الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد مهدي غلام : وساوس
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام أَقَلَّتنا مَقْطورة السَّنين باقات وَهَم سِنِين هَشّة و رَهَق أَنِينكالخَّيْش لايهَشّ ولاينَشّمن مَخْفَر إلى مَحَطَّةومن مَحَطَّة إلى رَصيفومن رَصيف إلى عُلَبومن عُلَب إلى مَنْفَىومن مَنْفَى إلى مَنْفَىغُرَباء ضَرَبَتنا الكُثْبان وَالسَّاعات والبيقانفرَّقَتنا صَفَائِح ثَلََاجات تَصَدَّعَتْبَذَلَنا طَاقَتَنا كسِراج بلا زَيت لقَبُول قَيْظ المَرَه وَقُرّ النَدَموُجُوهنا مَسَلاّت مَحَّتْ، بوَّقَها الوَهْمعُيوننا أنْفاق لا ضَوْء في نِهَايَتهافمِنْ أَيْنَ تَنفُذ السَّيَّارَة ؟؟ ......
#وساوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713222
عصام عباس أمين : إمارة افغانستان الاسلامية انتصار أم وساوس وسراب؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_عباس_أمين ما حصل في افغانستان حدث تاريخي سيلقي بظلاله على العالم وعلى منطقتنا بصورة خاصة. ورغم الفوضى العارمة التي تسود المشهد، الا أنها لم تستطع ان تحجب الحقائق التي بدأت بالظهور، واخطرها، أن القوى والحركات الجهادية الاسلامية باتت تشعر اليوم في كل مكان بالقوة وبثقة أكبر بقدراتها... يقابل ذلك تراجع ثقة القوى المدنية والليبرالية بالمستقبل، وكأن مسار التاريخ انقلب الى الخلف في تحدي واضح لمنطق الديالكتيك والتطور. فلم تنجح أمريكا بكل قوتها وعظمتها من بناء الامة في أفغانستان، ومنيت بهزيمة قاسية أمام حركة طالبان. وكل شيء الان يخضع لإعادة الترتيب وإعادة التقييم... ولعل مشهد الافغان الهاربون في مطار كابل وتشبثهم بأجنحة الطائرات المغادرة سيبقى عالقا في اذهاننا وسيذكرنا بخزينا وعار أمريكا. في دوامة التفكير بتقليص الفرص وبمصيرنا المرتقب، نحن اليائسون من الغد ومن المستقبل، الضعفاء أمام قوة السلاح والعنف وتطبيق الحدود وفقا لفهم أهل العمائم واللحى والقلوب المتحجرة. لم يبق أمامنا سوى مراقبة شاشات الفضائيات الإخبارية ومتابعة التصريحات (الفقاعات) التي تطلقها الساسة والقادة عن حدوث الكارثة، رغم علمنا المسبق بانها لم تعد تسمن ولا تغني من جوع. وكان مهما أن نسمع ونعرف موقف داعش مما يجري... وطالبان على وشك ان تعلن امارتها الاسلامية، التي لن تكون في أحسن الاحوال جزءا من الدولة الاسلامية... فجاءت الإجابة في افتتاحية صحيفة النبأ العدد (300) بعنوان (أخيرا رفعوا الملا برادلي!) وهو عنوان مصاغ بعناية فائقة تختصر اشياء كثيرة، ولعل اولها السخرية من الملا (برادار) ورفعه الى مرتبة (برادلي). الوقوف على جاء في متن الافتتاحية، مهم للغاية كمدخل للفهم والتأثير وتوقع الخطوة القادمة.الملاحظة الاولى وجود خشية كبيرة لدى داعش مما حصل في افغانستان. وهي خشية مفهومة تستبطن فشل تجربة دولة الخلافة في الحفاظ على التمكين وتحولها الى سراب. امام نهج آخر جديد يبدو قادرا أكثر على تحقيق التمكين واعلان الامارة الاسلامية، من خلال التفاوض وعقد الاتفاق. كأننا أمام حالتين متناقضتين، فشل داعش ونجاح طالبان. ولذلك تم تخصيص هذا المقال لتأكيد سلامة نهج داعش عبر مسوغات ومبررات سنأتي على ذكرها. لا جديد في افغانستان فما حصل كان باتفاق وبعلم ورضا من وقع على الاتفاقية، بالتالي جاءت العملية اشبه بانتقال سلمي للحكم (التسليم والاستلام) مقابل تعهد طالبان بعدم السماح لتكرار "خطيئة منهاتن". هذا الانتقال السلمي حسب تقدير داعش سيترك أثره في نفوس المقاتلين، فأمريكا عملت وارادت ترسيخ فكرة (ان جهود المفاوضات اعادت طالبان الى الحكم، بينما قتال 20 عاما لم يجلب لهم سوى الدمار والخراب). فهو انتصار اذن للمفاوضات على الجهاد. وأخطر ما يمكن ان ينجم عن هذا النوع من الانتصار، هو تحول المزيد من "المقاتلين" الى "مفاوضين" يحبون الفنادق ويكرهون الخنادق. وهذا الخوف مشروع لدى قادة داعش خاصة وان مشروعهم لم يقدم لحد الان لمقاتليهم سوى الموت والعيش في الانفاق والكهوف والخيم في الصحراء. والخشية ستزداد حتما إذا ما تم تسويق وتصوير عودة طالبان الى الحكم على أنه "فتح وتمكين". واذا ما رافق ذلك اعتراف دولي بطالبان كدولة فان في ذلك مقتل حقيقي لداعش.لهذا لن يبقى لداعش سوى ثوابتها الفكرية المتعلقة بالشريعة وتطبيق الحدود لمواجهة التحولات الخطيرة التي تشهدها العالم وانسداد الافق يوما بعد يوم امام مشروعهم، نفس هذه الثوابت الفكرية ستقضي على داعش في النهاية. ولهذا يسأل كاتب المقال (هل سنرى حكما للشريعة الاسلامية قريبا في افغانستان؟) لتاتي الاجابة ح ......
#إمارة
#افغانستان
#الاسلامية
#انتصار
#وساوس
#وسراب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729989