عامر هشام الصفّار : أقرأ في العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار تناولت المجلة الطبية البريطانية أو البي أم جي العديد من الموضوعات الطبية التي لها وقعها على القاريء غير المتخصص..من موضوعات العدد:.تحديات الكورونا او فايروس الكوفيد 19: التحضيرات مستمرة في بريطانيا بشكل عام لمنع تفشي الوباء بموجة ثانية. ومن ذلك العمل على تقليل أنتقال الفايروس بين الناس من خلال أجراء التحاليل المختبرية ومتابعة المصابين بالكورونا والذين هم على أتصال معهم. كما لا تنسى المستشفيات الحالات المرضية الأخرى ومنها أمراض السرطان والمصابين بها فلابد لهم من رعاية لا يجب ان تقلّل منها أو تحجبها مشاغل الكورونا..الحكومة تسعى لوضع برنامج عمل متكامل لتخفيض وزن الجسم لأبناء الشعب.. ومن المعروف أن السمنة عامل خطر لأمراض القلب والأوعية الدموية والسّكر بل والسرطان والكآبة.. وتدعو المجلة الحكومة للأنتباه الى دور معامل تصنيع الغذاء ومجازر اللحوم في التسبّب بأمراض حادة وأخرى مزمنة.. حيث أن أضافة المواد الكيميائية للطعام ومعاملة الأغذية بالملح أو بالسكريات لجعلها جذابة أكثر للمستهلكين سيزيد مشاكل الصحة .. أضافة الى أن هناك علاقة بين زيادة حالات الكورونا ومحلات مجازر اللحوم مما يتم معالجته حاليا.. .750 خبيرا في شؤون الصحة العامة في العالم أضافة الى خبراء في القانون المحلي والأميركي والعالمي يخاطبون قيادات الكونغرس الأميركي لمحاولة منع الرئيس ترامب من سحب عضوية بلاده من منظمة الصحة العالمية..كما يطالب الخبراء أعضاء مجلس الشيوخ والنواب بأن يستمعوا لآراء المختصين في هذا المجال.. وتشير رسالة الخبراء هذه الى أن أميركا ستضطر لدفع 200 ملين دولارا في حالة الأنسحاب بأي حال من الأحوال..وتحت عنوان اللقاحات ضد الكورونا.. وتفاصيل العلاج ببلازما الدم يقول البوفيسور المتمرس هيرب سيويل أن هناك أسباب تجعلنا أن نكون حذرين تجاه هذه الخيارات المناعية والعلاجية المهمة. فهناك اليوم العديد من التجارب وفي مراحل مختلفة لأستعمال لقاح يقوم على مبدأ المادة البروتينية الموجودة على تيجان فايروس الكورونا.. والتي تعتبر مهمة لأحداث تأثير هذا الفايروس من خلال الأرتباط بواسطة هذه المادة مع مستلمات مادة أنزيمية موجودة على غشاء الخلايا الجسمية في الرئتين مثلا مما يسبب الألتهاب.. ولكن اللقاح سيحاول أستغلال هذه العملية لزيادة مناعة جسم الأنسان ضد الفايروس... ويلاحظ البروفيسور سيويل أن فايروس الكورونا أو الكوفيد 19 بمادته البروتينية هذه أنما لديه طفرات وراثية لاحظها وسجلّها العلماء فقالوا أنها نادرة.. ولكنها قد تحصل فيغدو اللقاح عندذاك غير ذي فائدة. وعودة الى تاريخ أيجاد اللقاحات ضد الفايروسات نجد أن هناك صعوبات في الطريق. فقبل عدة سنوات جرت محاولات لأيجاد لقاحات مضادة لفايروسات أنفلونزا السيرس وميرس (فايروسات آر أن أي).. والتي تسببها فايروسات كورونا أخرى غير الكوفيد19.. ولم تكن تلك اللمحاولات ناجحة.. كما أن محاولات أنتاج لقاحات ضد فايروسات آر أن أي مثل فايروس "الدنكو" قد فشلت ولم يتحصن المرضى ضد هذه الأمراض. مع العلم أن الكوفيد 19 هو آر أن أي فايروس أيضا. علاوة على كل ذلك ففايروس الكورونا يصيب أكثر ما يصيب الكبار في السن..وهم أصحاب نظام مناعة جسمية ضعيف وبالتالي ستكون الأستجابة للقاح غير مأمونة.. فقد يكون اللقاح أقل تأثيرا عند مَنْ يحتاجه أكثر من غيره من الناس وهم الكبار في السن. ومما يذكر أن الأصابة بفايروسات كورونا أخرى (الأنفلونزا المعروفة) والتحديات بأجراء تجارب اللقاحات أنما ينتج عنها مناعة غير كافية لأن تحمي الجسم لأكثر من سنة واحدة أو سنتين، وعليه سيتوجب زرق اللقا ......
