الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيسير الفارس العفيشات : نيوزلندا .. زيارة إلى معبد العائلة الماورية في مدينة روتروا المقدسة
#الحوار_المتمدن
#تيسير_الفارس_العفيشات ( روتورا ) فرضةٌ وادعة تغتسل بماء بحيرتها الأزرق البراق، و تستضحي للشمس الدافئة، أشاعت في نفسي هذا الصباح، أطيافا من الحلم الساجي الذي لا يعكر صفوه شيء في الأرض ولا في السماء، في هذه المدينة التي يحلق على أكتافها جبل أشم باذخ يتبدى مثلُ شيخ وقور امتلاء حكمة فاضت في نفوس أهل المدينة، وهم في أغلبهم من السكان الاصيلين لنيوزلندا ( الشعب الماوري ) الذين سكنوا هذه الجزيرة المعزولة في الأطراف القصية النائية الموحشة للبحر منذ الآف السنين، وهم مهما تقلبت بهم مدينة الحضارة، أو حضارة المدينة، ففيهم ترقد حماسة دينية، ونزعة هي أقرب لصوفية الطبيعة التي لا تقنع بغير الذهاب إلى المطلق، فسواء انطوت عليها أسرار الوثنية الرائعة التي اتخذت عرشها على قمم الجبال، أو في أعالي المحيط، أو في أعماق الغابات ،أو في أكناف السماوات وضلال النجوم ، سواء استجابت لهذا النداء أو لسلطة الموروث، أو سيطرت عليها المدنية الغربية بكل مظاهرها، فإن من وراء هذا كله تحيا روح من التقوى الحارة المستسلمة لتهاويل الطقوس الوثنية التي تتحد مع مظاهر آلهة الطبيعة التي يتوجه لها بالعبادة الحارة المعبرة أشد التعبير عمّا يعتمل في نفس الماوري…هذه المدينة ترى بقايا الأطلال الشاهدة على رحلة وحياة الماوري في جزيرته الحالمة، وآثار يلقاها قاطن المدينة في كل مكان منها تحت قدميه، فإذا ما شق أحدهم بفأسه حديقة منزله، إنما يشق أثلاماً تناثرت على حفافيها الحجارة الخضراء والحمراء المحفور عليها أنواع الرسوم والتماثيل التي تصور عوالم من الأفكار والمعتقدات، ترمز الى مظاهر الطبيعة وآلهتها ، فهي أي (روترورا) أشبه بمتحف حيّ عميق التأثير…جلال الفن الماوري يكمن في نزعته نحو الترفع عن الواقع في التشريح والتكوين، وعدم إكتراث للمنظور، فلا يعني الفنان الماوري بالتشابه الحقيقي بين رسمه ونحته، وبين الشخص والمنظر الطبيعي الذي يمثله، بل كان همه أن يقدم صورة تتسم بالتهاويل الخارقة الصارمة، فالأشخاص والمناظر هي رموز، و الحقيقي هو المعنى المنطوية عليه، والمعنى ينبع عندهم من أوهام الخلود للروح التي تسري في كل شيء حي وغير حي على السواء.. وفي هذا الفن بعض تفسير للأسلوب الغريب المحير الذي اتخذه ، فلا منظور حي حقيقي، و الأضواء والضلال تثير الرعب وتستدعيه، لبعدها عن الواقع ، الوجوه قاسية، تنبض بالزهد الخشن الذي يصل حَدَ الشقاء، ونظرات العيون فيها ثبات نفّاذ يدفع بالناظرين فيها إلى رهبة جاهدة تثير القلق الممزوج بالحركة المستفزة، واستطالة الوجوه واتساع الأفواه حتى آخرها، يصور الحركة الباطنة المستوية على عرش الروح التي ترفُّ ظلالها في كل اتجاه...ولسنا ندري كم أمضى هذا الفن من زمن، وبمن تأثر ، وأية روح غريبة أوحت به… لكن الذي ندريه أنه يحمل تاريخاً من الثقافة الأسطورية المغرقة في فضاء من الطقوس الوثنية عميقة الغور..و لأدع الحديث عن الفن الماوري وتاريخ الماوري إلى مكان آخر .. ولأرحل في صباح هذا اليوم المشمس من أواخر شهر ديسمبر إلى حيث ( البيت الماوري الكبير ) المتربع على شفة بحيرة ناعمة نضرة، هو يشبه المعبد، أو هو المعبد، مفتوح لأفواج السائحين التي لا ينقطع لها ورود، كان اليوم يوم سبت، إنه اليوم الذي تؤم إليه جموع الماوريين ، و غايتهم الأحتفال، وسماع موعظة كبير شيخهم التي تستمر لاكثر من ساعة كاملة، ثم الأستمتاع بالموسيقى والغناء والرقص، في طقس هو أقرب إلى الأحتفال والفرح منه الى التعبد الزاهد …وما أن خرجت من غرفتي في الفندق المجاور، حتى زادت الشمس المقنعة بقناع من السحب الخفيفة من حرارة الأحلام الزاهية، التي يبعثه ......
#نيوزلندا
#زيارة
#معبد
#العائلة
#الماورية
#مدينة
#روتروا
#المقدسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695549
أحمد موسى قريعي : مهابودهي.. معبد كبير الصحوة في الهند
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي الهند هي بلد "الديمقراطية" والأديان المتعددة (سماوية وأرضية)، وتعتبر "معابدها" من أكثر الأماكن إثارة في العالم وجذبا للسياح والباحثين والمهتمين بالشأن الهندي بصفة عامة.فمعابد الهند عالم من الروحانيات، والجمال المتفرد في ذاته، والمتفرد في معماره، ونقوشه، ورسوماته، ومنحوتاته، وأسلوبه.لا يمكن حصر المعابد الهندية لأنها متناثرة ومترامية، وتكاد تغطي كل شبه القارة الهندية، فنهالك معابد المدن والمناطق والولايات والمقاطعات، المحافظات الكبيرة، وهنالك معابد القرى والأحياء، وهنالك المعابد التي لا يتم فتحها إلا مرة واحدة في السنة، ومنها ما لا يُفتح إلا صدفة.موقع المعبدمعبد "مهابودهي" هو أحد أقدم المعابد البوذية في الهند "بلد العجائب" والذي ما زال "قائما" إلى يومنا هذا، وأحد المواقع والآثار المدرجة في قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو. كما يعتبر أحد المواقع الأربعة المقدسة لدى أتباع الديانة البوذية والإله (بوذا)، وأحد مواقع الحج للبوذيين حول العالم، والمقر الرئيسي لشجرة "بودي" المقدسة لدى الطائفة البوذية.يقع "مهابودهي" أو معبد "كبير الصحوة" على ضفة نهر (نيرانيانا) على بعد (115) كيلو مترا جنوب مدينة "باتنا" عاصمة ولاية (بيهار) وسط مدينة (بودهجايا) وسط مجموعة من المساحات الخضراء.تاريخ المعبديعود المعبد إلى نهاية حقبة إمبراطورية "غوبتا" إذ تم تأسيسه سنة (250 تقريبا) قبل الميلاد على يد الإمبراطور البوذي "أسوكا"، أما المعبد الحالي فيعود تاريخ بنائه إلى القرن الخامس الميلادي على أرجح الأقوال، بعد أن تم تدمير المعبد القديم في القرن الثاني عشر الميلادي، وفي سنة (1811م) تم الكشف والتنقيب عن المعبد بعد أن تم اختفائه وطمس معالمه مع مرور الوقت. وصف وعمارة المعبدمهابودهي هو معبد رملي يتميز بعمارته الهرمية، يبلغ ارتفاع برجه المركزي (55) مترا، وتحيط به أربعة أبراج صغيرة.يتميز البرج المركزي للمعبد بمجموعة من النقوش والزخارف المعقدة، والتي تمنحه جمالا ومنظرا رائعا.يضم المعبد تمثالا ذهبيا للإله "بوذا"، كما تضم غرفته الموجودة في الجزء العلوي تمثالا أخر للأم "مايا ديفي" والدة الإله "بوذا". ......
