الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تركي حمود : كورونا العراق... أزمة أوكسجين .. وموت بلاوداع..
#الحوار_المتمدن
#تركي_حمود الموت أضحى يفتش عن أحبتنا بين أسرة المستشفيات بعدما انتظر طويلا وهو خجلا متألما لعلنا ننقذهم بشمة اوكسجين ، نعم اننا شعب يواجه الموت لوحده وأي موت فما عاد فيه وداع للاحبة بل بكاء من بعيد ولا صيحات الامهات تسمع ولااحد يسير خلف جنازتك حتى من كان يغفو بحضنك ولاقبرك بجوار ممن تتمنى ان تدفن بقربهم بل حتى الذين ستدفن معهم في نفس المقبرة ستكون بعيدا عنهم لمسافة اكثر من مترين وكأنك تخاف مخالطتهم كي لاتصاب مرة اخرى بفيروس كورونا وفي كل الاحوال يراود جميع الراحلين شعور بالغربة بأنتظار من يزورهم ويخفف عنهم هول المصيبة ويرش الماء على قبورهم فالمكان موحش ولااحد يطل عليه ابدا سوى الاسعافات التي تجلب جثث الموتى والخيرين الذين يقومون بمراسم الدفن فيما تبقى صورك يتناقلها احبتك عبر وسائل التواصل الاجتماعي من اجل ان تترحم الناس عليك وماأكثر تلك الصور بقدر اعداد الراحلين الى الابد هذا قدرك في بلدك الذي يتنعم بخيراته اصحاب الشقق اللندنية والباريسية وانت أفنيت عمرك مابين تفكيك وتركيب بندقية كلاشنكوف عيار 7.62 ملم ومعارك طاحنة ليختم حياتك فيروس كورونا اللعين ، نعم يقيناً انها ارادة الله ان نموت هكذا "تعددت الاسباب والموت واحد " ولكن لولا واقعنا الصحي المتردي لما تجاوز عدد الوفيات الى هذا الحد مقارنة بالدول التي لاتمتلك موازنات انفجارية مثلنا ولاخيرات كالتي يمتلكها وطننا بل هي أكثر فقرا وتعتاش على المساعدات وبمعادلة حسابية بسيطة تجد صحة مانقول ، المصيبة ان كل مسؤولي دولتنا ببرلمانها الذي لايمثل الشعب وبحكومتها المحاصصية يقرون علناً وبلاخجل بنقص الخدمات الصحية وكأنهم يتكلمون عن جريمة حدثت وصاحبها مجهول الهوية وليس من اقترفها هم فيما انحسر عمل وزارة الصحة بأعلان الموقف الوبائي اليومي وكأنها " وكالة انباء " فلم نلمس تقدما علميا او نسمع ان هناك بروتوكولا علاجيا ينقذ حياة الناس بل على العكس تزايدت حالات الاصابة واعداد المتوفين بهذا الفيروس اللعين الذي كشف عورات حكوماتنا المتعاقبة واظهر حجم الفساد المستشري وبات المرضى يصارعون الموت من اجل الحصول على قنينة اوكسجين بعد معارك ضارية بين ذويهم وأهل الشأن الصحي من اجل تأمين قنينة لاهاليهم الراقدين في ردهات العزل بعد فقدانها وشرائها من الاسواق التجارية وفاز باللذات من كان جسورا....!!!!ومع حجم المعاناة التي يقاسيها العراقيين اليوم من جراء ضياع اموال بلدهم على مشاريع فاشلة وصفقات وهمية وبنى تحية خاوية من قبل الحكومات المتعاقبة الا ان كل من يتسنم كرسي الرئاسة يلعن الامة التي سبقته لانها سبب الخراب ، ولكن دون ان يحرك ساكنا واصبح اليوم ممن انتهك هيبة الدولة بالامس اول المنادين بضرورة اعادتها "عجيب امور غريب قضية" ولكن صحوة الضمير ام الموت تلك أتت متأخرة جدا فبعد ان كان العراق يهب المساعدات للجميع "بدون وجع گلب" بات في ظل سياسة حكامنا فاقدي الشرف والنزاهة يستجدي عطف دول المنطقة من اجل ارسال مساعدات طبية له لانقاذ مايمكن انقاذه وماقاله رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي" أن سوء التخطيط وتدهور النظام الصحي، كنتيجة مباشرة لسوء الإدارة المتراكم قد زاد من أثر الجائحة ووطأتها على المواطنين" كلام لايقبل الشك بالفعل انها قضية تراكمات ولكن لماذا يتحمل وزرها الفقراء فقط وماأكثرهم في العراق وهل بات لزاماً علينا ان نكتفي بالقول فقط "وبوس عمك بوس خالك " انما يفترض فتح ملف وزارة الصحة بمديرياتها في المحافظات امام الرأي العام ليطلع الشعب على حقيقة مايجري وحجم المؤامرة التي اقترفت بحقه لا ان يتحمل تبعاتها ويواجه الموت لوحده بحجج ع ......
#كورونا
#العراق...
