الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بولات جان : السجدة (5)
#الحوار_المتمدن
#بولات_جان اليومكانت السيارة تتهادى على الطريق وكإنها سفينة صغيرة تشق عباب بحرٍ هائجٍ، تعلو وتهبط على الطريق الوعرة وتنزلق على الوحل والبرك الضحلة لماء المطر... كنا في السيارة، لكن عقلي كان بعيداً، بعيداً جداً."الحياة كُتب يا جاويش، كُتب كثيرة"... ويمسد بيديه النحيلتين على رأسي ومن ثم يلف سيجارة تبغ تبدو تماماً كـ شواشي الذرة صفراء وناعمة، وينفث دخانها في الهواء "الحياة كُتب يا جاويش..." ويعود إلى لعبة الداما مع صحبه من كهول القرية المجتمعين طوال أيام الصيف تحت شجرة التوت العظيمة. شجرة جد جدي، لا يعرف أحد عمرها بالتحديد، ولكنها كانت أقدم من كل كهول وعجائز القرية. يُخرج من جيب صدريته الداكنة قطعة (سكر فولاذية) بيضاء، كنتُ دائماً أخطأُ بينها وبين (الشبة الصخرية)، ويناولني أياها بكل كرم "خذ يا جاويش إنها من دياربكر، كلها يا بُنّيِ...". بعد سنوات طويلة، لا أدري من أين جاءت تلك الذكرى التي تعود إلى الطفولة المنسية، ومقولته الدائمة "الحياة كُتب". في الصباح الباكر من هذا اليوم دبتّ الحركة في المهاجع، وكانت المجموعات الثلاث تنتظر دورها للتوجه صوب الحدود، وكانت كل مجموعة تبتهل كي تستحوذ على شرف المجموعة الاولى التي ستنطلق... أقترب إبراهيم وهو يلاقي صعوبة في التنفس وحبات العرق تنضح من مقدمة رأسه الصلعاء وقال: "أنا سيءُ الحظ، ولا أعتقد بأن نكون المجموعة الأولى...". إبراهيم كان من ضمن مجموعتنا، بالاضافة إلى كاجين وجيندا. كل الوقائع فيما بعد ستثبت صحة كلام إبراهيم كونه "سيء الحظ"، بل يمكن القول بإنه "سيء الحظ جداً". ذهبتْ المجموعة الأولى إلى تلقي التوجيهات -الخاصة جداً- في غرفة القيادة وبعدها نودي على الجميع كي يحضروا مراسم توديعهم. ولم تمضِ ساعة حتى كان دورنا في التوجه صوب غرفة القيادة وتلقي التوجيهات الضرورية. كان لنا طلب أخير "لا نريد أن نودع أو يودعنا أحد...". فقط لنخرج من هنا ونتوجه إلى الحدود. لا أتذكر من قالها؛ ولكني أتذكر المقولة: "الثوار لا يودعون بعضهم". كانت السيارة تشق طريقها الترابي الوعر، والسائق لا يكف عن الكلام وينفث دخان سيجارته ويستمع إلى تلك الأغاني الهابطة لمطربين مغمورين يقلدون الاغاني التركية السوقية ويكتفون فقط بترجمة كلماتها إلى الكردية. كان إبراهيم ذو الحظ السيء، جالساً إلى جوار السائق وبالتالي كان مجبراً لمجاراته والاستماع إلى لغوه وثرثرته، بينما كان يكتفي بهز رأسه دون اكتراث."من فضلك، هل يمكنك التقليل من التدخين، قتلتنا بدخانك كاكا." وبدلاً من أطفاء السيجارة عمد إلى إنزال زجاج النافذة فهبت موجة هواء باردة مصحوبة برذاذ المطر إلى داخل السيارة، وتسببت لنا بالسعال والكحة نتيجة البرد ورائحة الدخان. "كاكا، أطفأ تلك السيجارة، وأغلق النافذة، وغيّر هذه الأغنية... أليست لديك أغاني أصيلة؟". " هل تحبون تحسين طه؟ تحسين طه حياة والله."، "ليكن تحسين طه, فليس هنالك أجمل من صوته." قبل الغروب وصلنا إلى مكان الموعد المحدد للقاء بالدليل الذي سيعبر بنا الحدود. جاء الدليل وطلب منا أن نترجل بسرعة ونبتعد عن الطريق. هرولنا مبتعدين عن الطريق ونحنُ نحمل حقائبنا الثقيلة وكل العتاد الذي معنا، وتنحينا جانباً وتوارينا خلف تلّة صغيرة وتوقفنا لكي يخبرنا الدليل الكهل بتفاصيل الرحلة والامور التي يجب أن ننتبه لها. "حظكم سيء اليوم، فاض النهر وغمرت مياه الفيضان مئات الأمتار على أطراف النهر..." حينما نطق الدليل الكهل القصير بتلك الجملة حتى أشار إبراهيم ذو الحظ السيء إلى نفسه قائلاً "هذا حظي أنا... حظي السيء". لم يفهم الدليل مقصد إبراهيم ذو الحظ السيء ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673839
بولات جان : مقاومة الحرب النفسية
#الحوار_المتمدن
#بولات_جان هنالك الكثير من الحروب التي يشنها قوة ما على قوة أو هدف آخر. هنالك الحروب الساخنة و المباشرة أو التي يتم استخدام النار و السلاح فيها و هنالك الحروب الاقتصادية، و الحروب الثقافية و العديد من أنواع الحروب الأخرى عبر التاريخ. و كذلك هنالك الحروب النفسية و التي تعتمد على الدعاية و الهجمات الإعلامية المختلفة و التي نسميها بالحرب الخاصة. نحنُ الكرد لنا باع طويل في التصدي للحرب الخاصة القادمة من الدول طوال عقود من الزمن. الدول المهيمنة لم تكتفِ باحتلال كردستان و استغلال مقدرات بلادنا و إنكار هويتنا بل عملت بكل ما في وسعها لتطبيق سياسة حرب شاملة لطمس الهوية و قتل الشخصية و القضاء على كل القيم الوطنية الديمقراطية الأصلية للشعب الكردي. تلك الدول لم تكتفِ بمنع اللغة و الثقافة و القيم الكردية، بل عملت على جعل الشعب الكردي يتهرب من حقيقته و يتقبل عن رضا هذا الصهر القومي المقيت. حيث بات الكثير من أبناء الشعب الكردي يخجلون من حقيقتهم و لا يتلفظون بكلمة كردية و يتحولون إلى عرب-فُرس- أتراك، أكثر بكثير من أبناء هذه القوميات. لكن الحرب الخاصة لم تكن ضد الشعب الكردي فقط، بل كانت موجهة إلى الجماهير العربية و الايرانية والتركية أيضاً، حيث باتت هذه الشعوب من أكثر الشعوب (حمقاً و غفلة) في العالم. هذه الدول مارست من خلال دوائر الحرب الخاصة شتى أنواع غسل الأدمغة و التشويش على العقل الكلي للجماهير، حيث استخدمت الرياضة و خاصة كرة القدم و السينما و الأفلام و القنوات الفضائية و الجرائد و الإذاعات و المدارس و حتى المساجد في هذه الحرب القذرة. فالإعلام و الرياضة و السينما التابعة لهذه الانظمة تعد منابر للحرب الخاصة بالدرجة الأولى. فقد جعلت هذه