الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سعيد كعوش : هل حقاً أن قمة -العلا- حلت الأزمة وتمت المصالحة
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش "أزمة الخليج" من الألف إلى الياء!!"ما حدث كان خلافاً سعودياً - قطرياً قديماً ومتجذراً ولم يكن حدثاً طارئاً، أو خلافاً بين الدول الأربع المقاطِعَة وإمارة قطر المُقاطَعَة!!"* مقال توثيقي بقلم: محمود كعوش أتفق تماماً مع كل من ينظر إلى الولايات المتحدة على أنها "رأس الأفعى" والمتسبب الرئيسي في كل ما أصاب ويصيب وسيصيب غالبية الدول العربية من كوارث ودمار وشلالات دماء وعمليات تهجير تحت يافطتي "الدمقرطة" و"الربيع العربي" المزعوم، الذي صنعته إدارة المحافظين الجدد في واشنطن، بغية السعي لتأمين مصالحها ومصالح الكيان الصهيوني، وتحويل هذا الكيان اللقيط إلى "دولة يهودية" تبدل جلدها "العلماني" بجلد ديني عنصري، وتهيئة الظروف التي قد تمكنها من الهيمنة على الوطن العربي ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، لا قَدَّرَ الله. فالولايات المتحدة ومنذ سنوات بعيدة سعت لتحقيق مشروع "الشرق الأوسط الجديد"، الذي ولد من "بنات أفكار" المحافظين الجدد المتصهينين في واشنطن ومطابخهم السياسية الهدامة، على حساب وحدة أراضي وشعوب وجيوش هذه الدول. كما سعت حثيثة لتوقعها في شرك هذا "الربيع"، وتقلب الطاولة على رؤوس حكامها، الذين برغم ولائهم المطلق لها، ترددوا بالاستجابة لمخططها التدميري وأجندتها الخاصة بالكيان الصهيوني ومستقبله في الوطن العربي ومنطقة الشرق الأوسط. ولهذا عملت الولايات المتحدة على تأليب شعوب هذه الدول ضد حكامهم سعياً لاستبدالهم بحكام آخرين، تتلاقى مصالحهم وأهدافهم مع مصالحها وأهدافها، كما تتلاقى مع مصالح وأهداف الكيان الصهيوني. ولا خلاف حول حقيقة أنه ومنذ أن عصفت هبة "الحراك الشعبي" في بعض الدول العربية في مطلع عام 2011، والحديث السياسي والإعلامي يتواتر بشكل متلاحق ودون انقطاع حول سعي المملكة العربية السعودية وإمارة قطر لإحداث التغيير وفرض "الديمقراطية" فيها، بمنطق القوة والبترو دولار والإعلام المغرض وفتاوى التكفير والكراهية، التي أصدرها فقهاء البلاط لدى الدولتين.ولربما أن هذا السعي عبر عن نفسه بشكل "مفضوح ومحموم" في سورية أكثر من غيرها من الدول العربية الأخرى، لأن النظامين الحاكمين في المملكة والإمارة جاهرا بعدائهما السافر لرئيسها ونظام الحكم فيها، وبدعمهما اللامحدود لمناوئيهما، الذين تراوحت تسمياتهم بين "الحراك الشعبي" و"الإرهاب الأصولي"، وتحالفهما مع الولايات المتحدة والمعسكر الغربي رغبة منهما في الإطاحة بهما واستبدالهما بآخرين لا يرتبطان بنهج المقاومة والممانعة في الوطن العربي، وينأيان بنفسيهما عن النظام الإيراني، على حد تعبيرهما.وقد بلغ عداء المملكة العربية السعودية وإمارة قطر للرئيس السوري بشار الأسد ونظام حكمه مبلغاً لم يصله من قبل مع رئيس عربي آخر، وكان بديهياً أن يرفضه كل عاقل عربي يحمل قدراً من الهم الوطني والقومي، خاصة بعدما أيدت الثانية العدوان الإجرامي الذي شنته تركيا على شمال سورية في شهر تشرين الأول،أكتوبر من عام 2019، وأغمضت الأولى عينها عنه، وقد سبق للدولتين أن شكلتا في عام 2018 "رأس رمح" في نصرة العدوان الثلاثي الذي شنته الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على سورية فجر يوم 14 نيسان/أبريل من ذلك العام، بزعم استعمالها السلاح الكيماوي ضد أبنائها في مدينة "دوما، أهم مدن محافظة دمشق"، برغم افتقارهم لدليل يؤكد مزاعمهم. ولم تكن دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين بأفضل حال من المملكة العربية السعودية وإمارة قطر بخصوص العدوان الثلاثي، إذ حذتا حذوهما بعد ساعات قليلة من تأييد الأخيرتين له!! ومن المؤكد أن سماح إمارة قطر بانطلاق الع ......