#مهابودهي..
#معبد
#كبير
#الصحوة
#الهند

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700175
عماد الحمدي : طوفان من الحلوى في معبد الجماجم : ذبائح بشريّة على عتبات السرد
#الحوار_المتمدن
#عماد_الحمدي رواية >>طوفان من الحلوى في معبد الجماجم >ضباب يهمّ بشطب سماء قديمة وزوبعة ثكلى تسرق الله من قلوبهم ... غيمات تتجمّل من أجل استقبال ربيع آخر ...جماجم منثورة على طول الطريق المؤدّية إلى أطفالهم ... كلّ المشهد يوحي بنوع من اليُتم السّعيد > فالطّريق إلى الذّاكرة مخضّب بالدماء << .وأنت تتجوّل بين منعرجات السرد ومسالكه وفيافيه فإنّك لا تقدر إلاّ على أن تستعمل تجربة الألم فتدرك عالما من الفنّ يتعلّق بالحياة وبالماضي والمستقبل ، وبما أنّ غابة السّرد في الرواية هي ملك للجميع فمن حق القارئ أن يلج عالما من الوقائع تستفزّه وتوقظ فيه مشاعر هي تارة تنحو به باتّجاه اليأس من هذا العالم وطورا تسمو به سموّا ملائكيّا من أجل غد افضل ومن أجل حلم جميل لأنّ ما يبقى يؤسّسه الشعراء ، إذ ليس هناك ما يمنع من استعمال النص الذي بين أيدينا من أجل الحلم،فالأعين لازالت مفتوحة في رؤوس قد جزّها قتلة وإرهابيون . إنّ القارئ يتجوّل داخل هذه الغابة السّردية كما لو كانت حديقته الخاصّة ، فكم يكون جميلا الولوج إلى الحياة الخاصّة لأشخاص حقيقيين يصنعون الحلوى وصوت آت من المستقبل : لا حرج عليك ... لا يزال اللاعالم ممكنا ، فمن يقرأ رواية طوفان من الحلوى في معبد الجماجم سيلتقي بحسب عبارة لإمبرتو ايكو بأثر مفتوح وهو ما توحي به عبارة الطوفان ذاتها فهو متحرر وله ملامح الهيجان وقدرة فائقة على السرعة وشدّة الإندفاع ، طوفان من الحلوى متسارع الأحداث ومسترسل في السيلان الجارف وهو أيضا من جنس الكتابات المتحرّرة من كل القيود الأسلوبية والمفاهيم المتغطرسة على النص التي تلوي عنقه بحجّة الذهاب بعيدا باتّجاه الأعماق، فملفوظ الرواية قد صُنع من دمنا وقُدّ من لحمنا ، والرواية أيضا نصّ مفتوح من جهة النهاية فيُوحي بحالة من النقص واللاإكتمال وليس أدلّ على ذلك سوى إحدى لوحات كوشمار وقد سمّاها : حلم ينزف ، على القارئ أن يُكمل النّهاية ، وعدم الإكتمال تدلّ عليه لوحات كوشمار في رواية الطوفان فهو لا يتردد في العودة إلى رسوماته بالإضافة أو الحذف أو الإتلاف ، وعندما تقرأ الرواية تواجهك هذه التأويلات للأثر المفتوح فعندما تسأل ياسمين :>> كيف لرسّام أن يُتلف لوحته بهذا الشكل الفظيع ؟<< ثمّ تضيف >> كيف ينقطع رسّام عن فنّ الرّسم ... وكيف لا يخجل أن يبدأ روايته بمشهد إتلاف لوحته بضربات سكّين حوّلتها إلى مزق ؟<<. إذن مفهوم الإنفتاح له صلة بمن يستقبل الأثر أو النص أو اللوحة إستقبال المؤوّل ، وبهكذا تأويل فإنّ رواية طوفان من الحلوى في معبد الجماجم هي موضوع جماليّ ينفتح على لعب تأويليّ وكلّ قارئ للرواية يعيد خلقها وابتكارها تخييليّا متفاعلا مع أحداثها وطاقتها الإبداعيّة التي تنكشف لنا نحن القرّاء فلا نتمتّع بالنص إلاّ لكوننا نتأوّله ونعيد ابتكاره في سياق يعضد فيه الواقع أحلامنا .إنّ الرواية وقد توزّعت بين مشاهد القتل المعمّم تحت راية الدولة وبين رسومات كوشمار التي تحكي في لغة الفجيعة صور الدّمار تمتلك مقوّمات الأثر المفتوح لأنّها تمنح متلقّيها نفس القدر من الحريّة ليتمكّن من التّموقع وسط شبكة من الأحداث والصور والمشاهد : مشاهد جزّ الرؤوس وصور الجثث الموبوؤة والموت الجماعي بفعل جائحة كورونا وميتات متنوّعة للفلّاحات والرضّع وكلّ الّذين همّشتهم الدولة . إنّ عالم طوفان من الحلوى تنشّطه حياة معقّدة ولامنتهية فيكشفه القارئ بحواسه وعقله ومخيّلته وجوارحه وكأنّه وطن نعود إليه دوما فنلقى وجوها لم تعد كما ألفناها ونستوطن جغرافيا لم تعد صالحة للسكن بل صارت حفرا ومقابر يقطنها ارهابيّون ، لقد قدّمت الراوية عالمنا المعولم بتقنية عالية ......
