عبداللطيف الحسيني.هانوفر : الساموراي تحتَ تمثال شيلّر
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني.هانوفر ينقرُ الطيرُ فروةَ رأسٍه, يمرُّ فوقَنا يقصدُه ليحميه, ذاك الطيرُ يحرسُه حَمَلَ أخبارَ بلادي ومزّها قبلَ أن أقرأَها على وجوه السوريين التي شاخت, ذاك الطيرُ أنجبَ أحفاداً حمقى يرتّبون ياقتَه ويمسحون دمعتَه الخضراءَ حينَ يبكي في الظلام.ـ والبكاءُ مُرٌّ في الظلام.في الأيام الزمهرير يغطّونه لئلا تصفعَه كُتُلُ الثلج, ويغنّون له حين ييأسُ, يلاعبونه حين تنطفيءُ أصواتُ المارة في ليل هانوفر البهيج, يطلبون منه سردَ خرافاته, يعلمون أنَّ سنَّه كبرت: انطفأت عيناه, ولم تعد الأغصانُ تفرخُ بينَ يديه, نَحُلَ جسمُه واستفاقَ العظمُ في وجنتيه.يتخيّل أنه باتَ عارياً فيضحك عليه أحفادُه المرٍحون, يتذكّر أنه كانَ يحتضنُ خمسَ نساء بينَ ذراعيه, ويلتقط الأسماكَ الملساءَ بأصابعه.ـ أصابعُه الشِّباكُ.حين يفتحُ شيلّر عينيه تومضُ المدينةُ في الظلام, ترتّج المدينةُ ستعلمُ أنّ شيلّر خطى خطوةً,وحين يغمضُ مقلتيه يلفُّ السوادُ على الأكوان. يبقى شلّير كشيحاً... مكشّراً يمرُّ به الآلافُ طالبينَ بسمتَه وأدعيتَه.فجأةً يتشظّى لونُه وتبرقُ جدائلُه ويفتحُ ذراعيه ويخطو خطوتين عندَما يلمحُ مها من بعيدٍ منتعلةً خِفّاً أبيضَ وقميصاً مشجراً... يقبّلُها... يشمُّها فتزدحمُ الفتياتُ المُشرقاتُ على الشرفات, ويسكتُ المارةُ, ويتوقف اللبلابُ على الجدران. أغضبُ منه فأرمي عليه حياتَه الحجريّة قطعةً... قطعةً فيبتلعُها.(مقطع من كتاب أصوات هانوفر) ......
#الساموراي
#تحتَ
#تمثال
#شيلّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702827
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني.هانوفر ينقرُ الطيرُ فروةَ رأسٍه, يمرُّ فوقَنا يقصدُه ليحميه, ذاك الطيرُ يحرسُه حَمَلَ أخبارَ بلادي ومزّها قبلَ أن أقرأَها على وجوه السوريين التي شاخت, ذاك الطيرُ أنجبَ أحفاداً حمقى يرتّبون ياقتَه ويمسحون دمعتَه الخضراءَ حينَ يبكي في الظلام.ـ والبكاءُ مُرٌّ في الظلام.في الأيام الزمهرير يغطّونه لئلا تصفعَه كُتُلُ الثلج, ويغنّون له حين ييأسُ, يلاعبونه حين تنطفيءُ أصواتُ المارة في ليل هانوفر البهيج, يطلبون منه سردَ خرافاته, يعلمون أنَّ سنَّه كبرت: انطفأت عيناه, ولم تعد الأغصانُ تفرخُ بينَ يديه, نَحُلَ جسمُه واستفاقَ العظمُ في وجنتيه.يتخيّل أنه باتَ عارياً فيضحك عليه أحفادُه المرٍحون, يتذكّر أنه كانَ يحتضنُ خمسَ نساء بينَ ذراعيه, ويلتقط الأسماكَ الملساءَ بأصابعه.ـ أصابعُه الشِّباكُ.حين يفتحُ شيلّر عينيه تومضُ المدينةُ في الظلام, ترتّج المدينةُ ستعلمُ أنّ شيلّر خطى خطوةً,وحين يغمضُ مقلتيه يلفُّ السوادُ على الأكوان. يبقى شلّير كشيحاً... مكشّراً يمرُّ به الآلافُ طالبينَ بسمتَه وأدعيتَه.فجأةً يتشظّى لونُه وتبرقُ جدائلُه ويفتحُ ذراعيه ويخطو خطوتين عندَما يلمحُ مها من بعيدٍ منتعلةً خِفّاً أبيضَ وقميصاً مشجراً... يقبّلُها... يشمُّها فتزدحمُ الفتياتُ المُشرقاتُ على الشرفات, ويسكتُ المارةُ, ويتوقف اللبلابُ على الجدران. أغضبُ منه فأرمي عليه حياتَه الحجريّة قطعةً... قطعةً فيبتلعُها.(مقطع من كتاب أصوات هانوفر) ......
