احمد عناد : ايميلات كلنتن
#الحوار_المتمدن
#احمد_عناد الايميلات ..فضحت الكثير وقدمت الكثير لكن كل ما قدمته هو للعقل النايب فقط وليس للعقل الواعي الذي ادرك اللعبة من اليوم الاول . لامني العديد من الاصدقاء حين رفت فكرة فتوى الجهاد وكنت معترضاً عليها شرعياً وفنياً. والاسباب كانت شرعيا لسنا في خطر والجهاد يعلن دفاعة عما يسمى في الشارع المقدس بالدفاع عن بيضة الاسلام ولم يكن هذا السبب موجوداً ترى ما الذي اقنع السيد السيستاني باصدار الفتوى وبهذه السرعة اكيد لن نذهب بعيداً عن السيد محمد رضا السيستاني نجل السيد وهذا معروف للمتابعين عن كثب لما يحصل ويدور في مكتب السيد .الثانية اننا نمتلك قوات امنية بكل المفاصل يصل عديدها الى مليون ثلاثمة وخمسون الف ويقدر عدد القوات القتالية فيها ثمنمائة الف مع بقية الاجهزة الامنية وبامكانها تحرير الموصل خلال ايام بصولة سريعة لكن كان للامريكان راي اخر هو نحتاج ثلاث سنوات وسيطر هذا الطرح على كل شي خصوصا العبادي. حيث كان هو القائد العام للقوات المسلحة ومطيع للامريكان بصورة عمياء .وبهذا كان قد رتب لدخول داعش ابتداء من هروب السجناء. حتى دخولهم الموصل ربما يرفض مانقدم الكثير لكن هذه هي الحقيقة شائوا ام ابوا ذالك القضية كانت مدروسة بشكل كامل بين الدخول والفتوى وتشكيل الحشد نسخة الباسيج الايرانية بالصورة العراقية .لا وجود لمفهوم "الشيطان الأكبر" في التفكير السياسي الايراني عند التعامل وعقد الاتفاقات مع أميركا وخاصة اذا كان الرئيس الامريكي مرشح الديمقراطيين لا الجمهوريين، تذوب هنا مفاهيم المقاومة والممانعة والشياطين والابالسة وتدفن المقاومة رأسها بحجة العمل السياسي، وتُفتتح بوابات المصالح التي تبدأ بالملف النووي الايراني والتي كان عرابها الاخير كلير الذي قال هذا اقصى ما استطعنا الوصل اليه مع ايران ولاننسى دور صهره الايراني الاصل وهو مواطن امريكي ولم تنتهي بنفوذ ايران في المنطقة.. العراق وسوريا بصفقات اميركية ايرانية.وكثيريا ما قدمنا تساؤل بين النصرة وداعش في الرقة والقوات النظامية تفاصيلها كثيرا لكن وضحت الاسباب للمطلع ."الشيطان الأكبر" وهو الوصف الذي كان يردده أنصار الثورة الاسلامية في ايران ولازالوا مستمرين به لكن هذا الشعار فقد يحذب الجماهير العقائدية المتدينة العاطفية المتحمسة والمصدقة بهذا الشعار وشعار تحرير فلسطين الذي يغلف ادمغتهم التي اصابها العفن ولاتحاول ان تستقراة معطيات الساحة الساسية الحقيقة وربط الاحداث .جميل ما اطلعت عليه من منشورات وتعليقات التي حرصت على قرائتها في صفحات التواصل الاجتماعي لتكون لدية فكرة عن ما يدور في خلد الناس ووجدت العشرات بل المئات من القرااة الجادة والمطلعة تحلل الوضع والعلاقة بين ايران وامريكا وقضية داعش والاتفاق السري بينهم وبين الديمقراطيين حتى ان بعضهم كتب الجميع يعرف المؤامرة ليست من الموصل بل هي من زمن تفجير الامامين 2005 ولازالت مستمرة الى الان ..اليوم كذالك يتحدث البعض عن قضية الانتخابات وتسريب الايميلات نعم هو راي ناهض بالفعل وكل مرشح يستغل كل مالديه وتحت يده من اجل الفوز لكن هذا شان داخلي لايعنينا الا بشأانين الاول هي مدى قذارة السياسة الامريكة والثاني هو ما مقدار حجم ان نستفيد من هذا التسريب لكي نحاول ان نوصل للشارع من معه ومن ضده واني يعي من لايعون حجم المؤامرة على العراق وانه لن يكون لنا خيار سوى ان نقدم الهوية الوطنية على كل شي .. ......