#طوفان
#الحلوى
#معبد
#الجماجم
#ذبائح
#بشريّة
#عتبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710163
شعيب حباسي : طوفان من الحلوى في معبد الجماجم: للفن أيضا ذبائحه
#الحوار_المتمدن
#شعيب_حباسي طوفان من الحلوى في معبد الجماجم ملحمة من السرد للروائية أم الزين بن شيخة نسجتها على شاكلة احتجاج رافض لأوضاع وطن حزين صار على شفا جرف هار تحاصره ثقوب سوداء. وصممتها انتصارا لثورة مذبوحة لازالت تبحث عن رأسها أو هي كما تصفها الكاتبة «ثورة ميتة لا أحد عثر على جثتها بعد». ثورة بلون زهرة ياسمين اجتث التتار بريقها وصادر عبيرها وامتص رحيقها فسقطت مغميا عليها في حقل الذاكرة. تتار ودمار وسراديب من نار حطبها البشر قدت من جهنم. وأركاح لمسارح العبث المعولم حولت كوكب الأرض إلى تيتانيك ممزق ما فتئت عجلاته تزداد سرعة نحو الكارثة، تقوده البارونات والفيروسات والبالوعات وسكاكين القتل المقدس. جنود ورعاة ذبحوا قربانا لإله الموت وتدحرجت رؤوسهم على منحدر الجبل هناك حيث معبد الجماجم. طوفان من الدم ينساب كنهر عظيم بين جبلي مغيلة والشعانبي تحت أنظار أشباح القيامة، وأشجار الصنوبر الحزينة شاهدة على المجازر. عويل في كل مكان مخضب بدماء جرحى السماء، على أحلام الصباح المسروقة، على حقول القمح المحروقة، على جثث الكادحات، على شهداء الجماعات، على ضحايا الفيروسات. هكذا ينسحب المساء وقد جرفه طوفان من المرارة إلى ما وراء السديم وتحلق بومة منيرفا على مدائن الديستوبيا لتنذر بالخراب فتشد رواية أم الزين رحالها في مملكة الكلمات لتعلن أن صورة من صور الحياة قد شاخت وحان وقت انقضائها، وتصعد جبل السرد لتشطب غيوما سوداء تحتل الأفق وتفجر طوفانا من الحلوى. طوفان من الحلوى في معبد الجماجم رواية مركبة تتحاور فيها المتناقضات وتنتظم ذاتيا داخل مدار فوضوي يضم قصتين منفصلتين ومتصلتين في ذات الوقت، وكل قصة تكشف عن أبعاد متعددة. قصة كوشمار التي تروي جنون الإرهاب وقصة ميارى التي تروي جنون الفيروسات. كوشمار شخصية رمزية مركبة تملك تعددية في الهويات وتعددية في الهوايات فاسمه كوشمار وعبد الباقي وعماد وهو مختص في تاريخ الاغتيالات في الثقافة العربية والإسلامية ولكنه انتهى إلى رسام يحول الرؤوس المذبوحة إلى لوحات فنية داخل معبد الجماجم أو معبد الفن التشكيلي هناك حيث تشيد الروائية معبدا للسرد تطرح فيه جدلية الفن والإرهاب. أما ميارى فهي شخصية أدبية عابرة للروايات استعارتها الكاتبة من مسرحية السد لمحود المسعدي لتؤثث بها سدا أدبيا جديدا بنيت معالمه حجارة فوق حجارة ورصفت مقاصده عبارة فوق عبارة. «هي ميارى .. سقطت اعتباطا من سد ما حدث به أبو هريرة» لتحدثنا عن إحداثيات فيروس كورونا وقد انبثق من أفق اللامتوقع ليشن حربا كونية ضد البشر فصار بمثابة شبح أسود يسرق الحياة منهم خلسة ويحولهم إلى كيانات سردية. يقول جورج ويلز: «الرواية كيس يمكنك أن تضع فيه ما تشاء»، هكذا وضعت الكاتبة في روايتها تاريخ الوضع البشري ولخصت مأساة العصر الراهن في صرخات شخوصها وقد نهشتهم دروب العدم كما نهشت كلاب الجحيم لحم ديونزيوس لتقول لنا أننا نحن المنهوشين ونحن المعدومين ونحن من ألقى بهم إلاه النار في قلب الجحيم. جحيم كوشمار الذي نشأ في قرية السلاطنية على مشارف جبل مغيلة ومات أبوه وتركه يفكك لغز موته وحيدا دون أن يظفر بالحقيقة، وأحب ميارى ولكنها تركته يحرق الأرم ويحدق في الفراغ، وذبح الإرهاب إخوته الرعاة فحمل رؤوسهم في قلبه وذاكرته، وعكف إلى أمه تعد له الخبز من بقايا الذكريات ولكنها ماتت دون أن تودعه. وجحيم ميارى التي تخلى عنها زوجها وقتل فيروس كورونا أمها ياسمين فانتبذت مكانا في أطراف الرواية تقص علينا جنون الفيروسات الآدمية على ركح مجتمع متهافت حول الزواج إلى صفقة سياسية والحب إلى مقايضة اقتصادية أو هكذا حدث معها عندما أرغمها أب ......