#الساموراي
#تحتَ
#تمثال
#شيلّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702827
الحوار المتمدن
عبداللطيف الحسيني.هانوفر - الساموراي تحتَ تمثال شيلّر
عبداللطيف الحسيني : الساموراي تحتَ تمثال شيلّر
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني / هانوفرينقرُ الطيرُ فروةَ رأسٍه, يمرُّ فوقَنا يقصدُه ليحميه, ذاك الطيرُ يحرسُه حَمَلَ أخبارَ بلادي ومزّها قبلَ أن أقرأَها على وجوه السوريين التي شاخت, ذاك الطيرُ أنجبَ أحفاداً حمقى يرتّبون ياقتَه ويمسحون دمعتَه الخضراءَ حينَ يبكي في الظلام.ـ والبكاءُ مُرٌّ في الظلام.في الأيام الزمهرير يغطّونه لئلا تصفعَه كُتُلُ الثلج, ويغنّون له حين ييأسُ, يلاعبونه حين تنطفيءُ أصواتُ المارة في ليل هانوفر البهيج, يطلبون منه سردَ خرافاته, يعلمون أنَّ سنَّه كبرت: انطفأت عيناه, ولم تعد الأغصانُ تفرخُ بينَ يديه, نَحُلَ جسمُه واستفاقَ العظمُ في وجنتيه.يتخيّل أنه باتَ عارياً فيضحك عليه أحفادُه المرٍحون, يتذكّر أنه كانَ يحتضنُ خمسَ نساء بينَ ذراعيه, ويلتقط الأسماكَ الملساءَ بأصابعه.ـ أصابعُه الشِّباكُ.حين يفتحُ شيلّر عينيه تومضُ المدينةُ في الظلام, ترتّج المدينةُ ستعلمُ أنّ شيلّر خطى خطوةً,وحين يغمضُ مقلتيه يلفُّ السوادُ على الأكوان. يبقى شلّير كشيحاً... مكشّراً يمرُّ به الآلافُ طالبينَ بسمتَه وأدعيتَه.فجأةً يتشظّى لونُه وتبرقُ جدائلُه ويفتحُ ذراعيه ويخطو خطوتين عندَما يلمحُ مها من بعيدٍ منتعلةً خِفّاً أبيضَ وقميصاً مشجراً... يقبّلُها... يشمُّها فتزدحمُ الفتياتُ المُشرقاتُ على الشرفات, ويسكتُ المارةُ, ويتوقف اللبلابُ على الجدران. ......
#الساموراي
#تحتَ
#تمثال
#شيلّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709056
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني / هانوفرينقرُ الطيرُ فروةَ رأسٍه, يمرُّ فوقَنا يقصدُه ليحميه, ذاك الطيرُ يحرسُه حَمَلَ أخبارَ بلادي ومزّها قبلَ أن أقرأَها على وجوه السوريين التي شاخت, ذاك الطيرُ أنجبَ أحفاداً حمقى يرتّبون ياقتَه ويمسحون دمعتَه الخضراءَ حينَ يبكي في الظلام.ـ والبكاءُ مُرٌّ في الظلام.في الأيام الزمهرير يغطّونه لئلا تصفعَه كُتُلُ الثلج, ويغنّون له حين ييأسُ, يلاعبونه حين تنطفيءُ أصواتُ المارة في ليل هانوفر البهيج, يطلبون منه سردَ خرافاته, يعلمون أنَّ سنَّه كبرت: انطفأت عيناه, ولم تعد الأغصانُ تفرخُ بينَ يديه, نَحُلَ جسمُه واستفاقَ العظمُ في وجنتيه.يتخيّل أنه باتَ عارياً فيضحك عليه أحفادُه المرٍحون, يتذكّر أنه كانَ يحتضنُ خمسَ نساء بينَ ذراعيه, ويلتقط الأسماكَ الملساءَ بأصابعه.ـ أصابعُه الشِّباكُ.حين يفتحُ شيلّر عينيه تومضُ المدينةُ في الظلام, ترتّج المدينةُ ستعلمُ أنّ شيلّر خطى خطوةً,وحين يغمضُ مقلتيه يلفُّ السوادُ على الأكوان. يبقى شلّير كشيحاً... مكشّراً يمرُّ به الآلافُ طالبينَ بسمتَه وأدعيتَه.فجأةً يتشظّى لونُه وتبرقُ جدائلُه ويفتحُ ذراعيه ويخطو خطوتين عندَما يلمحُ مها من بعيدٍ منتعلةً خِفّاً أبيضَ وقميصاً مشجراً... يقبّلُها... يشمُّها فتزدحمُ الفتياتُ المُشرقاتُ على الشرفات, ويسكتُ المارةُ, ويتوقف اللبلابُ على الجدران. ......
