الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : الْحُبُّ ضِدَّ الْحِصَارِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي قميصٌ عَارٍ: يبحثُ عنْ زِرٍّ فِي أصابعِ امرأةٍ... تحرثُ الْمِلْحَ الْمُحَلَّى فِي واحةِ ظلٍّ... وعلَى راحتِهَا نملُ المجازاتِ يشْبِكُ جملةً مفيدةً... لَا تُلْغِي الشوقَ وإِنْ طالَ الحصارُ... الشوقُ حصارٌ لَا ينتهِي... قميصٌ مُبَلَّلٌ : تروِيهِ القُبَلُ منْ ثَغْرِ امرأةٍ ... تبحثُ عنْ بئرٍ خَبَّأَ أزْرَارَهَا... فِي وَبَرِ الذئبِ وذَاكَ الْيُوسُفُ ...! يبحثُ عنْ براءةِ الحبِّ منَْ التُّهَمِ... فِي خاتمٍ يبحثُ عنْ أصابعِهَا عَلِقَتْ فِي قُبْلَةٍ ... حاصرتِْ القميصَ واستقالَتْ منَْ التأويلِ... قميصٌ عَاشِقٌ : الحبُّ لَا تأْويلَ لَهُ ولَا مَجازَ... يصعدُ السلاليمَ لِيقبضَ علَى نجمةٍ نائمةٍ ... فِي بُرْجِ امرأةٍ تغْزِلُ السماءَ أرجوحةً... لِقلبِهِ كَيْ يُضيئَ المكانُ ... القميصُ الوحيدُ المُتَبَقِّي خارجَ الحصارِ... حبٌّ عَارٍ منَْ التُّهَمِ ومنَْ الأسْعَارِ... ......
#الْحُبُّ
ِدَّ
#الْحِصَارِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679133
فاطمة شاوتي : الْبِطْنَةُ ضِدَّ الْفِطْنَةِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كُلَّمَا قلتُ : أحبُّكَ بحرارةٍ مُفْرِطَةٍ ... يلبسُ قلبُكَ سْمُوكِينْغْ ضدَّ الحريقِ... يشتعِلُ قلبِي... فالتهمُ قلبَكَ و قلبِي أزدادُ سُمْنَةً... دون قلبٍ نَعْلَقُ في جسديْنَا... ضاحكاً... بينَ الوسادةِ والسريرِ يرمُقُنَا الحبُّ... ثمَّ خفيفاً... يطيرُ من النافذةِ... ......
#الْبِطْنَةُ
ِدَّ
#الْفِطْنَةِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690169
فاطمة شاوتي : ضِدَّ الْحُزْنِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي حينَ يحلِّقُ الهواءُ بأجنحةِ العصافيرِ... يكونُ الدخولُ إلى مُقْلَةِ السماءِ... خبراً مشروعاً تفتحُ أذرعَهَا الأشجارُ... و يضحكُ الماءُ لدغدغةِ طفلٍ ... بأصابعِهِ وجهَ القمرِ... هو القمرُ وجهُ الطفلِ... تماهَى معَ الضوءِ و راحَ يلتقطُ سِيلْفِي... بِغَمَّازَتَيْنِ تصعدانِ أعلَى فيرَى وجهَ السماءِ ... كيفَ لَا يتفشَّى الضحكُ وباءً...! ضدَّ أحزمةِ القلقِ التي سادتِْ المدنَ الحزينةَ...؟ ......
ِدَّ
#الْحُزْنِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693866
اسماعيل آلرجب : ضدُّ مجهولٍ
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_آلرجب ضدُّ مجهولٍ ..قصة قصيرةيهرع الأطباءُ لفحص المصاب، يلتمسونَ فيه بقيةَ حياة ، لأن جثّته لاتزال دافئة ، ثمّ يقررون نقلها على جناح السّرعة الى غرفة العمليات ..لم يمضِ وقتٌ طويل حتّى حضرَالمحققُ الجنائي ، العلامات الظاهرة على جسده بوضوح ، آثار ضرب بالسّوط على الظهر والبطن ، كدمات وتمزقات في الجلد ، ثقب احدثه اطلاق نار من مسدّس صغير ، واستقرتْ الرّصاصة في الجمجمة ، أكد الطبيب العدلي أنّ سبب الوفاة هو الأنتحار ..كان الميّتُ يسمع مايدور من حديث فوق جثّته " لكنّه يفقد القدرة على الكلام ، أو قد يتكلّم ولكنّ لايسمعه أحد!!المحقق يسأل الطبيب العدلي : ماهودليلك على ان سبب الوفاة هو حالة انتحار؟الطبيب العدلي : وردني اتصالا هاتفيا من شهود عيان يخبرني بذلك.المحقق : هل عرفتهم او عرفت هوياتهم؟الطبيب : كلا ، ولكن جهة ما ‘ تعرفهم " طلبت منّي إن أقرر أنّ سبب الوفاة هو الإنتحار.