#طوفان
#الحلوى
#معبد
#الجماجم:
#للفن
#أيضا
#ذبائحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719434
ميرغنى ابشر : السودان جمالياً.. -ماء الشهوة- المروي يُنثر في معبد -إيزيس- الروماني
#الحوار_المتمدن
#ميرغنى_ابشر من أجهر فروع علم الأثار المعاصر سيرة "الاثنواركيولوجي"، أو كما يسميه بعضهم "علم الآثار الحي". وببساطة يعني في (أحد جوانبه) الإستعانة بسلوك المواطنيين في قرننا الذي نعيش، لتفسير غوامض لقيات حفريات العصور الماضية ، او عصور ما قبل التاريخ . ومن أشهر ما قدمه هذا الفرع من تفسير، ما عثر عليه علماء الآثار من عظام حيوانات موجودة في شكل كومة من العظام الكبيرة في الوسط ودائرة من العظام الصغيرة حولها ، مما جعلهم في حيرة لتفسير هذه الظاهرة المتكررة في براري كندا ، وبملاحظة سلوك شعب "الاسكيمو" وعاداتهم اليومية، تمكن علماء الأثار من حل اللغز ، فلم يكن المشهد يمثل اي نوع من انواع الطقوس والتقاليد الارواحية، بل مجرد عادة من عاديات تناول الطعام . إذ كان القوم يتحلقون في دائرة صغيرة أثناء تناول صيدهم، فيتركون العظام الكبيرة بين ايديهم، بينما يرموا بالعظام الصغيرة خلف ظهورهم . وليس من غرابة في ان تحافظ هكذا عادة على إستمراريتها طيلة قرون عِدة. فقد تبين أن التعديل في السلوك، والخبرات الجمعية، قد لايعتريهما تبدل ذي شأن عبر الأزمنة . ومن مدهشات علم الأثار التي تؤكد حتى على ان إستمرارية اسلوب إدارة الإنسان لمداخيله الكبيرة ايضاً ، قد تظل باقية لعدة قرون دونما تعديل يذكر، ما اكتشفه الكيميائيون من آثار لمادة الأفيون المخدرة، في مزهرية عمرها 3500 سنة عثر عليها في قبرص ، مما يوحي لبعض العلماء أن تجارة المخدرات كانت موجودة في شرق البحر المتوسط منذ العام 1480ق.م . ولا غرابة إذن في خبرات المافيا القبرصية العريقة وتقاليدها في الإجرام ذات الصبغة شبه العقدية. بعد هذه التقدمة اعود بك لموضوع مؤانستنا اليوم ،وهو شيء بعث عندي خدر جمالي لذيذ، يذهب بالمخيِّلة محبّة في إصباغ لٌبٌوس العلمية على فرضية أن العربية تحور كوشي طفيف، لم تأتينا مهاجرة عبر اي تخوم. بل هي بنت افريقيا النيلية العائدة لإصول محضنها المروي القديم في هجرات متفرقة عبر التاريخ وقبله. بعد أن ساحت شرقاً وتسمت باللغة "الجعزية" في بلاد الأحباش، ثم ب"الحميرية " في أرض مأرب، وتوطنت طويلاً وخَلَفَت الشعوب البائدة على أرضهم ،لتسمي هناك شبه جزيرتهم نجد والحجاز بإسمها الخاتم "العربية". وهو طريق يعيد للأذهان إطروحة الآثاريين الصارمة التي توقن بخروج الإنسان الأول من إفريقيا ،ولا مشاحة في ذلك، فقد بينت مقدمتنا السالفة على كيف تدور الأشياء وتعاود دورتها عبر الأجيال، أنه الإنسان في دوراته اللولبية صعوداً وهبوط ولا جديد!. قلت لك أن أٌصّبغ عليها علمية ما ، ولكن هذه المرة من منحى جمالياً ، فأنا من انصار ترتيب العالم جمالياً . من الراسخات عند إنسان السودان معايير الإمتلاء والإستدارات النافرة والجيد المحزز تاجاً لجمال الأُنثى،سطر شاعرنا صالح عبد السيد أبو صلاح في ذلك: الصدير اعطافك فتراوالنهيد باع فينا واشتراعالي صدرك لي خصرك برافيهو جوز رمان جل البراالخطيبة وردفك منبراوغنى الخليل،خليل فرح: القوام اللادن والحشا المبروموالصدير الطامح ري خليج الروموغيرهم كثر ،بل تكاد قصيدة أغنية الحقيبة السودانية ما فيها غير ذلك، وأجمل ما قيل في العامية الشمالية (السودانية)من وصفٍ يكنى به عن إمتلاء القوام وثقل صاحبته جمالاً عن صويحباتها، ورد على لسان غناي قرى "الباوقة" وحلالها "بابكر ود السافل" :أن قدلت تكيف وان مشت رتلاوان كربن كُراعن منهن تتلاالرقبة ام حزوز والشولقه الخدراتتسود علي الجاب القواله وجاوسبق القوم في هذا الذي نحكي ،عمرو بن كلثوم(526-584م) من بادية نجد في ......
#السودان
#جمالياً..
#-ماء
#الشهوة-
#المروي
ُنثر
#معبد
#-إيزيس-
#الروماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720085
سلمى العطي : سرديّة الكارثة في رواية طوفان من الحلوى في معبد الجماجم لأم الزين بن شيخة المسكيني
#الحوار_المتمدن
#سلمى_العطي يقول الفيلسوف الفرنسي روني جيرار "الأدب هو الوجه المشرق من الكارثة"، وما انفكت الكوارث، في عالم ما بعد الحداثة، تتخذ أشكالا جديدة حتّى غدت مواضيع متواترة في السّرد الحديث بمختلف أجناسه الأدبيّة، وتعدّ الرّواية من أبرز هذه الأجناس التي تتناول آلام الإنسان المعاصر وآماله. وتتنزل رواية طوفان من الحلوى في معبد الجماجم للكاتبة والأستاذة التونسية أم الزين بن شيخة المسكيني ضمن هذه النصوص الرّوائية التي تروق و تؤرق، فهي حمّالة أوجه ودلالات، تجمع في نصوصها بين أمل الحياة ووجل الموت، حلاوة الحلم ومرارة الكابوس، رهبة المقدس والرغبة في المدنّس. إنها رواية مجنونة كما وصفها، الدكتور محمد الخبو في تقديمه لها، فواعلها مضطربة حالمة حائرة، لا تجد برد اليقين ولا تقنع بالحاضر الأليم، تعيش بحثا لا يني عن الأمان والأمن أحيانا في ظل عالم تهز كوارثه كونها وكيانها. ومن أبطال الرّواية كوشمار ويفيد هذا الاسم العلم الكابوس في اللسان الفرنسي، والاسم علامة لسانيّة سيميائية تعكس أبعاد الشخصية الوجودية، فكوشمار يرزح تحت عبء الكوابيس والجماجم والرؤوس المذبوحة، فهو كما جاء في متن الرواية مدعوّ هنا من أجل إحصاء عدد القتلى كلّ يوم وتسجيلها على سور المدينة ، قائلا سألتقط كلّ الرؤوس المذبوحة.. وسأبني بهم معبدا للجماجم ، يبرز الموت في الحكاية بماهو الكارثة الكبرى، وهو في النّص ضربان: موت حقيقي تاريخيّ كموت الراعيين مبروك السلطاني وأخيه خليفة السلطاني ذبحا في الجبل، وقد افتتحت الرواية بإهداء إلى والدتهما نصّه الى روح دادا زعرة أم الشهيدين برحيلها بقي المعبد وحيدا ، وموت آخر رمزي كموت المدينة لأنها غدت بلا حلوى إذ منع صنعها وتوزيعها، وهي حلوى شافية تهب العافية وتشفي الكلم، قد تكون حلوى الفنّ فلنا الفن كي لا تقتلنا الحقيقة كما أعلن ذلك نيتشه، أو هي الحلوى التي تصنعها ميارى بطلة أخرى للرواية ، وتوزعها في مشهد سريالي بين البعث والعبث كان عليها أوّلا أن تغسل يديها جيّدا بعد أن فرغت من إحضار عجينة الحلوى. كلّ شيء صار الآن جاهزا من أجل شفاء أرواحهم الواقفة هناك في شكل طوابير.. كلّهم جاؤوا إليها من أجل نيل نصيبهم من الحلوى.. الجميع ههنا يعتقد أنّ حلواها تعيد إليهم أحلامهم بعد أن فقدوا القدرة على الحلم.. ، تسرد الرواية في محاكاة ساخرة قاتمة الواقع التونسي بعد الثورة، وتصف ما يمر به التونسي من أزمات اجتماعية ووجودية تقلق كينونته، ومن بين القضايا المطروحة البطالة، إذ لم يجد البطل كوشمار عملا بعد حصوله على شهادة الدكتوراه لقد عاد كوشمار منذ تسع سنوات إلى القرية بعد نيله لشهادة الدكتوراه في تاريخ الحضارة العربيّة ببحث حول «تاريخالاغتيالات في الثقافة العربيّة والإسلاميّة ».. لكنّه منذ عاد وهو معطّل عن العمل.. المدينة أغلقت كلّ أبواب التشغيل في وجهه ، فضلا عن قضية الإرهاب وقتل الراعيين في الجبل، لتختتم الرواية بكارثة أخرى ، هي الفيروس الصغير الذي زعزع البلاد والعباد، وغيّر طقوس اليومي وأشكال التواصل الإنساني صارت الفيروسات هي من ينضّد للناس نمط حياتهم.. وهي من يصنع لهم نهاراتهم وعلاقاتهم.. وأشكال عزلتهم.. وهي أيضا من يتحكّم بطريقة موتهم.. ودفنهم.. وحرق جثثهم.. وتعقيم منازلهم". تختتم الرواية، كما بدأت، بالإشارة إلى موت الآخر، وهو كما وصفه الفيلسوف الفرنسي موريس بلانشو في كتابه كتابة الكارثة، موت مضاعف لأنّ الآخر لا يموت فحسب بل يثقل الأنا بهواجس الموت"، وهكذا تحضر سردية الكارثة في الرواية في بعدها الإنساني الكوني، لأنّ الفيروس تجاوز الفردي نحو الكوني، ف ......
