الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : زياينسكي في خدمة الفساد والمفسدين
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه زيلينسكي في خدمة الفاسدين والمفسدين" ربما يصعب الآن التصديق، لكن كشف النقاب عن وثائق في أوراق الباندورا – ملايين الملفات من موردي خدمات الأوفشور التي جرى تسريبها الى الكونسورتيوم الدولي لصحافة التقصي والمشتركة بين أطراف موزعين في أنحاء العالم - جعلت زيلينسكي يترنح في العام الماضي مهددا بإنهاء نشاطه السياسي. رغم أن الممثل المتحول سياسيا شن حملته بصفة المصلح ضد الفساد، غير ان اوراق الباندورا تظهره فاسدا كأسلافه". هذا ما استخلصه بيدرو غونزاليس، كبير كتاب مجلة كرونيكل الثقافية في أميركا ، ومحرر نشرة أخبار كونترا، إثر استعراض الوثائق المتعلقة بالفساد الذي زرعه زيلينسكي في اكرانيا أثناء تسلمه الرئاسة. جاء في تقرير غونزاليس المنشور في 22 تموز الحالي: في شباط 2021، وبأمر من فولوديمير زيلنسكي ، رئيس جمهورية أكرانيا، أغلقت تلاث قنوات تلفزيونية محلية بعد اتهامها بنشر "دعاية" روسية . وبعد ثلاثة أشهر اعتقل زيلينسكي فيكتور ميدفيدتشوك، الذي كان يقود ثاني أضخم حزب في برلمان أكرانيا الوطني، وهو حزب صديق لروسيا ومنبر المعارضة . لم يجد زيلينسكي مشقة في حرق أهم مبادئ الديمقراطية قبل أن يجتاز بوتين الروبيكون( رمز نهر يعني اجتيازه دخول مرحلة جديدة) داخل اكرنيا هذا العام. لذا فلم يثر الاستغراب حين كرر الاعتقال أثناء الحرب في شهر آذار الماضي، فارضا الأحكام العرفية، وبموجب القانون العرفي أمر بتأميم قنوات التلفزيون وحظر نشاط احد عشر حزبا في المعارضة، بما في ذلك حزب المعارضة الرئيس- كل ذلك بمسوغ مقاومة "الأخبار الروسية الزائفة " وكل المتعاطفين مع روسيا. تم ذلك رغم ان يوري بويكو ، الذي خلف ميدفيدتشوك في زعامة حزب المعارضة الرئيس، قد استنكر الحرب وطالب بوقف إطلاق النار وسحب القوات الروسية من اكرانيا. على كل حال ، لم يفوت زيلينسكي فرصة اخرى اتيحت لقص أجنحة المعارضة السياسية في بلاده ، بالتأكيد ليس في هذا الزمن ، حيث كل خطوة يخطوها زيلينسكي تقابل بتمجيد ميديا الغرب وعقلنتها. صورة الرئيس الأكراني كحصن للديمقراطية، التي يرسمها ويروجها الإعلام المنحاز تبيض صفحة زيلينسكي الحقيقي وتخفي شبكة واسعة من الفساد والإجرام الدولي، ومركزه أكرانيا. إن فهم حقيقة زياينسكي تتطلب النظر اليه صنيعة الأوليغارك الأكراني إيهور كولومويسكي. فهو في الحقيقة صنيعة المكائد. أوراق الباندوراربما يصعب الآن التصديق، لكن كشف النقاب عن وثائق في أوراق الباندورا – ملايين الملفات من موردي خدمات الأوفشور التي جرى تسريبها الى الكونسورتيوم الدولي لصحافة التقصي والمشتركة بين أطراف موزعين في أنحاء العالم - جعلت زيلينسكي يترنح في العام الماضي مهددا بإنهاء نشاطه السياسي. رغم أن الممثل المتحول سياسيا شن حملته بصفة المصلح ضد الفساد، غير ان اوراق الباندورا تظهره فاسدا كأسلافه. امكن لكولومويسكي بناء ثروته الضخمة ضمن بنك بريفات بنك بصورة رئيسة من خلال "السطو". في قصة صحفية نشرت عام 2015 بمجلة هاربرحول اندرو كوكبيرن، السند الداعم لزيلينسكي، اصطبغت بمعناها في تلك الحقبة بمساعدة ماثيو روجانسكي ، مدير مؤسسة كينان بمركز وودرو ويلسون للعلماء الدوليين. من بين ثلاثمائة سياسي وموظف حكومي كبير ، بمن فيهم عدة قادة وطنيين سابقين وحاليين في أزيد من 91 بلدا ومنطقة بهم ترتبط الوثائق ، فإن اكرانيا ملاذ أموال مهربة أوفشور أكثر من أي بلد آخر بما في ذلك روسيا. وجد مشروع الكشف عن الجريمة المنظمة والفساد، والذي ساهم في الاستقصاء ، ان زيلنسكي ، حتى قبل أن ينتخب رئيسا ، أهدى ح ......
#زياينسكي
#خدمة
#الفساد
#والمفسدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763388