الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : النضال العمالي والشعبي سبيل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ومعتقلي الحراكات الشعبية وفرض الحريات الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة باعتقال الصحافي عمر الراضي يوم 29 يوليوز 2020 يتأكد مدى انشغال الدولة بخطورة الوضع الاجتماعي على مصالح الطبقة السائدة، مصالح مالكي وناهبي ثروة المغرب ومستغلي طبقته العاملة. لم تعد الدولة، وقد ملأت برميل البارود الاجتماعي حتى فاض بتشديد سياستها النيوليبرالية، تطيق أي اعتراض أو كشف لحقيقة من حقائق الحالة الاقتصادية والاجتماعية التي من شأنها أن تفتح الباب للاحتجاج الشعبي المقبل على التدفق. فالصحافة، لاسيما الالكترونية تحت رقابة فعلية شديدة، حيث تسارع الدولة للضرب الفوري اتقاء أي إفلات قد يغدو شرارة لموجة كفاح جماهيري، لا شك أنها ستفوق كل ما شهد المغرب. كما تنقض الدولة بكل استعجال على من يدعو عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى الاحتجاج، وليس اعتقال شباب جرادة مؤخرا غير مثال معبر.وتضاف القيود على حرية الصحافة والرأي إلى الترسانة القمعية التي تعمل الدولة على تمريرها وعلى رأسها مشروع القانون "التنظيمي" الملغي عمليا لحق الإضراب.وقد استعملت الدولة أزمة كوفيد-19 الصحية لتشدد إحكام القبضة القمعية، وستواصل ذلك كي تفرض مزيدا من الحلول لما ينتج عن تلك الأزمة لصالح البرجوازية، ما لم يستطع النضال العمالي والشعبي ردعها عن ذلك.بعد كل الضربات التي وجهت للصحافيين- ات، واستمرار بقاء عدد منهم بالسجن، لن يمارس صحافة الحقيقة بالمغرب غير مناضل- ة لا يعبأ بالسجن وحتى بالقتل. والحق يقال، لا ينتظر غير هذا من طبقة سائدة يقوم نظامها السياسي على اضطهاد الأغلبية لخدمة المصالح الاقتصادية للأقلية مالكة معظم الاقتصاد. ولا يجدي التباكي على ما يسمى تغول الدولة، ولا اجترار الكلام عن عدم التزام الدولة بتعهداتها الحقوقية المأسسة دستوريا، والدعوة إلى "مصالحة تاريخية ثانية" بعد خدعة "الإنصاف والمصالحة"... الخ.المطلوب بناء قوة النضال من أجل الحريات الديمقراطية، وحفز اندفاعات المقاومة التي تنشأ بقاع المجتمع تحت ضغط تدهور الوضع الاجتماعي. ولا شك أن مقدرات الطبقة العاملة النضالية هي الأساس المتين، الذي يمكن، ويجب، أن تبنى عليه تلك القوة النضالية. فهي من جهة تشغل موقعا في الاقتصاد والمجتمع يمنحها قدرة تعطيل آلة الإنتاج والنقل والإدارة، ومن جهة أخرى هي الأقدر على لف باقي المقهورين- ات في قوة كفاح موحدة لكافة ضحايا الاستبداد والرأسمالية. إن حالة القوى المنظمة من الطبقة العاملة مؤسية بعد عقود من سياسة "الشراكة الاجتماعية" المدمرة للوعي وللتنظيم والتي دأبت عليها القيادات، لذا نراها اليوم عاجزة عن صون أبسط الحريات، حرية التعبير. هذا ما يلزم كافة مناضلي الطبقة العاملة بتوحيد الجهود للاستعاضة عن خط "الشراكة والحوار" بخط الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة وكافة المقهورين بمنطق طبقي حازم، والعمل على تنظيم مزيد من قطاعات الأجراء، وتطوير تقاليد التضامن. وفضلا عن هذا يتطلب التدهور المستمر لوضع قاعدة المجتمع العريضة مد جسور التعاون مع الحركات المناضلة بالعالم القروي والاحياء المفقرة بالمدن في كتلة كفاح موحدة ضد الاستبداد السياسي والقهر الاقتصادي، وكذا مع الفئات الاجتماعية الأخرى المتضررة من انعدام الحريات الديمقراطية. إن مجمل الحراكات الشعبية التي شهدها المغرب منذ النصف الثاني لسنوات التسعينات، وصولا إلى حراك الريف المجيد، وحملة مقاطعة عدد من مواد الاستهلاك، ونضال شبيبة التعليم والطب والتمريض والهندسة... دالة على عظمة قوة الكفاح الكامنة، وإن كان معظمها يجد تعبيرا له خارج التنظيمات التقليدية، فذاك ما يلزمنا باعتماد المرونة اللازمة تنظيميا، وتسييد منطق وحدة النضال والتسيير الذاتي الدي ......