#أقرأ
#العدد
#الجديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685272
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار تناولت المجلة الطبية البريطانية أو البي أم جي العديد من الموضوعات الطبية التي لها وقعها على القاريء غير المتخصص..من موضوعات العدد:.تحديات الكورونا او فايروس الكوفيد 19: التحضيرات مستمرة في بريطانيا بشكل عام لمنع تفشي الوباء بموجة ثانية. ومن ذلك العمل على تقليل أنتقال الفايروس بين الناس من خلال أجراء التحاليل المختبرية ومتابعة المصابين بالكورونا والذين هم على أتصال معهم. كما لا تنسى المستشفيات الحالات المرضية الأخرى ومنها أمراض السرطان والمصابين بها فلابد لهم من رعاية لا يجب ان تقلّل منها أو تحجبها مشاغل الكورونا..الحكومة تسعى لوضع برنامج عمل متكامل لتخفيض وزن الجسم لأبناء الشعب.. ومن المعروف أن السمنة عامل خطر لأمراض القلب والأوعية الدموية والسّكر بل والسرطان والكآبة.. وتدعو المجلة الحكومة للأنتباه الى دور معامل تصنيع الغذاء ومجازر اللحوم في التسبّب بأمراض حادة وأخرى مزمنة.. حيث أن أضافة المواد الكيميائية للطعام ومعاملة الأغذية بالملح أو بالسكريات لجعلها جذابة أكثر للمستهلكين سيزيد مشاكل الصحة .. أضافة الى أن هناك علاقة بين زيادة حالات الكورونا ومحلات مجازر اللحوم مما يتم معالجته حاليا.. .750 خبيرا في شؤون الصحة العامة في العالم أضافة الى خبراء في القانون المحلي والأميركي والعالمي يخاطبون قيادات الكونغرس الأميركي لمحاولة منع الرئيس ترامب من سحب عضوية بلاده من منظمة الصحة العالمية..كما يطالب الخبراء أعضاء مجلس الشيوخ والنواب بأن يستمعوا لآراء المختصين في هذا المجال.. وتشير رسالة الخبراء هذه الى أن أميركا ستضطر لدفع 200 ملين دولارا في حالة الأنسحاب بأي حال من الأحوال..وتحت عنوان اللقاحات ضد الكورونا.. وتفاصيل العلاج ببلازما الدم يقول البوفيسور المتمرس هيرب سيويل أن هناك أسباب تجعلنا أن نكون حذرين تجاه هذه الخيارات المناعية والعلاجية المهمة. فهناك اليوم العديد من التجارب وفي مراحل مختلفة لأستعمال لقاح يقوم على مبدأ المادة البروتينية الموجودة على تيجان فايروس الكورونا.. والتي تعتبر مهمة لأحداث تأثير هذا الفايروس من خلال الأرتباط بواسطة هذه المادة مع مستلمات مادة أنزيمية موجودة على غشاء الخلايا الجسمية في الرئتين مثلا مما يسبب الألتهاب.. ولكن اللقاح سيحاول أستغلال هذه العملية لزيادة مناعة جسم الأنسان ضد الفايروس... ويلاحظ البروفيسور سيويل أن فايروس الكورونا أو الكوفيد 19 بمادته البروتينية هذه أنما لديه طفرات وراثية لاحظها وسجلّها العلماء فقالوا أنها نادرة.. ولكنها قد تحصل فيغدو اللقاح عندذاك غير ذي فائدة. وعودة الى تاريخ أيجاد اللقاحات ضد الفايروسات نجد أن هناك صعوبات في الطريق. فقبل عدة سنوات جرت محاولات لأيجاد لقاحات مضادة لفايروسات أنفلونزا السيرس وميرس (فايروسات آر أن أي).. والتي تسببها فايروسات كورونا أخرى غير الكوفيد19.. ولم تكن تلك اللمحاولات ناجحة.. كما أن محاولات أنتاج لقاحات ضد فايروسات آر أن أي مثل فايروس "الدنكو" قد فشلت ولم يتحصن المرضى ضد هذه الأمراض. مع العلم أن الكوفيد 19 هو آر أن أي فايروس أيضا. علاوة على كل ذلك ففايروس الكورونا يصيب أكثر ما يصيب الكبار في السن..وهم أصحاب نظام مناعة جسمية ضعيف وبالتالي ستكون الأستجابة للقاح غير مأمونة.. فقد يكون اللقاح أقل تأثيرا عند مَنْ يحتاجه أكثر من غيره من الناس وهم الكبار في السن. ومما يذكر أن الأصابة بفايروسات كورونا أخرى (الأنفلونزا المعروفة) والتحديات بأجراء تجارب اللقاحات أنما ينتج عنها مناعة غير كافية لأن تحمي الجسم لأكثر من سنة واحدة أو سنتين، وعليه سيتوجب زرق اللقا ......
#أقرأ
#العدد
#الجديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685272
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - أقرأ في العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية
عامر هشام الصفّار : المجلة الطبية البريطانية في عددها الجديد
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار صدر يوم الجمعة الرابع والعشرين من تموز 2020 العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية الأسبوعية والتي هي لسان حال الجمعية الطبية البريطانية... المحرر كاميران عباسي يقول أن الحكومة قد أصبحت حكومة اغفال (من الغفلة والأستغفال).. فهي لا تريد الأعلان عن تحقيق بشأن التعامل مع فايروس الكورونا بعد كل هذه الأرقام العالية من الأصابات والوفيات في مختلف المدن البريطانية.. حيث بلغ عدد الوفيات ما يزيد على الخمسين ألف حالة وفاة.. والوباء بعد ذلك ما يزال على أشدّه ولم ينهزم، فلابد من دروس نستقيها لتجاوز موجة ثانية من الكورونا قد تكون الخسائر فيها أشد.. ويقول المحرر أننا لابد من أن نفهم أن صحة المجتمع الجيدة هي التي تجلب الثروة.. فالصحة قبل كل شيء والأقتصاد يأتي بالمحل الثاني....وفي موضوع آخر تتطرق المجلة الى السمنة في المجتمع وتأثيرها على الحد من فايروسات الكورونا.. حيث تعتبر السمنة عامل خطورة للأصابة بمرض الكورونا نفسه والذي قد يتعقد علاجه عند الأشخاص البدناء مما عند غيرهم.. فالصفات الوراثية لعقار معين قد تختلف عند البدناء أضافة لضعف المناعة ومقاومة المرض عندهم... وضعف الأستجابة للقاح.. كما نراها بعد الأصابة بالأنفلونزا وذلك من خلال تأثير السمنة على المناعة الخلوية عند الأنسان.. فزيادة الوزن لها علاقة بنقص الأجسام المضادة عند الشخص البدين بعد 12 شهرا من الزرق باللقاح، أضافة الى ضعف الخلايا المناعية المعروفة بالسي دي 8 من أنواع الخلايا التائية والتي هي كريات الدم البيضاء في الجسم..ومع هذا فأن الشخص البدين قد يكون أكثر عرضة للأصابة بالأنفلونزا حتى بعد اللقاح ضدها وبمعدل مرتين مقارنة بغيره من الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي. وتدعو المجلة هنا لأجراء تجارب علاجية على مرضى الكورونا من البدناء وعدم أستثنائهم من هذه الدراسات والبحوث. وفي موضوعة الحالة الغذائية للأطفال والقدرات العقلية نشرت المجلة بحثا يثبت القائمون عليه أن سوء التغذية عند الأطفال أنما يسبب تخلفا عقليا على المدى البعيد.. حتى أذا تمت متابعة الطفل بتغذية تعويضية لفترة 23 اسبوعا فأن ذلك لكفيل بأسترجاع الطفل لبعض من مهارته الذكائية، ويصح ذلك اكثر ما يصح على حالات الأطفال في الدول الفقيرة.. والمجلة تدعو للمزيد من البحوث حول الموضوع.. وعودة لموضوعة جائحة الكورونا.. تنشر المجلة في عددها الصادر يوم 24 تموز 2020 مقالة مهمة عن دراسة لمياه المجاري في عدد من المدن البريطانية وتقدير العلماء في مختبراتهم لوجود فايروسات الكورونا في براز الناس الذين يعيشون في منطقة معينة أخذت منها النماذج المشار أليها. ويقول الباحثون أن الأنسان قد يتخلص من الفايروسات عن طريق البراز قبل أن تظهر علامات مرض الكورونا عليه.. أي قبل أن يصاب بالحمى أو بالسعال الجاف... وعليه فقد حصل العلماء على التمويل اللازم للأستمرار في دراستهم مما يؤدي الى التعرف على المناطق الموبوءة بالكورونا حتى قبل أن يأتي المريض مصابا لعيا دة الطبيب. ومن المعروف أن هناك دراسات تخص فايروس مرض شلل الأطفال في براز المصابين به مما يفيد في نفس الظروف... وحول فقدان حاسة الشم عند المرضى المصابين بالكورونا يشير أحد بحوث المجلة الى أن نصف المصابين بالكورونا أنما يعانون من فقدان حاسة الشم او من تغيير فيها. ويبقى من المتوقع حسب الخبرة الطبية أن يتماثل للشفاء تسعة من كل 10 مرضى أصيبت عندهم حاسة الشم بالتغيير أو بالفقدان الكامل.. وذلك بعد 4 اسابيع من الأصابة بالمرض. ومما يذكر هنا أن فقدان حاسة الشم لا يحتاج فيه مريض الكورونا الى أجراء فحوصات خاصة ولكن التحليل الممختبري ......