#الساموراي
#تحتَ
#تمثال
#شيلّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709056
الحوار المتمدن
عبداللطيف الحسيني - الساموراي تحتَ تمثال شيلّر
محمد زكريا توفيق : دعوة لمشاهدة الساموراي السبعة
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق يبدأ فيلم الساموراي السبعة بعدة أفراد من قطاع الطرق، تتسلل خلسة وتقوم بمهمة استكشافية لقرية زراعية. عندما وجدوا أن المحاصيل لم تنضج بعد، قرروا ترك المكان والعودة مرة أخرى وقت الحصاد. هذا يعني قتل رجال القرية وسرقة طعامها وسبي نساءها.سمعهم أحد المزارعين، كان مختبئا، فأبلغ القرويين بالتهديد. أخذون الأمر إلى شيخ القرية الطاعن في السن، الذي أمرهم بالعثور على أربعة ساموراي لحماية القرية. توجه أربعة منهم إلى أقرب مدينة كبيرة، وبدأوا البحث. لم يكن سهلا، العثور على ساموراي يقبل المساعدة نظير وجبة يومية من الأرز لا تشبع، بدون مكافأة أو لقب أو أي شيء. الوحيد الذي وجدوه، هو ساموراي فقير وحيد متواضع، يدعى كامبي.قام كامبي بإنقاذ طفل صغير مختطف من أيدي قاطع طرق. هو يفضل عمل الخير على الشهرة والمجد والقيم الجوفاء. وافق على المشاركة في الدفاع عن القرية ضد قطاع الطرق، نظير وجبة أرز يومية. لكنه أخبر المزارعين بأنه يحتاج إلى جانبه، 6 ساموراي آخرين، حتى تتم هذه المهمة بنجاح. ثم يبدأ المزارعون وكامبي في البحث عما يحتاجون من ساموراي، بشرط أن يقبلوا فعل الخير والمساعدة المخلصة. الساموراي الذين تم اختيارهم، لبوا نداء الواجب، ووافقوا جميعا على بذل أرواحهم دفاعا عن الضعفاء ونصرة المظلومين، نظير وجبة طعام متواضعة يومية تقيم أودهم فقط لا غير. جوروبي، لديه نظرة للحياة مشابهة لكامبي، قلبه يمتلئ بالعطف والشفقة على الضعفاء والفقراء.هيهاتشي، يتسم بالكاريزما والمهارة في استخدام السيف.شيتشيروني، ودود لكنه جاد وحازم في نفس الوقت. صديق قديم لكامبي.كيوزو، ليس له نظير في مهارة استخدام السيف. متواضع هادئ الطبع. كاتسوشيرو، شاب غير ناضج، عديم الخبرة. لكنه عطوف ورحيم بالنسبة للضعفاء والمساكين. يقع في غرام فتاة من القرية.كيكوتشيو: بينما كان كامبي مستعدا هو ورفاقه للمغادرة والذهاب للقرية، يأتي لهم كيكوتشيو، وهو في حالة سكر طينة، طالبا الانضمام لهم ك ساموراي مزيف. لكنهم اكتشفوا أنه مجرد مزارع مهوس متغطرس وقح. رفض انضمامه كل الساموراي. بعد أن تم تشكيل الفريق، أخذوا يشقون طريقهم إلى القرية للدفاع عنها. يتبعهم كيكوشيو، على الرغم من أنهم قد رفضوه وطلبوا منه مرارا عدم تتبعهم. في القرية، أثار أحد المزارعين المخاوف من أن الساموراي، ما جاءوا إلا لكي ينهبوا القرية ويغتصبوا نساءها. فبدأوا يختبئون ويخفون نساءهم. هنا ظهرت أهمية كيكوشيو، المزارع أصلا، وحاجتهم له لكي يكون جسر اتصال بينهم وبين أهل القرية. من ثم، تم انضمام كيكوشيو لهم، واكتمل عددهم الآن 7 ساموراي. ثم بدأوا التحضير لمواجهة قطاع الطرق عندما يعودون. يأمر كامبي باقي الساموراي، لكي يقوموا بتدريب القرويين على الدفاع الجماعي واستخدام الرماح. يحذرهم من الفردية، وأن يتحركوا في مجموعات. كما أنه يضع خططا لتحصين القرية. ثم