الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب عيسي مصطفي : الدين واللاهوت عند سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#مصعب_عيسي_مصطفي عن اللاهوت والسياسة (سبينوزا).يميز سبينوزا تمييزا واضحاً بين الدين واللاهوت ، فهو يعتقد ان اللاهوت هو تجلي للدين في العمل السياسي ، وليس فقط نظرية عن الله والوجود كما في الدين ، فاللاهوت ينشاء ، حسب سبينوزا ، عن نظام سياسي عقائدي ، ويتحول لإيدولوجيا سياسية شمولية. محاولة سبينوزا في رسالة اللاهوت والسياسة تهدف الي فك حالة الإرتباط بين مجالين ، يعتقد انهما لا يقومان علي العقل ، وهما مجال السلطات السياسية والسلطات اللاهوتية والعلاقة بينهما ، اي بين سلطة رجال الكنيسة التي كانت سائدة في اوروبا (وهم الي حد كبير يقومون بنفس وظيفة العلماء والفقهاء تقريبا في الحالة الإسلامية) وبين السلطة السياسية (المدنية) المتمثلة في الحاكم او الرئيس ، هذة العلاقة يصفها سبينوزا بانها علاقة "لاهوت سياسي" وهي قائمة علي أدوار مشتركة يقوم فيها رجال بتخدير الشعوب عبر النصوص الفوقية (المقدسة ) ونشر الاوهام والخرافة ، ويقوم فيها الحاكم بمهمة فرض سلطة الاكراة السياسي ، ومنع حرية الاعتقاد والرأي ، والقضاء علي التفكير العلمي. أراد سبينوزا أن يؤكد علي حرية العقل ، وان اعمال العقل للوصول الي النتائج والإستنتاجات لا يمثل خطرا علي الدين ، أو علي أمن وسلامة كيان الدولة ، فاللاهوت عندة يعني - محاولة حبس العقل في دائرة التلقين ، وبالتالي سيادة عقلية رجل الدين والحاكم ، فالفلسفة كعمل عقلي محض ، لا تمثل خطرا علي المعتقدات الدينية ، فالعقل عند سبينوزا هو أساس الإيمان ، والضامن الوحيد لتأسيس نظام سياسي ومدني سليم ، فالدولة هي التي يجب ان تتبع العقل وليس العكس. يمكن اجمالا تلخيص نظرة سبينوزا للدين ، بانها نظرة علمية عقلانية تهتم بالجانب الاخلاقي ، المتمثل في القيم الكلية للدين ، والتمسك بروح المحبة ، والتعاون بين البشر ، ودعم العلاقات الإنسانية ، وهذا يجعلنا نعود لمنطلقات سبينوزا في بحثه عن الظاهرة الدينية ، فهو استعمل ما يعرف بالعقل الهندسي الرياضي ، وهو اتجاة بحث فلسفي يقوم علي استعمال النور الفطري كنور طبيعي في الإنسان ، ويهدف الي رصد وتحليل الملكات البشرية من تخيل وإدراك وانفعال ، وهو انة هذا النوع من التفلسف يقدم نقد علميا ايضا إذ يقوم بدراسة النص الديني كدراستنا مثلا للظاهرة الطبيعية ، اي اخضاع النص لقواعد ثابتة في الطبيعة. وهو المنهج الذي اتبعة سبينوزا في نقدة التاريخي لاسفار والكتاب المقدس (التوراة) ، وكان سببا مباشرا لنبذة ووصمة بالإلحاد. ......
#الدين
#واللاهوت
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675526
محمود شاهين : عن سبينوزا ومذهب وحدة الوجود والفلسفة.
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات 1432لا شك أن سبينوزا شكل طفرة نوعية في الفكر الديني .. غير أنه وكمعظم الأفكار الصوفية وبعض الفلسفات الميتافيزيقية لم يقل لنا شيئا واضحا عن جوهر الإله ، فهل هو مادة أم طاقة ، وإذا كان مادة فما هي وما شكلها ، وهل يتجسد في كل شيء أم في شيء محدد أو أشياء محددة. وإذا كان طاقة فما هي، هل هي طاقة عقلانية أم غير عقلانية ، وهل هي طاقة كأي طاقة أخرى عرفها البشر أم أنها طاقة خالقة لم يكتشفها العقل البشري بعد . كما لم يقل كيف تتم عملية الخلق ، ولماذا هناك خلق ضار وخلق نافع . يلاحظ في بعض كتابات بعض كتابات سبينوزا، أن الحديث يتم من خالق إلى مخلوق هو الإنسان " توقف عن الصلاة وعن ضرب صدرك ، فما أريده أن تفعل هو أن تخرج إلى العالم ، وأن تتمتع بالحياة . أريدك أن تتمتع وتغني وتعمل . أريدك أن تستمتع بكل ما قمت به من أجلك " ليس هناك خالق يتحدث عن نفسه . وهذا يعني أن الخالق منفصل عن المخلوق ، أي أن هناك طرفين. خالق ومخلوق ، وقرأت بعض الأبحاث التي تدافع عن سبينوزا والفهم الخاطئ عند البشر لمذهبه في وحدة الوجود ، فالله غير متحد بالوجود عند سبينوزا ، بل هو من خلقه ، وعند ابن عربي الوجود تجل للذات الإلهية لكنه ليس الله ، فابن عربي نزه الله عن الوجود ، وشجب الحلول الذي اعتقد به بعض المتصوفة ، حتى ابن عربي نفسه لم يتحد بالذات الإلهية ،واعتبر نفسه خاتم الولاية المحمدية وأحد حملة العرش الإلهي، عدا أنه ركن من أركان الحجر الأسود.( بذلك نزع مذهبه)ثمة مسائل أخرى في مذهب وحدة الوجود ، فلم يقل لنا سبينوزا ولا المتصوفة ما هي الغاية من الوجود وبالتالي ما هي الغاية من خلق الإنسان ، بل إن بعضهم كما قرأت عن سبينوزا ، أنه لا يرى غاية للوجود ولا يرى غاية من خلق الانسان ، وهذا يعني أن الوجود عبثي كما يرى الفلاسفة الماديون ، ليعش الانسان كما يريد ، إنها وجودية سارتر وغيره ، فأين خصوصية التصوف ؟منذ أن أدرك الانسان وجوده وهو يفكر في الغاية من الوجود ومن القائم به وماهي الغاية من وجوده كإنسان .. لذلك نشأت المعتقدات التي رأت أن الغاية من الوجود هي القدرة على الخلق ، وأن الغاية من المخلوقات والإنسان في مقدمتها هي خدمة الآلهة وعبادتها وإطاعتها وتنفيذ شرائعها، ولا أظن ان العقل البشري تخلى عن هذه الأسئلة حتى يومنا ، وإن أي فكر حديث يجب أن يقدم للوعي البشري ما يغني وعيه في هذه المسائل الجوهرية ، حتى لو كان الأمر مجرد اجتهاد ، وليس حقائق مطلقة ، لكنه يستند إلى المنطق والعلم ليقول ما هو أقرب إلى الحقيقة . لذلك قلنا : الخالق أو القائم بالخلق : طاقة خالقة عقلانية تسري في الكون والكائنات وتتجسد فيهما .. وفصلنا في ذلك كثيرا .. وأجبنا عن كل ما طرح من تساؤلات من قبل القراء ، في معظم المنتديات التي شاركنا فيها.. وفصلنا ذلك في بعض مؤلفاتنا المنشورة ورقيا أو على النت.**** ......
#سبينوزا
#ومذهب
#وحدة
#الوجود
#والفلسفة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675862
محمود شاهين : 18 عن سبينوزا وابن عربي ووحدة الوجود مرة أخرى.
