الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمد : فضّلتُ موائد اللئام على مضض...
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد فجأةغرق طوق النجاة قبل أن يستدعيني اليه مناديا بإسميوالقشة التي كانت معدة سلفا لغريق آخر ما زال على الشاطيء في انتظار تذكرة العبور واسمه المستعار من غرقى سابقينتسلّقت اكتافي واشتبكت مع الامواجفي معركة بالأيدي المضمّخة بالحنّاء ولعاب النوارسوعندما بلغ السيلُ الزبىانكشف عري الجميع وانعكس في مرآة سماء مكفهرّة التضاريس.على مضض...فضّلت موائد اللئام بعد أن خذلتنيوأذلّتني فضلات الكرامواتّضح لي جليا إن بعض الحلال يشبه بعض الحرام.نهاري ليل متقلّب الامزجة والاهواء يختلف عن ليل أمريء القيس في الزمان والمكان فقط الملمُ فيه شضايا احاديث من نسج خيال الشياطين والسحرة وأدّعي زورا وبهتانا بأنني "آت بما لم تستطعه الاوائلُ"فيسبقني قلبي صارخا بأعلى صوته:الويل لك يا هذا ! فأعود من جديد إلى خيمة الانطواءماشيا على أطراف قصائدي المطأطأة الرؤوس ! ......
#فضّلتُ
#موائد
#اللئام
#مضض...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704874
احمد الحاج : ماذا تعرف عن موائد وطوابير وهدايا ورضاعات العبيد في عصر الحفاضات ؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج طوابير العبيد هي تلكم الصفوف العمودية التي يصطف فيها من يراد تطويعهم بالتدريج ،ظاهرها حفظ النظام وترسيخ العدالة الاجتماعية والمحافظة عليهما ، وحقيقتها هي تدجينك لتصير مجرد رقم بمجمل النظام البائس الذي يسرق ثرواتك وخيراتك على عينك يا تاجر ومن ثم يجعلك تقف في الطابور لتتسلم فتات الموائد وبقايا الحصة وعلى مدار عقود طويلة وليس الان فحسب حتى " لا ابرئ ولا بيس نفر، لا من السابقين ولا من اللاحقين " ، ومن صفات عبيد الطوابير ان احدهم يقارن مقارنة دائبة بين حصتين تموينيتين في نظامين مختلفين لتفضيل احدهما على الاخر ، فتراه منزعج ايما انزعاج لأن مفردات الحصة الحالية قلت عن السابق ، ولايكاد يسأل هذا العبد المستعبد الذليل مطلقا ولن يسأل بتاتا " ايعقل ان بلدا نفطيا وارداته الشهرية تعادل موازنات دول بكاملها ما يزال يعيش على الحصة التموينية بدلا من الرخاء وبحبوحة العيش الرغيد اسوة بالدول النفطية الاخرى ، علما ان الحصة التموينية هي نظام طوارئ مخصص للكوارث ابتكره الانجليز ايام الحرب العظمى لنقص وشح المواد الغذائية بوجود الحرب وعشرات الجبهات التي تحتاج الى التمويل االغذائي على مدار الساعة ولكن وبمجرد انتهاء الحرب فقد الغيت هذه الحصة لأنها مشؤومة وتذكر الجميع بالحروب والكوارث ، وما بقاءها الا دليل على ان مجمل الاوضاع الاقتصادية لم تتحسن بعد ولن تتحسن قط .. فضلا عن كونها بوابة مشرعة لسرقة المال العام من دون حسيب ولارقيب ليس لها مثيل قط " بخلاف الصفوف الافقية المتراصة كصفوف الصلاة داخل المسجد والتي تؤهلك نفسيا لما هو اكبر منها في مجمل حياتك وطوال سني عمرك ، فهذه الصفوف الافقية تشعرك بالعزة بالاخوة بالمحبة بالالفة بوحدة الصف بالقوة بالمنعة ، وتزيل كل الفوارق الاجتماعية ، تبدد الفوارق الطبقية ، تمحو الفوارق العرقية ، لاسيما حين ينبهك الامام ومع كل صلاة بأن لاتدعوا فرجات بين صفوفكم للشياطين " شياطين الانس والجن " ، وعلى الجميع ان يحرص على محاذاة الكتف بالكتف والقدم بالقدم كالبنيان المرصوص .