الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي موللا نعسان : دروبُ الحقِّ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان أخفى اللئامُ وجوهَ الحقِّ في عَفْرٍ و غابَ عنْ رشدِ فكرٍ عاثرٍ صدقُ و الحقُّ جافى خفايا غفلة الأرطى و الظلم عاثَ على ما زكَّه الخلْقُ و الجورُ زجَّ ضمير العقلِ مهتاجاً في حجرةٍ شابها التعتيمُ و الخرْقُ و البغضُ خلَّى جموحَ الفِكْرِ في فوضى كما الدثارُ الموشَّى صابهُ الحرقُ و النفسُ حابتْ نوايا مرتجى وعدٍ و الليل سجَّى على ما بثَّه الشوقُ و عبرَ هُتافِ شفاهٍ رابها كَرْبٌ هلَّتْ مُروجُ الصَّدى يغْتالها الوَدْقُ تعالتِ الريحُ و الأصواتُ في غمٍّ سطا على منْ حباهُ في الوغى حقُّ و الصبرُ زكَّى النهى في دربِ منهاجٍ و الرشدُ أعياهُ روحُ الدارِ و الخلقُ تسابقتْ جلودُ الروعِ في مكرٍ كما الطريقُ المسوَّى جالهُ عفقُ سهامُ قوسِ الردى صابتْ عرى أرضٍ و الغولُ راحَ يحيدُ ما وعَتْ خُلْقُ دُروبُ رأبِ الحِمى أضْنى سُوى جوْلٍ و السَّفْحُ راحَ يشي ما رامتِ الوُرْقُ و النبعُ هامَ يعيدُ الغرسَ في حقلٍ يضفي الحقائقَ روحاً رابها العَلْقُ جموعُ أهلِ النوى حابتْ حِجا هَجرٍ و الغصنُ ماسَ يعي ما سوّلَ الرزقُ و الرعبُ دارَ على تغريبةٍ تاهتْ على جبين الورى إذْ راقها الهرْقُ و العدلُ راحَ يُواسي مُلْتَقى خيرٍ فاغتالهُ في عرى بئرِ الوغى الأفْقُ فراحَ النُّهى يقتفي الخفَّاقَ في بوحٍ فَهَزَّ شَملَ الصُّوى فيما يعي الرَّوْقُ و العزمُ راحَ يَجِلُّ النفسَ في العُلا يُضْفي الشمائلَ عِطْراً شبَّهُ الدَّفْقُ و الوردُ عضَّ على الأحلامِ في روضٍ يحنو عليهِ الندى إنْ راقهُ الذَّوقُ و واردُ العشقُ لا يدعو إلى بغضٍ و لا تضيعُ الخُطى إنْ حثَّها الشَّوقُ إذا الكرامُ سعوا في نُصْرةِ المرضى لاقى الضَّعيفُ شُعوراً وافهُ العِتْقُ فمنْ توانى و أرضى البطنَ في صحنٍ فقدْ أضاعَ القِرى فيما تَهي الحُمقُ و من تعافى و وَشّى العَيْنَ في جودٍ فقد أزاحَ القذى فيما يصي النطقُ و من أجادَ الهُدى في دوحةِ المَرمى فقد أشادَ النُّهى فيما يمي الخَلْقُ والعقلُ مِنْ بَغْتةِ الآمالِ في مَرْجٍ كما حقولُ النهى قد دوَّها الفسقُ و الكونُ منْ عَثْرَةِ الانسانِ محتجُّ يطغى عليه الدُّجى المختالُ و الحبقُ ......
#دروبُ
#الحقِّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694405
علي موللا نعسان : دروب الوجد
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الوَجْدِ البحر الوافر1-دُروبُ الوَجْد‌ِ تُرْهِقُ خافِقَ الفِكَرِ وَ لَيْلُ المُرْتَجى يُضْني نُهى النُّجُبِ 2-نَجيعُ القَلْبِ يَنشدُ مُجْتَبى قدرٍ وَ أَسْرارُ اللّحاظِ تَفيضُ بالعَجَبِ3-تَرانيمُ النًّدى تَقْتاتُ شَوْقَ غَدٍ وَ لَحْنُ الشَّجْو يَأسِرُ جَفْنَةَ العِنَبِ 4-وِعاءُ العَقْلِ يَشْهَدُ منتقى مردٍ وَ فاهُ الفِكْرِ يَنْشُدُ جُرْعَةَ الحَبَبِ5-أَنينُ العِشْقِ يَجيشُ بِمرتجى شَغَفٍ وَ قَلْبُ النَّازِعاتِ يَهيجُ بالعَتَبِ 6-طُيُورُ العَدْلِ في حَلَكٍ بِلا رَشَدٍ وَ مَوْجُ الظُلْمِ يُبْتَدَرُ عَلى الكُرَبِ7-وَ وابِلُ دَمْعِ عَيْنٍ في الورى جزِعٌ تُجاهَ القَوْم في خبطٍ على الشَّغَبِ8-و روح العَوْكَلُ السَّاري تمي بيدٍ حِيالَ أُمُورِ عَيْشٍ في رَحى التَعَبِ9-دَوِيُّ الصَّمْتِ يَنْبُعُ مِنْ سُرى كدرٍ وَ عزمُ الصَّبْرِ يَهفو في برى اللَّغَبِ10-شُعورُ الحَقّ في الأَرْضِ يُراوِدُهُ نسيمُ الشَّوْقِ في عَزْمٍ عَلَى الشُّهُبِ 11-حِبالُ الصَّبْرِ منْ كَمَدِ الحَشا صرُمتْ على سُبُلِ الردى في سُؤْدُدِ الصَّخَبِ 12-سِهامٌ مِنْ شَظايا الرّوْعِ تلقفها حشودٌ في سَرايا الحَربِ و الغَضَبِ13-صِراطُ الحَقّ يَنْدَهُ عُصْبَةً غَمَطَتْ بِدَرْكِ العَدْلِ في خَلَلٍ عَلى التُّرَبِ14-رِضابُ العدلِ يُزلقُ عرضَ مسألةٍ تجوبُ الحَّلَّ في