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
#عددها
#الجديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686010
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار صدر يوم الجمعة الرابع والعشرين من تموز 2020 العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية الأسبوعية والتي هي لسان حال الجمعية الطبية البريطانية... المحرر كاميران عباسي يقول أن الحكومة قد أصبحت حكومة اغفال (من الغفلة والأستغفال).. فهي لا تريد الأعلان عن تحقيق بشأن التعامل مع فايروس الكورونا بعد كل هذه الأرقام العالية من الأصابات والوفيات في مختلف المدن البريطانية.. حيث بلغ عدد الوفيات ما يزيد على الخمسين ألف حالة وفاة.. والوباء بعد ذلك ما يزال على أشدّه ولم ينهزم، فلابد من دروس نستقيها لتجاوز موجة ثانية من الكورونا قد تكون الخسائر فيها أشد.. ويقول المحرر أننا لابد من أن نفهم أن صحة المجتمع الجيدة هي التي تجلب الثروة.. فالصحة قبل كل شيء والأقتصاد يأتي بالمحل الثاني....وفي موضوع آخر تتطرق المجلة الى السمنة في المجتمع وتأثيرها على الحد من فايروسات الكورونا.. حيث تعتبر السمنة عامل خطورة للأصابة بمرض الكورونا نفسه والذي قد يتعقد علاجه عند الأشخاص البدناء مما عند غيرهم.. فالصفات الوراثية لعقار معين قد تختلف عند البدناء أضافة لضعف المناعة ومقاومة المرض عندهم... وضعف الأستجابة للقاح.. كما نراها بعد الأصابة بالأنفلونزا وذلك من خلال تأثير السمنة على المناعة الخلوية عند الأنسان.. فزيادة الوزن لها علاقة بنقص الأجسام المضادة عند الشخص البدين بعد 12 شهرا من الزرق باللقاح، أضافة الى ضعف الخلايا المناعية المعروفة بالسي دي 8 من أنواع الخلايا التائية والتي هي كريات الدم البيضاء في الجسم..ومع هذا فأن الشخص البدين قد يكون أكثر عرضة للأصابة بالأنفلونزا حتى بعد اللقاح ضدها وبمعدل مرتين مقارنة بغيره من الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي. وتدعو المجلة هنا لأجراء تجارب علاجية على مرضى الكورونا من البدناء وعدم أستثنائهم من هذه الدراسات والبحوث. وفي موضوعة الحالة الغذائية للأطفال والقدرات العقلية نشرت المجلة بحثا يثبت القائمون عليه أن سوء التغذية عند الأطفال أنما يسبب تخلفا عقليا على المدى البعيد.. حتى أذا تمت متابعة الطفل بتغذية تعويضية لفترة 23 اسبوعا فأن ذلك لكفيل بأسترجاع الطفل لبعض من مهارته الذكائية، ويصح ذلك اكثر ما يصح على حالات الأطفال في الدول الفقيرة.. والمجلة تدعو للمزيد من البحوث حول الموضوع.. وعودة لموضوعة جائحة الكورونا.. تنشر المجلة في عددها الصادر يوم 24 تموز 2020 مقالة مهمة عن دراسة لمياه المجاري في عدد من المدن البريطانية وتقدير العلماء في مختبراتهم لوجود فايروسات الكورونا في براز الناس الذين يعيشون في منطقة معينة أخذت منها النماذج المشار أليها. ويقول الباحثون أن الأنسان قد يتخلص من الفايروسات عن طريق البراز قبل أن تظهر علامات مرض الكورونا عليه.. أي قبل أن يصاب بالحمى أو بالسعال الجاف... وعليه فقد حصل العلماء على التمويل اللازم للأستمرار في دراستهم مما يؤدي الى التعرف على المناطق الموبوءة بالكورونا حتى قبل أن يأتي المريض مصابا لعيا دة الطبيب. ومن المعروف أن هناك دراسات تخص فايروس مرض شلل الأطفال في براز المصابين به مما يفيد في نفس الظروف... وحول فقدان حاسة الشم عند المرضى المصابين بالكورونا يشير أحد بحوث المجلة الى أن نصف المصابين بالكورونا أنما يعانون من فقدان حاسة الشم او من تغيير فيها. ويبقى من المتوقع حسب الخبرة الطبية أن يتماثل للشفاء تسعة من كل 10 مرضى أصيبت عندهم حاسة الشم بالتغيير أو بالفقدان الكامل.. وذلك بعد 4 اسابيع من الأصابة بالمرض. ومما يذكر هنا أن فقدان حاسة الشم لا يحتاج فيه مريض الكورونا الى أجراء فحوصات خاصة ولكن التحليل الممختبري ......