الحرب الخاصة الشاملة من الجماهير الشعبية تبتعد ألف ميل عن رؤية الحقائق أو حتى الشعور بالعبودية و القهر الذي يرزحون تحتها. و كل الذين يتحررون من براثن الحرب الخاصة للانظمة القمعية يتحولون إلى أهداف لوحشية الأمن و الجيش و الدوائر المخابراتية. فقد رأينا كل ما آل إليه حال الثوار و اليساريين و المعارضين الذين نادوا بالعدالة و الحرية و رفضوا الخنوع للنظام الاستبدادي، الشمولي و الفاشي.شعوب المنطقة عامة و الكردي خاصة وجهاً لوجه أمام أبشع الحروب إن كانت من خلال الجيش أو الحرب الثقافية و الإعلامية و النفسية أي الحرب الخاصة. الجيش و الحكومة و الإعلام و كل الأحزاب الكلاسيكية متحالفة لمحاربة الشعب الكردي. فالإعلام الرسمي التركي و السوري و الايراني من أقذر المؤسسات في المنطقة و هي بعيدة كل البعد عن القيم و الأخلاق المعروفة لدى الصحافة الحقيقية. فكل يوم هنالك العشرات من الأخبار الكاذبة و الهجمات الشرسة في الجرائد و التلفزة و الانرتنت. لكن هذا الإعلام الشوفيني(إن كان الحكومي أو المعارض منه) لا يكتفي فقط ببث الأخبار الكاذبة، بل يدعو من خلال المقالات و الحوارات الصحافية إلى نبذ الأكراد و تحريض الجماهير الغوغائية و المتشربة بروح الشوفينية على مهاجمة المواطنين الكرد و التشهير بالقيم و المؤسسات الديمقراطية الكردية و كيل الشتائم و السباب القذرة على الشعب و الشخصيات الكردية. الإعلام الرسمي بأكمله، الفضائيات و الراديو و الجرائد و المجلات و مراكز الإعلان و الدعايات و الوكالات و الصحافيين يتحركون حسب أوامر الحُكام و الجيش و الدوائر الأمنية و يعملون وفق التوجيهات التي تصدرها لجنة الإعلام التابعة للدولة الخفية. أي ليس هنالك إعلام حر أو مستقل، و ليس هنالك سير خبري صحيح و صادق، أي ليس هنالك أية مصداقية أخلاقية أو مهنية للإعلام الرسمي التركي و ......
#مقاومة
#الحرب
#النفسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674116
بولات جان : حرب الإشاعات
#الحوار_المتمدن
#بولات_جان حرب الإشاعات (Rumor Warfare)تداولتُ في مقالي السابق المعنون بـ (مقاومة الحرب النفسية) بعض نواحي الحروب الفكرية و الغزو الثقافي الذي يستهدف شعبنا و حركته و حقوقه و يسعى إلى التسرب إلى داخل نسيجنا لزعزعة الإيمان بالنضال و التأثير على ضعاف النفوس من المترديين. كما تداولتُ عدد من المواضيع بشكلٍ متداخل انطلاقاً من تصنيفها ضمن دائرة الحرب الخاصة التي تمارسها الدول التي تستعمر كردستان و أعوانها الداخلية. لكن الموضوع واسع و متشبع إلى أبعد الحدود و أعمق مما نتصوره، بحيث لا يمكن معه إعطاء الموضوع حقه بمقال أو مقالين مقتضبين بل يتوجب التعمق في الموضوع عبر ندوات و مناقشات و كرّاسات خاصة عن هذا الموضوع الحساس، لكن هذا لا يعيقنا الآن من تداول إحدى الركائز الرئيسية في الحرب النفسية الخاصة أو الحروب الفكرية ألا و هي "حرب الإشاعة". قبل التطرق إلى حرب الإشاعة أود إيراد بعض من الحروب التي تُصنف ضمن الحروب الفكرية الخاصة و هي:- حرب الإشاعة.