زَخَمٍ عَلى اللَّخَبِ15-وَ سَفْحُ الفِكْرِ في هِمَمٍ تُواجِهُها سَواعِدُ القَلْبِ في رِفْقٍ مَعَ الدَّرَبِ16-نُسورُ الصبرِ في وثْبٍ لمُرتَقَبٍ وَ شَمْسُ الصُّبْحِ تُضْفي نُورَها الذَّهَبي17-سَماءُ الحِلْمِ تَرْجو غَيْثَ أُمْنِيَةٍ وَ لَحْنُ الجورِ يَرْمُلُ في قِذى الجُبَبِ18-هُتافُ الحَقّ في البُلْدانِ منتفِضٌ وَكَتْم ُالسُّخْطِ يشْكو من شَظى اللَّجَبِ19-جُموعُ النَّاسِ تَنْشُدُ مُحتَفى أملٍ حِيالَ سَوادِ لَيْلٍ غاسِقِ الوَقَبِ20-وِدادُ السّلْمِ في مُقَلٍ تُخالِجُها قَوافِلُ أَدْمُعٍ تَنْسابُ في اللَّهَبِ21-وَ مُومِسُ حَرْبِ أَوطانٍ تَشُدُّ عُرىً وَ رَقْصَةُ أَلْسُنٍ تَرْجو رَدى الوَصَبِ22-جُمُوحُ العَقْلِ يُنعي وَعْدَ أَشْرِعَةٍ وَ بَوْحُ الفِكْرِ يَخْتَرِمُ عُرى السُخُبِ23-جُسورُ الحَلُّ تَرْتَعِدُ فَرائِصُها وَ دَرْبُ الحَقّ يَعْتَلِجُ مِنَ السَّبَبِ24-بِلادُ الشامِ تَحْيا في وغى عطنٍ وَ نَبْضُ الرَّوْحِ يَشْكو مِنْ أَذى اللَّغَبِ 25-كِلابُ الجُوعِ تَنْهَشُ عَظْم أَضْلُعٍ وَ ضَغْطُ العَيْشِ يُجْزِعُ كاظِمَ الغضَبِ26-وَ نفسُ الظُّلْمَةِ الغَبْراءِ قد مقتتْ شِغافَ القَلْبٍ في حزْمٍ على اللَّجَبِ27-فِلَسْطينُ الدّيارَ تَرومُ مَكْرُمَةً عَلى مَدْعاةِ أَشْلاءِ عُرى العُصَبِ 28-لِتُزْكي حِفْظَ أَعتابٍ و دَرْءَ ثَرى عَنِ الأَجْداثِ في سَعْيٍ إِلَى الشَّجَبِ29-شَهابُ الفَأْلِ يَسّْتَوْلي عَلى رمسٍ وَ طَودُ الرَّوْعِ يَعْثو في رُقى الذًّهَبِ30-وَ بَأْسُ الحُزْنِ أخطى في القُرى هلعاً وَ ......
#دروب
#الوجد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695538
علي موللا نعسان : دروب الطموح
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دروبُ الطموح سبى الطموحَ حياةٌ زارَها الشغَفُ على مُتونِ فُروسٍ جامُها الشَّرَفُ و الفكرُ رامقَ في الأجواءِ مُعْتَقداً ساهى كلامَ النُّهى مذْ حثَّهُ الهدفُ و العزمُ زكَّى حصانَ الجودِ منتفضاً كما الطعامُ المُشوَّى عجَّهُ اللَّهَفُ و النَّفْسُ راحتْ تُصافي حكْمةً قدُماً فانتابها في عُرى جولِ المدى الشَّظَفُ سديمُ صيفِ الوغى جافى على رمضٍ جَسارةً حشرجتْ مذْ ساقها الصَّلَفُ و الروعُ غامرَ في حاكورةٍ عمِشتْ على ترابُ الحمى مذْ عمَّها الكَلَفُ و الفكرُ أَوْمَضَ من مهتافِ كارثةٍ و الشَّكُّ تلْثُمُهُ الأحداثُ و الجُرُفُ و الدارُ من رقدةِ الأشجارِ قَدْ حزِنتْ يجفو عليها الرؤى مذْ شاكها الرَّجفُ و العيْشُ في زحمةِ الأفكارِ يَرْعُسُهُ سِرْبُ الخيولُ إذا ما هاجها العُرُفُ ماذا أرومُ و قد عضَّ الدنى عَطَنٌ و ماجَ في الصَّدْرِ غَمٌّ عصَّهُ الوجَفُ إذا الكِرامُ رعوا في لَحْظَةٍ كرماً لاقى العبادُ كُفىً قدْ ضمَّها السَّعَفُ و إنْ روى الحزمَ صِدْقٌ برَّهُ عملٌ أعيلَ صبرٌ على الأرزاءِ يلتحِفُ صافي الطموحِ المعنَّى يبتغي أملاً على قشورِ الرضى إن شابهُ الجُلَفُ مَن صعَّر الخدَّ في ساحٍ على جملٍ لقى الذنوبَ و جافى الناسَ تعتسفُ و من توانى و أضنى العقلَ في ولهٍ و عاشر الذِّئبَ فيما رامَ ينخسفُ فَحازمُ المقتضى لا يطغى على أحدٍ و إنَّ فـيـهِ مـن الإِنْصافِ ما يهِفُ و فاطرُ الكونِ إذْ يضْفي النُّهى نِعَماً من العطايا إذا ما القومُ قدْ هتفوا فالكونُ من موْطِنِ الأحلامِ مُحْتَدِمٌ ينأى إذا ما البرى قدْ هدَّهُ الجَلَفُ إنَّ الطُّموحَ طريقٌ سامُهُ هدَفٌ و إنَّ عِطْرَ النُّهى قدْ جلَّهُ القَطَفُ و الروحُ من شممِ الأذهانِ قدْ طَرِبَتْ كما أريجُ النُّهى بالزهرِ يَحْتَصِفُ إذا الدروبُ وشتْ في حكمةٍ أملاً وعى الطموحُ دروباً عجَّها الطُّرَفُ هوى الطُّمُوحِ أشادَ العقلَ في ورعٍ على تخومِ الرؤى مذْ راقهُ الهَدَفُ فَمنْ برى الفِكْرَ في مِجدافِ مَرْكبهِ و ارتادَ ماخورَ قصدِ العَيْشِ ينْخَسِفُ Ali Molla NasanOslo 29-10-2020 ......
