الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الكريم خليفة حسن : الشعور بالدونية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_خليفة_حسن الشعور بالدونية. قبل ظهور نظرية ادلر ومركب النقص الذي طرحه كان يعتقد ان الشعور بالدونية يصاحب الاشخاص اللذين لديهم عوق جسمي او شخصي لكن ادلر عكس هذا المفهوم وطرح رؤية جديدة وايده اريكسون في نظريته النفسية والاجتماعية وفي المرحله السابعه من نظريته واصبح الشعور بالدونية او مايسمى احتقار الذات او تدني اعتبار الذات يصاحب الافراد والاشخاص اللذين لايعانون من اي عوق خارجي بل هم تراهم اسوياء لكنهم يشعرون بانكسار داخلي وهذا مالوحظ لكثير من حالات الطلاق في المحاكم سواء كانت امراة او رجل ملامح جمالية ووظيفة محترمه لكنه يفشل بالتوافق الزواجي او الانسجام او التعامل السوي وايضا يعانون من سوء توافق مهني ويخلقون مشاكل داخل العمل او يدعون الكمال او يتعاملون بنزاهه مصطنعه او قسوة او يدعون المثالية وهم في كل احوالهم لديهم سلوك انعكاسي عدواني او يعيش بازدواج شخصه ويسقطون مافي داخلهم. اتجاه الاخرين او في بعض الاحيان تراهم منطوين ويعملون بتطرف وينزون في بيئتهم النفسية المغلقه وغالبية هؤلاء لديهم فشل اسري ورؤية عقائدية مضلله وتباهي مزيف ونجاح توهمي ويمكن علاج هؤلاء بطريقة التحصين النفسي او بالتدخلات العكسيه او بعلاج الافاضة ولايمكن معالجتهم بالطريقة المباشرة لان فرويد اكتشف ان هؤلاء يستخدمون الانكار والتكوين العكسي والضمور الانوي السلبي في اكثر الحالات التي عولجت هكذا اضطرابات وحتى ماسلوا عندما رسم هرمه وشرح المرحلة الكمالية اكد ان الحاجا الاخري تتحق لتبدا المرحلة الكمالية وفي حالة عدم تحقيق هذة الحاجات ينتقل الفرد لتستر بهذه الحاجة وهنا يحدث الاضطراب السلوكي والقصور بالرؤية ابعدنا الله وايكم من هذا الاضطراب الداخلي ......
#الشعور
#بالدونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697439
داخل حسن جريو : متى يتخلص البعض من عقدة مركب النقص والشعور بالدونية؟
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يلاحظ من يتابع وسائل التواصل الإجتماعي في الآونة الأخيرة, ثمة حديث متزاييد من بعض المتعلمين وممن يحسبون في عداد المثقفين العراقيين , عن عظمة إنجازات الدول الأخرى لحد الإنبهار بهذه الإنجازات , وكأن هذه الدول باتت تحقق اليوم معجزات خارقة , بينما هي في حقيقة الأمر إنجازات عادية يمكن لأي دولة تحقيقها لو توفرت لديها الحكومة الرشيدة القادرة على وضع ستراتيجيات التنمية المستدامة ,ورسم السياسات اللازمة لتنفيذها في بيئات سياسية مستقرة, ورصد المبالغ المالية اللازمة, وهي جميعها أمور تقع في صلب عمل أية حكومة تسعى لخدمة شعبها وبناء بلدها بناء قويا في عالم اليوم الذي لم يعد فيه مكانا للضعفاء.