#سرديّة
#الكارثة
#رواية
#طوفان
#الحلوى
#معبد
#الجماجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722210
محمد عزيز الأحمر : لعبة الوجه والأرضية في رواية طوفان من الحلوى... في معبد الجماجم لأمّ الزين بن شيخة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عزيز_الأحمر كانت رواية طوفان من الحلوى... في معبد الجماجم امتدادا لأعمال أدبية وفلسفيّة للمؤلفة أمّ الزين بن شيخة كان محورها الفنّ. فكان الفنّ في هذه الرواية وسيلة لفضح " ما يجري في بلادنا وبلاد العرب من أحوال دراميّة تقشّر لنا الجلود. ذبح وكورونا وفساد في الأرض وظلم وفقر هذا ما يستوطن أراضينا اليوم... " وهذا ما يعمّر أيضا الكون التخييلي لهذه الرواية. فسلّطت الرواية الضوء على الفنّ وعلاقته بأهوال العالم المعاصر ومآسيه. إنّ هذا الأمر جعل من المؤلفة الفيلسوفة تبئّر تارة على الفن وتبئّر تارة أخرى على مشاهد القتل والخوف والخراب وهو ما يجعلنا نبحث في هذا المقال في عمليّة التبئير هذه متخذين اللسانيات العرفانيّة إطارا نظريا عاما لمعالجة هذه المسألة والتي سنقاربها بالخصوص من خلال مفهوم الوجه والأرضيّة.1- مفهوم الوجه والأرضية في اللسانيات العرفانيّةإنّ إدراك الإنسان للأشياء والعلاقات المحيطة به في العالم يختلف من شخص إلى آخر. ويفسّر هذا الاختلاف في معالجة المدركات بقدرة الإنسان على " بناء وضعيّة من الوضعيات بطرف مختلفة وهذه القدرة يصطلح عليها لنقاكر باسم الصوريّة imagery ويرى لنقاكر أنّ العبارات تختلف في معناها باختلاف طرق تبئيرنا على الوضعيّة الواحدة، أي باختلاف الطرق التي نبنيها بها بواسطة صور متنوّعة ". في هذا الإطار ظهرت ثنائية الوجه والأرضية بما هي ثنائيّة قادرة على تفسير اختلاف بناء الوضعيات الإدراكيّة. و" فكرة الوجه – الأرضيّة هي قانون من قوانين مدرسة علم النفس الجشطلت وبها ضبطت الكيفيّة التي ننظم بها تجاربنا الإدراكيّة ونتحكّم في الكيفيات التي ندرك بها الكون " . فحسب قانون الجشطلت، لا يمكن إدراك الجزء دون معرفة الكل ولا يقتضي من هذا الكل أن يكون فقط ملاحظا في المشهد المدرك بل يتجاوز ذلك إلى الإحالة على الكل المعارف التي نستدعيها أثناء تسليط الضوء على ذلك الجزء الذي وقع عليه التبئير. وعليه، " يتلخّص قانون الوجه- الأرضيّة في تمييزنا إدراكيّا عند رؤية مشهد ما بين كيانين : كيان يرى على أنه الأمامي والأبرز ويسمى الوجه وكيان يرى على أنّه خلفيّ أو أقلّ بروزا ويسمى أرضيّة. يكون الوجه أدنى شكل في المشهد ويدرك بناء على الأرضيّة" . " فالوجه والأرضيّة يفسران الكيفيّة التي بها نضع عنصرين أو عناصر مختلفة معا لتأليف صورة كاملة أو مشهد معيّن " . في المثال الآتي : الطفل في السيارة يكون الطفل وجها وتكون السيارة أرضيّة ويمكن للأرضية بدورها أن تتحوّل إلى وجه. ففي قولنا مثلا السيارة في الشارع تتحول السيارة إلى وجه بعد أن كانت أرضيّة في المثال السابق.ولا تحيل ثنائية الوجه والأرضيّة على المرجع المحال عليه فقط بل تكشف طريقة بناء وجهة نظر المدرك وتبئيره . ففي المثال الأوّل يبئّر المدرك على الطفل ولا يهتمّ بالشارع بينما المثال الثاني يبئّر على السيارة بمجملها دون الاهتمام بمن يوجد داخلها. هذا يعني أن المدرك لا ينقل الأشياء في العالم نقلا موضوعيا محايدا بقدر ما تطغى عليه سمة الذاتيّة في الإحالة بشكل يكون قادرا على إهمال بعض التفاصيل وتسليط الضوء أكثر على جوانب من الحدث قد يتغافل عنها مدرك آخر. بذلك تحيل ثنائيّة الوجه والأرضيّة على المدرك القائم بفعل الإحالة ورؤيته للعالم.إنّ ثنائيّة الوجه الأرضية عادة ما تتحدد وفق مبدأ التشابه أو التماثل. فنحن نميل عادة إلى إدراك الأشياء ضمن أفضيّة تتشابه معها أو لنا ألفة إدراكيّة تجاهها. فنحن ندرك شجرة بما هي وجه من منظر طبيعي أو بما هي موجودة في شارع يكون أرضيّة مألوفة تحتوي إدراكنا للوجه. ويكون بين الوجه والأرضيّة في ال ......