يطلب من القرويين اغراق الحقول بالماء بعد الحصاد، وتدمير الجسور المؤدية للقرية، وبناء أسوار عالية حولها، بحيث يمكن الدخول والخروج منها من اتجاه واحد. في هذا الوقت، يقوم المزارع مانزو بقص شعر ابنته الشابة الحميلة شينو، حتى تبدو كصبي، فلا يطمع فيها الساموراي أو قطاع الطرق. لكن يقابلها الشاب الساموراي كاتسوشيرو وهي في هيئة صبي، فيكتشف أنها فتاة، ثم يتبادلان الحب بالرغم من معارضة والدها. أثناء لقاءهما سرا، يكتشفا وصول طلائع من قطاع الطرق، جاءت تفحص مسالك القرية قبل الهجوم عليها. ثم يقوم الساموراي بقتل ......
#دعوة
#لمشاهدة
#الساموراي
#السبعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709294
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق يبدأ فيلم الساموراي السبعة بعدة أفراد من قطاع الطرق، تتسلل خلسة وتقوم بمهمة استكشافية لقرية زراعية. عندما وجدوا أن المحاصيل لم تنضج بعد، قرروا ترك المكان والعودة مرة أخرى وقت الحصاد. هذا يعني قتل رجال القرية وسرقة طعامها وسبي نساءها.سمعهم أحد المزارعين، كان مختبئا، فأبلغ القرويين بالتهديد. أخذون الأمر إلى شيخ القرية الطاعن في السن، الذي أمرهم بالعثور على أربعة ساموراي لحماية القرية. توجه أربعة منهم إلى أقرب مدينة كبيرة، وبدأوا البحث. لم يكن سهلا، العثور على ساموراي يقبل المساعدة نظير وجبة يومية من الأرز لا تشبع، بدون مكافأة أو لقب أو أي شيء. الوحيد الذي وجدوه، هو ساموراي فقير وحيد متواضع، يدعى كامبي.قام كامبي بإنقاذ طفل صغير مختطف من أيدي قاطع طرق. هو يفضل عمل الخير على الشهرة والمجد والقيم الجوفاء. وافق على المشاركة في الدفاع عن القرية ضد قطاع الطرق، نظير وجبة أرز يومية. لكنه أخبر المزارعين بأنه يحتاج إلى جانبه، 6 ساموراي آخرين، حتى تتم هذه المهمة بنجاح. ثم يبدأ المزارعون وكامبي في البحث عما يحتاجون من ساموراي، بشرط أن يقبلوا فعل الخير والمساعدة المخلصة. الساموراي الذين تم اختيارهم، لبوا نداء الواجب، ووافقوا جميعا على بذل أرواحهم دفاعا عن الضعفاء ونصرة المظلومين، نظير وجبة طعام متواضعة يومية تقيم أودهم فقط لا غير. جوروبي، لديه نظرة للحياة مشابهة لكامبي، قلبه يمتلئ بالعطف والشفقة على الضعفاء والفقراء.هيهاتشي، يتسم بالكاريزما والمهارة في استخدام السيف.شيتشيروني، ودود لكنه جاد وحازم في نفس الوقت. صديق قديم لكامبي.كيوزو، ليس له نظير في مهارة استخدام السيف. متواضع هادئ الطبع. كاتسوشيرو، شاب غير ناضج، عديم الخبرة. لكنه عطوف ورحيم بالنسبة للضعفاء والمساكين. يقع في غرام فتاة من القرية.كيكوتشيو: بينما كان كامبي مستعدا هو ورفاقه للمغادرة والذهاب للقرية، يأتي لهم كيكوتشيو، وهو في حالة سكر طينة، طالبا الانضمام لهم ك ساموراي مزيف. لكنهم اكتشفوا أنه مجرد مزارع مهوس متغطرس وقح. رفض انضمامه كل الساموراي. بعد أن تم تشكيل الفريق، أخذوا يشقون طريقهم إلى القرية للدفاع عنها. يتبعهم كيكوشيو، على الرغم من أنهم قد رفضوه وطلبوا منه مرارا عدم تتبعهم. في القرية، أثار أحد المزارعين المخاوف من أن الساموراي، ما جاءوا إلا لكي ينهبوا القرية