الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خيرالله قاسم المالكي : بضاعة الصبا
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي في اليقضةِ المشتهاتِ والجمرِ المتقدْ في ليلٍ يقضْ ما بين الوسادة والسريرْ.وما قبل ولادتي عندما كان والديّ يلتقيان في سنِ الصبا كنت أضحك ,فسرّي ينبئني أنهما يوما ما سأكون قاسم مشترك بينهما في لهوهم ,مجرد لهو ليس الا.وأنا هذا اللهو فلماذا لا اضحك ما دمت أنا من اللهو . بسطتُ يدي في هذا العالمِ بعد صرختي الأولى , بعدها بتُ أصرخُ كلما آذاني اليومَ ولازلتُ بين الصراخِ ويدي الممدودةِ تارة تصّد الرياحَ وتارة حمراءَكأنها مصبوغةٌ بلونِ الحناءِيشفقُ عليها من يراها الى حيث لا تريدُ ان تتجهَ. الرياح واللون الأحمر يتقاسمان يدي , وأبي وأمي لازالا في لهوِهما وآخرُ مثلي ينظرُ لخطواتِهما ويضحكْ. ......
#بضاعة
#الصبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682399
خيرالله قاسم المالكي : بضاعة المحتاجين
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي سألتني عجوزٌ كانت تحملُ صرّة ملقات على ظهرهِا المعقوفْ ,بني أين أجدَ طريقٌ يوصلني الى سوقٍ العاطلينْ .أيُ سوقٌ تقصد هذه العجوزْ .هل تقصد سوق الحراميةِ وسط مدينةَ (5 ميل) ,وما حاجتها بهذا السوقِ, صحيح الحاجاتُ المعروضةَ مسروقةٌ من دوائرِ الدولةِ في هذا الزمنِ زمنَ الحصارَ لكن ما يدعوا للفضولِ هذه أمرأةٌ كبيرةَ في سنٍ خريفي بائس معقوفةِ الظهرْ هرمةٌ, ما غايتها من تغييرِ اسمَ السوقِ ,الاجدر ان تقول سوق الحراميةِ فلا شائبةٌ تدورَ حولها من الباعِة السراقِ اذا جاز الوصفُ أو المتبضعون واربابِ التطفلِ وسراق الوجوه ْ.قلتُ لها نعمْ هذا الطريقَ المقرنصَ ببضاعةِ البطاقةِ التموينيةِ يوصلُكِ لاول ِالطريقِ وأذا شأتي يمكنني مساعدتِكِ أحمل الصّرةِ عنكِ لابأس فطريقِي خاتمتهُ يمرُ من وسطِ السوق .قالتْ بصوتٍ أبحْ وهي تتمتم ....شكراً لا حاجةَ لي للصٍ وسارقٍ أنيقٍ ومهندمٍ مثلكْ. ......
#بضاعة
#المحتاجين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682769
فاطمة شاوتي : بِضَاعَةٌ مُسْتَهْلَكَةٌ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي بائعُ الحزنِ المتجوِّلُ ذَاكَ...! يبيعُ الصبرَ للأطفالِ دَبَّابَةً خشبيَّةً... و غَزَلَ الصمتِ ... للبناتِ في دميةِ الْغِيشَا اليابانيَّةِ ... لِمُراهقٍ كهلٍ ... باعَ لِحْيَةَ جَدِّهِ و عودَ ثِقابٍ... اِنفجرَ في دماغِهِ الحَجَرُ الأسودُ ... و نسيَ أنَّ الحزنَ وحدَهُ ... على هذهِ الأرضِ يستحقُّ الحياةَ... ......