#لعبة
#الوجه
#والأرضية
#رواية
#طوفان
#الحلوى...
#معبد
#الجماجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722609
محمد عزيز الأحمر : قراءة في رواية طوفان من الحلوى... في معبد الجماجم لأمّ الزين بن شيخة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عزيز_الأحمر كانت رواية طوفان من الحلوى... في معبد الجماجم امتدادا لأعمال أدبية وفلسفيّة للمؤلفة أمّ الزين بن شيخة كان محورها الفنّ. فكان الفنّ في هذه الرواية وسيلة لفضح " ما يجري في بلادنا وبلاد العرب من أحوال دراميّة تقشّر لنا الجلود. ذبح وكورونا وفساد في الأرض وظلم وفقر هذا ما يستوطن أراضينا اليوم... "1 وهذا ما يعمّر أيضا الكون التخييلي لهذه الرواية. فسلّطت الرواية الضوء على الفنّ وعلاقته بأهوال العالم المعاصر ومآسيه. إنّ هذا الأمر جعل من المؤلفة الفيلسوفة تبئّر تارة على الفن وتبئّر تارة أخرى على مشاهد القتل والخوف والخراب وهو ما يجعلنا نبحث في هذا المقال في عمليّة التبئير هذه متخذين اللسانيات العرفانيّة إطارا نظريا عاما لمعالجة هذه المسألة والتي سنقاربها بالخصوص من خلال مفهوم الوجه والأرضيّة.1- مفهوم الوجه والأرضية في اللسانيات العرفانيّةإنّ إدراك الإنسان للأشياء والعلاقات المحيطة به في العالم يختلف من شخص إلى آخر. ويفسّر هذا الاختلاف في معالجة المدركات بقدرة الإنسان على " بناء وضعيّة من الوضعيات بطرف مختلفة وهذه القدرة يصطلح عليها لنقاكر باسم الصوريّة imagery ويرى لنقاكر أنّ العبارات تختلف في معناها باختلاف طرق تبئيرنا على الوضعيّة الواحدة، أي باختلاف الطرق التي نبنيها بها بواسطة صور متنوّعة "2. في هذا الإطار ظهرت ثنائية الوجه والأرضية بما هي ثنائيّة قادرة على تفسير اختلاف بناء الوضعيات الإدراكيّة. و" فكرة الوجه – الأرضيّة هي قانون من قوانين مدرسة علم النفس الجشطلت وبها ضبطت الكيفيّة التي ننظم بها تجاربنا الإدراكيّة ونتحكّم في الكيفيات التي ندرك بها الكون "3 . فحسب قانون الجشطلت، لا يمكن إدراك الجزء دون معرفة الكل ولا يقتضي من هذا الكل أن يكون فقط ملاحظا في المشهد المدرك بل يتجاوز ذلك إلى الإحالة على الكل المعارف التي نستدعيها أثناء تسليط الضوء على ذلك الجزء الذي وقع عليه التبئير. وعليه، " يتلخّص قانون الوجه- الأرضيّة في تمييزنا إدراكيّا عند رؤية مشهد ما بين كيانين : كيان يرى على أنه الأمامي والأبرز ويسمى الوجه وكيان يرى على أنّه خلفيّ أو أقلّ بروزا ويسمى أرضيّة. يكون الوجه أدنى شكل في المشهد ويدرك بناء على الأرضيّة"4 . " فالوجه والأرضيّة يفسران الكيفيّة التي بها نضع عنصرين أو عناصر مختلفة معا لتأليف صورة كاملة أو مشهد معيّن "5 . في المثال الآتي : الطفل في السيارة يكون الطفل وجها وتكون السيارة أرضيّة ويمكن للأرضية بدورها أن تتحوّل إلى وجه. ففي قولنا مثلا السيارة في الشارع تتحول السيارة إلى وجه بعد أن كانت أرضيّة في المثال السابق.ولا تحيل ثنائية الوجه والأرضيّة على المرجع المحال عليه فقط بل تكشف طريقة بناء وجهة نظر المدرك وتبئيره . ففي المثال الأوّل يبئّر المدرك على الطفل ولا يهتمّ بالشارع بينما المثال الثاني يبئّر على السيارة بمجملها دون الاهتمام بمن يوجد داخلها. هذا يعني أن المدرك لا ينقل الأشياء في العالم نقلا موضوعيا محايدا بقدر ما تطغى عليه سمة الذاتيّة في الإحالة بشكل يكون قادرا على إهمال بعض التفاصيل وتسليط الضوء أكثر على جوانب من الحدث قد يتغافل عنها مدرك آخر. بذلك تحيل ثنائيّة الوجه والأرضيّة على المدرك القائم بفعل الإحالة ورؤيته للعالم.إنّ ثنائيّة الوجه الأرضية عادة ما تتحدد وفق مبدأ التشابه أو التماثل. فنحن نميل عادة إلى إدراك الأشياء ضمن أفضيّة تتشابه معها أو لنا ألفة إدراكيّة تجاهها. فنحن ندرك شجرة بما هي وجه من منظر طبيعي أو بما هي موجودة في شارع يكون أرضيّة مألوفة تحتوي إدراكنا للوجه. ويكون بين الوجه والأرضيّة ......
#قراءة
#رواية
#طوفان
#الحلوى...