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
#عددها
#الجديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686010
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - المجلة الطبية البريطانية في عددها الجديد
عامر هشام الصفّار : قراءة في العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار تواصل مجلة الجمعية الطبية البريطانية أسبوعيا رفدنا بالمزيد من الدراسات والبحوث الطبية الخاصة بفايروس الكورونا وغيره من الحالات المرضية.. كما تنشر المجلة بعض التوجيهات الصادرة عن الجمعية الطبية نفسها وعن المسؤولين في وزارة الصحة، أضافة الى مناقشة الآراء الرسمية المطروحة والتي تخص العمل الطبي بأختصاصاته المختلفة. ومن مواضيع العدد الجديد لهذا الأسبوع:.محررة المجلة فيونا كودلي تقول أن هناك أخطارا من عملية التسرّع بالتوصل الى لقاح مضاد للكورونا.. فهناك شروط خاصة بأمان وسلامة اللقاحات مما تم الأتفاق عليه في منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك فعاليته بنسبة 50%، وأستقرار اللقاح الحراري، وتقييمه مع ما هو موجود وشبيه له، حيث يمكن للعلماء أجراء المقارنات. وهنا تشير المحررة الى أننا يجب الاّ نردد القول بأن وجود شيء ما هو أفضل من لا شيء..وألاّ فأننا سنحضى بلقاح يقلّل من شدة المرض ولا يمنعه، ويزود الجسم بمناعة محدودة لا تستمر طويلا. وقد يكون ذلك مفيدا لأصحاب المشاريع لتحقيق جني الأرباح ولكنه بالتأكيد سيضّر الصحة العامة لسكان المعمورة ويؤدي لفقدان ثقة الناس باللقاح نفسه. .ومن الموضوعات الطبية يتناول فريق طبي في ويلز وبريستول موضوع لسعات الحشرات وتأثيراتها على الأنسان.. وكيف أن لا دليل نهائي على توفر العلاج الأفضل.. ولكن المفروض بالشخص المصاب متابعة توسع أحمرار الجلد بعد لسعات الحشرات..والتأكد من التقليل من الحكة الجلدية وأضرارها.. كما يمكن أستعمال مراهم الكورتيزون الموضعية لهذا الغرض أيضا. .وتكتب طبيبة العائلة هيلين سلسبيري عن تجربتها بالأتصال بمرضاها تلفونيا وعبر الفيديو بدل أن كانت الزيارات وجها لوجه هي القائمة قبل أنتشار الكورونا.. وتشير الى كلمة وزير الصحة في كلية الأطباء الملكية بلندن مؤخرا حول ذلك فتقول: أنه رغم نجاح تجربة الحديث مع المرضى وجها لوجه مما يزيد من الكفاءة في التشخيص والعلاج...ولكن لابد من فحص صدر المريض مثلا والذي يعاني ضيقا في التنفس، كما يتوجب على الطبيب من فحص نبض المريض أذا كان هذا المريض متعبا، وذلك للتأكد من عدم الأصابة بحالة عدم أنتظام ضربات القلب وهكذا...وحول الكمامت وأرتدائها كتبت الباحثة هيلين فن دير مقالة مطولة حول ضرورة أن تكون الكمامات أداءا أجتماعيا، ولا تقتصرعلى تغطية الوجه بسبب فايروس الكورونا فقط.. وعليه فالكمامات من الناحية الطبية قد أصبحت ضرورة لمنع أنتشار الألتهابات والأوبئة. .وضمن زاوية البحوث نشرت المجلة رصدا لبحوث طبية حول أهمية وفائدة رعاية مريض الربو لنفسه بنفسه.. وأمكانية تطوير نوعية حياة المريض من خلال ذلك..وحول فايروس الكورونا أو كوفيد19 تشير المجلة الى أهمية التصاميم للأختراعات الطبية في تحقيق أفضل الخدمات، وتضع أهمية تصميم الجهاز والمعرفة بالعامل الأنساني على قدم المساواة والأهمية مع سعره وسهولة الحصول عليه ضمن نظام التجهيز للمستشفيات. فكم من أجهزة طبية ذات تصاميم فقيرة بسيطة قد أدت الى مشاكل ومضاعفات صحية للمريض..وحول سرطان الثدي تشير المجلة الى الحوار الدائر حول سرطان الثدي عند المرأة، وفيما اذا كان تخفيض عمر المرأة المطلوبة للفحص الى الأربعين عاما بدل الخمسين عاما سيساهم في التقليل من حالات الوفيات الناتجة عن سرطان الثدي، حيث التشخيص المبكر قد يمنع المضاعفات.. هذا وقد كانت دراسة رصينة منشورة في مجلة اللانسيت الطبية قد أشارت الى هذا الموضوع بكل وضوح بعد دراسة ما يزيد على 16 ألف سيدة بأعمار تتراوح بين 39-41 عاما. ......