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين ( الفصل الثامن عشر من رواية قصة الخلق )أدرك تماما أن محمود أبو الجدايل كان يمارس الحب مع لمى قبل اعلان الزواج ، الذي لم يضف إلى العلاقة الجسدية بينهما ما هو جديد .. لكن ما لا أفهمه أن اشتهاء محمود لي في هذا اللقاء بعد الزواج ، قد انتفى تماما ، حتى أن معانقته لي كانت باردة وجافة وليست كما في كل مرة .. كنت أشعر أنه يتمتع بتقبيلي حين يصافحني .. أما اليوم فقد بدا وكأنه يؤدي واجبا تقليديا.. وهذا ما دفعني إلى التساؤل ما إذا كان الزواج قد دفعه إلى ذلك ،ولو من باب احترام شروط المؤسسة ، متخلياً عما كانت العلاقة الحرة تتيحه له .. حتى أنه لم يغازلني ولو بكلمة ، ولم يتحدث عن جمالي ، رغم أننا أمضينا بعض الوقت خارج الاستوديو ونحن نحتسي القهوة . ولم يبد عليه أنه يدرك أنني أشتهي ممارسة الحب معه ، وأنني قد أنتهز أية فرصة لأجعله يفعل ذلك .. المؤسف أن الفرصة لم تأت رغم مرور أشهر على تعارفنا وعملنا معا ..تمنيت لو أتيح لي أن أراقصه في حفل الزفاف .. كنت محرجة من المدير الطامح في معاشرتي رغم عدم رغبتي فيه. أعرف من كتابات محمود أنه ضد المؤسسة الزوجية ضمن الشروط القائمة. وأن إقدامه على الزواج من لمى دافعه تلبية رغبة لها لأنه أحبها ، ولأنها وقفت معه في ظروف صعبة وابتاعت لوحات له بأسعار جيدة . لا أشعر أن رغبتي فيه مفتعله بل نابعة من حب وشهوة حقيقية ، رغم سن الرجل ، الذي لا يشجع أي امرأة على التفكير فيه ، المشكلة أن محمود ابو الجدايل ليس أي رجل ، إنه رجل مختلف ، ولا شك أن ما يقدم عليه في الغرام مختلف ، وإلا ما هو السر في تعلق شابة جميلة كلمى به ؟ تخيلت نفسي للحظة في وضع جنسي مثير معه في السرير، ويبدو أنه تنبه إلى أنني سرحت بخيالي بعيدا، فسألني:- ألن نبدأ الحوار اليوم؟ نفضت رأسي لأطرد صورة الوضع من خيالي .- بلى لننهض .دخلنا الاستوديو .. أخذنا أماكننا ..- أستاذ محمود تطرقنا في الحلقة الماضية إلى بعض الجوانب في فهم ابن عربي لمذهب وحدة الوجود التي يختلف فيها عن فهمك أو يتفق. .. وفي هذه الحلقة نود لو نعرف بعض جوانب الاختلاف والاتفاق بينك وبين سبينوزا .- لا شك أن سبينوزا شكل طفرة نوعية في الفكر الديني .. غير أنه وكمعظم الأفكار الصوفية وبعض الفلسفات الميتافيزيقية لم يقل لنا شيئا واضحا عن جوهر الإله ، فهل هو مادة أم طاقة ، وإذا كان مادة فما هي وما شكلها ، وهل يتجسد في كل شيء أم في شيء محدد أو أشياء محددة. وإذا كان طاقة فما هي، هل هي طاقة عقلانية أم غير عقلانية ، وهل هي طاقة كأي طاقة أخرى عرفها البشر أم أنها طاقة خالقة لم يكتشفها العقل البشري بعد . كما لم يقل كيف تتم عملية الخلق ، ولماذا هناك خلق ضار وخلق نافع . يلاحظ في بعض كتابات سبينوزا، أن الحديث يتم من خالق إلى مخلوق هو الإنسان " توقف عن الصلاة وعن ضرب صدرك ، فما أريده أن تفعل هو أن تخرج إلى العالم ، وأن تتمتع بالحياة . أريدك أن تتمتع وتغني وتعمل . أريدك أن تستمتع بكل ما قمت به من أجلك " ليس هناك خالق يتحدث عن نفسه . وهذا يعني أن الخالق منفصل عن المخلوق ، أي أن هناك طرفين. خالق ومخلوق ، وقرأت بعض الأبحاث التي تدافع عن سبينوزا والفهم الخاطئ عند البشر لمذهبه في وحدة الوجود ، فالله غير متحد بالوجود عند سبينوزا ، بل هو من خلقه ، وعند ابن عربي الوجود تجل للذات الإلهية لكنه ليس الله ، فابن عربي نزه الله عن الوجود ، وشجب الحلول الذي اعتقد به بعض المتصوفة ، حتى ابن عربي نفسه لم يتحد بالذات الإلهية . ثمة مسائل أخرى في مذهب وحدة الوجود عند سبينوزا ، فلم يقل لنا سبينوزا ولا المتصوفة ما هي الغاية من ......
#سبينوزا
#وابن
#عربي
#ووحدة
#الوجود
#أخرى.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686280
زهير الخويلدي : طبيعة الحقيقة الطبيعية عند سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " الأشياء التي يلهث وراءها عامة الناس لا تبخل علينا فقط بالعلاج المفيد لحفظ كياننا، وانما هي تحول دونه، فتكون في الغالب سببا في هلاك من يملكها ، وتكون دائما سببا في هلاك من تملكه"ما طبيعة الحقيقة عند سبينوزا؟ وبماذا عرف حقيقة الطبيعة؟ وماذا يقصد بالحقيقة الطبيعية؟ وهل هناك طبيعة غير حقيقية وحقيقة غير طبيعية؟ والى أي مدى تخلص من نظرية مطابقة العقل للواقع والفكر للوجود؟ ولماذا تم اعتباره من فلاسفة الوحدة؟تكمن الحرية الإنسانية التي يفتخر الجميع بامتلاكها في كون الناس واعين بشهواتهم وجاهلين بالأسباب التي تحددها. ان وهم الحرية مصدره الوعي بفعلنا والجهل بالأسباب التي جعلتنا نقوم بهذا الفعل. ان الانسان الحر يعني ذاك الذي يعيش وفق مقتضيات العقل ولا يكون مسيرا في سلوكه من طرف الخوف من الموت. توجد في الفلسفة السبينوزية ، كما يقول فرديناند ألكيي ، منذ درسه الأول ، كلمة الطبيعة وكلمة المادة وكلمة الله وهي مترادفة. يعني هذا الواقع الفريد الذي تكون فيه كل الأشياء الموجودة فقط مجرد أوضاع. أما بالنسبة للحقيقة ، فهي تُصوَّر دائمًا على أنها جوهر رياضي. الكلمة لها معنيان أساسيان: فهي تشير أولاً إلى الواقع نفسه . لقد تحدث المدرسيون عن حقيقة الشيء المادي ، وهو تعبير غالبًا ما يستخدمه ديكارت. لكن بطريقة أكثر نظافة ، ربما ، بشكل أكثر دقة ، لأن الكلمة "الحقيقة" تكرر الواقع بالمعنى الأول للكلمة ، ما يحدد في أذهاننا ما يتوافق مع ما هو عليه. هذه هي حقيقة المعرفة النظرية ، تلك التي تدرسها في مقابل حقيقة الأشياء المادية. إنها حقيقة الروح التي تعارض حقيقة الشيء. مع ذلك ، أن الحقيقة في هذين المعطيين تابعة لكل ما هو موجود ، وإلى ما هو موجود ، وإلى الكائن ، وإذا أردت ، إلى الطبيعة. أو ، في الواقع ، تتوافق مع الواقع ، وبالتالي مع الطبيعة نفسها ، أو يتم تعريفه باتفاق الروح مع الطبيعة المذكورة. إذا ذكر العقل ما هو غير موجود ، فهذا خطأ. إذا ذكر ما هو موجود ، إذا كانت فكرته ، كما قيل ، كافية لهذا الشيء ، فهو على حق. باختصار ، في تصور من هذا النوع ، يبدو أن العقل دائمًا يجد نفسه أمام الطبيعة التي كانت موجودة مسبقًا ، والتي توجد خارجها ، والتي يجب أن يقدمها. مقياس الحقيقة هو الحقيقي. وبالتالي يجد العقل في الطبيعة ، وفيه وحده ، وهذا يعني ، خارجها ، معيار الحقيقة والخطأ. في هذه النقاط المختلفة ، يتبع سبينوزا ديكارت. لكن ما لن يحله سبينوزا ، فإن شكوك لدى ديكارت هي من تمثل الأفكار التي تمثل الواقع. يتم تعريف حقيقتهم من خلال مطابقتهم للشيء. هذا هو بالضبط سبب شكوك ديكارت في بداية فلسفته. تتكون الشك في سؤال المرء عما إذا كانت الأفكار تتفق مع الأشياء ، وإذا كانت هذه المطابقة مؤكدة ومضمونة ومثبتة ؛ إنها تتناظر بشكل متماثل في رفض جميع الأفكار التي ، ربما ، لا تتوافق مع الأشياء ، وهذا يعني القول إنها عبارة عن حالات ذاتية فقط ، ولا تمثل الدول أي شيء ، كما قيل ديكارت ، مني. والصدق الإلهي يؤسس لحقيقة الأفكار ، لأن الله ، كونه السبب الوحيد ، وأفكاري ، والأشياء ، لا يمكن أن يكون أداؤه ، كونه واحدًا أو اثنين من المخلوقات المتباينة. في النظرية السبينوزية، ومما لا شك فيه ، لا مزيد من تدخل الإرادة في الحكم. لذلك ، كلما زاد هذا الفعل ، هذا القرار ضروري للعقل والإرادة لربط الفكرة بالشيء. وأخيرا ، لا مزيد من الإلهية. يصبح عديم الفائدة. لم يترك سبينوزا ، رغم كل ذلك ، مفاهيم ديكارتية مزدهرة. لأنه في عالم الحقيقة ، كما هو الحال في العديد من الآخرين ، فإن الطبيعة الغامضة والمعقدة لفلسفة ديكارت هي ......