#معبد
#الجماجم
#لأمّ
#الزين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722613
علاء اللامي : اكتشاف معبد كنعاني في لخيش الفلسطينية : عن التضليل الصهيوتوراتي
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي مرَّ اكتشاف المعبد الكنعاني في مدينة لخيش القديمة الذي أعلنت عنه السلطات الآثارية في الكيان الصهيوني في شهر شباط - فبراير من العام الماضي مرور الكرام على الوسط الآثاري العربي والفلسطيني، فلم يحضَ إلا بتقارير إخبارية قليلة ومبتسرة، ولم تصدر حتى الآن، على حد علمنا، أية دراسة عربية تناسب أهمية هذا الاكتشاف. هنا، محاولة للتعريف بهذا الحدث وقراءة تحليلية لدلالاته.تفاصيل الاكتشاف: تعتبر مدينة لخيش الكنعانية إحدى المدن الفلسطينية المهمة، فجغرافيا تقع المدينة على مسافة 44 كم جنوب غرب العاصمة الفلسطينية القدس، وعلى بُعد أربعة وعشرين كيلومترا شمال غرب الخليل، في منطقة تل الدواير، حيث كانت تقع قرية القُبيبة التي هجّر الاحتلال الصهيوني سكانها ثم دمّرها وأقام على أنقاضها عام 1955مستوطنة أطلق عليها الاسم الكنعاني القديم ذاته "لخيش".يعود تأريخها إلى العصر البرونزي، أما الاستيطان البشري في المنطقة فيعود إلى عصور أقدم من ذلك بكثير، ويصل إلى العصر الحجري الحديث الفخاري (6500 إلى 5000 ق.م). وقد ورد ذكرها في رسائل تل العمارنة في عهد تحتمس الثالث كواحدة من "دويلات المدن" المناهضة للهيمنة الفرعونية في فلسطين القديمة والتي كانت بمثابة منطقة نفوذ وفترات احتلال مصري وتدمير عسكري، وقد أكد الاكتشاف الجديد هذه الحقيقة كما سنذكر بعد قليل. المعبد المكتشف - بحسب يديعوت أحرنوت - يضم في واجهته عمودين، وفي داخله قاعة كبيرة تنتصب دخلها أربعة أعمدة ودائرة حجرية، وجدت بداخلها أدوات عبادة لتأدية الطقوس التعبدية الوثنية، ويضم المعبد إلى جانب القاعة المركزية الواسعة، غرفًا جانبية صغيرة، عُثِرَ بدخلها على قدور برونزية؛ وفي الشق الشرقي من المعبد عُثر على أدوات ثمينة وخرز زينة وأسلحة من بينها رأس حربة وفأس. كما عُثر على كتابات كنعانية نادرة مكونة من ثلاثة أسطر خُطت على أداة فخارية تعود للقرن الثاني عشر ق.م، جمعت منها تسعة أحرف تكوِّن بمجموعها كلمة "كتاب" باللغة الكنعانية، إضافة إلى قارورة مطلية بالذهب نُقش عليها اسم رمسيس الثاني، ما يؤكد حقيقة خضوع المدينة للسيطرة والإدارة المصرية الفرعونية كالعديد من دويلات المدن الفلسطينية، ويوثق بالدليل الأركيولوجي أن الحضور المصري شكل جزءاً مهما - إلى جانب المكونات المحلية الكنعانية - من الثقافة العامة لفلسطين القديمة.وبحسب بيان تفصيلي للجامعة العبرية، فقد عُثر في المعبد أيضا على "صولجان من البرونز مطلي بالفضة في شكله الأصلي، واعتبره المكتشفون "أحد البراهين التي تثبت أن الصولجان كان ذا أهمية دينية كبيرة ويشبه أثراً عُثر عليه من قبل في حفريات مدينة مجدو الكنعانية. كما عثر الباحثون في مكان قريب من معبد لخيش على تمثالين لمحارب كنعاني، يُعتقد أنه يعود إلى الإله بعل/ سما الإخبارية".إن التضليل الأركيولوجي التوراتي يقوم عادة على إهمال أو تزوير وتحريف الآثار المادية المكتشفة، وهذا تقليد تنتهجه الدوائر الآثارية الإسرائيلية الرسمية حين يتعلق الأمر بالآثار الكنعانية وبأية آثار أخرى لا تؤكد وقد تفند روايتها التوراتية؛ فهي إما أن تعمد إلى تقديم تلك الآثار بسرعة واختصار وبعدم اهتمام، وقد تحجبها ولا تعلن عنها أبدا، أو أنها تقدمها بشكل مشوش عَمدا بعد تحريف محتوياتها. وقد كُشِفَ النقاب عن بعض عمليات التزوير الآثاري من قبل باحثين ومؤرخين محترفين مستقلين، لا من قبل هواة أيديولوجيين يتناولون الشأن الآثاري بلغة سياسية ذات نبرة "كفاحية" صاخبة وقليلة المحتوى علميا، أو بوضع تلك المكتشفات في سياقات تخدم وبشكل مباشر وأحيانا بشكل غير مباشر الرواية التور ......
#اكتشاف
#معبد
#كنعاني
#لخيش
#الفلسطينية
#التضليل
#الصهيوتوراتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727127
إيلي مجد : و كانت الآلهة قحبة في معبد الفضيلة
#الحوار_المتمدن
#إيلي_مجد القحبة فتنة، ثورة و هي الأصل : لعل مفردة "قحبة" أكثر مفردة استعمالا في القاموس الجنساني المغربي، يراد بها الإساءة للمرأة كيفما كان وضعها الاجتماعي. محافظة مسلوبة الإرادة أو منفتحة رافضة للقوالب المجتمعية الذكورية الباطرياركية التقليدانية، عادة ما تثير هذه المفردة حفيظة حراس معبد الشرف المزيف و المتهالك. كما تسيل لعاب رواد الملاهي الليلية بالمغرب و هم يبحثون عن متعة عابرة يتصيدون من خلالها الفرصة للإيقاع بأنثى سهلة المنال. كلمة "قحبة" و رغم ما ألصقه بها العقل الجمعي الذكوري المغربي من صفات دونية و قدحية، فهي تحمل بعدا إنسانيا مغلفا بالشقاء و الصراع الطبقي و الجندري. ضد سطوة الذكر المتحكم في الرقاب، الثروة و السلطة. ذكر منذ نعومة أظافره يحمل الأنثى خطايا البشرية بموجب نص ديني، يفسره وفق غرائز العضو الواقع أسفل عقله. متناسيا أنه و بسبب أنانيته و جموحه للتلمك و الانفراد بالعالم، قد صنع شريطا من الذكريات المؤلمة لا يمكن للتاريخ أن يجعلها طي النسيان. عبارة قحبة أصلها التيمولوجي "قحباء"بمعنى الجميلة الفاتنة، من فعل كَحَبَ أي سعل. ذلك أن المومِس كانت تسعل للإيقاع بزبائنها فتحول الفعل من "كحب" إلى "قحب"، لاحقا أصبحت تعني "عاملات مهنة الجنس". قحبة بإسم الآلهة: المهنة الأقدم في التاريخ، بل كانت مقترنة بالطقوس الدينية في الكثير من الحضارات الغابرة، لدى قبائل أفريقيا جنوب الصحراء، الصين، الهند، جنوب شرق آسيا و الهنود الحمر. في مصر القديمة كان ملك الفراعنة يعتبر نفسه إلها، و اعتقد المصريون حينها أن زوجته يضاجعها الإله لتنجب منه سلالة مقدسة. بينما في بلاد الرافدين تضمنت الأساطير العراقية القديمة الكثير من الروايات عن الجنس الكهنوتي، فالبطل الأسطوري جلجامش يقال إنه أرسل عاملة جنس من معبد الحب المقدس. لتوقع بأنكيدو الذي كان يخرب المحاصيل الزراعية ، عقب ذلك تطور صراعهما إلى حب مثلي مبارك جمع جلجامش بخليله أنكيدو. في معرض حديث مؤرخ الإغريق الشهير هيرودوت، عن آلهة الحب عشتاروت خلال زيارته لبلدان الشرق الأدنى القديم. وصف معبد عشتاروت ثم انتقل للحديث عن تفاصيل مهنة الجنس المقدسة، حيث كان يضم المعبد كاهنات مؤمنات متخصصات في الجنس الديني المقدس. يقدمن خدماتهن الجنسية للكهنة و للمصلين بالمعبد، مقابل مبالغ مالية تصرف لتمويل و تجهيز معبد الربة عشتاروت. إضافة إلى ذلك فرضت الشرائع الكهنوتية على النساء الجميلات، التطوع بخدمة جنسية لكل وافد غريب يرتاد المعبد مقابل المال و التبرع به لفائدة الآلهة. أما في مدن دويلات المدن اليونانية كانت هناك معابد آلهة الحب أفروديت، يتعبد فيها كاهنات مقدسات يحرصن بخشوع بالغ على تقديم خدمة المتعة الجنسية للمصلين في المعبد . فيما الرومان فقد نصبوا فينوس آلهة للحب و حامية لعاملات الجنس المقدس، بموازاة ذلك نظموا عروضا للجنس الجماعي احتفالا برب الخمر باخوس. و تكريما لآلهة الصيد ديانا، كان عبادها يؤدون مسرحية جنسية بين عروسين تقديسا لزواج ديانا. وصل الرومان لمستوى عال من التحضر لدرجة أنهم قدسوا أنطينيوس حبيب الإمبراطور هادريانوس، و جعلوه ربا للمثلية الجنسية في الميثولوجيا الرومانية. ......