#ايميلات
#كلنتن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695143
#الحوار_المتمدن
#احمد_عناد الايميلات ..فضحت الكثير وقدمت الكثير لكن كل ما قدمته هو للعقل النايب فقط وليس للعقل الواعي الذي ادرك اللعبة من اليوم الاول . لامني العديد من الاصدقاء حين رفت فكرة فتوى الجهاد وكنت معترضاً عليها شرعياً وفنياً. والاسباب كانت شرعيا لسنا في خطر والجهاد يعلن دفاعة عما يسمى في الشارع المقدس بالدفاع عن بيضة الاسلام ولم يكن هذا السبب موجوداً ترى ما الذي اقنع السيد السيستاني باصدار الفتوى وبهذه السرعة اكيد لن نذهب بعيداً عن السيد محمد رضا السيستاني نجل السيد وهذا معروف للمتابعين عن كثب لما يحصل ويدور في مكتب السيد .الثانية اننا نمتلك قوات امنية بكل المفاصل يصل عديدها الى مليون ثلاثمة وخمسون الف ويقدر عدد القوات القتالية فيها ثمنمائة الف مع بقية الاجهزة الامنية وبامكانها تحرير الموصل خلال ايام بصولة سريعة لكن كان للامريكان راي اخر هو نحتاج ثلاث سنوات وسيطر هذا الطرح على كل شي خصوصا العبادي. حيث كان هو القائد العام للقوات المسلحة ومطيع للامريكان بصورة عمياء .وبهذا كان قد رتب لدخول داعش ابتداء من هروب السجناء. حتى دخولهم الموصل ربما يرفض مانقدم الكثير لكن هذه هي الحقيقة شائوا ام ابوا ذالك القضية كانت مدروسة بشكل كامل بين الدخول والفتوى وتشكيل الحشد نسخة الباسيج الايرانية بالصورة العراقية .لا وجود لمفهوم "الشيطان الأكبر" في التفكير السياسي الايراني عند التعامل وعقد الاتفاقات مع أميركا وخاصة اذا كان الرئيس الامريكي مرشح الديمقراطيين لا الجمهوريين، تذوب هنا مفاهيم المقاومة والممانعة والشياطين والابالسة وتدفن المقاومة رأسها بحجة العمل السياسي، وتُفتتح بوابات المصالح التي تبدأ بالملف النووي الايراني والتي كان عرابها الاخير كلير الذي قال هذا اقصى ما استطعنا الوصل اليه مع ايران ولاننسى دور صهره الايراني الاصل وهو مواطن امريكي ولم تنتهي بنفوذ ايران في المنطقة.. العراق وسوريا بصفقات اميركية ايرانية.وكثيريا ما قدمنا تساؤل بين النصرة وداعش في الرقة والقوات النظامية تفاصيلها كثيرا لكن وضحت الاسباب للمطلع ."الشيطان الأكبر" وهو الوصف الذي كان يردده أنصار الثورة الاسلامية في ايران ولازالوا مستمرين به لكن هذا الشعار فقد يحذب الجماهير العقائدية المتدينة العاطفية المتحمسة والمصدقة بهذا الشعار وشعار تحرير فلسطين الذي يغلف ادمغتهم التي اصابها العفن ولاتحاول ان تستقراة معطيات الساحة الساسية الحقيقة وربط الاحداث .جميل ما اطلعت عليه من منشورات وتعليقات التي حرصت على قرائتها في صفحات التواصل الاجتماعي لتكون لدية فكرة عن ما يدور في خلد الناس ووجدت العشرات بل المئات من القرااة الجادة والمطلعة تحلل الوضع والعلاقة بين ايران وامريكا وقضية داعش والاتفاق السري بينهم وبين الديمقراطيين حتى ان بعضهم كتب الجميع يعرف المؤامرة ليست من الموصل بل هي من زمن تفجير الامامين 2005 ولازالت مستمرة الى الان ..اليوم كذالك يتحدث البعض عن قضية الانتخابات وتسريب الايميلات نعم هو راي ناهض بالفعل وكل مرشح يستغل كل مالديه وتحت يده من اجل الفوز لكن هذا شان داخلي لايعنينا الا بشأانين الاول هي مدى قذارة السياسة الامريكة والثاني هو ما مقدار حجم ان نستفيد من هذا التسريب لكي نحاول ان نوصل للشارع من معه ومن ضده واني يعي من لايعون حجم المؤامرة على العراق وانه لن يكون لنا خيار سوى ان نقدم الهوية الوطنية على كل شي .. ......
#ايميلات
#كلنتن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695143
الحوار المتمدن
احمد عناد - ايميلات كلنتن