#قراءة
#العدد
#الجديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689654
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار تواصل مجلة الجمعية الطبية البريطانية أسبوعيا رفدنا بالمزيد من الدراسات والبحوث الطبية الخاصة بفايروس الكورونا وغيره من الحالات المرضية.. كما تنشر المجلة بعض التوجيهات الصادرة عن الجمعية الطبية نفسها وعن المسؤولين في وزارة الصحة، أضافة الى مناقشة الآراء الرسمية المطروحة والتي تخص العمل الطبي بأختصاصاته المختلفة. ومن مواضيع العدد الجديد لهذا الأسبوع:.محررة المجلة فيونا كودلي تقول أن هناك أخطارا من عملية التسرّع بالتوصل الى لقاح مضاد للكورونا.. فهناك شروط خاصة بأمان وسلامة اللقاحات مما تم الأتفاق عليه في منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك فعاليته بنسبة 50%، وأستقرار اللقاح الحراري، وتقييمه مع ما هو موجود وشبيه له، حيث يمكن للعلماء أجراء المقارنات. وهنا تشير المحررة الى أننا يجب الاّ نردد القول بأن وجود شيء ما هو أفضل من لا شيء..وألاّ فأننا سنحضى بلقاح يقلّل من شدة المرض ولا يمنعه، ويزود الجسم بمناعة محدودة لا تستمر طويلا. وقد يكون ذلك مفيدا لأصحاب المشاريع لتحقيق جني الأرباح ولكنه بالتأكيد سيضّر الصحة العامة لسكان المعمورة ويؤدي لفقدان ثقة الناس باللقاح نفسه. .ومن الموضوعات الطبية يتناول فريق طبي في ويلز وبريستول موضوع لسعات الحشرات وتأثيراتها على الأنسان.. وكيف أن لا دليل نهائي على توفر العلاج الأفضل.. ولكن المفروض بالشخص المصاب متابعة توسع أحمرار الجلد بعد لسعات الحشرات..والتأكد من التقليل من الحكة الجلدية وأضرارها.. كما يمكن أستعمال مراهم الكورتيزون الموضعية لهذا الغرض أيضا. .وتكتب طبيبة العائلة هيلين سلسبيري عن تجربتها بالأتصال بمرضاها تلفونيا وعبر الفيديو بدل أن كانت الزيارات وجها لوجه هي القائمة قبل أنتشار الكورونا.. وتشير الى كلمة وزير الصحة في كلية الأطباء الملكية بلندن مؤخرا حول ذلك فتقول: أنه رغم نجاح تجربة الحديث مع المرضى وجها لوجه مما يزيد من الكفاءة في التشخيص والعلاج...ولكن لابد من فحص صدر المريض مثلا والذي يعاني ضيقا في التنفس، كما يتوجب على الطبيب من فحص نبض المريض أذا كان هذا المريض متعبا، وذلك للتأكد من عدم الأصابة بحالة عدم أنتظام ضربات القلب وهكذا...وحول الكمامت وأرتدائها كتبت الباحثة هيلين فن دير مقالة مطولة حول ضرورة أن تكون الكمامات أداءا أجتماعيا، ولا تقتصرعلى تغطية الوجه بسبب فايروس الكورونا فقط.. وعليه فالكمامات من الناحية الطبية قد أصبحت ضرورة لمنع أنتشار الألتهابات والأوبئة. .وضمن زاوية البحوث نشرت المجلة رصدا لبحوث طبية حول أهمية وفائدة رعاية مريض الربو لنفسه بنفسه.. وأمكانية تطوير نوعية حياة المريض من خلال ذلك..وحول فايروس الكورونا أو كوفيد19 تشير المجلة الى أهمية التصاميم للأختراعات الطبية في تحقيق أفضل الخدمات، وتضع أهمية تصميم الجهاز والمعرفة بالعامل الأنساني على قدم المساواة والأهمية مع سعره وسهولة الحصول عليه ضمن نظام التجهيز للمستشفيات. فكم من أجهزة طبية ذات تصاميم فقيرة بسيطة قد أدت الى مشاكل ومضاعفات صحية للمريض..وحول سرطان الثدي تشير المجلة الى الحوار الدائر حول سرطان الثدي عند المرأة، وفيما اذا كان تخفيض عمر المرأة المطلوبة للفحص الى الأربعين عاما بدل الخمسين عاما سيساهم في التقليل من حالات الوفيات الناتجة عن سرطان الثدي، حيث التشخيص المبكر قد يمنع المضاعفات.. هذا وقد كانت دراسة رصينة منشورة في مجلة اللانسيت الطبية قد أشارت الى هذا الموضوع بكل وضوح بعد دراسة ما يزيد على 16 ألف سيدة بأعمار تتراوح بين 39-41 عاما. ......
#قراءة
#العدد
#الجديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689654
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - قراءة في العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية
عامر هشام الصفّار : عدد جديد من المجلة الطبية البريطانية
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار ◾-;-يكتب رئيس التحرير كاميران عباسي قائلا أننا جميعا نعرف أن هناك أختلافاً في الآراء بين العلماء بصدد فايروس الكورونا والتعامل معه.. وهو أختلاف متوقع مما يحصل في كل الأحوال والظروف.. ولكنه هذه المرة يحصل في الوقت الحرج تجاه السؤال: ما هي أفضل أستراتيجية للتعامل مع فايروس الكورونا لمنع موجة ثانية من الوباء؟ .. ومع هذا فأن معرفتنا بالفايروس تزداد كل يوم :▪-;-نعرف اليوم أكثر عن علامات الأصابة به ومضاعفاته والتعامل معها.. وتأثيره على الحوامل مثلاً..▪-;-هناك العديد من أطباء العائلة ممَنْ تأقلم مع الفايروس، وعاد لعلاج الحالات المرضية الصعبة والتي أعتادوا على علاجها.. فهناك عودة في الظرف غير الطبيعي الى الطبيعي من تفاصيل العمل وأساليبه. ▪-;-هناك مشاكل في نظام الأختبار والفحوصات للفايروس ومتابعة المصابين في بريطانيا.. ▪-;-هناك هذه العلاقة التي توضحّت اليوم أكثر للسياسيين من أي وقت مضى بين صحة الفرد وصحة الأقتصاد. ▪-;-ستراتيجية بناء مناعة القطيع او مناعة المجتمع تظل شيئاً مفترضاً، وقد يسبب مشاكل كثيرة للقطاع الصحي ويكون مكلفاً للمجتمع بعدد الأصابات والوفيات المتوقع في حالة محاولة تحقيق هذه المناعة بأي ثمن. ▪-;-زيادة مناعة الأنسان بالعمل على الخلايا المناعية تي وهي خلايا الليمفوسايت، وهو الأمر الذي قد يبدو مغرياً علمياً ولكنه لم يتحقق ويثبت لحد الآن على أرض الواقع. ومن مقالات المجلة: ▪-;-دراسة عن تأثير أنخفاض ميزانية كليات الطب في الجامعات البريطانية على مستوى التدريس فيها.. ومستوى الأطباء المتخرجين في المستقبل القريب.. وهناك مطالبات مستمرة بزيادة رواتب الأكاديميين بما يتناسب والزيادة الحاصلة في رواتب الأطباء السريريين. ▪-;-هناك علاقة متميزة بين وزن الجسم وخاصة تجمع الشحوم في منطقة وسط البطن أو الكرش مع زيادة الوفيات بسبب مشاكل طبية مختلفة. ▪-;-دائرة الصحة في أنكلترا توجه بالعمل على جدول مؤشرات خاص يتابع حالات التفرقة العنصرية بين الأطباء العاملين في مجالات العمل السريري والأداري، وفي مجالات العمل داخل الهيئات العليا للكليات الملكية الطبية البريطانية. هذا أضافة الى رصد لعدد الشكاوي ضد الأطباء من الأقليات مقارنة مع غيرهم. ▪-;-وفي العدد مقالة مراجعة شاملة للبحوث المنشورة بصدد النساء الحوامل ومرض الكورونا.. والمقالة تستنتج ان الحوامل هن أقل من غيرهن معاناة من أعراض الكورونا من حمى وآلام في الجسم.. ولكنهن في حالة الأصابة بالفايروس فسيكنّ بحاجة الى العلاج في ردهات الانعاش أكثر من غيرهن. ......
#جديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693600
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار ◾-;-يكتب رئيس التحرير كاميران عباسي قائلا أننا جميعا نعرف أن هناك أختلافاً في الآراء بين العلماء بصدد فايروس الكورونا والتعامل معه.. وهو أختلاف متوقع مما يحصل في كل الأحوال والظروف.. ولكنه هذه المرة يحصل في الوقت الحرج تجاه السؤال: ما هي أفضل أستراتيجية للتعامل مع فايروس الكورونا لمنع موجة ثانية من الوباء؟ .. ومع هذا فأن معرفتنا بالفايروس تزداد كل يوم :▪-;-نعرف اليوم أكثر عن علامات الأصابة به ومضاعفاته والتعامل معها.. وتأثيره على الحوامل مثلاً..▪-;-هناك العديد من أطباء العائلة ممَنْ تأقلم مع الفايروس، وعاد لعلاج الحالات المرضية الصعبة والتي أعتادوا على علاجها.. فهناك عودة في الظرف غير الطبيعي الى الطبيعي من تفاصيل العمل وأساليبه. ▪-;-هناك مشاكل في نظام الأختبار والفحوصات للفايروس ومتابعة المصابين في بريطانيا.. ▪-;-هناك هذه العلاقة التي توضحّت اليوم أكثر للسياسيين من أي وقت مضى بين صحة الفرد وصحة الأقتصاد. ▪-;-ستراتيجية بناء مناعة القطيع او مناعة المجتمع تظل شيئاً مفترضاً، وقد يسبب مشاكل كثيرة للقطاع الصحي ويكون مكلفاً للمجتمع بعدد الأصابات والوفيات المتوقع في حالة محاولة تحقيق هذه المناعة بأي ثمن. ▪-;-زيادة مناعة الأنسان بالعمل على الخلايا المناعية تي وهي خلايا الليمفوسايت، وهو الأمر الذي قد يبدو مغرياً علمياً ولكنه لم يتحقق ويثبت لحد الآن على أرض الواقع. ومن مقالات المجلة: ▪-;-دراسة عن تأثير أنخفاض ميزانية كليات الطب في الجامعات البريطانية على مستوى التدريس فيها.. ومستوى الأطباء المتخرجين في المستقبل القريب.. وهناك مطالبات مستمرة بزيادة رواتب الأكاديميين بما يتناسب والزيادة الحاصلة في رواتب الأطباء السريريين. ▪-;-هناك علاقة متميزة بين وزن الجسم وخاصة تجمع الشحوم في منطقة وسط البطن أو الكرش مع زيادة الوفيات بسبب مشاكل طبية مختلفة. ▪-;-دائرة الصحة في أنكلترا توجه بالعمل على جدول مؤشرات خاص يتابع حالات التفرقة العنصرية بين الأطباء العاملين في مجالات العمل السريري والأداري، وفي مجالات العمل داخل الهيئات العليا للكليات الملكية الطبية البريطانية. هذا أضافة الى رصد لعدد الشكاوي ضد الأطباء من الأقليات مقارنة مع غيرهم. ▪-;-وفي العدد مقالة مراجعة شاملة للبحوث المنشورة بصدد النساء الحوامل ومرض الكورونا.. والمقالة تستنتج ان الحوامل هن أقل من غيرهن معاناة من أعراض الكورونا من حمى وآلام في الجسم.. ولكنهن في حالة الأصابة بالفايروس فسيكنّ بحاجة الى العلاج في ردهات الانعاش أكثر من غيرهن. ......
#جديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693600
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - عدد جديد من المجلة الطبية البريطانية
علي محمد اليوسف : سؤال المجلة الثقافية الجزائرية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف المجلة الثقافية الجزائرية : في رصيدك الابداعي العديد من المؤلفات الفلسفية المهمة كنتاج جهد فكري عميق, ضمن عملية البحث في مفاهيم الثقافة الفلسفية واسئلة المعرفة والوجود ,ما الذي وصل له التفكير الفلسفي لعلي محمد اليوسف؟علي محمد اليوسف: لا حظتم من خلال نشر موقعكم الأغر اني اسابق الزمن بالنشر والسبب هو تأخرظهور طاقتي الفكرية بالفلسفة خارج الاجناس الادبية والمقالات السياسية التي أخذت من جهدي الثقافي الذي أعتبره ضائعا أكثر من ثلاثين عاما ليس على صعيد كتابة مقالات بل حتى على صعيد مؤلفاتي غير الفلسفية التي كانت معظمها تبحث عن هوية لها.مسيرتي الثقافية الحقيقية بدأت العام 2004 وقد اوضحت لكم كيف كانت ظروفي حين اقدمت على طباعة خمس مخطوطات لمؤلفاتي على نطاق مدينتي الموصل. وكي لا ادخلكم معي بتفاصيل لا يحتملها المقام, اول كتاب فلسفي ( سيسيولوجيا الاغتراب... قراءة نقدية منهجية في فلسفة الاغتراب ) اصدرته لي دار الشؤون الثقافية ببغداد عام 2011, بعدها عام 2013 صدر طبعة ثانية عن دار الموسوعات العربية في بيروت عام 2013. ويصدر قريبا طبعة ثالثة قريبا عن دار غيداء بالاردن . بعد اربع سنوات اصدرت لي دار جرير في عمان كتابا بعنوان (اشكالية الثقافي العربي/ مغايرة التجاوز والتجديد), وكان محتوى الكتاب موزّعا بين الفلسفة والفكر والمقالة. في مجال الفكر ركزت بعرض نقدي مقارن الاختلاف في مفهوم مشروع النهضة العربية بين كلا من المفكر محمد عابد الجابري في مرتكزه (نقد العقل العربي) وزميله المفكر الجزائري محمد اركون في مرتكزه نقد (العقل الاسلامي) مقتفيا آثار الحداثة الغربية منهجيا.بعد هذا الكتاب قررت بشكل نهائي التوقف عن الكتابة في الاجناس الادبية أو المقالات السياسية والتوجه نحو الفلسفة بعد امتلاكي ذخيرة فلسفية لا باس بها, فتوالت اصداراتي بالفلسفة عن دار غيداء بالاردن الذين اهتموا بمؤلفاتي ومن بين تلك الاصدارا ت الفلسفية :- الوجود والعقل في التفكير واللغة.- مناظرات نقدية في الفلسفة والفكر.- قضايا فلسفية معاصرة بضوء المنهج المادي الجدلي.