ِضَاعَةٌ
ُسْتَهْلَكَةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689184
منى حلمي : - أسلمة - الموجة الحارة بضاعة فاسدة قاربت على الافلاس
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي يأتى أغسطس هذا العام ، فى مصر ، أكثر قسوة من الأسى المروع ، على أحوال المجتمعات العربية الاسلامية ، الغارقة فى الخرافات المريضة الذكورية المتغطرسة ، بدون أى " دليل " ، أو " أمارة " ، تقنع النساء والرجال ، ذوى العقول المفكرة ، والمنطق الرشيد ، والنفوس السوية . جو أغسطس هذا العام ، " كرباج " ، أشد ارهابا من كرابيج الأسلمة الجهادية ،المسلحة ، وغير المسلحة . لا ينفع معه ، " تكييف هواء " ، ولا " تكييف مشروب مثلج ". موجة حارة تجتاح مصر ، فى أغسطس هذا العام ، تسبب الانهاك دون مجهود ،تفسد المزاج الذى صنعته القهوة المحوجة ، تسحب من صوت " أسمهان " طبيعته الممطرة المنعشة ، تجعلنى أحادية الرؤية ، لا أرى الا المنغصات ، والسلبيات . موجة صحراوىة تلفحنا ، تصفعنا ، كما لفحنا ، وصفعنا ، الاسلام الصحراوى ،الوهابى ، السلفى ، المتزمت ، المتجهم ، المتشدد ، متضخم الذكورية ، المريض بتكفير الآخرين ، والوصايا على الناس فى كل لحظات حياتهم ، وتغطية النساء . ألا يكفى أننا فى فترة غابرة من الزمن ، فتحنا جميع الأبواب ، للاسلام نسخة البلاد الصحراوية ، الحالمة ، باعادة الخلافة الاسلامية ، وتطبيق الشريعة الاسلامية ،وجنود الجهاد الدينى الدموى ، كمان " المناخ " سيصبح نسخة من تلك البلاد ؟؟. المناخ القاسى ، بالضرورة ، يخلق آلهة سادية ، و ثقافة عنيفة ، ومفاهيم غاضبة ، وأفكار متعصبة ، ووجوه متجهمة ، وتفسيرات مغلقة ، وأخلاق متسلطة ، وقيم كارهة للنفس ، ولبقية البشر ، وللحياة نفسها . مناخ لا يرحم ، يستهويه التعذيب ، والتلذذ بآلام وخضوغ وعجز وخوف الناس ،مناخ يكبس على النفس ، والأنفاس ، يخنق الفرح ، يحبس المطر ، يسجن الخيال ،يغتال الأسئلة ، يسجن الكلام ، يقص الأجنحة . لقد أكدت البحوث والدراسات العلمية ، أن فى أوقات الموجات شديدة الحرارة ، تزدادمعدلات الطلاق ، والجرائم ، والخناقات بين الناس ، وكل أشكال ودرجات العنف وداخل المنازل ، وفى الشوارع ، وفى أماكن العمل ، كما يزيد عدم التركيز ، والقرارات الخطأ ، والتصرفات المتناقضة ، والأرق ، وعدم الاكتراث ، والموت بسكتات قلب فجائية ، وتوتر الأعصاب ، والأمراض الكامنة تظهر ، والمكبوتات تحت الجلد تنفجر ، وأحزان الماضى البعيد تعود بعد الهجرة الطويلة أو القصيرة ، وفوبيا المخاوف تتكاثر ، وأشباح الندم تحتل الخيال ، المتصبب عرقا . تصبح الأيام مغلفة بالملل البغيض ، والكسل المتراخى ، وربما الى اكتئاب ، ورغبة فى الابتعاد عن كل الأشياء ، قد تنتهى بالانتحار . وتتحول الحياة كلها ، فى جميع لحظاتها ، الى عبء ثقيل ، وطريق مسدود ، وأنفاس مخنوقة . ان التخلف ، والتعصب ، و العنف ، والحقد ، وحب القتل ، والتمتع بمنظر الذبح ، والدم ، لكل الكائنات ، وجميع أشكال ودرجات التأخر الحضارى ، وتضخم الشوارب الذكورية ، ومنغصات العيش ، والعقول المختلة ، والنفوس المريضة بالخنوع ، والطاعة ، وانعدام الطموح ، وكراهية النظافة ، ومعاداة الآخر ، وبغض الانطلاق والفرح ( عكس كل صفات حضارة الماء كما أحب أن أسميها ) ، لا نجدها الا فى البلاد الحارة ، أو البلاد الصحراوية ، أو البلاد التى لا تقع عيونها ، على جريان نهر ، ولا تسمع آذانها أمواج بحر ، ولا تبلل قلوبها بهجة انهمار المطر . وبالطبع ، وكما عهدناهم ، كان لابد للشيوخ ، ورجال الدين ، وأنصار التأسلم ، وجنود الدولة الدينية المرتقبة ، بالحسنى ، أو بغير الحسنى ، دولة تعادى حضارة الماء ، و الذين هم أصول ، وأحفاد ، و ......
#أسلمة
#الموجة
#الحارة
#بضاعة
#فاسدة
#قاربت
#الافلاس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727679