#طبيعة
#الحقيقة
#الطبيعية
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687963
الفرفار العياشي : جائحة كورنا : الحاجة الى دولة سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#الفرفار_العياشي ما عشناه من اكثر من ست اشهرهو الاستسلام للخوف و الاقامة في عوالم الرعب و اللا-فعل و الانحسار و التخلي عن الحياة الطبيعية , و الانسحاب من الفضاءات العامة على اعتبار انها فضاءات مسمومة و ناقلة لموت , و هو ما يشكل محنة كبيرة وبتكلفة عالية المخاطر على جميع الاصعدة . حان الوقت للخروج من تقافة الخوف لبناء تقافة الفعل و المواجهة مع وباء, لا احد يعرف متى ينتهي و حتى ان انتهي لا نعرف متى يعود , و قد ياتي فيروس اخر , مادمت هناك بنيبة و بيئة مناسبة لانتاج الفيروسات نتيجة الخطر البيئي الذي يهدد نا جميعا . الخوف ليس حالا , بقدر ماهو رد فعل لا ينبغي ان لا تطول مدته و التي تجاوزت نصف سنة .الوباء واقع , ومواجهته ممكنة عبر وعي المواطن الصحي والرفع من منسوب عقلانيته , ربما الدولة و عبر مؤسساتها حاولت ان تقوم بدور جهاز المناعة للمواطنيين و النتيجة كسل و تراخي عدم تقدير و تحمل المسؤولية . لا يمكن ان تظل السلطات العمومية تطارد الناس في الشوارع و الازقة و الدروب لكي يضعوا كمامة , ربما وضعوا قانون تغريم لمن لا يضعها , فالمواجهة لا ينبغي ان تتم بالعنف و الاكراه لكن بالفكر و الوعي . الدولة في تعاملها مع الوباء , طبقت المثل الايطالي ان الام النشيطة تجعل ابنتها متراخية , الوباء و الجائجة لا يمكن مواجهتها عبر فعل السلطة , لكن عبر مفعول الوعي الفردي و الجماعي , بمعنى ان يصبح المواطن مسؤولا عن حماية نفسه وغيره و ليس ان تقوم الدولة بكل شئ . ثمة فرضيات تستوقف اي متسائل حول الموضوع , ان قامت به الدولة هو مجهود مهم و جيد لاسيما في بداية الازمة من اجل احداث صدمة لدى المواطن و اخراجه من حالة اللامبالاة الى حالة اليقظة . لكن استمرار تواجد القوات العمومية يعتبر مؤشرا على سوء فهم الازمة و سوء التعامل معها للاسباب الاثية : اولا : اضعاف الدولة , لان تواجد الدولة في كل الزوايا و المساحات و الفضاءات من شانه ان يضعفها و يشتت جهودها .ثانيا : انهاك عناصر السلطات العمومية , حالة عياء تعم الجميع بما فيها تبديد المخزون النفسي و العضلي و الفكري لهذه القوات , و هو ما قد يؤدي الى ارتفاع منسوب الاخطاء المرتبطة نتيجة الارهاق و التعب و عدم الراحة .ثالثا : الاستمرار في الحجر على المواطن و الحجر عليه , مما يرسخ منطق عدم تحمل المسؤولية .رابعا : ترسيخ تقافة الجبر و الالزام القسري بدل تقافة الالتزام النابع من وعي شخصي و قناعة ذاتية بمواجهة الازمة وهو ما يجعل تكلفة المواجهة خفيفة على الدولة وغير مكلفة خامسا : بناء شرعية رجال السلطة ينبغي ان تتم في اطار فلسفة العهد الجديد لرجال السلطة بعيدا عن منطق العنف و الصراع مع او ضد المواطن .سادسا : مواجهة الوباء من طرف الدولة يكون من خلال الاهتمام بالقضايا الكبرى و ليس بمطاردة المواطنيين من خلال اعادة قراءة جديدة للواقع المغربي كما كشفته الجائحة .سابعا : الجامعات و مراكز البحث مطالبة بالخروج من عزلتها و الخروج الى الواقع من اجل دراسة الواقع الجديد لاعادة ترتيب الاوليات . ما نحتاجه , اليوم هو دولة بمفهومها السبينوزي , ان ان مشروعية الدولة تتحدد في تحرير المواطنيين من الخوف , وليس ادخالهم على عوالم الخوف , التحرير و التحرر من الخوف رهين برؤية شمولية بعيدا عن تدبير الازمة بحس امني ضيق . ......
#جائحة
#كورنا
#الحاجة
#دولة
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691528
غازي الصوراني : باروخ سبينوزا [1] 1632م. – 1677م.
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني ولد في مدينة أمستردام في أسرة يهودية كانت قد هربت من محاكم التفتيش البرتغالية، ودرس وهو يافع الفلسفة الحاخامية واللاهوت، غير أن سبينوزا سرعان ما أبان عن تفكير مستقل عززته دراساته للعلم الطبيعي وفلسفة ديكارت.ينتمي الفيلسوف الهولندي المادي سبينوزا إلى المدرسة العقلانية التقليدية، فقد كان تلميذاً لديكارت (1596 – 1650) تميز بوصفه أحد أهم الفلاسفة العقلانيين، وكانت لسبينوزا الثقة التي لا تتزعزع بقدرة العقل البشري على الوصول إلى رؤية يقينية مطلقة بواسطة البديهيات والاستدلالات الاستنباطية.فرض سبينوزا نفسه بموهبته وسعة اطلاعه؛ وتشكلت حوله حلقة من الأتباع، كان بها نهم إلى أن تتلقى من فم المعلم فلسفة، وربما ديانة جديدة، "بيد أن مصدر القوت الرئيسي الذي تغذى منه فكره –كما يقول جورج طرابشي- كان، فيما يبدو، النصوص العبرية، وكتابات "جرسونيدس" الذي كان ينتقد المعجزات والنبوءات ويقدم سلفاً العقل على الوحي، وكتابات "ابن عزرا" الذي كان يعتقد بخلود المادة وينكر الخلق من عدم، وكان رؤساء الجالية اليهود ينظرون بعين الاستنكار إلى ذلك التعليم السري وإلى عشرة الفيلسوف التي كانت يعدونها عِشْرَة سوء. وبات سبينوزا موضع مراقبة وتقريع، وأخيراً، في 27 تموز 1656، اتخذ بحقه أقسى تدبير، وهو الحرمان: "ليكن ملعوناً في السماء وعلى الأرض، من فم الله الكلي القدرة بالذات"، ولسوف يحاول رجل متعصب من أبناء دينه أن يقتل الكافر المعلون، لكن سبينوزا "تحاشى الضربة، فما أصابت منه سوى ثوبه". ولسوف يحتفظ طوال حياته بذلك الثوب المخروق"([2])."لقد أدى موقفه المستقل والشاك إلى نزاع مع الطائفة اليهودية، وعندما لم تنفع معه الدعوات، ولا التهديدات، فترده عن الهرطقة، انتهى به الأمر إلى الطرد من الطائفة ملعوناً، وبعد ذلك انسحب سبينوزا ليعيش حياة بسيطة وهادئة، وكان يكسب قوت عيشه عن طريق عمله في صنع العدسات للأدوات البصرية، وهكذا حقق حريته واستقلاله، وفي ما بعد، رفض عرضاً لوظيفة في جامعة كي يتفرغ كلياً لأبحاثه الفلسفية"([3]).إن الطريق لاكتساب المعرفة –عند سبينوزا- هو بالحدس المباشر. وهذا هو الطريق الوحيد -عنده- الذي يعطينا معرفة واضحة ويقينية، ويؤدي بنا إلى جوهر الأشياء، وهنا نجد وجوه شبه مع نظرة ديكارت إلى الحدس والدليل، يقول: "إذا كان لابد لنا من أن نملك رؤية يقينية، يجب أن يكون هناك طريق هو الرؤية الحدسية المباشرة، كان سبينوزا فيلسوفاً عقلانياً إعْتَقَد أننا نتوصل إلى معرفة جوهر شيء ما بواسطة حدس عقلي"([4])."عام 1660 كتب "تاريخ مبادئ الفلسفة الديكارتية" مبرهناً عليها بالطريقة الهندسية و"تأملات ميتافيزيقية"، و"رسالة وجيزة في الله والإنسان وهنائه"، وفي "إصلاح العقل" (ولم يكتمل)، وفي عام 1662 بدأ سبينوزا المسودة الأولى لرسالته في "الأخلاق". وفي عام 1665 كان سبينوزا يوشك أن ينجز كتاب الأخلاق، لكن الفيلسوف توقف بغتة عن تحريره، وبعيد ذلك بوقت وجيز من العام نفسه (1673) تلقى سبينوزا دعوة لتعليم الفلسفة في جامعة هايدلبرغ، فرفضها بتهذيب.بعد عام 1673 عزف سبينوزا نهائياً عن كل نشاط عام، وانصرف إلى إنجاز كتاب "الأخلاق"، فكان تمامه في عام 1675.فلسفته:تشكل فلسفة سبينوزا أحد الاتجاهات الرئيسية في مادية القرن السابع عشر؛ وقد أكد على أن الفلسفة يجب أن تعزز سيطرة الإنسان على الطبيعة.. دحض سبينوزا افتراءات رجال الدين اليهود عن "قدم التوراة" وأصلها الإلهي.. فهي، أي "التوراة" كما يقول ليست وحياً إلهياً بل مجموعة من الكتب وضعها أناس مثلنا وهي تتلاءم مع المستوى ......
#باروخ
#سبينوزا
#1632م.