#دروب
#الطموح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697321
علي موللا نعسان : دروبُ الحبِّ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان جاسَ الورى سهرُ الأجفانِ في العَمَسِ و القلْبُ زاهدَ عنْ صيرورةِ الهَيَجِ و الصمتُ راحَ يجوبُ الكَوْنَ في حزَنٍ يَسْتصْرِخُ الغَيمَ مِنْ سحابةِ الحَلَجِ و الفِكْرُ وشَّى رداءَ الأرْضِ مُبْتَهِجاً عَلى رُؤى واحةٍ تزدانُ بالقُبَجِ جنَّ ليلُ الدُّجى خوفاً و مِنْ شَجَنٍ على الترابِ مِن الإطنابِ في اللَّجَجِ و الوجدُ شدَّ الهوى شوقاً إلى مُقَلٍ و الحُبُّ أَصْبى النُّهى في ساحةِ الغَنَجِ قَضَّ النَّوى كَبِدَ العُشَّاقِ في جَنَنٍ و الهَجْرُ زجَّ مُروجَ الرَّوْحِ في الهَبَجِ و القَلْبُ حثَّ الخطى تَشْدو على فَنَنٍ كما تُخومُ الفلا رامتْ سُوى الوَهَجِ حاستْ خُطايا لبوةٌ تَمْضي عَلى عَجَلٍ وَ قَدْ تحَدَّتْ ودى أضوى عُرى الفَرَجِ وَ إِذْ تَجافَتْ رِياحٌ عَنْ برى وَلهٍ أرْسى القَذى في عيونِ اللَّومِ و المُهَجِ حَفَّتْ عَناقيدُ وردِ الوَرْسِ مَبْسَمَها فَهاجَ بِثَوبِ النَّدى عِطراً على السُنُجِ عَمَّ التناغمُ فاغتالَ الفُؤادَ وَمى صمتِ الجمالِ حيالَ الحِسِّ و الخَلَجِ و الوجدُ خلّى الهَوى يَهْفو إلى شَجَرٍ كما تُخومُ الصَّوى رامتْ رُؤى البَلَجِ لا يُسأَلُ الصَّبُّ عَنْ شوقٍ وعنْ وَلَعٍ فالقلبُ يُرْشِدُهُ في التيهِ و الحِوَجِ فواردُ العِشْقِ يَمْضي نَحْوَ أَرْوِقَةٍ و جارحُ الطرفِ يخبو في عُلا البُرُجِ وَ الحُبُّ يُضفي الجوى لَحْناً على وَتَرٍ كما دروبُ النُّهى تَصبو إلى الوَهَجِ فالنَّفْسُ تَرْقُبُ فِكراً زادُهُ مَلَقٌ يروي غليلَ الهوى طُهْراً على الغَنَجِ و اللَّحْظُ يُضفي عزماً في رُبى سُبُلٍ إِنْ ساحنَ النَّفسَ طَوْعٌ في جَدا الحِوَجِ أَنْفَضْتُ أجْنِحَةً نَحْوَ السَّما فَرِحاً وَ طِرْتُ مُعْتَقِداً ظَفراً على البُرُجِ و العَقْلُ راحَ يرى الأجْواءَ مُرْتَقِباً في لَهْفَةِ السَّعْفِ إثْماراً على النُضُجِ فَأصبَحَتْ كلُّ أرضِ الكونِ مُفْتَرَشاً و جالَ سَهْمُ الرؤى في كلِّ مُعْتَلَجِ و اغْتالَ عقرُ الدُّنى أسرارَ مَقْدِرَةٍ تَقْتاتُ دَرْسَ حُبورٍ في ذرى الهرجِ ريمٌ بأرضِ الهوى حلَّتْ على وَجَعٍ يُضني شِغافَ النُّهى في خافقِ المَرَجِ دنوتُ أرقُبُ روحاً ساقَها قدَرٌ يَسْمو على شاطىءٍ يختالُ في الخُلُجِ وَ كلُّ إِشْراقةٍ للوجدِ يُلْهِمُها مَلامِحاً من طيوبِ العِطْرِ بالضُّجُجِ ردَّتْ بِشَوْقِ الوَمى ترْجو عُرى أَمَلٍ نَعَمْ سأنشُدُ حتى تَسْتقي مُهَجي و الحَدْسُ أدوى بِمَن ضاقَتْ بهِ سبلٌ سحائبَ الصَّبْرِ نَحو الحلِّ في الوُلُجِ أطلقتُ موجَ هيامِي نَحوها شغِفاً فطُفْتُ عبر المدى في قاربِ الغبَجِ فانسابَ في الجوَّ عطرًا مِن شذى مقلٍ تَهْدي الورودَ رحيقاً من ومى الدَّعَجِ هرعتُ كالطِّفْلِ نحو العِطرِ مُبْتَسِماً أَعْثو الضَّفائِرَ في لَحْنٍ على الهزجِ نامَ الشُّعورُ على أنسامِ مِغْزَلِها فهبَّ زُغْلولُ نَعْصِ الشَّوْقِ ......
#دروبُ
#الحبِّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699318
علي موللا نعسان : دروبُ الشِّعرِ و الفِكْرِ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دروبُ الشِّعْرِ و الفِكْرِ ضاعَتْ طقوسُ الشِّعْرِ بيْنَ مَنابرٍ مِثْلَ الدِّيارِ بدتْ قرى متهجَّره و البُعْدُ عنْ أنْسامِها قَدْ عَجَّهُ مُهَجٌ غدَتْ فيها الدُّروبُ مُقَسْوَره و الفِكْرُ هزَّ تِلالَهُ في خافقٍ حتى يرى الأصقاعَ فيها مَشْجَره و النَّفْسُ عنْ آلامِها قدْ هاجرتْ في عُزْلَةٍ فيها الكُروبُ مُبَعْثَره و الخيلُ في تُرَبِ الثَّقافةِ هاجمتْ أسوارَ سَيْطَرَةِ الوغى المُتَنَمِّره و الزَّوْدُ عَنْها شابَهُ ما يُرْتَجى بِنَجيعِ مَسْألَةٍ تُواجهُ مَجْزره ماذا أقولُ و سَرْجُ أحْصِنةٍ هوتْ والليلُ ينسجُ مكرَهُ ما أغْدَره لُغةُ الجَسارةِ في العُقولِ مَهيبةٌ جُعلتْ لمنْ سرَّجَ فِكْراً بِمِئْزره شغفٌ بِمُعْتَلَجٍ يُوامِقُ خَلْجَةً و لِحاظُ وعْدٍ مِنْ جواكِ مُنَوَّره مرَّتْ جِيادُ الشِّعْرِ بينَ نواهِلٍ في خيبةٍ نحو القنا المُتَوغِّره و الرُّوحُ في هِمَمِ الجموعِ تَعَصْلَجَتْ مِثلَ الجِبالِ شِعابُها مُتَعَثِّره في خافِقي عِطرٌ تَسَرْبلَ بالومى و مَشى على شَجْوِ الرَّوابي المُطْهَره عُقْرُ الدِّيارِ كنَظْرَةٍ عَمِشَتْ قَذىً فيها المَراثي من دُمى مُتَقَهْقِره سَتَظَلُّ روحُ الشَّوْقِ نبضَ جِراحنا في سَفْحِ دمعٍ في القُرى المُتَدَمَّره وَ سَتَضْمَحِلُّ دروبُ وَغرٍ في الورى من قاسيونَ إلى مرافىء مُتَنَوِّره ماذا أرومُ وَ قدْ توالى عَلْقَمٌ في جوفِ ليلٍ روحهُ مُتَغَذْمِره و أنا المولَّعُ في الطُّيوبِ والشَّذى والنَّفْسُ في عَفْقِ الرُّبى مُتَوَتِّره وأنا الموقَّرُ في المَآرِبِ، والرُّؤى تغدو بها أَحْلامَ شِعْري مُتَعَطِّره سَأُجيبُ ساقي الشِّعْرِ مُعْتَدّاً بهِ إن جاسَ منِّي خِصْلةً مُتَغَيِّره يا منْ يَعِزُّ علي مِنْبَركَ الشَّجي ما شئتُ غيرَ مناقبٍ مُتَقَسْوِره أوصدتُ باباً للحرامِ بتربةٍ و أشَحْتُ روحاً في الدُّجى متوقِّره فانْتابَني شَغَفي الذي وَهَبَ النُّهى عِطْرَ النفوسِ شهامةً مُتَحَضِّره إنْ كنتُ أَعْلَمُ أنَّ روحاً عَجَّها مَرَضٌ لغرْبلْتُ الضَّنى في الفَلْتَره و لَرُمْتُ سَعياً طالما قدْ راعَني في خافقٍ يقتادُ صَبْراً أثْمَرَه ماذا أرومُ و قدْ جفاني داعجٌ في طرْفهِ لَبَبٌ سبى ما أَجْدَرَه و مروجُ عُنَّابِ المحبَّةِ تلتقي فتُجيزُ بوحَ الوردِ فيما أزْهره في خاطري لَمَعَتْ سِهامُ بوارقٍ و بِحَقْلها سادتْ وُرودٌ مُطْهَره تَسعى العُقولُ إلى رُقى شَممِ النُّهى لِتُعينَ نُفوساً من مَخاوِفِ مَجْزره و تُهادِنَ العُقبانَ في قممِ الوغى حتى تجوبَ عُرى الصَّدى مُتَشَنْفِره ماذا أقولُ و قدْ جفى خَصَرُ الرَّدى فَوْجَ الفدى في وثبةٍ مُتَغَذْمره أدِمَشْقُ ! إنَّ حُضورَكِ الواشى هفا والظُّلمُ قد أسَرَ الدُّموعَ بِقَمْطَ ......