ويغتصبوا نساءها. فبدأوا يختبئون ويخفون نساءهم. هنا ظهرت أهمية كيكوشيو، المزارع أصلا، وحاجتهم له لكي يكون جسر اتصال بينهم وبين أهل القرية. من ثم، تم انضمام كيكوشيو لهم، واكتمل عددهم الآن 7 ساموراي. ثم بدأوا التحضير لمواجهة قطاع الطرق عندما يعودون. يأمر كامبي باقي الساموراي، لكي يقوموا بتدريب القرويين على الدفاع الجماعي واستخدام الرماح. يحذرهم من الفردية، وأن يتحركوا في مجموعات. كما أنه يضع خططا لتحصين القرية. ثم يطلب من القرويين اغراق الحقول بالماء بعد الحصاد، وتدمير الجسور المؤدية للقرية، وبناء أسوار عالية حولها، بحيث يمكن الدخول والخروج منها من اتجاه واحد. في هذا الوقت، يقوم المزارع مانزو بقص شعر ابنته الشابة الحميلة شينو، حتى تبدو كصبي، فلا يطمع فيها الساموراي أو قطاع الطرق. لكن يقابلها الشاب الساموراي كاتسوشيرو وهي في هيئة صبي، فيكتشف أنها فتاة، ثم يتبادلان الحب بالرغم من معارضة والدها. أثناء لقاءهما سرا، يكتشفا وصول طلائع من قطاع الطرق، جاءت تفحص مسالك القرية قبل الهجوم عليها. ثم يقوم الساموراي بقتل ......
#دعوة
#لمشاهدة
#الساموراي
#السبعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709294
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - دعوة لمشاهدة الساموراي السبعة
عبداللطيف الحسيني : محاكمة الساموراي.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني.هانوفر.كانَ الوقتُ ظهيرةَ يوم تموزيّ تُحرقُ شمسُه الصفيحَ والحديد خرجتُ لأستظلّ بشجرة توتٍ عملاقة وُجدت خطأً في صحراء بلادي,وبلادي كلُّها صحراء لا ماءَ ولاخضرةَ ولا وجهَ حسن,زوّادتي التمرُ واللبن والخمرُ.آنَ وضعتُ خطوتي الأولى على عتبة الصحراء اختفت الأفاعي و النمورُ والضباع,كأنّي خارجٌ من صفحات التاريخ ....شبيهُ كلكامش وعُطيل أو الشنفرى,كأني رجلٌ من المطّاط:لا الماءُ يبلّله ولا الأرضُ تتحمّلُ قفزتَه وصلتُ إلى بلاد تحطُّ النوارسُ فوقَ يساره والحمائمُ فوقَ يمينه,أتنفّسُ مع الأشجار وأتموّجُ مع الأنهار,أتيتُ زحّافاً من بلاد كنتُ أراقصُ الأفاعي فيها أضعُ يدي في أفواهها ملتقطاً السمومَ والأحجارَ المتوهّجة....تلسعني,فتموتُ هي,أجعلُ أجسادَها حطباً لمدفأتي الحديد يجتمعُ حولَها الأولادُ والأحفادُ الهاربون من زمهرير الشمال, وأنتم لا تعرفون شيئاً عن الشمال و زمهريره,إن حدّثتكم عنه صيفاً لبحثتم عن الجحور والكهوف التجاءً من صفعات الهواء وألواح الثلج التي ترتطم بالوجوه.أنا من بلاد يكون الصيفُ ملعبا لكائنات غريبة السمات والأصوات والألوان تعتاشُ على تراب الأرض وأشنياته وملحه.قلتُ لغريب الدار: أنا الغيمةُ التي مرّت فوقَ البحيرة وتركت دخاناً فوقَها,البحيرةُ تشتعل,أضرمتُ فيها ناراُ...وهربتُ.أنا تِربُ الندى...أغلقتُ السماءَ وأطفأتُ نجومَها,وأوقفتُ الأرضَ لأحطّ تركتي عندَكَ.قلتُ للقاضي الذي كُلِّف بمحاكمتي:" يا سيدي.. أين سأذهبُ إن رفضتني أنت أيضاً"؟.وقف الرجلُ وانحنى لي, كانت عيونُه تشعُّ خضرة وترحيباً:أهلاً بكَ في بلادنا.إحساسي لا يخيّبني.الرجلُ كان يبكي...كان يتحدّثُ بصوت متهدّج ويسترُ وجهَه أو يخفيه عني. ......