#1677م.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699934
زهير الخويلدي : الرغبة هي ماهية الإنسان حسب سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " الرغبة التي تنشأ من الفرح أقوى من الرغبة التي تنشأ من الحزن"غالبًا ما يتم تقديم السعي وراء المتعة على أنه يتعارض مع الإنجاز الأخلاقي. أليس هذا تحيزًا موروثًا من ذنب الرغبة واللذة، خاصة في الديانات التي تربط الاخلاق بالرهبنة وتشجع على الزهد والاهتمام بالجانب الروحي على حساب الجانب المادي. هل يمكننا أن نتخيل حياة من اللذة، وفي نفس الوقت حياة أخلاقية؟ لماذا تبدو الحياة العقلية خاوية من الرغبة الوجودية؟ وهل يمكننا أن نبني الأخلاق على الاستمتاع بالمعنى الجمالي؟تغطي هذا الأسئلة ما حدث في تاريخ الفكر البشري من تحولات وثورات. لكن يمكن التركيز على ثلاثة مفكرين فقط: الأول هو أبيقور الذي يجيب بنعم، يمكننا أن نبني الأخلاق على المتعة، ولكن عليها وحدها، وليس على المعاناة ؛ ثم القديس فرنسيس الأسيزي الذي سيجيب: "لا ، لا يمكننا أن نبني أخلاقًا على المتعة ، ولا يجب أن نتمتع بما نستخدمه ، يجب أن نفصل الاستخدام عن المتعة" ؛ وبعد ذلك يأتي الفيلسوف الهولندي سبينوزا ، الذي سيتناول إشكالية الأبيقوريين ، لكن من منظور حديث وفي ضوء نقد لما يسميه "خرافة العفة".سيتناول سبينوزا هذه الإشكالية ضمن كتابه العمدة الإيتيقا أو علم الخلاق كما ترجم الى العربية ومع ذلك، فقد تعودنا على اعتبار كلمات الأخلاق والإيتيقا مترادفة. انه ترادف صحيح وكاذب في ذات الوقت. فالأخلاق هي نظام معياري يهدف إلى رعاية طريقة الوجود. أما الإيتيقا فهي فن في الحياة لذلك أوجد أبيقور أسلوب حياة "جيد ومناسب وكاف"، بحيث يتم تحقيق الذات دون اعتبار هذه الصيغة حكمًا على القيم الأخلاقية. ونادى سبينوزا بأن "الرغبة هي جوهر الإنسان، أي الجهد الذي يسعى الإنسان من خلاله إلى المثابرة فيه كيانه ". في هذا السياق قال: "ما أرغب فيه هو خير: ليس لأننا نحكم على شيء ما بأنه جيد ونرغب فيه ، ولكن لأننا نريده هو ما نحكم عليه بأنه جيد" وأضاف:" يحدد الجهد كل شيء ، بقدر ما هو فيه ، للمثابرة في وجوده ". بهذا المعنى ظهر سبينوزا بأنه مفكر في السعادة ، ليس فقط شخصيًا ، ولكن أيضًا اجتماعيًا وسياسيًا ضد التحيز والظلامية والخرافات وبرهن على ذلك بقوله بأن الانسان ليس مملكة روحية داخل مملكة جسمية.من هذا المنطلق يجدر بعلماء الانسانيات أن يعودوا الى نصوص سبينوزا لأن فلسفة سبينوزا تنبع من إيتيقا الرغبة، وهو مفهوم رئيسي في التحليل النفسي. وكلاهما ينطلقان من أن الإنسان ليس "سببًا فريدًا"، بمعنى آخر، يتجاهل أسباب رغبته وانما بالأساس كائن الرغبة ووجوده الجسمي هو نقطة ارتكازه المهمة في الحياة.وبالتالي، فإن إيتيقا الرغبة تتضمن التفكير الحتمي: ما يحدد هيكليًا للذات يرجع الى الرغبة. هذا يعني أن فهم الذات للذات يتضمن ضرورة الغرائز والرغبات والانفعالات والأهواء ويقتضي تدبيرها وتحقيقها وابرازها. في النهاية، قد تكون ملاءمة الرغبة هي التي تحدد الفرح وفقًا لسبينوزا، والتي تسمح له أيضًا بتحويل ملذاته. هل من المناسب إذن التحدث عن "الفرح" لإعلان الالتقاء بالفرح كزيادة في القدرة على الوجود والرغبة في حفظ الكيان؟ المصدر:باروخ سبينوزا، علم الاخلاق، ترجمة جلال الدين سعيد، المنظمة العربية للترجمة، بيروت، لبنان، طبعة2009، 378 صفحة.كاتب فلسفي ......
#الرغبة
#ماهية
#الإنسان
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702268
رواء محمود حسين : سبينوزا ومنهج اصلاح العقل: قراءة ناقدة ومقارنة
#الحوار_المتمدن
#رواء_محمود_حسين حول سبينوزا: ولد سبينوزا في أمستردام، في 24 نوفمبر 1632 م. وقد سمي عند ولادته باروخ Baruch وترجمتها اللاتينية Benedictus وكانت أسرة سبينوزا من الأسر الإسبانية اليهودية المهاجرة، من فئة تسمى " المارانو Marranos " وهم يهود إسبانيا الذين اضطروا، تحت وطأة استبداد الحكام، إلى إخفاء دينهم الحقيقي واعتناق الكاثوليكية مؤقتاً، ثم عادوا إلى اظهار دينهم الحقيقي عندما سنحت لهم فرصة الهجرة. وكان أبو سبينوزا «م&#1740خائ&#1740ل» تاجراً ميسور الحال، لديه شركة تجارية، لا بأس بها، كما كانت له مكانة مرموقة في الجالية اليهودية المشهورة بأمستردام. بدأ سبينوزا تعليمه في المدرسة التلمودية المحلية بأمستردام؛ إذ رغب بها أهله لكي تزيد ارتباطاته بطائفته اليهودية بتعلم لغتها العبرية وتراثها. ومما لا شك فيه أن هذا العمل لم يحقق إلا نتيجة عكسية؛ لكنه لاحقاً رفض الطابع اللاهوتي المحافظ، فاضطرت عائلته إلى البحث عن معلمين آخرين له، لكي يدرس لغات العلم الحديث، ولا سيما اللاتينية، وكان أشهر هؤلاء المعلمين فان دن إنده Van den Ende الذي كان معلماً وطبيباً في أمستردام، وبلغ مستو كبيراً من الشهرة، وكان هذا الاستاذ ثائراً على التقاليد، وأن اسپ&#1740نوزا تأثر بثورته هذه منذ صباه (ينظر: فؤاد زكريا: " سبينوزا"، مؤسسة هنداوي، وندسور، المملكة المتحدة، 2017، ص 19 – 20). سبينوزا والعقل:يحاول سبينوزا أن يفهم ممن تتكون الطبيعة؟ فيرى أنها تتمثل في معرفة اتحاد الفكر بالطبيعة كلها. وعلى ذلك فإن الغاية المطلوبة هي اكتساب هذه الطبيعة وبذل أقصى المجهود من أجل أن يكتسبها معي الكثيرون، لأن نصيباً من سعادتي يتمثل في السعي من أجل أن يدرك الآخرون ما أدركه بوضوح، بحيث يتفق فهمهم وتتفق رغباتهم اتفاقاً تاماً مع فهمي الخاص ورغباتي الشخصية. ويقتضي بلوغ هذه الغاية معرفة الطبيعة بما يكفي لاكتساب ما نصبو إليه من كمال طبيعتنا؛ وينبغي، في مرحلة ثانية، أن نكون مجتمعاً يكون على نحو ما نرغب فيه، بحيث يتسنى لأكبر عدد ممكن من الأشخاص بلوغ الهدف المنشود بأيسر الطرق الممكنة وأسلمها. إن الشيء نفسه يقال حسناً أو قبيحاً حسب الزاوية التي نراه منها؛ وكذا الشأن بالنسبة إلى الكامل والناقص. وفعلاً، لن نقول عن أي شيء، منظورا إليه من جهة طبيعته الخاصة، إنه كامل أو ناقص، سيما إذا علمنا أن كل ما يحدث وفق نظام أزلي وقوانين طبيعية محددة. ولا كان الإنسان غير قادر على إدراك هذا النظام بفكره، وكان يتخيل طبيعة بشرية تفوقه قوة بكثير ولا يرى أي مانع لاكتساب طبيعة مثلها، فهو قد وجد نفسه مدفوعاً إلى البحث عن وسائل تقوده إلى هذا الكمال، فسمى خيراً حقيقياً كل ما ساعده على ذلك، وكان الخير الأعظم في نظره في أن يتمتع بمثل هذه الطبيعة، صحبة أشخاص آخرين إذا أمكن. ولا بد أن نعكف بعد ذلك على فلسفة الأخلاق وعلم التربية، فضلا عن علم الطب، لما للصحة من دور هام في نطاق مشروعنا؛ ويستهل الفن العديد من الأعمال (ينظر: سبينوزا: "رسالة في إصلاح العقل: رسالة موجزة"، ترجمة جلال الدين سعيد، مراجعة صالح مصباح، مؤسسة مؤمنون بلا حدود، وزارة الشؤون الثقافية، تونس، ط 2، 2017، ص 30). ويوفر الكثير من الوقت ويسهم في متعة الحياة، فإن علم الميكانيكا يحظى بتقديرناً. إلا أنه لا بد قبل كل شيء من التفكير في وسيلة لشفاء العقل وتطهيره قدر الإمكان حتى يصبح قادراً على إدراك الأمور على أحسن وجه ودونها خطأ. ويبدو واضحاً الان، في نظر كل واحد، أن المطلوب توجيه جميع العلوم نحو غاية واحدة وهدف أوحد، وهو بلوغ ذلك الكمال الإنساني الأعظم. وبالتالي ينبغي أن نطرح ......
