الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الناصر عبداللاوي : الهوية البديلة الضامنة للتواصل والحوار في ظل عالمنا السياسي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#الناصر_عبداللاوي التخصص العلمي: الفلسفة السياسية ومقاربات الهويةواايتيقا وتداولية الخطاب الجامعة: كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس/مشرع عالمي للهوية البدية /الدكتور الناصر عبداللاويالسيرة العلمية: أستاذ وباحث أكاديمي بكلية 9أفريل وعضو منسق بالرابطة العربية للفلسفة وعضو بمخبر "الفيلاب" بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس من أهم أعمالي "الهوية والتواصلية في تفكير هابرماس(2012) –التواصل والحوار :أخلاقيات النقاش في الفكر الفلسفي المعاصر(2013)-العقلانية التواصلية والرهان الإيتيقي(إشرافي )يجمع مجموعة من الأكاديميين (2013) وكتاب الأخلاق والقانون في الفكر الفلسفي المعاصر مقالات ضمن الموسوعة العربية والغربية حول قضايا الهوية المعاصرة أخرى منشورة ضمن أعمال جماعية ومدخلات دولية ووطنيةالملخص: إن لإشكالية الأساسية التي تتعلق بالهوية ومقتضيات الآخر تتحدد ضمن الصيغة التالية :على أي أساس تكون الهوية هي الأفق الذي يضمن التعايش المشترك بين كافة الشعوب بمختلف أجناسهم وثقافاتهم؟ وكيف يكون تترجم هويتي السمات الخاصة التي تسمح لي باللقاء مع الآخر دون إكراهات أو إقصاء؟ وماهي الآفاق المرجوّة من الهوية البديلة الضامنة للتواصل والحوار في ظل عالمنا السياسي المعاصر؟إن الأهداف الذي أريد الدفاع عنه هو أن تكون الهوية منبثقة من المعقولية التواصلية التي تمكننا من التعايش السلمي وهي تؤمن فاعلية "الهويّة الشخصية" المندمجة في الهويات الجماعية فيما ترسخه قواعد التفاهم , وأما المحاورالعريضة التي علينا متابعتها في بناء المقال تتجسّد في المستويات التالية : -الوقوف على وضعية البحث وراهنيته كمشكل جدير بالاهتمام والنقاش -تحديد مصطلحات الهوية ولواحقها في سياق لغوي واصطلاحي -تحديد المرجعيات الكبرى التي تؤسس لهذه الإشكالية وأهم السياقات الاجتماعية والسياسية الراهنة وما يكتنف ذلك من إشكاليات كبرى تتصل بأزمة الخطاب والتواصل من جهة والدفاع عن الشروط الإيتيقية لمعنى الهوية في آفاقنا المعاصرة توظيف الأبعاد السياسية كمكوّنة استراتيجي لخطاب الهويات ......
#الهوية
#البديلة
#الضامنة
#للتواصل
#والحوار
#عالمنا
#السياسي
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679421