الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : الصهيونية بنت العنصرية الاستعلائية البيضاء
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر يطيب للصهاينة تشبيه دولتهم بالولايات المتحدة الأمريكية، كالبنت التي تتشبّه بوالدتها الأعظم منها، وهم على حقّ تام في ذلك. فالدولتان ناتجتان عن عمليتين من الاستعمار الاستيطاني الأوروبي المنشأ، مفعمتين بالعنصرية شأنهما في ذلك شأن كافة حالات الاستعمار الاستيطاني. أما حيث يصرّ الصهاينة وأصدقاؤهم على الإشارة إلى تمايز بين الاستعمارين، ففي المقارنة بين مصير السكان الأصليين في كل من الحالتين: فحيث تعرّض «الهنود» الأمريكيون إلى إبادة لم تفلت منها سوى أقلية ضئيلة، تعرّض الفلسطينيون العرب بغالبيتهم الكبرى إلى اقتلاع جماعي من أراضيهم ومدنهم وقراهم (وقد تعرّضت هذه الأخيرة إلى إبادة معمارية، إذا جاز القول، بتدميرها تدميراً كاملاً ومحو آثارها). هذا الاقتلاع القسري يصرّ الصهاينة على وصفه بالنزوح الطوعي في وجه الحقيقة التاريخية الساطعة التي أقرّ عددٌ من المؤرخين الإسرائيليين بها وبتشكيلها حالة من «التطهير العرقي».غير أن هذا الفرق بين الإبادة والاقتلاع / «التطهير العرقي»، وهو فعلي، يتغافل عن كون الاستعمارين قد سارا لاحقاً على خطى متوازية. فعندما احتاج الاستعمار الاستيطاني الأمريكي إلى يد عاملة زراعية للعمل في المزارع الكبرى في ولاياته الجنوبية، استعاض عن السكان الأصليين، الذين كان يستعصي عليه تدجينهم بالأصل لانتمائهم إلى نمط من العيش والعلاقة بالطبيعة جعلهم لا يطيقون العمل القسري، استعاض عنهم باستيراد ملايين الأفريقيين السود واستعبادهم. ويقدّر المؤرخون عدد الأفريقيين الذين نقلهم تجار الرقّ عبر المحيط الأطلسي بحوالي 12 مليوناً (لقي عِشرهم حتفهم خلال عبور المحيط). هذا ويشكّل اليوم الأفريقيون-الأمريكيون ما يناهز 13 بالمئة من سكان الولايات المتحدة الذين يبلغ عددهم الإجمالي حوالي 330 مليوناً. ثم بعدما ازدادت حاجة الرأسمالية الأمريكية إلى مزيد من اليد العاملة الرخيصة يحثّها الفقر على القبول بأعمال ترفضها غالبية البيض، فسحت المجال أمام تدفّق ملايين المهاجرين من أمريكا اللاتينية، بحيث بات القادمون من بلدان ناطقة باللغة الإسبانية يشكّلون حوالي 18 بالمئة من إجمالي سكان الولايات المتحدة. والفئتان، الأفريقيون-الأمريكيون و«الهسبان» / الأمريكيون اللاتينيون، تتعرّضان لتفرقة عنصرية شنيعة، هي على أقصاها في حالة السود إذ إن للحقد العرقي إزاءهم جذورا عميقة تعود إلى زمن العبودية.وكذلك فبعد أن طردت الدولة الصهيونية الفلسطينيين مُحوّلة غالبيتهم إلى لاجئين ومُبقية على أقلية ضئيلة منهم على الأراضي التي استولت عليها عام 1948، وهي أقلية باتت تزيد عن 20 بالمئة من سكان دولة إسرائيل ضمن الحدود السابقة لحرب 1967، أدّت بها حاجتها إلى يد عاملة فقيرة ورخيصة إلى استخدام عدد من فلسطينيي الأراضي التي احتلّتها في تلك الحرب، استخدامهم ضمن «الخط الأخضر» لعام 1967 أو في المستعمرات التي أنشأتها في المساحات الجديدة من الضفة الغربية التي تنوي الآن ضمّها رسمياً إلى ما استولت عليه بين البحر والنهر.بيد أن حذر الدولة الصهيونية من الروح الأبيّة لدى الفلسطينيين وعقدتها التاريخية القائمة على إدراكها أنها سلبتهم أرضهم ووطنهم، جعلها تحدّ من عدد المستخدَمين لديها القادمين من أراضي 1967 (يُقدّر هذا العدد الآن بحوالي 55 ألفا) وتبحث عن مصادر أخرى لليد العاملة.فبعد أن أتت إثر تأسيسها بيهود من قاطني البلدان العربية (يسمّونهم بالعبرية «الشرقيين»)، وسّعت الدائرة إلى يهود سود قادمين من أثيوبيا. كما استوردت يداً عاملة غير يهودية من أوروبا الشرقية وشتّى مناطق الجنوب العالمي، يُقدّر تعدادها بحوالي 2 ......