#سبينوزا
#ومنهج
#اصلاح
#العقل:
#قراءة
#ناقدة
#ومقارنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703732
علي محمد اليوسف : باروخ سبينوزا : الجوهر في وحدة الوجود
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف مقالة حول الجوهر الفلسفي مهداة للاستاذ الفاضل العلامة د. علي القاسمي أرجو أن تنال إعجابه مع أسمى إعتباري. الجوهر ضرورة لا تدركمثلما لا يمكننا إعتبار ما بعد اللغة هي ليست غير لغة أخرى تحمل مجانسة تواصلية منبثقة عن اللغة الأم, وكما لا يمكننا ايضا إعتبار مابعد الفلسفة هي ليست الا فلسفة أخرى إنبثقت عن الفلسفة الأم بالمجانسة اللغوية ايضا... لذا نجد غريبا من اسبينوزا إدخاله الجوهر في نفق ميتافيزيقا مذهب وحدة الوجود معتبرا الجوهر سابقا الوجود وليس ناتجا عنه , والجوهر لا يدرك ولا يحتاج تصور من أي نوع له. لا نجانب الصواب أبدا أن نصف تعبير اسبينوزا حول الجوهر هي مشابهات تعبيرات هيدجر حول العدم, بمعنى الحديث عن مواصفات شيء لا تدركه حسيا ولا تعرفه عقليا أنه موجود. ولكن بدلالته الميتافيزيقية عند اسبينوزا ندرك الوجود كما سيتوضح معنا أكثر لاحقا.جواهر الأشياء صفات إلهية يصف اسبينوزا الجوهر بهذه العبارة " الجوهر في الأشياء هو ما يوجد في ذاته, ويتصور بذاته, أي هو ما لا يحتاج تكوين تصور له, الى تصور شيء آخر, ولا يمكن للجوهر أن يكون الا واحدا " 1, كما يعتبر اسبينوزا " الجوهر موجود بالضرورة, أي أن الوجود ينتمي الى طبيعة الجوهر, ومعنى الانتماء الى طبيعة الجوهر أنه ليس شيئا إكتسبه الجوهر من الخارج أي أن الجوهر ليس مخلوقا "2. "ويعتبر اسبينوزا الجوهر لا متناهيا كما أنه ازلي, بمعنى هو الوجود ذاته, ويجعل من الوجود مرادفا للحقيقة الأزلية التي لا يمكن تصورها من خلال الزمان " 3 تعقيب- كيف يكون الجوهر ماثلا في الأشياء ونفتقد كل تصوّر عنه وله؟ كيف يكون الجوهرمرادفا للوجود وهو غير قابل لإدراكه؟ ما هو المعيار التصوري الذي يجعلنا ندرك الجوهر حدسا بمواصفات ميتافيزيقية لا يمكن إدراكها عقليا , كما لا يمكن الإستدلال المعرفي بها على غيرها؟ اسبينوزا أدخل الجوهر نفق ميتافيزيقا وحدة الوجود ولم يخرجه منها, لأنه كما أدخل لاشيء يمكن إدراكه في مجانسة معه ميتافيزيقيا فهو أصبح لا يستطيع إستنباط أي شيء من لاشيء ميتافيزيقي أيضا. فهو أي سبينوزا لم يكتف بتعامله مع تجريد فلسفي وحسب بل تعامل مع تجريد ميتافيزيقي أشمل خارج مدركات العقل للوجود. كانط تجاوز هذا الإشكال العدمي الميتافيزيقي وقفله أمام الفلاسفة بمختصر عبارته, الجوهر هو الشيء بذاته خارج أدراك العقل له وكفى وكل مجهود يصرف من أجل ذلك هو عقيم غير مجد.- الجوهر الكوني بمعنى أزلية الوجود لا ينطبق عليه القول أن ماهية الجوهر هو لا متناه ازلي, بإستثناء إذا كان المقصود بأزلية الجوهر تتضمن أزلية الله كجوهر كامل لا يدرك. الذي هو جوهر تام شامل ليس مخلوقا ولا يحدّه الزمان والمكان الإدراكي. رغم أننا نحدس في كل شيء ندركه بالطبيعة ومن حولنا لمسة جوهر إلهية معجزة فيه.- الجوهر هو الذي لا نحتاج تكوين تصوره وهو عديم الحضور في تعيّنه الأنطولوجي أو تعينّه الادراكي المجرد كموضوع في المخيّلة. والله جوهر كامل لا يمكن إدراكنا له عقليا سوى في بعض من تلك التوزّعات الصفاتية الوجودية غير الجوهرية داخل موجودات الوجود التي ندركها بالصفات فقط للاستدلال عليه. ولا ندرك بالأشياء جواهرها الموجودة فيها بالضرورة الإلهية التي جعلت من عقل الانسان محكوما بمحدودية عدم أستطاعة إدراكه الجوهر بالاشياء ولا الجوهر في الكليّة الكونية. الوجود يفهم بدلالة الجوهرالكامل (الله) كما يحدس الجوهر صفاتيا في توزع تلك الصفات على موجودات الطبيعة بدلالة وجودها.- الحقيقة الازلية التي يصفها اسبينوزا للجوهر هو ما لا يمكن تصوره من خلال الزمان, عليه يترتب حسب إجتهادنا أن ا ......
#باروخ
#سبينوزا
#الجوهر
#وحدة
#الوجود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707839
آرام كربيت : مشكلة سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#آرام_كربيت مشكلة سبينوزا، رواية، للكاتب والروائي، والطبيب النفسي الأمريكي، إيرفن ديفيد يالوم، الذي ولد في وشنطن، لأبوين يهوديين من روسيا. حاول هذا الروائي أن يقدم لنا عملًا روائيًا غريبًا في شكله ومضمونه عبر تجسيد أو تعويم، شخصيتين رئيستين فيها على طول مسارها، في انتقاء عجيب لشخصيتين متناقضتين في السطح والعمق، الفيلسوف سبينوزا، الثائر على الخزعبلات في التوراة، وألفريد روزنبرغ، المنظر السياسي للحزب النازي، الذي أسس عدة مذاهب أيديولوجية نازية منها نظرية إستمرار البشرية، وإضطهاد اليهود.لقد ظلمهما معًا، سبينوزا، وروزنبرج، المتناقضان جوهريًا وظاهريًا، في الفكر والممارسة، اللذان سارا معًا طوال مدة الرواية، في الزمن والمكان والحياة، أحدهما عاش في القرن السابع عشر، والأخر في القرن العشرين.فسبينوزا كان حرًا ثائرًا متمردًا على الفكر الديني، خاصة لكونه جزء من تكوينه النفسي، خاصة التوراة:ـ إن على اليهود أن يميزوا بين السياسي، ويسميه المدني، والقانون الأخلاقي. وإن القانون الأخلاقي هو السمو، يتركه اليهود ليلجأوا إلى السياسي، المدني لتسويق الحاخامات مصالحهم وشريعتهم ليكون بديلًا عن الأخلاق. تراهم يقاتلون اي إنسان إذا لم يلتزم بالشعائر، والطقوس المقدسة، ويهربون من حقائق الدين العميقة. بينما روزنبرغ كان خاضعًا، عبدًا لسلطة مجرمة، وهو إنسان مجرم، ومتعصب للقومية الألمانية والعرق الأبيض، قميئًا، يدعو إلى اجتثاث الشعوب الأقل تطورًا، وتصفيتهم جسديًا.المقارنة بينهما، لا يجوز أدبيًا وإنسانيًا وأخلاقيًا، بيد أن الروائي أراد أن يعوم الاضطهاد اليهودي سابقًا ولاحقًا، ليبين لنا وجع هذه الملة، آلامها، وليبرز لنا المصائب التي حلت بهم خلال آلاف السنين من خلال تسليط الضوء على النازية.لم تعجبني الرواية، الكاتب لم يكن حياديًا، ولم يكتب رواية، أنما بكائيات.لقد رأيت عقدة الاضهاد في كل سطر من أسطر العمل، حالة مرضية فاقعة في تذمرها، كأنه لا يرى هذا العالم الظالم إلا من خلال نفسه وملته. قلت، وسأقول، لا أرى مصداقة في عمله، وليس شريفا في أدبه، وأكره البكاء على الأموات. وعاهدت نفسي أن لا أعود إلى الوراء، ولن أبكي على الموتى الميتين، ولن أبكي على الأحياء الميتين الذي يدمرون هذا العالم.لماذا لم يذكر الغجر الذي حرقهم هتلر، وماذا عن آلام الأخرين، وماذا عن ممارسة اليهود في فلسطين، تشريد هذا الشعب المسكين المشرد في اصقاع العالم؟ هل حقيقة أن اليهود وحدهم تعرضوا للأذى الجسدي والنفسي والوجودي في العالم؟ إلى الأن لم تعترف إسرائيل، واليهودية العالمية بالإبادة الأرمنية، بله أن أغلب منظريها وقفوا وما زالوا يقفون إلى جانب الأتراك، ويدعموهم بكل السبل، السياسية والاستراتيجية والوجودية، كبرنار لويس وبريجنسكي وكيسنجر وغيرهم. وأغلبهم نظروا للفظائع على المستوى العالمي.عمليًا، اليهودية لم تعد دينًا كما كنّا نعتقد قبل أكثر من مئتي سنة وإلى اليوم، بله تحولت تحولات نوعية في شكلها ومضمونها، تحولت إلى شبكة علاقات سوقية، تستثمر السياسة لحيازة المجال العام في العالم.لا يمكن لإنسان عاقل أن يؤمن بهكذا دين، المملوء بالخرافات والأساطير الذي لا يبلعها عقل عاقل، وأغلب القائمين عليها انفصلوا عنها لمصلحة السوق، بل تحولت إلى استثمار سياسي على مستوى العالم، لتعويم النخب المالية، وتثوير مصالحها، وترسيخ مكانتها.تعرض اليهود للاضطهاد في أسبانيا والبرتغال في القرن الخامس عشر، وما تلاه، هذه حقيقة، ولا يمكن نكرانها، بله ندين بشدة من ارتكب الاضطهاد بحقهم في الحياة والحرية، بيد أن المظلوم يتوجب ......