الفرق بين طوابير عبيد الشرق وعبيد الغرب ..ان الطوابير في الغرب يقف فيها حتى الوزراء والامراء وكبار رجال الدولة والاثرياء - امام الكاميرات عادة لأن بيل غيتس مثلا وملكيته اكثر من 126 مليار دولار يقف عادة في طابور طويل للحصول على ساندويتش بركر بـ 8 --$-- فيزيد بهذه الوقفة بعد التقاط الصور له على انه لايدري ارصدته واسهمه بملايين الدولارات في نفس اليوم بصفته عامل ثقة واخلاق وتواضع - بعد بيتي - هذا من جهة ..وليعمل دعاية مدفوعة الثمن للماركة التي يقف امامها من جهة اخرى ، فعندما يقف غيتس امام كذا مطعم تحديدا ويشرب كذا مشروب غازي او مشروب ساخن تحديدا من دون سواها فهذه دعاية - ليست ببلاش مطلقا ولكوننا عاطفيين فتنطلي علينا اللعبة في كل مرة وبأسهل ما يكون - لهذا المطعم ولهذا المشروب وما الحرص على الطابور سوى لاظهار مدى شهرة هذا المطعم وتزاحم الناس عليه بما فيهم المشاهير كبيل غيتس الواقف بالطابور للحصول على طعامه ...تماما كالاطعمة والمشروبات والساعات والازياء والجواهر والهواتف والسيارات التي تظهر في الافلام والمسلسلات في سياق الاحداث وكأنها عفوية او تلك التي يقتنيها المشاهير خلال المشاهد السينمائية او خلال حفلات توزيع الجوائز وبعضها وكما صرح بذلك اكثر من ممثل مشهور في برنامج انصحكم بمشاهدته عن دور الاعلان في دعم الافلام وتسويق البضائع - حتى الاحذية والغسالات والثلاجات والاثاث والاسلحة وشركات الطيران التي تظهر في الافلام كلها محسوبة ومدفوعة الثمن - تعار لهم على قدر الدور فقط او لمدة ساعات الحفل ومن ......
#ماذا
#تعرف
#موائد
#وطوابير
#وهدايا
#ورضاعات
#العبيد
#الحفاضات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713443
احمد الحاج : بعيدا عن السياسة ... صِدام الشاي والقهوة على موائد المثقفين العراقيين
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج الى وقت قريب جدا لم يكن للمثقفين العراقيين غير الشاي والحامض - النومي بصرة - كمشروبين ساخنين رئيسين ورفيقين دائمين لجلساتهم وامسياتهم واصبوحاتهم وخلواتهم - اضافة الى السجائر الرخيصة بطبيعة الحال - وقلما تجد صحفيا أو كاتبا أو شاعرا أو روائيا أو قاصا عراقيا مبدعا من دون أن تجده واحدا من مدمني الشاي الأسود اذ لاوجود للشاي الأخضر في العراق الا على نطاق ضيق جدا ،علما أن المقاهي الشعبية التي يؤمها المثقفون لاتعترف بالشاي الأخضر ولاتضيفه الى قائمة المشروبات الساخنة ولا تقدمه لزبائنها قط برغم فوائده الطبية الهائلة بحسب الوصفات الطبية التجارية قط -ليش ..الحقيقية لا ادري ؟!-.