الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : بوحٌ في لحظة شوق
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أعرف أنكِ عندهم لستِ الحسناءلكن عندي أنتِ النورأرى الضياءأتنفس عشقكِ ملء نفسيلا أختنق,,فأنتِ لي الهواءأنتِ ربيع العمر الدائمأنت جميع ما في الجنةمن خمرٍ وماءعندما أرى عينيكي الواسعتينوأسمع ضحكتكي الخجلىأطيروأحلق عالياً في الفضاءأبصركِ والحمام يهدل حولكأتخيل فينوساتصور أناهيتاأعلم أني شاهدتُ بزوغأول حواءلكِ وجدي الدائموتحت هتن هواكِأيامي في زهوٍ ونماء ......
#بوحٌ
#لحظة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695632
شيرزاد همزاني : بوحٌ أوان المدام
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أنا قلمٌ يكتب لحبكِ على ألأفقأنا حلمٌ أبديٌ .. نام ولم يفقأنا من حبكِ للأبد خالداًمن كان ألأول ولم يُستَبقأنا من ذاب وجداً فيكِعانى الهجروعلى نفسه لم يشفقأنا من يتمنى شرب رضابكشرب الكوثرولأمنيته لم يُحَققأنا من يغرّدُ لجمالك كل صباحوكل مساءٍ يسجد لصنمٍودموعه تددفقأنا من لم ينسكِولن ينساكِما دام قلبه في صدرهيخفق ......
#بوحٌ
#أوان
#المدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695770
السيد إبراهيم أحمد : عزة أبو العز ترصد -نَزْفُ الْوَرْدَةِ- في بوحٍ جديد..
#الحوار_المتمدن
#السيد_إبراهيم_أحمد وقفت الكاتبة عزة أبو العز في مجموعتها القصصية ”نزف الوردة” الصادرة عن سلسلة كتاب طيوف لعام 2020م على قارعة الزمان لتجمع ـ عبر جغرافية المكان والإنسان معا ـ أزاهير النزف المتنوع والمتباين؛ فأتت بهذه المجموعة التي استعدتْ لها بإحكام وإتقان، وأنضجتها على نار هادئة عبر خطة بحثية أشبه بالأكاديمية، التزمت خلالها بالمناهج التاريخية، والوصفية والتحليلية، فأخرجت للحياة كتابًا مرجعيا يفيد منه قارئ القص، ودارس علمي النفس والاجتماع، بل ومن يدرس الجغرافية البشرية، ومن يهتم بالتغير الاجتماعي ونظرياته، والإنسان وتحولاته، والدارس لعلم الأخلاق، والأكسيولوجي أي مبحث القيم في نسبيته وإطلاقه ثباتًا وتغيرا.&#8203&#8203فالرصد من الكاتبة ـ كما جاء في العنوان ـ مقصود؛ فلم تجمع كل نزفٍ صادفته في رحلتها المريرة بعمق مرارة تجارب كل صاحبة نزف، بل جَدْوَلتْ، وصَنَّفتْ واختارت بحنكة وحكمة؛ فلا يجد القارئ نزفًا لوردة يشبه نزف الأخرى، ولا استعارت تشبيها أو عنوانا من قصة لقصصها نفسها في قصة أخرى، كما التزمت النهج العلمي الحيادي في تجنب التدخل المباشر منها أو الغير المباشر، فالراوي يأخذ مهمة سرد الحوادث، ووصف الأماكن، وتقديم الشخصيات، ونقل كلامها، والتعبير عن أفكارها ومشاعرها وأحاسيسها، كما تقول سيزا قاسم في "بناء الرواية"، على أنها حاولت أن تتوسط المسافة بين الراوي العليم أو "كلي العلم" الذي يعلم بكل شيء متعلق بما يرويه، والراوي المحدود العلم أو "جزئي العلم" الذي غالبا ما يكون هو نفسه شخصية من شخصيات الرواية أو القصة.