#حقاً
#-العلا-
#الأزمة
#وتمت
#المصالحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705752
تيسير حسن ادريس : هل أسدل الستار وتمت مصادرة ثورة 19 ديسمبر ؟؟
#الحوار_المتمدن
#تيسير_حسن_ادريس المبتدأ: -في مواجهة محاولات سرقة صوت الجماهير، وتزييف إرادتها، والانحراف بمسارها الثوري؛ تبرز قيمة الوعي الجماهيري وضرورات تطويره.الخبر: - مرة تلو الأخرى تثبت النخبة الاصلاحية السودانية التي نمت وترعرعت تاريخيا في حضن نظم الاستبداد، انها ليست فقط بعيدة عن وعي الجماهير وتطلعاتها أو منفية فحسب في شعاراتها وأوهامها، بل انها تكاد أن تكون الوجه الآخر لعملة نظم الاستبداد، فطول خضوعها وتعايشها مع وحش الاستبداد خلف فيها من فكره وعقليته الكثير وأفسد في دواخلها مفهوم التغيير؛ لتتحول بالتدريج اهدافها من صراع مبدئي واخلاقي مع الاستبداد؛ الى محض عراك بائس من أجل السلطة. (1) لقد استوعبت نظم الاستبداد التي تعاقبت على حكم السودان وفطنت لحقيقة أن النخبة السياسية الإصلاحية لا يهمها من أمر الشعب سوى كرسي السلطة على عكس النخبة الثورية التي تناضل من اجل مصالح جماهيرها وقد استغلت النظم المستبدة هذه الرغبة الانتهازية والشهوة المحمومة للنخبة الاصلاحية في تمديد سنوات حكمها من خلال إشباعها لشهوة قيادات الأحزاب الإصلاحية فطوت الكثير منهم تحت جناحها ووضعتهم تحت ابطها؛ داخل مؤسسات صورية خلقتها كبرلمانات (الاجماع السكوتي) التي انشأها نظام الحركة الإسلامية أو مناصب شكلية دون صلاحيات حقيقية كمنصب (مساعد رئيس الجمهورية) والهدف من وراء ذلك معلوم وهو سحب شرعية تمثيل هذه النخب للشعب بعد تلويثها وافسادها وفي أحيانا كثيرة تدفع دفعا غير رحيم لتنفيذ الملفات القذرة وتتحمل تبعاتها حين يتم التخلص منها ذليلة مكسورة بعد ان يقضي نظام الاستبداد منها وَطَرَه. (2)الثورة السودانية التي فجرتها القوى الثورية واشعل فتيل مرجلها الشباب، صودرت بدهاء من قبل قوى الهبوط الناعم وقوى إقليمية مساندة لها؛ وقد تمت هذه المصادرة على مراحل تمثلت المرحلة الاولى في طرح شعار جماهيري عفوي يدعو لرحيل النظام (تسقط بس)، وفي المرحلة الثانية تم تنفيذ هذا الشعار بقوة دفع القوى الثورية والشبابية، ورغم ان الجماهير كانت تمضي في اتجاه تصعيد شعاراتها وضغوطها من اجل تحقيق نصر حاسم وتغيير جذري يلبي مطالبها في (الحرية والسلام والعدالة)؛ إلا أن تدخل قوى الهبوط الناعم وعقدها لشراكة آثمة مع المكون العسكري من خلف ظهرها؛ أدى لوضع العقبات أمام تصاعد المد الثوري وايقافه عند حد سقوط رأس النظام دون المساس ببقية بنية النظام الذي خلف فكره وطريقة ادارته للدولة المعمول بها حتى اليوم، واما في المرحلة الثالثة فقد تم الاخلال بكافة التعهدات التي تضمنتها الوثيقتين السياسية والدستورية على علاتها ومصادرة حق القوى الثورية والشبابية في التمثيل في السلطة الانتقالية؛ وتم تشكيل حكومة انتقالية قيل عنها انها حكومة كفاءات؛ حاول افراد من طاقمها الوزاري الالتزام بالبرنامج الثوري المتفق عليه إلا أن قوى الثورة المضادة بمساندة الأجهزة الأمنية وبصمت وتواطؤ بعض القوى المدنية كانت بالمرصاد لتلك المساعي؛ حيث سعت لوضع العراقيل أمامها وفتحت نيران النقد الهدام على وزيري الصحة والتربية والتعليم ومدير منهاجه التعليمية؛ فعزل الأول وحجم اثر الثاني حينما آثر مدير المناهج تقديم استقالته تحت وابل من الهجوم الذي وصل حد التكفير؛ ليتم حل الحكومة في نهاية المطاف وإعادة تشكيلها من قوى الهبوط الناعم وإقصاء بقية مكونات التحالف الثورية. (3)لتنفيذ مراحل مصادرة ثورة 19 ديسمبر وضع الشعب السوداني ولا يزال، تحت ضغط أجواء جرائم متلاحقة وانفلات امني مدروس؛ وذلك لنشر الخوف والذعر حتى يخضع ويتوقف عن المطالبة بتحقيق شعارات واهداف الثورة؛ ويغدو المطلب ال ......
#أسدل
#الستار
#وتمت
#مصادرة
#ثورة
#ديسمبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720874