#محاكمة
#الساموراي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717120
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني.هانوفر.كانَ الوقتُ ظهيرةَ يوم تموزيّ تُحرقُ شمسُه الصفيحَ والحديد خرجتُ لأستظلّ بشجرة توتٍ عملاقة وُجدت خطأً في صحراء بلادي,وبلادي كلُّها صحراء لا ماءَ ولاخضرةَ ولا وجهَ حسن,زوّادتي التمرُ واللبن والخمرُ.آنَ وضعتُ خطوتي الأولى على عتبة الصحراء اختفت الأفاعي و النمورُ والضباع,كأنّي خارجٌ من صفحات التاريخ ....شبيهُ كلكامش وعُطيل أو الشنفرى,كأني رجلٌ من المطّاط:لا الماءُ يبلّله ولا الأرضُ تتحمّلُ قفزتَه وصلتُ إلى بلاد تحطُّ النوارسُ فوقَ يساره والحمائمُ فوقَ يمينه,أتنفّسُ مع الأشجار وأتموّجُ مع الأنهار,أتيتُ زحّافاً من بلاد كنتُ أراقصُ الأفاعي فيها أضعُ يدي في أفواهها ملتقطاً السمومَ والأحجارَ المتوهّجة....تلسعني,فتموتُ هي,أجعلُ أجسادَها حطباً لمدفأتي الحديد يجتمعُ حولَها الأولادُ والأحفادُ الهاربون من زمهرير الشمال, وأنتم لا تعرفون شيئاً عن الشمال و زمهريره,إن حدّثتكم عنه صيفاً لبحثتم عن الجحور والكهوف التجاءً من صفعات الهواء وألواح الثلج التي ترتطم بالوجوه.أنا من بلاد يكون الصيفُ ملعبا لكائنات غريبة السمات والأصوات والألوان تعتاشُ على تراب الأرض وأشنياته وملحه.قلتُ لغريب الدار: أنا الغيمةُ التي مرّت فوقَ البحيرة وتركت دخاناً فوقَها,البحيرةُ تشتعل,أضرمتُ فيها ناراُ...وهربتُ.أنا تِربُ الندى...أغلقتُ السماءَ وأطفأتُ نجومَها,وأوقفتُ الأرضَ لأحطّ تركتي عندَكَ.قلتُ للقاضي الذي كُلِّف بمحاكمتي:" يا سيدي.. أين سأذهبُ إن رفضتني أنت أيضاً"؟.وقف الرجلُ وانحنى لي, كانت عيونُه تشعُّ خضرة وترحيباً:أهلاً بكَ في بلادنا.إحساسي لا يخيّبني.الرجلُ كان يبكي...كان يتحدّثُ بصوت متهدّج ويسترُ وجهَه أو يخفيه عني. ......
#محاكمة
#الساموراي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717120
الحوار المتمدن
عبداللطيف الحسيني - محاكمة الساموراي.
محمود يعقوب : الساموراي والمثلية الجنسية محمود يعقوب .