#دروبُ
#الشِّعرِ
#الفِكْرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700626
علي موللا نعسان : دروبُ الهوى و النُّهى
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الهوى و النُّهى حوارية شعريةالراوي : لَمَعَ السِّراجُ فَضَاءَ فيهِ المَوْكِبُ وَ صَفا البَريقُ فَبَانَ وَجْدٌ يَرْقُبُ وَ زَهَتْ عُيونُ البَدْرِ تَقْتاتُ الهَوى مِغْناجَةً بِسهامِ لَحْظٍ تَجذِبُ وَ عَلى الشِّفاهِ بُخورُ عِطْرٍ تُضْفي روحَ الجَمالِ لِلَهْفِ فِكْرٍ يَعْقُبُالشاب : هَيْفَاءُ هامَ بِهَا الفؤادُ بِلَوعةٍ دُونَ الرُّؤى و ترَنُّمِ الهَوى تَسْتَعْتِبُ تَرْنو بِأنبلَ خافقٍ نَحْو المَدى مِنْ مُهجةٍ تنْسابُ فيما تُعْرِبُ وسَمَتْ عَلى أجْفانِها عبَقَ النُّهى فَتَلَبَّدَتْ أشْواقُ قَلْبٍ لا تَنْضُبُالراوي : جاسَ الوُشاةُ على عَراها المُجْتَبى في مَحْفِلٍ يَحْشو الكلامَ و يَطْنِبُ نَطَقَ اللِّسانُ بِبَوْحِ قَلْبٍ يَرْتَوي فَجَرى الحَديثُ وَ ما هُناكَ الأَطْيَبُالراوي ثم الفتاة : قالَتْ تَمي : نَبْعُ القَصيدِ روى الصَّبا فَاعْزِفْ عَلى القيثارِ لَحْناً يَخْلُبُ لُبَّ الجَوى فالسَّمْعُ و الأَحْداقُ في عِبَرِ الومى تسْعى إِلى ما يُطْرِبُالراوي : فالقَلْبُ بِالإحساسِ يَغْدو مُثْمِراً كالشِّعْرِ للعُشَّاقِ وَرْسٌ يَصْحَبُ و الوجدُ قدْ أذْكى النُّهى في بَوْحِهِ عَبْرَ المَدى صَبْراً رَواهُ المَطْلبُالفتاة : يا شَاعِري شَحَذَ الغَرامُ فُؤادي وَاغْتالَني فَتَهَلَّلتْ روحي تَصْخَبُ نَغَمٌ سَباني عَبْرَ أصقاعِ البرى فَتَخَلَّلَ الآمالَ ماراً يَسْحَبُالراوي : فَتَنَهَّدَ الخَفَّاقُ يُبْدي وَعْيَهُ لِتُرابِ حُبٍّ صارَ عزْماً يَشْهَبُ وَ ترَتَّلَتْ أَلْحانُهُ فَوْقَ الذُّرى حَتَّى حَباها في النَّواصي مَذْهَبُالشاب : الفِكرُ أَصْدَقُ نَفْحَةً مِنْ غادةٍ وَرَقَتْ فَباتَ حُبورُها لا يُطْنَبُ وَ النَّفْسُ أَسْوَغُ أُلْفَةً مِنْ مُهْجَةٍ تضفي رِهامَاً في المُروجِ و تَدْأَبُ وَ الرُّوحُ أَبْلَغُ قِيمَةً مِنْ مَنْظَرٍ ما شِئْتُ يَجْذِبُني بنُورٍ يَسْهُبُ الراوي : لُغَةُ الصَّراحَةِ في العُيونِ بَريئَةٌ جُعِلَتْ لِمَنْ يَصْحو بِطُهْرٍ يَعْقُبُ وَ الَّلحْظُ في جَذْبِ القُلوبِ خَبيرٌ وَ الحُّبُّ أَبْهى السِّحْرَ فيما يَجْلِبُالشاب : يا مَنْ يَعِزُّ عَلَيَّ مَلْمَحُكِ المُوَشَّى ما شَئْتُ غَيْرَ هَواكِ عِزَّاً أَصْحَبُ شَغَفٌ ذَرى بَهْجَتي نَحْوَ الهوى مُتَلَوِّعاً شَوْقَاً إِلَى ما يَجْذِبُ وَ وُرودُ حُسْنِ الوَجْهِ تُزهِرُ بالجنى فَتَفوحُ أَكْداسَاً بِعِطْرٍ يُسْكَبُ وَ شُعاعُ نورٍ مِنْ عُيونِكِ يرتقي سَرْجَ الجوى نَحْوي بَوَمْضٍ يَخْلُبُ إِنْ كُنْتِ مِنّي لا تَشائينَ الهَوى فَتَيَقّني أَنَّ السَّواقي تُلْجَبُ فَنَوالُ وَجْدٍ بِالهُدى عِنْدي يَعي كُلَّ الجَوابِ وَ ما يَدومُ المَرْقَبُ وَ لَئِنْ أَرَدْتِ مَوَدَّتي فَفُؤادي ما فيهِ غَيْرَ هَواكِ عِشْقٌ يَرْأَبُ قولي ......