#كانت
#الآلهة
#قحبة
#معبد
#الفضيلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734392
عزيز باكوش : الطريق إلى الجريدة الورقية غير معبد بمصر
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش الطريق إلى الجريدة الورقية غير معبد هنا بمصر ، وليس من الصعب إدراك موت القراءة الصحفية ، واندثار التصفح اليومي للجريدة مع فناجين القهوة السادة فتحلو الأهرام ، وأخبار اليوم ،الجمهورية ،الوفد الشروق، اليوم السابع، المصري اليوم ،البوابة ،فيتو ،الوطن ،التحرير، الموقع السلطة ،الدستور ،خط أحمر، المستقبل ،مصراوي ،السبورة، الزمان ،تحيا مصر دوت مصر، الفجر، النبأ، أهل مصر، روز اليوسف النهار... الصحافة الورقية في مصر اليوم ، غادرت أكشاكها ، وباتت مجمعة في موقع إلكتروني واحد . حيث تضع بين يدي القارئ مجموعة من الجرائد اليومية الأكثر تصفحا ، مرتبة ومبوبة حسب أهميتها لتجعل القارئ الرقمي في قلب الحدث. لذلك ، بدوري أتساءل كما يتساءل كتاب مصر وصحفيوها ،فيما إذا كان قارئ الصحافة الورقية بجمهورية مصر العربية ما زال على قيد الحياة ، بعد أن تأكد لي بالصورة والصوت وفاته السريرية بالمغرب. لماذا هجر القراء الصحافة الورقية بشكل عام ؟ ما أسباب هذا العزوف الكثيف عن كل ما هو ورقي ؟ ولماذا ذبلت الأكشاك، واصفرت أوراقها ، وتحولت إلى نقط لبيع المقرمشات وأوراق اللوطو؟ وهل من خيارات لتجاوز أزمة القراءة في العالم العربي تكتيكا واستراتيجية ؟ وإلى متى تظل المطابع العربية تخرج كل يوم المآت المؤلفة من الجرائد الورقية ، دون حسيب أو رقيب ،لتغرق بضع مئات من الأكشاك الرثة دون فائدة تذكر؟ وهل نحن حقا ، بحاجة إلى هذا الكم الهائل من المطبوعات التي لايشتريها قارئ ولا يقرأها أحد؟ كيف نتحمل هذا الإفلاس ونطيق هذه الخسارة في المال والجهد ؟ وما ذنب التكنولوجيا في هذه الجريمة الحضارية النكراء ؟ عندما نتحرى سبب عزوف العرب عن القراءة بشكل عام ، وقراءة الصحف بشكل خاص وعلى نحو مخيف في العقد الأخير ، فلا كبير عناء في استخلاص الأسباب الحقيقية الكامنة بعيدا عن شماعة الاقتصاد وانعدام القدرة الشرائية . فلا المدرسة تقوم بالدور المنوط بها في ترسيخ فعل القراءة بمعناه الثقافي . ولا وسائل الإعلام الرسمية من إذاعة وتلفزيون تجسد ذلك من خلال ما تبثه من أعمال درامية لا مستوى ولا تلبي مطالب الوعي الاجتماعي الصاعد ، إلى درجة التثقيف الحقيقي . ولا المجتمع المدني استطاع إرساء نموذج قرائي رشيد ومعتمد في مبادراته المتقطعة والتطوعية في الغالب . فيما ظل الخطاب الرسمي يلوك زبوره في التنمية المجتمعية خارج البعثة الكونية ، متمسكا برؤيته العقيمة للثقافة كأولوية ، والوعي بها رؤية ببعد نظر ومنهج سليم واستراتيجية واضحة المعالم لتظل الشعارات القرائية الملفوفة بالدين والطبخ ،وتتكلس الرافعات المناسباتية لتطويع الفعل القرائي ، وهما حقيقيا لتجسير فعل الإقراء، وردم هوته السحيقة في المجتمع . والنتيجة تخلف ينمو، وانحطاط مريب أمام أنظار عالم تجرفه التحولات الرقمية المريبة ،وتنقله ضوئيا إلى حقول المعرفة الأكثر شساعة بذكاء اصطناعي مهيب ليشكل وحده مصير العالم . ولعل المشكلة برمتها ،تعكس بحق أزمة بنيوية يعيشها العرب بشكل عام ،والفئة الشابة منهم على وجه الخصوص ، لأنها تتعلق أساس بمستوى الوعي والثقافة في المجتمع.ولأن التقدم التكنولوجي حجب الكثير من الأفعال والسلوكيات النبيلة في حياة المجتمعات العربية، ومنها فعل القراءة الورقية النبيل ،والتي كان من المفروض أن ترسخها المدرسة وبرامج الحكومة ومبادرات المجتمع المدني الفاعلة والهادفة .ويتساءل الكثير منا وبحرقة . هل التطور التكنولوجي هو القاتل ؟ وشاشات الحواسيب والهواتف واللوحات أداة جريمة ؟ وهنا يبرز الجواب بسيطا ، فانحذ ......
#الطريق
#الجريدة
#الورقية
#معبد
#بمصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739642