نقول أن من حق أي شعب أن يفتخر ويزهو بإنجازات بلده التي هي في المحصلة نتاج تضافر جهود جميع أفراده , وهذا أمر طبيعي , إلاّ أن الأمر غير الطبيعي أن يفتخر آخرون بحماس, بإنجازات بلدان أخرى لا علاقة لهم بها أبدا, وكأنهم جزء من هذه البلدان التي لا تقيم لهم أي وزن. ترى البعض يشيد بما حققته تركيا في عهد أوردغان من بناء طرق حديثة ومطارات عملاقة , وما تنعم به تركيا حاليا من رفاهية , غير أبهين لما إرتكبته حكومتها, وما زالت ترتكبه من فضاعات وأعمال عدوانية بحق سورية التي مزقتها أعمال الجماعات الإرهابية التي إتخذت من تركيا منطلقا لها بعلم ودعم مباشر من حكومتها, ناهيك عن أنها مازالت تحتل لواء الأسكندرونة الذي إقطتعته من سورية عشية إستقلالها عام 1945,ويا ليتها عاملت سكانه بسوية مع المواطنين الأتراك , حيث تحرم سكانه العرب من ممارسة أبسط حقوقهم الأساسية , ومنها حق التعليم بلغتهم العربية , لغة القرآن الكريم , وهو حق كفلته جميع دساتير الدول المتحضرة التي تدعي تركيا أنها جزء منها , بهدف صهرهم في المجتمع التركي بطمس هويتهم العربية , كما لا تعترف تركيا بحقوق القوميات الأخرى فيها . ولا عجب أن نرى بعضها يسعى للإنفصال عنها .ولا نريد الحديث اكثر عن أرث الدولة العثمانية الثقيل في البلاد العربية التي يسعى حكام تركيا الجدد إحياءها ثانية في هذه البلدان , فها هم اليوم يطالبون بين الحين والآخر بعائدية محافظة نينوى التي فقدوها في إستفتاء شعبي حر أجري العام 1922 بإشراف دولي , حيث أكد غالبية سكانها بإنتماؤهم لوطنهم العراق , كما لا زالوا يلوحون بعائدية محافظة كركوك بين الحين والآخر .فضلا عن حرمان العراق من حصصه المائية التاريخية بنهري دجلة والفرات خلافا للمواثيق الدولية .ليس القصد هنا نبش التاريخ , بل ما يعنينا هنا الإهتمام ببلدنا والسعي لتصحيح أوضاعه ووضعها في المسار الصحيح ليأخذ موقعه اللائق بين الأمم , ولا ضير بالإطلاع على تجارب الدول الأخرى بهدف الإستفادة منها , لا أن نكون موظفي علاقات عامة وشركات إعلانات لتلميع صور الآخرين , وأن لا يدفعنا عدم الرضا على أوضاع بلدنا البائسة إلى الشعور بالنقص أو الدونية , إذ أن لكل حصان كبوة , وأن بقاء الحال من المحال , فعلينا أن نشد أزر بعضنا البعض, كي تنهض بلادنا من كبوتها التي نرجو الله أن لا تطول , فنيل المطالب لا يتم بالتمني بل بالعمل الشاق الدؤوب .هناك أيضا من يقدم مصلحة بلدان أخرى على حساب مصلحة بلده خلافا لكل عرف وعقيدة , حتى وأن تسبب ذلك بأضرار جسيمة لبلده وتهديد أمنه ووجوده , إذ ترى البعض يدافع بقوة عن المصالح الإيرانية في العراق ,دون إكتراث بمصالح العراق, وهي مصالح بات للقاصي والداني تلحق أضرارا بليغة بالعراق, أمنا وإستقرارا وإقتصادا , لدرجة أن البعض عندما يسأل علنا سؤالا إفتراضيا على قنوات التلفاز , عن موقفه فيما لو إندلعت حربا اليوم بين إيران والعراق ......
