الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سائس ابراهيم : 8 مارس : النظام الظلامي الإيراني واضطهاد النساء يا نسرين سوتوده عيناي تبكيان دماً
#الحوار_المتمدن
#سائس_ابراهيم تتسابق الأنظمة الشيعية والسنية عمن يكسب رهان اضطهاد البشر وقمعهم وتغييب عقولهملهذا أكرر دائماً في كتاباتي : لا ظلم يعلو على ظلم الهمجفي تقرير صادر عن الأمم المتحدة عام 2018، ذكر أن إيران زادت من قمع النشطاء والصحافيين ومدافعي حقوق الإنسان منذ الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في ديسمبر 2017. وأضاف التقرير أن إيران "كثفت ايضاً من حملتها ضد المدافعات بشكل عام، وخصوصاً اولئك اللواتي نظمن الاحتجاجات السلمية ضد الحجاب الاجباري"، بالاضافة إلى ذلك، ذكر أن "العشرات من المدافعات عن حقوق المرأة يتعرضن للاضطهاد بسبب نشاطهن المشروع". هوأشار التقرير إلى اعتقال المدافعات عن حقوق المناضلات : هدى عميد ونجمة أحمدي ورضوانة محـمدي واحتجازهن تعسفاً في أماكن غير معروفة منذ سبتمبر 2018 بسبب مشاركتهن في ورشات عمل بشأن حقوق المرأة. هكما احتجزت كل من آتنا دائمي وكلرخ إبراهيمي بسبب نشاطهما من أجل حقوق المرأة، ومعارضة عمالة الأطفال، ومعارضة عقوبة الاعدام، حيث يتم احتجازهن في "الحجر الصحي" ويتم منع اتصالهن مع العالم الخارجي. هنسرين سوتوده : محامية إيرانية بارزة وناشطة في حقوق الإنسان. اشتهرت من خِلال دفاعها عن عدد كبير من المعتقلين السياسيين والنساء المعارضات للنظام، أبرزهن المرأة التي خلعت حجابها في احتجاجات عام 2018، وهي جريمة يعاقب عليها القانون في إيران كما دافعت عن المعتقلين المحكوم عليهم بالإعدام في جرائم ارتكبوها وهم أطفال صغار وعن سياسيين ونشطاء معارضين بعد إعادة انتخاب أحمدي نجاد في 2009، كما دافعت عن "شيرين عبادي" الحاصلة على جائزة نوبل للسلام في دعواها ضد إساءة وتشهير صحيفة كيهان الحكومية. هفي 28 أغسطس 2010 داهمت السلطات الإيرانية مكتب سوتوده، وفي ذلك الوقت كانت تدافع عن زهرة بهرامي الهولندية الإيرانية المتهمة بجرائم أمنية ولم يتضح سبب المداهمة وهل كان متعلقًا بدفاعها عن بهرامي أم لا. وفي سبتمبر 2010 اعتُقلت مجدداً بتهمة "الدعاية ضد النظام" وَ " التآمر على أمن الدولة" وأُودعت في سجن إيفين الرهيب. في 9 يناير 2011 حكمت السلطات الإيرانية على نسرين بالسجن 11 سنة ومنعها من السفر ومن مزاولة مهنة المحاماة لمدة 20 عامًا. وفي منتصف سبتمبر 2011 خفضت محكمة الاستئناف العقوبة إلى السجن 6 سنوات وتعليق رخصة ممارسة المحاماة إلى 10 سنوات. هاعتقلت مجددًا في 13 يونيو 2018 وحكم عليها بالسجن 10 سنوات وبِـ 148 جلدة بتهمة "التحريض على الفجور" وهذه التهمة فقط لأنها ذهبت إلى المحكمة عارية الرأس. هوأوضحت انه "بعد اعتقالي يوم 13 يونيو 2018 تم رفع دعوى جديدة ضدي بسبع تهم، وكان اجمالي الاحكام الصادرة ضدي 38 عاماً ونصف إلى جانب 148 جلدة". ه وحكِم عليها مجدداً في 2019 بالسجن 12 عاماً بتهمة "التشجيع على الفساد والرذيلة"، واستفادت من إفراج مؤقت لأسباب طبية في 7 نوفمبر 2020، بسبب إصابتها بكوفيد-19. هأعيد سجنها في 2 ديسمبر 2020، قبل الإفراج عنها مجدداً في 8 يناير الماضي 2021، كي تتمكّن من إجراء فحوص إثر إصابتها بنوبة قلبية، وفق ما جاء في بيان منظمات المحامين. هكتبت سوتوده أن القاضي في قضية "فتيات شارع الثورة" اعتبر "وضع أكاليل الزهور على منصة شارع الثورة" دليلاً على الفساد وأن عقوبتها السجن لمدة 12 عاماً. وأشارت إلى أن "انتهاكات المحاكمة" بطرق "واسعة وممنهجة"، مردفة أن في ملفات محكمة الثورة "عدداً كبيراً من النشطاء السياسيين والمدنيين والتابعين لعقائد ومذاهب دينية أخرى، جميعهم يواجهون مخاطر ناجمة عن هذه المحاكمات غير العادلة". ومن نماذج انتهاك ......
#مارس
#النظام
#الظلامي
#الإيراني
#واضطهاد
#النساء
#نسرين
#سوتوده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711902