#دروبُ
#الهوى
#النُّهى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701493
علي موللا نعسان : دروبُ الشُّعور
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الشُّعور أَضْفى الشُّعورُ لَواعِجاً في خافِقٍ فانجابَ منهُ مَوْكِبٌ يُزكي البرى و الوجدُ هبَّ لِمُرْتَجى لَهْفٍ حدا بَسَماتِ عَيْشٍ تَعْتَلي أفُقَ الورى وَ عَلى سُهولِ الفِكْرِ بَاغَتَهُ النُّهى في لَثْمِ نَبْضِ القَلْبِ فيما يُعْترى و الفَجرُ لاسَ سُعوفَ نَخْلٍ بالرِّضى فانْسابَ فيها مبْهَجٌ يُجْلي الكرى وَ لَقَدْ مَضَيْتُ إِلى الكُرومِ أُواسي عِنَباً وَ قَدْ عَجَّ الجنى عَفَرُ الثرى و العَقْلُ رامَ عِيافَةً تُغني السُّوى و الصَّمْتُ سادَ على رُؤىً لا تُنبرى وَ مَشاعِرٌ تَصْحو على سُبُلٍ رَوَتْ جَوْلانَ أَتْرِبةٍ تُساوَمُ في السَّرى فبدتْ دروبُ حصافةٍ عبرَ المدى إِذْ لاكها أفواهُ نَقْدٍ فيما مَرى وَ لقَدْ مَضَتْ في غَيْهَبٍ تَشكو ودىً و الفكرُ راقَ على الطَّلى فيما درى و الصَّبْرُ حاسَ جياشةً في مَدْمَعٍ و العزمُ ارتادَ المواني في الشَّرى هاجتْ ثِمارُ عزيمةٍ في صَدْرِها لتُحيقَ عِشْقَاً في فؤادٍ قد سَرى لَحْظُ المشاعرِ راعَهُ وَعْيُ النُّهى في زَحْمةٍ عَبْرَ الخَفايا في الذَّرى و رُبوعُ شَوْقٍ وامقَتْ فَضلَ الرؤى وَ مُروجُ وَعدٍ ساهَمتْ فيما ترى فَعلى مَشارِفِها مكابدةٌ هوتْ كَأْسَ المذاقِ حِيالَ ما قدْ يقترى يَا كَأْسَ شايِّ العمرِ هَبْني قُبْلَةً أَحْظى بها في خافقٍ يأبى الكرى فالوعدُ باحَ على الدِّيارِ بكُرمى تَجْسو طُيوبَ شُعورها عبر الجرى كَأْسَ المذاقِ هَلُمَّ هَبْني ألفةً فطُيوبُ ذاكرتي تَصي رأبَ الورى لوْ كُنْتَ تدري ما سبى وجعَ النُّهى لاحترتَ من رَوْعِ الحِمى فيما جرى فلقد رأى عقلي بِأن يفيَ الهدى ليجوبَ في شممٍ على أَرضِ البرى ويدومَ نبضٌ في رجاحةِ عزمهِ نحْوَ المُنى في حِكْمةٍ تأسي الشرى و الفِكْرُ صاحَ على تخومِ هواجسٍ تعثو المَشاعرَ إنْ رأتْ شَيئاً سَرى وَطَنُ الشُّعورِ سبى قلوباً في النَّوى تضفي الحنينَ إلى دِيارٍ لنْ تُفْترىAli Molla NasanOslo 27-12-2020 ......
#دروبُ
#الشُّعور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703781
علي موللا نعسان : دروب الشُّعور
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الشُّعور أَضْفى الشُّعورُ لَواعِجاً في خافِقٍ فانجابَ منهُ مَوْكِبٌ يُزكي البرى و الوجدُ هبَّ لِمُرْتَجى لَهْفٍ حدا بَسَماتِ عَيْشٍ تَعْتَلي أفُقَ الورى وَ عَلى سُهولِ الفِكْرِ بَاغَتَهُ النُّهى في لَثْمِ نَبْضِ القَلْبِ فيما يُعْترى و الفَجرُ لاسَ سُعوفَ نَخْلٍ بالرِّضى فانْسابَ فيها مبْهَجٌ يُجْلي الكرى وَ لَقَدْ مَضَيْتُ إِلى الكُرومِ أُواسي عِنَباً وَ قَدْ عَجَّ الجنى عَفَرُ الثرى و العَقْلُ رامَ عِيافَةً تُغني السُّوى و الصَّمْتُ سادَ على رُؤىً لا تُنبرى وَ مَشاعِرٌ تَصْحو على سُبُلٍ رَوَتْ جَوْلانَ أَتْرِبةٍ تُساوَمُ في السَّرى فبدتْ دروبُ حصافةٍ عبرَ المدى إِذْ شاكَها أفواهُ رَعْسٍ فيما مَرى وَ لقَدْ مَضَتْ في غَيْهَبٍ تَشكو ودىً و الفكرُ راقَ على الطَّلى فيما درى و الصَّبْرُ حاسَ رجاحةً في مَدْمَعٍ و العزمُ ارتادَ المواني في الشَّرى هاجتْ ثِمارُ عزيمةٍ في صَدْرِها لتُحيقَ عِشْقَاً في فؤادٍ قد سَرى لَحْظُ المشاعرِ راعَهُ وَعْيُ النُّهى في زَحْمةٍ عَبْرَ الخَفايا في الذَّرى و رُبوعُ شَوْقٍ وامقَتْ فَضلَ الرؤى وَ مُروجُ وَعدٍ ساهَمتْ فيما ترى فَعلى مَشارِفِها مكابدةٌ هوتْ كَأْسَ المذاقِ حِيالَ ما قدْ يقترى يَا كَأْسَ شايِّ العمرِ هَبْني قُبْلَةً أَحْظى بها في خافقٍ يأبى الكرى فالوعدُ باحَ على الدِّيارِ بكُرمى تَجْسو طُيوبَ شُعورها عبر الجرى كَأْسَ المذاقِ هلمَّ هَبْني ألفةً فطُيوبُ ذاكرتي تَصي رأبَ الورى لو كنت تدري ما سبى وجعَ النُّهى لاحترتَ منْ غَفْلِ العمى فيما جرى فلقد رأى عقلي بِأن يفيَ الهدى ليجوبَ في شممٍ على أَرضِ البرى ويدومَ نبضٌ في رجاحةِ عزمهِ نحْوَ المُنى في حِكْمةٍ تأسي الشرى و الفِكْرُ صاحَ على تخومِ هواجسٍ تعثو المَشاعرَ إنْ رأتْ شَيئاً سَرى وَطَنُ الشُّعورِ سبى قلوباً في النَّوى تضفي الحنينَ إلى دِيارٍ لنْ تُفْترىAli Molla NasanOslo 27-12-2020 ......