#يتخلص
#البعض
#عقدة
#مركب
#النقص
#والشعور
#بالدونية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718267
محمد رضا عباس : ما زال الغرب يتعامل مع الشرق الاوسط بالدونية و خرق السيادة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس الغرب ما زال ينظر الى دول الشرق الأوسط نظرة دنية , التلاعب في مقدراته و سيادته واستقلاله تماما مثل ما كان قبل مائة عام , زمن معاهدة سيكس -بيكو(1916) , ولكن بطريقة مختلفة , فبدلا من التقسيم اصبحوا يطالبون دول المنطقة مرة بأنشاء ناتو عربي ومرة أخرى بالحماية العسكرية من اجل ضمان هيمنتهم بأرخص الاثمان ,متجاهلة شعور مواطنيها الاحرار و رفضهم بشكل مطلق التدخل الخارجي في حياتهم ومستقبلهم . قبل وصول السيد جو بايدن المنطقة نشر الاعلام الإسرائيلي خبر تأسيس "ناتو عربي" , وان عناصر هذا الحلف هو أمريكا , إسرائيل, دول مجلس التعاون الخليجي , مصر , والأردن. هدفه كما روج المسوقون له هو لمواجهة روسيا والصين وايران .لم يتحقق المشروع ولن يتحقق على الاطلاق , ولسبب بسيط ان فكرة تأسيس " ناتو عربي" جاءت من ناس ليس من اهل المنطقة وانما جاءت الفكرة من ناس يجهلون ثقافتها و تاريخها . هؤلاء الناس او "الخبراء" وظيفتهم صنع عقار واحد لكل الامراض وهو امر مستحيل , باستحالة فرض ارادتهم على مستقبل شعوب منطقة عددهم اكثر من 381 مليون , وبمساحة ما يقارب ربع الكرة الأرضية. مشروع تأسيس " ناتو عربي" ليس بالسهولة التي اطلقها المروجون له . مثل هذا المشروع يتطلب دراسة سنوات مع اشتراك خبراء من كل الاختصاصات , وهذا ما لم يتحقق للمشروع. المروجون للمشروع كل العادة , لم يحترموا عقل المواطن العربي , بل ان المشروع بكاملة استهزاء بالعقل العربي. لقد جربها ولي العهد السعودي عندما اعلن عن تشكيل حلف عربي إسلامي لمحاربة " ذيول ايران " في اليمن. ولكن بسبب غياب دراسة معمقة لهذا الحلف , فانه مات قبل ان يتحقق وبقيت السعودية وحدها تتحمل تبعات حربها في اليمن . الاحلاف لا تؤسس عن طريق الهاتف او ولائم العشاء الفاخرة , الاحلاف العسكرية تحتاج الى مال , خبرات , قيادة, وأسباب . وفي قضية " الناتو العربي" لم تتوفر له أي شرط لتحقيقه ,وفوق كل شيء لا توجد الرغبة والإرادة عند حكومات المنطقة لتأسيس هذا "الناتو". السعودية لها علاقات جيدة مع روسيا والصين ولا تريد الحرب مع ايران . إسرائيل ليس مطمئنة من الجيوش العربية التي من المتوقع ان تدخل في هذا " الناتو" . انها تتخوف في حالة الإعلان الحرب على ايران ان تتجه الجيوش العربية الى حدودها بدلا حدود ايران . حكومة الأردن ربما تريد هذا "الناتو" لدواعي مالية ومساعدات ولكن شعبها اغلبه من الفلسطينيين و سوف لن يسمحوا الدخول في حلف أساسه حماية امن إسرائيل. يضاف الى ذلك , فان مجموع القوات المسلحة للدول المشاركة في هذا "الناتو" لا يمكن التعويل عليه بدون جيش مصر , والذي ناء بنفسه عن هذا الحلف .اذن, كانت الدعوة الى تأسيس "ناتو عربي" ماهي الا مجرد دعوة جس نبض قادة المنطقة الى إمكانية رصهم ضد جارتهم ايران ومقدار قبولهم لدولة إسرائيل وفتح ابوابهم لها , وهذا بالضبط ما نتج عن زيارة الرئيس بايدن للمنطقة , لقد وجد السيد بايدن ان قادة المنطقة يفكرون بواقعية اعمق مما يفكر "المفكرين السياسيين " في واشنطن والغرب. دول المنطقة قرروا سد الأبواب بوجه كل من ينادي ب " ناتو عربي" او التحالف مع إسرائيل , حيث جاء في تصريح وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان انه لا يوجد شيء اسمه "ناتو عربي" , مؤكدا ان بلاده لم تشارك في أي مشاورات في هذا الشأن. ومن اجل تغطية واشنطن فشلها في تأسيس " الناتو العربي", قام الرئيس بايدن بالتصريح اخر لا يقل مكابرة و مخاطرة من الأول , وهو ان بلاده لا تعتزم الانسحاب من الشرق الأوسط وترك فراغ في المنطقة لمصلحة قوى أخرى , حيث قال " لن نتخل ......
#الغرب
#يتعامل
#الشرق
#الاوسط
#بالدونية
#السيادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762547