#مشكلة
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710548
يزيد القرطاجنّي : التّنْوير الراديكالي 1 : افتتاحيّة، تقريظ سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#يزيد_القرطاجنّي لو قُدّر لذاك الرّجل الشّهير، الضّحُوك من كُلّ أمْر، أن يعيش في زماننا هذا. لمات، بلا ريْب، من فرْط الضّحك..." سبينوزا، من رسالة إلى أوندُنمبورج.يتقصّى جونثان إزرائيل، على نحو حثيث عميق، أصول التّنوير (والأسُس الفلسفية للدّيمقراطيّة الحديثة)، توجّهاته وخُطوطه الكبرى، نِزاعاته وتعثّراته، أزمات الوعي الأوروبي وقضاياه الفكرية المتحوّلة...مُجلّد ضخم من أربعة أجزاء، يشْرع، بداية، في رفع لُبْس تاريخيّ ويُحطّم نرجسيّات كاذبة صُنّفت في أعلى سُلّم مُنظّري الأنوار ، يُعرّي فِرْيةٌ إمبراطوريّتين استعماريّتين استحوذتا على العالم وعلى كتابة التّاريخ، وبخاصّة تاريخ الأفكار. يُبيّن كيف أصبح الأصل هامشا، والهامش بات أصلا... يضبط ويُعيد ترتيب الأدوار، والمقامات، والمنازل، والرُّموز... والحقُّ أنّه، لا لوك ولا فولتير، لا نيوتن ولا مونتسكيو... في البدء كان سبينوزا: " المغْضُوب عليه أوّلا و آخرا"، "العارُ والفضيحة والتّهمة"، "الملعون متى أصبح و الملعون متى أمسى، الملعون في دخوله، والملعون عند خروجه، الملعون أبدا..."(أمر الاقصاء من اليهوديّة المؤرّخ في 26 جويلية 1656)، اللّحظة الفارقة، ولحظة موْلد الحداثة. الحدث القادح الذّي سيترتّب عليه تشكّل خطٍّ تنويريّ راديكاليّ سيمثّله أيّما تمثيل، السّبينوزيّون:" لينهوف، لوكاس، بولنفيليي، موسيس جرمانوس، طولند...وآخرون"، ومن ثمّة وبالتّوازي: "بيير بايل، ودنيس ديدرو، ودُولباخ". أسماء هُمّشت وقُوبلت بالجُحود والنُّكْران ـ والحال أن نظرة سطحيّة عابرة لما خطّه هؤلاء كفيلة بأن تُفصح عن مدى جذريّة وجدّة تصوّراتهم ـ هُمّشوا لحساب" خطّ تنويريّ ثانٍ، ثانويّ"، ليّن وشعبويّ، متردّد ومُهادن، مثّله كُلّ من: " لوك ونيوتن في إنجلترا، وفولتير ومنتسكيو في فرنسا، وطوماسيوس فُولف في ألمانيا وآخرون في إسبانيا وهُولندا..."وليتذكّر، عندئذ، دُعاة التّنوير الشّعبوي، ماضيا وحاضرا، ورُبّما في المُستقبل، استماتة مونتسكيو في الدّفاع عن نفسه، وثباته في رفع تهمة السّبينوزية عن مُؤلّفيْه الأشهر (روح القوانين، والرسائل الفارسيّة) في كرّاس له يعود إلى فيفري 1750 :" وباختصارٍ شديدٍ، يختتم مونتسكيو تظلّمه، لا أثر للسّبينوزية في روح القوانين". قوْلٌ وجد قُلُوبا مُصْغية، وتجاوبت معه مُعْظم الحُكومات مُرْتدّة عن أمْر منْع تداول الكتاب وقراءته. على النّقيض من ذلك، يُخصّص بيير بايل، في فترة سبقت تلك بأعوام قليلة، الحصّة الأعظم من مُعْجمه التّاريخيّ والنّقديّ لسبينوزا والسّبينوزيين.. لم يساوم الخطّ التنويريّ الراديكاليّ ،كما هو الحال مع الخطّ الشّعبوي الذي سيسُود ويُهيمن في وقت لاحق، في القضايا الأساسيّة قطُّ: ـ رفْض فكرة العناية الالهيّة وتدخّل الاله في شُؤون البشر، ـ انكار المُعْجزات وفكرة ربط الامتيازات والحُظوظ والثّراء بما هو الهي ـ ضرورة قلب بُنى ونُظم التفكير قلبا جذريّا، ـ وُجوب التحرّر نهائيّا من الثقافة التقليديّة الّسّائدة، ـ لُزُوم الحسم في المُقدّس وأنماط السّحر والخُرافة، ـ الانعتاق من سلطة الكهنوت وأشكال العبوديّة، ـ ضرورة تقويض التّنظيم التراتبيّ الأرستقراطيّ الملكيّ اللاّهوتيّ السّائد في المجتمع آنذاك،ـ القطْعُ مع الاستبداد بما في ذلك ما يُعرفُ" بالاستبداد المُستنير" أو الأبويّ أو العادل...من أجل ذلك، يُعلن صاحب كتاب التّنوير الراديكالي، مُستشهدا بقول مُؤرّخ الأفكار البلجيكي بول هازرد(1878ـ1944) :"تبدو جُرأة التنوير باهتة تا ......