&#8203&#8203غير أن الكاتبة هنا قد نجحت في عبور جسر الذاتية المتمثل في مجموعتها السابقة "بوح الروح" لتقدم بوحًا جديدًا لا يعلم القارئ الغريب عنها الفواصل التاريخية بين قصتها وقصص الآخرين؛ فقد صار لون نزفها من لونهن، وأنَّاتها من أناتهن، وصرخاتها الموجوعة المكتومة من صرخاتهن، كما نجحت في عبور جسر نزفها لتقدمه للمكتبة الأدبية الإنسانية في عمومها قصًا إنسانيا عالميا مضمونه الإنسان في كل الكون عبر كل الأزمنة، ونجحت الكاتبة أيضًا في سردها دون أن تتدخل بحذف أو وضع نهاية غير التي انتهت بها كل قصة في الواقع، حتى في تحليلها للعلاقات بين الشخصيات قدمتها بما يخدم النص المحكي دون الميل الوجداني لشخصية دون أخرى، تاركة للقارئ إسقاط الوصف المناسب على كل شخصية؛ فلم تنصِّبْ من نفسها قاضية تصدر الأحكام.&#8203&#8203ربما تخيل القارئ أن تحكي هذه المجموعة القصصية للكاتبة عزة أبو العز نزفها الذاتي، وهذا تخيل منه صحيح في توقفه عند إهداء الكاتبة: (إلى مَنْ جعلني أنزفُ بغَزَارَةٍ وبعُمْقٍ وفي صمتٍ، إلى مَنْ ذبحني في الليلة ألف مرةٍ؛ لأفقِد قدرتي على البوحِ والتحليقِ والاتِّـزان، إلى مَنْ أراد موتى بنزفي؛ فبثَّ في جَـنَبَـاتِ روحي القُدرةَ على الشعور والرؤية والتأمل؛ حتى باتت كل آلامِي الجَسِيمَةِ ذرَّاتٍ مُتَنَاهِيَةً فى خِضَـمِّ نزْفِه الغائر)، غير أنه سيغادره هذا التوهم عندما يدخل في المتن الحكائي لقصص المجموعة، كما كان الإهداء منها نيابة منها عن حال النازفات المنتصرات على من تعمدوا طعنهن وقتلهن، فصار الإهداء في ذاته قصة قصيرة جدا عند إتمام قراءته: (أُهديكَ ـ وكُلَّ مَنْ علَى شاكِلَـتِك من أشباهِ الرجال ـ "نزْف الوردة" لعلَّ وعسى أنْ تعترفُوا بِـأنَّ مُهلِكَ الوردة ليس كـراعِيها، فشَـتَّان ما بين القُبحِ والجَمال)، وجمعها الرجل أو شبيهه على أشباه الرجال هو ما يلامس الذاتية ويفارقها في آن، ويؤكد نيابتها عن النازفات. &#8203&#8203جاء عنوان المجموعة "نزفُ الوردةِ ......
#العز
#ترصد
#-نَزْفُ
#الْوَرْدَةِ-
#بوحٍ
#جديد..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701538
زهير دعيم : بوْح سنة جديدة
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم 1-1- 2021طلّت بوجهِها الصبوحِ وجدائِلها الشّقرطلّت بدونِ نقابٍ تحملُ الأملَ على كَتفيْها والرّجاءَ على مَنكبيْهاوتركضُ بغَنجٍ وتبتسمُ سأكونُ مُختلفةً سأكسرُ الرّوتينَ وأزرعُ حناياكمُ طُمأنينةً وأجواءَكم قَرنفُلًا ومحبّةًوأطردُ الباغي .... الوبأ اللعين وأُرمّمُ ما قدْ هُدمَ وأبني النّفوسَ التعبى على صخرِ الدّهور وأنقّي الشّوائبَ منَ الضمائر وأُعيدُ الحياةَ الى الحياةِ وأغربلُ الزؤانَ مِنْ قمحِ الوجودِ سأكونُ مُختلفةً .... أُلوّنُ روزنامةَ الأيامَ بألوانِ قوس قُزح وأُعطّرها بعطر الأُمنيّات. ......
#بوْح
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704322
نزار غالب فليحان : -سلوى النعيمي- ذاتَ بَوْحٍ في -كتاب الأسرار- ...