#الحوار_المتمدن
#محمود_يعقوب ( أكثر المحاربين بسالة قد ينقلب إلى بهيمة من الأنعام ) . الساموراي ، هم الرجال العسكريون ، النبلاء ، الذين عاشوا في العصور الوسطى لليابان . أسياد السيف والقوس ، وفرسان اليابان ، ونخبة المحاربين ، الذين أمسكوا بزمام السلطة ، وأثاروا دهشة الناس بمهاراتهم القتالية ، التي نافسوا بها خصومهم لأكثر من ٧-;-٠-;-٠-;- عام . ويُشتَق لفظ الساموراي من كلمة ” سابوراو ” في اللغة اليابانية ، التي تعني الخدمة أو الشخص الذي يخدم . وقد بدأوا بالظهور في اليابان ، وتَرْك بصمتهم في بداية القرن الثاني عشر الميلادي ( ١-;-١-;-٠-;-١-;- ـ ١-;-٢-;-٠-;-٠-;- م ) ، وأحدثوا تأثيراً في الشعب الياباني عبر تقاليدهم وأفكارهم ؛ حيث يمكن رؤية دلالات ذلك حتى الآن في اليابان ، مع العلم أن نسبتهم لم تكن تتجاوز الـ ١-;-٠-;-٪-;- من إجمالي السكان اليابانيين في ذلك الوقت .كان حكم اليابان آنذاك إقطاعيا ، وكانت البلاد مقسّمة إلى مناطق نفوذ عديدة ، ولكل حاكم إقطاعي جيش وأتباع من الساموراي النبلاء ، خاضوا الكثير من الحروب حتى نهاية الحكم الإقطاعي وحكم الساموراي ، وتوحيد اليابان ، بصورة رسمية ، في ظل حكومة مركزية واحدة عام ١-;-٨-;-٦-;-٨-;- ، التي تُعرف بحقبة ميجي الإصلاحية . يمارس الساموراي العديد من الطقوس المهمة ، ولديهم تقاليدهم الخاصة ، كما أنهم يتحلّون بأنماط من العادات التي تميّزهم عن سواهم . وأهم تلك العادات المعروفة لأغلب الناس هي : ( البوشيدو ) و ( السيبوكو ) . بالنسبة لأول تقليد وهو ( البوشيدو ) ، تعني الواجب ، أي واجب الساموراي خلال حياته كلها تجاه نفسه وقائده . وهو تقليد مهم لدى الساموراي ، ويعني أيضاً ، أن يطيع رئيسه أو قائده أو الإمبراطور بإخلاص حتى إن طلب منه إنهاء حياته مثلاً ! . في هذا الصدد ، نقول أن الكثيرين من الكتّاب والمؤرخين ، اختلفوا حول تفسير ( البوشيدو ) أو واجب الساموراي ، وهذا أمر نبتعد الآن عن الخوض فيه . أما بالنسبة إلى التقليد الثاني ، وهو ( السيبوكو ) ، فهي طريقة في إنهاء حياتهم ، وأداء طقوس الانتحار ؛ حيث يقوم الساموراي به عند الإحساس بالعار أو الفشل في أداء واجبه تجاه قائده ، ومهمته ، وعائلته .. الخ . ويمارس الانتحار عن طريق إقدام الساموراي على شق بطنه بسيف صغير من اليسار إلى اليمين وهو جاثياً على ركبتيه . في بداية الأمر ، أطلق لقب ( الساموراي ) على الحرس الإمبراطوري المقيم في العاصمة ( كيوتو ) أي الحرّاس المسؤولون عن أمن العائلة الإمبراطورية ، وكبار العائلات من النبلاء . ثم أخذت مجموعة الساموراي تشهد تحوّلات كبيرة مع الوقت ، حتى أصبحت طبقة اجتماعية متميّزة في اليابان . بدأت فكرة الساموراي الأوائل من كونهم نوّاباً عن السلطات المحلية والإقليمية ، التي أنشأت منهم قوات خاصة للرقابة عُرِفت باسم ” فرق المحاربين ” . وقد تميّزت هذه الفرق بكونها أكثر التزاماً من ناحية التنظيم الأسري . وكان تشكيلها في البداية يستهدف شن حملة عسكرية واحدة ، أو مواجهة خطر محدّق ، ثم ما تلبث أن تُحلّ تلك الفُرق بعد ذلك . ويسمح للمحاربين بالعودة إلى مزاولة حياتهم . وبحلول القرن الحادي عشر الميلادي ، جرى تحويل تلك الفُرق إلى مجموعات من المقاتلين ، استخدمتها العشائر والنخب العسكرية في فرض هيمنتها على الأقاليم ؛ مستندة في ذلك إلى قدرات أولئك المحاربين على القتال ، الذين كانوا ملتزمين بطاعة الأمراء من خلال عهود الولاء ، أو التزامات تعاقدية أخرى ، مثل منحهم أراضي أو دخلاً محدّداً مقا ......