- حرب الأعصاب.- الحرب الإعلامية.- حرب أيديولوجية- خفية.- حرب الدعاية.- حرب العقل.- حرب المعلومات.- الحرب النفسية.و هنالك العديد من الحروب الأخرى التي قد نتوقف عليها مستقبلاً، فموضوعنا الرئيسي هنا هو حرب الإشاعة. الإشاعة: ليست هنالك إشاعة عبثية دون هدف محدد، و قد يكون غامضاً بالنسبة إلينا و قد تبدو تافهة في الكثير من الأحيان و لكن هذا لا يمنع من أن تكون لها أهداف بعيدة أو تكون تلك الإشاعة جزء بسيط من مخطط شامل. فهذه المخططات تكون هدّامة دائماً و تستهدف الخصم من الصميم. العدو، إن كان عدواً خارجياً أو خصماً داخلياً أو زمر الطابور الخامس(عملاء العدو في الداخل) هم المصدر الرئيسي للإشاعات التي تستهدف الحركات الثورية و الشعوب المنتفضة لأجل الكرامة و الحرية، لكن هذا لا يعني انعدام وجود بعض الإشاعات الداخلية التي تصدر عن بعض البؤر المخرِبة و التصفوية بهدف النيل من أيمان القاعدة الثورية و الجماهير المؤيدة و التشهير ببعض القادة أو المبادئ أو المواقف و الرموز التي تكون عائقاً أمام هذه البؤر من الوصول إلى أهدافهم الدنيئة، و كثيراً ما تكون مدفوعة من دوائر خارجية بهدف زعزعة الثقة بين أبناء الشعب الكردي و بين أطياف حركته المختلفة و جرها إلى الألاعيب. و بسبب خطورة و رجعية هذه الإشاعات قمنا بتصنيفها ضمن فعاليات العدو و كل من ينقلها أو يشارك في تضخيمها يكون خادماً للعدو موضوعياً إن كان يقوم بذلك عن علم أو دونه. فما هي الإشاعة؟إن التعريف العلمي و الأكاديمي هو: (الإشاعة ركن أساس في الحرب النفسية، فهي الوسيلة الفعّالة لإحداث البلبلة في الحرب و السلم، و البلبلة مفتاح لتغيير الاتجاهات، و زعزعة الأُسس، و هزّ الإيمان بالوطن و الوحدة و الصمود و نصر الثورة و حل القضية). ترويج الإشاعة و حبكها و توقيتها يحتاج إلى دقّة في الصياغة، بحيث تصبح مستساغة و معقولة و قابلة للبلع، فالهضم ثم الانتشار. على الرغم من أننا ننظر إليها و كأنها حالة اعتباطية عفوية و نتيجة ارتجالية لشخصٍ يحبك الأكاذيب ضد الآخرين "لغايةٍ في نفس يعقوب" كما يقول المثل. لكن و كما عرفنا من التعريف العلمي فإن الإشاعات تحتاج إلى عقلية مفكرة و مدبرة و خبيرة في النفسية العامة و صفات التجمع المُستهدف و توقيتها و كيفية نسجها. فالمصدر الأساسي أو الأول لأية إشاعة يكون غامضاً و غير معروفاً بالنسبة للكثيرين. فالكثير من السذّج ينقلون و يتداولون الاشاعات معتقدين و مقنعين أنفسهم بأنها من مصادر موثوقة حتى دون أن يعرفوا أي شيء عن هذا المصدر (الموثوق). لذا ......
#الإشاعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674115
بولات جان : الشعوذة الأكاديمية
#الحوار_المتمدن
#بولات_جان الشعوذة الأكاديمية!كونوا مثل "أكرادنا" خليكم عاقلينمجموعة أفراد ينتحلون صفة (الأكاديمي)، (الباحث في الشأن...)، (الخبير الاستراتيجي) موزعين على خارطة الدول الشرقية، رغم تشتتهم المكاني واللِساني إلا إن نفس العقلية (العفنة) تجمعهم.يخلطون العلم بالشعوذة، التاريخ المزور بالسياسة الحاضرة، وينطلقون من عقلية (أنا المركز) (أنا الوحيد العاقل) (أنا كبير) وسينصبون من أنفسهم أوصياء على الشعب الكردي. مقسمين الكرد إلى (أكرادنا) و(الأكراد السيئين). بالطبع الكردي السيء بالنسبة إليهم هم كل الكرد ما عدا (الكردي الميت شخصياً). كل نشاطاتهم و(أبحاثهم) وتفاهاتهم تنحو نحو مسعى واحد ألا وهو (لا أحقية للكرد في إمتلاك زمام أمورهم، وبالأساس ليس هنالك قومية كردية، والكرد لا يحق لهم سوى أن يكونوا مجرد عبيد لدى قوميات أخرى.) ولا يبخلون بين الحين والآخر من كيل المديح إلى بعض الشخوص المضمحلة المحسوبة زوراً على الكرد.ولا ينسون بين الحين والآخر من تذكير الكرد بإن قومياتهم الكريمة وصاحبة الأيادي البيضاء قد "تفضلت في يومٍ من الأيام باستقبال الكرد المهاجرين من القوقاز، ولم تقتلهم مباشرة بل سمحت لهم بالتنفس والتكاثر وبناء البيوت في كركوك وأربيل وكوباني وقامشلو وعفرين وأورفا ومرعش وعنتاب ودهوك وزاخو وماردين. وبالتالي فعلى الكرد "أن لا ينكروا الجميل وأن لا يخونوا العشرة وألا يعضوا اليد التي أحسنت أليهم ولا البيت الذي آوائهم من برد وأطعمهم من جوع. ولا يجب أن يرفعوا قاماتهم في وجه حكومات تلك القوميات الرائعة والكريمة والمحسنة التي استقبلت الكرد على الأرض التي اعاطاها الرب منذ بداية الخليقة للقوميات الأخرى.كمية الشعوذة والتدليس وقلب الحقائق وقصقصة المعطيات تدفع بالمرء إلى التقيء والسوداوية من شدة الضحالة والسقوط الأخلاقي الذي قد تصله من يسمون أنفسهم بـ(النخبة) في دول الشرق الفاشلة.وفي حال أردنا جرد بعضٍ من شعوذات والاستنتاجات الخرندعية التي ينشرها هؤلاء (الاكاديميين جداً) يمكن ذكر ما يلي:- ليست هنالك قومية كردية موحدة ولا يمتلكون مقومات التحول القومي.- لم يكن الكرد طوال تاريخهم كياناً سياسياً موحداً. وبالتالي لن يكونوا إلى أبد الآبدين.- الأيزيديين ليسوا كُرداً بل هم بقايا السريان والآشوريين والأرمن والآراميين والعرب.- الزازا (الدمليين) ليسوا كرداً بل هم قومية مختلفة وربما هم من الأرمن.- ليست هنالك لغة كردية، بل هي خليط من العربية والسريانية والتركية والارمنية والفارسية.- موطن الكرد هو الهضبة الإيرانية وليست لهم أية علاقة بالدول المقدسة في سوريا وتركيا والعراق.- كردستان، ليست سوى أرمينيا الغربية الكبرى، سوريا الكبرى، العراق العظيم، آشور العظيمة.- الكرد شعب طارئ على المنطقة وبالتالي فليس له أي حق أو خصوصية أو مطالب قومية أو وطنية ناهيك عن الجغرافية.- مطالبة الكرد بالاستقلال أو نيل الحقوق القومية أو ممارسة حقهم في تقرير المصير يلحق الضرر بالدول الاسلامية ويتسبب في تقسيم المنطقة.- كافة القادة الكرد التاريخيين بالأساس هم ليسوا من الكرد، بل استكردوا باحتكاكهم مع الكرد. فليس من المعقول أن يظهر من بين ظهرانهم قادة أو شخصيات عظيمة. - كل المدن الكردية بالأساس هي مدن عربية، سريانية، آشورية، آرامية، يونانية، أرمنية، أكادية. فالكرد ليسوا أهل مدن وتمدن. فهم "بدو الفرس" ليس إلا.- الكرد ليسوا سوى عملاء للإمبريالية والصهيونية والاستعمار والغرب واسرائيل وأمريكا.- بالأساس الأكراد ليسوا أكراداً.والكثير الكثير من هذا التدلي ......
#الشعوذة
#الأكاديمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701184