#الحوار_المتمدن
#نزار_غالب_فليحان "هذه هي لغتي تعصمني من العاطفية الهزيلة، من الثرثرة، من الابتذال، من القبح." هكذا تقدم سلوى النعيمي لمجموعتها القصصية (كتاب الأسرار) تنسج من خلالها شخصيات وأحداث وأفكار حكاياتها على منوال بيئة واضحة المعالم زماناً ومكاناً في قالب قصصي متداخل حدَّ الغرائبية أحياناً ، واضح كزهر اللوز أحياناً أخرى، وصريح شفاف حدَّ المباشرة في أحايين كثيرة.تكسر الكلمة عند سلوى النعيمي كل قيودها، وتتعرى من كل ما يمنع عنها التنفس ويضيق عليها مساحة الحركة، فضاء كلمتها متسع لكل جموح حاضن لكل دفء محرض لكل جمال.بدءاً من المقدمة تؤكد الكاتبة موقفها من الكبت الذي يطارد الإبداع ومن الرقيب المنفصم في داخله المنفصل عن الواقع، الرقيب الذي يمنح فرصة لنشر قصة إيروتيكية لكاتب رجل ويمنع نشر قصتها (القيلولة) بحجة أنها على حد زعمه (تعريصٌ)، الرقيب الذي غالباً ما يسكننا ويصبح جزءاً من كياناتنا إلا إذا فعلنا فعل سلوى النعيمي في مقاومته بالبوح بكل ما أوتينا من حرية وانعتاق.(البطن) حيث تتشكل قصتها الأولى، ثمرة عشق نمت في أحشاء البطلة صارت حكايتها التي ماتت في مجاري المدينة، لكنها ستحيا معها وستموت معها.في (الملائكة) تطرح سلوى النعيمي تساؤلاً ربما كان حاضراً لدى كل من تزوج: ماذا يبقى بعد سنوات من الزواج؟ وتجيب مباشرةً ودون مواربة: ربما نوم العانس. ثم تراود فكرةَ إعادة حرارة الدم في عروقها وتراودها الفكرةُ، في مونولوج داخلي تثير الكاتبة على لسان بطلة القصة من خلاله الكثير من الأسئلة وتجيب عليها، وتخلص إلى أن الأزواج ملائكة لا جنس لهم. لكنها تزعم في النهاية أنها خرجت من سطوة الملائكية تلك نحو شمس أكثر إشراقاً.ثم تميل سلوى النعيمي إلى (القيلولة) ذلك المصطلح الذي يستبد فيه الشبق ويلتهب الجسد، فتمرر كل أفكارها المليئة بعطر الروح وبهاء الشهوة عبر مشهد واحد ترسمه بلغة تكاد تكون بصرية لشدة عمقها وقوة تجسيدها ورشاقة حركتها في آن. بطلة القصة تكسر بممارسة رغباتها كل طوق ضربه الدين والمجتمع والقانون حولها وحول كل النساء في محيطها.(مَن لم يمت) حكاية السفر سعياً وراء العيش حيث يصبح قرار العودة عصيّاً في الغالب متردداً أحياناً إلى أن يفتك سرطان الغربة بالمغترب فيصبح أمر العودة قسرياً لا راد له، ثم يحضر سرطان الطمع في هيمنة الأب على ميراث الابن بعد إقصاء الأخوة والأخوات والأم منه فهو المُسْلم الذي يحق له أن يرث ابنه، أما الأم المسيحية والأولاد فلا، سرطان يتلوه سرطان، وقهر يعلو فوقه قهر، تماماً كما تعلو جثةٌ هرمة بعد مضي ست سنوات على دفنها جثة هرمة أخرى في ذات القبر من المقبرة الفرنسية التي تلتهم الجثث كالطوفان دون علم منها ولا اكتراث بسبب الموت.ثمة أم بقيت مع طفلها (بين عشرة جدران) لتحكي لنا كيف تبخر الحب بعد الزواج كما تبخرت سخونة الشاي في فنجانها الذي آنس وحدتها في المقهى وهي تنظر العابرين خارجه كأنها تفكر بيننا بصوت مرتفع لتعكس ما يعتمل في داخلها من صراع بين بقائها زوجة كُرمى لولد أنجبه الحب الذي كان كما تعكس مرايا المقهى وجوه مرتاديه عبر سلسلة من الوجوه يحمل كل منها حكاية مختلفة.يتحطم (الزجاج) بحجر الدهشة لحظة اللقاء بالحبيب، ويذوب جبل الحذر الجليدي الذي طغى على سلوكها مرة واحدة، ويسود العناق وتستعر القبلات، لقطة لا تصلح إلا لحلم، لكنه تحقق ذات دهشة.(كنت أشبهكِ) ظلت ترددها لشدة يقينها بأنها تشبه أمها وأنها امتدادها الذي أرادت أن تضع له حداً فإذا بها تَشُمُّهُ في رائحة ابنتها.تختم (أحابيل) المجموعة القصصية، وفيها تكرس سلوى النعيمي فكرة أن الكتابة خلاص ......