#دروب
#الشُّعور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703783
ياسر إلياس : على دروب الذكريات
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس يا مَنْ أخذتِ أخا الهوى عن نفسه حتَّى غَدوتُ كأنَّني ذاتانِما بينَ بارحةٍ مضتْ وَ غدٍ أتىسالَ الدَّمُ القاني على الصُّلبانِ عُودي إليه وَدودةً مودودةًما أصعبَ الهُجرانَ بعد تدانيأشكو الزَّمانَ لأهلهِ مِن أهلهإنَّ الزَّمانَ كأهلهِ أضنانيألمُ النَّوى بعد الوِصالِ شِقاوةٌإنَّ الفؤادَ ينوءُهُ جمرانِلو أُلْقِيَتْ مِن بعضِ ما بِي ذرَّةٌللنَّاس لانسكبوا مِنَ الذَّوبانِإنِّي أروِّضُ مهجتي لكنّهماذا يروِّضُ فورةَ البركانِأنا مُنذُ جاستْ فيكِ عينيَ مرةًسافرتُ في دُنيا من الهذيانِأنا كيفَ طاوعتُ الفؤادَ وَ لم يكنْعشقُ الصَّبايا و الهوى من شانيلكنَّها النَّفسُ التي جُبِلتْ علىرَهقِ الصَّبا و مشقَّةِ الهَيَمَانِ كمْ مِن قتيلٍ خرَّ في ساحاتِههمِداً و طاحَ أشاوسُ الفُرسانِو كبا جَوادٌ عنْ جَوادٍ دونهو مُناهُ فيما رامَ مَيْنُ أمانيلذَّتْ بِفِيهِ الشَّاربينَ سُلافُهاوَ زُعافُها في رَغوةِ الفنجانِحَسُنتْ بعين النَّاظرينَ شموسُهاوَ جحيمُها غُولٌ بلا أسنانِكالشَّوكَرانِ يميسُ في لألائهوَ عُروقهُ ملأى مِن القطرانِأوْ مثلَ دِفلى الزَّهرِ في إشراقهاوَ لديغُها قلبٌ بلا خَفَقانِعذلوا بلا عُذرٍ وَ لو عَرفوا لَمَاعذلوا بلا عذرٍ جنونَ جَنانيأنا عِشتُ عُمري كُلَّه في عِزَّةٍأَوَ ما ترينَ مذلَّتي و هوانيإنَّ الَّذي أبلى كُثيِّر َ عزّةٍو ابنَ المُلَوَّح في الهوى أبلانيمهما نسيتُ فلستُ أنسى حينماعقدَ الأسى يومَ الرَّحيلِ لسانيو عصى الكلام و مقلتايَ اغرورقتْو اجْتاحَ بردُ كآبةٍ أحضانيغُضِّي جناحكِ في الوِداد فإننيرجلٌ أردُّ العُرف بالعِرفانِمُدِّي بِساطَ الأَرْيحيَّة و النَّدىإنَّ الغرامَ لظىً بِلا تَحنانِ إنِّيْ إذا ما الذِّكريات قَدَحْنَنِي أطلقتُ في ......
#دروب
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708895
ياسر إلياس : نقوش جدارية على دروب الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس نعلتُ دمائي مُثخَناً أتلحَّبُمضيتُ ولا ألوي وفِي الأرض مهربُمضيتُ و حولي كل شيء مجندلٌمضيتُ و حولي كل شيء مُخضَّبُخرجتُ من الأنقاض لكنَّ مهجتيتبقَّت على أنقاضها تترقَّبُتوقِّيَ شرٍّ أو حِذار َ مصيبةٍو يوجعها طولَ الّليالي التحسُّبُوكم راعنا وحشُ ابنِ آدمَ في الذُّرا وأثقل أعباءَ النُّفوس التنكُّبُخرجتُ و في الزَّفرات حرقةُ لاهفٍولا شطَّ فيه يستكنُّ و يطنبُو خلفي أبوابٌ سُددنَ و ديرةٌسرى في مساربها الغراب المُقطَّبُتسحُّ عليها السَّاجماتُ بدمعهاغداة تناءى في المَغيبِ المحببُفكمْ مِن ظعينٍ في النواعير نعيُه و كمْ من غريبٍ عند دجلة يُندبُو كمْ مِن خليلٍ بان عنه خليلهو ظلَّ على الخابور يُبكى و يُنحَبُوما لِشُداة الحيِّ أي بشاشةٍولا للأغاني المُطربات تطرُّبُفما أحرقَ الأنَّاتِ بين صدورناو قد طال في الجمر الصَّليِّ التقلبُ فمَن لم يمت فوق الثَّرى برصاصةرماه إلى بطنِ البحار المركبُفتقذفه الأمواجُ موجاً فموجةًو وجهُ المنايا في البحار مُنقَّبُتُجاذبُ أربابَ المطامحِ و الرَّدىإلى المرء أدنى من مناه و أقربُفتخطفُ في لمحٍ من البرق مهجةًو منذا يلوم البحر إذْ هو يغضبُفيا ويح غُرٍّ من غرارة نفسهو حقَّ على المغرور عيشٌ أجدبُيُشنِّف أذنا صوب كل دعايةٍو يعرِضُ للبرقِ السَّرابِ فيُخلَبُعلى أيِّ جدران اغترابي أكتبُ و في كل يومٍ في بلادٍ تغرُّبُأخطُّ على الحيطان من جفوتي و لايؤانس صدر الموحشين تقرُّبُو ننفر في نفرٍ من النَّاس نافرٍفليس له فينا نزوعٌ و مأربُو إني لتحشرني الهموم كأننيأُوارى الثَّرى حياً بل الموتُ أطيبُ وفيما وراء النفس لينُ رَفاهةٍو في النَّفس دوّى بالخواء السَّبسبُو صرَّ علينا من قوارض فارسٍو عثمانَ و الرَّبع الخوالي جندبُ بلادٌ رمتها الدَّاهيات بطُغمةٍو شخَّ عليها الطَّائفي الممذهبُفهل موطنٌ هذا و دار إقامةيُقام بها أم خِربةٌ تتقوبُأغار بنو وَبشٍ عليها و نزَّ في كنيفِ العذارى المُونقات الأجربُو نحنُ أناسٌ كلما مات كلبناتسيَّدنا كلبٌ من الكلبِ أكلَبُتعيثُ بِنَا الأوباشُ من كل جانبٍو يحكم فينا الغالبُ المتغلِّبُفلا عَجَبٌ أنا حثالةُ أمةٍيبول عليها كلُّ وغدٍ و يلعبُتداعى علينا الأجنبيْ و ذيولُهو جارت ......