#أزمة
#أوكسجين
#وموت
#بلاوداع..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684567
مروان صباح : كيف ما فيش أوكسجين ، قالها ونقولها ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بادئ ذي بدء ، هو سؤال &#8265-;- يحمل الكثير من الوجاهة ، لقد تم طرحه إبتداءً من المستوى الأعلى في البلاد ، تحديداً من الملك عبد الثاني ملك الأردن &#127471-;-&#127476-;- إلى أصغر شاب وشابة فيه ، إذنً ما تردد على لسان الملك أمام أو بالأحرى وجهاً لوجه لمن كان يبرر بجرأة ملفتة إخفاقه الإداري ، بل يتجاهل عامداً وليس من جهل أو قلة دراية بالمصيبة الواقعة ، ايضاً تردد السؤال على ألّسنة الناس العاديين ، ( كيف ما فيش أوكسيجن ) وهو سؤال يفسر نفسه ، وفي الحقيقة وجاهته تكمن في ، أي أن مقاصد الملك في هذا الطرح المبسط التبسيطي والأبسط وأمام الملأ كافة ، إذا الأموال متوفرة لهذه الجائحة ، إذنً أين ذهبت ، لكن قبل المضي في هذه المسألة سأقف هنا &#128072-;- فاتحاً قوسان يجمعان بين العراق &#127470-;-&#127478-;- ولبنان &#127473-;-&#127463-;- والأردن &#127471-;-&#127476-;- ، فأثناء وجود البابا فرانسيس في العراق &#127470-;-&#127478-;- ، كنت وقتها أضع يدِّ اليمنة &#129306-;- على قلبي&#128148-;- ، بالفعل طيلة الزيارة ، وفي هذه المناسبة ، اولاً ، أهنأ البابا شخصياً على عودته سالماً من رحلة الدم ، وهنا العودة بالسلامة تُعتبر معجزة وتدعونا إلى دعوة البابا لكي يقيم صلاة&#128591-;- النجاة من الميلشيات ( اخوة القتل والدم ) ، لأن الحقيقة الدامغة ، الذين خرجوا من العراق &#127470-;-&#127478-;- على قيد الحياة بعد دخولهم إليه ، قليلون ، بل اعتادوا الأغلبية من أبناء العراق &#127470-;-&#127478-;- ، الخروج من بيوتهم على أقدامهم لكنهم يعودون إلى أهاليهم محمولين على الاكتاف ، وبالتالي بعد تقديم التهنئة بالسلامة &#128075-;- ، نقدم أيضاً للبابا نصيحة سريعة وخفيفة ، من الحكمة له في زيارته القادمة إلى لبنان &#127473-;-&#127463-;- ، عدم اصطحاب محفظته أو أي حقيبة &#129523-;- مخصصة بحفظ الأموال ، لأن في الحقيقة سيجد صعوبة بالغة ومعقدة قد تعجز أجهزة الاستخبارات العالمية في تأمينها من السرقة ، طالما الرجل قرر أن يقضي بعض الوقت بين لصوص السلطة .بالمناسب ، واقعة أمس بمستشفى السلط في المملكة الأردنية &#127471-;-&#127476-;- ، صحيح أنها واقعة مخزية وخزاها يكشف الفارق البنيوي بين مؤسسات العامة والخاصة ، لهذا هناك مسألة أولى تترتب على عاتق اللجنة المكلفة ، إذنً ، لا مفر للجنة التحقيق أن تضع في أولوياتها ، التحري والبحث عن كيفية وصول الموقوفين للوظيفة ، لأن عملية خنق المرضى حتى الموت كانت في إعتقادي عن تياسةُ تامة ، بقصد عامد مُتعمد ، بل في مراجعة أولية للفيديو المنتشر على وسائل الاجتماعية ، كلما أرتفع صراخ المرضى المخنوقون ، كانوا المسؤولين في المشفى تتصاعد قرونهم تماماً كقرن الوعل في طولها ، إذنً من الجدير للجنة التحقيق اولاً البحث عن الطريقة التى تم توظيف بها المسؤولين والموظفين سواءٌ بسواء ، لأن بصراحة مصيبة الأردن &#127471-;-&#127476-;- كانت ومازالت بتعين الواسطات ، وبالتالي ما حصل في المستشفى سببه واسطة التعينات ، وهاهو الشعب الذي أيضاً يساهم في هذا الجهل يدفع ثمن جهله ، وهنا يتساءل المراقب ، هل من شخص عاقل يزرع الجهلة في طريق حياته ، بالطبع ابداً ، إلا إذا تفوق الجهل على المنطق ، بل نطرح تساؤلًا أبعد من ذلك ، لو قررنا امتلاك مفاعل نووية ، هل سنعتمد على النهج ذاته المعتمد ، وتصبح حياتنا رهينة أشخاص تم تعينهم بالواسطة ، لهذا لكل حكاية خلاصة ، وخلاصة اليوم تقول ببساطة ، نعم &#128077-;- سر نجاح أي شعب ، هما القانون والمحاسبة ، إذنً ، لن تستقيم أمورنا إلا بالإعتماد على الكفاءة كسلوك ونهج لحياتنا . غير أن ، ما يقال هنا &#128072-;- ويكتب هناك ، ......
#أوكسجين
#قالها
#ونقولها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712140