#النضال
#العمالي
#والشعبي
#سبيل
#إطلاق
#سراح
#المعتقلين
#السياسيين
#ومعتقلي
#الحراكات
#الشعبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687215
بشرى لگفول : دلالات التضامن العمالي والشعبي مع شغيلة التعاقد المفروض، وما العمل لكي لا يتبدد؟
#الحوار_المتمدن
#بشرى_لگفول تدفقت مئات الصور على صفحات التواصل الاجتماعي، في حملة تضامنية شملت مواطنين- ات من مختلف الانتماءات المهنية والنقابية والجمعوية والسياسية، مع نضالات شغيلة التعاقد المفروض. حملة أبرزت إمكانات الاستعداد النضالي الكامنة في صفوف كادحي وكادحات البلد، والنزوع إلى التضامن والنضال الوحدوي الذي يكبحه القمع.سفهت حملة التضامن هذه، كل قصف الدولة الإعلامي الذي أراد تدويخ الكادحين- ات وتحميل إضرابات شغيلة التعليم مسؤولية “هدر الزمن المدرسي”. وفي نفس الوقت أبانت الحملة حدود الانطباعات السريعة وغير الصحيحة المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، من قبيل لا جدوى من انتظار تضامن من الشعب، وأن الواجب هو “تحصين الذات والتعويل عليها لحسم الملف”.ما الذي يفسر نجاح هذه الحملة؟يأتي في مقدمة العواملِ صمودُ نضالات شغيلة التعاقد المفروض في إطار تنسيقيتها الوطنية. ثلاث سنوات من الكفاح ضد مخطط يدمر الشغل القار وينحط بشروط التعليم إلى الحضيض. لكن إحساس الأسر بأن مستقبل فلذات أكبادها يضيع مع تدبير تقشفي للموسم الدراسي بدعوى حالة الطوارئ الصحية، يفسر أيضا حجم حملة التضامن.تعمدت الدولة تقسيم التلاميذ إلى أفواج (التعليم بالتناوب) وفرض ساعات تدريس إضافية بالمنزل تتحمل الأسر أعباءها، إضافة إلى نفقات إضافية لتوفير دعم دراسي مؤدى عنها. وتدعي الوزارة نجاح هذه الآليات، وتسعى لترسيمها بشكل دائم. ما دفع الأسر لتحويل استيائها إلى نوع من التضامن مع شغيلة التعاقد المفروض، ليس فقط لإسقاط التعاقد، ولكن لإسقاط نمط من التعليم ينتقل من المدرسة الجماهيرية العمومية ونسبية المجانية، إلى نمط تتنصل منه الدولة إلى أقصى حد وتحميل الشعب كلفته.الغضب الشعبي الكامن وهو يلاحظ سخاءَ الدولة حين يتعلق الأمر بمصالح أرباب العمل (مخطط الإقلاع الاقتصادي: 120 مليار سنتيم)، وتقشفها الشديد في ما يخص مصالح وحقوق الكادحين- ات، وَجَدَ قناة التضامن مع “فئة” تؤكد أنها تناضل ليس فقط من أجل إسقاط مخطط التعاقد، ولكن دفاعا عن مصلحة التلميذ- ة والمدرسة العمومية وضد خوصصتها. هذا ما يفسر بشكل عام زخم حملة التضامن المنطلقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، التي يجب حفزها وتطويرها لكي تنتقل من تضامن عالم افتراضي إلى نضالي فعلي ميداني ضد كل أوجه الحرمان الاجتماعي والعسف البوليسي.“الشعب يريد”: فلنعطِ للشعار مضمونه الوحدويتوازى مع حملة التضامن، شعارٌ مضمونه “الشعب يريد إسقاط التعاقد”. شعار سيُفهَم منه أننا نريد التحاق الشعب فقط لتحقيق المطلب الخاص بنا، بدل جعله نقطة ارتكاز لتضامن متبادل ونضال مشترك بين كل فئات الشعب، وإطلاق معركة أكبر من أجل المطالب العمالية والشعبية، فهذا هو وحده ما سيجبر الدولة على تقديم تنازلات، كما جرى سنة 2011.إن المناخ المحلي، وحتى الإقليمي باستحضار استئناف التظاهرات بالجزائر وما اضطرت الدولة لتقديمه من تنازلات هناك (وأهمها إطلاق سراح المعتقلين- ات)، يتيح انطلاقَ نضالٍ شعبي عارم، تمثل إضرابات شغيلة البريد واحتجاجات الفنيدق وصمود تنسيقيتنا أبرز بشائره.في مناخ النضال العام والعارم لسنة 2011، جرى رفع شعار “الشعب يريد إسقاط الاستبداد والفساد”، ولتفادي ذلك اضطرت الدولة للاستجابة للمطالب الجزئية: رفع أجور الوظيفة العمومية والقطاع الخاص، ضخ ملايير الدراهم في صندوق المقاصة، تشغيل آلاف من حملة الشهادات العليا العاطلة، تسوية أوضاع شغيلة المقاولة من باطن (الفوسفاط)… إلخ.إذا كان القَدَرُ بذاته يستجيب حين يريد الشعب الحياة، فإن دورنا هو أن نكون رافدا من النهر العمالي والشعبي العظيم الذ ......
#دلالات
#التضامن
#العمالي
#والشعبي
#شغيلة
#التعاقد
#المفروض،
#العمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709989