#-سلوى
#النعيمي-
#ذاتَ
َوْحٍ
#-كتاب
#الأسرار-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707836
يحيى غازي الأميري : بَوحٌ بِصَوتٍ عالٍ
#الحوار_المتمدن
#يحيى_غازي_الأميري لنقرأ معاً ما كتبه ونشره الأستاذ (إبراهيم ميزر الخميسي) مدير دار ميزر للنشر والتوزيع ،مشكوراً في صفحته في الفيسبوك ساعة الإعلان عن صدور (مجموعتي الشعرية الثانية / بَوحٌ بِصَوتٍ عالٍ) يوم السبت 23 تموز 2022.{ صدرت في مالمو/ السويد عن (دار ميزر) للنشر والتوزيع يوم 23يوليو/تموز 2022 المجموعة الشعريّة الثانية للكاتب (يَحيَى غَازِي الأَميريّ) والموسومة (بَوحٌ بِصَوتٍ عالٍ) تضم المجموعة (28) نصاً متوزعة بين :الحب والوجد والغرام، وشبيبة تشرين ونضالهم وتضحياتهم من أجل عراق أفضل وأجمل، وسِيرلشخصيات وطنية مضحية بارزة تركت بصماتها في البلد المجتمع، وتوثيق العديد من الأحداث البارزة في العراق، تعكس النصوص ترابطاً ممتعاً ومهماً بين الأدب ، الأمثال، الحكمة والذكريات.كما في كتابه الأول، تمتاز نصوص (الأميري) برقةِ وجمال أسلوبها، جزالتها، وسلاستها. يشعر القارئ أن ما يكتبه المؤلف نابع من شغاف قلبه ويُعبر عن تجربة حياتية ثرّة وعن معاناة في ظروف صعبة في داخل الوطن (العراق) أو في زمن الاغتراب والهجرة.ويختتم (مجموعته الشعرية ) هذه في نصٍ طويلٍ تحت عنوان (بانوراما من تراجيديا الحرب والحصار) يوثق (الأميري) في هذا النص أهم الأحداث التي أصابت المجتمع والبلاد في (عقدين) من الزمن .وهنا يربط المؤلف من خلال أسلوبه المتميز بين خبرته بالأدب، تجاربه الذاتية، الوثائق التاريخية و المشاهدات العينية المرعبة والذكريات الموجعة الأليمة . يضم الكتاب ( 178) صفحة من القطع الوسط، صمم الغلاف (غيث سلمان) لوحة الغلاف للفنانة التشكيلية (ريام يحيى الأميري) .من يرغب في اقتناء الكتاب يرجى الاتصال بالمؤلف مباشرة أو بدار ميزر للنشر على الايميل التالي:maizarbooks@gmail.comإبراهيم ميزر الخميسي: مدير دار ميزر للنشر والتوزيع}على الرابط أدناه التعليقات التي جاءت بعد نشر صدور مجموعتي الثانية (بَوحٌ بِصَوتٍ عالٍ)على صفحتي في الفيسبوك.https://www.facebook.com/yahya.g.alamiri/posts/pfbid032y13Cx7LyUx2psF8oSzVeuwKqc7bTha6s9FQJiFGN2MEhrKTMaCeLyV6d4LkK5akl?notif_id=1658674524750071¬if_t=feedback_reaction_generic&ref=notif ......
َوحٌ
ِصَوتٍ
#عالٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763861