#نقوش
#جدارية
#دروب
#الاغتراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709285
علي موللا نعسان : دروب الجموح و الفؤاد
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان هذه القصيدة على نمط ايقاع الوتد و هي عبارة عن دراما شعرية ذو طابع اجتماعي يتسم بالتخيل الإبداعي لموقف إنساني متخبط تجاه عزيمة التشبث بأرض الوطن و جموح فكر متغطرس و مزاج متحفز للثبات مهما جرى كتبتها على غرار قصيدة للشاعرة ثناء حاج صالح في ايقاع الوتد كتجربة فريدة جديدة في هذا النمط دروبُ الجموح و الفؤادتَعلَّقَ الفؤادُ بالهُدى حيالَ هولِ مُعْتَرَكْ و هام ينشدُ الجموحَ بالرؤى على سُبُلْو قد سبى عزيمَهُعُصْبَةٌ سَطتْ على سَنابلِ الورىو راح يمتطي جَوادَ حِكْمَةٍ تشاطرُ النُّهى إلى خُلاجِ عُروةٍ أصابها تَوَتُّراو سارَ في كرامةٍ على دروبِ شملِ مفترقْ يوامِق المروجَ عبر مركبِ الدعاء ولاحَ في زكاةِ طُهْرهِ مُعاتباً عُرى تآمرَت على ترابِ موطنٍ يواجهُ الضَّرَرْ بخوْضِها رحى الوغى على حَجا البلادِ في حقولها المُبَعْثرهتبَسَّمَ الجُموحُ بِلَوْعةٍ بالسؤالِ قائلاً و سائلاً :منازلٌ تَروقُني و قَدْ تهافَتَ العدى على رُبوعِها !!!؟؟ و تابع الغُرورَ في ظلامِ ساحةِ الردى و سِرْجُ سعيهِ جلا ترابَ صهوةِ القَدَرْ على هضابِ صحوةِ النَّدى و رعْشةٌ سرَت على تلالِ عزمهِ ، إلى جسارةٍ مُغَرّرهسعى الفؤادُ في عزمهِ على حصانهِ لرؤيةِ السُّهامناشداً سراط عِبرةٍ و قولَ ماجدٍ يمي تَوَجُّها و ترسهُ ضميرُ موقفٍ روى مشاهدَ الجدا على فضائلٍ بثوبها القشيبْو حاسَهُ غياهبُ الشُّعورِ في فضائهِ المهيبو دفء موطِنٍ سجى على ذُرى القُرى المُبَعْثره و راحَ ينشدُ الأمانَ في عزيمةٍ على السَّفَرْو خيلُ فِكْرهِ مضتْ على شعابِ جبهة الأملْمحاولاً رؤى معالمٍ تنالُها عريشةُ العِنَبْ و جرأةٌ تميسُ برقصةٍ خلالَ شوقهِ العجيبْإلى مَحَبةٍ تجوبُ في شغافِ مَفْخَره و سِتر غيمةٍ تعالِج الكروبَ في حصافةٍ مؤجَّرههي العقيرةُ التي تقَوَّستْ على أسنة النَّشَب و منْ شعورها الملثَّمِ الأبي سعى الجُموحُ في عرينهِ الموسَّدْ مغامراً إلى سهولِ مرفئٍ يواجهُ التحدّيمثابراً على طريقِ ذودِ الحياضِ عن ترابهِ السليبْ بنشوة تسابقُ الرياحَ في حذاقةٍ مُبَرَّرهولا حتْ حقولُ فكرهِ تسودُ في تلالِ مُعْتَديبِسَجْدةٍ تشوبها دموع قُبْلَةٍ على جباهِ وجدِهاوضوعُ صَبْرِها جلا الغُزاةَ عنْ فجائع الورىكما سرى شعاعُ بسمةٍ على شفاهِ ومضِهاحيالَ سؤددِ الوغى على سهول أرضِها و هاجهُ الهوى برأب صدعِ صَخرها المُغَذْمِراو صار قلبُهُ الشَّقي يجوبُ مرجَهُ سبيلُ أمْزِجه و وحي سعفهِ يواكبُ الأمانَ حيث شاءتِ العَرى محاولاً قيادَ سَفْحِ أدمعٍ تعطلتْتهافتاً على جسور مطلبِ الحياةْ و أطرق وجدهُ الجَسور يستقي ديارَ غربةٍ تصارع اللِّوى على مرامِ وجهةٍ مُقَدَّره فمرَّ بالمدائنِ الجليلةِ العريقه مُناشداً مواسمَ الغناءِ في جِواءِ أديره و صورةٌ تعومُ في خيالهُ الندي عن الحِمى!! و عذب صوتِ نفحةِ المآذنِ الحبيبه !!!! يعيد ذكرياتِ صَحْوةِ الفؤادِ في المدى البعيدْعلى غياب بسمةِ المُنى عن القرى المُهَجَّرهو أطبقَ ابتسامهُ الوديعُ في رؤى تشاجرتْعلى نباهةِ النفوسِ في صنيعةِ الرَّشادْ و غرسِ أفضلِ الغراسِ في أماكنٍ ترنمتْ و حزن أدمع تسربلتْ على ظهورِ الشذىو لمح حنكةٍ تأبطتْ على صرامةٍ، شرى ......