في العراق لايقدم الشاي الاسود الا بطريقة واحدة اما بالكوب واما بالاستكان واما بالقدح السفري - ديسبوسبل - والاخير ظاهرة طرأت على عادات وتقاليد شرب الشاي بعيد ظهور وباء كورونا التاسع عشر على غير سبق مثال ، بسكر زائد أو ناقص أو بدون،بخلاف اشقائنا المصريين حيث تجد عندهم الشاي الثقيل والاسكندراني والبحري والميزو وغيرها اضافة الى قائمة طويلة من المشروبات الرائعة كالعناب والكركديه والكاكاو والسحلب داخل المقهى يعلم ذلك جليا كل من زار القاهرة واستمتع بمقاهيها التراثية العريقة - شخصيا لم ازر القاهرة قبلا مع شديد الاسف ، الا انني قد اطلعت على هذه المشروبات المذهلة وقد جربتها كلها تقريبا في مقاهي الحي المصري بمنطقة المربعة وسط العاصمة بغداد - وبما لاتجدها بمجموعها في المقهى العراقي الشعبي بما في ذلك القهوة التي يحمل اسمها ، صحيح أن المقهى مشتق من القهوة الا ان المقهى العراقي الشعبي لايقدم القهوة الا لماما وكثير من أسطوات المقاهي لايجيدون صناعتها اساسا لأن القليل من الزبائن من يطلبها وفي حال فعل احدهم ذلك فإن صاحب المقهى سيعامله بإحترام زائد يبخل بنصفه على بقية الزبائن من مدمني الشاي ، هنا سيظن الزبون الذي طلب القهوة بأن مشروبه على قدر من الرقي والتميز والارستقراطية بما لايتوفر في خصمه العنيد وعدوه التجاري اللدود "الشاي "، الامر الذي سيصيب الزبون طالب القهوة بالغرور ويوهمه بالتميز المشفوع ببعض الانتفاخ غير المبرر لاسيما اذا كان الزبون يتأبط صحيفة ورقية يومية - خمس صحف عراقية بـ 500 دينار من البورصة - او كتابا جديدا فيخيل اليه انه قد حلق في عالم الادب من خلال هذا الفنجان بعد ان تقمص شخصية نجيب محفوظ أو العقاد وربما الجواهري وطه حسين كذلك بما يشعره لوهلة بالراحة النفسية لفترة قليلة كل ذلك قبل ان يفقد صوابه وتتنفخ اوداجه ويمتقع لونه عند دفع الحساب وتنقيده الف دينار لفنجان واحد -ثلثه بثل - بما يساوي اربع استكانات شاي مهيل معد على الفحم وبالقوري الفرفوري على الطريقة البغدادية وافضلها على الاطلاق في منطقة الفضل في رصافة بغداد الحبيبة ، والاخ لايعلم بأن احترام صاحب المقهى الزائد والمميز له ليس مرده الى الصحيفة التي يتأبطها ولا الى الكتاب الذي يحمله ولا الى القهوة التي طلبها وتفضيلها على الشاي، وانما الى فارق السعر بين - استكانة شاي بـ 250 دينارا-وبين- فنجان قهوة بـ 1000 دينار - تشرب كل سنة مرة ، حرام تنسوني بالمرة ، واظنها تقدم عراقيا وفي الاعم الاغلب وهي نافدة الصلاحية واكسباير !شخصيا انا من مدمني الشاي ولا اقول من عشاقه لأنني لم استوعب يوما ماهية القيمة الغذائية المأمولة من مشروب عبارة عن ورق محمص اسود اللون يغلى بالماء ويقدم مع السكر الى الهائمين به حبا ،صباحا ومساءا بصرف النظر عن الدعايات الطبية التجارية وتسويقه على انه مشروب سحري مفيد للقلب ومضاد للاكسدة وخافض للسكري ومخفف لاضطرابات المعدة و ......
#بعيدا
#السياسة
ِدام
#الشاي
#والقهوة
#موائد
#المثقفين
#العراقيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736361