- الفلسفة والوعي / فلسفة العقل ونظرية المعنى.- فلسفة اللغة مداخلة نقدية.- نقد في الفلسفة الغربية المعاصرة.- مازق التحول اللغوي في الفلسفة المعاصرة.- الكلمات ومحمولات المعنىتحت الطبع :- الزمان والفلسفة .- الدين والفلسفة.من خلال قراءاتي وكتاباتي الفلسفية وجدت حقيقة لا استغربها أن مجال الكتابة بالفلسفة وتاريخ الفلسفة عموما لم يكن ولن يكون معصوما من الاخطاء بعضها قاتلا. وبالنسبة لي كنت اتدارك باستمرار اخطائي التي غالبا ما أجدها شبحا يلازمني.بماذا حاولت التمايز البحثي في مجال الفلسفة عن غيري؟ الاجابة الضافية ذكرتها في مقدمات كتبي مرارا وتكرارا. مؤلفاتي لا تتمركز حول عرض الموضوع الواحد عند فيلسوف معين, بالنسبة لي خرجت عن هذا القالب الكلاسيكي بمسألتين : الاولى كل كتاب عندي يحتوي من المواضيع المتنوعة المختلفة المتعددة تحاشيا الانزلاق الدوران حول موضوع واحد عند فيلسوف معين الذي يكثر فيه الحشو الزائد والخروج على مركزية العنونة التي اعلن عنها الكاتب. لم اكتب سير ذاتية لفلاسفة باسم الفلسفة.المسألة الثانية التي أتمسك بها حيث لا يمكن لقاريء لا يجد في محتويات مقالاتي ومؤلفاتي المنهج النقدي المادي الذي أعتمده ولا أحيد عنه في بحثي عن الحقيقة. ولا أعطي ثقتي مطلقة بما اقرأه. افكار الفلاسفة ليست مقدسة ولا معصومة من الاخطاء ليس فقط بسبب تقادم الزمن عليها بل حتى في مقاييس عصرها.المسألة الثالث ......
#سؤال
#المجلة
#الثقافية
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738942
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف المجلة الثقافية الجزائرية : في رصيدك الابداعي العديد من المؤلفات الفلسفية المهمة كنتاج جهد فكري عميق, ضمن عملية البحث في مفاهيم الثقافة الفلسفية واسئلة المعرفة والوجود ,ما الذي وصل له التفكير الفلسفي لعلي محمد اليوسف؟علي محمد اليوسف: لا حظتم من خلال نشر موقعكم الأغر اني اسابق الزمن بالنشر والسبب هو تأخرظهور طاقتي الفكرية بالفلسفة خارج الاجناس الادبية والمقالات السياسية التي أخذت من جهدي الثقافي الذي أعتبره ضائعا أكثر من ثلاثين عاما ليس على صعيد كتابة مقالات بل حتى على صعيد مؤلفاتي غير الفلسفية التي كانت معظمها تبحث عن هوية لها.مسيرتي الثقافية الحقيقية بدأت العام 2004 وقد اوضحت لكم كيف كانت ظروفي حين اقدمت على طباعة خمس مخطوطات لمؤلفاتي على نطاق مدينتي الموصل. وكي لا ادخلكم معي بتفاصيل لا يحتملها المقام, اول كتاب فلسفي ( سيسيولوجيا الاغتراب... قراءة نقدية منهجية في فلسفة الاغتراب ) اصدرته لي دار الشؤون الثقافية ببغداد عام 2011, بعدها عام 2013 صدر طبعة ثانية عن دار الموسوعات العربية في بيروت عام 2013. ويصدر قريبا طبعة ثالثة قريبا عن دار غيداء بالاردن . بعد اربع سنوات اصدرت لي دار جرير في عمان كتابا بعنوان (اشكالية الثقافي العربي/ مغايرة التجاوز والتجديد), وكان محتوى الكتاب موزّعا بين الفلسفة والفكر والمقالة. في مجال الفكر ركزت بعرض نقدي مقارن الاختلاف في مفهوم مشروع النهضة العربية بين كلا من المفكر محمد عابد الجابري في مرتكزه (نقد العقل العربي) وزميله المفكر الجزائري محمد اركون في مرتكزه نقد (العقل الاسلامي) مقتفيا آثار الحداثة الغربية منهجيا.بعد هذا الكتاب قررت بشكل نهائي التوقف عن الكتابة في الاجناس الادبية أو المقالات السياسية والتوجه نحو الفلسفة بعد امتلاكي ذخيرة فلسفية لا باس بها, فتوالت اصداراتي بالفلسفة عن دار غيداء بالاردن الذين اهتموا بمؤلفاتي ومن بين تلك الاصدارا ت الفلسفية :- الوجود والعقل في التفكير واللغة.- مناظرات نقدية في الفلسفة والفكر.- قضايا فلسفية معاصرة بضوء المنهج المادي الجدلي.- الفلسفة والوعي / فلسفة العقل ونظرية المعنى.- فلسفة اللغة مداخلة نقدية.- نقد في الفلسفة الغربية المعاصرة.- مازق التحول اللغوي في الفلسفة المعاصرة.- الكلمات ومحمولات المعنىتحت الطبع :- الزمان والفلسفة .- الدين والفلسفة.من خلال قراءاتي وكتاباتي الفلسفية وجدت حقيقة لا استغربها أن مجال الكتابة بالفلسفة وتاريخ الفلسفة عموما لم يكن ولن يكون معصوما من الاخطاء بعضها قاتلا. وبالنسبة لي كنت اتدارك باستمرار اخطائي التي غالبا ما أجدها شبحا يلازمني.بماذا حاولت التمايز البحثي في مجال الفلسفة عن غيري؟ الاجابة الضافية ذكرتها في مقدمات كتبي مرارا وتكرارا. مؤلفاتي لا تتمركز حول عرض الموضوع الواحد عند فيلسوف معين, بالنسبة لي خرجت عن هذا القالب الكلاسيكي بمسألتين : الاولى كل كتاب عندي يحتوي من المواضيع المتنوعة المختلفة المتعددة تحاشيا الانزلاق الدوران حول موضوع واحد عند فيلسوف معين الذي يكثر فيه الحشو الزائد والخروج على مركزية العنونة التي اعلن عنها الكاتب. لم اكتب سير ذاتية لفلاسفة باسم الفلسفة.المسألة الثانية التي أتمسك بها حيث لا يمكن لقاريء لا يجد في محتويات مقالاتي ومؤلفاتي المنهج النقدي المادي الذي أعتمده ولا أحيد عنه في بحثي عن الحقيقة. ولا أعطي ثقتي مطلقة بما اقرأه. افكار الفلاسفة ليست مقدسة ولا معصومة من الاخطاء ليس فقط بسبب تقادم الزمن عليها بل حتى في مقاييس عصرها.المسألة الثالث ......