#دروب
#الجموح
#الفؤاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712280
حسن مدن : نساء على دروب غير مطروقة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن خصوم ومنتقدو نوال السعداوي ليسوا قلة، فهي كانت هدفاً لسهام معارضيها، بمن فيهم بعض من يتفقون معها، ولكنهم يأخذون عليها ما يحسبونه غلواً منها، ولكن عدد مناصريها، خاصة من النساء، في مختلف البلدان العربية ليسوا قلة أيضاً، وأظهرت ردود الفعل بعد وفاتها، قبل يومين، هذا الانقسام في الموقف من شخصها وآرائها.هذا شأن كل الشخصيات الإشكالية في أي مجتمع، وتوخياً للدقة علينا أن نقول هذه حال الشخصيات التي تقارب القضايا الإشكالية، برؤية مختلفة غير معتادة، فلا بد أن يختلف في أمرها المختلفون، وتاريخنا الثقافي والفكري العربي حافل بمثل هذه الشخصيات، وحسبنا هنا أن نذكر اسم طه حسين، كمثال، فما بالنا بالأمر حين تكون الشخصية المثيرة للجدل امرأة، كما هي حال السعداوي التي تحسب لها جسارتها في اقتحام المسكوت عنه دون وجل أو خوف.ما يحسبه خصوم ومنتقدو نوال السعداوي غلواً وخروجاً على الثوابت هو نفسه ما يحسبه مريدوها جرأة واقتحاماً للتابوهات التي يجب مقاربتها، خاصة عندما يتعلق الأمر بقضية المرأة في مجتمعاتنا العربية، وجميعنا يعلم أن تناول هذه القضية بمنظور مختلف، لم يبدأ بنوال السعداوي، وحسبنا هنا أن نذكر كتابي قاسم أمين: «تحرير المرأة» (1899)، و«المرأة الجديدة» (1901)، وكذلك كتاب «امرأتنا في الشريعة والمجتمع» الصادر في عام 1930، للتونسي الطاهر حداد، خريج جامع الزيتونة، والذي نال في حينه إعجاب طه حسين، حتى قال عن مؤلفه: «لقد سبق هذا الفتى قومه بقرنين».ويعرف تاريخ مصر نساء رائدات شجاعات اقتحمن دروباً غير مطروقة محفوفة بالمخاطر، بينهن سيزا نبراوي، هدى شعراوي، نبوية موسى، وفي فيلم أعدّته الأديبة إنعام كجه جي عن حياة أول وزيرة في العالم العربي الطبيبة العراقية نزيهة الدليمي، التي توفيت، وحيدة، في صقيع المنفى، نفاجأ بجرأة وإقدام هذه المرأة، التي حكت في الفيلم أنها استقلت حافلة النقل العام، متوجهة إلى القصر الجمهوري في بغداد، حين استدعاها أول رئيس للجمهورية، عبدالكريم قاسم، ليبلغها بأنه اختارها لتصبح أول امرأة وزيرة في البلاد.على خطى هؤلاء سارت نوال السعداوي، الطبيبة بدورها، ولكنها جمعت بين الأدب والطب ووظفتهما في مقارعة كل ما تعدّه معيقاً لتقدّم المرأة ومساواتها بالرجل، غير آبهة بالتحديات، وأصدرت عشرات الكتب، تُرجم بعضها للغات أجنبية، بينها: «مذكرات طبيبة» عام 1960، و«مذكرات في سجن النساء»، ومسرحية «الزرقاء»، ورواية «سقوط الإمام» عام 1987، و«أوراق حياتي» عام 2000. ومن رواياتها أيضاً «امرأة عند نقطة الصفر» المستوحاة من قصة حقيقة لامرأة التقتها وكانت تواجه عقوبة الإعدام. ......
#نساء
#دروب
#مطروقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713147
علي موللا نعسان : دروب الصبر
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان جَفا البِلادَ عُيونٌ صابَها رَمَدٌ إذ هاجَها شَوْكُ غَدْرٍ حاطَ مَرقَدَها و شَلَّ حَيْصَ الأذى عَنْها قَذى كَدَرٍ قَدْ شاكَهُ لُغْزُ بؤسٍ باتَ يُرْشِدُها و الرُّوحُ هلَّتْ تُعادي وعكةً جَحَدَتْ على عُرىً لَفظَ أَنفاسٍ تُرَدِّدُها وَ النَّفْسُ هامَتْ على طِلاوَةٍ في عُنُقٍ يُسامِرُ الوَجْدَ و الإحساسُ يَمْرُدُها وَ العَيْنُ زاغَتْ عَن الأَوْهامِ في تُرَبٍ تُداعِبُ الوَعْدَ و الأَضفارَ في يَدِها عَيْشٌ تَجَلّى عَلى حُلْمٍ رَوى حِكَماً تُوامِقُ العَقْلَ و المَرْحى لِمُنْجِدِها يَرْقَى إليها جمالٌ في حُضورِ نَدىً يُهامسُ الشَّتْلةَ المُثلى بِسُؤْدُدِها وَ الوجْدُ حَنَّ إلى كياسَةٍ غَمَرَتْ طُيوبَ شوقٍ إلى زُلفى تُخَلِّدُها وَ العقلُ شنَّ على أَوْهامِ مأْرِبِها شرارةً حاصرَتْ أحْلامَ مَوقِدِها تاهتْ صَحارى نُهى فِكْر ٍعلى مَدَرٍ مِثْلَ الجِمالِ رَسَتْ في عُقْرِ مِرْبَدِها تُساحِنُ المَجْدَ و الأنسابَ قاطبةً نَحْو الرَّدى في عُرى زَرْدٍ يُقَيِّدُها و الذُّعْرُ قَدْ هاجَهُ نَبْضُ الشُّعورِ على عُمْقِ المَشاهِدِ في مَنْفى يُشَرِّدُها و الصَّبرُ هَزَّ مَزايا مُرْتجى سَعْدٍ و الفِكْرُ وشَّى على ما بثَّهُ مْقْصَدَها أعتى الوباءُ ديارَ الكَوْنِ في حَزَنٍ و نابَ عنْ زُهْدِ نَفْسٍ ما يُهَدِّدُها و الغَدْرُ حابى مَطايا وَحْشَةٍ جَثَمَتْ و القَبْرُ أغرى عُرى مَشْفى يُضَمِّدُها قد أشْجَبَ القَلَقُ الساري هُدى دِعَةٍ وتاهَ عَنْ حِكْمةٍ ما قد يعي غَدَها ففي المدائِنِ أوجاعٌ رَمَتْ سَقَماً و في القُرى هاجَمَتْ ما كان يَجْحَدُها قدْ قُلْتُ حِينَ توالى الدَّمْعُ في نُقَبٍ مَنْ ذا الذي يَصْنَعُ الحُسْنى فَيُرْشِدُها إذ نابَ عنْ شَجْوِ روحٍ ما يُحَفِّزُها و النَّفْسُ ثارَتْ على بُغْضٍ يُهَدِّدُها  سَيَسْعِفُ الخالِقُ الباري قُرى أَملٍَ قد هُجِّرَتْ بِرحْمةِ آياتٍ تُؤَيِّدُها صَبْراً على صَبْوةِ الأَشْجانِ إنَّ لَها عُقْبى على شَجْبِ نُضْجٍ في تأَبْجُدِها فالأَرْضُ في وَسَطِ الآلامِ قَدْ غَمَطَتْ جُرْحَ الحِمى في بَرىً أضْنى تَأَسُّدَها هبَّتْ ذِئابُ دُجى لَيْلٍ عَلى صَخَبٍ إِذْ هاجَها فَجْرُ يومٍ جاسَ مِحْصَدَها فهاجَمَتْ تقْتفي عَبْرَ المَدى زُمَراً مِثْلَ اللُّصوصِ تَمي في ساحِ مَرْصَدِها و قَدْ توانى الضَّنى في ردعِ مِخْلَبِها حيالَ جأشٍ وَعى شَأواً لمَشْهَدِها قَدْ أجْفَلَ الكاهِلَ الراسي عُرى جَلَدٍ يَمْضي ......
#دروب
#الصبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724198