#التّنْوير
#الراديكالي
#افتتاحيّة،
#تقريظ
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715547
عباس علي العلي : الله عند سبينوزا والله في الأديان
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تبدو مسألة النظر إلى جوهر رؤيتنا للأشياء محكومة دوما بالتشدد مرة وبالتفريط اللا أبالي مرة أخرى، قليلا هم من يجنحوا للعقلانية المثالية التي ترى الأمور أبعد من ظاهرها المعلن، وقد نكتشف في لحظات صفو أننا أخطأنا التقدير والتقييم كثيرا، فليس كل ما يقبله العقل بالضرورة هو اليقين الممكن الذي نبني عليه رغبتنا في أن نعتقد أنه الخيار الصحيح، مثلا كثيرا من الناس سواء أكانوا ملحدين أو مؤمنين لديهم صورة عن الله... صورة قيمية تحاكي فهمنا الذاتي له بناء على ما تحصل من عوامل رسم الصورة، البعض يرى في الله المحارب الشرس المدجج بكافة أنواع الأسلحة يسانده طوابير من الملائكة الغلاظ منزوعي الرحمة متعطشين لرؤية العذاب وهو ينزل على بني الإنسان لأنهم مجرد ما أخطأوا أستحقوا اللعنة والعذاب المهين دون أمل أن يتوقف العذاب لبرهة ليلتقطوا أنفاسهم في أستراحة قصيرة، طبعا هؤلاء لن يخرجوا بهذه الصورة البشعة فقط لأنهم أرادوا ذلك، بل لأنهم قيل لهم من مصادر عدة أن الله جبار متكبر قاهر لا يتوانى أن يحرق الوجود لأنه ممتلئ غضبا وألما مما فعل ويفعل الإنسان، هناك نموذج بالطرف الأخر ليس على وفاق مع هذه الصورة بل يرفضها تماما ويعتقد أن الله لا يمكنه أن يكون كذلك حتى لو أخبرنا أحدا عنه ما قال أو يقول أو حصل له علم بذلك.هناك مجموعة أخرى تقول طالما أنه لم يخبرنا عن نفسه بشكل واضح وجلي ودون شك في دليله لنا فهو بالأخر مجرد وهم مخوف صاغه الإنسان لنفسه ليبرر وجوده، والحقيقة أن الله مسمى ظني يمكن أن يكون مجرد خيال جامح في عقول ينقصها النضج وينقصها أن تدرك أن اللا موجود مفقود والمفقود لا يمكنه أن يدير هذا الوجود لأنه ليس على تماس معه، وبالتالي وإن أعتقد البعض بوجوده فهو ليس ضروريا وليس لنا أن نرهن وجودنا لما هو ليس قادرا على أن يجد نفسه أولا، بين هذه الصور الثلاث مسافات كبيرة توزع عليها الإنسان تأريخيا وواقعيا وفكريا ولم ينتهي الجدال بشأنه ولن ينتهي أبدا، لأن الجميع يرون أنفسهم من خلال الصورة التي رسموها ودخلوا في أطارها كجزء منها، قليل جدا على مر التأريخ خالفوا تلك الصورة وخرجوا منها ليعلنوا أن صورة الله لا ترسم ولا يمكن رسمها لأنها أكبر من مخيلة الإنسان ومقدرته على أن يرسم كل شيء بإتقان، وراحوا يناقشون هل فعلا أن يكون الذي خلقهم يضمر لهم نهاية سيئة أو جيدة لمجرد أنه أيد أو تماهل في التأييد له.في الكتب التي تنسب لله دوما هناك جزء من الصورة وجزء من الخيال وجزء مفهوم وأخر لا يمكن فهمه حتى تتجمع لدينا الكثير من الأجوبة القاطعة عنه، لو أخذنا كتابين يرى البعض فيهم تناقض بالصورة المتجلية في الذهن من القراءة أو التشكيل وهما العهد القديم والعهد الجديد، هذا بعيدا عن الجدل بكونهما صحيحين أو لا، ولكن ما يهمنا منهم أنهم جزء من أساسيات الصورة التي وصلتنا عن الله، في العهد القديم نرى الله غاضب سريع الإنفعال لا يتسامح وحتى أنه يكره البعض من البشر وخاصة من أبناءه كما ورد (دبر الله نظام تضحية من خلالها يمكن دفع ثمن الخطيئة) وفي العهد الجديد نجده أيضا (يدين كل الذين رفضوا أن يؤمنوا به، والذين التفتوا الي عبادة آلهة أخري من صنع أيديهم أو عقولهم بدلا من أن يعبدوا الإله الحق والأوحد)، في القرآن هناك أكثر ربما لأن الكتابين السابقين لم ينجحا في لجم هذا الإنحراف وهذا البعد بين بني البشر وبينه (قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ) والسبب في ذلك أنهم لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا (وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ).ولكن كما يقال في الصورة وجه أخر وجه مناقض ق ......
#الله
#سبينوزا
#والله
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715839
يزيد القرطاجنّي : التّنْوير الراديكالي 2 : فولتير ضدّ سبينوزا
#الحوار_المتمدن
#يزيد_القرطاجنّي والاخلاقيّة: ـ مسألة خُلود النّفس وعلاقتها بالجسد ـ قضيّة العلاقة بين الإيمان والعقل ـ مُشكل الحسْم في"إلاّ أنّه لا بدّ قبل كل شيء من التّفكير في وسيلة لشفاء العقل، وتطهيره قدر الامكان؛ حتّى يُوفّق في إدراك الأمور على أحسن وجه...إنّني أريد توجيه جميع العلوم نحو غاية واحدة...هي بُلوغ ذلك الكمال الانساني الأعظم..." سبينوزا، الرّسالة في اصلاح العقل."فأمّا الفلسفة البتراء والفيلسوف الزّور، والفيلسوف البهْرج، والفيلسوف الباطل..." الفارابي، كتاب تحصيل السّعادة.في أواسط سنوات السّبعين من القرن الثّامن عشر، وقُبيْل اندلاع الثّورة الفرنسيّة بسنين عددا، تصدّعت العلاقة بين توجّهين تنويريّين بيّنين: توجّه مُعتدل قاده ورثة جان لوك، وليبنيز، ومونتسكيو بريادة فولتير "الشّهير"، مقابل توجّه راديكاليّ قاده السبينوزيّون بعزيمة ومثابرة كلّ من ديدرو ودولباخ. القطيعة بانت جليّة واضحة ، وبات من المُحال رأْب الصّدْع بين الخطّيْن. ظهر الانشقاق على أكثر من صعيد: اختلاف جذريّ حول المسائل العلميّة، والقضايا الأخلاقيّة والسّياسيّة. ورغم تشديد دولباخ على " ضرورة أن يتحاشى الفلاسفة والعُلماء، في أعمالهم، كلّ عراك وضيع، وكلّ شحناء أو قدح لزند الفتنة حول أمور سطحيّة"، وباستثناء جان جاك روسو الذي تعفّف عن المُناكفات والتُّرهات، انخرط الجميع في السّخرية والشّتم والسّباب، وكانت الحصّة الأعظم في ذلك لفرانسواـ ماري آرويت المُكنّى بفولتير، والذّي شنّ حرْبا ضروسا على السبينوزيّين. وعموما فانّه يمكن اختصار هذه الخصومة الفلسفيّة في صفوف التنويرييّن في اسميْن ورمزيْن: سبينوزا و فولتير. والحقّ أن الثّاني لم يشهد الأوّل ولم يُعاصره، إذْ وُلد بعد سبع عشرة سنة من موته، ونشر أوّل كتاب له بعد ما يُناهز القرْن من الزّمان من ميلاده، لكنّه كان يرى فيه وفي مذهبه الفلسفي حول "وحدانيّة الجوهر" ؛ "لا المُبشّر بالفلسفة الماديّة ومُركّز أسسها وواضع مقوّماتها فحسب، بل هو شيخ الملاحدة، والاكثر تعبيرا، وعمقا ونسقيّة واغواء، في تغذية النّزعة الفلسفيّة الالحاديّة". لذلك قدّر ـ في أغلب مُراسلاته الى دالمبرت وفريدريك الثّاني ملك بُروسيا وعدد من اعضاء البلاط والحاشية المرموقة في فرصاي وبرلين ـ أنّ قطْع دابر النّزعة الفلسفية الماديّة الفرنسيّة وتناميها فامتدادها، يمرّ حتما عبر إصابة الميتافيزيقا السبينوزيّة في مقتل بخلْخلة أسسها واجتثاث عروقها. كذلك الامر أيضا في رسالة بعثها إلى كندورسيه مؤرّخة في 11 أكتوبر من سنة 1770، حيث يستشهد فيها بألدّ أعداء سبينوزا، الرّاهب البيندكتي الدّون ديشون، مُكرّرا ما خطّه هذا الأخير عند قراءته للنّسخة الأولى، التّي لم تكتمل بعْدُ، لكتاب دولباخ نسق الطّبيعة:" هذه الفلسفة الجديدة ستفضي رأسا إلى ثورة لا تبقي ولا تذر إن لم نطوّقها". قضّى فولتير ما يُقارب العاميْن في إنجلترا (1726ـ1728) وانبهر كثيرا بمناخ الحريّة هُناك، تأثر شديد التأثر بنيوتن ولوك، وعند رُجوعه إلى فرنسا كتب الرّسائل الفلسفيّة وكان أثر نيوتن فيها ظاهرا، استغلّ حادثة جان كالاس ليستعيد نفس المشكل والعنوان الذّي اختاره لوك لكتابه: رسالة في التسامح، ارتأى في نفسه القدرة على تزعّم "حزْب الفلاسفة" وحركة التّنوير ولم يكن يتصوّر أنّه سيصْطدم بعقول تغذّت بقوّة واقتدار من فلسفات سبينوزا ولينهوف وبولنفيليي وبايل، ومع نشر دولباخ كتابه المعنون بنسق الطّبيعة تعاظم الخلاف بينه وبين السبينوزيّين حول جملة من القضايا الفلسفيّة والسياسيّة والدينيّة مصير الأرستقراطيّة والمَلكيّة في المُجتمع ـ قضيّة التّنوير وتع ......