المحقق بعد أن يعلِمَ تلك الجهة يُلملم أوراقه ويترك المستشفى على عجل"• في أوراق المتوفي ..أُشعلُ أنا على طول الخط سراج الكلمات ، فتنير ردهات العقول ، وتثير حنق الجاهلين ، فتُؤجج نيرانَ الحقد في صدورهم ، وتضطرّهم أنْ يبحثوا عن وسيلة لتغييبي ، لإنّ كلماتي تؤلمهم ، تصبّ الرصاص في رؤوسهم ، صارت مقالتي اليومية هاجسهم ، فيعتقدون أنّها تُهدد وجودهم "، بينما أرى وطنا عصفت به ريح عقيم ، فأرفعُ صوتي بوجه العاصفة ، وأصرخُ كفّى ، جعلتم ايامنا ذابلة تدوسها اقدام القدر الثقيل، وتدوخُ في دروبها الرؤوس، تتكرر الصباحاتُ بالفوضى، وأخبار النزاعات والصراعات، ونحن لانملك إلا الأستسلام للموت البطئ، لم يبق لنا سوى الأحلام يحاولون سرقتها، لأنها النافذة الوحيدة التي نطل من خلالها الى العوالم الأكبر والفضاءات الأوسع ، نتجول في مدن الأرض، باحثين عن نفحات من أمل ولحظات من سعادة. ثم نستفيق من الحلم على ذات الأخبار الملعونة والأيام الملغومة ، إلى متى نتوجّه اليهم وفي آذانهم صمم لايسمعون ، وعلى أعينهم غشاوة لايُبصرون ، أنتم .. نعم أنتم أيها السّادة ، تزرعون حقدا ، وتشيعون جهلا ، تناصبون أحباب الوطن العداء، وتقطعون عنهم سُبلَ الرّجاء ، أحدثتم دمارا وحرائق ، ثمّ زحفتم على مدننا ونفختم في أجوائها اليأس والقنوط !!..*شهود الإثبات..تحرّك بسيارته ، طبع قبلة على خدّ زوجته وأولاده ، وهو يتأبّط حقيبةَ مقالاته اليومية ، ويتجه قاصدا مقر الجريدة التي يعمل فيها ، يقول زميله الذي صعد معه من منطقة أخرى ، أنّه كان ينظر في المرآة الى عجلة رباعية الدفع تتبع سيارته ، فيُساوره القلق ويُخبرني أنّه يشعر بنهايته ، طلبت ان ابقى معه محاولا تهدأته ، لكنّه أقنعني بقوله " لكل أجل كتاب ، ولامهرب من الأجل ، فأنزَلني قريبا من موقع عملي ، وبعد ساعة تقريباً‘ ، وردني اتصالا هاتفيّا من مستشفى الطب العدلي يخبرني اغتياله. اسماعيل آلرجب - العراق ......
#ضدُّ
#مجهولٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727175
فاطمة شاوتي : لِقَاحٌ ضِدَّ الْحَرِيقِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي يَا أجراسَ الكنيسةِ...! لَا تُزعجِي عصافيرَ المدينةِ أوِ السناجبَ الشقراءَ...! إنَّ الركضَ داخلِي يُفرِغُ الصليبَ منْ أصواتِ الموتَى ... تحنَّطُوا في أقنعةِ الفراعنةِ كيْ لَا تتفسَّخَ الحقيقةُ... على شجرةِ الخلودِ فيشربُوا الجحيمَ منْ فمِ العبثِ... المُحنَّطُونَ يُرتِّلُونَ قُدَّاساً ملائكِياً... على مذبحِ شاعرةٍ نسيتْ تابوتَهَا في المدَى... وكفَّنَتْ نفسَهَا في اللِّيمُوزِينِ بجوازِ التلقيحِ ... إلى عاصمةِ الفيروساتِ ثمَّ تغنِّي للموتِ ضاحكةً... في عربةِ الفواكهِ تُقشِّرُ القصائدَ... لقردةٍ استنسختْ جلدَ العلماءِ... عيناهَا ناتئتانِ تُشبِهانِ الإبرَ والدبابيسَ... تشكُّ الخوفَ في رؤوسِ الموتَى... أنفٌهَا أفطسُ يُشبِهُ مِضخَّةَ بُستانِيٍّ... يرشُّ المبيداتِ على سكانِ السماءِ ... وفي هيكلِ بُوذَا العظيمِ... كانتْ : تفرشُ النارَ / ترْفُشُ النارَ / ثمَّ ترشفُ النارَ / فتعلُو ضحكتَهَا كمئذنةٍ ... تعلنُ عنِ الصلاةِ في ثقبِ الوجودِ فلَا يحترقُ الشعرُ / تحترقُ الشاعرةُ / لأنَّها امتنعتْ عنْ تلقيحِ القصائدِ بلقاحٍ مصابٍ بالكُسَاحِ... ......
ِقَاحٌ
ِدَّ
#الْحَرِيقِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736231