#الصهيونية
#العنصرية
#الاستعلائية
#البيضاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679677
حسن خالد : الثقافة الاستعلائية
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد الثقافة الإستعلائية ...فيما يتعلق بتفاعلات ما نشره أحد أبرز أقطاب "المعارضة السورية - أسعد الزعبي " على حسابه في "التويتر" واستجلبت من الردود وردّات الفعل الكثير الكثير ، رجل يعقد عليه لفيف من الناس الآمال لجلب "سلام مفترض" في بلد يئن من "ويلات الحرب" و "طعنات الخناجر" و "ارتدادات الصراعات" ردحا طويلا من الزمن ولم يزل ...لست مع شخصنة الموضوع ، ولن اتناول شخصه البتة ، لأنه ببساطة يمثل "ثقافة شائعة" ولا يمكن الاقتناع بالآراء التي تُسوّق بأنه يمثل نفسه فقط ؟هذه الثقافة لا ترى إلا حقوقها ومكانتها في الدرجة الإولى ...الأجدى أن تكون هناك ردّة فعلٍ من "أبناء جلدتنا" في الجسم السياسي الذي يجمعهم "الإئتلاف" ليكون الموقف بمستوى الحدث وتحاشي ردّات الفعل العاطفية ، فهناك من يدّعي تمثيلي وتمثيلك آن ان تنكشف عوراتهم ؟!فلم تكون هذه الإهانة الأخيرة منه ، كما لم تكن الإولى ، وتجرأ غيره سابقاً وسيفعلها غيره لاحقاً في نعت الكرد بأوصاف لا تليق بهم كبشر وكشركاء مفترضين من " شركاء مفترضين" لوطنٍ ننشده ؟!فعلى امتداد عمر الأزمة السورية لم يرتقي خطاب المعارضة بعد إلى مستويات تشعرنا ككرد بأنه خطاب بديل و تجاوزٌ لخطاب السلطة ولو بتفضيلٍ قليل ، لكن هيهات هيهات من مراهنات خاسرة...القليل القليل من الندية في "العلاقة والتحالف" لينظروا إليكم "كممثلين شرعيين" لقضية عادلة ( فالنديةالإيجابية تجلب السلام أكثر ، والرضوخ يُديم ويُطيل من عمر الصراع وربما يرسّه للتبعية ... )لأن ما مرّ من السنون السابقة كفيلة ليحكم الناس " أن الكردي القوي خيرٌ وأحب الى الله من الكردي الضعيف ..."وبأن "الخيّر فينا" عندهم ، هو من لا مخالب له ، والذي "يحتفظ بمخالبه فينا " فهو آثم وآثم عندهم مواقف أصحاب هذه العقلية الانفعالية وهذه الثقافة الاستعلائية يُقدّمون من حيث - لا يعلمون - خدمة للكرد في الالتفاف حول قواتٍ حمتهم في زمن "الفوضى الخلّاقة" وهي قوات تُمثّل شريحة واسعة جداً من أبناء ومكونات هذه المنطقة ، رغم أخطاء من مظلتهم السياسية وأقصد الذين "يمثلونهم سياسياً "...حتى الجسم السياسي الذي يعادونه ويحاولون خلق أدوات تتناسب مع متطلبات الحرب النفسية المعلنة والمنظمة ضده ، هو سوري الإنتماء فما الذي يقتحم رمزاً عروبياً سنيّاً عراقي الجغرافية "صدّام" و التلويح به ضد جسم " كردي سوري" بصفاقة واضحة؟!مع العلم أن ضحاياه كانوا من "كرد العراق"..ولا يستطيع أحد أن يخفي تبعية مظلته السياسية وعصاباته المنفلتة من عقالها ، لإنتماء طائفي "سني" ينشد بعث سلطة ذو أبعاد سنية "العثمانية الجديدة"فلا تخلو السياسة من "بعض التبعية" في كل المنطقة ، والأزمة السورية قلبت كل الموازين المعهودة في التعامل مع المفاهيم والمصطلحات والتي ينبغي أن تكون مادة بحث وتقصي لدراسات وأبحاث أكاديمية ؟! هل المعارضة بريئة من "تبعيتها" و "ارتهانها" لأكثر من جهة إقليمية ، حتى تتهم الكرد السوريين بالتبعية لجهة ما ؟! ......
#الثقافة
#الاستعلائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697774