#التّنْوير
#الراديكالي
#فولتير
#سبينوزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716365
زهير الخويلدي : سبينوزا والسبينوزية حسب الشارح بول جانيت
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي ترجمة:" أولئك الذين يرغبون في شرح جميع حقائق التاريخ الفلسفي والأدبي من خلال الظروف الخارجية والمناخ والبيئة، سيشعرون بالحرج الشديد لإخبارنا عن سبب ظهور العبقرية الأكثر تأملاً وتجريدًا في العصر الحديث في فرنسا. حضن الأكثر عملية، الأشخاص الأكثر مجتهدة، والأكثر ارتباطًا بالأشياء الأرضية الموجودة في أوروبا، لماذا باختصار ولد سبينوزا في هولندا. عندما نزور هذا البلد المثير للاهتمام والأصلي للغاية، هذه البلدات مقطوعة بالقنوات، هذه الموانئ الغنية والحيوية، هذه المروج الخضراء الكبيرة، هذه السدود، عجائب العمل البشري، ندرك ونعجب في كل مكان بنشاط شاق ومتواصل. ، دقيق ، كل مزايا الحياة التجارية والزراعية الراسخة ، كل ضمانات السعادة السلمية: الصحة والنظافة والراحة والود والابتسامة عليك في كل مكان ؛ لكن لا شيء يحمل أثر النشاط التأملي الذي أنتج ديكارت و مالبرانش و كانط وسبينوزا. لا شك أن المشهد الذي أمامه هو الذي استقطب الفكر، فقط هو إلى جانب المسائل العملية والسياسية والاقتصادية. نتساءل من أين تأتي هذه الثروة، هذا السلام، هذه الحرية. أما بالنسبة للمشكلات الميتافيزيقية الكبرى، فيبدو أنها في غير محلها. لن نفكر حتى في أي شيء مشابه، إذا لم تقدم ذكرى ديكارت وسبينوزا نفسها إلى أذهاننا لتذكيرنا بأن هذه الأرض النبيلة مهمة أيضًا في تاريخ الفكر الفلسفي، وأنه كان لها شرف أن تكون ملجأ واحد، وطن الآخر، وتبرز المشكلة مرة أخرى: كيف نشأت وحدة الوجود الهندسية في أرض الحياة والفردية؟أنا أعرف ما هو الجواب. سيقال إن سبينوزا ولد في هولندا، لكنه ليس هولنديًا. إنه يهودي واختلط العرق اليهودي بكل شعوب أوروبا دون أن يندمج مع أي منهم. لذلك دعونا لا نسعى في سبينوزا إلى صفات أو أخطاء العرق الفلمنكي. هنا مكان الميلاد غير ذي صلة، يجب مراعاة العرق وليس الخلفية. اسمع جيدا. لكن، ألا نتعلم من جانب آخر أن العرق السامي غير مناسب تمامًا للتكهنات الميتافيزيقية، وأن اليهود لم يكن لديهم فلسفة أصلية، وحتى قبل التشتت لم يكن لديهم فلسفة على الإطلاق، على الأقل في القدس ، إن العرب أنفسهم مجرد معلقين كما هم علماء يهود في العصور الوسطى؟ وهكذا فإن العرق لا يفسر عبقرية سبينوزا أكثر من تفسير المناخ أو البيئة. هل يجب أن نقول إنه بمجرد الاختلاط مع أعراق أخرى، فليس من المستغرب أن يستعير الساميون بعض الصفات منهم، وأن هكذا أصبح فيلون، ابن ميمون، سبينوزا ممكنًا؟ ثم نتكلم بحكمة شديدة. ولكن هذا يعني بعبارة أخرى أن عددًا لا يحصى من الظروف المتنوعة للغاية والتي لا يمكن تحديدها تتقاطع وتصبح معقدة لإنتاج أحداث تاريخ الذكاء، وأن الأسباب المولدة للعبقرية بشكل عام، وعبقرية معينة، معقدة للغاية. ليتم التعبير عنها في صيغة واحدة. ومع ذلك، يمكن لبعض الأسباب العامة أن تفسر سبب حدوث السبينوزية في هولندا في القرن السابع عشر وليس في أي بلد آخر، على سبيل المثال في فرنسا؛ لكن هذه الأسباب تتعلق بالنظام الأخلاقي وليست من النظام المادي. كان السبب الحقيقي هو أن هولندا كانت الدولة الوحيدة في أوروبا حيث كانت هناك بعض حرية الفكر. لا شك أن هذه الحرية كانت بعيدة كل البعد عن كونها مطلقة. ومع ذلك، لم يكن أدنى بكثير مما هو راضٍ اليوم في أجزاء معينة من أوروبا، ونسبياً إلى حالة البلدان الكاثوليكية في القرن السابع عشر (فرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا)، وحتى نسبيًا حتى بالنسبة لبعض البلدان. البروتستانت (إنجلترا وإيطاليا) جنيف)، يمكننا القول إن هولندا كانت في ذلك الوقت مركز الفكر الحر. ما يثبت ذلك بشكل كافٍ هو أن بايل وسبينوزا كانا قادرين على الكتابة ......
#سبينوزا
#والسبينوزية
#الشارح
#جانيت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721798
محمد الهلالي : حزبُ سبينوزا: علاقة اللاهوت بالفلسَفة كانتْ هذه التجربَة مُهدّدَة من طرف أنصار -الملكية المطلقة- واللاهوتيين. إنّ للديمقراطية و-الدّين الحَق- والفلسفة نفس الهدف عمَليا .
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي نشر سبينوزا (1632 - 1677) كتابه "Tractatus theologico-politicus" (ترجم حسن حنفي هذا الكتاب إلى العربية تحت عنوان "رسالة في اللاهوت والسياسة"، دار التنوير، بيروت، الطبعة الأولى، 2005) بدون ذكر اسم الكاتب، كما نشره لدى ناشر وهمي (غير موجود فعليا)، ونُسِب الكتاب في حينه لكاتب يهودي مُلحد يُقيم في مدينة Voorburg الهولندية. شكل الكتاب فضيحة استمرَ تأثيرها مدة طويلة. وقد قال بايل (Bayle) عن هذا الكتاب أنه "كتابٌ مؤذٍ وكريه". وظل الكتاب موضوعَ إدانات وعمليات تفنيد طيلة قرن من الزمان. لكن، من جهة أخرى، طاردت حججُ الكتاب التفسير التوراتي والثقافة "المنتقدة للديم باسم الحرية" والقانون السياسي ونقد السلطات التقليدية. لا يمكن القول إن سبينوزا فوجئ بهذه الردود العنيفة. فمنذ تمهيده للكتاب، والذي لازلنا نشعر بحدته المفرطة إلى اليوم، نراه واعيا بالخطر المزدوج الذي أقدم عليه في ظرفية مليئة بالتناقضات والمخاطر: أي أن يُفهم هذا الكتاب بشكل جيد من طرف الخصوم الذين يهدمُ أدوات سيطرتهم الثقافية، ويُساء فهمه إلى حدٍ كبير من طرف جماهير القراء، بمن فيهم أولئك الذين يعتبرُ نفسهُ قريبا جدا منهم. لماذا أقدم على هذه المخاطرة؟ لقد عرَض هو نفسه سبب ذلك في صفحات الكتاب الأولى حين قال: "سأعرض الأسباب التي دفعتني إلى كتابة هذا الكتاب". ومن بين تلك الأسباب ما يلي: - تحوّل الدين إلى اعتقادات خرافية بدافع الخوف الهذياني من القوى الطبيعية والإنسانية والدوغمائية المصلحية للكنائس، وهو الأمر الذي يؤدي إلى اندلاع الحروب الأهلية، العلنية منها والضمنية (ما عدا إذا سحق الاستبدادُ كل انشقاق). - استغلال الحكام لانفعالات العامة وأهوائهم.فما الذي ينبغي فعله لعلاج هذا الوضع برمته؟ ينبغي التمييز بين نوعين من المعرفة (وهذا لا يعني أنّ أحد النوعين يعارض الآخر): النوع الأول هو المعرفة المستخلصة من الوحي، أي تلك المعرفة التي يمكن استخلاصها من قراءة دقيقة وصارمة لكتب الوحي التي موضوعها الوحيد هو "الطاعة". والنوع الثاني من المعرفة هو المعرفة الطبيعية (ولنقل مؤقتا إن المقصود هو العلم أو العقل) والتي ترتبط فقط بالطبيعة، وهي معرفة في متناول العقل الإنساني الكوني. لا يوجد أي شيء مُشترك بين هذين النوعين من المعرفة. لكن يمكن لكل نوع منهما التواجد في مجاله الخاص به بدون صراع فيما بينهما، ودون أن يضطر أحدُهما ليصير خادما للآخر. وينتج عن ذلك، أولا، تحريرٌ للآراء الفردية في مجال الإيمان، شريطة أن تهدف هذه الآراء فعليا إلى تحقيق محبة الجار/القريب، وينتج عن ذلك، ثانيا، تحريرٌ للآراء الفردية المتعلقة بالدولة، شريطة أن تظل هذه الآراء متلائمة مع أمن الدولة، وينتج عن ذلك على وجه الخصوص، ثالثا، تحريرٌ شامل للبحث الفلسفي حول موضوع الله والطبيعة وطرق كل فرد في بلوغ الحكمة والخلاص، وينتج عن ذلك، رابعا، تعريفٌ لقاعدة أساسية تخص الحياة داخل المجتمع، وهذه القاعدة هي: "لا يمكن معاقبة الأفراد إلا على أفعالِهم، أما أقوالُهم فلا يمكن معاقبتُهم عليها". إن الدولة التي تحترم هذه القاعدة هي التي نَعتها سبينوزا بالدولة الديمقراطية. وتشكل "الجمهورية الحرة" بأمستردام صيغة تقريبية للديمقراطية، وكانت هذه التجربة مهددة من طرف أنصار "الملكية المطلقة" واللاهوتيين، بنفس الكيفية التي يهددون بها الدين والفلسفة ولنفس الأسباب. إن للديمقراطية والدين الحق (ما تسميه كتب الوحي "بالإحسان والعدل") والفلسفة نفس الهدف عمليا. لكن لماذا حام سوء الفهم مع ذلك، وبشكل دائم، في ظل هذه الظروف، حول الحجج التي تضمنها ......
#حزبُ
#سبينوزا:
#علاقة
#اللاهوت
#بالفلسَفة
#كانتْ
#التجربَة
ُهدّدَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729021