#الساموراي
#والمثلية
#الجنسية
#محمود
#يعقوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747215
#الحوار_المتمدن
#محمود_يعقوب ( أكثر المحاربين بسالة قد ينقلب إلى بهيمة من الأنعام ) . الساموراي ، هم الرجال العسكريون ، النبلاء ، الذين عاشوا في العصور الوسطى لليابان . أسياد السيف والقوس ، وفرسان اليابان ، ونخبة المحاربين ، الذين أمسكوا بزمام السلطة ، وأثاروا دهشة الناس بمهاراتهم القتالية ، التي نافسوا بها خصومهم لأكثر من ٧-;-٠-;-٠-;- عام . ويُشتَق لفظ الساموراي من كلمة ” سابوراو ” في اللغة اليابانية ، التي تعني الخدمة أو الشخص الذي يخدم . وقد بدأوا بالظهور في اليابان ، وتَرْك بصمتهم في بداية القرن الثاني عشر الميلادي ( ١-;-١-;-٠-;-١-;- ـ ١-;-٢-;-٠-;-٠-;- م ) ، وأحدثوا تأثيراً في الشعب الياباني عبر تقاليدهم وأفكارهم ؛ حيث يمكن رؤية دلالات ذلك حتى الآن في اليابان ، مع العلم أن نسبتهم لم تكن تتجاوز الـ ١-;-٠-;-٪-;- من إجمالي السكان اليابانيين في ذلك الوقت .كان حكم اليابان آنذاك إقطاعيا ، وكانت البلاد مقسّمة إلى مناطق نفوذ عديدة ، ولكل حاكم إقطاعي جيش وأتباع من الساموراي النبلاء ، خاضوا الكثير من الحروب حتى نهاية الحكم الإقطاعي وحكم الساموراي ، وتوحيد اليابان ، بصورة رسمية ، في ظل حكومة مركزية واحدة عام ١-;-٨-;-٦-;-٨-;- ، التي تُعرف بحقبة ميجي الإصلاحية . يمارس الساموراي العديد من الطقوس المهمة ، ولديهم تقاليدهم الخاصة ، كما أنهم يتحلّون بأنماط من العادات التي تميّزهم عن سواهم . وأهم تلك العادات المعروفة لأغلب الناس هي : ( البوشيدو ) و ( السيبوكو ) . بالنسبة لأول تقليد وهو ( البوشيدو ) ، تعني الواجب ، أي واجب الساموراي خلال حياته كلها تجاه نفسه وقائده . وهو تقليد مهم لدى الساموراي ، ويعني أيضاً ، أن يطيع رئيسه أو قائده أو الإمبراطور بإخلاص حتى إن طلب منه إنهاء حياته مثلاً ! . في هذا الصدد ، نقول أن الكثيرين من الكتّاب والمؤرخين ، اختلفوا حول تفسير ( البوشيدو ) أو واجب الساموراي ، وهذا أمر نبتعد الآن عن الخوض فيه . أما بالنسبة إلى التقليد الثاني ، وهو ( السيبوكو ) ، فهي طريقة في إنهاء حياتهم ، وأداء طقوس الانتحار ؛ حيث يقوم الساموراي به عند الإحساس بالعار أو الفشل في أداء واجبه تجاه قائده ، ومهمته ، وعائلته .. الخ . ويمارس الانتحار عن طريق إقدام الساموراي على شق بطنه بسيف صغير من اليسار إلى اليمين وهو جاثياً على ركبتيه . في بداية الأمر ، أطلق لقب ( الساموراي ) على الحرس الإمبراطوري المقيم في العاصمة ( كيوتو ) أي الحرّاس المسؤولون عن أمن العائلة الإمبراطورية ، وكبار العائلات من النبلاء . ثم أخذت مجموعة الساموراي تشهد تحوّلات كبيرة مع الوقت ، حتى أصبحت طبقة اجتماعية متميّزة في اليابان . بدأت فكرة الساموراي الأوائل من كونهم نوّاباً عن السلطات المحلية والإقليمية ، التي أنشأت منهم قوات خاصة للرقابة عُرِفت باسم ” فرق المحاربين ” . وقد تميّزت هذه الفرق بكونها أكثر التزاماً من ناحية التنظيم الأسري . وكان تشكيلها في البداية يستهدف شن حملة عسكرية واحدة ، أو مواجهة خطر محدّق ، ثم ما تلبث أن تُحلّ تلك الفُرق بعد ذلك . ويسمح للمحاربين بالعودة إلى مزاولة حياتهم . وبحلول القرن الحادي عشر الميلادي ، جرى تحويل تلك الفُرق إلى مجموعات من المقاتلين ، استخدمتها العشائر والنخب العسكرية في فرض هيمنتها على الأقاليم ؛ مستندة في ذلك إلى قدرات أولئك المحاربين على القتال ، الذين كانوا ملتزمين بطاعة الأمراء من خلال عهود الولاء ، أو التزامات تعاقدية أخرى ، مثل منحهم أراضي أو دخلاً محدّداً مقا ......
#الساموراي
#والمثلية
#الجنسية
#محمود
#يعقوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747215
الحوار المتمدن
محمود يعقوب - الساموراي والمثلية الجنسية محمود يعقوب .