#سؤال
#المجلة
#الثقافية
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738942
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - سؤال المجلة الثقافية الجزائرية
عامر هشام الصفّار : ماذا نقرأ في العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية... ؟
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار صدر قبل يومين العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية ذات الأصدار الأسبوعي.. حيث تقرأ في العدد عن: * الدائرة الصحية في أنكلترا تضع خطة جديدة لحملة مسح صحي أولية للكشف عن أصابة الذكور بسرطان البروستات، وذلك بعد التأخير الذي حصل بسبب أغلاق البلاد بعد جائحة الكورونا.. وسيركز البرنامج على الرجال الذين تزيد أعمارهم على الخمسين عاما، ومن الذين لديهم أقارب عانوا من مرض سرطان غدة البروستات.. كما يستهدف البرنامج الرجال ذوي البشرة السوداء من الذين تجاوزت أعمارهم ال 45 عاما، حيث تبين أن المرض يصيبهم بنسبة أكثر من الرجال ذوي البشرة البيضاء لأسباب مجهولة. وقد أثار أطباء العائلة في أنكلترا موضوعة توفر الدليل العلمي السريري على فعالية مثل هذه البرامج في المسح الصحي. ومما يذكر فأن فحص الدم الذي يقرر وجود الجين الخاص بغدة البروستات قد يكون أحيانا غير مفيد..حيث أوضحت دراسة خاصة حول ذلك أن هناك على الأقل حالة واحدة مصابة بسرطان غدة البروستات من كل سبع حالات، في حين ان فحص الدم عند صاحبها كان طبيعيا!..*ومن مقالات العدد التثقيفية دراسة عن أفضل العلاجات الممكنة لتقليل الضغط داخل الجمجمة بعد جرح الدماغ نتيجة شدة خارجية حادة على الرأس. *وحول تلقيح الأطفال بين أعمار سنة واحدة وتسع سنوات ضد مرض شلل الأطفال تقول المجلة أن حملة للتلقيح قد بدأت في لندن مؤخرا بعد أن تم الكشف عن فايروس شلل الأطفال في مجاري المياه الثقيلة في شمال وشرق لندن. *وتكتب المجلة في صفحة أخبارها عن عدم المساواة في العلاج الفعال للسكتة القلبية في مناطق مختلفة من أنكلترا وذلك للفترة ما بين 2005-2018 . فقد قام الباحثون بفحص السجلات الطبية لما يزيد على نصف مليون مريض حيث تبين أن حالات الوفيات نتيجة سكتة القلب قد كانت 330 حالة بالسنة في شمال شرق انكلترا مقارنة ب 550 حالة وفاة بالسنة الواحدة في شرق أنكلترا.. ويقول البحث أن ثمانين مريضا كان يمكن أنقاذهم من الموت في كل من هاتين المنطقتين لو توفر المعدل المقبول من التداخلات العلاجية المؤثرة بما يشابه مستوى العلاج الموجود في لندن مثلا. ......
#ماذا
#نقرأ
#العدد
#الجديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766199
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار صدر قبل يومين العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية ذات الأصدار الأسبوعي.. حيث تقرأ في العدد عن: * الدائرة الصحية في أنكلترا تضع خطة جديدة لحملة مسح صحي أولية للكشف عن أصابة الذكور بسرطان البروستات، وذلك بعد التأخير الذي حصل بسبب أغلاق البلاد بعد جائحة الكورونا.. وسيركز البرنامج على الرجال الذين تزيد أعمارهم على الخمسين عاما، ومن الذين لديهم أقارب عانوا من مرض سرطان غدة البروستات.. كما يستهدف البرنامج الرجال ذوي البشرة السوداء من الذين تجاوزت أعمارهم ال 45 عاما، حيث تبين أن المرض يصيبهم بنسبة أكثر من الرجال ذوي البشرة البيضاء لأسباب مجهولة. وقد أثار أطباء العائلة في أنكلترا موضوعة توفر الدليل العلمي السريري على فعالية مثل هذه البرامج في المسح الصحي. ومما يذكر فأن فحص الدم الذي يقرر وجود الجين الخاص بغدة البروستات قد يكون أحيانا غير مفيد..حيث أوضحت دراسة خاصة حول ذلك أن هناك على الأقل حالة واحدة مصابة بسرطان غدة البروستات من كل سبع حالات، في حين ان فحص الدم عند صاحبها كان طبيعيا!..*ومن مقالات العدد التثقيفية دراسة عن أفضل العلاجات الممكنة لتقليل الضغط داخل الجمجمة بعد جرح الدماغ نتيجة شدة خارجية حادة على الرأس. *وحول تلقيح الأطفال بين أعمار سنة واحدة وتسع سنوات ضد مرض شلل الأطفال تقول المجلة أن حملة للتلقيح قد بدأت في لندن مؤخرا بعد أن تم الكشف عن فايروس شلل الأطفال في مجاري المياه الثقيلة في شمال وشرق لندن. *وتكتب المجلة في صفحة أخبارها عن عدم المساواة في العلاج الفعال للسكتة القلبية في مناطق مختلفة من أنكلترا وذلك للفترة ما بين 2005-2018 . فقد قام الباحثون بفحص السجلات الطبية لما يزيد على نصف مليون مريض حيث تبين أن حالات الوفيات نتيجة سكتة القلب قد كانت 330 حالة بالسنة في شمال شرق انكلترا مقارنة ب 550 حالة وفاة بالسنة الواحدة في شرق أنكلترا.. ويقول البحث أن ثمانين مريضا كان يمكن أنقاذهم من الموت في كل من هاتين المنطقتين لو توفر المعدل المقبول من التداخلات العلاجية المؤثرة بما يشابه مستوى العلاج الموجود في لندن مثلا. ......
#ماذا
#نقرأ
#العدد
#الجديد
#المجلة
#الطبية
#البريطانية...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766199
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - ماذا نقرأ في العدد الجديد من المجلة الطبية البريطانية... ؟