستعمرين ، إحتمالية واردة ، إذا " كان لا بد من الموت بد " . الأمر الذي يعني أن حروب التدمير و التقتيل التي تشنها الدول الغربية الكبرى إلى جانب إسرائيل منذ خمسين سنة تقريبا ، على دول المنطقة ، و لّدت في نهاية المطاف عقلية قيادية جديدة ، بدل تلك التي اعتمدت بعد حرب 1973 ، على سياسة الإنتظار و الصبر و المساومة و تقديم التنازلات وصولا إلى توظيف الوكلاء و العملاء و المفسدين و المنحطين أخلاقيا ، لعل إظهار الضعف يحد من الغلواء و الجشع و من التوحش لدى المستعمرين في الغرب ، الذين يبدو أنهم في " حالة نقص " لحروب الإبادة و الإقصاء بين الفينة و الفينة ، و لكن هذا كله كان دون جدوى ، بل على العكس زاد القيادة الصهيونية شراسة. أعتقد أن التحول في عقلية قيادة الشعوب المقهورة و المستهدفة كان متوقعا في المدى المنظور ، و لكن السؤال هو عما تفهمه القيادة الاسرائيلية من التهديد بتدمير المفاعل النووي العسكري ، و ما هي الحلول التي سوف يتفتق عنها ذهنها ؟ من البديهي أن اسرائيل ، و ما تمثل في المشروع الإستعماري الغربي ، تستطيع أن تنقل المفاعل النووي العسكري أو تخبئه في مكان غير ظاهر ، و لكن الإشكال في هذه المسألة ليس في المفاعل و مكانه و أنما هوفي المتغيرات و الخيارات التي صارت متوفرة لدى المعتدى عليهم . والأهم في هذا الأمر هو أن هذه الخيارات ،بعد حروب سنوات الخمسين الماضية ، تثبت بان الإبادة الجماعية والتطهير العرقي يشكلان في هذا الزمان ، أخطارا وجودية على الجميع ، و بأن شروط حل القضية الفلسطينية باتت معروفة ! ......
#الصاروخ
#المعتدى
#عليهم
#المعتدين
#عليهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716420
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - الصاروخ من المعتدى عليهم إلى المعتدين عليهم